الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حبطيش وعلي : علي حرب : الاسلام لا يمكن إصلاحه
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي عنوان المقال : علي حرب: الإسلام لايمكن إصلاحهبالنسبة للفيلسوف والكاتب اللبناني علي حرب ، هناك إمكانات إرهابية متأصلة في الإسلام. ويشرح المفكر في صحيفة "لوريان لو جور" اللبنانية اليومية أن هذا الدين لا يمكن إصلاحه أيضًا. "المخرج الوحيد هو القيام بعمل من النقد الذاتي ، وإزالة الأسلمة ، من أجل إزالة صفة" الإسلامية "من أحزابنا السياسية ودولنا ومجتمعاتنا" ، يتقدم علي حرب.يرفض الفيلسوف اللبناني العودة المحتملة إلى نصوص الإسلام التأسيسية لكشف جوهر هذا الدين. وعلى حد قوله ، فإن القراءة البسيطة للقرآن تدل على أنه يقول كل شيء ونقيضه. لذلك سيكون من الضروري تبني طريقة مختلفة ، للتعامل مع الإسلام من زاوية أخرى: كعقيدة للخلاص ، أي كنظام فكري ، مثل المسيحية واليهودية ، ولكن أيضًا "ديانات" القرن العشرين مثل الشيوعية. والفاشية ، تدعي أنها تحمل الحقيقة المطلقة. يكشف هذا النهج عن إمكانات إرهابية حقيقية للغاية متأصلة في الإسلام ، وهي فكرة طورها علي حرب في كتابه الأخير "الإرهاب وصنعوه: الداعية والطاغية والمثقف".يعتقد الفيلسوف أن الإرهاب "هو قبل كل شيء موقف فكري ، موقف الرجل الذي يعتقد أنه المالك الوحيد للحقيقة المطلقة ، الشخص الوحيد المخول بالتحدث باسمه". ويشير إلى أن مصير أي فكر متعصب وأي عقيدة مقدسة هو التحول إلى نظام شمولي أو منظمة إرهابية. "وهكذا ، فإن الأنظمة العلمانية مثل الستالينية والنازية وغيرها ، ثيوقراطية ، مثل نظام الخميني أو حركة الإخوان المسلمين ، هي على قدم المساواة" ، كما يحكم.لا مسلم معتدلكما يرى علي حرب أنه "لا يوجد مسلم مخلص لعقائد دينه وممارساته معتدل أو متسامح إلا إذا كان منافقاً أو جاهلاً بمذهبه أو يخجل منه". بالنسبة للكاتب اللبناني ، “طالما أن الدين يقوم على إقصاء الآخر ، وعلى ثنائية المؤمن والفاجر ، والمؤمن والمرتد ، فلا يمكن فهمها بطريقة أخرى. في الإسلام ، يتصاعد العنف أكثر من خلال ازدواجية إضافية ، وهي الطهارة والفسخ. هذه فضيحة الفكر الديني الإسلامي: غير المسلم كائن نجس نجس. إنه أحد أبشع أشكال العنف الرمزي "."المخرج الوحيد هو هزيمة المشروع الديني"يؤكد علي حرب أيضًا أن الإسلام لا يمكن إصلاحه. ويوضح أن محاولات الإصلاح التي نجحت لأكثر من قرن ، سواء في باكستان أو مصر أو في أي مكان آخر ، قد باءت بالفشل ولم تولد سوى نماذج إرهابية. وهكذا يرى المثقف اللبناني أن "المخرج الوحيد هو هزيمة المشروع الديني كما تجسده المؤسسات والقوى الإسلامية بأفكارها المحنطة وأساليبها المعقمة". كما يعارض مفهوم "التسامح" ، مؤكداً أن "الاعتراف الكامل بالآخرين هو وحده الذي يسمح للشخص بكسر نرجسيته ، والحوار مع الآخر ، والاستماع إليه والاستفادة منه لخلق مساحات للعيش. معا بطريقة مثمرة وبناءة ". ويرى علي حرب أن "المجتمعات العربية يجب أن تمر بكل هذه المصائب والكوارث والمجازر والحروب الأهلية لكي تقنع نفسها بأن الإسلام لم يعد صالحًا لبناء حضارة متطورة وحديثة". بالنسبة للفيلسوف ، لا توجد بالتالي مصالحة محتملة بين الإسلام والحداثة أو الغرب. "إن المخرج الوحيد ، إن وجد ، للخروج من هذا المأزق ، هو القيام بعمل من النقد الذاتي ، وإزالة الأسلمة ، من أجل إزالة صفة" الإسلامية "من أحزابنا السياسية ، الدول ومجتمعاتنا. عندها فقط سنكون قادرين على الانفتاح على بعضنا البعض ، والتعامل مع تقاليدنا والعالم من حولنا بطريقة بناءة وخلاقة ، وبالتالي المساهمة في تقدم الحضارة "، كما يقول الكاتب في The East-the Day.ذنب النخب المثقفةوأخيراً ، يعتبر أن النخب ......
#الاسلام
#يمكن
#إصلاحه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745608
عبدالله تركماني : واقع النظام الإقليمي العربي ومرتكزات إصلاحه
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني تتمثل إشكالية واقع جامعة الدول العربية، منذ تأسيسها في العام 1945 حتى اليوم، بعدم إيجاد صيغة لنوع من السيادة العربية الجماعية في بعض المجالات من دون التفريط بجوهر السيادة الوطنية لكل دولة عربية. خاصة على ضوء تعرّض النظام الإقليمي العربي إلى تهديد خطير من قبل النظام الإقليمي الشرق أوسطي، بعد بروز القوى الإقليمية الأخرى، إسرائيل وإيران وتركيا، وانحسار الدور العربي.وإذا كانت محاولات إصلاح هيكلية الجامعة وتفعيل دورها قد جرت مرات عديدة في الماضي، فإنّ هذا الإصلاح أصبح اليوم أكثر إلحاحاً وأهمية. ويبدو أنّ الإصلاح المنشود يثير مجموعة من الأسئلة والفرضيات حول: تقييم عمل الجامعة وهيكلتها، وطبيعة التغيّرات التي ينبغي إدخالها لتحسين الأداء بهدف الاستجابة للتحديات.إنّ الحاجة ماسة إلى نظام إقليمي عربي جديد يتكيّف إيجابياً مع التغيّرات الإقليمية والدولية، ويتمكن من التعاطي المجدي مع التحديات، ويستند إلى دول عربية عصرية تقوم على أسس الحق والقانون والديمقراطية وحقوق الإنسان، ويدرك عناصر القوة الكامنة لدى الدول العربية ويفعّلها لما يخدم الأهداف المشتركة. لقد أثّرت مجموعة عوامل في إضعاف أداء الجامعة، ومن أهمها:(1) - غياب التمثيل الشعبي والمشاركة الشعبية في أجهزة الجامعة ومؤسساتها، إذ بقيت الجامعة ممثلة لسلطات الدول العربية فقط.(2) - عدم وجود آلية لمتابعة مدى التزام الدول بقرارات الجامعة، وعدم الأخذ بالمنهج الوظيفي لتحقيق الأهداف المشتركة المقرّة في إطار الجامعة.وهكذا، إنّ تحديد أهم العوامل التي أضعفت أداء جامعة الدول العربية يشير إلى خلل بنيوي وسلوكي، إذ يبدو أنّ الأمر يتعلق بضرورة إعطاء الجامعة سلطة " ما فوق وطنية " مقابل تنازل الدول الأعضاء عن جزء من سيادتها، كما أنّ تحوّلاً سلوكياً في اتجاه التوافق بين الدول الأعضاء على الحلول الوسط يبدو ضرورياً أيضاً.إنّ إحياء دور النظام العربي يتطلب تعامله بنجاح مع تحديات خمسة:(1) - المصالحة بين منطق الدولة ومنطق الأمة، إذ إنّ الدولة الوطنية تبقى المدماك لتحويل الأمة من انتماء وجداني إلى واقع حي وفعّال، خاصة من خلال التطور المؤسسي الشامل الذي يحقق المشاركة الفاعلة للقوى الاجتماعية والسياسية داخل كل قطر عربي والنجاح في إنجاز تنمية شاملة مجدية.(2) - المصالحة السياسية، من خلال إطلاق حوار سياسي عربي ممأسس ومبرمج يضم فعاليات حكومية وغير حكومية، بغية إعادة صياغة العلاقات على قواعد ثابتة وواضحة ومستقرة، تسمح بإعادة تشكيل السياج الواقي للنظام العربي، وتساهم في إيقاف الانهيار والتفكك الحاصلين.(3) - تجديد البناء المؤسسي وتكييفه مع التحديات السياسية والوظيفية الجديدة ليستطيع التعامل معها بفعالية، ومما قد يسهّل هذا التجديد أنّ ميثاق الجامعة يتيح المجال لإمكانية اعتماد مبدأ الملاحق لمأسسة بعض الوظائف والأدوار الجديدة، كما أنّ العالم يعيش ثورة تنظيمية هائلة تساعد في هذا المجال، وكذلك وجود العنصر الثقافي المشترك الذي يسهّل لغة وطبيعة التفاعلات بين مكوّنات الجامعة، خاصة إذا ما توفّرت الإرادة السياسية لذلك. أما مجالات التجديد التي تستوجب تركيز الإصلاحات عليها فهي:(أ)- تطوير وظيفة الديبلوماسية الوقائية، من خلال إيجاد آلية لتسوية الخلافات العربية - العربية وإدارتها، وتفعيل ميثاق الشرف للأمن والتعاون العربي الذي أُنجز منذ سنة 1995، وإحداث محكمة العدل العربية بعد أن تبين أنّ وسيلتي الوساطة والتحكيم القائمتين على الترضية السطحية والوقتية غير كافيتين لتسوية النزاعات، والنظر في نظام القرارات في الجامعة.<br ......
#واقع
#النظام
#الإقليمي
#العربي
#ومرتكزات
#إصلاحه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765378