الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بثينة الزغلامي : الواقعية المفرطة
#الحوار_المتمدن
#بثينة_الزغلامي ينتج أنطونيو سانتين أعمالًا يكاد يكون من المستحيل تحديدها على أنها لوحات ، بتصورات مفرطة الواقعية للسجاد الزخرفي المغطى بترتيبات وأنماط نباتية معقدة. تتكون كل قطعة من آلاف ضربات الطلاء التي تحاكي عقدة السجاد الفارسي أو القادم من الهند وباكستاان و ذلك المرسوم في لوحات كلاسيكية تعود لعصر النهضة وانتيكات ستايل الباروك ، و اضافة الى اعتماده على أجزاء سميكة من الطلاء الزيتي التي تحول لوحاته الطويلة التي يبلغ طولها خمسة أقدام تقريبًاالى جداريات من نوع خاص و يضمّن سانتين عمله انتفاخات وتجاعيد كانها تحجب كتلًا كبيرة تحت أسطحه ثنائية الأبعاد. ويرى أن السجاد كان وسيلة بالنسبة له للتخلص من الشكل البالغ التركيب في أعماله مع الاستمرار في استلهام تقنيات النحت . ويطلق على سلسلة سجاده "لوحات رمزية بدون رقم" ، وهي قطع غريبة تعطي الوهم بجسم مخبأ تحت السطح.ولد هذا الرسام والنحات المقيم في نيويورك في مدريد ، إسبانيا في عام 1978 ، وتخرج من جامعة كومبلوتنسي قسم فنون جميلة في مدريد عام 2005. ......
#الواقعية
#المفرطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674353
فلاح أمين الرهيمي : الغيرة المفرطة تولد الكره والحقد بين أفراد العائلة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن الغيرة حالة طبيعية عند الإنسان وتؤدي إلى الشك والحساسية ووجودها عند المرأة أشد ما هي موجودة عند الرجل إلا أنها حينما تشتد وتزداد تصبح شاذة لأنها تتعامل مع الطرف الآخر بالعقل الباطني بغضب وعصبية مما يجعل التصرفات والسلوك خارج نطاق العقل وتكون خطرة وتسبب إلى تدمير العائلة وتصبح كما يقول الشاعر : أضحى التنائي بديلاً من تدانينا ---- وناب عن طيب لقيانا تجافينا لماذا تفرز الغيرة المفرطة الكره بدل الحب والتجافي وتدمير العائلة بدل الوئام والحب ؟ إن العائلة تعيش تحت سقف واحد وبيت واحد متكونة من الزوج والزوجة والأبناء وإن طبيعة المجتمع العراقي تعتبر السلطة للأب وهو رب البيت مسؤول عن رعاية وتربية أبناءه بالمشاركة مع الأم ربة البيت الذي يقول عنها الشاعر : الأم مدرسة إذا أعددتها ---- أعددت شعباً طيب الأعراق وهذا يعني أن الأب في كثير من الظروف والأحيان يغادر بيته في الصباح الباكر للعمل والكفاح من أجل توفير لقمة العيش والمستلزمات الأخرى لأفراد عائلته ويأتي إلى بيته (عشه) متعب ومرهق ليستقر ويرتاح ... أما واجب الزوجة وعلاقتها بأبنائها منذ أن يكون جنين في رحم أمه وولادته يصبح تحت رعاية أمه منذ أن يفتح عيونه في الحياة يجد أمه هي التي تسهر عليه وتغذيه بحليبها وتنظفه وتطعمه ويصبح ارتباط الطفل بأمه أكثر من أباه وهذه العاطفة تلازم الابن (ولد كان أم بنت) وتصبح الأم مخزن أسرار الأبناء حتى بلوغهم سن الرشد وتجاوزها وحينما يحتاج الابن أباه لا يذهب ويطالب أباه بحاجته وإنما يكلف أمه بالذهاب إلى أبيه لتلبية حاجته ونتيجة هذه الرابطة الحميمة بين الأبناء والأم حينما يكونون جميعهم في البيت يتجمعون حولها في مطبخ البيت أو خارجه وفي كثير من الأحيان تكون الاستجابة والتأثير من قبل الأبناء من أمهم أكثر من أبيهم .. هذا يعني لأن الأم متواجدة أكثر الأوقات في البيت مع أبنائها أما الأب موجود خارج البيت .. من خلال هذه الصورة إذا كانت العلاقة بين الزوج والزوجة غير طبيعية وتسودها الحساسية والشك الذي يولد الكره والحقد الذي يجعل صاحبه لا يميز بين الحق والباطل وبالتأكيد إن الزوجة تعبر عن ألمها بالشكوى إلى أبنائها ويكون سلوكها وطبيعتها وكرهها وحقدها على زوجها منعكساً على الأبناء الذي بدوره يغرس عدم الاحترام والكره لأبيهم مما يؤدي إلى العنف المفرط والنتيجة تكون مؤسفة ومدمرة للعائلة. وبالعكس إذا كانت العلاقة حميمة وطيبة بين الزوج والزوجة تكون العائلة منسجمة والاحترام والطاعة تخيم على العائلة كما أن الظروف السيئة الاقتصادية والسياسية والأمنية التي تجثم بكابوسها على صدور العراقيين لها تأثير كبير على تدمير وتخريب المجتمع العراقي والعائلة العراقية. ......
#الغيرة
#المفرطة
#تولد
#الكره
#والحقد
#أفراد
#العائلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686303
علي قاسم الكعبي : ٩ نيسان والتحول من الدكتاتورية المٌفرطة إلى الديمقراطية المُنفلته بدون مقدمات... ؟
#الحوار_المتمدن
#علي_قاسم_الكعبي &#1641-;- نيسان والتحول من الدكتاتورية المفرطة إلى الديمقراطية المُنفلته بدون مقدمات...!؟علي قاسم الكعبي...كل شي في الحياة لا  بل وحتى الموت أيضاً لابد أن تسبقةُ " مقدمات  " وهذا ما أعتاد علية الكتٌاب والفلاسفة عندما ينشرون كتاباً إلى جمهورهم بغض النظر عن نوعه سياسياً كان أم علمياً أو أي معرفة أخرى ، لأبل حتى أنه في حديث البسطاء و العقلاء والواعظ وشيوخ العشائر رغم أنهم ليسوا بمستوى علمي  معتمد وكبير فقد  تكون هنالك مقدمة يبدأ بها الكلام عادة وهي لا تخلوا من الموعظة والحكمة والتمهيد للموضوع وقد تغنيك كثيراً في استخدام كلمات ومصطلحات  للوصل إلى الهدف بأسرع وقت  ممكن،  حيث أن للمقدمة دوراً كبيراً في تهيئة الأذهان إلى المتن ومن ثم إلى الخاتمة،  وكلما كانت المقدمة بليغة ومختصرة وبأسلوب محبب يجذبُ القارئ  كان الكتاب واضحاً وسهلاً ونافعاً  فهي الجسر الذي يربط كل الأجزاء مع بعضها البعض ، اما أن تدخل بدون مقدمات فإنك ستضيعٌ على القارئ فهم ما تريد توضيحه ويدخل في متاهات الدروب الوعرة ،  ولسنا بصدد السبر غور مفهوم المقدمة والتمهيد والفرق بينها لان في ذلك نظريات عدة   بقدر ما نريد توضيحها بشكل مبسط للقارئ الكريم وما يخص ( مَقالنا )   هذا ما حصل معنا في العراق عندما تحولنا  من شكل من أشكال الأنظمة الاستبدادية الديكتاتورية المفرطة التي  عشنا معها ردحاً من الزمن مع نظام البعث الفاشي  إلى الديمقراطية المُنفلتة التي لم نسمع عنها مطلقاً لان مجرد كتابتها وتداولها على الألسن هو جريمة بحد ذاته،  تلك الديمقراطية التي منحتها السماء لنا جاءت مُطلقة لا قيود لها وهذا أمر طبيعي أنها ستفعل فعلتها كما لو أنها جسم غريب اخترق جسدك وانتصر على كريات الدم البيضاء التي استسلمت وجعلت جسدك في حرارة مفرطة وفوضى عارمة فشلت معظم المسكنات في تسكين الألم .عندها غرقنا جميعا لأننا في مركب واحد هذا التحول السريع من الكبت  إلى التميع.أدى إلى تدمير كامل للدولة كمنظومة ومظلة يعيش تحتها ملايين المواطنين فتعددت المصطلحات وصرنا نسمع بأسماء ما انزل الله بها من سلطان يقابلها شهادة وفاة مصطلح (الوطنية)  الذي نعرفه جميعا،  كونه  صار غير واضحاً لا بل ومبهماً ،   لذا فإن  مصطلح" الدولة والوطنية" تمدد اليوم كثيراً و تجاوز الحدود التي نعرفها فمثلاً الوطنية ليست بالضرورة تعني انك عراقي تحمل جنسية بلدك بل ربما تكون كويتياً أو سعودياً أو ايرانياً أو تركياً أو حتى امريكياً وبريطانياً و كل البلدان  هي موطنك !؟ وجميعها تريد منك  ولاء ومواطنة وفي رقبتك دين وعليك حقوق المواطنة لتلك الدولة وليس ضروريا تقديم المواطنة لبلدك الأم  لان لا أحداً  سيُحاسبكَ  عليها اما المواطنة للدولة المزدوجة فهذا واجب حتمي ليس لك إلا أن تقدم كل الولاء والطاعة وأن كانت على حساب البراءة من موطنك الأم   . فالوطنية وبفعل الحرارة والمشاعر الجياشة تمددت كثيراً والبلد لم يعد تلك الحدود التي اعتدنا أن نراها في الجغرافية والنهران الخالدان دجلة والفرات  والمقدسات والحضارة أنها مجرد حجارة و محطات وأماكن نُحدث أبنائنا عنها وهي أقرب للخيال منها  للواقع فلماذا نبقى نبكى على الأطلال دائما ، اننا في عصر العولمة والحداثة وما بعد بعد الحداثة  ! .هكذا بات المشهد عندنا بعدما فقدنا بوصلة المواطنة وانهارت تلك المنظومة الكبيرة مقابل مصطلح (العمالة) لغير البلد.حتى انة لم يتضح السلوك والمتبنى للفرد الذي يعمل في السياسةْ ان كان علمانياً أو دينياً  أو أي فكراً ايدلوجياً  آخر  فقد تنصهر كل هذه المُتبنيات   والأفَكار والمذاهب السياسية في جوفه ويخفي ما هو أهم لنفسة ......
#٩
#نيسان
#والتحول
#الدكتاتورية
#المٌفرطة
#الديمقراطية
#المُنفلته
#بدون
#مقدمات...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715259
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 1
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ سارة فرانسيس هدسونترجمة: محمود الصباغالقسم الأول: فيلم "نشيد الحجر" للمخرج ميشيل خليفيملخصطوّر طرفي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هويات وطروحات وطنية متعارضة، تماماً، تستند على مفهوم الضحية. تطورت هذه الروايات، بدورها، إلى سرديات محاكاة نتيجة لطبيعة تطورها. وتتناول هذه الدراسة سرديات المحاكاة الفلسطينية التي تعزز مفاهيم القيم المجتمعية، لا سيما قيمة الضحية، ذات العامل الحاسم في التعامل مع الصراع الطويل الأمد. ووقفت وسائل الإعلام الغربية، في سياق الصراع، إما لجهة قبول سرديات المحاكاة الفلسطينية ومفهومهم لأنفسهم كضحايا للصراع، أو لجهة رفض هذه الطروحات. وقد أنتج الإعلام، من جرّاء ذلك، لمشاهديه الغربيين، حقائق واقعية مفرطة للصراع، بطريقة تؤثر على قبول الغرب أو رفضه لسردية المحاكاة الفلسطينية. وسوف تستفيد هذه الدراسة من فيلم "نشيد الحجر" لميشيل خليفي، وفيلم "الجنة الآن" لهاني أبو أسعد، ووكل من فيلمي "سجل اختفاء" و "يد إلهية" لإيليا سليمان، لفحص الدرجة التي تؤكد بها الأفلام الفلسطينية أو تتعارض مع المعتقدات المجتمعية التي تسهم في إطالة أمد الصراع والعلاقة بين عرض تلك المعتقدات والواقعية المفرطة والرأي العام في المجتمعات الغربية، بالإضافة إلى البحث في العلاقة بين عرض العنف في الأفلام ووجود العنف في فلسطين.مقدمةساهم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولا يزال، في زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط، رغم جهود المجتمع الدولي. بينما هناك عدداً من العوامل التي جعلت من الصعب حل هذا النزاع بالذات، يبدو أن تطوير هويات وسرديات وطنية متعارضة تماماً من كلا الطرفين، كان أحد العوامل المهيمنة في استدامة الصراع وصعوبة التوصل إلى حلول له. ويتفق الباحثون على أن العديد من الأفلام الوثائقية الفلسطينية المبكرة استُخدمت لخلق رواية مضادة للرواية الصهيونية (Alexander “Palestinians in Film” 321 Gertz and Khleifi “Roadblock” 317). ولكن الأفلام الروائية الحديثة تبتعد عن المعاملة المتجانسة لهوية الوسائل السياسية الفلسطينية وتقديم أطر مرجعية جديدة للوجود الفلسطيني والهوية الثقافية (Gertz and Khleifi “Roadblock” 322). في حين لعب الفيلم الفلسطيني الأبكر، على الأرجح، دوراً في تطوير السردية الوطنية، فقد تطورت المرويات الوطنية الفلسطينية والهوية الوطنية كنتيجة لمجموعة متنوعة من العوامل السياسية والنفسية، كان، لكل منها، تأثير فردي، من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، الانفصال عن الآخرين. وفي حين أن هناك بعض الأحداث التاريخية التي حدثت بلا شك، فإن درجة التأكيد عليها أو رفضها، وتفسيرها وإحياء ذكراها، تختلف، بصورة صارخة، على جانبي الخط الأخضر. وثمة، هناك أيضاً، بلا ريب، مجموعة متنوعة من تفسيرات الأحداث التاريخية في إسرائيل وفلسطين على يد العديد من المجموعات الدينية والإثنية والاجتماعية والاقتصادية المختلفة. وسوف أقتصر، من أجل أغراض البحث هنا، على الروايتين الواسعتين والمعممتين اللتين تكرسهما القوى الحاكمة على جانبي الخط الأخضر، وأيهما، من هذه الروايات، تعمل كسرديات وطنية لكلا الجانبين. فتختلفـ بل وتتناقض، على سبيل المثال، التوصيفات الإسرائيلية والفلسطينية لأحداث العام 1948، حتى بعبارات الوصف العامة والواسعة. فوفقاً للرواية الإسرائيلية، أعلنت إسرائيل نفسها دولة في العام 1948، وغادر معظم الفلسطينيين المنطقة بمحض إرادتهم، ولم يستخدم المستوطنون الإسرائيليون، وهم الآن مواطنون، العنف ضد الفلسطينيين إلا للدفاع عن النفس. غير أن الفلسطينين يجادلون بأن أرضهم سرقت، وأخرجوا من منازلهم بالق ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732977
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 2
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالقسم الثاني: فيلم "الجنة الآن" للمخرج هاني أبو أسعد رغم أن فيلم "الجنة الآن"، أنتج بعد نحو ستة عشر عاماً من "نشيد الحجر"، إلا أنه يتقصى بعض الدوافع السياسية والاقتصادية والنفسية للانتحاريين الذين يفجرون أنفسهم في سياقات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. لكن هاني أبو أسعد يقارب فيلمه بطريقة أسلوبية مختلفة عن خليفي. فبينما يستخدم خليفي التباين لتحديد المستويات المتعددة لمعاناة السكان الفلسطينيين، يستخدم أبو أسعد النمط العام لأفلام هوليوود المثيرة. وتزعم ناديا يعقوب أن استخدام النوع يؤدي إلى توقع الجمهور (Yaqub, “Paradise Now: Narrating a Failed Politics" , 219). في حين أنها تشير إلى أنواع الزفاف وأفلام الطريق، يمكن قول الشيء نفسه عن استخدام أبو أسعد لنوع الإثارة. إن استخدام نوع الإثارة واختيار أبو أسعد للموضوع يولّد لدى المشاهد التوقع و"الرغبة في مشهد الرعب، والرغبة في الاستمتاع بما هو مستهجن أخلاقياً، وفي الوقت نفسه يمنع المشهد من أن يتجسد أمامه" (Gana 36). يستخدم أبو أسعد في المقام الأول الحركة القليلة، سواء للكاميرا أو للشخصيات، للإشارة إلى الركود وفقدان الأمل الذي يلف الكثير من السكان الفلسطينيين بعد انهيار اتفاقيات أوسلو وبعد الانتفاضة الثانية. يتقدم فيلمه، على عكس فيلم خليفي، بترتيب زمني ويستخدم أسلوب تصوير فردي متسق لكامل الفيلم. ويتضمن، على عكس "نشيد الحجر" أيضاً، عدد قليل جداً من المشاهد العنيفة بصرياً على الرغم من موضوع الفيلم العنيف بطبيعته. يتغلغل عنف الاحتلال في مضمون الفيلم، ولكن على المستوى اللفظي في الغالب، من خلال الحكايات والمناقشات، وليس على المستوى البصري. ويشير " Gana" إلى أن أبو أسعد يستخدم التقاليد السينمائية [...] من أجل التراجع عن مشهد الإرهاب والتعبير عن رواية أكثر دقة وتحدياً عن الدولة الفلسطينية، وهي رواية كانت حتى الآن غير مسموح بها و - أو غير موثوقة بسهولة بالنظام المهيمن للاحتلال الإسرائيلي (2 Gana).لكن من المهم الإشارة إلى أن نوع العنف في فيلم أبو أسعد يختلف عن نوع العنف في فيلم خليفي والذي يمكن أن يفسر على الأقل بعض الاختلافات في معالجة العنف في الأفلام. وكما ذكرنا سابقاً، فإن العنف في فيلم خليفي هو عنف بين المقاومين والجيش الإسرائيلي، بينما العنف المقترح في فيلم أبو أسعد يرتكب ضد المدنيين. ويعتبر نوع العنف في فيلم أبو أسعد مستهجناً من الناحية الأخلاقية من قبل الكثيرين، وخاصة لدى جمهوره الغربي، والذي ربما لعب دوراً في قراره بعدم إظهار التفجير النهائي. كانت الانتفاضة الثانية أكثر عنفاً بكثير من الأولى. حيث بات الفلسطينيون الآن يستخدمون، بانتظام، الأسلحة والبنادق والقنابل، وهو الأمر الذي تجنبوه، عموماً، في الانتفاضة الأولى. ونتيجة لهجوم 11 سبتمبر على مركز التجارة العالمي، تأرجح الرأي العام الأمريكي والأوروبي بسهولة في دعم أي دولة كانت ضحية للهجمات الانتحارية، ووقفوا ضد أي مجموعة تستخدم التفجيرات الانتحارية أو تشجعها -وهو الخلط الذي استغلته إسرائيل لمصلحتها. ويشير " Gana" إلى مشكلة مناقشة التفجيرات الانتحارية بعد 11 سبتمبر ويجادل بأنه إذا حاول المرء "تفسير" الإرهاب، فغالباً ما يتم الخلط بينه وبين التغاضي عنه(22 Gana) ويتجنب الكثيرون مناقشة تعقيد الإرهاب، أو عوامله السياقية، خوفاً من إضفاء الطابع الإنساني على الانتحاريين الذي "يفضح، في النهاية [...] الفائدة من تجريدهم من إنسانيتهم"(25 Gana). نظراً لأن الواقعية المفرطة التي أوجدتها وسائل الإعلام كانت مشبعة بالصور واللقطات الصوتية التي ربطت بين ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733040
محمود الصباغ : الفيلم الفلسطيني بين السردية والواقعية المفرطة والإيديولوجية 3
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالقسم الثالث: "سجل اختفاء" و "يد إلهية" للمخرج إيليا سليمانيتخذ إيليا سليمان في فيلمي "سجل اختفاء" و "يد إلهية" نهجاً أسلوبياً مختلفاً عن خليفي أو أبو أسعد. فتظهر أفلامه كأنها مجموعة من المشاهد التي تؤرخ بشكل أو بآخر للوقت الذي تمضيه الشخصية الرئيسية في الفيلمين (إيليا سليمان)، في القدس والناصرة والضفة الغربية، مع القليل من السرد، وتكون مهمة السرد الموجود، فعلاً، شرح وتبرير المشاهد الفنتازية المضمنة، وهي غالباً ما تكون عنيفة في فيلم "يد إلهية"، ونتيجة لذلك، فإن الخيوط السردية في هذا الفيلم أقوى من تلك الموجودة في "سجل اختفاء" الذي تظهر فيه خيوط السرد فضفاضة. ويتم تقديم العديد من المشاهد التي تنتج بدورها صورة ذهنية عن الحياة اليومية في فلسطين، لكن القصة الوحيدة التي ينقلها سليمان هي قصة تتمحور حول البطل (إيليا سليمان) وجهاز الاتصال اللاسلكي walkie-talkie والفتاة التي اسمها عدن، تلعب دورها عُلا طبري، التي تحاول العثور على سكن في القدس ثم تنتقم بطريقة فنتازية عبر جهاز الاتصال المسروق. يُستخدم هذا الشريط السردي لتحديد مواقع المشاهد الفنتازية وشرحها. كما يستخدم لتأكيد المعتقدات المجتمعية الأربعة لروحانا وبار- تال.تم تصوير وإنتاج فيلم "سجل اختفاء"، في منتصف التسعينيات عندما كانت فكرة الفلسطينيين كضحايا لإسرائيل تتضاءل في الرأي العام الغربي، ويحتوي الفيلم على قدر ضئيل من العنف، ولأنه تم تصويره خلال سنوات السلام النسبي بعد اتفاقيات أوسلو، فهو يعزز بشكل ضعيف سردية المحاكاة الفلسطينية والمعتقدات المجتمعية الإيديولوجية. في حين يعمل العنف في فيلم "يد إلهية"(الذي أنتج خلال الانتفاضة الثانية عندما كان الفلسطينيون يعادلون معنى الإرهابيين بشكل عام) على تأكيد بعض المعتقدات المجتمعية الأساسية الأربعة ورفض بعضها الآخر، لكنه يقوم بذلك بطريقة مختلفة عما هو الحال في فيلم ميشيل خليفي، لأن العنف الذي يصوره سليمان في أفلامه يتضمن معنى الخصومة وروح الدعابة. وعندما سُئل، سليمان، عن أسباب استخدامه للعنف في " يد إلهية"، أوضح قائلاً: أنا أفهم الحقائق من حولي. [...] يمكنك القول أن "سجل اختفاء" يصور الهدوء الذي يسبق العاصفة [...] ولكن في هذا الفيلم الأخير [يد إلهية] انهارت الأمور. هناك انهيار كامل في التواصل، والاحتلال أكثر وضوحاً [...] إذا كان "سجل اختفاء" هو الصمت الذي يسبق العاصفة، فإن " يد إلهية" هو بواكير أوليّة للانفجار البركاني، مرحلة ما قبل قذف الحمم البركانية، رغم أنه يمكنك أن ترى الشرر وجميع علامات التحذير التي تدفعك لأن تخلي المكان فوراً"(Suleiman,64-65). ورغم أن فيلم "يد إلهية" يحتوي على مشاهد تتضمن المزيد من العنف البصري/ فإن كلا فيلمه، على عكس "نشيد الحجر" و"الجنة الآن"، من نوع الكوميديا السوداء، والعنف الذي يصوره في "يد إلهية" غريب للغاية لدرجة أنه يعارض أو يستبعد- بدل أن يؤكد-، في الواقع، وجهة النظر القائلة بأن الفلسطينيين يمكن أن يشكلوا أي تهديد حقيقي لأمن إسرائيل، ويستخدم سليمان العنف في هذا الفيلم، ووجود، أو عدم وجود، خيوط سردية لتأكيد المعتقدات بأن الفلسطينيين هم الضحايا، وأن إسرائيل غير شرعية، وأن أهداف حركة المقاومة هي أهداف عادلة ولكنه يرفض القول بأن الفلسطينيين لا يمكنهم أن يخطئوا.أ) سجل اختفاءبدا أن توقيع اتفاقيات أوسلو في العام 1993، أو إعلان المبادئ، سوف يمثل علامة فارقة جديدة في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حيث اجتمع كلا الحزبين الحاكمين، حزب العمل الإسرائيلي وحركة فتح التابعة لـ م ت ف، للتوقيع على خطة مرحلية ل ......
#الفيلم
#الفلسطيني
#السردية
#والواقعية
#المفرطة
#والإيديولوجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733147