الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد عبد الحميد الكعبي : مصطلح الغش في ظل الامتحان الالكتروني
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عبد_الحميد_الكعبي في ظل الثورة المعلوماتية التي شهدها عصر الانترنت لم تعد بعض المفاهيم والمصطلحات القديمة صالحة لتوصيف الظواهر والمستحدثات التي استجدت فيه ، فمثلا بات من الصعب تحديد الاطر والمحددات لمصطلح الاصالة في ظل انتشار ظاهرة الهجنة ، ومع انتشار ثقافة الاستهلاك وسرعة التطور في التحديث بات الاهتمام قليلا بالنوعية وجودة المنتج والعلامة التجارية الاصلية واصبحت هناك درجات للاصالة ، ليس هذا فحسب بل اصبح النظر الى كثير من الحقائق العلمية على انها حقائق ليست مطلقة وانما هي نسبية. وهناك – ايضا – بعض المصطلحات ينبغي ان نعيد النظر في دلالاتها عندما نتكلم عن التعليم الالكتروني بيد أن الذي يهمنا منها هنا هو مصطلح (الغش). لقد كانت مفردة الغش في الامتحان التقليدي داخل القاعة تعني إجمالا : ان يقوم الطالب باستحضار المعلومة معه الى قاعة الامتحان على شكل قصاصات او جذاذات كُتبت بخط صغير جدا تتضمن النقاط المهمة التي يتوقع الطالب انها ستساعده في الاجابة عن أسئلة الامتحان. أو ان يسرق خلسة المعلومة من الكتاب المنهجي او الملزمة في ظل انشغال المراقبين على القاعة بادارة الامتحان. وفي الاونة الاخيرة لجأ بعض الطلبة الى توظيف الاجهزة الذكية في الغش داخل القاعة فيقوم الطالب بوضع لاقط صوتي صغير في اذنه يكون متصلا بهاتفه الذكي وتأتي المعلومة اليه عن طريق الاتصال بشخص اخر خارج القاعة الامتحانية. فالغاية الرئيسة من الامتحان التقليدي هي استحضار المعلومة المخفية عن الطالب في الكتاب المنهجي او الملزمة وان يقوم الطالب بإعادتها مرة اخرى الى الاستاذ عن طريق اجابته في الدفتر الامتحاني. أما في الامتحان الالكتروني الذي يعتمد على طريقة ( Open Book) فان المعلومة التي أخفاها الاستاذ عن الطالب اصبحت متاحة تحت يده فضلا عن سيل المعلومات المتوفرة في المواقع الالكترونية . يضاف الى ذلك ان الامتحان التقليدي يختبر ذاكرة الطالب عن طريق حفظ المعلومة واسترجاعها في الامتحان بينما يركز الامتحان الالكتروني على مهارات الطالب العلمية والتقنية في كيفية توظيف المعلومة والتعامل معها . وبناء عليه لابد ان يتغير مفهوم مصطلح الغش والاليات المتبعة في تحديده . وكذلك تغيير معايير تقييم اجابة الطالب لانه لم يبذل جهدا كبيرا في استحضار المعلومة فالاستاذ والانترنت هما اللذان قدما له تلك المعلومة لذلك ينبغي على الاستاذ عند التقييم وتقدير الدرجة مراعاة الاجابة عن الاسئلة الاتية :هل استطاع الطالب ان يوظف المعلومة بشكل صحيح يتوافق مع ما مطلوب في السؤال ؟هل تم رصف المعلومات بأسلوب واضح ولغة أكاديمية رصينة مع تماسك نصي وتناسق في الافكار؟هل استطاع الطالب ان ينقل المعلومة من مصادرها ويعيد إنتاجها بلغته واسلوبه بشكل مقنع؟ هل تمكن الطالب من مناقشة المعلومة بشكل يدل على فهمه لها ؟هل استطاع الطالب أن يقدم رأيه او تصوره الخاص الذي يؤيد أو يفند أو يدحض الاراء التي تضمنتها المعلومة ؟هل حافظ الطالب على بناء اجابته على وفق معايير الكتابة الاكاديمية ؟هل قدم الطالــب اضافات جديدة ومعلومات أخرى لم يرد ذكرها في محاضرات الاستاذ ومصادره ؟هل استطاع الطالب ان يكتسب مهارات وخبرات جديدة في التعامل مع المعلومة في ظل استعمال تكنولوجيا المعلومات الحديثة ؟ويضاف الى تلك الامور المهمة أمر يكاد يعادلها كلها وهو عدم تجاهل حقيقة ان من الغايات الرئيسة لاجراء الامتحان هو أختبارالطالب في كيفية ادارة الوقت والانتهاء من الاجابة ضمن وقت محدد. لذلك ينبغي على الاستاذ ان يختتم تلك الاسئلة بسؤال يقول: هل استطاع الطالب اجمالا ان ......
#مصطلح
#الغش
#الامتحان
#الالكتروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709569
سوسن شاكر مجيد : دوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقية وسبل المعالجة والأصلاح
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اولا: مقدمة:يواجه النظام التعليمي في العراق ظاهرة تخل بالعملية التربوية الأ وهي ظاهرة الغش في الأمتحانات ، ان هذه الظاهرة تؤد الى ضعف عمليتي القياس والتقويم ، وتزييف النتائج، واضعاف النظام التربوي في العراق ، وعرقلة تحقيق الأهداف. ولكن يلاحظ ان هذه الظاهرة اصبحت متفشية بين الطلبة في مختلف المراحل الدراسية والجامعية ويمارس هذا السلوك من قبل الطلبة الذين يعانون من الضعف في المستوى الدراسي من اجل تحقيق النجاح, وتمارس هذه الظاهرة حتى عند الطلبة المتفوقين من اجل الحصول على معدلات عالية أكثر مما يستحقونه. ويعد الغش في ألأمتحانات مظهرا من مظاهر عدم الشعور بالمسؤولية وسببا في تكاسل الطلاب وعزوفهم عن استذكار دروسهم ، والغش يعد احد انواع السرقة والتزييف واهدار لقيمة تكافؤ الفرص ، كما انه احد ابرز دوافع الغش هو عدم المواظبة على الدوام من قبل الطلاب في بعض المواد الدراسية ، وسوء التخطيط وتنظيم القاعات الأمتحانية فضلا عن الأسباب الأخرى.واستخدمت في الغش اساليب عديدة والبعض منها مبتكر ومتنوع وخاصة الغش الألكتروني مما يصعب على المكلفين بمراقبة الأمتحانات الكشف عنها في كثير من ألأحيان.ان الباحثة ستقوم بمتابعة وتشخيص دوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقية من خلال الأطلاع على البحوث والدراسات المنجزة من قبل الجامعات العراقية في هذا المجال .ثانيا: اهداف الدراسة:1- التعرف على دوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقية كما شخصتها البحوث والدراسات في الجامعات العراقية.2- التعرف على البحوث المنجزة في هذا المجال من اجل معالجة المشكلة3- وضع المقترحات للأصلاح والمعالجة.ثالثا: حدود الدراسة:عثرت الباحثة على (5) ابحاث ودراسات صادرة عن الجامعات العراقية والتي تم فيها تشخيص دوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقية.رابعا: المنهجية المتبعة:اجرت الباحثة عملية تحليل المحتوى للأبحاث والدراسات الصادرة عن الجامعات العراقية فيما يتعلق بدوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقية وتم تبويب اوجه الخلل وفق ثلاثة محاور وهي:1- دوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقية.2- اهم الدراسات والبحوث المنجزة في العراقية لمعالجة المشكلة3- المقترحات للأصلاح والمعالجة.خامسا: النتائج:1- دوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقيةبينت الدراسات والبحوث المنجزة من قبل الجامعات العراقية الى ان دوافع واساليب الغش في ألأمتحانات في بعض المحافظات العراقية هي مايلي:ان من اهم دوافع الغش هو:• عدم المواظبة على الدوام في بعض المواد الدراسية • سوء تخطيط وتنظيم القاعة الدراسية• الظروف المادية الصعبة والعمل بعد اوقات الدوام الدراسي • ضعف اساس الطالب في بعض المواد الدراسية وعدم القدرة على استيعاب المادة الدراسية• الدوافع النفسية او الغريزية • ضعف المراقبة من قبل المدرسين الفنيين في القاعة الدراسية• مطالبة بعض المدرسين بالأجابة الحرفية على محتوى المادة العلمية في ألأمتحان• عدم القناعة بعلمية الشهادة التي يحصل عليها الطالب بعد التخرج • ضعف الوازع الديني والأخلاقي لدى الطلبة • كثرة المشاكل العائلية في ألأسرة.• الظروف المحيطة بالطالب مثل عدم توفر الكهرباء ، الظروف المعيشية والأقتصادية• عدم توفر الوقت الكافي لدراسة المادة• وقت الأمتحان غير كافي• صعوبة المادة الدراسية<br ......
#دوافع
#واساليب
#الغش
#ألأمتحانات
#المحافظات
#العراقية
#وسبل
#المعالجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713993
محمد إنفي : في محاربة الغش وقاية وحماية للدولة والمجتمع وخدمة للمصالح العليا للوطن
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي في سابقة من نوعها، على ما أعتقد، قامت الشرطة بحملة لمحاربة الغش في امتحانات البكالوريا لهذه السنة (2021)، اسفرت عن اعتقال أشخاص يشتبه في تورطهم في محاولة تسريب اختبارات شهادة البكالوريا. وهي عملية استباقية باشرتها فرق الشرطة القضائية بالتنسيق مع شرطة مكافحة الجرائم (الإليكترونية، هنا).وبما أن بلادنا مقبلة على انتخابات تشريعية وترابية في يوم واحد وفي سياق خاص وبرهانات كبيرة، فهل يمكن أن نتطلع إلى عملية استباقية من طرف نفس الأجهزة بهدف كبح الغش الانتخابي ومحاربته حماية لمؤسساتنا التمثيلية من الفساد والمفسدين؟ لست بحاجة إلى التذكير بما تعرضت له تجربتنا الديمقراطية الفتية من تشوهات وما اعتراها من عاهات بفعل التدخل المباشر للسلطة (تفريخ ما يعرف في القاموس السياسي المغربي بالأحزاب الإدارية؛ التزوير المكشوف لصالح هذه الأحزاب، الخ) أو بفعل غض الطرف عن الممارسات التي تفسد الاستشارات الانتخابية (استغلال النفوذ؛ اللجوء إلى الرشوة الانتخابية، إما بشراء الذمم بشكل مباشر أو عن طريق الإحسان...). ورغم الإصلاحات الكبيرة التي دخلت، مؤخرا، على المنظومة الانتخابية والتقدم الحاصل في القوانين الانتخابية، ورغم الاحتياطات المتخذة على مستوى هيئات التتبع للعملية الانتخابية، فإن الرهان الحقيقي يتمثل في إعادة الثقة (التي ضعفت إلى حد كبير) إلى المواطن المغربي في المؤسسات المنتخبة حتى تقل نسبة العزوف الانتخابي الذي لا يستفيد منه إلا الذين "يستثمرون" في الفقر والهشاشة، ولا يخدم إلا مصلحة القطبية المصطنعة. وحتى تعود الثقة إلى المواطن، فلا بد من القطع مع الممارسات السلبية السابقة (شراء الأصوات بالجملة والتقسيط؛ الولائم الانتخابية؛ تبذير المال العام بتوزيعه على الجمعيات الوهمية والصورية التي يُفرِّخها المستشارون الجماعيون والجهويون؛ الحياد السلبي للسلطة؛ استمرار الحملة الانتخابية يوم التصويت بالتعرض للناخبين في الطرقات ودعوتهم إلى التصويت لفلان أو علان أو لهذا الرمز أو ذاك؛ وغير ذلك من السلوكات المشينة). ولن تعود الثقة للمواطن إلا إذا تم الضرب بيد من حديد على المفسدين. ولن يقوم بهذه المهمة لا الجمعيات الحقوقية، ولا اللجان الإقليمية لتتبع الانتخابات، ولا غيرها من الآليات التي قد يتم التفكير فيها؛ بل لا بد من الاعتماد على الأجهزة ذات الخبرة في مجال مكافحة الجرائم بكل أنواعها (الإرهاب، التهريب، المخدرات، تبييض الأموال، الخ)؛ خاصة وأن الغش الانتخابي (كما هو الشأن بالنسبة لكل أنواع الغش) جريمة في حق الوطن ومؤسساته، وفي حق المواطن الذي تُهدر كرامته ويُعبث بمصالحه وحقوقه. ليس هناك جهة مؤهلة لحماية العملية الانتخابية من الإفساد أكثر من فرق الشرطة القضائية وفرق شرطة مكافحة الجرائم، القادرة على رصد التحركات المشبوهة وتتبعها لكشف بؤر الفساد الانتخابي. ومن شأن عمل هذه الأجهزة أن يكشف، من جهة، تورط بعض رجال وأعوان السلطة الذين قد لا يحترمون واجباتهم المهنية لسبب أو لآخر؛ ومن جهة أخرى، سوف يكشف عمل هذه الأجهزة كذب ونفاق ممثلي بعض الأحزاب في اللجان المكلفة بتتبع الانتخابات، إن على الصعيد الوطني أو الجهوي أو الإقليمي، حيث يعمدون إلى تقديم خطاب أخلاقي يتناقض وممارسات أحزابهم على أرض الواقع.خلاصة القول، في محاربة الغش الانتخابي، لا تكفي لا القوانين الانتخابية ولا الهيئات التمثيلية للتتبع ولا هيئات المجتمع المدني والحقوقي للرقابة؛ بل لا بد من مساهمة الأجهزة المتخصصة في مكافحة الجرائم؛ إن كنا نريد، فعلا، أن نحمي بلادنا من الإفساد الانتخابي. ......
#محاربة
#الغش
#وقاية
#وحماية
#للدولة
#والمجتمع
#وخدمة
#للمصالح
#العليا
#للوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725953
سامى لبيب : الإيمان مركز تدريب الغش والزيف وخداع النفس
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - لماذا نحن متخلفون (93) .- يُقصد بالحالة الروحية تلك المشاعر التي تتسم بالصفاء والتسامي والتوهج والإرتياحية والسعادة المصاحبة للإيمان وأداء الطقوس الدينية , فهل لنا أن نتوقف أمام إدعاء الحالة الروحية المصاحبة للإيمان والتدين لنكتشف حجم الزيف والخداع المصاحب لهذا الإدعاء .- تعود تاملاتي فى هذا الشأن إلى مرحلة صباي عندما تململت من أداء الصلاة فأنا لا أشعر بأي شئ سوي أنني شريط كاسيت يفرغ محتواه بما تم تلقينه لأكون كالببغاء فى أحسن الأحوال .. لأقرر رفض مشاركة أسرتي فى الصلاة في خطوة أحسد نفسي على الإقدام عليها الآن .. لتكون كالصاعقة على أبي الذي عزي حالتى بان الشيطان يتملكني .- لم يتم قهري على أداء الصلوات ليستدعي أبي كاهن أحترمه أنصت لتوقفاتي ومشاعري .. فأنا لا ينتابني أي شعور عند أداء الصلوات كما أنني أشرد دوماً فى أمور عدة وأنتظر بشغف إنتهاء تلك الصلوات المملة المكررة .. ترفق بي الكاهن ولكنه لم يقدم شيئا سوى طلب الصبر ومحاولة التركيز حتي أستمتع بالروحانية في الصلاة كحال الآخرين .- إنتابني القلق والدهشة من حالي عندما أسمع أن هناك من لا يعتريه الشرود ليستمتع بالصلوات لأقوم برصد وإستقصاء لزملائي بما يعتريهم أثناء الصلوات ليشاركني الكثيرون فى أنهم يشردون أثناء الصلاة بل بلغت الجرأة بأحدهم بإعلانه أن الخيالات الجنسية تداهمه , ولكن حيرتي لم تتبدد عندما يعلن البعض عما يعترية من صفاء وروحانية عند الصلاة وممارسة الطقوس ليحيرني مشهد تضرع البعض لدرجة البكاء عند الصلاة وتقبيل الأيقونات , فلم افهم حينها تفسير هذه الحالة لأكتفي بمصداقيتي مع نفسي .- عندما إمتلكت قسط من التحليل النفسي وفهم آلية الدماغ إكتشفت ان كل من يدعي بعدم الشرود أثناء الصلاة غير صادق , فالدماغ يتعامل مع صور مادية حصراً وبما هو متوفر من صور دماغية فى أرشيف الدماغ ليقوم بإستحضارها والتعاطي معها ليكون الفرق بين البشر فى حجم مخزون الصور بالدماغ مما يمنح البعض تفوق في الذكاء والخيال .. ومن هنا حتمية الشرود بحكم عدم وجود صور تشخيصية للإله فى الذهن , وإن كنت أري أن المسيحيين وكثير من العقائد القديمة تحايلت على ذلك بإستحضار صور مادية فى أيقونات وتماثيل مما يتيح للبعض خلق حالة من التواصل , ولكن يجب ان لا ننسي أنهم تفاعلوا مع صور مادية وليس كيانات ميتافزيقية مزعومة , كما يجدر الإشارة أن الإيمان والفكر اللاهوتي لا يعتمد تلك الصور والأيقونات كحقيقة .- إن كل من يدعي أن هناك حالة روحية من الصفاء والتسامي والتحليق الوجداني تعتريه هو كاذب بالضرورة أو قل في أحسن الأحوال أنه يتقمص حالة ذهنية معينة كحال الممثل الذي يتقمص شخصية .. تقييمي أنه كاذب ومُدعي لكون الحالة الشعورية نتاج التفاعل مع الواقع المادي بكل صوره فلا يوجد شئ ولا مؤثر آخر لإنتاج المشاعر , ومن هنا فالإدعاء بوجود وحضور الإله أو الجن أو الملائكة أو التفاعل معهم هو شعور زائف مُضلل لعدم وجود تفاعل مع الميتافزيقا بل لا وجود للميتافزيقا المزعومة وعليه لا يكون هناك أى حالة وجدانية إلا بالتفاعل مع الواقع المادي .- يبلغ الهطل مداه عندما يتلو الدينيين آيات من كتبهم تعلن عن الحرب والقتل والذبح والسبي متصورين وزاعمبن أن تلك الآيات تمنحهم الروحانية !- يمكن تفسير الزعم بالروحانية من باب التقمص والتمثيل ففي داخل كل مؤمن مُمثل يتقمص حالة وجدانية يؤديها بتعايش , ولكنه يختلف عن الممثل بإعتقاده أن ما يؤديه ويستحضره هو حضور حقيقي لتترسخ أسطورة الروحانية .- يُجذر رجال الدين والكهنوت أسطورة الروحانية حتي يكون لهم حضور وتواجد ب ......
#الإيمان
#مركز
#تدريب
#الغش
#والزيف
#وخداع
#النفس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757265
محمد بلمزيان : الغش مقوض لتكافؤ الفرص
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان ماذا يعني الغش في الإمتحان ؟! هو سؤال استفهامي واضح لوضعية غير واضحة وغير سليمة، لعله يطرح بكثرة في هذه الأيام مع تزامن اجتياز الإمتحانات الإشهادية في التعليم بالمغرب، وهو يكشف حجم الكبوات التي يعيشها قطاع التعليم منذ عقد الثمانينات من القرن الماضي، بحيث أن هذه الظاهرة تكاد لم يسلم منها أي مستوى دراسي، وغالبا ما تواكبه بعض الوسائل الإعلامية ومواقع التواصل الإجتماعي كلما حلت مواسم اجتياز الإمتحانات. لا شك أن التجاء البشر الى الغش هو سلوك قديم تدرجت عليه البشرية منذ أن بدأ بني الإنسان في استخدام ملكة العقل،فقد يفهم من قبل البعض الى الإستخدام المفرط للبشر لعقله قصد النجاة من ( ورطة) بعض اللحظات التي لا يقدر على اجتيازها أو الى اسلوك المكر والخداع من أجل السطو على حقوق الغير بكيفية ما، وهكذا نسمع عن الغش في الميزان والغش في الإمتحان وغيرها من اساليب الغش والتدليس، فبالرغم من وسائل المراقبة وأشكالها للحد من هذه الظاهرة فإن تطور وسائل الغش في زمن انتشار التكنولوجيا الدقيقة ووسائل التواصل الإجتماعي أصبح من الصعب الرهان على تلك الأشكال من المراقبة التقنية للراغبين في الغش، فقد تحول هذا الغش مع التطور الإجتماعي من حالة ( استثناء ) الى ( قاعدة) يلتجيء اليها الكثير من المقبلين على اجتياز الإمتحانات... فبقدرما توسع النقاش حولها وتطرح في المنتديات أصبحت ظاهرة معقدة ولايمكن حلها في ظل الظروف الحالية، على اعتبار أن الغش هو سلوك ينم على حالة العجز التي يعبر عنها الشخص الذي يقدم عليه، لكونه يعي جيدا الى استحالة أدائه بدون الإستعانة بالغير بالنسبة للغش القديم هو ما كنا نصطلح عليه ( بالنقل) من المجاورين، أو الإستعانة بالمحرك غوغل من خلال استعمال الهاتف النقال ... أو تطبيقات أخرى تعطي الفرصة للراغبين في الغش الى استعمال معلومات وافية تمكنه من اجتياز المرحلة، لكن هذه الوضعية من الغش تسمح لمثل هؤلاء من الترقي الدراسي أو حتى الوظيفي بعيدا عن مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع، يقينا لكون هذه الظاهرة لا تسري على الجميع ولا يقبل عليها الكل، بقدرما أنها ظاهرة مرفوضة لديهم ولذلك فإنهم يعتمدون على معارفهم الشخصية وما اختزنته ذاكرتهم ويعتبرون الغش شكل من اشكال الإنكسار الأخلاقي والإنهيار القيمي، لذلك تصبح هذه الفئة في حالات كثيرة غير قادرة على تجاوز تلك العقبة، مما يجلهم براوحون مكانهم في سنوات الدراسة مقارنة مع الذين سلكوا طرق الغش والتدليس، وهذا ينطبق على المقبلين على المباريات ومزاولي التجارة وغيرهم ، الأمر الذي يؤدي بالبعض الى الترقي ومراكمة الأموال والإثراء غير المشروع بسبب التدليس,فكيف يمكن أن نفسر هذه الظاهرة في خضم مجتمع متشبع بقيم الغش،لا شك أن الغش سينتج عنه غش متطور ومتلون في اشكال مختلفة، فبالرغم من اشكال المراقبة والوسائل التقنية التي تستعمل من أجل ( محاربة) هذه الآفة لم تأتي أكلها، ولم تستطع تقويض هذه الظاهرة بل زادت اتساعا وأصحت أسلوب الحياة للكثيرين، فغالبا ما نسمع بقرصنة دراسة أو مقال أو حتى اطروحة أو براءة اختراع في كل اصقاع الدنيا، وهو اسلوب يكتسي على انهيار القيم وانتشار ظواهر الإحتيال والنصب لدى الكثير من البشر، وبالتالي تصبح تصبح تلك الترسانة من وسائل المراقبة عاجزة تماما على تطويق هذه الظاهرة وحتى الأساليب الزجرية أضحت غير قادرة على وضع حد لها. أعتقد جازما بأن هذه الظاهرة تنمو وستنمو أكثر في ظل غياب مقاربة مغايرة وبد ......
#الغش
#مقوض
#لتكافؤ
#الفرص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760032
عزالدين عفوس : البوز ونشر قيمة الغش
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_عفوس مجموعة من حاملي الكامرات، من اليوتوبرات والتكتوكرات...، يسعون خلال هذه الفترة لتسجيل لقاءات مع بعض تلاميذ الباكالوريا، وهم(التلاميذ) يتحدثون بطرق غير مؤدبة، وبكثير من الصلف، عن قيم لا أدري من يريد لها أن تنتشر في المجتمع، أتحدث هنا عن الغش خصوصا، يتكلمون بتلك العدوانية السافرة عن الأساذة وعن المسؤولين، وبأنهم لم يتركوهم يمارسون الغش، وكأنه أصبح "حقا" من حقوقهم الأصيلة!هذا "الطقس الاحتفالي" الذي تقوم به بعض المنابر الإعلامية، أصبح مصاحبا لامتحانات الباكالوريا كل سنة، "صحفيون" يبحثون عن "البوز" ولو على حساب القيم والمبادئ المجتمعية، ونشر التفاهة في أحقر صورها، ينتقون فئة معينة من التلاميذ، ويقدمون لهم الميكروفونات لنشر أفكارهم الساقطة، بعبارات مبتذلة، وجمل متقطعة، تمتح من قاموس السفالة والوضاعة كلمات لقيطة، يقهقه لها آخرون في الخلفية جيء بهم لتأثيث الفضاء ذلك.الأسئلة التي يحب طرحها هنا حول هذه الظواهر، هي:لماذا يفعلون هكذا؟ ما القيم التي يسعى هؤلاء لترويجها في المجتمع، ولأية غاية؟ثم ما هو منشأ تلك الظواهر؟ وما أسبابها، وما هي مآلات الاستمرار في هذه الممارسات على الأفراد وعلى المجتمع عموما؟لماذا لا تسلط الأضواء على أولئك التلاميذ المتفوقين، في المدن والقرى والمداشر؛ أولئك الذين يتحصلون على أعلى المعدلات، ليس ب"النقلة" ولكن بالجد والاجتهاد ومواصلة الليل بالنهار من أجل التحصيل والدراسة. لماذا لا يسلطون الضوء على أجواء استعداداتهم، وتهيئهم ؟ ولماذا لا ننشر القيم الإيجابية، والنافعة لنا جميعا؟لماذا لا نعيد الاعتبار إلى الأستاذ والمدير وغيرهم من الأطقم التعليمية الساهرة على إنجاح هذا الاستحقاق الوطني؟أعتقد أن الاستمرار في نشر التفاهة، والسعي وراء جلب المشاهدات في سبيل الربح السهل من تلك الفيديوهات، له عواقب وخيمة على مجتمعنا، وقد رأينا تنامي حالات الاعتداء على أساتذة الحراسة من قبل تلاميذ اعتقدوا أن من حقهم "النقلة"، ثم أين الجودة التي تسعى مدرستنا وراءها منذ صدور الميثاق الوطني للتربية والتكوين؟ وأين قيم المواطنة واحترام الآخر، وأين تكافؤ الفرص؟فلنتحمل مسؤولياتنا، ولنساهم في رفع مستوى الوعي، والحد من نشر القيم السلبية، ولنستحي قليلا. ......
#البوز
#ونشر
#قيمة
#الغش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760207
ناجح شاهين : الدروس الخصوصية وأعمال الغش وآلام الفقراء
#الحوار_المتمدن
#ناجح_شاهين الدروس الخصوصية وأعمال الغش وآلام الفقراء وغياب تكافؤ الفرص التوجيهي يمثل عاماً كاملاً من المعاناة المالية والعصبية للأهالي وأبنائهم على السواء. هناك حرب تستمر تسعة أشهر، كأصعب ما يكون الحمل والولادة، حرب تستخدم فيها الأسلحة الرئيسه بنوعيها: الدروس الخصوصية من ناحية، وأعمال الغش من ناحية أخرى. لكن الغش يحتاج إلى المال الوفير، والدروس الخصوصية تستنزف بدورها مالاً كثيرا. فأين موقع الطلاب اللفقراء وأهلهم في هذه المعادلة السخيفة؟حدثني صديق من غزة أن تكلفة حصة الفيزياء سبعون شيكلاً. ترى كم قطعة من فئة السبعين شيكلا يحتوي دخل العامل أو الموظف الغزي يومياً؟ يعني هل يمكن لعامل أو موظف عادي أن يغطي خبز أسرته إضافة إلى دروس الفيزياء والرياضيات والكيمياء واللغة الإنجليزية واللغة العربية التي تعد ميداناً مفروغاً منه للدورات والدروس الخصوصية للتوجيهي؟ بالطبع لا. يبدو أن هذه النفقات كفيلة بأن تقضي على الدخل كله، وربما يحتاج الأهل إلى الاستدانة من أجل تغطية تكلفة الحصص وحدها ناهيك عن توفير متطلبات الحياة من فواتير باهظة وطعام وملبس ومواصلات. لكن أليس التعليم مجانياً في مرحلة المدرسة؟ إن كان التعليم مجانياً حقاً فلا بد أن يجسد الواقع ذلك، وليس الكلام المكتوب على الورق فحسب. عندما تكون الخدمة الصحية مجانية مثلاً بينما تحتاج إلى عام من أجل الحصول عليها، فذلك يعني أنك ستلجأ إلى الخدمات الطبية المدفوعة الثمن حتى لو كانت مكلفة. من البدهي أنك لن تنتظر أن تموت حتى يأتي "دورك" الواقع في ذيل قائمة طويلة من المرضى. وهذا هو الحال مع التعليم. إن كان ما يحصل فعلياً هو تنافس شرس من أجل الحصول على العلامات التي ستضمن المنحة الجامعية أو المقعد الدراسي على الأقل، فذلك يعني أن الناس سيبذلون وسعهم من أجل تمكين أبنائهم وبناتهم من الحصول على العلامات العليا التي تضمن لهم ذلك. في هذا السياق لا بد أن الأهل سيبتاعون "سماعة الغش" التي يزرعها الأطباء في الأذن والتي تكلف بحسب ما سمعت عشرة آلاف شيكل. بعد ذلك يقوم الأهالي بشراء الأسئلة بطريقة أو بأخرى، ويتفقون مع مدرسين في المواد المختلفة ليحلوا الأسئلة، ثم قد يكون هناك حاجة لمن يقوم بتنتقيل الأجابات للطلبة بشكل محترف يضمن لهم أفضل النتائج. بعد هذه الحرب الطويلة تأتي النتائج المتفوقة المذهلة التي تشهد حصول آلاف الطلبة ممن لا يتقنون مبائ القراءة والكتابة على علامة 99 لينضموا إلى الجامعات ويتخرجوا بدون أي مهارات تذكر. يمكن لنا ببساطة أن نوجه أصابع الاتهام إلى وزارة التعليم، ولكن ذلك تبسيط مخل لا أكثر. فلو لم تكن الجامعات متواطئة في هذا "البزنس" الجماعي لتوقف الطلبة و"النظام" كله عن هذه الممارسات فوراً. لو كانت الجامعات ستطلب من التلاميذ إظهار المهارات والقدرات العقلية الضرورية للعلم والتعلم لانكشف الخلل وتم استبعاد آلاف الطلبة الذين لا يحوزون الحد الأدنى الضروري للتعلم الحقيقي. لكن الجامعات تطم الوادي على القرى سامحة بتواصل اللعبة ذاتها: في الجامعة يواصل الطلبة أعمال الغش بيسر أكبر مما يحصل في التوجيهي. وقد تجلى ذلك على نحو كوميدي فاضح فترة التعليم الإلكتروني أيام الكورونا "الجميلة" عندما حقق الأكاديميون أرباحاً كبيرة عن طريق إجابة الامتحانات مباشرة بالنيابة عن الطلبة القادرين على دفع التكلفة. ومن ناحية أخرى تنتشر كالفطر البري المراكز المختلفة التي تحل الواجبات وتقوم بأعمال التحليل الإحصائي وكتابة الأبحاث ورسائل التخرج ورسائل الماجستير وصولاً إلى الدكتوراة. ومع "التساهل" في مراقبة التكنولوجيا يستطيع الطالب في أي سياق ......
#الدروس
#الخصوصية
#وأعمال
#الغش
#وآلام
#الفقراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760902
ناصر أسماعيل اليافاوي : مع انتهاء موسم التوجيهي الغش مدخل للعنف وانهيار القيم
#الحوار_المتمدن
#ناصر_أسماعيل_اليافاوي مع انتهاء موسم التوجيهي الغش مدخل لانهيار القيم كتب ناصر اليافاوي مع انتهاء موسم التوجيهي في فلسطين ، وما صاحبه من محاولة تشويش قبل الاحتلال فى القدس ، وفئة مارقة تتماهى مع الاحتلال من ناحية اخرى ، وما تبعه من نجاح الإجراءات ومواجهة التحديات التى قامت بها دائرة القياس والتقويم بوزارة التربية والتعليم، فى هذا الصدد نقول، أن الآباء والأمهات والنظام التربوي والإدارات التربوية والتشريعات تتحمل المسؤولية في مواجهة ظاهرة التشويش و الغش الذي أصبح ، ونرى أن دوافع وأسباب الغش تتعلق أولا بضعف الوازع الديني ،وثورة المعلومات ، ولابد الإشارة الى حقيقة أن الغش يضر في كيان المجتمع، ويؤثر على مفاصل الدولة وانحدار مستوى الخريجين ..باعتقادنا أن الظواهر التى واجهتنا هدفها عند البعض هو ضرب مصداقية ومتانة ومكانة الثانوية العامة فى فلسطين ، بمعنى أن كل من يسهم فى نشر الفوضى فيها يقدم خدمات مجانية للاحتلال.. تأسيسا لما سبق : - نطالب تطوير وتكثيف المبادرات الشبابية والمجتمعية والوطنية ، لنشر الوعي حول مختلف القضايا التي تهم الوطن والمجتمع بكافة مكوناته . - تشكيل جماعات ضغط من مؤسسات المجتمع المدني وتكثيف برامج التوعية والوعظ والإرشاد من خلال المساجد ومؤسسات التوجيه الوطني - تفعيل مبدأ الرقابة الإدارية الفاعلة على مستوى الوزارة والمديريات ورؤساء القاعات وإبراز دور الأسرة في عملية التوجيه والإرشاد . - ابراز دور الإعلام في عملية التوعية المجتمعية في ظل المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية .. - التأكيد على أن الغش في الامتحانات ينفي مبدأ تكافؤ الفرص وسلوك غير أخلاقي او تربوي..التأكيد على أن الغش هو مدخل غير أخلاقي يؤدي للعنف والانحراف المجتمعي.. ......
#انتهاء
#موسم
#التوجيهي
#الغش
#مدخل
#للعنف
#وانهيار
#القيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761110
القاسمي بدرالدين : الغش في امتحانات الباكالوريا : من سلوك فردي إلى سلوك مؤسساتي
#الحوار_المتمدن
#القاسمي_بدرالدين خلال العقود القليلة الاخيرة، أصبحنا نشاهد اختلالا في المعايير الاجتماعية والنسق القيمي، لدرجة ان بعض السلوكات المشينة والممارسات المرفوضة صارت تفرض نفسها كسلوك اجتماعي مقبول، وأظن ان الغش واحد من بينها، حيث أن هاته الجرثومة صارت تنخر الجسم المجتمعي بكل أبعاده وبمختلف قطاعاته. ان الغش كظاهرة مدرسية تفيد عملية تزييف لنتائج التقويم، كما انها محاولة غير سوية للحصول على إجابات عن أسئلة الاختبار بطرق ووسائل ممنوعة وغير مشروعة بموجب القانون. وهو أيضا سلوك يعبر عن اضطراب نفسي، نظرا لكون الغش لم يعد مصدر للحرج والخجل أو تأنيب الضمير إنما دافع للانتشاء والبطولية.هذا وعرفت نسب النجاح بمختلف الاسلاك الاشهادية، خصوصا الباكالوريا أرقاما قياسية خلال السنوات الاخيرة، اذ اقتربت في بعض المواسم من حوالي ثمانين في المئة في حين لم تكن تبلغ خلال بداية الألفية الاربعون في المئة. الكثير من الآراء -خصوصا الرسمية منها- ترجح الامر إلى المجهودات الجبارة التي بذلها الوزارة في سبيل الارتقاء بمنظومة التربية والتكوين، وتجويد العرض المدرسي وكذا عصرنة القطا ع ...لكن، واقع الأمر يسير عكس ذلك، فالغش سيد الموقف، وهو المؤشر المسؤول عن ارتفاع نسب النجاح خصوصا في ظل الثورة الرقمية وما تعرفه من تقدم وتطور وابتكار لوسائل دقيقة تسهل هاته العملية وتزيد من انتشارها بشكل واسع، حتى صار الغش وجها من أوجه الامتحان الذي لا يمكن لا تحاشيه ولا تغافله. وفي الوقت الذي كان الغش فيما مضى عملا مقرفا ومخزيا يند له الجبين، وكانت تتخذ في حق مرتكبيه أقصى العقوبات، نجد ان نظرة المجتمع للغش عرفت تغير مثيرا، بحيث تم تلطيف المفهوم وصار ينظر اليه كونه مكسب وحق مشروع، وهذا ليس وليد اللحظة انما هو نتاج سيرورة زمنية تداخلت فيها مجموعة من العوامل سواء الذاتية منها او الموضوعية، مما صعب معه توجيه اصبع الاتهام الى جهة معينة لضلوعها في تفشي الظاهرة. وكما سبق وأشرنا فإن أسباب هاته الظاهرة متعددة، منها ما هو متعلق بتعثر التلميذ وعدم تمكنه من الكفايات الاساسية، وضعف قدراته ومحدودية معرفته التي قد تساعده على التحصيل واكتساب مهارات جديدة، إذا يجد نفسه غير قادر على مسايرة إيقاع التعلمات الشيء الذي يولد لديه شعورا بالإحباط مما يدفعه إلى إهمال واجباته و يلجأ للغش للتخفيف من الضغط الذي يخلفه الفشل أو الخوف من الرسوب. كما ان صعوبة المنهاج المدرسي وتشعب دروسه وفقدان بعضها للمعنى وجمود بعضها أو ضعف ارتباطها بالواقع وغرقها في النظري بدل التطبيقي كلها أمور تقلل الدافعية للتعلم.الغش لم يعد يشمل فقط المتعثرين الذين يحلمون فقط بالنجاح والظفر بالشهادة، إنما المجتهدين أنفسهم ورغم قدرتهم الحصول على معدل مميز الا انهم يطمحون الوصول الى معدل اعلى لإرضاء غرورهم و للتمكن من ولوج الكليات والمعاهد العليا خصوصا الطب والهندسة أو ضمان الانتقاء في احدى المباريات، بمعنى أنهم يسعون الى آفاق تفوق إمكانياتهم وقدراتهم المعرفية. ولا يخفى أن معظم الإدارات التربوية تكون متواطئة من خلال تكليف أساتذة دون غيرهم بالحراسة حتى تمكن التلاميذ من الغش واستخدام كافة الوسائل في سبيل ذلك، كما نجدها تتستر على حالات الغش للحفاظ على سمعة المؤسسة وتترك انطباعا ايجابيا لدى الجهات العليا، اعتقادا منها ان مصداقية المؤسسة تقاس بانعدام حالات الغش وارتفاع نسب النجاح.الا اننا نجد ان الادارة نفسها تتعرض لضغوط من جهات اخرى، بحيث ان نسبة النجاح يجب ان تتجاوز عتبة معينة وإلا تعرضت لكثرة الاستفسارات وزيارات اللجن، فضلا عن محاربة الاكتظاظ، فكلما كانت ......
#الغش
#امتحانات
#الباكالوريا
#سلوك
#فردي
#سلوك
#مؤسساتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762965
احكيمة لعلا : تكافؤ الفرص بالجامعات المغربية في محك الغش والسرقة العلمية
#الحوار_المتمدن
#احكيمة_لعلا من المفارقات التي تستوقف المتتبعين لشو&#1620-;-ون التعليم العالي في جامعاتنا المغربية، هو ا&#1620-;-ن العقل الطامح ا&#1621-;-لى احترام الحقوق والواجبات العلمية، والذي يقضي وقتا كثيرا في الحديث عن تطبيق القانون للاحتماء من الانزلاقات الذاتية في تقييم الأعمال والأفعال، هو نفسه الذي يموه نفسه عندما يصبح القانون فعلا ا&#1621-;-جراي&#1620-;-يا لحماية الأفراد وتحقيق مبدا&#1620-;- تكافو&#1620-;- الفرص في كل الميادين.ا&#1621-;-ننا نعني بتكافو&#1620-;- الفرص، خصوصا في الموضوع الذي يهمنا (الغش والسرقة العلمية).. الغش في المراقبات وفي الإنتاجات العلمية والسرقة العلمية بكل ا&#1620-;-نواعها في التعليم الجامعي.ا&#1621-;-ن الطالب المغربي له حق الولوج ا&#1621-;-لى الجامعة، وحق التحصيل العلمي والمعرفي في كل التخصصات.. وعلى عاتق الجامعة واجب الالتزام بضمان هذا الحق.. وهذا يعني التزام كل المعنيين في الجامعة المغربية بالانصياع “القانوني” لتطبيق كل القوانين، في ا&#1621-;-طار ممارستها لواجباتها العلمية والأخلاقية والقانونية الملزمة بهاونذكر بالتخصيص تلك التي تهم موضوعنا، الذي هو تطبيق القانون المعمول به في حالة الغش والسرقة العلمية، ا&#1620-;-ي تمكين كل الطلبة من مبدا&#1620-;- تكافو&#1620-;- الفرص والنزاهة ا&#1620-;-ثناء الامتحانات، وكذلك في ا&#1621-;-طار الإنتاج العلمي في كل مراحله، ومن ضمنها، احترام التقييم الذي تدلي به اللجنة ا&#1620-;-و الأستاذ، والذي يدخل في ا&#1621-;-طار تخصصهما المعترف به ا&#1620-;-كاديميا لتجنب ما يعبر عنه بانتحال الصفة العلمية وما شابهها، ا&#1620-;-ي ادعاء تخصص ليس له الصفة القانونية والأكاديمية حسب ما ينص عليه القانون والأعراف الجامعية.ا&#1621-;-ن تكافو&#1620-;- الفرص يعني باختصار، التخويل لكل طالب جامعي الحماية من كل عامل خارجي لا يمت لمفهوم الكفاءة بصلة، والابتعاد عن المزاجية وعلاقات الزبونية وشخصنة المشاكل ا&#1620-;-و المواقف، وهذا مدخل ا&#1620-;-ساسي لتقييم الجهد والكفاءة لكل طالب، وتحصين الطلبة الذين يبدلون جهدا، اعتمادا على كفاءاتهم، للحصول على الدرجة التي يطمحون ا&#1621-;-ليها ويستحقونها.ا&#1621-;-لا ا&#1620-;-ن واقع الحال يذهب في منحى ا&#1619-;-خر.. ففي حالة الغش والسرقة العلمية، يحل باستمرار، وفي ا&#1620-;-حايين كثيرة، نوع من التمويه العقلي لإغلاق الملفات، وربما الاعتماد على اعتقاد لا محل له في تدبير الأمر، وهو “التستر” بالمفهوم الديني للتعاطف، وحماية وضمان النجاح لأولي&#1620-;-ك الذين عندما يمرون من صراط التقييم من طرف المشرفين عليهم ا&#1620-;-و المتواجدين في لجن مناقشاتهم، يوجدون ا&#1620-;-نفسهم في حالة غش وسرقة علمية.قد يقول قاي&#1620-;-ل ا&#1621-;-نه من الممكن ا&#1620-;-ن يقع من له حق التقييم في الخطا&#1620-;-، وهذا ممكن ووارد. وفي هذا الوضع يخول له القانون اللجوء للمسطرة المعمول بها في الوسط الجامعي، وطلب ا&#1621-;-عادة التصحيح.ا&#1621-;-لا ا&#1620-;-ن الأدهى، هو ا&#1620-;-ن هناك تقييم للأعمال المقدمة في ا&#1621-;-طار البحوث ا&#1620-;-و في الامتحانات التي تخضع للعقل الالكتروني، في ا&#1621-;-طار محاربة عدم احترام القوانين العلمية، وقد يو&#1620-;-كد ذلك العقل وجود خرق للأمانة العلمية، لكن للأسف يتم تكذيب ذلك، فيصبح هذا العقل الالكتروني محل “عدم الثقة”، ومن تم ادعاء وانخراط المعنيين بالأمر في حملة شعواء للوي يد الأستاذ ا&#1620-;-و الأستاذة ا&#1620-;-و اللجنة التي لجا&#1620-;-ت لذاك التقييم لحفظ مبدا&#1620-;- تكافل الفرص وحماية الطلبة الذين اعتمدوا على قدراتهم لإنجاز ا&#1620-;-بحاثهم.. ومن باب العلم بالش ......
#تكافؤ
#الفرص
#بالجامعات
#المغربية
#الغش
#والسرقة
#العلمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763375