الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بهاء الدين محمد الصالحى : ترعة العوجة رصد لتاريخ الزقازيق
#الحوار_المتمدن
#بهاء_الدين_محمد_الصالحى ترعة العوجة : رصد للزمان ، دراسة لرواية العوجة لد كتور كارم عزيز أيها السادة نحن بصدد عمل لايتكرر كثيرا إذ يتمسك القاص بتيمة سردية قائمة على تهيئة القارئ عقليا من خلال الخلط بين الواقع المعيش ولكن بطعم الذاكرة والخيال ، والفارق بينهما كبير فى روايات المدن حيث يغلب الوصفى على الوجدانى وسيطرة الجغرافيا وكأنني بصدد رحلة تاريخية ولكن القاص هنا يريد تحقيق نوع من استرداد الذات من خلال الاسترجاع النفسى لملامح بيئة التشكل الأولى وهنا قدرة القاص على خلق لوحة إنسانية من روافد عدة ، ماتخيله القاص وهو جزء رئيسى من اللاشعور الخاص بالقاص ، وأيضا جزء من الواقع الحيوي الذى عاشه القاص فى طفولته ، وقد تكون من خلال حكايا الجدات والأمهات ، ولكنه فى النهاية خلق لنا صورة ذهنية متكاملة لن تستطيع تجاوزها ، بل زادتنا بقلق معرفي وتساؤل حول أيهما الذى عبر عنه كارم عزيز فى روايته العوجة ، ولمن لايعرف فترعة العوجة تبدأ من بحر مويس وتنتهي عند بداية السنبلاوين دقهلية، ولكنه هنا يستحضر تاريخ مكان هو كفر الإشارة وهو الآن أحد أحياء مدينة الزقازيق .ولكننا مطالبون بتوظيف المقدمة فى استيعاب بنية النص فقد حققت تلك المقدمة عدة وظائف :1- البعد الأختزالى لبناء الزمان السردي فقد مارس ألية التلخيص من خلال إختزال الزمن فى بعد وصفى تغلب عليه المسحة الأسطورية .2- تبيان ملامح النشأة التاريخية لكفر الإشارة من خلال وجود ترعة العوجة وهو تقديم أسطوري للنيل الذى بنيت حوله مصر .3- تحديد وظيفة هذا الإبداع بالنسبة للقاص فهو استجابة قهرية للنوستالجيا القاتلة التى يعانيها القاص فى زمن أجاد فيه المقاولون الجدد تغيير ملامح الواقع على الأرض ، وكأن استرجاع ذلك التاريخ نوعا من المعادل النفسى .4- كسر فكرة الوهم النفسى المتعلق بخيالية العالم القصصي ، وكأنه يستنهض أبناء جيله كحركة استرجاع جماعي للعقل الجمعي من خلال استعادة ملامح المكان ، وكذلك تلك الإشارة الضمنية لرواية فتنة الأسر التى أبدعها صلاح والى رفيق الدرب الأبداعى للقاص وهى رواية جديرة بالقراءة لاشتراكها فى المجال الحيوي والخط النفسى لمجال الإبداع .5- يعد الفصل المقدمة لسرد المكان من خلال ذكر أسماء العائلات البارزة فى كفر الإشارة ، وكأنه يقاوم تأريخ المسخ العمراني الحالي حيث سادت السجون الأسمنتية الشاهقة التى اختطتها معاول المقاولين الجدد مع غزو الغرباء لكفر الإشارة وضياع ملامحه ، وكذلك تغطية ترعة العوجة ، هاتيك الحفيد الممتد من أبيه بحر مويس مع الوفاء لجده الرياح التوفيقي أصل إنماء الوجه البحر ، فقد خرج منه كذلك بحر يوسف .سادتي فلندلف لوثيقة تاريخية .، شهادة من مبدع أكاديمي أمتلك ناصية الحديث من خلال اللغة المرتكزة لآلية أسطرة الزمان فلغة الأساطير لأنها فى النهاية لغة قادرة على توصيف مفهوم الزمن .تبدأ الرواية من صفحة 14 ، الإبطال السرديون : الراوي عم طه البطل الرئيسي بداية جيل العائلة على أرض الكفر حيث جاء مرسى العزايزى من الصعيد بناء على نداء روحا من الشيخ أبو عامر .العلائق بين مكونات النص الروائي يربطها محرك واحد وهى محاولة إثبات الذات تجاه الصعوبات التى فرضت على المهاجر الأول مرسى العزايزى الذى جاء مع ثلاث من الاخوات وأزواجهم ، وهنا الدور الرئيسي للروح الخالدة لذلك القابع حلف مقصورته فى وسط سويقة أبى عامر حيث يوجد مجمع الأولياء فبجواره عليوه المسلمى وكأننا هنا بصدد تأريخ إجتماعي ومن هنا فنحن بصدد تجديد روحي وإعادة إنتاج لمفردات تم تجاوزها بالنسبة للجيل الجديد ويتبدى ذلك التأثير من خلال نداء الروح الخفي ، فه ......
#ترعة
#العوجة
#لتاريخ
#الزقازيق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686832
صلاح بدرالدين : وفاء لتاريخ حركتنا
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين انحراف الأحزاب الكردية السورية الراهنة ( خمسون حزبا ) لاتقتصر على الجوانب الفكرية والسياسية والثقافية بل تتعداها الى جوانب أخرى مثل قراءة تاريخ الحركة الكردية وتفسيره ودور الأفراد في تسطير ذلك التاريخ لذلك فان التصدي لهذا الانحراف الأخطر ( التزييف ) واجب كل المثقفين خصوصا الاختصاصيون منهم أو المتابعون . جنبا الى جنب التشويه المتعمد لتاريخ سوريا وكردها من جانب النظم الحاكمة طوال عقود يحاول بعض الكرد تزييف حقائق نشوء وتطور المنظمات الكردية والروافع النضالية منذ حركة – خويبون – مرورا بقيام التنظيم الحزبي الأول وحتى الآن وذلك حسب مقتضيات دعائية حزبية أو غيرها واستهداف شخصيات قيادية مؤثرة كان لها دور في المسيرة الكفاحية بمراحل معينة أو رفع شأن آخرين بشكل مزاجي ومن دون مبرر . لابد من التصدي الحازم للعابثين بتاريخ حركتنا الكردية السورية عن جهل أو سابق إصرار أو لأسباب آيديولوجية أو منافع حزبية ونشر المعلومات المضللة وغير المعتمدة على مصادر موثوقة حول خلافات قيادة ( الحزب الديمقراطي الكردستاني – سوريا ) وخصوصا ماينشرونه بشأن خلاف الراحلين ( عثمان صبري ود نورالدين ظاظا ) قبل مايقارب السبعين عاما وبعض هؤلاء العابثين لم يكونوا قد خلقوا بعد وكذلك ادعاء أحد الأحزاب الراهنة بانه امتداد تنظيمي للحزب الأم مع أن نحو عشرين عاما يفصل بين ظهوره وبين ميلاد الحزب الأم . وحتى تكتمل شروط إقامة مؤسسة مستقلة من ذوي الاختصاص لكتابة تاريخ الحركة الكردية السورية اعتمادا على المصادر العلمية والوثاق والقرائن فانني أرى والى ذلك الحين أن يساهم كل مطلع من جانبه بقطع الطريق أقله على كل من يعبث بأي جانب من ذلك التاريخ ، وبحكم اطلاعي ومعايشتي لمعظم القيادات من الرعيل الأول واستجابة لطلبات العديد من الأصدقاء علي أن أوضح بعض الأمور مع الاستعداد الكامل لتلقي كل الملاحظات والتوضيحات ومناقشتها بموضوعية من جديد ان اقتضت الحاجة . أولا – في عدد من المناسبات قرأت كتابات وبيانات صادرة من قيادة وأعضاء ( الحزب الديموقراطي الكردستاني – سوريا ) الحديث المنشأ تزعم أن حزبهم امتداد تنظيمي للحزب الأم وبصورة مفاجأة وبعد مضي اكثر من نصف قرن نشهد ( حركات ) غير موفقة بهذا الصدد واعتبار الراحل د نورالدين ظاظا سكرتيرا أسبق لهم وايحاء البعض بإشارات ضمنية على تعظيم مواقف المرحوم ظاظا في مواجهة غريمه ( المزعوم ) الراحل عثمان صبري وبما أن هؤلاء يفتقرون الى تاريخ نضالي يلجؤون الى – تبني - تاريخ الآخرين ولو على سبيل الاستعارة وبغفلة من الحقيقة . ثانيا – الحزب الأم ( الذي يدعي الحزب الحديث العهد المسمى بنفس الاسم القديم منذ عدة أعوام ومن خارج كردستان سوريا ) ظل متماسكا وموحدا حتى عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1637-;- أي خلال ثمانية أعوام من عمره ثم غادره الجناح اليميني واستقل كحزب آخر واستمرت الشرعية الحزبية بقرارات من الكونفرانس الخامس تحت اسم ( البارتي الديموقراطي الكردي – اليساري ) أي نفس الاسم القديم مضافا اليه ( اليساري ) تميزا عن اليمين الذي احتفظ بالاسم القديم وظل الأمر على هذا المنوال حتى عام &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1632-;- عندما انعقد المؤتمر التوحيدي في – ناوبردان – كردستان العراق لتوحيد الحزبين واضافة كتلة من المستقلين ولم يدم التشكيل الجديد وانفرط عقده بعد انسحاب اليمين ثم اليسار أي عمليا انتهى مشروع وحدة حزبين ينتميان الى الحزب الأم طبعا هناك تفاصيل أخرى وتعقيدات لامجال لذكرها الآن ولكن يجب القول أن مشروع الحزب الجديد لم يكتمل ومنذ انفراط عقد حزبي اليمين ......
#وفاء
#لتاريخ
#حركتنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695139
همام الشريفي : المحاكمة العقلية لتاريخ العقيدة والشريعة
#الحوار_المتمدن
#همام_الشريفي بقلم: همام الشريفي - المملكة المتحدة03/06/2022الجزء الأول - (فهم التراث الإنساني)يتفق علماء الاجتماع على ان صناعة عقول المجتمع تتشكل في مراحل الدراسة المختلفة والضابط الأساسي لها هو وجود ثقافة متطورة في النظرة الى الآداب والعلوم والفنون والعقائد والتراث ضمن منهج منطقي يسمى اصطلاحا "بالعقلانية". في موضوع التراث تحديدا، فانه لا يمكن تشكيل او تطوير ثقافة عامة بدون تنقيح التاريخ بمحاكمة عقلية تضبط النصوص وسأعرج مضطرا على مناطق حساسة في هذا التاريخ قد تثيرا نقدا وعدم ارتياح شديدين لدى البعض. أُقر بأني لست من اهل الاختصاص الاكاديمي في تحليل التاريخ وشواهده ولكن الذي وصلنا منه جاء بفصول غير متسلسلة زمنيا اضافة الى الضبابية التي تحيط فصولاً مطوّلة منه، لذلك ارى انه من حقي نشر أسئلة منطقية لغرض تحفيز اهل الاختصاص في كشف الحقيقة وتصويب ما كتب في المناهج المدرسية او ما تتداوله وسائل الإعلام والدراما. ليس الغرض من هذا الموجز مناقشة أصول العقيدة الإسلامية، بل مناقشة التفكير العقلاني في تحليل التاريخ بدون تقديس او تسقيط، ولا ادعو فيه الى تغيير القناعات او المسلمات او الموروثات، بل ادعو الى قراءة التاريخ بأسلوب موضوعي وعلمي. سأحاول ان اجرد هذا الموجز التاريخي من اي إشارات دينية او عقائدية لغرض تغطية طرفي المعادلة من أقصى الإيمان الى أقصى الإنكار بحيث لا يُحابي اي توجه او مذهب ديني او لاهوتي او فكري. ارجو التفضل بقراءة الاجزاء الموجزة اللاحقة بتجرّد كامل حيث ان الغرض من هذه الكتابة هو "تحليل احداث التاريخ بعقلانية" وليس "مناقشة التفكير العقلاني في تحليل التاريخ". حيث ان الموضوع الثاني هو من حصة اهل الاختصاص الاكاديمي وعلى قدر تجردهم عن العاطفة في كتابة التاريخ. الجزء الثاني - (دخول الاسرائيليات الى التراث الإسلامي) دخلت هذه القصص والتفسيرات ضمن نسق المعرفة للتراث الإسلامي واستقرت فيه وقد تكون نقلت اليه عن طريق ثلاثة افراد على الأرجح:1- "الصحابي" عبد الله بن سلّام (من بني القينقاع) والذي يمثل الجيل الأول والمتوفي عام &#1636-;-&#1633-;- هجري.2- "التابعي" كعب الأحبار يهودي يمني (وكان صديق الخليفة الثاني عمر بن الخطاب) والذي يمثل الجيل الثاني والمتوفي عام &#1635-;-&#1637-;- هجري.3- "المخضرم" وهب بن منبّه والذي يمثل الجيل الثالث والمتوفي عام &#1633-;-&#1633-;-&#1636-;- هجري. ويعود القسم الأكبر من الاسرائيليات الى هذه الشخصية. تنسب بعض اخبار الاسرائيليات الى كتاب التيجان في ملوك حِميَر (حِميَر - هي اخر مملكة يمنية قبل الإسلام) وتحديدا الى وهب بن منبّه ولكن الملفت للنظر العبارة التي كتبت بعد بسملة الكتاب:(حدثنا ابو محمد عبد الملك ...... عن ..... عن ...... عن جده لامه وهب ابن منبه، قرأت &#1641-;-&#1635-;- كتاب انزل الله على الأنبياء ووجدت ان مجموع الكتب التي انزل الله على الأنبياء هي &#1633-;-&#1638-;-&#1635-;-). هذا الادعاء المعرفي والموسوعي يحتاج الى قرائن عقلية للوثوق به اضافة الى التناقل الحاصل عبر ثلاثة اجيال متعاقبة. استنادا الى أعلاه، فان وهب بن منبّه هو رجل موسوعي يدعي العلم المكتسب (وليس العلم اللدُنّي) ويجيد اللغات العبرية القديمة والآرامية والسريانية بدليل قراءته لكتب مدونة في ازمنة سحيقة. ابتداءا يجب التأكد من وجود هذه المكتبة المعرفية وهي مدونة اما على الرقاق او البرديّات او كلاهما و ثانيا امانة النقل الشفهي او النسخي عبر ثلاثة اجيال لتصل إلينا بالصيغة المتداولة من هذا الكتاب. التسليم بتقديس كتابة او تدوين السلف لا ينطبق مع قواعد ا ......
#المحاكمة
#العقلية
#لتاريخ
#العقيدة
#والشريعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758146
عطا درغام : الشخصية الوطنية المصرية: قراءة جديدة لتاريخ مصر للدكتور طاهر عبد الحكيم
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يمتد تاريخ مصر الاجتماعي إلي عصور سحيقة تصل إلي أكثر من ستين قرنًا، وهي مسافة زمانية قياسية بالمقارنة مع التاريخ الاجتماعي لاي بلد من بلدان العالم. وحتي بالمقارنة مع بعض المناطق الأخري التي ظهرت فيها حياة اجتماعية مبكرة مثل أراضي ما بين النهرين ( ميسوبوتاميا) . فإن الظروف المحلية الجفرافية والطبيعية أعطت لتاريخ مصر الاجتماعي استمرارية ضمن إطار اجتماعي- تاريخي واضح الملامح لم تتوفر للحياة الاجتماعية في أراضي ما بين النهرين.فالصحراء التي تحد الوادي الزراعي من الشرق والغرب، والبحر الأبيض الذي يحده شمالًا وشلالات النوبة جنوبًا أعطت للحياة الاجتماعية التي نشأت في مصر حدودًا مكانية صارمة وواضحة علي عكس (ميسوبوتاميا) ، التي لم يكن هناك أية حدود واضحة تفصل بينها وبين الأراضي التي تمتد من حولها سواء إلي الشمال أو إلي الغرب أو حتي الشرق. وبينما النيل منتظم الفيضان، فإن دجلة لم يكن كذلك،ولذا فإنه بينما كان من الممكن زراعة وادي النيل- داخل مصر- ضمن ري واحد؛ فإن المساحات التي كان يمكن زراعتها ضمن نظام واحد في مينسوبوتاميا كانت محدودة جدًا.وبينما نهر النيل سهل الملاحة في الاتجاهين-شمالًا وجنوبًا-فإن دجلة علي العكس نهر مضطرب، ولذلك فإن الدولة المركزية التي فقامت في مصر قبل نهاية الألف الرابع قبل الميلاد كان في إمكانها أن تستمر،وأن تحافظ علي الوحدة السياسية للبلاد بصرف النظر عن تغير الأسر التي سيطرت علي تلك الدولة المركزية.أما ميسوبوتاميا فإن الوحدة القاعدية فيها كانت المدينة، وكانت هذه المدن في حروب مستمرة ،ورغم أنها كانت تتوحد من حين لآخر بقوة السلاح ، إلا أن تلك الإمبراطوريات التي كانت تشكل من هذه الوحدة لم تكن تدوم.فقامت وسقطت إمبراطوريات أور ونينوي وبابيلونيا.ولقد حظيت الحقب المختلفة من تاريخ مصر-سواء كتاريخ أو كتاريخ اجتماعي- باهتمام العديد من الباحثين، مصريين أو غير مصريين، وقدم كل منهم دراسة أو دراسات رائدة، إلا أن تلك الاستمرارية التي اتسم بها تاريخ مصر الاجتماعي لم تحفز الدارسين بعد علي تقديم دراسات تتناول هذا التاريخ كوحدة.فهناك دراسات عن الحقب المختلفة لمصر القديمة ، الدولة القديمة أو الوسطي أو الحديثة، وهناك دراسات عن مصر الهيلينية، وعن مصر الرومانية،وعن مصر العربية أو الإسلامية، وعن الدول المتعددة التي توالت علي مصر:أمويين وعباسيين، وطولونيين وإخشيديين وفاطميين وأيوبيين ومماليك وعثمانيين..وههناك دراسات عن حملة بونابرت في مصر وعن مصر في عهد محمد علي أو في عهود أبنائه.وهناك دراسات أخري عن مصر الحديثة بدءًا من الثورة العرابية..إن لكل باحث منهجه ورؤيته النظرية الخاصة للحقبة التي درسها وتصوره الخاص للتاريخ الذي ينطلق منه في معالجة الحقبة المعينة، لذلك ظل تاريخ مصر الاجتماعي مفتقدًا إلي معالجة شاملة تتعامل معه كوحدة متطورة، وفوق كل شيء تحدد المكونات الأساسية لتلك التشكيلة الاجتماعية- التاريخية التي نشأت منذ آلاف السنين علي ضفاف النيل في مصر، وكيف تعاملت هذه المكونات الأساسية مع ظروف سياسية واقتصادية مختلفة، الأمر الذي يساعد علي فهم الحركة التاريخية لهذه الجماعة من الناس التي سكنت مصر منذ فجر التاريخ؛ أي في كلمات ظل تاريخ مصر الاجتماعي مفتقدًا لنظرية متكاملة تفسر تطورها.وقد أثارت ثورة 23 يولية 1952 مجموعة من القضايا الهامة كانت معالجتها تتطلب تتبعها في كل مراحل تاريخ مصر؛ فقضية الإصلاح الزراعي وأهميته لتطور مصصر اقتصاديًا واجتماعيًا أثارت مشكلة الارض الزراعية، فوضع الباحث إبراهيم عامر دراسته عن "الأرض والفلاح"عام 1985 ......
#الشخصية
#الوطنية
#المصرية:
#قراءة
#جديدة
#لتاريخ
#للدكتور
#طاهر
#الحكيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761095
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الشعب الكوردي من قبل بعض الكتاب مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس أرسلت الرسالة التالية لمسؤولي موقع (Global Justice) باللغات الإنكليزية والعربية والكوردية. سيتبعها رد على الدراسة ذاتها.السادة الكرام المشرفون على موقع (Global justice) تحية طيبة وبعدنشرت دراسة بتاريخ (آب 2022م) حملت الصفة الرسمية لموقعكم، تحت عنوان (دراسة ومسح للتوزع السكاني في سوريا، الجزيرة السورية) مدعين أن الموقع يتبنى الدراسة، وعليه نأمل تبيان مدى علاقتهم بهذه الدراسة، ومدى تأييدكم أو نفيكم لها، ولمضمونها. فهي دراسة تعمق التحريفات التي تعرض لها تاريخ المنطقة، كما تشجع العنصرية التي يتضمنها نصه، أمام الشعب الكوردي في غربي كوردستان، والعشائر العربية التي تم فيها تشويه أصولهم ومنابعهم الأصلية وتاريخ هجراتهم من الجزيرة العربية. بعد دراسة أكاديمية للنص، من قبل مجموعة من المؤرخين، والاختصاصيين في مجال الإحصاء والتغيرات الديمغرافية في المنطقة الكوردية، الجزيرة وعفرين، تبينت أنها كتبت بدون مصادر واستنادات علمية تاريخية، وتحمل توجه سياسي عنصري، إلى جانب غايات أخرى متعددة.لذا يرجى توضيح موقفكم من هذه الدراسة، ومن العداء الذي يتعرض له الشعب الكوردي من قبل القوى والكتاب العروبيين، ومن محاربتهم المستمرة للكورد، ومن تناسيهم على أن الكورد يعيشون على أرضهم التاريخية ومن ضمنها جغرافية الجزيرة، أملين أن يكون لكم موقف حقوقي- إنساني من المحاولات التي يتم بها تدمير مستقبل سوريا كوطن للجميع. الدكتور محمود عباسعن مجموعة من الأكاديميين الكورد في سورياmamokurda@Gamil.com18/8/2022To the Moderators of the (Global Justice) WebsiteDear Sir´-or-Ma’am,In August 2022, a study under the title of “Study and Survey of Population Distribution in Syria, Al Jazeera” was published at your site while bearing your official logo. Based on long and extensive studies by historians and academics in the field of statistics and demographic changes in the Kurdish region, Al Jazeera and Afrin, it is found that this released study is distorted and is not based on any historical and scientific resources and references. Rather, yet again, based on racism and oriented toward discrediting Kurdish people of their historical homeland. Such studies will not only hurt Kurdish nation but the whole harmony between different faction of Syria.Considering the false and dangerous information that it contains about the history of the Kurds in the region and the migration of the Arab tribes from the Arabic Peninsula, and the damage that it could bring to, we would like to clarify whether it was actually published by you, and if yes, to what extend were your members involved in this research. While we are accustomed to a history of distorted and racist information by the controlling regime and its puppet supporters, we expect a respectful organization as yours to be academically correct and without any bias. Thus, we ask you kindly to clarify your position about this publication and whether you stand by it´-or-you will reconsider looking into correcting it.Sincerely yours,Dr. Mahmoud AbbasOn behalf of The Kurdish Academics of SyriaModeratorên rê ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الشعب
#الكوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765896
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الشعب الكوردي في الجزيرة، مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان -الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس لم تضف هذه الدراسة أي جديد على سابقاتها، باستثناء إصدارها بصفحات أنيقة، وكأنها بطاقة دعوة أو دعاية لحفلة أوركسترا عالمية، مضمونها ضحل، بخرائطها وإحصائياتها ومعلوماتها، وهو ما جعلنا نستغرب هل حقاً يحتاج إلى محاميين لتجميعها، ولكاتب بمقام موسى الهايس أن يلتهي بها، مع ذلك سنقوم بتحليل النص، كرد ليس عليهم بل على ما سبقوهم وجعلوهم مصادر لدراستهم، علما إننا وبعض الأخوة الكورد قدمنا ردود كافية على الضحالة الفكرية التي يكررونها، وهو ما جعلنا نضطر على المسايرة بالتكرار لعلهم ينتبهون لما يبثونه من الشرور والآفات الفكرية بين مجتمع الجزيرة. الدراسة جلها منسوخة أو مسروقة من دراسة سابقة أعدها (خضر عواركه، والدكتور علي جمعة وتوثيق زينة يوسف، تحت عنوان (بحث، شرق الفرات ولائحة بالعشائر العربية وزعاماتها، الجزء الخامس) المنشورة في وكالة أنباء أسيا، وهي ذاتها التي استنسخها كاتب آخر سبقهم إليها، ونشرها كدراسة عن القبائل العربية والشعب الكوردي في الجزيرة، مع إحصائية عشوائية عن عدد القرى الكوردية والعربية ونسبة الكورد إلى العرب في الجزيرة، أي عمليا الكل يسرق من بعضه نفس المفاهيم والإحصائيات وحتى أسلوب الكاتبة، والغريب أنهم يعرضون بعضهم البعض كمصدر لدراساتهم، أي عمليا القراء أمام عدة مقالات منسوخة عن بعضها تتحدث عن العشائر العربية في الجزيرة- شمال وشرق الفرات. ولتبيان الغاية من تكرار هذه النصوص المستنسخة عن بعضها، وإعادة نشرها من قبل المحاميين تحت عنوان جديد وفي موقع أمريكي، مرفق بالإحصائيات العشوائية ذاتها التي قدمها الكاتب البعثي المطعون في مصداقيته والمقدم ذاته كباحث ووطني سوري، في هذه المرحلة الحرجة التي تتعرض فيها سوريا بكل مكوناتها إلى الدمار والتشتت والانقسام، كان لا بد من كتابة التالي والذي سننشره على حلقات على أمل أن يتحرك فيهم القليل من الوطنية المدعاة.ومن الغرابة أن يتنازل المحامي موسى الهايس إلى الإلتهاء بهذه الدراسة الضحلة، وقد عرفناه من خلال مقالات قدم فيها مفاهيم منطقية وقابلة للحوار الجدي عليها، رغم خلافنا معه على كثيره. لاحظنا وبعد التدقيق أن المقالة، والتي سميت جدلاً بالدراسة، تندرج ضمن سلسلة كتابات يتم تحت عباءتها التعتيم على المتلاعبين بالقضية السورية ومآسيها، ولتعمية المجتمع عن التبعية التي سقطت فيها المعارضة للقوى الإقليمية العاملة على تقسيم سوريا واحتلال أجزاء من أراضيها. كما وعن طريق العبث بتاريخ الكورد في غربي كوردستان، وتعميق التحريفات التي طالت تاريخ منطقة الجزيرة بشكل عام، وهي من القضايا التي تثير الخلافات بين شعوب المنطقة، يحاولون كسب ود الأنظمة الإقليمية الاستبدادية ؛ التي تعمل المستحيل لئلا تنجح القضية الكوردية، ولجذب ودهم والحصول على بعض المكتسبات، ربما جلها شخصية، أثاروا قضية رسم جغرافية غربي كوردستان، وهو ما أوردوه في الصفحة الرابعة؛ وهي لب الدراسة "...حاولت أن ترسم مستقبلا شوفينياً ومظلماً للمحافظة عبر نشرها لمعلومات مغلوطة واعتماد تزوير الواقع برسم خرائط قومية بعيدة كلياً عن الواقع ولا تعبر أبدا عن ثقافة ونسيج وتاريخ المنطقة" والمقصود هنا الحراك الكوردي، ومن الغرابة أنهم يتناسون أن خرائط سوريا جميعها تحمل أعلى السمات العنصرية، فكما نعلم أنه وطن افتراضي نشأ من العدم، وعلى حساب جزء واسع من جغرافية كوردستان ومن ضمنها الجزيرة المنسوبة جدلاً إلى سوريا، لذلك وللتغطية على الحقيقة الغائبة المعروفة، يحاولون تكوين تاريخ للقبائل العربية المهاجرة من الجزيرة العربية إلى المنطقة الكوردية ومن ضمنها الجزيرة الكوردستا ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الشعب
#الكوردي
#الجزيرة،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766113
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان - الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس كان من المفروض لإنقاذ دراستهم (نسميها دراسة تقديرا للموقع الذي أعطاها الصفة، رغم أنها تفتقر إلى أبسط مقوماتها) أن يقدموا إحصائية واحدة رسمية، عن ديمغرافية الجزيرة بشكل عام، والكوردية بشكل خاص، كالتي تمت من قبل المستعمر الفرنسي، أو ما قبلها والتي جرت في عهد العثمانيين، حتى ولو كانت دون المستويات الدراسات الديمغرافية العلمية، فهي رغم الثغرات العديدة تعكس حقيقة التنوع الإثني المذهبي لسوريا، ونسبة مكوناتها وما آلت إليه بعد هيمنة الأنظمة العروبية على سوريا، والتي أدت إلى تناقص المكون المسيحي من قرابة 50% في بداية القرن الماضي، إلى 40% عام 1932 حسب الإحصائيات القديمة، إلى أقل من 1% عام 2020م حسب إحصائيات منظمات حقوق الإنسان التابعة لهيئة الأمم، وتراجع الكورد من نسبة 45% إلى أقل من 15% كما يتبجح بها الكتاب العروبيون ورأس النظام المجرم بشار الأسد. فما يوردونه حاليا رغم أنها لا تخرج من كونها تخمينات مبنية على الرغبة الذاتية، ومسنودة على مصادر وإحصائيات عشوائية لكتاب من نفس منهجيتهم، افتقرت مثل دراستهم إلى المصداقية، كما وتناسوا فيها ليس فقط مسيرة التعتيم المخطط على الوجود القومي الكوردي وعمليات التهجير والتعريب والتوطين في الجزيرة، بل وفي سوريا عامة، وبالتالي حولوا سوريا من الوطن الافتراضي للجميع إلى دولة استبدادية عنصرية عروبية إسلامية بامتياز، وما يتم تقديمه حول الجزيرة تتمة لما تم طوال القرن الماضي للشعوب السورية. وعلى الأرجح لا يعلمون أنه كان يفرض علينا، نحن الطلاب الكورد، في المدارس بالقول (عربي سوري) عند السؤال عن جنسيتنا، وكنت أنا شخصيا من بين الضحايا الذين تعرضوا إلى الطرد وإحضار ولي الأمر إلى المدرسة، لأننا ذكرنا بأننا كورد سوريون، وكنت حينها في الصف السابع. ومن الغرابة وبعد مرور نصف قرن وأكثر لا زالت المنهجية ذاتها مهيمنة على ذهنية العديد من الكتاب العرب، ولم تطالهم جزء من الحضارة الإنسانية. كنا نأمل أن يكون المحاميين (موسى الهايس وعبدالله السلطان) متحررين من الذهنية الثقافية المترسخة من بشائع الأنظمة السابقة عند نشر كراسهم، وألا ينجرفوا في قادم كتاباتهم إلى إثارة نزعة التقسيم بين قرى الجزيرة، ويساهموا في الحد من المزاجية العنصرية التي يتسم بها أصحاب مصادرهم، وتصحيح منهجية المدعين بالوطنية، ولمعرفتنا بأبناء القبائل العربية نستطيع القول أن الشرفاء من أبناء تلك القبائل بريئة من النزعات الحقدية المثارة بين فينة وأخرى، فهم سكنة كوردستان ولا ينسون فضلها، وفي مقدمتهم أبناء قبيلة الشمر، الذين لا يزال طموحهم بحائل كطموح الكورد لكوردستانهم. للأسف إلى جانب تناسي الكاتبين مخططات تهجير الكورد من مناطقهم، يتناسون الإحصائيات الرسمية عن النسب السكانية في المراحل التي سبقت هيمنة الأنظمة العروبية، ويمكن استشفافها من كتاب محمد جمال باروت ذاته، فيما لو تم التدقيق في الإحصائيات التي يوردها، دون أن ينتبه إلى أن الإحصائيات العثمانية والفرنسية التي قدمها؛ تبين على أن الكورد كانوا يشكلون قرابة 45% من سكان سوريا عامة حتى بداية القرن الماضي. ففي عام 1919 كان عدد سكان سوريا الكبرى مع لبنان والأردن قرابة مليونين ونصف فقط، بلغت قرابة 3 ونصف مليون عام 1932م، وكان عدد سكان الكورد يتجاوز ثلاثة أرباع المليون، بإمكانهم العودة إلى الدراسات والإحصائيات الديمغرافية لتلك المرحلة الزمنية عن سوريا الكبرى وهي عديدة، سيجدون ما ننوه إليه، وبحثنا فيها بشكل مفصل في دراستنا (مصداقية الباحث العربي). وللعلم، ففي التقسيمات الإدارية حتى عام 1919 لم تكن الجزيرة تحسب ضمن ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766243
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان - الجزء الرابع
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس يتبين أن إطلاع السادة الكتاب لم تتجاوز ثلاثة مصادر، لكتاب ثلاث، بعثيون يعملون لدى المركز القطري، عند كتابة كراسهم، لذلك ظلوا يحومون حول المفاهيم ذاتها عن الكورد وتاريخهم والجزيرة، وسقطوا في المستنقع الموبوء نفسه الذي يتمرغ فيه أصحاب مصادرهم، وانجرفوا لأسباب ما، وراء غاية سادة أولئك الكتاب ومموليهم، والتي جلها تحوم حول مفهوم ضحل تتعارض وكل ما كتب عن تاريخ القبائل العربية الحالية في الجزيرة ومواطنها الأصلية قبل ثورات حائل. وعلى الأغلب لم يطلعوا على المراجع والمصادر الرصينة والمسنودة التي تتناول تاريخ هجرات القبائل من الجزيرة العربية إلى الجزيرة الكوردستانية، كالمؤرخون الإسلاميون القدامى، أمثال ابن الجوزي، والمقريزي، وابن عساكر، والطبري، واليعقوبي، وعماد الدين الأصفهاني، وياقوت الحموي، وابن الأثير، وابن خلكان، وغيرهم، والذين عاصروا الفتوحات الإسلامي الأولى والمتأخرة، والهجرات العربية. وحديثا، هناك العديد من المصادر، ذات المصداقية والبعد البحثي العلمي، على سبيل المثال، كتابات المستشرق الألماني ماكس فون أوبنهايم عن العشائر العربية وترحالها من الجزيرة العربية، والدراسات عن قبائل الدليم وتوطينها في منطقة الأنبار والتي لم تتجاوز منطقة سنجار، وما أوردته (الليدي آن بلنت) في كتابها (قبائل بدو الفرات عام 1878م) وكتاب (وليد عباس محمد زويد)هجرات القبائل العربية إلى الجزيرة الفراتية من الفتح الإسلامي حتى نهاية العصر الأموي، وأبحاث أحمد وصفي زكريا الموسوم ب عشائر الشام، ومقالة لـ (أسحق قومي) قبيلة الجبور في الجزيرة السورية مصدره أبناء زعماء العشيرة، المنشورة في موقع الحوار المتمدن، وغيرهم الكثير، وجلها تبين أن معظم الهجرات تمت بعد ثورات منطقة حائل؛ وسيادة قبيلة العنزة على الجزيرة العربية، وظهور آل سعود كملوك بمساعدة البريطانيين والوهابيين متبعي الشيخ عبد الوهاب (والد زوجة الملك سعود مؤسس المملكة) وكيف توسعت جغرافية الوجود العربي نحو البادية أولا ومن ثم اجتازت الفرات نحو الشمال متغلغلة في الجزيرة لاحقا، بعد ثورات حائل وخسارة آل الرشيد لحكم الرياض من نهاية القرن الثامن عشر وحتى عام 1910 م، وتجاوزت جغرافيات الاستيطان أثناء الغزوات الإسلامية الأولى وحتى منتصف الخلافة العباسية. بحثنا في هذه الإشكاليات التاريخية بشكل مفصل في دراستنا (مصداقية الباحث العربي) بأعدادها التي تجاوزت الأربعين مقالة، وكان رد على بعض الكتاب الذين تناسوا العلاقات الإنسانية والرباط الوطني، لمصالح جلها شخصية، أو لربما لأبعاد عنصرية غرزتها فيهم الأنظمة العروبية السابقة ولا يتمكنون التحرر منها، أو أنهم لا يحاولون ذلك، لطغيان الصور النمطية المترسخة في أذهانهم، ومن بينهم محمد جمال باروت الذي يضعونه كمصدر رئيس لدراستهم هذه إلى جانب كاتب أخر لا يستحق التنويه إليه فهو من أحد المجندين لمهمة توسيع الشرخ بين الشعبين الكوردي والعربي في الجزيرة ولغايات ساذجة.الجزيرة، كما نوهنا سابقاً، واستنادا على العديد من المصادر العثمانية والفرنسية، حتى عام 1920م كانت منطقة تابعة لولاية ماردين، أي لكوردستان، كما يسميها الوزير (محمد كرد علي) في تقريره عن الجزيرة عام 1932 بعد عودته من جولته التفقدية للمنطقة والاطلاع على واقع الشعب الكوردي في الجزيرة. ومن خلال مصدرهم المذكور، وزير المعارف حينها (محمد كرد علي) تتبين أن الجزيرة كانت تقع جنوب كوردستان، والغريب هنا غياب الحديث عن المكون العربي في المنطقة، وهي دلالة على عدم وجود أية قبيلة عربية حضرية أو رحل في المنطقة، وإلا كان سيعتمد عليهم بنقلهم إلى الجغرافية ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766431
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان الجزء الخامس
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس تبينت من الدراسات الماضية والمشابهة لهذه (وهي تكرار لسابقاتها) أن مصدر الإملاءات هو ذاته، بدءً من التي نوهنا وكتبنا عنها في الماضي، أو التي لم نأتي على ذكرها لضحالتها أو جهالة أصحابها. تقييمنا لهذه الدراسة ومثيلاتها، بنيناه على الأسلوب المتشابه بينهم، من التحريف وعرض النسب السكانية وأعداد القرى الكوردية والعربية، إلى تناسيهم مخططات التعريب والتهجير والتوطين الذي كان من أهدافه إحلال القرى العربية في الجزيرة مكان الكوردية، وهو ما تم فعلا فقد تزايدت أعدادهم عدة مرات خلال أقل من ربع قرن، وانكمشت الكوردية ديمغرافية بنسب مرعبة. مع ذلك الدراسات التي تتناول تاريخ المنطقة وجلها تكرار ونسخ عن البعض، تخفي الحقائق وتتغاضى عن مسيرة التعريب الكارثي، وتركز على الطعن في التاريخ الكوردي، مع تغييب المصادر الرصينة، والمسنودة لديهم مطعونة في مصداقيتها؛ بعضها ليس سوى أرشيف حزب البعث ومربعات النظام الأمنية. هذه المنهجية الأكثر من واضحة، تتناقض مع ما أوردوه المحاميين في مقدمتهم، الصفحة (4) وقولهم "نهجنا مبدأ الحيادية واعتمدنا على أسلوب البحث العلمي" والحيادية هي الأكثر غيابا عندما نجد أن مصادرهم مستقاة من جانب واحد مع الغياب الكلي للجانب الأخر، وتتعرى هذه في الصفحة الأخيرة وحيث عناوين مصادرهم.كما والتناقض بين الأفكار التي وردت في الصفحة الأولى ذاتها، والصياغة الكلامية المتضاربة ما بين جملة وأخرى، تعكس الموقف العنصري المبني عليه الدراسة، والتي على أنهم ضدها، فقولهم في الصفحة (4) ذاتها تكشف الحقيقة المخفية عن القراء "جاءت هذه الدراسة لنفي التمييز بين مكونات المجتمع ورداً على عشرات الدراسات التي حاولت ان ترسم مستقبلا شوفينيا ومظلما للمحافظة" مع ذلك أسلوبهم واللهجة العدائية الخالية من البعد الوطني صارخ في رسم المسار الشوفيني تجاه القضية الكوردية.وهو ما أدى بنا إلى تنبيههم مرات عدة، على أن الاستمرار على المنهجية العنصرية، والجهالة، سوف تؤدي إلى ديمومة الكارثة السورية؛ وستكرس الوباء الثقافي الذي نشرته الأحزاب العروبية طوال القرن الماضي؛ كالشعب والبعث والإخوان والناصرية، ورسختها الأنظمة العنصرية السورية كنظام الأسد. ومن المؤسف أن معظم القراء العرب لا يدركون أن الثلة من كتابهم الذين يتناولون تاريخ الجزيرة أنهم في الواقع يطعنون ويحرفون تاريخ هجرة القبائل العربية إلى غربي كوردستان، قبل تاريخ الشعب الكوردي المتواجد على أرضه التاريخية. وهي ما تجعل دراساتهم ضحلة ومشوهة. وبقدر ما هي مليئة بالحقد والكراهية تجاه الشعب الكوردي طعن في المكون العربي الأصيل ذاته، أي في تاريخ القبائل المذكورة. أصحاب الدراسة بينوا بما قدموه عن أدنى درجات المعرفة، في مجال الدراسات الديمغرافية والإحصاء والتكامل الطوبوغرافي للجغرافيات، وهي تتعارض ما عرفناه عن المحامي (موسى الهايس)، لكنهم هنا لا يدركون أن أية دراسة للجزيرة ولسوريا عامة يجب أن يتم الانتباه إلى مسيرة الزيادة السكانية في العالم، والمنطقة بشكل خاص، على الأقل خلال النصف الثاني من القرن الماضي إلى اليوم، وإلى مخططات التهجير والهجرة الكوردية، القسرية من قبل الأنظمة السورية العروبية المتتالية، والطوعية على خلفية الحروب، وتوطين المكون العربي مكانهم إما طوعياً طمعاَ بالأراضي الخصبة للمنطقة والتي هي امتداد طبيعي لطبوغرافية كوردستان، أو إرغامهم على ترك موطنهم طوال النصف الثاني من القرن الماضي بعد بناء المستوطنات لهم، والتي سميت بمستوطنات الغمريين، أو هربا من ويلات الحرب في العقد الأخير، والالتجاء إلى المنطقة الكوردية الأكثر ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766718
محمود عباس : من غياب المصداقية إلى التحريف الممنهج لتاريخ الكورد في الجزيرة مثالا المحاميين موسى الهايس وعبدالله السلطان -الجزء السادس والأخير
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس بينا سابقا ببحث، مسنود بمصادر وإثباتات، ضحالة المفاهيم التي روجها أولئك الكتاب، وقد نوهنا حينها إلى الجهات التي تتبناهم، ومدى خطورة ما ينشروه، ليس بالنسبة للشعب الكوردي بل للقبائل العربية الأصيلة التي هاجرت من شبه الجزيرة العربية في نهايات القرن الثامن عشر وبدايات القرن الماضي، وسكنت الجزيرة الكوردستانية. لذا لن نعود إلى تكرار ما قدمناه سابقا، بل سنقف وبعجالة على ما ذكروه عن تاريخ عشيرة الطي ومساكنهم الأصلية والحالية، كمثال عن بقية القبائل المذكورة في الدراسة: يقول أبو العباس القلقشندي 1355م (في كتابه (نهاية الأرب في معرفة قبائل العرب) الصفحة (300)عن قبيلة الطي "قبيلة من كهلان من القحطانية يمنية الأصل، سكنت شمال الجزيرة العربية، أحد أشهر أبنائها هو حاتم الطائي، وزيد بن الخيل بين المهلل الصحابي الذي وفد على رسول الله...فأسلم فسماه الرسول الكريم زيد الخير" سكنت تحديدا منطقة حائل التي كانت تعرف قديما باسم بلاد الجبلين، وهو ما سمي لاحقا بجبال شمر في عالية نجد الشمالية، هاجرت بعض فروعها بأعداد واسعة إلى مصر في عصر الدولة الفاطمية، وكان لهم دور كبير في تعريب مصر، كما وأسكن الوزير الفاطمي اليازوري أحد فروعها والتي تعرف بالسنابسة في جنوب فلسطين.كما ويقول في الصفحة (301) من نفس الكتاب "منهم الأن أمم تملأ السهل والجبل حجازاً وشاماً وعراقاً" كما وجاءت على ذكرهم، وتواجد بعض خيمهم مع قطعانها على أطراف مصب الخابور مع الفرات (الليدي آن بلنت) البريطانية في كتابها (قبائل بدو الفرات عام 1878م) وهي عن رحلتها من اسكندرونه إلى بغداد بمسيرة مع ضفاف الفرات، ففيها تتحدث عن معظم القبائل العربية التي كانت تجول البادية السورية، وبعضها كانت تبلغ أطراف حلب الشرقية وجنوبها. ولا تأتي على ذكر أية قبيلة عربية في شمال نهر الفرات، باستثناء فرع من الطي، وقسم من الشمر، الذين كانوا في العراق شمال شرقي منطقة الأنبار وجنوب جبل سنجار وعلى ضفاف مصب الخابور إلى الفرات. تقول في كتابها، الصفحة (47) "تستوطن بوادي الضفة اليسرى من نهر الفرات قبيلة (الشمر)، وهي قبيلة قوية كثيرة العدد بدوية خالصة، وهم أساسا من قبائل منطقة العراق، بينما الضفة اليمنى لنهر الفرات قد سيطر على بواديها (العنزة)...وكثيرا ما تعبر سرايا الغزو النهر من كلا الجانبين للسلب وقطع الطرق" وفي الصفحة (55) تتحدث عن الهجرة السنوية للعنزة باتجاه نجد، وعودتهم إلى مضاربهم الصيفية في البادية السورية العليا، دون أن يجتازوا الفرات وتقول "قررنا أن ننطلق فورا اذا كان البدو قد شرعوا برحلة جدية، وقررنا أن ننضم إلى العنزة حيثما يكونون. فهم قد رحلوا عن جوار حلب، ويفترض بأنهم الأن في الجنوب الشرقي بين تدمر والفرات". بعدها وفي الفصل الرابع تتحدث عن أمجاد قاطع الطرق الكوردي (كرو) وشيمه وبطولاته ومساعدته للفقراء في منطقة حلب، وتعود في الفصل الخامس لتتحدث عن معارك قبيلة العنزة والشمر والرولة، وتوابعهم كالسبعة والفدعان والولدة والعقيدات، وجلها تدور في جنوب الفرات وفي البادية ولا تذكر أية حالة أو معركة في شمال نهر الفرات. وعند عودتها من بغداد، مارة بجنوب سنجار، وحيث وجهتها مضارب (الشيخ فارس) من الشمر فيما بين الشدادة ومصب الخابور في الفرات. أما عن مضارب الطي فتقول في الصفحة (252-253) "أخبرونا أن مضارب قبيلة الطي تقع غربنا، فعزمنا على الذهاب إليهم لأن داثان أخبرنا بأن أم فارس منهم، وأن أسم شيخهم هو عبد الرحمن، ويبلغ تعدادهم حوالي ألف خيمة. عند الساعة الثانية عشرة والنصف قطعنا طريقا يقال أنه يقود من نصيبين إلى مسلحة بويران و ......
#غياب
#المصداقية
#التحريف
#الممنهج
#لتاريخ
#الكورد
#الجزيرة
#مثالا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766904