الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل العمري : تحليل باكونين للبيروقراطية كطبقة اجتماعية خاصة - عرض نقدي
#الحوار_المتمدن
#عادل_العمري (اعتمدت في هذه المقال على مقال فيليب كوريا: "الطبقات الاجتماعية والبيروقراطية في نظر باكونين"(1)، مع إيضاحات وشروح وانتقادات من جانبي)كانت الدولة دومًا بمثابة الإرث الذي تتمتع به الطبقة المتميزة: الطبقة الكهنوتية، والطبقة الأرستقراطية، والطبقة البرجوازية، والطبقة البيروقراطية في النهاية ميخائيل باكونينملحوظة مبدئية: المقصود هنا بالدولة آلة الدولة State وليس البلد Country أو الحكومة Government؛ تلك الآلة التي تتكون من الجيش وأجهزة الأمن وأدوات العنف "الرسمي" المختلفة. المقصود هنا أيضا بيروقراطية الدولة وليس البيروقراطية عموما ***************************عاش ميخائيل باكونين في الفترة من 1814-1876، قبل تحقق نظرية ماركس وإنجلز لدى انتصار الثورة الروسية عاد 1917. وقد قدم باكونين الأفكار التي نعرض لها هنا في سياق صراعه ضد ماركس، والواضح أن جل تصوراته عن البيروقراطية قد ثبتت واقعيتها، سواء في عصره أو قبله وبعده. فظاهرة البونابرتية وحكم الطبقة البيروقراطية في البلدان الاشتراكية، واتساع نفوذ الدولة الحديثة تؤكد بما لا يدعو مجالًا للشك أن وجهة نظر باكونين حول كون البيروقراطية هي طبقة اجتماعية نظرية لها أساس واقعي واضح. وهي رؤية تنقض رؤية الماركسية التي لا ترى في الدولة وبيروقراطيتها سوى مجرد أداة في يد الطبقة المسيطرة، حتى حين تحكم مستقلة عنها في حالة البونابرتية، فلم يشر ماركس وإنجلز أبدًا إلى أن البيروقراطية هي طبقة اجتماعية (لكن ربما يوحي وصفه لسمات نمط الإنتاج الآسيوي بأن الدولة – وليس البيروقراطية بالتحديد - في هذه الحالة بالتحديد هي الطبقة المسيطرة). وكان باكونين يقول لماركس: دعنا نتساءل؛ إذا ما أصبحت البروليتاريا طبقة حاكمة، فعلى من ستمارس سلطتها؟ باختصار ستظل هناك بروليتاريا أخرى تكون خاضعة للحكم الجديد، لتلك الدولة الجديدة، فإن قياديها سيحلون مكان الطبقة الحاكمة التي حاربوا ضدها. وهو ما تحقق بالفعل فيما يشبه النبوءة. ويضيف باكونين: "إن كل سلطة دولة، وكل حكومة، بطبيعتها، تضع نفسها خارج وفوق الناس، وإنه لأمر محتم أنْ تقوم بإخضاعهم لتنظيم وأهداف غريبة عنهم ومضادة لاحتياجاتهم الحقيقية ولطموحاتهم". وقد ذهب باكونين إلى أن هيمنة الدولة لا تتحقق فقط من خلال علاقتها بالطبقة السائدة، بل وكذلك لأنها تمتلك القدرة على توليد وإعادة توليد طبقة مهيمنة أخرى: البيروقراطية.تمتلك البيروقراطية السلطة وتحتكر صناعة القرار السياسي. فهي جماعة من السياسيين المميزين بحكم الواقع لا الحق، مكرسة تمامًا لإدارة شؤون البلد، مشكِّلة أرستوقراطية أو أوليجاركية سياسية. أما امتيازاتها، من امتلاك القوة واحتكار القرار السياسي، فتتمتع بها قلة، لكن غالبية أفرادها ليست مندمجة في جهاز الدولة، لكنها تشكل واجهة مهمة للبيروقراطية وقاعدة تؤمن سيطرتها. والبيروقراطية تنبثق عن الدولة، مشكلة قاعدة اجتماعية لها، وهي التي تخلق وهم معقولية الدولة وضرورة وجودها، وهي التي تجعل من الدولة شيئًا واقعيًا؛ قوة ذات مضمون محدد. وهي التي تبلور فكرة معكوسة في الحقيقة؛ أنها هي التي تشكل جهاز الدولة وليس العكس. وفي النهاية تبدو البيروقراطية وكأنها هي الدولة نفسها، أو ما أسماه باكونين: الجسد الكهنوتي للدولة. وهنا يبدو كأنه يرد مقدمًا على ماكس فيبر( 1864 -1920).مع ظهور الدولة الحديثة وتقويتها، فإنها تنسجم وتتداخل مع ......
#تحليل
#باكونين
#للبيروقراطية
#كطبقة
#اجتماعية
#خاصة
#نقدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692349
آدم الحسناوي : الأدوات الواعية للبيروقراطية المخزنية في إنتاج وإعادة إنتاج المجافاة الشبابية من الممارسة السياسية
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسناوي يلاحظ المراقب لوضعية الشباب بالمغرب، اليوم، عزوف الشباب، بشكل مهول، عن الممارسة السياسية، مما يترجم إرهاصات الوعي السياسي لدى الشباب المغربي؛ بما يحيلنا على ظلامية المعطى السياسي المستقبلي، انطلاقًا من كون الشباب، اليوم، يعيش قصورا في وعي تمثيليته السياسية. إن الشباب ثروة كل أمة. والثروة، في حالة عدم استثمارها، بما أنها مادة خام، قد تؤدي إلى نتائج عكسية، وهنا الحديث، بما أننا نتحدث عن الاستثمار في رأس المال البشري، عن الوعي الجمعي. إن الوعي الجمعي بأهمية الممارسة السياسية يساهم في بلورةِ ديمقراطيةٍ تمثيليةٍ، بما تتضمنه الأخيرة من سيادة شعبية، داخل إطار ديمقراطي، يتبوثق، معها، في إطار حديثنا عن الشباب، تشكيل شبابي طلائعي داخل العمل السياسي؛ وهو ما ينافي الممارسة العملية لأجهزة المخزن الإيديولوجية بطبيعة الحال. هكذا، وعند الحديث عن المشاركة الشبابية في العمل السياسي بالمغرب، نصطدم بواقع تحديات الاندماج السياسي للشباب، يتبوثق مع تلك التحديات عزوف شبابي عن المشهد السياسي، يترجم ازدواجية الخطاب والممارسة لدى القائمين على العمل السياسي بالمغرب، مما يساهم في إحباط الشباب تجاه العمل السياسي، يُفقد، معهُ، العملية السياسية جدواها التمثيلية، بما أن الشباب فاعل أساسي يتوجب إشراكه في الممارسة السياسية بغية وضع اللبنات الأساسية لترك المشعل أمام شباب ممارس في المستقبل. هكذا، وبتهميش واع للشباب وتحجيم دوره، في ما عدا تمثيليات انتهازية تؤكد حضور الريع السياسي، يمكننا الحديث عن إعادة إنتاج شروط إنتاج الفساد والاستبداد وتهميش الشباب. يتضمن تحقيق الرهان الجماهيري في إدماج الشباب داخل العملية السياسية بالمغرب عوائق مرتبطة، أساسا، بالبيروقراطية المخزنية، حيث تساهم، بشكل واعٍ، في بروز تحديات الاندماج السياسي للشباب بالمغرب. فما هي معيقات إدماج الشباب داخل العملية السياسية؟ وما هي تحدياتها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟ وما هي المقاربة الأنجع لضمان بوثقة الوعي السياسي للشباب المغربي؟. رغم الدينامية الاجتماعية التي تعرفها البلاد خلال السنوات الأخيرة، إلا أن أجرأتها من خلال مشاركة شبابية مكثفة في الممارسة السياسية تظل إحدى أبرز معيقاتها، ذلك رغم تموضع فئة الشباب في مركز اهتمام الخطاب المؤسساتي، وفي خطاب مختلف الفاعلين السياسيين، مما يؤكد ديماغوجية الخطاب المؤسساتي والفاعل السياسي على حد سواء. إن البحث العلمي، بما في ذلك البحث التاريخي، أصبح، منذ ميلاد المدرسة الماركسية في التاريخ، وتجلياتها التي نحت نفس المنحى، كالمدرسة البريطانية الماركسية، والمدرسة البنيوية من جهة؛ ومن جهة أخرى الامتداد الاجتماعي والاقتصادي لدراسة الذهني والسياسي مع مدرسة الحوليات، أصبح يدرس التأثير الاجتماعي والاقتصادي على المعطيات الأخرى. هكذا، يمكن فهم ارتباط معيقات إدماج الشباب داخل الممارسة السياسية على ضوء المعيقات الاجتماعية والاقتصادية، حيث تتعلق تلك المعيقات بالتهميش الاجتماعي، إذ يشكل انخفاض فرص اندماج الشباب داخل المحيط الاجتماعي، بسبب غياب دور الرعاية كــــدور الشباب والمركبات الاجتماعية التي تحتضن آمال وطموحات الشباب وتُنميها وتحصنها، بما في ذلك غياب تأطير شبابي حقيقي داخل الشبيبات الحزبية يراعي متطلباتهم الوجودية، خارج الخطابات الديماغوجية التي اعتاد المخزن، ومعه أجهزته الايديولوجية، ذات الازدواجية في الخطاب والممارسة، طرحها. وكذا مشكلة البطالة التي أصبحت، عند حاملي الشواهد العليا، تشكل النسبة الأبرز. كل ذلك يموضع تمثلا رئيسيا داخل وجدان الشباب ......
#الأدوات
#الواعية
#للبيروقراطية
#المخزنية
#إنتاج
#وإعادة
#إنتاج
#المجافاة
#الشبابية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747501
عبدالله نقرش : التوظيف السياسي للبيروقراطية في الاردن
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_نقرش تمهيد:تعني البيروقراطية النظام الاداري الذي ينتظم بشكل دائم ويقوم على أسس وهياكل محددة , من اجل صناعة قرار أو تنفيذه من قبل اداريين مؤهلين ومحترفين وليس من قبل ممثلين منتخبين.وعلى الرغم مما ينسب عادة من نقد للبيروقراطية , الا أنها توجد في كل الأنظمة السياسية وفي كل المنظمات العامة والخاصة , الوطنية والدولية. ويفترض أن تقوم على الكفاءة وتتمتع بمزايا المعرفة والسلطة والخبرة. ونظرا لدورها المركزي في الدولة الحديثة يعتقد بعض المفكرين السياسيين انها تشكل تهديدا لمبادىء الديمقراطية , ذلك انها تسيطر على المعلومات الحكومية بما يمكنها من توظيف السياسيين أو الضغط عليهم.و لهذا يطالب منظرو الشفافية الحكومية بضرورة وصول المواطنين الى المعلومات بسهولة, فضلا عن أن الادارة الديمقراطية ليست سهلة في الادارة البيروقراطية نتيجة لتعقيدات هياكلها و برمجت صلاحيات وحداتها . لهذه الاسباب وغيرها يعتقد النخبويون الديمقراطيون بضرورة تعيين الوظائف العليا من قبل السياسيين أو ايجاد وظائف مستشارين سياسيين في الادارات المختلفة . ذلك من أجل ضبط العملية الادارية في الدولة من قبل العملية السياسية حيث تعتبر العملية الاخيرة (السياسية) هي ضبط الضبوط في الدولة. وفي المحصلة , فان البيروقراطية هي " آلة الدولة" العاملة باستمرار والتي يمكنها أن تعزز الديمقراطية أو تنحو بالنظام الى نظام أوتوقراطي سلطوي خصوصا اذا قادتها حكومة غير منتخبة وغير مسؤولة.وعليه فان التاريخ السياسي والاداري للاردن , يشير بوضوح الى أن الجهاز الييروقراطي الاردني لعب دورا مهما في الحياة العامة, والسياسية منها خاصة , لا سيما بشأن توظيف البيروقراطية بديلا عن الديمقراطية.البيروقراطية كبديل عن الديمقراطية في الاردن: منذ البداية أثيرت حفيظة الاردنيين ازاء التوظيف في مؤسسات الدولة لغير الاردنيين , فمعظم أعضاء الحكومات في العشرينيات من القرن الماضي كانوا من غير الاردنيين اصلا. في حينها لم يكن التعليم منتشرا في الاردن و لم تكن هنالك تجارب سياسية أو ادارية متوفرة , فضلا عن أن ادارة الانتداب والامير كانوا أكثر حذرا في التعامل مع الاردنيين . وكان الامير ذاته باعتباره ممثلا للثورة العربية الكبرى ينحو للتعامل مع رجالات حزب الاستقلال العربي الذين قدموا الى الأردن بعد سقوط المملكة السورية في دمشق وغيرهم من العرب. اذا من حينه , أخذت الوظيفة العامة بعدا سياسيا , وكان لهذه الرؤية أثر بالغ على تطور نظام الحاكم وعلاقته بالشعب. الأمر الذي تم توظيفه دائما كشرط او لكسب الولاء للنظام" ووفقا لنظام توزيع الادوار والمكاسب" الذي تم العمل به منذ البداية و ما زال , أصبحت الوظيفة العامة مع الزمن هي المدخل للمشاركة في الحياة العامة وصناعة القرار السياسي . ولما كانت الدولة تفتقر الى الموارد الكافية وتعتمد على المساعدات الخارجية , اعتمدت على التوظيف الحكومي بمختلف مؤسساتها الناشئة كموضوع لأداء الأدوار وتقسيم المغانم . واعتبر العمل في ادارة الدولة ميزة بحد ذاته ,لا سيما في المواقع العليا . وبهذا استقر منذ البداية على أن تكون الدولة هي مؤسسة الاستخدام الأولى والاكبر والاهم. وقد وفر تنامي مؤسسات الادارة والجيش فرصا واسعة وكثيرة للمؤهلين لخدمة دولتهم واكتساب رزقهم وبالطبع كان ذلك كله على حساب امكانية الاندماج والمشاركة في الحياة السياسية وصناعة القرار , سواء كانت من اختصاص ادارة الانتداب أو من اختصاص الامير. و بقي الامر كذلك حتى بعد ان توحدت الضفتان الشرقية و الغربية من الاردن . الامر الذي ه ......
#التوظيف
#السياسي
#للبيروقراطية
#الاردن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749841