الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كشكار : مواطن غير مختص في الدين يطرحُ سؤالاً دينيًّا على الملإِ على الباحثَيْنِ في الإسلامياتْ، سامي براهم ومحسن البيولي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار 1. الخبر:- نص محسن البيولي في كتابه "نقد الموروث الديني"، 2019، ص. 165، هامشة 2: "يستند سامي براهم على فقه التشوّف ليقرّر توافق المنهج الإسلامي مع إبطال عقوبة الإعدام.". (...) ص 198: وكما يقول المنهج المقاصدي: أينما وُجدت مصلحة الناس، فثمّة شرع الله.".- تعريف مقتضب لمفهوم "فقه التشوّف" في تعليق فيسبوكي على صفحتي (سامي براهم، في 15 نوفمبر 2020): "التّشوّف قائم على التّمييز بين ما جاء به الإسلام وما جاء من أجله والعبارة للطّاهر الحدّاد: الإسلام لم يُلْغِ العبوديّة ولكنه يتشوّف لتحرير العبيد ورتّب من أجل ذلك آليّات لم يسبق إليها مثل الكفّارات وعقد المكاتبة... كما جاء بالقصاص والحدود لكنّه يتشوّف لدرئها بالشّبهات وعدم إيقاعها... شنّع على مرتكبي المعاصي لكنّه يتشوّف للسّتر على أهلها... أفضلُ مَن ترجم منهجيّا نظريّة التشوّف هو الدّكتور محمّد الطّالبي من خلال ما أسماه المقاربة السّهميّة في تفسيره المتفرّد لآية ضرب النّساء.".2. السؤال الديني:بالاعتماد على "فقه التشوّف" عند سامي براهم (أظنه هو نفسه المنهج المقاصدي عند محسن البيولي)، هل نستطيع أن نقول أن:Les concepts islamiques suivants sont des concepts périmés donc caduques - العقوبات البدنية بجميع أنواعها بما فيها الإعدام.- الجزية.- العبيد.- الجواري.- زواج المسلمة بغير المسلم.- تعدد الزوجات.- للذكر مثل حظ الأنثيين.- الجهاد الأصغر.- أهل الذمّة.- دار الكفر / دار الإسلام.إمضائي "المثقّفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العموميةِ" فوكو ......
#مواطن
#مختص
#الدين
#يطرحُ
#سؤالاً
#دينيًّا
#الملإِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699176
علاء هادي الحطاب : دينياً
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب استكمالا لما بدأناه في مجموعة مقالات سابقة نسلط الضوء فيها على مكامن الخلل وآليات معالجته بطريقة الاشارة الموجزة لا التفصيلية المختصة، وتحدثنا عن واقعنا السياسي والاقتصادي والثقافي والفكري والمعرفي "مشكلة وحل"، واليوم اذ نتحدث عن واقعنا الديني نفهم اننا نشتغل بمساحة صعبة وحساسة، اذ ان الناس لا تقبل توجيه النقد او تأشير مكامن الخلل في الجانب الديني كونها ستفهم ذلك مساسا بالدين او الطائفة نفسها وهذا بالنسبة لاغلبية الشعب العراقي على اختلاف مشاربهم "خط فوق الاحمر" لا يمكن المساس به، ولتوضيح مرادنا هنا سيكون حديثنا عن الادوات والاليات لا عن الدين نفسه وعقائد الناس وايمانهم.مشكلتنا دينيا هو عدم وجود ضابطة معينة تضبط ايقاع الخطاب الديني، والامر متروك لثقافة وايديولوجية الخطيب الديني او المتحدث او المنبري، مع عدم وجود ضابطة قوية على ادوات تسويق الخطاب الديني سواء كانت قناة فضائية او احدى منصات التواصل الاجتماعي او حتى الجوامع والحسينيات، وهنا لا نتحدث عن تكميم الافواه او اعادة عقارب الساعة الى ما قبل 2003 بل نتحدث عن وجود ضوابط مؤسساتية مختصة وفق تشريعات وقوانين ومن ثم تعليمات تصوب حالات الانحراف في الخطاب الديني التي تصدر من هذا الفرد او ذاك، نفهم جيدا اختلاف عقائد الناس دينيا، لكن واقع الحال ان ما يجمع المسلمين "على الاقل" اكثر مما يفرقهم، وهناك اكثر من وسيلة لطرح الموضوعات الخلافية إن استلزم الامر ولدينا نماذج جيدة في هذا الشأن كالمرحومين الشيخ احمد الوائلي والشيخ محمد متولي الشعرواي، اذ انهما اذا اضطرا لطرح بعض الاختلافات العقائدية لا يستلزم الامر منهما نصب العداء للاخرين بل يكون طرحهما عقلائيا لا تجريح ولا تخوين فيه، لانهما "انموذجا" يدركان جيدا ان الخطاب الديني بحد ذاته مؤسسة تنشئة اجتماعية مهمة للاجيال، فأذا كان هذا الخطاب طائفيا يركز على تخوين الاخر المختلف فان نتائجه ستكون وخيمة وسيكون بيئة جيدة لعدم الاستقرار الاجتماعي، سيما ونحن مانزال نعيش ارهاصات التخندقات الطائفية ولم نغادرها، بل انها تزدهر مع اي حدث فيه جنبة طائفية.لذا علينا إيجاد ضابطة مؤسساتية لحفظ النسيج الاجتماعي من هكذا نوع من الخطاب ولدينا مؤسسات دينية حكيمة وفاعلة ولدينا مرجعيات دينية معتدلة من كل الاطراف، وهناك عشرات المبادرات والخطوات في هذا الاطار، لكنها لم تستمر واقتصرت على الزيارات والبيانات المتبادلة.حتى اليوم لا يوجد عمل مؤسساتي لايجاد مساحات عمل مشترك حقيقية من شأنها وأد اي مشروع لخطاب او حراك طائفي تغذيه اطراف داخلية او خارجية، لذا نحتاج الى هذا العمل المؤسساتي مع وجود كل مقدماته، فحالة التعايش السلمي المذهبي الموجودة في العراق غير موجودة في كثير من الدول العربية فلا يجد الشيعي او السني غضاضة ان يجلسوا ويعملوا معا بل لا توجد محددات لزواج الشيعي من السني والسني من الشيعي وهكذا، واكاد اجزم ان هذا الامر مفقود اطلاقا في اغلب الدول الاسلامية باستثناء العراق، وهذا مؤشر جيد لامكانية ضبط ايقاع الخطاب الديني في ان ينزلق باتجاهات تفرق ولا تقرب.على الضفة الاخرى اغلب المسلمين في العراق يحترمون بقية الاديان الموجودة في العراق وهذا الامر بحاجة الى ارسائه وتثبيته مؤسساتيا فضلا عن تأصيله منهجيا في وسائل التعليم والخطابة كافة. ......
#دينياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706206
فاطمة ناعوت : هل أنتَ متسامحٌ دينيًّا؟ لستُ متسامحة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت "التسامحُ الديني"، عبارةٌ طيبة نسمعُها دائمًا من القامات الدينية الرصينة في المجتمع المصري. والمقصودُ بها المناداة بالعيش في سلام بعيدًا عن الشقاقات الطائفية التي تهدمُ الوطنَ وتُعرقل رحلة النهوض والتنمية. والعبارةُ دائمًا يقولُها فمٌ وطنيٌّ مسالم، يكره العنفَ ويرجو أن يحيا الناسُ في سلام ومحبة لكي يعملوا ويُعمّروا الوطنَ بعيدًا عن النزاع العَقَدي الذي لا يُفضي إلا للدماء والفواجع والهدم. واليومَ أريدُ أن أتأمل معكم تلك المفردة: "تسامح"، لنقفزَ منها خطوةً للأمام.دعونا نردُّ الكلمةَ إلى المعجم؛ لنقفَ على معناها اللغويّ الدقيق. في المعجم "الوسيط” نجد: (تسامَحَ الشَّخصُ في الأمر: تساهَل فيه وتهاون). مثال: (لا تتسامحُ الدَّولةُ مع الخونة والمتآمرين). نكتشف هنا أن "التسامُح" يأتي مع الجرائم والدنايا. فليس واردًا أن نقول مثلا: (المعلّمةُ تتسامح مع ذكاء تلميذها)، بل نقول: (تسامحتِ المعلمةُ مع الأخطاء الإملائية، حين أعجبها موضوع التعبير). وفي "لسان العرب": (السماحُ والسماحةُ: الجودُ والعطاء عن سخاء). وفي الحديث يقول اللهُ تعالى: “أسمِحوا لعبدي كإسماحه إلى عبادي"، أي كونوا كرماءَ مع عبدي مثلما هو سخيٌّ مع عبادي. وسمح لي فلانٌ، أي سمح لي بشيء (بوسعه منعه). ويُقال: "سمحتِ الناقةُ" إذا (انقادت). والمسامحة: المُساهلة في الطعان، وهو الطعنُ في العرض والشرف. والخلاصة أن كلمة: "سَمَح"، تُقال عند التكرّم بالعطاء والتفضُّل بالموافقة، أو الاتّباع والانقياد.فهل ترون الكلمةَ مناسبةً ودقيقةً لغويًّا، حال الكلام عن (احترام) حقّ الآخر العَقَدي، في اعتناق ما يشاء من أديان؟! إن احترمَ مسلمٌ مسيحيًّا، أو احترم مسيحيٌّ مسلمًا، هل يُعدُّ ذلك تَفضُّلا وسخاءً من قوي لضعيف؟ هل هو مذلّةٌ وخنوعٌ من ضعيفٍ لقويّ؟ لا هذا ولا ذاك. كلا المعنيين خطأ ومَعيبٌ ولا يرضاه إنسانٌ حرٌّ في مجتمع حرٍّ.فحين تحترم المختلفَ عنك دينيًّا وتحبّه فلا تحاربه ولا تقتله ولا تزدري دينَه، فلا أنت ذليلٌ تابع، ولا أنت كريمٌ مُتفضّل. إنك فقط إنسانٌ سويٌّ ناضج نجوتَ من مرض الطائفية الذي اِبتُلي به سفاحون أهرقوا الدماء في الحروب الدينية من الصهاينة والصليبيين والدواعش. وحين "تتعايش" مع المختلف عنك دينيًّا فأنت فقط إنسانٌ طبيعي عاقل. وقد وضعتُ كلمة: (تتعايش) بين مزدوجين؛ لأنني أرفضُها أيضًا، وأستبدلُ بها كلمة أرقى هي: (العيش). فالتعايشُ لا يكون إلا مع "عدو" أو "مرض". فمريضُ السُّكر "يتعايش" مع مرضه. والشخصُ "يتعايش" مع جار السوء. لكنك "تعيشُ" مع أسرتك وأصدقائك وجيرانك الطيبين. (التعايش) فلسفيًّا ولغويًّا يشبه (التسامح)، كلاهما يحملُ معنى "الجبر والاضطرار”. فأنت (تتسامح مع عدوك)، (وتسامِحُ من أساء إليك)، (وتسمح لإنسان بما ليس له). وجميعها معانٍ مغلوطة حال الكلام عن بشر أحرار يعتنقون عقائدَ مختلفة يعيشون معًا على أرض واحدة أو في كون واحد. فالمختلف عنك عقديًّا ليس عدوك، ولستَ تمنحه ما ليس من حقّه، حين تحترم اختلافه عنك.الأخطرُ من كلِّ ما سبق، هو أنك حين تسمحُ بشيء، فأنت بالضرورة تملك حقَّ "ألا" تسمح به. فمثلا: (أسمحُ لك باستخدام قلمي)، جملةٌ صحيحة. ولكن: (أسمحُ لك باستخدام قلمَك!!!)، جملةٌ غير صحيحة. فمن حقي "ألا" أسمح لك باستخدام قلمي، ولكن هل من حقي ألا أسمح لك باستخدام قلمك؟! الأمر ينطبقُ على حرية العقيدة. فليس من حقي أن (أسمح أو أتسامح مع) ألا يدين إنسانٌ بديني؛ ببساطة لأنني لا أمتلكُ الحقَّ في (ألا" أسمح أو أتسامح) مع ذلك. هو حرٌّ بقدر ما أنا حرّة، ولا تفضّلٌ من أحدنا على الآخر. وبناء ......
#أنتَ
#متسامحٌ
#دينيًّا؟
#لستُ
#متسامحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713987
عمرو العماد : حصريا.. عمرو العماد يقدم برنامجا إعلاميا دينيا بعنوان-أهل التصوف-
#الحوار_المتمدن
#عمرو_العماد حصريا.. عمرو العماد يقدم برنامجا إعلاميا دينيا بعنوان"أهل التصوف" ، وفيه يتناول علم التصوف الإسلامي، وضرورته فى ظل الحياة المادية الراهنة، وعلاقته بالواقع الإسلامى المعاصر، ونظريات التصوف، ونفي الطرق الصوفية. وفيه يتناول شخصيات إسلامية جدلية؛ كالحلاج، وابن عربىويذاع العاشرة مساءا بتوقيت القاهرة حصريا على قناةGc.ومن المعلوم أيضا أن المُقدم هو ابن الثامنة عشرة، مولود بطنطا قرية شبرا النملة عام 2002م. وهو شاعر وأديب وإعلامى وباحث فى الفلسفة ......
#حصريا..
#عمرو
#العماد
#يقدم
#برنامجا
#إعلاميا
#دينيا
#بعنوان-أهل
#التصوف-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715428
ثائر الناشف : المتحولون دينيًا في كلا الاتجاهين.
#الحوار_المتمدن
#ثائر_الناشف كلما أعلن أحد الأوروبيين عن تحوّله الكيفي إلى الإسلام، فإنه سرعان ما يهب آلاف المسلمين على شبكات التواصل الاجتماعي مرحبين ومهلهلين بهذا التحول الذي يبدو بالنسبة لهم وكأنه شهادة يقينية مدموغة بختم الاعتراف بعالمية الدين الإسلامي، فيما يبدو التحوّل بالنسبة لبعض المتدينين هداية ربانية لعقل وقلب المتحوّل، لا سيما وأن عينيه المغمضتين عن الإبصار قد أدركتا أخيرًا "الحقيقة الإلهية الخالصة" نتيجة لحلول تلك الهداية السماوية على ذاك الشخص، واختياره من بين الملايين ليكون قبسًا دعويًّا للذين لم يبصروا الحقيقة بعد. فيما يهلل المبشرون المسيحيون لأي مسلم مُتحوّل -في الاتجاه المعاكس- إلى الديانة المسيحية باعتبارها طوق نجاة البشرية من شرورها وآثامها في الدنيا قبل بلوغ الرقود الأبدي الأخير، وحلول ميعاد القيامة، فتحوّل المسلم إلى المسيحية باعتقاد أولئك المبشرين المسيحيين لا يختلف البتة عن اعتقاد الدُعاة المسلمين عند تحوّل أي مسيحي إلى الإسلام، لأن المغزى واحد لدى أتباع الديانتين؛ ألا وهو الهداية وإدراك الحقيقة الإلهية المتجسدة في النور السماوي، وإن في وقت متأخر. غير أن التحوّل في جوهره مجرد سلوك محض يعبر عنه العقل الباطني بطريقة لا واعية وغير إدراكية، حتى إن المتحوّل لا يدرك الغايات البعيدة التي تحوّل من أجلها. وغالبًا ما يرتبط التحوّل أشد الارتباط بالحالة النفسية للشخص المتحوّل عينه -أيًا كان شكل التحول دينيا، جنسيا، غذائيا- إلا أنه يظل مجرد مرآة باطنية تعكس الصراعات النفسية المحتدمة؛ والتي تدور رحاها في ميادين الروح الآدمية للشخص المتحوّل، ولا ينبغي أن يغيب عن ذهننا تأثير الصدمات النفسية العنيفة التي يتركها الواقع الاجتماعي والعائلي في نفسية المتحوّل بسبب الإخفاق الشنيع في تحقيق الغايات والمصالح التي لا تنسجم مع الرغبات الفردية والنفسية، ولذا فإنه سرعان ما تظهر إلى العلن نتائج ذلك الصراع الشرس – ليس نور الهداية كما يظن المتدينون- فيبدو فعل التحوّل بحد ذاته أشبه ما يكون بلحظة الإعلان الحاسم والمصيري عن إطلاق التمرد على سمات الذات كلها، بل على الحاضر والماضي بكل تفاصيلهما الدقيقة. فالمتحوّلون ليسوا مسلوبي الإرادة لأنهم أخفقوا في تحقيق التوازن بين عقلهم الباطني وذواتهم، فأصبحوا أسرى لما يُميله عليهم اللاوعي، إنما هم أشخاص حساسون وعاطفيون لا يقلّون حساسية عن مدمني الخمر، لأنهم لا يستطيعون استيعاب الصدمات النفسية وامتصاصها تدريجيا وفق ما يقتضيه الواقع بكل تفاعلاته الحيّة. التحوّل ليس هداية ولا إبصارًا للحقيقة كما يظن المتدينون، بل هو عبارة عن اختلال في كيمياء الواقع الذي يحيط بالإنسان المُتحوّل، وتغيّر جذري في العناصر التي تنشأ عليها المعادلة بين الإنسان والواقع، لأنه إذا ما اختلت عناصر المعادلة الراهنة -التي كوّنها المجتمع والعائلة- في نفوس أولئك المتدينين، فإنهم سرعان ما سيجدون أنفسهم أمام معادلة جديدة مصحوبة بتحول حاسم لا فكاك منه. إن أردت أن تناقش أي مُتحوّلٍ من الإسلام إلى المسيحية أو العكس، أو أية امرأة خلعت حجابها مؤخرًا، فإن عليك أن ترصد حالته النفسية السابقة قبل حلول فعل التحول، وأن تبحث في الأسباب التي دعته إلى مثل ذلك الفعل، فستجد أن معظمها مجرد أسباب نفسية، وأن اتخذت أحيانًا مظاهر البحث عن السكينة والراحة والهداية والتأمل والزهد، فهذه المفاهيم الفلسفية المجردة ما هي إلا دعائم لسد الفراغات الروحية والعاطفية الكامنة في ثنايا النفس. ......
#المتحولون
#دينيًا
#الاتجاهين.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715940
أحمد عصيد : النقاش حول نظام الإرث ليس نقاشا دينيا
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد "لا شيء يستطيع إيقاف فكرة آن أوانها" ميشيل مافيزولي.يرتبط النقاش في موضوع الإرث بمشكلة المنظومة الفقهية التقليدية وعوائقها المنهجية والمفاهيمية، كما يعكس طبيعة العقلية السائدة في المجتمع، وكذا من جانب آخر وبلا جدال طبيعة السلطة وآليات اشتغالها، وهي كلها عوامل يحرص الفكر الفقهي القديم على الحفاظ عليها ورعايتها حفاظا على وجوده واستمراره، رغم تغير الأحوال وانقلاب الأوضاع في الواقع الملموس. يفسر هذا لماذا يزعم كثير من الناس أن النقاش في موضوع الإرث مفتعل ولا موجب له ولا ضرورة، وعلى رأس هؤلاء ثلة من فقهاء الدين ورجال التدين السياسي من "الإخوان" و "السلفيين"، وجميع الذين لا يشعرون بارتياح عندما يطرح موضوع ما للنقاش والحوار والتبادل بسبب ظلم أو ضرر، حيث يفضلون أن تبقى الأمور على ما هي عليه دون تقديم أي بديل عملي، ولإيقاف النقاش يجعلونه نقاشا دينيا صرفا، بينما هو في الحقيقة نقاش في الحقوق الاقتصادية للنساء.والحقيقة أن أي موضوع يطرح للنقاش ليس اختيارا إرادويا، وإنما يفضي إليه واقع اجتماعي لم يعد يمكن غضّ الطرف عنه، فالقضايا التي تنفجر في النقاش العمومي لا تصل إلى هذا المستوى إلا بعد أن تكون قد عبرت عن نفسها بالمكشوف في الواقع الاجتماعي الحيّ والمباشر، من خلال توترات أو مفارقات تجعل فئة من الناس تشتكي وتطالب بحلول عاجلة، بوصفها متضررة. حيث تصبح هناك حاجة ملحة لطرح الموضوع والبت فيه وتقليب مختلف جوانبه، فيدخل على الخط المتخصصون في القانون والسياسة والباحثون السوسيولوجيون وعلماء النفس وحتى الفنانون والأدباء وعامة الناس ممن يحكون عن تجاربهم ويقدمون شهاداتهم من الواقع المباشر.من البديهي أنه لا يمكن للقانون الثابت أن يحيط بالوقائع المتغيرة أو يحدّها، لأن ذلك من المحال، والمتحدثون باسم السماء حجتهم ضعيفة عندما ينحازون إلى النص من باب العاطفة لا غير، أو إلى التراث الفقهي ضدّ الإنسان وضدّا على الواقع، إذ الغلبة في النهاية للواقع وللتاريخ اللذين لا يقوى أحد على تحديهما مهما كانت قوته واعتداده بسلطته. ولنا عبرة فيما حدث للمسلمين خلال القرن العشرين وبداية الواحد والعشرين، حيث اضطروا إلى التخلي عن الكثير من الممارسات والتشريعات وأشكال التدين التي كانوا يعتقدون أنها من صميم الدين وجوهره، ليتبين لهم بعد ذلك أن تلك القوانين الدينية إنما كانت تستجيب لأوضاع لم تعد قائمة، ما يعني أن الاستمرار في تكريسها يؤدي إلى شيوع الكثير من الظلم وهدر الكرامة، علاوة على التصادم مع الدولة وعرقلة تطور الواقع الإنساني.لقد أظهرت تجارب الشعوب والبلدان الناجحة بأن دينامية القوانين تكمن في أنها تتجدّد بتجدد واقع الناس، بل إنها قد تنقلب وتتغير بالكامل لتساير أحوال البشر في معاشهم ووجودهم الاجتماعي. وقد عبر القدماء عن ذلك بالقولة الشهيرة "تغيير الأحكام بتغيّر الأحوال"، ولا يمكن استثناء نصوص بعينها من هذه القاعدة تحت ذريعة كونها نصوصا "قطعية الدلالة" لأن ثمة نصوص كثيرة وردت بنفس الصيغة ولم يعد يتمّ الاحتكام إليها بسبب تلاشي البنيات السوسيولوجية والثقافية والسياسية التي كانت تستجيب لها تلك النصوص، حيث تنعدم الحاجة إلى النصوص بانتفاء المبرر الواقعي للجوء إليها، وهكذا تخلصنا من كل فقهيات الرق والعبودية مثلا، بانعدام أسواق الرقيق وإعلان التحرّر الكامل للبشرية، كما أوقفنا العمل بالعقوبات الجسدية التي لم تعد تطابق مفهوم الإنسان في عصرنا، وصرفنا النظر عن فكرة "الجهاد" و"الغزو" ضدّ جيراننا الذين لا يشبهوننا في العقيدة، وهي أمور وردت فيها كلها نصوص "قطعية صريحة".لقد كان نظام الإ ......
#النقاش
#نظام
#الإرث
#نقاشا
#دينيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760135
علاء اللامي : هل من مهمات الحشد الشعبي اعتقال الجماعات المنحرفة دينيا؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي ما علاقة "الحشد الشعبي" بمطاردة واعتقال "الجماعات المنحرفة دينيا" في جنوب والعاصمة، ومن يقرر ويُعَرِّف هذا "الانحراف الديني"؟! لنقرأ هذه الفقرة من تقرير إخباري تجدون رابطا يحيل إليه في نهاية المنشور: "أعلنت هيئة الحشد الشعبي في العراق، الإطاحة بـ 44 متهما من "الجماعات المنحرفة" في 7 محافظات. وذكرت الهيئة في بيان، أن "قوة من الحشد الشعبي وبناء على معلومات استخبارية، تمكنت من القاء القبض على 44 متهما من الجماعات المنحرفة دينيا، وفقا لمذكرات قبض قضائية"، مبينة ان "ذلك جاء خلال سلسلة عمليات نوعية في 7 محافظات هي: (كربلاء المقدسة، النجف الاشرف، بغداد، البصرة، الديوانية، بابل، ديالى)".*التعليق: واضح من أسماء المحافظات التي ينتمي إليها المعتقلون، أنها محافظات جنوبية إضافة إلى العاصمة، وهذا يعني أن الاتهام بـ " الانحراف الديني" قد يتعلق بخلافات دينية داخل الطائفة الشيعية، أي بخلافات بين اتباع مرجعية دينية شيعة معينة ومرجعية أخرى تعتبر منحرفة من وجهة نظر الأولى وأنصارها. والسؤال المهم هو الذي يدور في خَلد المدافعين بنقدية وليس بالتصفيق والهتاف الببغاوي عن استقلالية الحشد الشعبي، الحشد الذي انطلق كموجة تطوعية شعبية عفوية هائلة إثر انهيار المؤسسة العسكرية التي فبركها الاحتلال الأميركي، وعن دوره المهم والبطولي في معارك القضاء على عصابات داعش المسلحة، والحريصين على بقائه قوة عسكرية نظامية غير مخترقة أميركا، ومهمتها الدفاع عن العراق وعن شعبه كله، هو؛ *هل من صلاحيات ومهمات قوة عسكرية دستورية كالحشد الشعبي القيام بهذه المهمات البوليسية والدينية والحكم مسبقا على هذا الشخص او المجموعة بأنها "منحرفة دينيا"؟ هل نحن إزاء محاولات متكررة لتحويل الحشد الشعبي - بعد ما مر به من عمليات الانفصال وانشقاقات وخروج حشد العتبات منه - إلى فصيل مسلح تابع لتحالف سياسي حزبي معين يدافع عن مرجعية دينية معينة، في طائفة أو عن جزء واحد من طائفة معينة؟ أعتقد أن هذا السؤال مهم جدا، وستترتب عليه أمور كثيرة وتداعيات خطرة مستقبلا تزيد من الفوضى الحالية ومن عسكرة المجتمع وتشطيره ووضعه على حافة حرب أهلية مدمِّرة، وتضر بسمعة الحشد الشعبي نفسه وتغير من طبيعته ومن مواقف الناس منه! *رابط تقرير إخباري نشر على قناة "العالم" الإيرانية: الحشد الشعبي يطيح بـ 44 متهما من "الجماعات المنحرفة" في 7 محافظات العراقhttps://www.alalam.ir/news/6358228/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B4%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%B7%D9%8A%D8%AD-%D8%A8%D9%80-44-%D9%85%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AD%D8%B1%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-7-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7 ......
#مهمات
#الحشد
#الشعبي
#اعتقال
#الجماعات
#المنحرفة
#دينيا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769029