الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد صبحى منصور : التكفير والاستغفار والدعاء
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمةمن قبل جاءنى هذا السؤال وقد تكرر مثيله من قبل ، ومع ذلك أجبت عليه في الفتاوى .1 ـ قال السائل : ( الشيخ احمد قرأت لك عن موضوع الهداية وانها امر عائد للشخص نفسه ان بحث عنها وسعى لها سيهدية الله , اذ كان كذلك ، انا لي 5 أخوة عشنا في فترة الستينات والسبعينات في مجتمع قليل من يصلي فيه وحتى الذي يصلي كان عادة ، المهم كان اصغر اخوتنا 10 سنوات يصلي ، تعلم الصلاه في كتاب وكان متعلقا في قراءة القرأن وكان ملتزم بالصلاة والصيام والصدق ، وكنا نحسة غريب بيننا فلا نحن نصلي ولا والدي يصلي ولا امي تصلي .ولما بلغ كنا نحاول ان نجعلة يتعاطي الخمور مثلنا وكان يرفض ، حتى ان والدي يحتفظ بالخمور في الثلاجة وموضوع الخمره كان يعتبر بريستيج في البلدة .هو كان يهرب من شرب الخمور وملتزم بالصلاة رغم السخرية التي كان يتعرض لها ، والدي مات مخمورا وامي لم تصلي الا بعد ان كبرت في السن وكذلك نحن اخوته حتى هرمنا اما هو فقد توفي قبلنا ..ولكنه توفي يؤمن بالقرأن ويؤمن بالحديث .. الان بعد ان شابت لحيتي وكفرت بالحديث وانا اؤمن بالقرأن وحده . اقارن ما تقوله عن الهداية وبحال اخي اجد نفسي في موضع افضل من موضع اخي فبرغم التزامه بالصلاة والصوم والصلاح والخلق الحسن الا انه كان يؤمن بالحديث ،هل هذا يعني انه لم يبحث عن الهداية؟ ولكن في نفس الوقت لا استطيع القول انه توارث الالتزام لانه عاش في بيت وبيئة اقرب للكفر منها للايمان .. ربما لو اعطي فرصة ليقرأ لك لتغير تفكيرة ولكنه مات في منتصف العمر ). وأجبت عليه فقلت : ( أجبت على سؤال مثل هذا من قبل . وذكرت أبى الشيخ منصور محمد على رحمه الله جل وعلا ، كان مؤمنا متعبدا حسن الخُلق كريما ، يقوم الليل ويقرأ القرآن ويصل الأرحام ..وكان يخطب أحيانا فى مسجد البلد الذى يملكه الصوفية ، وكان يؤمن بالأحاديث . أوجعت عقلى فى هذه المشكلة ، ثم تركت الأمر للخالق جل وعلا ، مكتفيا بالدعاء له ولوالدتى التى عاشت بعده طويلا ، وتعلمت منه القرآن والعبادة ، ثم عاصرت دعوتى للقرآن وحده وآمنت بها وكفرت بالشفاعة البشرية وبالأحاديث الشيطانية وعانت معنا فى الاضطهاد فى مصر . رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا) 2 ـ إجابتى لم تُعجب خصما لنا فكتب يقول : ( قرأت في الفتاوي، الفتوى بعنوان "رحم الله أبى وأخاك" والمنشورة حديثا في الموقع وتقول فيها "ذكرت أبى الشيخ منصور محمد على رحمه الله جل وعلا ، كان مؤمنا متعبدا حسن الخُلق كريما ، يقوم الليل ويقرأ القرآن ويصل الأرحام ..وكان يخطب أحيانا فى مسجد البلد الذى يملكه الصوفية ، وكان يؤمن بالأحاديث " .. ثم تدعو له وتقول: "مكتفيا بالدعاء له ولوالدتى" .. انته هنا تناقض نفسك ، لانك قلت من يؤمن ولو بحديث واحد للبخاري فهو في الجحيم ، اي طبقا لما تقول سيكون والدك بالجحيم ، فلماذا تدعو له وانته قررت انه بالجحيم .. دعني اذكرك بمقالتك "سورة المرسلات ومعنى التكذيب بالقرآن الكريم وبيوم الدين" المنشورة عام 2018 وهذا ما قلته في اول المقالة " هذا المقال للتذكير وللتأكيد على أن من يؤمن بحديث واحد للبخارى أو غيره فهو كافر بالقرآن الكريم ، وإذا مات على هذا فمصيره الجحيم) 3 ـ حسنا .. نضطر للإجابة لنعيد ذكر أشياء قلناها كثيرا من قبل . لعلّ وعسى .أولا : عن التكفير :1 ـ القرآن الكريم كتاب هداية ، هداية للضال الكافر كى يهتدى ، لذا فأكثر ألفاظ القرآن تدور حول الهداية والضلال والكفر والشرك والمجرمين المسرفين ..الخ ، وحول المؤمنين والمتقين والأبرار والصالحين والتائبين ..الخ . وحول نعيم الجنة وعذاب النار . أي إن الخطاب القرآنى فيه التكفير ، ولكن ......
#التكفير
#والاستغفار
#والدعاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693478
اسكندر أمبروز : الصلاة والدعاء إهانة لله
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز أكثر ما يميز الأديان البشرية المختلفة هي مهزلة ما يسمى "بالصلاة" أو كما أحب تسميتها "الهلوسة" فهي أشبه بالحديث الفارغ بين طفل صغير وصديقه الخيالي الذي تخيله من وحي أحلامه وبرائة طفولته.ولكن بغض الطرف عن هذا السبب الذي يضع بهائم الصحراء وغيرهم من المؤمنين في خانة المرضى النفسيين والمعاقين عقلياً , فإن فعل الصلاة والدعاء بذاته يجسّد قمّة اللامنطق التي اتسمت بها الأديان عامّةً.فهي أي الأديان , وتحديداً أديان اله الدم الثلاثة , تؤمن بما يسمى بالخطّة الإلهية أو القضاء والقدر , فإن الدعاء والصلاة لا معنى لها أصلاً فكل شيء محسوم تماماً فيما يسمى بالقضاء والقدر , فإن صلّيت أو دعوت الهك فأنت تقوم بهذا بإرادته هو , التي رسم بها حياتك منذ "بدء الخليقة".وإن تغيرت خطّة الله بسبب دعاء أحدهم , فإن هذا ينسف مطلقية القضاء والقدر وبالتالي ينسف فكرة مطلقيّة العلم الإلهي , فهو في هذه الحالة غيّر خطّته التي كانت من المفترض أن تكون كاملة وكلّية الحكمة , (فهو نفسه كامل ومطلق الحكمة , بحسب الادعاء الديني) وبدّلها بحسب ارادة بشرية وكخضوع لمتغيرات معينة , لتصبح خطّة مختلفة أفضل من الخطّة الأصلية التي وضعها , وهذا يعني أنه ليس كلّي العلم والحكمة كونه وضع خطّة ناقصة من البداية ولاحظ أنها ناقصة ومن ثم عدّل عليها...وأيضاً لو غيّر الخطّة الأصلية لخطّة أُخرى بنائاً على دعاء أحدهم , ولكن كلتا الخطّتين متساويتين في الحكمة , فهذا يدخله خانة العبثية والتسلّي , فلو تساوى السيناريوهان من ناحية الحكمة (الأساسي والجديد) فلماذا غيّر السيناريو أساساً ؟؟ ولو وضع خطّة أسوأ من التي وضعها مسبقاً فهذا ينسف عنه صفة الحكمة أيضاً فكيف لإله حكيم أن يستبدل خطّةً كاملة الحكمة بخطّة ناقصة أو أقل حكمةً من الخطّة الأصلية , وهو هنا أيضاً غيّر رأيه ولكن للأسوأ فيما يلصق به ثوب العبثية والهبل وهذا ما يجعله في كلتا الحالتين من التغيير (للأسوأ أو للأفضل) خاضع للمتغيرات وغير مستقل بذاته عن مجريات الحياة وهذا ينسف عنه صفة الألوهيّة تماماً.ولو قلنا أنّه قدّر لتغيير القضاء والقدر أساساً بنائاً على دعاء شخص ما , فهذا يعيدنا للنقطة الأساسية وهي أن الدعاء والصلاة وكل شيء يقوم به أي انسان هو تحصيل حاصل , وهذا ما يجعل البشرية كلها مجرّد دمى على مسرح يتلاعب بها هذا الدكتاتور المريض نفسياً المسمى بالله , وهو ما يسقط عنه صفة العدل , ويلبسه ثوب الفصام والشيزوفرينيا , حيث أنه لن يحق له أو لغيره أن يحكم على أحد ما , فالجميع سائر بحسب خطّته وقضائه وقدره.والآن وبنائاً على هذا الأمر دعونا نعود للنقطة الأساسية لهذا المنشور , فلو جزمنا بأن القضاء والقدر مطلق , (وهو كذلك بحسب النصوص الدينية) فالدعوة أو الصلاة لهذا الإله تصبح بمثابة اعتراض على ما كتبه الإله في قضائه وقدره وخطّته الكاملة , فهو الذي اختار وقدّر كل شيء لكل شخص , فلو قام بتقدير إصابة أحد ما بمرض مزمن , مقدّراً له أنه سيموت بهذا المرض , فإن دعوة الشخص الذي يدعو ويصلي ليل نهار لزوال المرض عنه , ستمثّل أكثر صور الاعتراض والسخط على ما اختاره هذا الإله أساساً !!وهي (أي الصلاة أو الدعاء) , عمليّة ابداء رأي يخالف رأي الإله , والقول بطريقة معينة أن خطّتك يا جيسوس أو الله أو زفت الطين , ليست بالكاملة ولا تنفع , وأتمنى أن تغيرها وتشفيني من هذا المرض المزمن وتجعلني مليونيراً , كون هذا ما أراه الأفضل لي , وهو أفضل بكثير مما قررته أنت.وهنا يتبيّن لنا قمّة الفصام , فالمؤمنون يدّعون الرضى بالخطّة الإلهية , ولا اعتراض على ......
#الصلاة
#والدعاء
#إهانة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720936
راندا شوقى الحمامصى : التحوُّل الروحاني: الصلاة والدعاء والتأمل
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى نقرأ في معجم اللغة أن كلمة التأمل تعني حالة من التفكّر العميق المتواصل في جو من الهدوء والسكون والوقار والإجلال. وهو تعريف يوحي إلينا مباشرة بمقدرتنا على أن: نعرف ونفكّر ونتأمّل ونكتسب الفهم والإدراك والوصول إلى الحقيقة. وحيث إن عملية من التأمل كهذه تعدّ جانباً لا غنى عنه في الوجود الإنساني، فإن التأمل والتفكر إذن هو عملية إنسانية. وحتى نقوم بها نحتاج إلى توفير جوٍّ من الصمت والسكون والهدوء، وأن تتجلى في تلك اللحظة قدرتنا على إبعاد أنفسنا عن الإهتمامات اليومية المعتادة، ثم نبدأ في تقييم أنفسنا ومساءلتها والخروج بالإجابات الصادقة. على هذه الشاكلة مبدئياً تتم الإكتشافات العلمية، وبها توضع الحلول للمسائل المحيِّرة، ويتم التوصل إلى إجابات للتساؤلات، ثم تتحقق رؤية جديدة. فالتأمل في السياق الروحاني هو التفكر بعمق بمواضيع لها ارتباطها في الوصول إلى الحقيقة وتحقيق الوحدة والقيام على الخدمة وهذا ما يشمل أغلب مناحي الحياة. وفي هذا السياق نسأل أنفسنا كيف يمكن أن نصبح أكثر عدلاً ومحبةً وأكثر استنارةً ومساعدةً للآخرين، وأكثر اتساعاً في وعاء عقولنا ليسع العالم كله. علينا أن نتساءل ما الهدف من الحياة وكيف نحققه. وقد يجنحُ أحدنا إلى اتجاه معاكس محاولاً إيجاد الإجابات لتساؤلات من قبيل: كيف ننجح ونُبْدِع في خداع الآخرين، وكيف نتسلّط عليهم، كيف نقتل ونثأر وننتقم، كيف نخالف القانون ونتهرب من عقوبته. فكلا الوجهين يأتيان من التأمل والتفكر. أما الطريق الثالث الذي يستعمل الإنسان فيه مقدرته في التأمل فهو التفكُّر في كيفية إشباع رغائبنا انسياقاً وراء شهواتنا النفسية. فالتأمل في سياق التحوُّل الروحاني إنما يركّز دوماً على الخيِّر وما هو خلاّق وبنّاء ومعزِّز للحياة وصادق وأمين وعادل وجميل. وعليه، فإن التأمل الروحاني يتطلب الإنضباط ونحتاج فيه إلى العون والمساعدة. فهو لا يأتينا من نفسه تلقائياً، وأعظم عون نتلقّاه للتأمل الروحاني يأتينا من القيام بالصلاة والدعاء والإبتهال. فبينما التأمل له صلته المباشرة بقدرتنا على المعرفة، فإن الصلاة والدعاء لا غنى عنهما لقدرتنا على المحبة، وفيهما نتصل بذروة هدفنا في المحبة. فالصلاة إنما هي حديث المحبة، والمحبّ فيها يتضرع بكل حرقة لمحبوبه متوسلاً بكل خضوع راجياً محبته وبركاته. ففي السياق الروحاني فإن المحبوب هو الله سبحانه وتعالى – مصدر كل الحقيقة والمحبة والعون. وعليه، فإننا بالصلاة نُشعل أرواحنا بنار المحبة ونفتح عقولنا وقلوبنا، ونجذب إلينا قلوب الآخرين، ونساهم في تأسيس علاقات متبادلة من المحبة والصدق والخدمة. كثير من الناس لديهم موقف سلبي ويتردّدون في القيام بالصلاة والدعاء، بحجّة أنهم عندما كانوا يدعون بكل صدق وحُرقة طالبين شيئاً محدداً من الله، فغالباً ما يخيب أملهم في تحقيقه. فقد ندعو ونصلّي طلباً للشفاء ثم يموت المريض، ونطلب المال ونبقى في فقرنا، ونسأل النجاح فنفشل. إن موقفنا السلبي الذي كوّناه عن الصلاة والدعاء يرجع إلى عوامل مرّت بنا في مرحلة الطفولة فردياً وجماعياً. فالعلاقة الناضجة مع الله تستدعي الإحساس المرهف في استعمالنا قدراتنا في المعرفة والمحبة والإرادة. فالصلاة في شكلها الكامل يجب أن يقترن القول فيها بالعمل. وعليه، فإن الشفاء لا يتحقق بالدعاء والصلاة فقط، ولن يستفيد المريض المهزوم داخلياً واليائس من أي علاج طبي حتى لو صلّى ودعا. ذلك لأن قوة الإرادة ومحبة الحياة والتوجه المنطقي نحو العلاج هي الأسس الهامة لحصول الفائدة المرجوّة. فالدعاء والتأمل يضعانا في حالة إيجابية تجاه ......
#التحوُّل
#الروحاني:
#الصلاة
#والدعاء
#والتأمل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739089
أحمد صبحى منصور : عن الغمّ والزوجية وحج المشركين والدعاء على الظالم
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور السؤال الأول : تأملت عبارة "من غم" الواقعة بين ((أن يخرجوا منها ..... اعيدوا فيها...)) حيث أثار اهتمامي وجود هذه اللفظة في سورة الحح، بينما لا أثر لهذا الفاصل "الاعجازي" في السجدة.. ما السبب؟؟ لماذا وماذا يدور بين سطور الآيات التي تحكي قصة هؤلاء "المغمومين" ما بين الدنيا و الآخرة. وهل في الآخرة غموم؟؟الاجابة :أولا : غم / غمام ( بالغين المفتوحة ) وتعنى الغطاء ، ومنها ( الغيوم )1 ـ جاء هذا فى الدنيا فى قصة بنى إسرائيل وهم مع موسى عليه السلام بعد خروجهم من مصر . قال جل وعلا :1 / 1 : ( وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ ) 57 ) البقرة )1 / 2 : ( وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ ) 160 ) الاعراف )2 ـ جاء فى نزول الملائكة يوم القيامة : ( وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلائِكَةُ تَنزِيلا ) 25) الفرقان )3 ـ فى مجىء الرحمن يوم القيامة ، وهذا مذكور فى قوله جل وعلا : ( كَلاَّ إِذَا دُكَّتِ الأَرْضُ دَكًّا دَكًّا ( 21 ) وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا ( 22 ) الفجر ). قال جل وعلا عن صفة مجيئه جل وعلا بظلل من الغمام،و لا نعرف ماهية هذا الغمام : ( هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِّنَ الْغَمَامِ وَالْمَلائِكَةُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ ) 210 ) البقرة ). الله جل وعلا لا يُرى فى الدنيا ولا فى الآخرة ، ولنا بحث منشور فى هذا . ويكفى قوله جل وعلا : ( لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ) 103 ) الانعام ). .ثانيا :( غُمّة ) بمعنى أمر فيه خلاف وشقاق . قال جل وعلا :( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُواْ أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لاَ يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُواْ إِلَيَّ وَلاَ تُنظِرُونِ ) 71 ) يونس ). أى لا يكن أمركم فى اختلاف وغيوم وعدم وضوح .ثالثا : الغمّ ( بالغين المفتوحة ) معناه مركب من الهموم والقلق والحزن1 ـ جاء هذا فى الدنيا1 / 1 : فى قصة يونس عليه السلام : ( وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ( 87 ) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ ) 88 ) الأنبياء )1 / 2 : فى قصة موسى عليه السلام : ( وَقَتَلْتَ نَفْسًا فَنَجَّيْنَاكَ مِنَ الْغَمِّ ) 40 ) طه )1 / 3 : عن هزيمة الصحابة فى موقعة ( أُحُد ) : ( إِذْ تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِّكَيْلاَ تَحْزَنُواْ عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلاَ مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ( 153 ) ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ ) 154) آل عمران )2 ـ فى الاخرة عن محاولة أهل النار الخروج بسبب معاناتهم من ( الغم ) . قال جل وعلا : ( كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ ) 22 ) الحج). ( من غمّ ) هنا جملة إعتراضية شديدة الدلالة.رابعا :1 ـ ( غم ) الدنيا وقتى ولا بد أن ينته ......
#الغمّ
#والزوجية
#المشركين
#والدعاء
#الظالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768079