وليد سلام جميل : انقلاب أبيض في تونس: هل أنتهت الديخ مقراطيات العربية؟
#الحوار_المتمدن
#وليد_سلام_جميل من تونس انطلق الربيع العربي في سنة 2011، وإليها يعود مقلوبا سنة 2021. عشرة سنين كانت كافية لمعرفة زيف الديمقراطية في الوطن العربي، هذه الدول التي لا تستحق الديمقراطية، لأنها ما زالت غير مؤهلة لها أصلا. لم ينتهِ زمن الانقلابات كما يدّعي الكثير، ففي السنوات الأخيرة حصلت انقلابات كثيرة، وبعد الربيع العربي حدثت ثلاث انقلابات، أولها في مصر وثانيها في السودان وثالثها الآن في تونس الخضراء. منذ صدور دستور عام 2014 أصبح نظام الحكم في تونس نظاما مزدوجا (شبه رئاسي)، وكثيرا ما لمّح الرئيس (قيس سعيد) برغبته في الانتقال إلى نظام رئاسي، وهو ما يرفضه حزب النهضة الإسلامية، الحزب الأكبر في البلاد، والذي يقود زعيمه (راشد الغنوشي) رئاسة البرلمان الحالي. تم انتخاب الرئيس قيس سعيد والبرلمان في انتخابات شعبية منفصلة في سنة 2019، ولم تستقر البلاد أبدا في ظلّ الاتهامات المتبادلة والإنقسامات السياسية، وهذا ما تنتجه الأنظمة البرلمانية في الدول المنقسة على نفسها. في بيان صدر في ساعة متأخرة من مساء أمس (الأحد 25 يوليو/ تموز 2021) استعان الرئيس قيس سعيد بالمادة 80 من الدستور التونسي لإقالة رئيس الوزراء (هشام المشيشي) وتجميد عمل البرلمان، وهو ما وصفته القوى السياسية ب "الانقلاب". ومن الحتمل أن الرئيس لم يكن ليفعل ذلك لولا وجود ضوء أخضر من أمريكا والتحالف الغربي، فليس بمقدور الرجل البقاء على كرسيه ساعة من دون إشارة مرور بجواز أمريكي، والواضح أنه يتكلم بقوة وسيطرة تامة على كل المفاصل، رغم أنه رجل مستقل وليس لديه حزب سياسي منتمٍ له، ولكن مَن كان الجيش معه فاز بحكم البلاد!...إنّ العقبة الأبرز التي من المحتمل أن يواجهها الرئيس هي مواجهة حركة النهضة (حركة الاتجاه الإسلامي سابقاً) وهي الحركة التي تمثل التيار الإسلامي في تونس، تأسست عام 1972 وأعلنت رسميا عن نفسها في عام 1981. لم يُعترف بالحركة كحزب سياسي في تونس إلا في سنة 2011 بعد مغادرة الرئيس (زين العابدين بن علي) البلاد وخلعه من السلطة على إثر اندلاع الثورة التونسية في ديسمبر 2010. حكم حزب النهضة تونس من سنة 2011 حتى سنة 2014، وهو أول حزب إسلامي يحكم في دول العالم العربي، ثم تلاه حكم الإخوان المسلمين برئاسة (محمد مرسي) في مصر، والظاهر أنّ حزب النهضة التونسي ينتمي في خطه العام إلى الإخوان المسلمين أيضا. من الغريب أنه في سنة 2016، قرر حزب النهضة الإسلامي التحول إلى حزب مدني، والتخلّي عن النشاط الدَعَوي والتركيز عوض ذلك على العمل السياسي، ولكنه لم يستطع الإنسلاخ من جلده الإسلامويّ في الواقع. وهنا من المهم التنويه إلى أنّ الدولة (المدنية) كناية عن العلمانية في حقيقتها، لكنّها تختبئ برداء منمّق حتى يقبلها المجتمع العربي والإسلامي، لأنّ مصطلح العلمانية في الوعي المجتمعي مصطلح (مرعب مخيف)!.منذ فترة يجري التضييق على الإخوان المسلمين وإمتداداتهم، بدءا من مصر بانقلاب (السيسي)، وصعودا إلى الدول التي تحتضن الإخوان وآخرها تركيا، التي بدأت بالتضييق عليهم بعد إعادة التطبيع بخطوات متسارعة مع مصر، التي كانت قد قاطعتها سياسيا منذ انقلاب السيسي على محمد مرسي. يبدو أنّ تونس تسير في الإتجاه المصري، والرئيس التونسي سيرتدي بدلة الرئيس المصري (عبد الفتاح السيسي)، ولعلّ العراق يسير بهذا الإتجاه أيضا، وربما يعلن الكاظمي تمديد فترة حكمه، التي من المفترض أن تنتهي في هذا العام، ومن المحتمل أن يرتدي بدلة السيسي أيضا ونياشين الملك عبد الله ومن حوله تصفيق حار من بايدن وجونسون وماكرون.بشكل عام، أعتقد بأنّ الدول العربية غير مهيأة -في الوقت الر ......
#انقلاب
#أبيض
#تونس:
#أنتهت
#الديخ
#مقراطيات
#العربية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726376
#الحوار_المتمدن
#وليد_سلام_جميل من تونس انطلق الربيع العربي في سنة 2011، وإليها يعود مقلوبا سنة 2021. عشرة سنين كانت كافية لمعرفة زيف الديمقراطية في الوطن العربي، هذه الدول التي لا تستحق الديمقراطية، لأنها ما زالت غير مؤهلة لها أصلا. لم ينتهِ زمن الانقلابات كما يدّعي الكثير، ففي السنوات الأخيرة حصلت انقلابات كثيرة، وبعد الربيع العربي حدثت ثلاث انقلابات، أولها في مصر وثانيها في السودان وثالثها الآن في تونس الخضراء. منذ صدور دستور عام 2014 أصبح نظام الحكم في تونس نظاما مزدوجا (شبه رئاسي)، وكثيرا ما لمّح الرئيس (قيس سعيد) برغبته في الانتقال إلى نظام رئاسي، وهو ما يرفضه حزب النهضة الإسلامية، الحزب الأكبر في البلاد، والذي يقود زعيمه (راشد الغنوشي) رئاسة البرلمان الحالي. تم انتخاب الرئيس قيس سعيد والبرلمان في انتخابات شعبية منفصلة في سنة 2019، ولم تستقر البلاد أبدا في ظلّ الاتهامات المتبادلة والإنقسامات السياسية، وهذا ما تنتجه الأنظمة البرلمانية في الدول المنقسة على نفسها. في بيان صدر في ساعة متأخرة من مساء أمس (الأحد 25 يوليو/ تموز 2021) استعان الرئيس قيس سعيد بالمادة 80 من الدستور التونسي لإقالة رئيس الوزراء (هشام المشيشي) وتجميد عمل البرلمان، وهو ما وصفته القوى السياسية ب "الانقلاب". ومن الحتمل أن الرئيس لم يكن ليفعل ذلك لولا وجود ضوء أخضر من أمريكا والتحالف الغربي، فليس بمقدور الرجل البقاء على كرسيه ساعة من دون إشارة مرور بجواز أمريكي، والواضح أنه يتكلم بقوة وسيطرة تامة على كل المفاصل، رغم أنه رجل مستقل وليس لديه حزب سياسي منتمٍ له، ولكن مَن كان الجيش معه فاز بحكم البلاد!...إنّ العقبة الأبرز التي من المحتمل أن يواجهها الرئيس هي مواجهة حركة النهضة (حركة الاتجاه الإسلامي سابقاً) وهي الحركة التي تمثل التيار الإسلامي في تونس، تأسست عام 1972 وأعلنت رسميا عن نفسها في عام 1981. لم يُعترف بالحركة كحزب سياسي في تونس إلا في سنة 2011 بعد مغادرة الرئيس (زين العابدين بن علي) البلاد وخلعه من السلطة على إثر اندلاع الثورة التونسية في ديسمبر 2010. حكم حزب النهضة تونس من سنة 2011 حتى سنة 2014، وهو أول حزب إسلامي يحكم في دول العالم العربي، ثم تلاه حكم الإخوان المسلمين برئاسة (محمد مرسي) في مصر، والظاهر أنّ حزب النهضة التونسي ينتمي في خطه العام إلى الإخوان المسلمين أيضا. من الغريب أنه في سنة 2016، قرر حزب النهضة الإسلامي التحول إلى حزب مدني، والتخلّي عن النشاط الدَعَوي والتركيز عوض ذلك على العمل السياسي، ولكنه لم يستطع الإنسلاخ من جلده الإسلامويّ في الواقع. وهنا من المهم التنويه إلى أنّ الدولة (المدنية) كناية عن العلمانية في حقيقتها، لكنّها تختبئ برداء منمّق حتى يقبلها المجتمع العربي والإسلامي، لأنّ مصطلح العلمانية في الوعي المجتمعي مصطلح (مرعب مخيف)!.منذ فترة يجري التضييق على الإخوان المسلمين وإمتداداتهم، بدءا من مصر بانقلاب (السيسي)، وصعودا إلى الدول التي تحتضن الإخوان وآخرها تركيا، التي بدأت بالتضييق عليهم بعد إعادة التطبيع بخطوات متسارعة مع مصر، التي كانت قد قاطعتها سياسيا منذ انقلاب السيسي على محمد مرسي. يبدو أنّ تونس تسير في الإتجاه المصري، والرئيس التونسي سيرتدي بدلة الرئيس المصري (عبد الفتاح السيسي)، ولعلّ العراق يسير بهذا الإتجاه أيضا، وربما يعلن الكاظمي تمديد فترة حكمه، التي من المفترض أن تنتهي في هذا العام، ومن المحتمل أن يرتدي بدلة السيسي أيضا ونياشين الملك عبد الله ومن حوله تصفيق حار من بايدن وجونسون وماكرون.بشكل عام، أعتقد بأنّ الدول العربية غير مهيأة -في الوقت الر ......
#انقلاب
#أبيض
#تونس:
#أنتهت
#الديخ
#مقراطيات
#العربية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726376
الحوار المتمدن
وليد سلام جميل - انقلاب أبيض في تونس: هل أنتهت الديخ مقراطيات العربية؟
خليل كارده : هل المعارضة الكوردستانية أنتهت؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#خليل_كارده هل المعارضة الكوردستانية أنتهت ؟؟؟للاجابة على هذا السؤال علينا إستقراء المشهد السياسي العراقي والكوردستاني في الاونة الاخيرة , لقد كانت المعارضة متمثلة بحركة التغيير والجماعة الاسلامية والاتحاد الاسلامي قوية قبل أن ينصب لها فخ المشاركة في الحكومة الائتلافية التي اقترحها مسرور برزاني , بحيث ابتعدت المعارضة الكوردستانية رويدا رويدا عن نبض الشارع الكوردستاني ومشاركة هموم وألام الجماهير ومحاولة ايجاد الحلول المناسبة لها , لقد اكتشفنا هذا الفخ السياسي متأخرا قبل الانتخابات العامة , وان كنت في البداية مع الدخول في الحكومة الائتلافية لمسرور برزاني اذا كان ذلك لصالح الجماهير الكوردستانية العريضة وبالامكان حلحلة بعض الامور وكما كان يدعي رئيس الحكومة الائتلافية انه مع الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي شفهيا وبعد ان بدأ يتمادى في التسويف والمماطلة في عملية الاصلاح كما أدعى دون تطبيق اي شئ يذكر على الارض , لذلك كتبت مقالة تنادي وتطلب من المعارضة الكوردستانية وخاصة حركة التغيير الانسحاب من الحكومة الائتلافية لانه فخ سياسي وعلينا الانضمام الى الشارع الكوردستاني وقيادة الجماهير الكوردستانية العريضة , ولكن دون جدوى لم يسمعوا لصوت المخلصين , وأثروا البقاء في حكومة ائتلافية لم تفي بوعودها الزائفة .هذا الايثار في البقاء في سلطة ائتلافية تخدع الجماهير , أثر وبشكل مباشر على أصوات الناخبين بحيث تمت محاسبة القيادة السياسية للمعارضة الكوردستانية عامة درسا بليغا لن ينسوه ابدا وهو مقاطعة الانتخابات والعزوف عن المشاركة والتصويت ووصل نسبة المقاطعة الى أكثر من ستين بالمية .الانتخابات العامة الاخيرة التي جرت في 10/10 كانت درسا للقيادات السياسية على أن لا يتجاوزوا على الجماهير والاستماع لهم وعدم الاستنكاف عليهم لانهم سوف يحاسبونكم , الكل خسر من الاحزاب السياسية العراقية والكوردستانية المشاركة في هذه الانتخابات , مثلا الحزب الديمقراطي الكوردستاني كانت نسبة التصويت أكثر من ثلاثمائة الف ناخب في حين في الدورة السابقة كان العدد أكثر من سبعمائة الف وان كان حصد اعلى نسبة من الكراسي وقس على ذلك الاحزاب السياسية المشاركة في العملية الانتخابية , الكل تراجع عدد ناخبيه بدرجة واضحة لكل مراقب سياسي , وإن كان البعض كان كارثي كما حصل لحركة التغيير من 24 كرسي الى صفر .الان ماالعمل لرجوع المعارضة الكوردستانية الى الساحة ؟؟؟ وهل انتهت الى غير ذي رجعة ؟؟؟ هذه تساؤلات شرعية وواقعية ... الكل الان يسأل ماالعمل للخروج من عنق الزجاجة ؟؟؟على القيادات السياسية مصالحة الجماهير التي قاطعت هذه الانتخابات , مصالحة لا رجعة فيه وتستمع لهم والى مطاليبهم , وثانيا تغيير وجوه بعض الكوادر المتكررة دوم في الانتخابات وكأن لا وجود لغيرهم !!وتغيير القيادات المترددة , التي ليست لديها الجرأة في المواقف والطرح السياسي , كما حصل في 11/10 أثناء الهجوم على كركوك من قبل الحشد العراقي , لم تستطع المعارضة المبادرة الى تشكيل حكومة إنتقالية لخوفها وعجزها وترددها !!!إختيار قيادات مسؤولة ومتمرسة لقيادة العمل السياسي المعارض , ومنع تدخل الواسطات في اي عملية اختيارية , بل اعتبار الكفاءة هو المقياس .ممارسة النقد والنقد الذاتي بشكل شفاف وايجاد مواقع الخلل ومحاولة حلحلتها بشكل يرضي الجماهير العريضة .اذا تم ذلك سوف ترجع المعارضة الكوردستانية قوية كما عهدناه وتقارع السلطة الحاكمة في كوردستان .واذا اختارت المعارضة الكوردستانية طريق المحاباة والتراضي , فأقولها بكل شفافية على المعارضة ......
#المعارضة
#الكوردستانية
#أنتهت؟؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734446
#الحوار_المتمدن
#خليل_كارده هل المعارضة الكوردستانية أنتهت ؟؟؟للاجابة على هذا السؤال علينا إستقراء المشهد السياسي العراقي والكوردستاني في الاونة الاخيرة , لقد كانت المعارضة متمثلة بحركة التغيير والجماعة الاسلامية والاتحاد الاسلامي قوية قبل أن ينصب لها فخ المشاركة في الحكومة الائتلافية التي اقترحها مسرور برزاني , بحيث ابتعدت المعارضة الكوردستانية رويدا رويدا عن نبض الشارع الكوردستاني ومشاركة هموم وألام الجماهير ومحاولة ايجاد الحلول المناسبة لها , لقد اكتشفنا هذا الفخ السياسي متأخرا قبل الانتخابات العامة , وان كنت في البداية مع الدخول في الحكومة الائتلافية لمسرور برزاني اذا كان ذلك لصالح الجماهير الكوردستانية العريضة وبالامكان حلحلة بعض الامور وكما كان يدعي رئيس الحكومة الائتلافية انه مع الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي شفهيا وبعد ان بدأ يتمادى في التسويف والمماطلة في عملية الاصلاح كما أدعى دون تطبيق اي شئ يذكر على الارض , لذلك كتبت مقالة تنادي وتطلب من المعارضة الكوردستانية وخاصة حركة التغيير الانسحاب من الحكومة الائتلافية لانه فخ سياسي وعلينا الانضمام الى الشارع الكوردستاني وقيادة الجماهير الكوردستانية العريضة , ولكن دون جدوى لم يسمعوا لصوت المخلصين , وأثروا البقاء في حكومة ائتلافية لم تفي بوعودها الزائفة .هذا الايثار في البقاء في سلطة ائتلافية تخدع الجماهير , أثر وبشكل مباشر على أصوات الناخبين بحيث تمت محاسبة القيادة السياسية للمعارضة الكوردستانية عامة درسا بليغا لن ينسوه ابدا وهو مقاطعة الانتخابات والعزوف عن المشاركة والتصويت ووصل نسبة المقاطعة الى أكثر من ستين بالمية .الانتخابات العامة الاخيرة التي جرت في 10/10 كانت درسا للقيادات السياسية على أن لا يتجاوزوا على الجماهير والاستماع لهم وعدم الاستنكاف عليهم لانهم سوف يحاسبونكم , الكل خسر من الاحزاب السياسية العراقية والكوردستانية المشاركة في هذه الانتخابات , مثلا الحزب الديمقراطي الكوردستاني كانت نسبة التصويت أكثر من ثلاثمائة الف ناخب في حين في الدورة السابقة كان العدد أكثر من سبعمائة الف وان كان حصد اعلى نسبة من الكراسي وقس على ذلك الاحزاب السياسية المشاركة في العملية الانتخابية , الكل تراجع عدد ناخبيه بدرجة واضحة لكل مراقب سياسي , وإن كان البعض كان كارثي كما حصل لحركة التغيير من 24 كرسي الى صفر .الان ماالعمل لرجوع المعارضة الكوردستانية الى الساحة ؟؟؟ وهل انتهت الى غير ذي رجعة ؟؟؟ هذه تساؤلات شرعية وواقعية ... الكل الان يسأل ماالعمل للخروج من عنق الزجاجة ؟؟؟على القيادات السياسية مصالحة الجماهير التي قاطعت هذه الانتخابات , مصالحة لا رجعة فيه وتستمع لهم والى مطاليبهم , وثانيا تغيير وجوه بعض الكوادر المتكررة دوم في الانتخابات وكأن لا وجود لغيرهم !!وتغيير القيادات المترددة , التي ليست لديها الجرأة في المواقف والطرح السياسي , كما حصل في 11/10 أثناء الهجوم على كركوك من قبل الحشد العراقي , لم تستطع المعارضة المبادرة الى تشكيل حكومة إنتقالية لخوفها وعجزها وترددها !!!إختيار قيادات مسؤولة ومتمرسة لقيادة العمل السياسي المعارض , ومنع تدخل الواسطات في اي عملية اختيارية , بل اعتبار الكفاءة هو المقياس .ممارسة النقد والنقد الذاتي بشكل شفاف وايجاد مواقع الخلل ومحاولة حلحلتها بشكل يرضي الجماهير العريضة .اذا تم ذلك سوف ترجع المعارضة الكوردستانية قوية كما عهدناه وتقارع السلطة الحاكمة في كوردستان .واذا اختارت المعارضة الكوردستانية طريق المحاباة والتراضي , فأقولها بكل شفافية على المعارضة ......
#المعارضة
#الكوردستانية
#أنتهت؟؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734446
الحوار المتمدن
خليل كارده - هل المعارضة الكوردستانية أنتهت؟؟؟