الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض سعد : تدجين الامة العراقية
#الحوار_المتمدن
#رياض_سعد تمكن ساسة الفئة الهجينة وبمساعدة قوى الاستعمار والاستكبار والمخابرات الدولية عبر العقود الثمانية العجاف التي امضتها جاثمة فوق تطلعات وامال واهداف الامة العراقية ؛ من ترويض نسبة كبيرة من ابناء الامة العراقية وتخليصها من العنفوان التاريخي والكبرياء العراقي المعروف والذي كان يميزها عن الاخرين , والعمل على تحويلها الى قطعان متناحرة وجماعات متفرقة وعشائر متصارعة واعراق متباغضة ؛ لكي تتحول فيما بعد الى أقوام ضعيفة وخاضعة وصاغرة، مذعنة ومستسلمة لمصيرها، وعاجزة غير قادرة لا على تغيير واقعها فحسب ؛ بل ولا حتى على تحريكه .سياسة التهجين التي اعتمدتها حكومات الفئة الهجينة تواصلت عبر عقود متتالية، وأدت إلى محصلة مرعبة في الواقع العراقي، حيث تجلت في المستويات المفزعة لمعدلات الفقر والأمية والتخلف الحضاري، وانتشار الجهل وشيوع القهر والاستبداد والاجرام والارهاب والقمع والكبت ، وتفتت النسيج الاجتماعي ، وظهور النزعات المذهبية والعرقية والمناطقية والحزبية .جميع العراقيين الاحرار أدركوا أن الحكومات الطائفية والعنصرية المتعاقبة للفئة الهجينة وخلال العهدين الملكي والجمهوري قد اتقنت بجدارة فنون الترهيب والتفزيع والوعيد ، إذ أصبح الخوف والرهبة هما الصفتان المشتركتان -تقريباً- لجميع هذه الحكومات . الخوف والرعب من الاعتقال التعسفي ، الخوف من التعذيب والأذية ، الرعب من جدران السجن ، الخشية من الفقر والحرمان والطرد من الوظيفة ان وجدت ، الخوف من المستقبل المجهول , الخوف من الناس من الجيران ... الخوف من كل شيء ..!! . خوف ورعب وصل إلى حدود الشلل والانكفاء والتقوقع على الذات والانسحاب من مواقع الحراك السياسي والاجتماعي والديني والاجتماعي والثقافي - لاسيما في الحقبة البعثية الصدامية التكريتية اللعينة - ، مما أحدث حالة من الاغتراب الداخلي لدى المواطن العراقي ، فهو لا يشعر بهويته وانتمائه واصالته ، ولا يشعر بإنسانيته وحريته , ولا يستطيع الافصاح عن ما يريد ، تراه يكن البغض للأنظمة السياسية الحاكمة الهجينة لكنه لا يجرؤ على الكلام والتصريح ، فإن فزعه من العقاب والمطاردة تجعل من إنكاره لنفسه ومواقفه وأقواله الحقيقية تصل إلى الدرجة القصوى مما يصيره فريسة سهلة للازدواج وانفصام الشخصية وتعدد الوجوه وتقمص الادوار المتناقضة .لقد وصل إخضاع بعض الحكومات الهجينة للعراقيين مرحلة اعتادت عليها تلك الجماهير ولم تعد ترى فيها شيئاً شاذاً ، بل أن بعض العراقيين يعتبر ذلك أمراً طبيعياً ، بحيث تحولت نسبة كبيرة من الامة العراقية إلى أن تمارس رقابة ذاتية صارمة على أفكارها وأقوالها وأفعالها، وأصبحت بعض الجماعات العراقية توجه اللوم لبعضها البعض، بدلاً من توجيه اللوم والنقد للجاني الدخيل والمجرم العميل والهجين الذليل ، وتستعين بمبدأ هدام : أن على المواطن عدم توريط نفسه بالسياسة مادام يعلم مقدار القسوة التي سيبديها النظام الحاكم تجاه المعارض الوطني النبيل والحر الشجاع الاصيل . والمفزع أن هذا الوضع السلوكي لبعض العراقيين يتم توريثه للأجيال اللاحقة ، بحيث يتحول الشعب كله نسخة واحدة من الأصل ؛ وذلك بسبب استمرارية النهج المنكوس للفئة الهجينة خلال العهدين الملكي والجمهوري .و في مرحلة متطورة تتغول الأنظمة السياسية الهجينة والحكام العملاء الدخلاء ، ويصبح الترويض والردع يطال ليس فقط أقوال وافعال المواطنين ، بل يطال النوايا ؛ وقد صرح المشنوق دوحي بن صبحة بأكثر من لقاء انه يحاسب على النوايا بل طالت العقوبات القاسية حتى الاحلام في المنام ..!! . وبعدها اتسعت دا ......
#تدجين
#الامة
#العراقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720911
حبيب محمد تقي : تدجين البعث العروبي كفكر وممارسة أنجع وأسلم وأجدى من إجتثاثه
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي أعيد وأكرر ما قلته قبل سنوات ، على مواقع إعلامية ، وفي مقدمتها هنا على موقع وصرح الحوار المتمدن . فيما يخص جوهر الممارسة الديمقراطية وإرساء دعائمها على أصولها ، وفكرة إقصاء حزب البعث العربي الإشتراكي في العراق وإجتثاثه..من أنها ممارسة ونهج ومنحى غير رصين ،عاطفي ساذج وبالجزم خاطئ ومتسرع، لا يستقيم ويتعارض ويتصادم مع مفهوم وجوهر الديمقراطية الحقة .. ونتيجة هذا الخطأ الفادح ،دفع ويدفع العراق اليوم ثمنه الباهض .صحيح أن البعث كفكر وممارسة ، له تاريخ مخزي ، ملطخ بدماء الأبرياء .إلا أن حرمانه من الحراك ومنعه ، من العمل والنشاط السياسي والحزبي العلني ، وتحت الشمس ، يدفعه ودفعه ، الى العمل في العتمة والظلام . ومن يعمل في العتمة والظلام ، خطره مضاعف ، ولايقاس بمن يعمل تحت ضوء النهار .منحه الحق في العمل والنشاط السياسي العلني ، كبقية الأحزاب المنافسة ، والتي لاتختلف كثيرا بعيوبها ومخازيها عن البعث نفسه .وطبعا هذا الحق يمنح للجميع . شريطة وجود ضابط ومدوزن لهذا الحق ، المتمثل بقانون الاحزاب .. والذي يؤطر برامجها وتوجهاتها وجهة تمويلها . بما يضمن ويصون ركائز واسس وصرح دولة المواطنة .وبهذا المحك ، في العمل العلني ، وعلى تلك الاسس والمبادئ . سيؤدي بالضرورة ، وكتحصيل حاصل ، الى تدجين كل تلك الاحزاب . بما فيها البعث نفسه ، لتسخير نفوذهم وأنشطتهم ،في تقوية وتطويردولة المواطنة ومؤسساتها الديمقراطية المنشودة . ......
#تدجين
#البعث
#العروبي
#كفكر
#وممارسة
#أنجع
#وأسلم
#وأجدى
#إجتثاثه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759582
حميد حبيب المالكي : تدجين البشر
#الحوار_المتمدن
#حميد_حبيب_المالكي الدواجن البشرية: هي كائنات بصفات وهيئة وأجسام بشرية وتمتلك أدمغة وعقول، لكن تم تدجينها وتعطيلها، فكما أن الدجاج والطيور بالأصل كائنات برية حرة، نجح الانسان بتدجينها والسيطرة عليها، تم الاستفادة من تجربة التدجين هذه وتطبيقها على بني البشر ونجحت، فتمكنت دكتاتوريات من تدجين شعوب بأكملها تقريباً وتقييد عقولها بقيود وشروط يضعها المُسيطر ولاتُعارض إرادته.والبشر الداجن هو واحد من إثنين: إما مستفيد من وضع التدجين بحصوله على فتافيت الطعام يأكلها ويوصوص ويسكت، أو خائف من الجزاء والعقوبة التي تقع عليه فيما لو استخدم عقله ولسانه وطالب بحريته وحقوقه ورفض الظلم.بالعادة تتم عمليات التدجين في الدكاتوريات، أما الديمقراطيات فحرية الإنسان محفوظة ومصانة وتحميها الدولة بكل مؤسساتها، حرية الضمير وحرية العقل وحرية التفكير وحرية الرأي وحرية العمل وحرية العبادة ووو.لكن نجح النظام الحزبي الطائفي الفاسد في التدجين بكلا الوسيلتين، رمي الفتافيت للبعض، والترهيب للبعض الآخر، فصار الأغلبية مُذعن طيّع يخاف أن يتكلم أو ينتقد أو يطالب بحقوقه، الاستسلام والخضوع الى التحكم التعسفي من القلة المسيطرة، ولو تكلمت أو عارضت فسيُنظر لك على أنك نشاز وشاذ عن إيقاع "بقبقة" القطيع.لو تأملوا قليلاً بمقولة السيد المسيح: ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان! ......
#تدجين
#البشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765503
سعود سالم : تدجين الزمن
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم منذ البدايات الأولى للبشرية على وجه الأرض، وما أن بدأ الإنسان يقف ويسير على قدميه واجهته مشكلة غريبة، لم تكن في حساب الآلهة ولا الطبيعة، مشكلة "الفراغ"، ماذا يفعل الإنسان بكل هذه الدقائق والثواني التي تملأ أيامه ولياليه وتجعله ضحية لهذه الظاهرة المزعجة، ظاهرة "الضجر". فكان في الأيام الأولى ينطرح طوال اليوم في الشمس أو في ظل شجرة، حسب الفصول وأحوال الطقس، ومن حين لآخر حينما يقرصه الجوع في معدته، يمد يده بتراخ وكسل ليقطف تفاحة يقضمها بدون حتى أن يفتح عينيه، ثم يعاود شخيره. وبعد أن قضى عدة قرون مسترخيا في الشمس، شعر ذات يوم بالملل من أكل الأعشاب والجذور وثمار الأشجار وأوراقها، فقرر أن يجري وراء الأرانب والغزلان ويطارد لحم الخروف. وكان ذلك يأخذ جزءا لا بأس به من وقته اليومي، حيث يخرج منذ شروق الشمس ولا يعود أحيانا إلا بعد غروبها. وفي نفس الوقت بدأ في تقليب الأرض ونبشها ليدفن فيها بقايا تفاحته وينتظر أن تنمو الشجرة ليقطف ثمارها، وفي الإنتظار زرع القمح والشعير والذرة والبطاطا والطماطم وما شابه ذلك لينوع مائدة عشائه. غير أن المشكلة ما تزال باقية، وإن أصبح الفراغ نسبيا، والضجر ينتابه عادة قبل غروب الشمس بقليل، فبدأ في تأليف القصص والحكايات والأشعار والأساطير، فاخترع المخلوقات الإلهية والأشباح والحيوانات الغريبة وتخيل قصة تكوين الأرض والسماء وبداية الإنسان على ظهر البسيطة، قصص وحكايات تتناقل من قرية لقرية ومن جيل لجيل طوال سنوات عديدة، وكل ذلك من أجل قتل الوقت. ثم اكتشف ذات يوم أن قتل بقية الناس يمكن أن يكون بدوره وسيلة لقتل الوقت، يجعله يتجاوز ضجره المميت وينسى الفراغ الوجودي الذي ينخر أيامه ولياليه. فبعد أن ينتهي من تقليب الأرض وزراعة الشعير وشوي خروفه وحكاية قصة الطوفان، ينقض على جيرانه في كهفهم الآمن، يقتل بعضهم ويجرجر ما تبقى من الأسرى لقريته ليحرثوا الأرض بدلا منه. غير أن قصص الآلهة والجن والشياطين وكل الطقوس المتعلقة بها، والحروب العديدة والإستعدادات التي تتطلبها، كل ذلك لا يشكل نشاطا يوميا متواصلا وبلا إنقطاع، فهناك فترات السلام النسبي والهدن واإتفاقيات الصلح وعدم الإعتداء .. إلخ، أضف إلى ذلك أن إعلان الحرب على جيرانه مكنه من الحصول على القمح والخرفان وبقية الغنائم دون أن يبذل أي مجهود يذكر، وهكذا يطل الفراغ من جديد بوجهه البشع من وراء النافذة ويحيل الحياة إلى كابوس لا يحتمل. غير أن الإنسان لم ييأس ولم يفقد الأمل، فواصل البحث والتنقيب عن كل ما يمكن أن يقتل به هذه الأيام والليالي التي تتمطط إلى ما لا نهاية. فبعد إكتشافه للنار والزراعة وتدجين وتربية الحيوانات وإختراع اللغة والدين والفن والعجلة، بدأ جديا هذه المرة مواجهة عدوه العنيد، فاخترع الأدوات الزراعية وبدأ في الصناعات الأولية مستخدما الحديد والنحاس، ثم شرع في بناء المدن والقلاع وشيد الأسوار والطرق والجسور والسدود، وغير مجرى الأنهار واجتاز البحار والمحيطات في قوارب وسفن تزداد حجما وسرعة في كل يوم، أنشا الحضارات الصناعية واستعمر الأرض حتى لم يبقى فيها شبر واحد لم يستكشفه ويرسم خرائطه على الورق بكل التفاصيل الدقيقة، وانتهى به الأمر مسافرا في الفضاء يبحث عن الذهب في السماء، ومع كل ذلك لم يستطع أن يقتلع الداء الذي يؤرقه من جذوره. حقا أن الفن والشعر والأدب والسينما والمسرح والدين والسياسة والصناعة والعلم وممارسة الحب وطقوس الأكل والتفسح بعد العشاء على ضوء القمر وأشياء عديدة أخرى أعطته حلا جزئيا، وإن كان البعض يراه وهميا ومؤقتا، لمشكلة الضجر. فالإنسان لا يكتفي بالحلول الجزئية، إنه يبحث عن الحلول الجذر ......
#تدجين
#الزمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766812