الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نورالدين علاك الأسفي : حيلة المسيح الدجال الأخيرة. الكسندر دوغين
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الأسفي حيلة المسيح الدجال الأخيرة. الكسندر دوغينالكسندر دوغينAlexander Duginترجمة: نورالدين علاك الأسفي. [1]zawinour@gmail.comدعونا نجمع كل العناصر معًا. لدينا صورة مخيفة (للروس). القوى والجماعات ووجهات النظر العالمية والكيانات الحكومية، التي تطلق على نفسها مجتمعة اسم "الغرب" والذي منذ انتصاره في الحرب الباردة غدا الحاكم الوحيد للعالم، و وراء واجهة من "الليبرالية" يتبنى عقيدة أخروية دقيقة، تُفسر أحداث التاريخ العلماني والتقدم التكنولوجي والعلاقات الدولية والعمليات الاجتماعية وما إلى ذلك من منظور نهاية العالم.تعود الجذور المتحضرة لهذا النموذج الغربي إلى العصور القديمة، وإلى حد ما، تستمر بعض الآثار القديمة حتى يومنا هذا بموازاة التحديث التكنولوجي والاجتماعي. هذه القوى تُعرّفنا باستمرار وبشكل ثابت، نحن الروس، بـ "أرواح الجحيم"، مع الشياطين، "جحافل الملك ياجوج بأرض ماجوج"[2] ، مع حملة "الشر المطلق". يتم تفسير الإشارة التوراتية إلى "أمراء روش وماشك وتوبال/ "princes of Rosh, Meshech and Tubal" " في نهاية العالم على أنها إشارة صريحة إلى روسيا - "روش/ Rosh " (= "روسيا/ Russia ")، "ميشك/ Meshech " (= "موسكو/ Moscow ")، توبال (= " الاسم القديمة لسيثيا/ Scythia "). بعبارة أخرى، إن رهاب روسيا/الروسوفوبيا/ Russophobiaفي الغرب وخاصة في الولايات المتحدة لا ينبع من اهتمام الفريسيين/ المرائين/ pharisaical بـ "ضحايا الشمولية" أو "حقوق الإنسان" الشائنة.إنها الشيطنة المتسقة والعقائدية "المبررة" لحضارة أوروبا الشرقية من جميع جوانبها - التاريخية والثقافية واللاهوتية والجيوسياسية والأخلاقية والاجتماعية والاقتصادية، وما إلى ذلك؛ لجعلها تبدو كما لو أنها الوحيدة في العالم. نود أن نلفت الانتباه بشكل خاص إلى التقارب المتعدد الأبعاد للمستويات المفاهيمية البعيدة لـ "الأيديولوجية الغربية": أنصار الرأسمالية في المجال الاقتصادي؛ المنظرون الفردانيون في المجال الفلسفي الاجتماعي ؛ الجيوسياسيين على مستوى الإستراتيجية القارية ؛ علماء اللاهوت؛ و الذين يعملون مع المذاهب "التدبيرية" الأخروية و النبوئية؛ كلهم يتلاقون في التعريف الذي لا لبس فيه و المحايث لجميع حالات روسيا ك "إمبراطورية شريرة"، و السلبية التاريخية، و البطل الفاقد بكليته للايجابية في الدراما العالمية. كل هذا خطير جدا جدا. إن الحروب العالمية وانهيار الإمبراطوريات، واختفاء شعوب وأعراق بأكملها، والصراعات الطبقية والثورات ليست سوى حلقات في المواجهة الكبرى التي ستبلغ ذروتها في المعركة المروعة الأخيرة/ Endkampf، حيث تم تكليفنا في نظر الغرب بدور مهم. هذا الدور في مجمله سلبيًا. إنه دور كبش الفداء على وجه البسيطة.يحاول المسيح الدجال الغربي/ The Western Antichrist إقناع العالم بأن "المسيح الدجال" هو عدوه الأرضي و الروحي: القارة الروسية و قطبها السري. هذا هو، نحن. [3]------------- [1] في البال: المقالة مناط الترجمة رهن بالإحاطة علما؛ لا بقصد تبني فحواها جملة أو تفصيلا. المترجم. [2] "جُوجٍ أَرْضِ مَاجُوجَ رَئِيسِ رُوشٍ مَاشِكَ وَتُوبَالَ" (حزقيال 38: 2). يُفسر البعض جوج وماجوج على أنهما رمز لروسيا معتمدين على كلمة "روش" بكونها اسمًا قديما لروسيا. هؤلاء يفسرون كلمة ماشك كرمز لموسكو عاصمة روسيا وتوبال رمز لتوبالت أيضًا بروسيا. وكأن النبوة تشير إلى آلام تجتازها الكنيسة في آخر الدهور من تحرك عدة شعوب بقيادة روسيا. انظر بهذا الصدد:https://st-takla.org/pub_Bible-Interpretations/Holy-B ......
#حيلة
#المسيح
#الدجال
#الأخيرة.
#الكسندر
#دوغين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755674
نورالدين علاك الأسفي : نحن في حرب مع حضارة المسيح الدجال. الكسندر دوغين
#الحوار_المتمدن
#نورالدين_علاك_الأسفي نحن في حرب مع حضارة المسيح الدجال. الكسندر دوغينالكسندر دوغينترجمة: نورالدين علاك الأسفي. [1]zawinour@gmail.comحان الوقت الآن لكي تخبر روسيا الناس والعالم بالقيم التي نحارب من أجلها وما هي المُثل التي نتمسك بها. من الغريب أن أحدا لم يحاول القيام بذلك حتى الآن.يعتقد البعض أنه لا داعي للقول إن الغرب لن يستمع على أي حال، ويخشى آخرون أنه إذا أطلقنا الآن على الأشياء أسمائها الحقيقية، فإن كل الطرق المؤدية إلى تطبيع العلاقات مع الغرب الليبرالي ستقطع إلى الأبد.لذلك ربما يكون هناك أشخاص في السلطة يعتبرون هذه القيم بغيضة بكل بساطة بل وخطيرة، لدرجة أنه ليس لديهم ما يفعلونه حيال نظرتهم. إن حجم العملية العسكرية الخاصة/ SMO وتصميمها لن يكون من الممكن ببساطة إغلاق قضية المواجهة المدنية بالقول إنه "لم يحدث شيء كثير".أولا، حدث شيء أساسي، لكن الجزء الأصعب لم يأت بعد. إن الناتو/NATO يركز بشكل جدي ولا يمكن استبعاد أنه يستعد للضربة.بدأت معظم الحروب في التاريخ الروسي - ولكن ليس كلها - على مبدأ أننا تعرضنا للهجوم، ودافعنا عن أنفسنا بالخسائر، ثم ذهبنا إلى الهجوم، وطاردنا العدو وسحقناه أخيرا (الحفاظ على موقف إنساني حتى تجاه العدو المهزوم). لا تنتمي العملية العسكرية الخاصة إلى هذه الفئة، هنا كانت الأمور مختلفة، وهذا يتطلب توضيحا خاصا. not even a little bitفي رأيي، حتى الآن؛ فحساب كيف بدأت ليس مقنعا بما فيه الكفاية. لا، و لو قليلا من لا. بشكل عام بالنسبة للناس، كل شيء واضح بشكل جلي؛ و كان بينا منذ عام 2014. ما هو غير واضح هو: لماذا لا و بعد ؟ و بالنتيجة، لم يكن لدى الناس أي تفسير. يمكنهم القيام بذلك بأنفسهم؛ و أحيانا بكثير أفضل من السلطات. مثل أوكرانيا هذه، و ما أضحت عليه منذ 30 عاما من الاستقلال، لا يمكن لأحد أن يتسامح معها، هذه هي الطريقة التي يفكر بها الناس. نحن نقاتل من أجل هويتنا، من أجل سيادتنا، لنكون ما نختار أن نكون، دون الخضوع لأي ضغط خارجي؛ إذا تم استفزازنا بإصرار وشراسة، فقد ينفجر صبرنا في مرحلة ما، وسوف نستسلم للاستفزاز. لن يكون ذلك جيدا لأي شخص. و بعد كل هذا، إذا كان شخص ما يغني، دون توقف، تحت النافذة " سنشنق الروس!"،"سنشنق الروس!" (هذه هي ترجمة العبارة الشائنة التي تبدو طفولية وبريئة " موسكالاكو نا جيلياكو!" / (! Moskalaku na gilyaku) ، وفي الواقع صار يشنق، يحرق، و يبكي، و يغتصب، و يعذب، ويقطع بمجرد أن تتاح له الفرصة، من سيتحمل كل هذا؟هذا واضح، لكن السؤال يبقى: من نحن اليوم؟ ما هي فكرتنا؟ ما هي بالضبط قيم و مثل ماضينا المتناقض الذي ندافع عنه؟ ما هو الأساسي وما هو الثانوي في النظام العالمي الجديد/ NWO ؟بالطبع، و على الرغم من كل سادية وقسوة الإرهابيين والقتلة الأوكرانيين، فإن الأمر لا يخصهم على الإطلاق. أو بالأحرى، الأمر لا يتعلق بهم فقط. الأمر كله له صلة بالغرب، وهذا ما نواجهه، والغرب، مع ذلك، منافس أكثر جدية. إنه حضارة كاملة ذات أيديولوجية وبنية وتقنيات ومعلومات وشبكات اجتماعية، مع قدر هائل من الرموز الثقافية، تستخدم بنشاط في الدعاية العالمية،و هنا تتلاشى في دوامة عالمية حقيقية مشاركتنا وتفسيراتنا الجزئية والمراوغة و كل التهرب من الأشكال المباشرة والأطروحات الواضحة. من السذاجة الاعتقاد بأن أي شخص في العالم - ليس فقط في الغرب - سيأخذ ما نبثه على محمل الجد. بصراحة، إنه غير مقنع تماما. حتى أولئك الذين هم جيدون لروسيا وسيئون للعولمة لم يفهموا حقًا ما بدأناه و لماذا، ويدعموننا بدون قصور. وهنا يأتي المنحدر ......
#حضارة
#المسيح
#الدجال.
#الكسندر
#دوغين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756108
سنان سامي الجادر : المَسيح الترميدا الناصورائي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر أنّ متحف آيا صوفيا في أسطنبول, كان قد بُنيَ عام 537 ميلادية وبني كواحد من أكبر الكاتدرائيات في العالم ولمدة 916 سنة. وكانت هذه الكاتدرائية نفسها قد أقيمت على أنقاض كنيسة بيزنطية قديمة (الامبراطورية الرومانية الشرقية), وبعد أحتلال القسطنطينة من قبل الاتراك تحولت الكاتدرائية الى جامع لمدة 481 سنة ومن ثم تحولت الى متحف عام 1935.والزائر لهذا المتحف سوف يواجه لوحة موزائيك كبيرة من القرن الثالث عشر لعيسى المسيح مع يحيى يوهانا ومريم العذراء. حيث تُبيّن الصورة بأن النبي يحيى هو شيخ زاهد وكبير السن مقارنة مع النبي عيسى الذي هو شاب ويرتدي ملابس الملوك والترف, وهذه الرموز وغيرها كان يبرع بها دافنشي وغيره من فناني عصر النهضة بكون النبي الحقيقي هو يحيى وليس عيسى. وهذا يتفق مع التراث المندائي الذي يعترف فقط بنبوّة يحيى أو يهيا يهانا, وأنه كان قد ولد قبل الميلاد بأكثر من ثلاثة عقود, وليس كما يقول التراث المسيحي واليهودي بأنه ولد قبل المسيح بسنوات قليلة. وفي نفس المكان يوجد حوض التعميد الذي كان الناس يتعمدون فيه بالماء!تقول الليدي دراور في كتابها الصابئة المندائيون (1), بأن بحوثها في المراجع المندائية تُبيّن عنهم بأن عيسى المسيح هو ناصورائي قد أنشق عن المندائية وقام بتغيير الطقوس والتعاليم التي تَعلَمها لتتناسب مع توجهات الناس في عصره.إن عملية تحريف وتحوير التعاليم والطقوس الدينية المسيحية لم تكن عشوائية قط, وهي تتماشى مع عمليات تزوير وتحريف التأريخ والتي تقودها المنظمات الصهيونيّة عبر الأزمان لربط كافة الاديان بها والسيطرة عليها.ليس التراث المسيحي وحده من قام اليهود بتحريفه وربطه برواياتهم المؤلفة والمسروقة من الأدب السومري والذي أسموه كتاب العهد القديم (2), بل وحتى الآثار والتعاليم المندائية هم ينسبونها لهم. ومن الوسائل التي أتبعوها في القرن العشرين هي الأدعاء بمخطوطات البحر الميت التي دسّوا فيها فلسفات كثيرة متنوعة من بلاد الرافدين وأديانه وتَبين لاحقاً بأنها كانت مزورة (3), وذلك لكي ينسبوا ذلك التاريخ وفلسفاته الدينيّة لهم ويصبحون مركزاً للأديان القديمة.أن المسيح هو ناصورائي كان قد تَتَلمَذَ وأصطَبَغَ على يَد يهيا يهانا, ولكنهُ إنشقَّ عن المندائية وقام بتغيير التعاليم وذلك بالسماح لتلاميذه بأن يَصطَبِغوا بالماء غَير الجاري (مصدر1) فتقول الباحثة المُستشرقة دراور عنه “عيسى بالنسبة للاهوتيين الصابئين “ناصورائي” أيضاً, إلا أنه خرج على الدين وقاد الناس إلى دين آخر وباح بالعقائد الباطنية وجعل الدين أكثر يسراً .. باتخاذها الماء غير الجاري للتعميد, وبعزوبة الرهبان والراهبات”.هنالك الكثير من التحريف في الروايات عن السيد المسيح وعن تَعاليمه, وفي معظمها كانت قد جَرَت لغرض إلحاق المسيحية باليهودية أو لتكون مُتفقة مع الوَثَنيّة الرومانية ذات السُلطة في ذلك الوقت, وقد إستمرت هذه الحالة حتى العصور الحديثة (مصدر4). لكون الديانات التبشيرية وسيلة للسيطرة على المُجتمع, وتوفير الأسباب السياسية للسيطرة الإستعمارية على الأقوام الأخرى, وتجييش الجيوش بكُلفة قليلة ولأن الجُنود هُم ذاهبون للحرب المُقدّسة وفي سبيل الرَب, ولم تكن الكنيسة المسيحية ذات نزعة إنسانية كما هي اليوم وإنما كانت تَدعَم الرق والعبودية وتَدعم سُلطة الإقطاع والملوك والحُكام, مُنذ الميلاد ولغاية القرن التاسع عَشر, عندما قويت الحركات الإصلاحية في المجتمع الأوروبي, ولكنها كانت ولاتزال فعّالة في السيطرة على المُجتمع وتجييش الناس وقت الحرب مُنذُ الحروب الصليبية ولغاية الآن, ونَذكر جو ......
#المَسيح
#الترميدا
#الناصورائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756953
باسم عبدالله : انجيل يوحنا وخرافة إلوهية المسيح 1
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله البحث في أصالة ودقة الكتاب المقدس عموماً وانجيل يوحنا خصوصاً كدليل تاريخي واخلاقي ولاهوتي، امر يخالف الواقع والمنطق والحقائق التاريخية، فلقد تم البحث فيه في مجال النقد الكتابي واظهر الكثير من فقدان الدقة العلمية في اثبات عصمته من التبديل والتغيير في نصوصه وشخوصه واصالته، فلا يمكن الاعتماد عليه كمرجع للوحي الإلهي. امامنا سفر الرؤيا وانجيل يوحنا، اسّس سفر الرؤيا الجدل القائم في الكنيسة الاولى فلقد تم رفضه في البداية الى ان قبلته كنيسة الغرب. ان التفسيرات الاستعارية لها كانت في القرن الثاني الميلادي. كان ومازال هذا السفر من الصعب قبوله كمرجع لاهوتي، لماذا؟ لان الملكوت السماوي لم يحتو اصناف حيوانات بنماذج خرافية لا اصول لها في المعتقد اللاهوتي للاديان الابراهيمية، لهذا ارتبط العقل المسيحي بمشكلة الفهم الغامض للتركيبات اللغوية لسفر الرؤيا التي لم يستوعب معانيها الرمزية العقل المتدين؟ ذلك ان الرمزية تذهب بالعقل الى سراب الإيمان وعدم الوثوق فيها لانها تخالف الطبيعة الفكرية للمتدين. صارت المعاني الباطنية بثوابتها الروحانية امراً اصعب، اي فيها من السرية والباطنية ما يدفع العقول الى تركيب الرموز لعمل فكرة لاهوتية في وقت ان الله يفترض ان يكون دينه سهلا واضحا كي تتقبله العقول المتعطشة لرؤيا ملكوته. انطبق نفس الحال على انجيل يوحنا اذ كان اول من ابتدع ألوهية المسيح في النص الديني، وقد تناقضت التصورات في مصير صاحب الانجيل ان كان يوحنا بن زبدي او غيره، فقد زعمت الكنائس انه قتل مع اخيه يعقوب، كما اشار ذلك اعمال الرسل في الاصحاح 12 ” قتل يعقوب اخا يوحنا بالسيف في زمن هيرودس الملك ” . دافع ديونيسيوس عن الرمزية والاستعارية في قراءة النص وهذا ما جعل كنيسة الشرق ترفض سفر الرؤيا ككتاب قانوني، فالإيمان بسفر الرؤيا هو ذاته في مشكلة قبول او عدم قبول انجيل يوحنا، الاول اعتمد على الرؤيا الخيالية المعقدة في العالم الاخروي صعب التركيب في محتواه بوجود العالم الخرافي عند عرش الله، وانجيل يوحنا خالف بقية الاناجيل بوضع المسيح في لاهوت معادل مع الذات الإلهية بل استنتج من الانجيل ان يسوع هو الله ذو الطبيعة المركبة بين اللاهوت والناسوت. من الذي كتب انجيل يوحنا؟ فهل يوحنا كاتب سفر الرؤيا هو نفسه كاتب انجيل يوحنا او هو مجرد تشابه اسماء؟ لقد حدث الخلاف في مشكلة قبول كتاب يوحنا اللاهوتي في الرؤيا وانجيل يوحنا في كنيسة روما على يد الكاهن غايوس. فمن يؤمن بسفر الرؤيا الاصحاح 20 قطعاً سيؤمن بعقيدة الألف سنة، ومن آمن بعقيدة انجيل يوحنا يؤمن قطعاً بألوهية المسيح. يوحنا بن زبدي، كان صياد سمك وأخوه يعقوب تبعا معاً المسيح، كما أن والدته سالومة كانت من القريبات إلى المسيح، فلقد كانت أخت مريم والدة المسيح وقد عاش حتى أواخر القرن الميلادي الأول، وقال ايرنيموس بأنه عاش إلى سنة 98 م او حتى قبل هذا التاريخ، وتذكر الكنيسة أنه كتب إنجيله في أفسس قبيل وفاته. تميز انجيل يوحنا بخطورته اللاهوتية في تضليل المعتقد السليم وكذلك لمخالفته بقية اناجيل العهد الجديد، مرقس، لوقا، متي، تميز كذلك ان كنائس العالم المسيحي اتخذت من هذا الإنجيل عقيدة الثالوث التي حولت المعتقد المسيحي الى مزيج بين اللاهوت والوثنية، ليس هدفي في هذا الموجز وضع المقارنة بين الأناجيل لكن الذي يهمني اثبات بطلان لاهوت انجيل يوحنا، وبطلان اصالته.ان الخط العقائدي في الأناجيل التي سبقت انجيل يوحنا قد اتفقت كلياً على الطبيعة الشخصية ليسوع المسيح كما ورد في سفر لوقا الاصحاح الثاني ” واما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة، والنعمة ......
#انجيل
#يوحنا
#وخرافة
#إلوهية
#المسيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759850
باسم عبدالله : إنجيل يوحنا وخرافة إلوهية المسيح 2
#الحوار_المتمدن
#باسم_عبدالله يستغرق انجيل يوحنا في اختراع الصيغ اللاهوتية بهدف جعل المسيح لا يمتلك طبيعة بشرية رغم انه في العديد من نصوصه يقع عن وعي او بلا وعي في عيوب افكاره ان يسوع ” الكلمة ” المجسدة تعبت من السفر ” : الاصحاح 4 ” كانت هناك بئر يعقوب فاذ كان يسوع قد تعب من السفر جلس هكذا على البئر” وصارت الكلمة انه بكى عند قبر لعازر، الاصحاح 11 : ” بكى يسوع ” وفي الاصحاح 9 : “ قال هذا وتفل على الارض وصنع من التفال طيناً وطلى بالطين عيني الاعمى ” فصار شاهد عيان لحياة المسيح، وصار لشدة التصاقه به يستعمل ” نحن ” للدلالة على شدة ايمانه بما كان يؤمن به تجاه يسوع. لكنه رغم اقراره ببشرية يسوع، يسترجع في كتاباته احساسه الشديد ان يسوع الله الابن وانه الله الأب. عمل يوحنا كما اشار في الاصحاح الاول “ به كل شي كان وبغيره لم يكن شي مما كان ” لكن هذا التوجه الميثيولوجي اطاح بمكانة الإنجيل وجعل اغلب نصوصه محاولات تأليه على نسق المفكر اليوناني فيلون الاسكندري. تستمر سلسلة التناقضات في انجيل يوحنا، في محاولة توفيقية بين الطبيعة الإلهية المتجسدة، والحالة البشرية التي اعترت يسوع من يوم ولادته، فلم يضع التنظير الروحاني غير انجيل يوحنا وهي الرغبة الشديدة التي احتوت يوحنا لنقل يسوع من حالته البشرية الى اعتلاء عرش الالوهية. في بداية الإصحاح الأول لإنجيل يوحنا تتصدر “ الكلمة ” التي نسبها يوحنا الى يسوع المسيح، فجعلها اساس روحانية يسوع المطلقة على الأرض ” فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللهَ ، هذَا كَانَ فِي الْبَدْءِ عِنْدَ اللهِ وكان الكلمة الله” ولكن الترجمة الصحيحة هي »وكان الكلمة “ إلهاً ” لأن الأصل اليوناني لا يحوي ألـ التعريف قبل كلمة »الله«. جاء في يوحنا8 :17 -18 »في ناموسكم مكتوب أن شهادة رجلين حق. أنا هو الشاهد لنفسي ويشهد لي الآب الذي أرسلني«. هذا يناقض قوله »أنا والآب واحد« يوحنا 10 الفقرة 30. قال المسيح في يوحنا 14 : 28 » أبي أعظم منّي« ولكن قال بولس في فيلبي 2 : 6 »لم يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله « فيقول الكاتب إن المسيح معادل لله، ويقول أيضاً إنه دون الآب. وهذا تناقض، فلا يمكن ترسيخ العقيدة اللاهوتية والخروج بها كمبدأ ثابت اذا كان انجيل يوحنا يقتبس رتبة يسوع الحقيقية من الاناجيل الثلاثة، ويضيف عليها فلسفة الفكر اليوناني الميتافيزيقي . يدل قول المسيح لتلاميذه »إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم « يوحنا 20الفقرة 17 وقوله »إلهي إلهي، لماذا تركتني«؟ في متى 27 الفقرة 46 ، أنه كان واحداً من البشر لم يتميز عن غيره وهذه طبيعة بشرية، ان الكتابات التي كتبت عنه لا حصر لها، لكن كلها ذهبت لعوالم غير الرافد التاريخي ليسوع المسيح. ابتدأ النص المقدس في التوراة، لكن بعد ان تسللت اليه الوثنية، واطلق عليه شريعة موسى، وقد بدأت كتابات يوحنا تأخذ طريقها في هذا الإتجاه من خلال التفسيرات اللاهوتية التي ظن انها تمثل طبيعة يسوع المسيح، ومن تراجم كتابات الأغريق وتأثير ذلك على عدد من الكتّاب المسيحيين، كان بولس من المتشبثين بفكرة العالم الآخر وكان ملماً باللغة اليونانية وقد انضم الى الحركة المسيحية الثائرة بعد وفاة يسوع بثلاث سنوات بمعنى لم يلتق بيسوع وتحول من معاد ليسوع الى مؤمن ومدافع عن عقيدة يسوع. دخلت التفسيرات اللاهوتية اليونانية وخاصة الافلاطونية منها الى تراث العقيدة المسيحية ومنها الى ادب الاناجيل، لم نعلم على وجه التحديد من كتب الاناجيل في البداية ثم بعدها نسبت الى شخصيات معروفة في الكنيسة الباكرة وكانت كتابات متأخرة عن ب ......
#إنجيل
#يوحنا
#وخرافة
#إلوهية
#المسيح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759860
يوسف تيلجي : بلا السيد المسيح .. بلا السيد المريخ
#الحوار_المتمدن
#يوسف_تيلجي أستهلال : تنمر الشيخ الأزهري د . مبروك عطية ، على الأعلامي أبراهيم عيسى ، لأنه أشاد بالموعظة على الجبل للسيد المسيح ، حيث جاء في موقع القاهرة “رأي اليوم”- محمود القيعي : ( كل كلمة في موعظة الجبل لسيدنا عيسى - بلا السيد المسيح بلا السيد المريخ ، كلهم أسيادنا .. ، بتلك الكلمات أثار الداعية الإسلامي مبروك عطية غضبا عارما على مواقع التواصل الاجتماعي ، بعد أن اعتبر البعض ما قاله سخرية من السيد المسيح عليه السلام ) وسوف أعرض تعليقي على الموضوع .من هو د . مبروك عطية : مبروك عطية (- 1958 ) داعية ، وأكاديمي مصري ، ولد في المنوفية ، التحق مبكرًا بالأزهر ، وحصل على الدكتوراه مع مرتبة الشرف من جامعة القاهرة عام1989 ، يعمل حاليًا رئيسًا لقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر ، وكان قبل ذلك دكتور في جامعة الإمام محمد بن سعود - جامعة الملك خالد - في مدينة أبها بالمملكة العربية السعودية .. الموعظة على الجبل : ولكي أعرض قراءتي للموضوع ، أسرد في التالي مقطعا من الموعظة على الجبل / من أنجيل متى - الأصحاح الخامس : ( وَلَمَّا رَأَى الْجُمُوعَ صَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ ، فَلَمَّا جَلَسَ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ تَلاَمِيذُهُ فتحَ فاهُ وعَلَّمَهُمْ قَائِلاً : طُوبَى لِلْمَسَاكِينِ بِالرُّوحِ ، لأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ . طُوبَى لِلْحَزَانَى ، لأَنَّهُمْ يَتَعَزَّوْنَ . طُوبَى لِلْوُدَعَاءِ ، لأَنَّهُمْ يَرِثُونَ الأَرْضَ . طُوبَى لِلْجِيَاعِ وَالْعِطَاشِ إِلَى الْبِرِّ، لأَنَّهُمْ يُشْبَعُونَ . طُوبَى لِلرُّحَمَاءِ ، لأَنَّهُمْ يُرْحَمُونَ . طُوبَى لِلأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ ، لأَنَّهُمْ يُعَايِنُونَ اللهَ . طُوبَى لِصَانِعِي السَّلاَمِ ، لأَنَّهُمْ أَبْنَاءَ اللهِ يُدْعَوْنَ . طُوبَى لِلْمَطْرُودِينَ مِنْ أَجْلِ الْبِرِّ ، لأَنَّ لَهُمْ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ . طُوبَى لَكُمْ إِذَا عَيَّرُوكُمْ وَطَرَدُوكُمْ وَقَالُوا عَلَيْكُمْ كُلَّ كَلِمَةٍ شِرِّيرَةٍ ، مِنْ أَجْلِي ، كَاذِبِينَ . اِفْرَحُوا وَتَهَلَّلُوا ، لأَنَّ أَجْرَكُمْ عَظِيمٌ فِي السَّمَاوَاتِ ، فَإِنَّهُمْ هكَذَا طَرَدُوا الأَنْبِيَاءَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ . أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ، وَلكِنْ إِنْ فَسَدَ الْمِلْحُ فَبِمَاذَا يُمَلَّحُ ؟ لاَ يَصْلُحُ بَعْدُ لِشَيْءٍ ، إِلاَّ لأَنْ يُطْرَحَ خَارِجًا وَيُدَاسَ مِنَ النَّاسِ . أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ . لاَ يُمْكِنُ أَنْ تُخْفَى مَدِينَةٌ مَوْضُوعَةٌ عَلَى جَبَل .. ) . تعليق : 1 . الدكتور مبروك عطية ، ليس شيخا كباقي الشيوخ ، أي أنه ليس من خلفية " الكتابيب " ، بل أنه " رئيسًا لقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر " ، ويحمل دكتوراه في أختصاصه ، ومن المؤكد أنه قد تفقه قرآنيا وأطلع عل السنن والأحاديث النبوية لرسول الأسلام ، أي يجب أن تكون تصريحاته مستندة على وقائع وحجج ، لأنه أكاديمي المرجع . ولكن تصريحاته ا ......
#السيد
#المسيح
#السيد
#المريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764110
مايكل فهمي : لاهوت المسيح ، الثالوث وغيره..
#الحوار_المتمدن
#مايكل_فهمي الآباء الرسوليون (تلاميذ التلاميذ) لم يكتبوا في رسائلهم (الكثيرة) أي شئ لا من بعيد او من قريب يخص الثالوث..لكن المصطلحات مثل "الثالوث ، أقنوم ، عهد قديم ، عهد جديد" فقد اخترعها "العلامة ترتليان" الذي كان من أشد المدافعين عن المسيحية بادئ الأمر ، لكنه ترك المسيحية فيما بعد وأعتنق "المونتانية"..ونستطيع ان نقول ان أول شرح للثالوث بشكل شِبه مُفصل كان في كتابات "العلامة أوريجانوس" والذي قال بإختصار أن "الله" هو "الآب وحده" وأما "اللوغوس" (أقنوم الكلمة) فهو أول مخلوقات الآب ، بل وكان مجرد آداة في يد الله الآب ليس أكثر والذي خلق به جميع الأشياء ، وليس هو الله نفسه ، وأن أقنوم الروح القدس "مخلوق" باللوغوس (أقنوم الكلمة)![ملحوظة : لم يتم توجيه اي اتهام لأوريجانوس في حياته بأنه هرطوقي او مُبتدع]..الجدير بالذكر أن الثالوث الحالي لم يكتمل إلا في مجمع القسطنطينية سنة &#1635-;-&#1640-;-&#1633-;- ميلادية وليس مجمع نيقية سنة &#1635-;-&#1634-;-&#1637-;- ميلادية كما هو شائع..وقانون الإيمان المتعارف عليه حالياً هو قانون إيمان مجمع القسطنطينية وليس قانون إيمان مجمع نيقية..لان مجمع نيقية لم يناقش ماهيّة الروح القدس ، وينتهي قانون إيمان مجمع نيقية بمقولة "نعم نؤمن بالروح القدس" ولم يشرح طبيعة الروح القدس وهل هو مخلوق ام ازلي؟!.. ......
#لاهوت
#المسيح
#الثالوث
#وغيره..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766314
فريدة رمزي شاكر : أيقونات المسيح عبر الثقافات المختلفة
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر هل يستمد المسيحيين حقيقة المسيح من صوره و أيقوناته ليثبتوا صحة إيمانهم ؟! في الحقيقة إندهشت من بوست كتبته السيدة د. وفاء سلطان، على موقع التواصل تنتقد صورة المسيح بشعره الأشقر وملامحه الأوربية وأننا ننصاع وراء برمجة العقل الجمعي، ولا أحد يعرف شكل المسيح ولا أحد رأي صورته ولكن عمليات القولبة والبرمجة تجري على قدم وساق ! في محاولة منها لإثبات أن شخصية المسيح شخصية وهمية ! وكنت أتوقع أن تسأل عن تعاليمه وصفاته و لاهوته أكثر من شكله وملامحه الخارجية !! صورة السيد المسيح تختلف لدى الشعوب بحسب ثقافتها. فهو أسمر فى أفريقيا. وعيناه ضيقتان فى الصين و ببشرة صفراء ، وعيناه زرقاوان في أوروبا. بينما السيد المسيح بعد قيامته كانت هيئته تختلف في كل ظهوراته التي ظهر فيها لتلاميذه وهم إحدى عشر ظهورا ذكرته الإنجيل في نسخه الأربعة. حتى مريم المجدلية لم تعرفه فجر أحد القيامة عند القبر وظنت أنه البستاني ! - أيقونات السيد المسيح فى أفريقيا تصوره على أنه زنجي أسود ذو ملامح أفريقية ، بينما الصين واليابان يصورانه بملامح أسيوية بعيون ضيقة مائلة، وفي الهند ملامحه هندية، وفي المنطقة العربية نصوره بملامح شرقية، تختلف قليلا عن الملامح الأوربية .حيث أن الكنيسة تستند في رسمه على منديل القديسة فيرونيكا والذى يستند عليها الرسامون المسيحون منذ القدم، حين وقع على الأرض فمسحت وجهه وهو في طريقه للجلجثة. - التقليد الغربى يقول إن فيرونيكا ذهبت لروما وشَفَت الإمبراطور طيباريوس بقوة المنديل الذى تحمله، وأنها عند نياحتها تركته للبطريرك القديس إكليمنضس.- أما أقدم الصور تعود لأواخر القرن الثانى أو أوائل القرن الثالث الميلادى، وتوجد فى روما، وفى هذه الرسوم المبكرة، يظهر المسيح عادة بملامح رومانية بلا لحية وشعر مجعد، ومع ذلك تظهر صوره باللّحية أيضًا منذ وقت مبكر. خصوصا بعد تحول الإمبراطورية الرومانية المسيحية فنشط الفن المسيحي و رسوم أيقونات السيد المسيح ، وإزدهر هذا الفن في عصر النهضة والتركيز على الايقونات الجمالية المثالية حد الكمال الفني. فنرى ملامح المسيح الفاتحة والاشعر الاشقر والعينين الزرقاوين، وهى الملامح الأوروبية رغم أن السيد المسيح كان شرقيا و لم يكن أوروبيا، ونجد أيقونات للمسيح بملامح أفريقية وأخرى له بملامح أسيوية خالصة.- ويقدم كتاب "ما هو شكل المسيح" تأليف "بى جوان إى تايلور" تحليلا علميا لمختلف الأشكال التى ظهر فيها يسوع فى القرون الأولى بعد صعوده، ويستشهد "تايلور" بما يسمى بـ"خطاب لينتولوس" الذي من المفترض أنه كُتب من قِبل مسئول رومانى، والذى يحتوى على وصف هيئة المسيح، وكان الخطاب يتضمن أن يسوع شعره بلون بني مِحمرّ لون البندق وناعم جداً، لكن "تايلور" يؤكد أنه لسوء الحظ، فإن خطاب لينتولوس هو نتاج العصور الوسطى وليس العصر الرومانى. فى أوروبا تصور الكنائس الغربية المسيح على أنه من ذوى البشرة البيضاء، و أعين زرقاء، وهي صورة أتت من الحقبة البيزنطية فى القرن الرابع الميلادى، و هي صورة رمزية للسيد المسيح. - أما في الثقافات غير الغربية صُوّر المسيح كرجل بني أو أسود، وأما عن المسيحيين الأرثوذكس الشرقيين فأيقوناته تختلف تمامًا عن الفن الأوروبي، خصوصا في الفن القبطي المصري المرسوم برمزية، وإذا دخلت كنيسة في أفريقيا، فمن المحتمل أن ترى المسيح بملامح زنجية.- الكفن المقدس في تورينو : تناقل التقليد الشعبي وجود "صورة المسيح" في مدينة إديسّا، أَطلق عليها تسمية "الصورة غير المصنوعة بيد إنسان"acheiropita- أكيروبيتا". بأن هناك رسالة خطي ......
#أيقونات
#المسيح
#الثقافات
#المختلفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766779
حامد حامدين : المسيح عيسى بين الإنجيل والقرآن
#الحوار_المتمدن
#حامد_حامدين ولادة الـمـسيــح فـي الأناجيل: لم تذكر ولادة المسيح عليه السلام إلا في إنجيلي متى ولوقا من الأناجيل الأربعة. وجاء فيهما أن أمه التي لم يذكر الإنجيلان عن أبيها وأمها وعائلتها شيئا، إلا ما ذكره إنجيل لوقا من كون امرأة زكريا نسيبتها، جاء فيهما أنها كانت مخطوبة لرجل اسمه يوسف من بيت داود وحسب إنجيل لوقا فقد :" أرسل إليها الملاك من قبل الله، فدخل عليها وقال لها : "سلام عليك أيتها المنعم عليها الرب معك : مباركة أنت في النساء: فاضطربت لكلام الملاك، وسألت نفسها : " ما عسى أن تكون هذه التحية:" فقال لها الملاك :" لا تخافي يا مريم فإنك قد نلت نعمة عند الله ! وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا، وتسميه يسوع، إنه يكون عظيما.." فقالت مريم للملاك:" كيف يحدث هذا، وأنا لست أعرف رجلا؟" فأجابها الملاك:" الروح القدس يحل عليك وقدرة العلي تضللك.. فليس لدى الله وعد يستحيل عليه إتمامه " فقالت مريم:" ها أنا أعبد الرب ليكن لي كما تقول" ثم انصرف الملاك من عندها""( لوقا 1: 68-38) أما إنجيل متى، فإن مريم "قبل أن تجتمع بخطيبها وجدت حبلى من الروح القدس، وإذا كان خطيبها بارا أو لم يرد أن يشهر بها قرر أن يتركها سرا، وبينما كان يفكر في الأمر إذا ملاك من الرب قد ظهر له في حلم يقول :" يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأتي بمريم عروسك إلى بيتك، لأن الذي هي حبلى به إنما هو من الروح القدس، فستلد ابنا وأنت تسميه يسوع، لأنه هو الذي يخلص شعبه من خطاياهم" فأتى يوسف بعروسه إلى بيته ولكنه لم يدخل بها حتى ولدت ابنا فسماه يسوع" (متى 1: 18-25) فالإنجيلان يقرران أن المسيح عيسى بن مريم ولد من غير أب ،وأمه لم تعرف رجلا قبل ولادته وإنما كانت ولادة بالقدرة حيث حل عليها الروح القدس وضللتها قدرة العلي ، وأنجز الله وعده فيها لأنه ليس وعد يستحيل عليه إتمامه.والتساؤل هنا الآن هو: لماذا أغفل الإنجيلان الآخران ذكر هذه المعجزة مع كونها أهم معجزات المسيح، إذ هو وأمه آيتان للعالمين يدلان على قدرة العلي؟ بينما ذكرت الأناجيل الأربعة مجتمعة قضية أن المسيح قد ركب الحمار أو غيرها من الأمور العادية في حياة الناس.وإذا كان المسيح عيسى بن مريم ولد من غير أب، فما معنى أن يسمى ابن داود عن طريق يوسف الذي كان خطيبا لأمه، فهل كان يوسف النجار هذا فعلا خطيبا لمريم العذراء؟ وما معنى أن يصطفي الله امرأة ستكون آية للعالمين هي وابنها وهي مخطوبة ليوسف النجار هذا؟ إن وجود هذا الخطيب في حياة مريم العذراء، الذي لم يرد أن يشهر بها، وترك قضية حبلها سرا، وأدخلها بيته حتى ولدت ابنها يسوع، ثم دخل بها، فعرف الابن ابنه، فنسب له ثم إلى جده داود، وكتب أهل الإنجيل في كتابهم المقدس:" وكان معروفا أنه ابن يوسف بن هالي..." ليطرح على قصة معجزة الولادة ظلا قاتما يجعلها غير ذات أهمية في معجزات المسيح، إن لم نقل موضع شك وارتياب.وخلاصة القول إن وجود هذا الرجل في حياة العذراء يكيل لها ولابنها من التهم والبهتان مالا يحصى ويجردها من كل دليل وآية تبرئ ساحتها من هذا الافتراء البين، وهو غاية ما يطمح إليه الذين كفروا من بني إسرائيل فهم لم يؤمنوا بعيسى بن مريم ورسالته، ولا بالله وقدرته، ولا بالبعث والنشور والحساب، وكالوا لمريم سيلا من التهم والافتراء ومن مظاهر إسرارهم على إقحام هذه الشخصية " المورطة في قصة ولادة المسيح أن جعلوا لها أنسابا تربطها بداود فإبراهيم، وقد وصلها لوقا بآدم وبالله(1).ولادة الـمـسيــح فـي القرآن: يبدأ القرآن الكريم حديثه عن مريم العذراء بقضية اصطفاء آل عمران ، قال تعالى:" إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على الع ......
#المسيح
#عيسى
#الإنجيل
#والقرآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766969
صبري فوزي أبوحسين : المسيح عليه السلام في الشعر
#الحوار_المتمدن
#صبري_فوزي_أبوحسين المسيح -عليه السلام- ورحلته المُبارَكة في الشعرِ المصريأ.د/صبري أبوحسين---------------------------لا ريب في أن فن الشعر في كل حضارة وثقافة يعد ديوان الحياة والأحياء: نسجِّل فيه وبه مُجريات أحداثنا وصنيع أبطالنا، ونقف فيه مع الشخصيات البُطولية الفذَّة، ذات التاريخ الحيِّ الحيوي، لا سيما الشخصيات الدينية المهيمنة التي تعد حقلاً خصبًا للتحول إلى رموز فنية دالَّة، تعبيرًا عنها، وتعبيرًا بها عن طريق استدعائها، وتوظيف سيرتها وشخصيتها في حالات وإشكالات حديثة ومعاصرة. وسيدنا (المسيح): عيسى بن مريم -عليهما السلام- شخصية دينية عالمية؛ فهو رسول الله, وكلمته, حدثت له آيات ظاهرة, وبينات زاهرة، ذكره الله –تعالى- في القرآن الكريم بصيغ متعددة نحو خمس وثلاثين مرة، من أشملها قوله تعالى: &#64831-;-إذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ...&#64830-;-. و(السيد المسيح)-عليه السلام- يكاد يكون أكثر شخصية دينية تحولت إلى رمز لدى المثقفين والأدباء على مستوى العالم، ولا أدل على ذلك من كتاب ”المسيح في الشعر العالمي" للمترجم المصري الحسين خضيري، الذي هو مجموعة من القصائد المختارة التي تناولت المسيح -عليه السلام- وعبرت عن القيم المسيحية التي دعا إليها، وفي هذه القصائد تتنوع الأصوات الشعرية، وتختلف الرؤى حول رؤيتها المسيح-عليه السلام- ومحبته البشر، ومأساته ودلالاتها وعناصرها، ويضم الكتاب سبعًا وعشرين قصيدة لعدد من الشعراء العالميين منهم: (سيندي وايت، وجون بيريمان، وإليزابيث باريت براوننج، وجورج مكاي براون، وجون كريسوستوم، ووليام كاوبر، وفيليس ويتلي، ولوسو شو، وغيرهم.هذا، وقد كان للسيد (المسيح) -عليه السلام- حضور كبير في الشعر المصري الحديث والمعاصر؛ إذ يقرر الدكتور شاكر عبدالحميد-وزير الثقافة الأسبق- أن فكرة (المسيح) المخلص- والذى ارتبط مجيئه بالخلاص من الخَطِيَّة والمنقذ- من إضاءات الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد، وقد تم التكريس لها على مستوى الأدبيات المتتابعة تاريخيًّا، بدءًا من الميلاد الذى أصبح يتوازى مع ميلاد روح الإنسان المتأمل، ثم تلا ذلك (مرحلة الرمز)، حيث تحول المسيح إلى رمز الإنسانية، وذلك كونها اختزالا لتجربة عامة ورصدًا لواقع نفسى في عصر ما، وأوضح «عبدالحميد» أن شخصية السيد (المسيح) تخللت الديوان الشعرى للعرب على طول تاريخه الفني، ومع مجيء المدرسة الجديدة في الشعر العربي: مدرسة شعر التفعيلة، أصبح للرمز دور في تشكيل الصورة الشعرية، واعتلت الحلبة رموزًا شعرية معبرة عن آلام الإنسان المعاصر، ويكاد يجمع رواد الشعر الحديث على رمزية السيد (المسيح) -عليه السلام- في تشكيل الشعر... وظل هذا الرمز ذا دور في بناء الصورة الشعرية في شعر السبعينيات والثمانينيات، وما بعدها...وبقراءة بعض الأشعار المصرية التي عرضت لسيدنا المسيح-عليه السلام-يمكننا أن نصنفها إلى الرؤى الآتية:1- الإيمان بالمسيح رسولاً ومبشرًا:وخير مُعبِّر عن هذه الرؤية ومصور إياها قول الشاعر محمد التهامي(1920-2015م) من قصيدته(أنا مسلم) : إنّا عباد الله ملءُ قلوبِنا طه وموسى والمسيحُ ومريمُفالكِلْمةُ البيضاءُ كلُّ دعائِنا واللهُ يهدي مَنْ يشاءُ ويُلهمُهذا دعاءُ المسلمينَ وإنَّه من كلِّ أدواءِ التعصُّبِ بَلْسمُوحقًّا إن هذه الرؤية الوسطية المعتدلة تجاه أنبياء الله -عليهم السلام- هي الهادية والبانية، وإنها لتزد ......
#المسيح
#عليه
#السلام
#الشعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767703