الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جميل النجار : سلاسةٌ علميةٌ تصعبُ على أفهامِنا
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار ترى الأغلبية منا بأن علم الفيزياء الجليل علماً شاقاً ويصعب استيعابه، وأرى أن الأمر بغاية البساطة؛ فإذا ما أخذنا أحد موضوعاتها ذات الصلة بالحركة ومدى سرعتها؛ سنعثر على الدليل الحي على مدى سلاستها وجاذبيتها الشيقة غير الشاقة.فلكي تتحكم في حركة أي جسم متحرك؛ فقط؛ عليك إيجاد مدى السرعة التي تتغير بها إحداثياته في الفضاء، أو ما يُعرَف فيزيائياً (بمتجه الموضع) لأي جسم أو حتى جُسيم ما مهما بلغ حجمه من متناهيات الصِغَر؛ بالنسبة إلى نقطة مرجعية ثابتة مع مرور الوقت. والسرعة (العادية)، بتعريف بسيطٍ يبتعدُ كثيراً عن تعقيدات الفيزياء الأكاديمية هي: المعدل الذي يقطع به الجسم مسافة معينة بوحدة زمنية محددة.افترض أن جسمين بدآ الحركة لتغطية مسافة محددة. وقد تحرك أحد الجسمين بسرعة أكبر من الجسم الآخر؛ فسيصل إلى الطرف المقابل في مدة زمنية محددة. ومع ذلك؛ فإن الجسم الآخر يستغرق وقتًا أطول لقطع نفس المسافة. وهذا يدل على أن كلا الجسمين يقطعان نفس المسافة، ولكن في لحظات زمنية مختلفة. هذا هو الفرق بين سرعة الجسمين.والجسم الذي يصل إلى الوجهة في وقت أقل من الآخر؛ يمتلك سرعة أكبر. ويمكن القول بطريقة أخرى، أن الجسم ذو السرعة الأقل يقطع مسافة أقل في نفس الوقت، بينما يقطع الجسم ذو السرعة العالية مسافة أكبر في ذلك الوقت المحدد.أما السرعة (المتجهة) هي: معدل التغير في نزوح أي جسمٍ متحرك؛ وهذا المعدل يتوقف على كل من حجم واتجاه الجسم أو الكائن المتحرك. والفرق يتمثل في أن السرعة العادية تعطينا قيمة أو كمية فقط، اي كمية غير متجهه. ولكن السرعة التي يكون لها مقدار واتجاه تسمى "كمية متجهة" وهي تعطي تصور وفكرة اوضح.والقانون الذي ساعد الإنسان على أن يتحكم بقدراتٍ هائلة في حركة الأجسام؛ بغاية البساطة:السرعة تساوي المسافة التي يقطعها الجسم مقسومة على الزمن (S = D/T) الذي يحتاجه هذا الجسم لقطع تلك المسافة، أو بمعنى أكاديمي آخر: التغير في النزوح أو التبادل الزمني (التغيُّر اللحظي)، وهناك بالطبع عدة قوانين أخرى تهدف إلى المزيد من القدرة على التحكم بحركة الأجسام، والتحديد الأدق، إلا أنها مبنية في الأساس على هذا القانون الأساسي البسيط.والمُدهش أن تطبيقات هذا القانون نستخدمها نحن بني البشر بدءً من رمي الإنسان البدائي للحجر، حتى تحكم الإنسان المعاصر الأكثر ذكاءً (بالطبع) في سرعة وقوة القذيفة ومعها معدلات حركة المركبات والآلات التقليدية والذكية بالمصانع وغيرها. وتتفاوت السرعات بسبب عدة عوامل بيئية/هندسية منها: حجم المركبة ووزنها وتصميمها وقوة دفعها، التي تتوقف على عدة أمور منها قوة محركاتها ونوع الوقود، والاحتكاك والاتجاه... الخ.وبمقارنة بعض السرعات القياسية؛ سنجد بأن الآلات والمركبات الميكانيكية قد سجلت سرعات قياسية، كسرعة طلقة البندقية أو الرصاصة 343 متراً/الثانية، في طقس جاف عند درجة حرارة 20 C°، وبطبيعة الحال تتباين سرعة الرصاصة بناءً على حالة الجو والضغط وسرعة الرياح. وأسرع سيارة تجارية في العالم هي Bugatti Chiron Super Sport 300. إذ تصل سرعتها إلى 490.48 كيلو مترًا في الساعة. وأسرع طائرة في العالم هي طائرة الأبحاث الأمريكية X-15 التي تعمل بالطاقة الصاروخية قد قامت بسد الفجوة بين الطيران المأهول داخل الغلاف الجوي والطيران المأهول خارج الغلاف الجوي إلى الفضاء. وهي أول طائرة مجنحة تبلغ سرعتها ماخ 6 (ستة أضعاف سرعة الصوت، والتي تبلغ حوالي 761 ميلاً في الساعة بالغلاف الجوي). وأحدث مركبات ناسا الفضائية، والتي تسمى Parker Solar Probe، تبلغ سرع ......
#سلاسةٌ
#علميةٌ
#تصعبُ
#أفهامِنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694966
عبير سويكت : الإنتقال المدنى فى السودان ما بين الخلايا الإرهابية الداعشية، سلاسة الهجرة بلا قيود، و ضرورة تعزيز القبضة الأمنية.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)منظمة Lns(Le New Soudan) الفرنسية الأوربية، و التى من أهم أهدافها مكافحة الارهاب، دعم و تعزيز بسط الأمن والامان الدوليين ، تود ان تترحم المنظمة على أرواح شهداء جهاز المخابرات العامة السودانية و الأمن "الخمس"، ممن لقوا حتفهم خلال تنفيذ عملية أمنية وطنية دفاعًا عن أمن السودان، و مكافحةً للإرهاب فى شتى أشكاله بالقبض على خلية تابعة لتنظيم داعش، و تتمنى عاجل الشفاء للجرحى الأحياء منهم.حيث قام جهاز المخابرات السودانى ضمن نشاطاته المنظمة بالتنسيق مع الأجهزه الأمنية لمحاربة و مكافحة الأنشطة الإرهابية المتطرفة بمداهمة مواقع بأحياء جبره مربعي 18 و14 و الأزهري مربع 14 للقبض على خلية تتبع لتنظيم داعش صباح اليوم الثلاثاء الموافق 28/10/2021.حيث تم القبض على المتورطين من الإرهابيين الأجانب من جنسيات مختلفة تجاوز عددهم ال 11 أجنبى.و من المعلوم ان الإرهاب فى السودان ليس بظاهرة هامشية، او حديثة العهد، او مستحلية الحدوث، فقد نجحت بعض الخلايا الإرهابية الدخيلة سابقًا فى ان تخترق السودان من أوسع أبوابه ، و من المعروف ان الهجرة المرنة فى السودان من مختلف الجنسيات، و عدم وجود ضوابط صارمة و معايير معينة لاستقبال المهاجرين فى السودان اتاح الفرصة لتنامى تلك الخلايا الإرهابية، فالسودان بلد عُرف بكرم الضيافة و الهجرة السلسة بلا ضوابط و شروط صارمة .من المعروف انه فى وقت من الاوقات بعض البلدان من جنسيات معينة لم تك حتى فى حاجة الى تأشيرة لدخول السودان، فعلى سبيل المثال لا الحصر سابقًا كان السودان قد سلم 14 جزائرياً يشتبه في ضلوعهم في عملية ارهابية إلى الجزائر في أغسطس 1994 .و كان السودان قد أخذ بعض التدابير الأمنية، و بعض التعهدات حيث التزم سابقًا برصد و متابعة بعض المهاجرين المشكوك فيهم، او المعارضين الوافدين ، لكن ذلك يحتاج لقبضة أمنية قوية .و من جانب اخر فالجماعات المسلحة الارهابية الجهادية باتت تشكل خطر حتى على خطوات الحكومة الانتقالية نحو العلمانية الكاملة و التطبيع، و مما لا شك فيه ان من الظواهر التى تفشت و باتت تهدد أمن المنطقة الإرهاب، و تجارة المخدرات، و العصابات المسلحة فى وسط احياء الخرطوم العاصمة.و عليه فإن بسط الأمن وحفظ الأمان و الاستقرار اصبح من أهم تحديات المرحلة الانتقالية فى السودان، فلا تنمية من غير أمن، و لا سلام من غير أمان، فان لم يلتفت العالم لخطورة الوضع الأمني فى السودان و الخلايا الإرهابية و الجهادية الدخيلة التى باتت تنمو و تحاول بسط هيمنتها، و منها من يحاول التدخل فى الشأن الداخلي السودانى، حيث تم رصد متسللين فى المظاهرات السودانية رافعين شعارات من اجل قطع الطريق على التطبيع الفعلى، و شعارات مناهضة للمدنية، و مطالبة بالقضاء على العلمانية فى شتى أشكالها، و جماعات اخرى من جنسيات أجنبية رُصدت فى مظاهرات رافعة شعارات التصدى لمحاولات تصحيح و تعديل قانون الاحوال الشخصية ، و مختلف القوانين التى تعطى المرأة حقوق ترى فيها تلك الجماعات نشر للفساد و الإفساد الأخلاقي للمراة و المجتمع، و تدمير المجتمع الاسلامى و ضربه فى عقيدته على حد شعاراتهم المرفوعة . و سبق و شهدت بعض مناطق الخرطوم الطرفية عنف طال الشوارع العامة مستهدفًا المرأة حتى فى زيها، رافضين كل ما أسموه تجلى مظاهر المدنية الممهدة لعلمانية كاملة الدسم فى السودان.و مما لا شك فيه تنامى نشاط أنشطة التطرف الكثيف، حيث أصبح الإرهاب من التحديات التى تواجه السودان و مهددة لعملية الانتقال السياسي السلسل.فإكمال عمل ......
#الإنتقال
#المدنى
#السودان
#الخلايا
#الإرهابية
#الداعشية،
#سلاسة
#الهجرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732968