الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عمارة تقي الدين : الأب الروحي للعنف الصهيوني فلاديمير جابوتنسكي
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدينالحقيقة أن أية محاولة لتفكيك ظاهرة العنف المتصاعد داخل الكيان الصهيوني لا تتطرق لأطروحات فلاديمير جابوتنسكي هي محاولة فاشلة، فقد أهملت أحد أبرز جذور تلك الظاهرة، إذ يعد جابوتنسكي بحق الأب الروحي للتيار الصهيوني المتطرف والمسئول عن كثير من المجازر التي تم ارتكابها بحق الفلسطينيين على خط امتداد القضية الفلسطينية، إذ كان جابوتنسكي، وكما يذهب المسيري، يرى أنه لا يمكن لإسرائيل أن تعيش إلا إذا طردت العرب وأقامت حول نفسها جدارًا حديديًا من القوة.فهذا التيار الصهيوني المتشدد والمنبثق من أطروحات جابوتنسكي وغيره لا يشعر بأية أعباء أخلاقية تجاه الفلسطينيين، بل إن وجودهم وفق قناعاته هو مجرد عقبة من شأنها الحول دون تحقق المشروع الصهيوني، ومن ثم فإن إنهاء هذا الوجود الفلسطيني وتصفيته هو عملية براجماتية بامتياز ويجب تأديتها بكفاءة عالية ودون وخز من ضمير، هنا نلحظ تشابهاً كبيراً بين هذا الطرح الصهيوني المتطرف وبين الطرح الهتلري النازي الداعي للخلاص من غير الألمان ولو بإبادتهم.ومن ثم فلابد من وقفة مع أطروحات جابوتنسكي بما له من تأثير هائل في بنية المجتمع الصهيوني بصيغته الحالية وتغذية أطروحات التطرف داخله، إذ كان يؤمن بحتمية التغيير الجذري السريع عبر إبادة الفلسطينيين من دون رحمة وتوطين يهود محلهم، ومن ثم قام بنفسه بقيادة الكثير من العمليات الإرهابية ضد الفلسطينيين، وانتقد الحركة الصهيونية معتبرا سياساتها متساهلة مع العرب!كان جابوتنسكي يردد " إن الاقتتال بالسيف ليس ابتكاراً ألمانيا، بل إنه ملك لأجدادنا الأوائل " ، لقد وصفه البعض بأنه هتلر اليهودي فقد كان يريد الشروع في تصفية عرقية شاملة للفلسطينيين على غرار المشروع النازي، لقد عبّر موسوليني عن إعجابه به إذ قال : "إذا أرادت الصهيونية أن تنتصر فلا بد من تأسيس دولة يهودية سريعاً، وهناك من أدرك ذلك تمامًا إنه الفاشي جابوتنسكي" .ومن أجل إنجاز تلك المُهمة اقترح جابوتنسكي إقامة "جدار حديدي" معنوي قوامه الخوف والعجز بين اليهود والعرب مؤكداً أن أية تجربة استيطانية لا بد أن تواجه بمقاومة من أصحاب الأرض ومن ثم يتحتم قتل الأمل لديهم وتسوية طموحهم للتحرر والخلاص من المستوطن بالأمر الواقع عبر إقامة جدار من الرعب داخلهم يجعلهم في حالة من الاستسلام النفسي واليأس المطلق، ولعل هذه الفكرة هي ما ألهمت تلامذته فيما بعد ومن ثم أقاموا الجدار العازل بشكله المادي.وكان مبدأه الأساس والذي لا يمل جابوتنسكي ترديده: "إن ما لا يؤخذ بالقوة يؤخذ بمزيد من القوة"، مؤكداً أن" المشروع الصهيوني يرتبط تقدمه بقوة سلاحه"، لقد دفع جابوتنسكي بالأطروحات الغربية الاستعمارية في صيغتها العنصرية الإجرامية إلى حدها الأقصى، يقول المسيري حيال هذا الأمر: " لقد استوعب جابوتنسكي الرؤية المعرفية الإمبريالية تماما فرفض كل المثل الإنسانية وأعلن أن العالم ما هو إلا ساحة لصراع الجميع ضد الجميع وتأثر بالفكر الدارويني والنيتشوي الفاشي كما طرح فكرة الأنانية المقدسة" أي حتمية التضحية بالآخرين من أجل إنجاز المشروع الصهيوني، كما طالب اليهود بأن يتعلموا الذبح من الأغيار مؤكدا أن السيف أنزل على اليهود من السماء كما التوراة .وهو ما يتماهى بشكل تام مع حقيقة أن الحركة الصهيونية لم تكن مجرد حركة استعمارية وإنما هي وبالأساس حركة استيطانية إحلالية، وهو ما يعني حتمية إخلاء الأرض من سكانها وإحلال يهود محلهم، فالعنف يتخذ وضعًا مركزيًا داخل بنية الفكر الصهيوني ومن ثم ينتقل للفعل والممارسة. يأتي ذلك تأسيساً على ما تطرحه الصهيونية من ......
#الأب
#الروحي
#للعنف
#الصهيوني
#فلاديمير
#جابوتنسكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709033
محمد عمارة تقي الدين : جابوتنسكي : عرَّاب العنف الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدينفي يقيني أن أية محاولة لتفكيك ظاهرة العنف المتصاعد داخل الكيان الصهيوني لا تتطرق لأطروحات فلاديمير جابوتنسكي هي محاولة محكوم عليها بالفشل، فقد أهملت أحد أبرز جذور تلك الظاهرة، إذ يعد جابوتنسكي (1880ـ 1940م) بحق الأب الروحي للتيار الصهيوني المتطرف والمسئول عن كثير من المجازر التي تم ارتكابها بحق الفلسطينيين على خط امتداد القضية الفلسطينية، إذ كان جابوتنسكي، وكما يذهب المسيري، يرى أنه لا يمكن لإسرائيل أن تعيش إلا إذا طردت العرب وأقامت حول نفسها جدارًا حديديًا من القوة.فهذا التيار الصهيوني المتشدد والمنبثق من أطروحات جابوتنسكي وغيره لا يشعر بأية أعباء أخلاقية تجاه الفلسطينيين، بل إن وجودهم وفق قناعاته هو مجرد عقبة من شأنها الحول دون تحقق المشروع الصهيوني، ومن ثم فإن إنهاء هذا الوجود الفلسطيني وتصفيته هو عملية براجماتية بامتياز ويجب تأديتها بكفاءة عالية ودون وخز من ضمير، هنا نلحظ تشابهاً كبيراً بين هذا الطرح الصهيوني المتطرف وبين الطرح الهتلري النازي الداعي للخلاص من غير الألمان ولو بإبادتهم.ومن ثم فلابد من وقفة مع أطروحات جابوتنسكي بما له من تأثير هائل في بنية المجتمع الصهيوني بصيغته الحالية وتغذية أطروحات التطرف داخله، إذ كان يؤمن بحتمية التغيير الجذري السريع عبر إبادة الفلسطينيين من دون رحمة وتوطين يهود محلهم، ومن ثم قام بنفسه بقيادة الكثير من العمليات الإرهابية ضد الفلسطينيين، وانتقد الحركة الصهيونية معتبرا سياساتها متساهلة مع العرب!كان جابوتنسكي يردد " إن الاقتتال بالسيف ليس ابتكاراً ألمانيا، بل إنه ملك لأجدادنا الأوائل " ، لقد وصفه البعض بأنه هتلر اليهودي فقد كان يريد الشروع في تصفية عرقية شاملة للفلسطينيين على غرار المشروع النازي، لقد عبّر موسوليني عن إعجابه به إذ قال : "إذا أرادت الصهيونية أن تنتصر فلا بد من تأسيس دولة يهودية سريعاً، وهناك من أدرك ذلك تمامًا إنه الفاشي جابوتنسكي" .ومن أجل إنجاز تلك المُهمة اقترح جابوتنسكي إقامة "جدار حديدي" معنوي قوامه الخوف والعجز بين اليهود والعرب مؤكداً أن أية تجربة استيطانية لا بد أن تواجه بمقاومة من أصحاب الأرض ومن ثم يتحتم قتل الأمل لديهم وتسوية طموحهم للتحرر والخلاص من المستوطن بالأمر الواقع عبر إقامة جدار من الرعب داخلهم يجعلهم في حالة من الاستسلام النفسي واليأس المطلق، ولعل هذه الفكرة هي ما ألهمت تلامذته فيما بعد ومن ثم أقاموا الجدار العازل بشكله المادي.وكان مبدأه الأساس والذي لا يمل جابوتنسكي ترديده: "إن ما لا يؤخذ بالقوة يؤخذ بمزيد من القوة"، مؤكداً أن" المشروع الصهيوني يرتبط تقدمه بقوة سلاحه"، لقد دفع جابوتنسكي بالأطروحات الغربية الاستعمارية في صيغتها العنصرية الإجرامية إلى حدها الأقصى، يقول المسيري حيال هذا الأمر: " لقد استوعب جابوتنسكي الرؤية المعرفية الإمبريالية تماما فرفض كل المثل الإنسانية وأعلن أن العالم ما هو إلا ساحة لصراع الجميع ضد الجميع وتأثر بالفكر الدارويني والنيتشوي الفاشي كما طرح فكرة الأنانية المقدسة" أي حتمية التضحية بالآخرين من أجل إنجاز المشروع الصهيوني، كما طالب اليهود بأن يتعلموا الذبح من الأغيار مؤكدا أن السيف أنزل على اليهود من السماء كما التوراة .وهو ما يتماهى بشكل تام مع حقيقة أن الحركة الصهيونية لم تكن مجرد حركة استعمارية وإنما هي وبالأساس حركة استيطانية إحلالية، وهو ما يعني حتمية إخلاء الأرض من سكانها وإحلال يهود محلهم، فالعنف يتخذ وضعًا مركزيًا داخل بنية الفكر الصهيوني ومن ثم ينتقل للفعل والمم ......
#جابوتنسكي
#عرَّاب
#العنف
#الصهيوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722863
علي ابوحبله : لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي -الجدار الحديدي – نحن والعرب- فهل من صحوة فلسطينية عربيه ؟
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي "الجدار الحديدي – نحن والعرب"فهل من صحوة فلسطينية عربيه ؟علي ابو حبلةعقب كل انتخابات للكنيست ينتظر الفلسطينيين وكذا العرب على امل بتغيير في السياسه الاسرائيليه بتغير الحكومه في اسرائيل لكن وعقب كل انتخابات للكنيست يعقبها تشكيل حكومة جديده اخرها حكومة ب بينت لابيد فماذا تغير .. تشدد في المواقف وتنكر للحقوق ورفض تحقيق لرؤيا الدولتين والنهج والمخطط والمشروع نفسه ان لم يكن بصورة أكثر حده جميعهم على خطى وفكر جابتونسكي وهم على نفس الفكر والنهج " كتب جابوتنسكي مقاله الأول "الجدار الحديدي – نحن والعرب" في 4/11/1923م ليعلن أنه لا يمكن اقناع العرب بوجود الدولة اليهودية في فلسطين إلا باستخدام القوة والبقاء على استعداد لاستخدام القوة وهو ما أسماه الجدار الحديدي.في مقاله التالي الذي نشره في 11/11/1923م ناقش الأسس الأخلاقية للمشروع الصهيوني وللجدار الحديدي ومن مقتطفات ما جاء فيه " يجب أن نستوعب، بما أننا لا نملك الوعي الكافي في هذا المجال، أنه لا يوجد الكثير الذي يمكن أن نتنازل عنه للقومية العربية (حركة التحرر العربية)، بدون تدمير الصهيونية. لا يمكننا التخلي عن جهودنا لإنجاز أغلبية يهودية في فلسطين، ولا يمكننا أن نسمح لأي تحكم عربي في هجرتنا أو الانضمام لفدرالية عربية. حتى أننا لا نستطيع دعم الحركة العربية (للتحرر من الاستعمار)، حيث أنها معادية لنا حاليًا وبالتالي فإننا جميعًا (اليهود)، بما فيهم أصحاب الخطابات المتعاطفة مع العرب، سنكون مسرورين بكل هزيمة تتكبدها حركة (التحرر العربية) ليس فقط في المناطق المجاورة بشرق الأردن وسوريا بل أيضًا في المغرب. وهكذا سيبقى الحال مستقبلًا، لأنه لن يكون ممكنًا غير ذلك، إلى أن يأتي اليوم الذي يجبر "الجدار الحديدي" العرب ليأتوا إلى تسوية مع الصهيونية مرة واحدة وللأبد. " هذا ما لمسناه من بينت وبعده لابيد وغانتس ونقول لمن يراهنون على نتائج انتخابات الكنيست القادمة كلهم جابوتنسكي فلن يحصل في الأساس مفاوضات حتى نراهن على المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، ورأينا ان اجتماعات الرئيس عباس وغانتس لم تكن سوى مناوره إسرائيليه لإرضاء أمريكا واجتماعات بينت السيسي واي زعيم إسرائيلي مع أي زعيم عربي ليست إلا مناوره لان العقيده الصهيونيه ومرجعيتها جابوتنسكي تنكر حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وفي هذا يقول " مبدأ حق تقرير المصير لا يعني أنه إذا كان أحد ما استولى على قطعة أرض ستبقى بحوزته للأبد، وأولئك الذين طردوا بالقوة من أرضه يجب أن يبقوا دائمًا بلا وطن. حق تقرير المصير يعني المراجعة – مراجعة توزيع الأرض بين الأمم بحيث أن تلك الأمم التي لديها الكثير يجب أن تتنازل عن بعض مما لديها إلى تلك الأمم التي لا تملك الكفاية أو لا تملك أي شيء، بحيث يكون للجميع مكان ما ليمارسوا حقهم في تقرير المصير. وبما أن العالم المتحضر اعترف اليوم بحق عودة اليهود إلى فلسطين، مما يعني مبدئيًا أن اليهود مواطنون وسكان في فلسطين، إلا أنهم طردوا منها وحق عودتهم سيكون عملية طويلة الأمد، من الخطأ الادعاء بأن السكان المحليين لديهم الحق برفض السماح لهم بالعودة وبنفس الوقت أن هذه هي "الديموقرطية". ديموقراطية فلسطين مكونة من جزأين من السكان، المجموعة المحلية وأولئك الذين طردوا منها (أي اليهود)، والمجموعة الثانية عددها أكبر. " جميع الاحزاب الصهيونيه يجمعهم موقف ثابت من إسرائيل الكبرى التي ترتكز على التوسع والاستيطان لانهم جميعا محكومون بأيدلوجيه وم ......
#يمكن
#المراهنة
#تغير
#السياسة
#الإسرائيلية
#استنادا
#لمقالة
#جابوتنسكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769143