الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أ.حازم القصوري محام /ناشط دولي : الصحافة الورقية و زمن مابعد الكورونا
#الحوار_المتمدن
.حازم_القصوري_محام_/ناشط_دولي يجب أن &#65175-;-&#65244-;-&#65262-;-ن ا&#65247-;-&#65212-;-&#65188-;-&#65166-;-&#65235-;-&#65172-;- ا&#65247-;-ورقية &#65235-;-&#65266-;- &#65203-;-&#65248-;-&#65250-;- أو&#65247-;-&#65262-;-&#65267-;-&#65166-;-ت ا&#65247-;-&#65188-;-&#65244-;-&#65262-;-&#65251-;-&#65172-;-، ولا يمكن ال&#65187-;-&#65194-;-&#65267-;-&#65178-;- &#65227-;-&#65254-;- د&#65267-;-&#65252-;-&#65240-;-&#65198-;-ا&#65219-;-&#65268-;-&#65172-;- &#65211-;-&#65248-;-&#65170-;-&#65172-;- دون وجود إعلام &#65187-;-&#65198-;- &#65247-;-&#65212-;-&#65268-;-&#65238-;- &#65169-;-&#65240-;-&#65216-;-&#65166-;-&#65267-;-&#65166-;- الناس، ووجود قوات حاملة للقلم &#65235-;-&#65266-;- حروب ا&#65247-;-&#65262-;-&#65219-;-&#65254-;- &#65215-;-&#65194-;- الار&#65259-;-&#65166-;-ب وا&#65247-;-&#65236-;-&#65204-;-&#65166-;-د والكورو&#65255-;-&#65166-;-.كما أن الدعم الكامل لقطاع ا&#65247-;-&#65212-;-&#65188-;-&#65166-;-&#65235-;-&#65172-;- ا&#65247-;-&#65252-;-&#65244-;-&#65176-;-&#65262-;-&#65169-;-&#65172-;- يلعب دورا بارزا &#65235-;-&#65266-;- &#65191-;-&#65194-;-&#65251-;-&#65172-;- الناس عبر العالم ويساهم &#65235-;-&#65266-;- &#65169-;-&#65256-;-&#65166-;-ء &#65239-;-&#65268-;-&#65250-;- ا&#65247-;-&#65188-;-&#65198-;-&#65267-;-&#65172-;- وا&#65247-;-&#65194-;-&#65267-;-&#65252-;-&#65240-;-&#65198-;-ا&#65219-;-&#65268-;-&#65172-;- وإ&#65255-;-&#65184-;-&#65166-;-ح ا&#65247-;-&#65252-;-&#65204-;-&#65166-;-ر ا&#65275-;-&#65255-;-&#65176-;-&#65240-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65266-;- ود&#65235-;-&#65226-;- ا&#65247-;-&#65176-;-&#65256-;-&#65252-;-&#65268-;-&#65172-;-، و&#65259-;-&#65196-;-ا &#65251-;-&#65166-;- &#65183-;-&#65228-;-&#65246-;-&#65187-;-&#65244-;-&#65262-;-&#65251-;-&#65166-;-ت ا&#65247-;-&#65228-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65250-;- ا&#65247-;-&#65188-;-&#65198-;- &#65175-;-&#65194-;-&#65227-;-&#65250-;- ا&#65247-;-&#65212-;-&#65188-;-&#65166-;-&#65235-;-&#65172-;- ا&#65247-;-&#65252-;-&#65244-;-&#65176-;-&#65262-;-&#65169-;-&#65172-;- وصار &#65227-;-&#65248-;-&#65264-;- &#65259-;-&#65194-;-&#65267-;-&#65260-;-&#65258-;- ا&#65247-;-&#65200-;-&#65227-;-&#65268-;-&#65250-;- ا&#65247-;-&#65192-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65194-;- ا&#65247-;-&#65188-;-&#65170-;-&#65268-;-&#65168-;- &#65169-;-&#65262-;-ر&#65239-;-&#65268-;-&#65170-;-&#65172-;-.ونخلص لنقول أن قطاع الصحافة المكتوبة الذي ساهم &#65169-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65176-;-&#65228-;-&#65198-;-&#65267-;-&#65234-;- &#65169-;-&#65166-;-&#65247-;-&#65240-;-&#65216-;-&#65268-;-&#65172-;- ا&#65247-;-&#65176-;-&#65262-;-&#65255-;-&#65204-;-&#65268-;-&#65172-;- وفي &#65169-;-&#65256-;-&#65166-;-ء دولة الاستقلال لابد له من الاستمرار خاصة في هذا الظرف الانتقالي وفي زمن الجائحة. ......
#الصحافة
#الورقية
#مابعد
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676540
حسن الشامي : مستقبل الصحافة الورقيّة في مصر.. صراع -النزع الأخير-
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي في ديسمبر 2016, أخذت صحيفة "اليوم السابع", زمام المبادرة بإعلانها قرار رفع سعر نسختها الورقيّة اليوميّة من جنيهين إلى 3 جنيهات.وبررت الصحيفة قرارها – وقتئذ - إلى القارئ؛ بأنه نتيجة لـ"الأعباء الاقتصاديّة التي تعاني منها صناعة الصحف بسبب انخفاض قيمة الجنيه, وارتفاع أسعار مستلزمات الطباعة والصناعة, والوقود, وتكلفة توزيع الصحف" على أن "تتحمل (الجريدة) فروق السعر بالخسارة حتى يحصل القارئ على حقه في المعرفة".وعلى الرغم من أنَّ قرار "اليوم السابع" لم يكن مفاجئًا, خصوصًا أنَّه جاء في أعقاب اتخاذ الحكومة مجموعة من القرارات الاقتصاديّة, أهمها تحرير سعر صرف الجنيه أمام العملات الأجنبيّة في نوفمبر من العام الماضي, إلا أنه فتح بابًا واسعًا من الجدل في الأوساط الصحفيّة حول مدى قبول القرَّاء لشراء مطبوعاتهم اليوميّة بسعر تضاعف مرتين خلال فترة وجيزة, وكيفية مجابهة صناعة الصحافة الورقيّة, التحديات الهائلة التي تواجهها.وقال أكرم القصّاص, رئيس التحرير التنفيذي لجريدة "اليوم السابع", إنَّ المؤسسة أول مَن بادر بقرار رفع سعر النسخة. وأشار أنَّ نسبة انخفاض توزيع الجريدة لم تكن كبيرة.ورأى أنَّ شريحة كبيرة ستظل تعتمد على الصحف الورقيّة كمصدر للأخبار, منها الجهات الرسمية مثلًا, وأجيال من القرّاء اعتادت على مطالعتها.وأشار أنَّ عدم وجود صناعة محليّة للورق وكذلك استيراد أدوات الطباعة فاقم من الأزمة بشكل كبير, وهو ما أدى بطبيعة الحال إلى ارتفاع أسعار الصحف.وكانت الإدارة العامة للمطابع في مؤسسة "الأهرام" أرسلت في نوفمبر الماضي, خطابًا إلى المؤسسات الصحفية التي تتعامل معها, قالت فيه إنَّها سترفع تكاليف الطباعة بنسبة 80% من القيمة المتعاقد عليها, وذلك عقب قرار تعويم الجنيه.وارتفاع سعر النسخة اليوميّة إلى 3 جنيهات, دفع عمرو رضا (34 سنة) ويعمل موظفًا في إحدى الشركات الخاصة, إلى الامتناع عن الشراء, والاكتفاء بالتلفزيون كمصدر للأخبار.وقال رضا, "قدرتي الماديّة لا تتماشى حاليًا مع شراء صحيفة بـثلاثة جنيهات كل يوم, ما يعني إنفاق 90 جنيهًا في الشهر".وأمام التحديات التي تواجهها صناعة الصحافة في مصر, وتراجع مبيعات الإعلانات المطبوعة, مقابل ارتفاع عائدات الإعلانات الرقميّة, لم تصمد جريدة "الشروق" (خاصة) كثيرًا, وأبلغت قرَّاءها يوم الثلاثاء 10 يناير, في كلمة تحت عنوان "عذرًا أيّها القارئ الكريم.. قرار لا بد منه", رفع سعر النسخة إلى ثلاثة جنيهات.وفسّرت الجريدة القرار بأنَّه جاء بعد ارتفاع تكاليف الطباعة بنسبة 800% وما وصفته بـ"التراجع المخيف" في إيرادات الإعلانات الموجّهة للصحافة, وعزوف المستثمرين عن الدخول في الصناعة "ذات الأهميّة الإستراتيجية"."نحن الآن مطلوب منّا حسن تغسيل وتكفين الموتى لأن الصحف الورقيّة في طريقها للزوال", بهذه الكلمات عبر طلعت إسماعيل, مدير تحرير جريدة "الشروق" عن اعتقاده بأنه لا مستقبل للصحافة الورقيّة.وقال إنَّ المستقبل للصحافة الإلكترونية أو الديجيتال شريطة عدد من الأمور لا بد من وضعها في الحسبان أهمها وأخطرها "الاحترافية في المحتوى" وأن تسعى إلى اكتساب المصداقية عبر إعمال المعايير المهنيّة.وأشار إلى ضرورة أن يتولى أمر المواقع الإخباريّة الإلكترونيّة محررون على دراية واسعة بالتكنولوجيا وما تتيحه تطبيقاتها من فرص واسعة للتواصل مع الجمهور بأشكال متنوعة ووسائط شتى وأجهزة تكنولوجية متعددة.ولفت إلى ضرورة توفير غطاء قانوني تستظل به تلك المواقع يمكِّن من ردع حالات الانفلات وتقنين العمل "وهذا لا يقصد منه سلب الحرية الت ......
#مستقبل
#الصحافة
#الورقيّة
#مصر..
#صراع
#-النزع
#الأخير-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677238
طه رشيد : الصحافة الورقية..وداعا
#الحوار_المتمدن
#طه_رشيد لم يكن احدٌ يتوقع، ايام زمان، بان مسجل الصوت " ابو البكرة" سيكون جزءا من التراث، وان الراديو كاسيت سيلتحق به بعد عقود، ليفسح المجال للقرص المدمج " الديسك" الذي بدأ هو الاخر يتراجع قليلا امام " الفلاش" و" الرام". وبهذا التطور اختفت " مهن" وظهرت اخرى جديدة تتماشى والتطور التكنولجي الهائل لوسائل الاتصال الحديثة التي اجتاحت العالم، خلال العقود الثلاث الاخيرة، وبزوغ نجم الانترنيت، الذي اختصر مجمل حياتنا، ووفر لنا بلمسة سريعة كل ما نحتاجه من معلومة او اغنية او كتاب! حتى استحق تسمية " الشبكة العنكبوتية".ومن كان يعتقد بان الحياة اليومية يمكن لها ان تسير بانتظام من دون وجود تلفون " ارضي" وبدون " فاكس " ومشتقاته؟!من كان يتصور بان بلدا مثل العراق يستطيع ان يعيش من دون " دائرة البريد والبرق والهاتف" ليختفي نهائيا موزع البريد " البوسطجي" وتختفي معه عشرات الوظائف؟! ولم يعد هناك من يدس لك جريدتك المفضلة من خلف الباب. لان الجريدة اصلا تكون قد وصلتك قبل طباعتها وتوزيعها!! كنا نرى قبل اكثر من عقدين بان الحديث عن اختفاء الصحافة الورقية وانتفاء الحاجة لها هو جزء من خيال عقيم! والا كيف للمرء ان يبدأ يومه من دون " صحيفة" مع فنجان قهوة او كاس شاي؟!لا تستطيع اليوم ان تتفاخر بانك تمتلك مكتبة ضخمة تضم نفائس الكتب والاغاني والقطع الموسيقية، فبلمسة استطيع ان اوفر لك ما شئت من مكتبة الاسكندية الى مكتبة الكونغرس الامريكي مرورا بالدار الوطنية الفرنسية للكتب!ورويدا رويدا بدأ الناس ينصرفون لمطالعة الصحف المحلية والدولية على الشبكة العنكبوتية، وظهر ان التعلق بالصحف الورقية ما هو الا جزء من الحنين للماضي او لعادة نكررها يوميا ونتعلق بها! اليوم وفي ظل انتشار كوفيد 19، كورونا الجائحة، اضطر الناس لزوم بيوتهم خوفا من الاصابة بهذا الوباء المخيف. وتجري معظم الاشغال الوظيفية من داخل المنازل.. وفي مجال الصحافة لا مطبعة تدور ولا جريدة توزع اذ لجأت معظم الصحف الى النشر الالكتروني، بكلفة مادية اقل، وبعدد صفحات اكثر! وهو سياق سبق وان اتخذته كبريات الصحف، التي لجأت الى النشر الالكتروني مدفوع الثمن بمبلغ زهيد، ولا يتوانى الناس عن الاشتراك بها!وسبق وان اثبتت اعداد كثيرة من التقارير لعلماء ومختصين ان الورق المستخدم في طباعة الصحف اليومية يكلف العالم مليارات الدولارات بالاضافة الى مساهمته بالتاثير سلبا على البيئة!العالم المتطور تقنيا وعلميا لم يفاجئ بهذا الامر، ولكن المشكلة تنحصر في الدولة التي لم تشهد مثل هذا التطور، العراق نموذجا، لا اريد ان اقول دولتنا المتخلفة كي لا ينبري "احدهم" ويتهمني بالعمالة للاجنبي ويصرخ بوجهي:- شبينا احنه؟ ما عاجبك؟ مو احنه اوجدنا الكتابة؟!صحيح، ولكن ليس الفتى من قال كان ابي.. اجل نحن من علمنا العالم الكتابة، ولكن لا يكفي ان نلطم على التاريخ، علينا ان ننظر اليوم لموقعنا على الخريطة، اين نحن من العالم المتطور؟!وباء كورونا منحنا فرصة تاريخية ان نرتب حياتنا بطريقة جديدة لكي نلحق بالعالم الذي علمناه الكتابة، والذي سبقنا اليوم بمئات السنين!لقد منحنا الوباء فرصة ذهبية لاتمام التمرين " البروفة" على الصحافة الالكترونية، ولكن هل كل الناس يمتلكون الاجهزة اللازمة للتصفح؟هنا جاء دور الحكومة، الملزمة بالتقدم خطوة نحو الامام! فهل يمكن لها ان تضيف الى مفردات الحصة البائسة، ولو كل سنتين مرة، جهاز "ايباد"، او اي جهاز يفي بالغرض، مع اشتراك انترنيت لكل عائلة لنقول: مرحى بالحكومة الجديدة! ووداعا للصحافة الورقية! ......
#الصحافة
#الورقية..وداعا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679906
الشربيني المهندس : الطائرات الورقية في زمن الكورونا
#الحوار_المتمدن
#الشربيني_المهندس نحن الجيل الذي جاء في موعده مع القدر .. وجاء شهر يونيو والجديد تحت الشمس .. قبل أن نولد ولدت جامعة الدول العربية في مارس 1945 بمباركة انجليزية علي لسان انطوني إيدن وزير خارجيتها الذي وصفه الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر بالخرع وصفقنا ابان العدوان الثلاثي عام 56 علي السويس وبور سعيد .. وهي منظّمة طوعيّة إقليمية تضمّ في عضويتها الدول العربية المستقلّة الناطقة باللغة العربية في آسيا وأفريقيا .. مجموع مساحة الوطن العربي يجعل مساحته الثاني عالمياً بعد روسيا ومجموع سكانها هو الرابع عالمياً بعد الصين، الهند والاتحاد الأوروبي .. وفي مايو 1948 ولدت دولة إسرائيل في جزء من فلسطين .بمباركة روسية أمريكية وبتخطيط بريطاني علي لسان بلفور وزير خارجيتها عام 1917 .. في المراهقة عشنا الصدمة وقد استطاعت اسرائيل وحدها هزيمة 3 دول عربية في أفريقيا وآسيا في 6 أيام .. لقد تغيرت الدنيا من حولنا .. بعد هزيمة عام 1967 صار لدينا جميعاً ما يمكن أن نصفه بـ(فوبيا) الطائرات، التي تعني شدة الخوف، الهزيمة جاءت بعد ضرب الطائرات المصرية، وهي في الممرات الجوية قبل انطلاقها، تم تحطيم الجزء الأكبر من سلاح الطيران في مرحلة الطفولة والمراهقة ارتبط جيلنا بالطائرة الورقية، نتفنن في صنعها، بأوراق مزركشة من (السوليفان)، هدفنا إثارة دهشة الناظرين، وكأننا بصدد محاكاة لقوس قزح، تتعدد وتتناسق الأطياف والألوان لتسرق اهتمام العين، حجم الطائرة وتكلفتها تختلف على حسب قدراتنا الشرائية، وما يمكن أن يوافق عليه الأهل بما يمنحونه لنا من مصروف، المعضلة ليست فقط في تجهيز الطائرة للإقلاع، فهي تحتاج إلى موهبة لا تتوفر إلا لعدد محدود، وبالمناسبة تجاربي في هذا الشأن نادراً ما كللت بالنجاح، وغالباً ما أجد نفسي مضطراً للاستعانة بصديق، وبعد اكتمال صناعة الطائرة، ننتقل للمرحلة الثانية، التي نتسابق فيها على من يتمكن من إطلاقها لأعلى متفوقاً على أقرانه، ولا تحتفظ الذاكرة إلا بالقليل جداً من الانتصارات في هذا الشأن. الصراع كان يشتعل جواً بين أكثر من طائرة يتبادلان فيما بينها توجيه الضربات القاتلة، تطعن طائرة أخرى لتحدث بها ثقباً، ويأتي مشهد النهاية، تهوي على أثره الطائرة إلى قاع سحيق، بعد أن تفقد أعز ما تملك، وهو قدرتها على التحليق، وفي العادة يستعد المهزوم لمعركة ثأرية. بعد الهزيمة أصبح العالم العربي فريسة سهلة لدول الجوار غير العربي .. وجاءت حرب 73 الثأرية لكنها لم تسقط طائرة العدو وتدخل أولاد الحلال للصلح .. واختفت الطائرات الورقية أيضا من السماء .. كانت إسرائيل الخنجر المسموم في قلب العرب ونجحت في تغيير مصر قلب العالم إلي حليف .. وجاء فيروس الكورونا ليثبت هشاشة الأنظمة العربية متحالفا مع إسرائيل لتستغل الفرصة وتلتهم بقية الأراضي الفلسطينية وهضبة الجولان السورية متقاسمة سوريا مع إيران وتركيا .. مع التطبيع المصري الإسرائيلي أصبحت الحكاية كالموت مفرق الجماعات عربيا ..وجاء فيروس كورونا ونظرية التباعد الاجتم ......
#الطائرات
#الورقية
#الكورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682968
عبدالعالي الوالي : التداعيات الاقتصادية والاجتماعية لجائحة كورونا على الصحافة الورقية في المغرب
#الحوار_المتمدن
#عبدالعالي_الوالي رافق ظهور فيروس كورونا( كوفيد19) هالة إعلامية كبيرة وواسعة النطاق، حيث إن كل المنابر الإعلامية بشتى أنواعها كانت تصارع الزمن لنقل الخبر الذي أفزع العالم بأسره طمعا في تحقيق السبق في نقل الحدث. وهو ما ينطبق أيضا على الإعلام المغربي الذي راكم الكثير خلال هذه الفترة الزمنية التي انتشر فيها الفيروس خاصة بعد الإعلان الرسمي عن ظهور أول حالة في المغرب الذي بادر في سابقة مشهودة إلى اتخاذ إجراءات وقائية استباقية تمثلت في إعلان حالة الطوارئ الصحية التي طبعت تعامل كل المسؤولين القطاعيين مع هذا المستجد الفيروسي بطابع الجدية والالتزام، كما جعلت جميع فعاليات المجتمع المدني يبادرون للمساهمة في كبح ومواجهة هذا الوباء الذي سرق منا نعمة الأمن والأمان من غير سابق إنذار. ولعل انتظارات المواطن المغربي المتعلقة بالبحث اليومي عن مستجدات هذا الفيروس باعتباره أزمة طارئة مست الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وشكلت هاجسا واختبارا حقيقيا لوسائل الإعلام التي حاولت مجارات التطورات الحاصلة حول هذا الفيروس بغية استرجاع الثقة واستقطاب مزيد من المستهلكين، وذلك بنشر أخبار ومعلومات جديرة بالاهتمام، وتستجيب لمتطلبات الجمهور الواسع وتمده بمعلومات منتقاة وجديرة بالثقة والاهتمام لتبعث بذلك حيوية جديدة في البيت الإعلامي الصحفي المغربي. فهل يا ترى تستطيع مؤسسات النشر والتوزيع الصحفي الصمود أمام هذه الأزمة التي أشّرت على توقف هذه المؤسسات بسبب تطبيق إجراء الحجر الصحي؟ وما البدائل الممكنة التي تضمن لها الاستمرار والاستدامة والمساهمة في نشر الأخبار في ظل هذه الأزمة التي طالت إدارييها وتقنييها وصحفييها؟ وما تداعياتها الاجتماعية والاقتصادية على المالكين والمستخدمين؟- سؤال الهوية والمفهوميعتبر سؤال الهوية السؤال الكفيل بإغرائنا لسلك المسافات الممكنة لتشكيل مدلول الصحافة باعتبارها مصطلحا عابرا للغة مرتبطا بكل التجليات الواقعية والخيالية المنتجة للخبر القادر على إنتاج الرغبة عند المتلقي وتحقيق الاستمرارية في الاستهلاك، وكشف الكثير من الوقائع العالقة في شباك الاستفهامات والتساؤلات التي لم تجد لها هذه الصحافة جوابا بعد. حيث كانت الصحف خلال النصف الأول من القرن العشرين هي مصدر المعلومات الرئيسي(1). ومن المسميات التي كانت تطلق على الصحافة ما ذكره علي كنعان مثل:"الورقة الخبرية" و"الرسالة الخبرية" و"أوراق الحوادث"(2)، وهي ما يعني أن الصحافة هي تلك الأوراق المتوهجة بروح الخبر والمسافرة بالحدث، وهذا الأمر يجعلها تتجاوز حدود المكان والزمان والأفراد والعلاقات.والصحافة بمعنى نقل الأخبار قديمة قدم الدنيا وليست النقوش الحجرية عند المصريين والصينيين وعند العرب الجاهليين وغيرهم من الأمم العريقة إلا ضربا من ضروب الصحافة في العصور القديمة(3). إنها إذن مهنة تشكلت عبر تاريخ طويل للإنسانية وقطعت أشواطا لتكوّن بنيتها ومعمارها مؤسِّسة بذلك لمفهوم الخبر المرتكز على الانتظارات المجتمعية التي ألفت ثقافته وحضوره في تمثلاتها. والصحافة حسب مدرسة فرانكفورت تعتبر من الوسائط التي تساهم في صناعة الثقافة التي تعني في نظر هذه المدرسة الصناعة الترفيهية والترويحية التي تدخل في عدادها أنشطة السينما والتلفاز والموسيقى والإذاعة والصحف والمجلات(4). كما تساهم في نقل الخبر الذي تتبدى بدونه سلطة الجمود وبطش اللحظة الصامتة. فالصحافة لعبت أدوارا اجتماعية واقتصادية وثقافية وسياسية استمدت منها قوتها التي جعلتها مؤسسة اجتماعية وسلطة داخل المجتمعات المستهلكة للصحف، حيث صارت قادرة على التحكم في زمام الأمور وتحريك العديد من القض ......
#التداعيات
#الاقتصادية
#والاجتماعية
#لجائحة
#كورونا
#الصحافة
#الورقية
#المغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698100
كاظم فنجان الحمامي : فلاسفة البحار البرية وقادة السفن الورقية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي أشعر اننا نواجه اليوم مشاكل ملاحية وبحرية ومينائية يبتكرها من وقت لآخر فلاسفة الفراغ وصنّاع الإحباط، فنحن في حقيقة الأمر نقف أمام معضلة يُفترض أن تُحل بقراراتٍ عاجلة، تُحَاسِب كُل مَن يتبنى توجهات همّها تجميل الفشل وتمريره بأسلوبٍ رخيص.يتعين علينا اختيار العقول التي تُتقن الإبداع، وتحتضن الطاقات الشبابية الواعدة.لسنا هنا بصدد تشخيص هؤلاء بالاسماء والعناوين، وأغلب الظن ان العاملين في المؤسسات البحرية يقرأون كتاباتهم في الفيسبوك، واحيانا يتأثرون بنظرياتهم المنبعثة من فراغ الزوايا المظلمة. حتى لا نطيل عليكم، نذكر انهم لجئوا قبل يومين الى إثارة الشكوك حول أداء المرشدين البحريين وربابنة المرفأ في الموانئ النفطية والتجارية، ولجئوا الى مصادرة النجاحات المتواصلة التي تحرزها سفن القوة البحرية فوق مسطحاتنا البحرية، ولجئوا الى تمييع دور رجال خفر السواحل والانتقاص من أداءهم المشهود، ولم يتفاعلوا مع توجهاتنا الوطنية نحو تأسيس الهيأة البحرية العراقية العليا، وربما كانوا السبب في إجهاض معظم المشاريع النهضوية التي تبنتها مؤسساتنا البحرية.القاسم المشترك لهؤلاء انهم يتربصون بكل ناجح، ويستقطبون كل فاشل، ويشككون بكل خطوة صحيحة.من هنا اقتضى التحذير من سمومهم، والتحرر من مراسي سفنهم الورقية المعطوبة. . . أخواني رجال البحر: أبحثوا عن الناجحين لنشر قصصهم، وكافئوهم على مُنجزاتهم، وتجنبوا الجلوس مع هؤلاء الفاشلين، واحذروا مِن خبث سريرتهم ونظرياتهم المتخلفة في زمنٍ لا مكان فيه للأغبياء أبدًا. ......
#فلاسفة
#البحار
#البرية
#وقادة
#السفن
#الورقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718101
مصطفى محمد غريب : الطائرات المسيرة ليست لعبة الطائرات الورقية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_محمد_غريب كل شيء تم تجربته في العراق وعلى الشعب العراقي الذي واكب المأساة ولكن بتفاؤل عجيب وتحدى من أجل الحصول على حقوقه، فسنين الحروب منذ 1963 ومن ثم بعد 1968 كانت غايتها الهيمنة والسيطرة وعسكرة المواطنين والزج بهم في حروب داخلية بالضد من الشعب الكردي وحرباً مستترة ضد القوميات والمكونات التي في رأي وايدلوجية التطرف القومي يجب صهرها في بوتقة القومية العربية ولما ازيح نظام الإرهاب والقتل تنفس الكثيرون ولعل الحقبة الجديدة قد تحمل السلام والأمان وتخلق أجواء إيجابية لإعادة ما خرب سابقاً والتخلص من التركة الثقيلة وفي مقدمتها إلغاء القوانين والقرارات التعسفية التي أصدرها ما يسمى بمجلس قيادة الثورة ولكن مثل المثال الصارخ " يا فرحة ما تمت" فبمجرد السقوط أطلت برأسها 1 ـــ القاعدة الإرهابية وفلول النظام السابق تحت طائلة أسماء لا تحصى والهدف المعلن خروج قوات الاحتلال 2 ــــ أما ما يضمر العودة بالعراق الى حكم الدكتاتورية الفردي تحت شعارات ودعوات العودة إلى النظام الرئاسي بدلاً عن البرلماني لقد سقطت بغداد بيد الجيش الأمريكي في 9 / 4 / 2003 وفي 1 / 5 / 2021 أعلنت أمريكا نهاية العمليات القتالية الكبرى ثم في 21 / 5 / 2003 جرى تنصيب بول بريمر حاكماً مدنياً على العراق هذه التواريخ وما قبلها التحضير على الحرب ومواقف صدام حسين والاحداث التي جرت فقد ختمت مرحلة الحكم الفردي واستبدلت بمرحلة الحاكم الأمريكي ثم الحكومات العراقية المتتالية وصولاً الى المحاصصة الطائفية ولا نقول أن التدمير بدأ في هذه الحقبة فقد سبقته الحروب الداخلية والخارجية لكن مرحلة التفجيرات والاغتيالات والقتل الطائفي الواسع والمختلف عما سبقه يكاد يكون إشارة الى استمرار التردي في الأوضاع الأمنية ولقد بدأت العدة بالتفجيرات المختلفة والمتنوعة بدايتها تقريباً منذ تفجير مقر الأمم المتحدة في بغداد في 19 / 8 / 2003 ومقتل مبعوث الأمم المتحدة في الانفجار سيرجيو فيير دي ميللو وقامت بالتفجير منظمة القاعدة الإرهابية وبسيارة مفخخة والذي أدى التي تدمير وتحويل أجزاء من فندق القناة الى أنقاض، كما قتل الى جانب ممثل الأمين العام كوفي عنان حوالي 22 شخصاً وإلى جرح 100 آخرين ثم تبعه انفجار آخر من العام نفسه في 22 / 9 / 2003 ، واستمرت التفجيرات من بينها تفجير السفارة الأردنية وغيرها من التفجيرات التي طالت أكثرية المرافق بما فيها أسواق ومحلات تجارية وأبنية حكومية واغتيالات شملت الكثيرين بما فيها مقتل رئيس مجلس الحكم الانتقالي عز الدين سليم في 17 / 5 / 2004 والعثور على مئات الجثث التي اغتيلت او صفيت وعذبت، التدقيق في الجرائم التي ارتكبت في العراق والتي حصدت الآلاف من أرواح العراقيين وغير العراقيين ( نحتاج مزيداً من الوقت والتوسع في ذكر الماسي التي لحقت بالشعب) ونحن ببساطة هدفنا موضوع الطائرات المسيّرة والصواريخ التي اخذت بالتوسع والاستخدام بدلاً من السيارة المفخخة والعبوات الناسفة، ومن خلال المشاهدة العينية لاستخدام هذا السلاح المباغت فقد علمنا علم اليقين أن هذا النوع من السلاح القاتل أصبح نهجاً عاماً ليس عند الدول بل منظمات وميليشيات مسلحة والتي تطير مئات الكيلومترات ويكون التحكم بها بواسطة الأقمار الاصطناعية التي تضمن استدامة الاتصال اللاسلكي معها. وهي توجه الكترونيا بدون طيار وتحمل أدوات القتل والتدمير كما التفجيرات الأرضية الأخرى لا بل أفظع منها، الى جانب إطلاق الصواريخ التي تهدد حياة المواطنين والأوضاع الأمنية ، وأشارت مصادر موثوقة ان الانفاق العالمي على تصنيع هذه الالة الجهنمية التي اطلق عليها اسم الطائرات ......
#الطائرات
#المسيرة
#ليست
#لعبة
#الطائرات
#الورقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722290
دلشاد مراد : أزمة الصحافة الورقية في شمال وشرق سوريا
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد كثيراً ما أقرأ منشورات ومقالات لمختلف الكتاب والصحفيين ينتقدون فيها أداء الإعلام المحلي مقارنة بالتضحيات والمكتسبات الحاصلة في شمال وشرق سوريا منذ العام 2011م. وفي حين أتفق مع بعض أطروحاتهم وانتقاداتهم ذاك، فانه يمكنني أن أزيد عليهم بكم هائل من الملاحظات والانتقادات- الموضوعية والذاتية- أغلبها نابعة من تجارب في العمل الصحفي، ولعلي هنا لا أنفي الضعف في أداء الإعلام المحلي وخاصة في شقه السياسي الذي من خلاله يتم إثارة القضايا الوطنية والمسائل السياسية المختلفة وكذلك في توجيه الرأي العام. يؤسفني القول أنه حتى الآن لم نلمس أي مقاربة جادة لوضع الصحافة الورقية المحلية، وإن حاولت بعض الأطر والمؤسسات الإعلامية تنظيم جلسات خجولة وفي فترات متباعدة أو قيام بعض الصحفيين بأبحاث عن الإعلام المحلي، إذ غلبتها التحليل السطحي والمعمم دون الدخول في صلب واقعها. وبغض النظر عن ذلك، فإن المؤسسات الإعلامية تمتلك هيئات إدارية وتحريرية وشبكات من المراسلين والعاملين، وبالتالي يلقى مسؤولية النجاح أو الفشل على أطقم تلك المؤسسات بالدرجة الاولى، أو بالأحرى المسؤولية الاولى تتجه نحو العقل الموجه لتلك المؤسسة الإعلامية أو ذاك، وقدرة إدارة ورئاسة التحرير على القيادة الصحيحة وتمكين وتنفيذ سياسة نشر ملائمة، إضافة إلى توفر طاقم عمل موحد ومنسق بشكل تام مع رئاسة التحرير التي بالضرورة أن تكون متمكنة ومؤهلة بالعمل الصحفي وملمة بالأمور والتفاصيل السياسية والثقافية والاجتماعية. إن معظم الصحف السياسية الحزبية لاتزال بعيدة عن وصفها حتى بالصحيفة، فلا سياسات نشر واضحة، ولا إدارة تحريرية مؤهلة، والأصح أن يطلق عليها "منشورات أو نشرات"، بل أن حزباً كحزب سوريا المستقبل لا يمتلك حنى مجرد نشرة، وهذا بحد ذاته نقداً موجهاً إلى الاحزاب الجديدة التي لابد لها أن تهتم بالإعلام كركيزة أساسية في عملها ونضالها السياسي.أما بالنسبة للصحافة الورقية المستقلة ومن نماذجها "روناهي"، "بويربريس"، "السوري" ... الخ. فإنها تعيش أزمة جدية، فرغم مرور عشرة سنوات على صدور صحيفة روناهي (صدرت في 16 تشرين الأول 2011م) وتجاوزها الألف عدد، إلا أنها لم تحقق التطور المطلوب، ولم تتجاوز بعد الكثير من صعوبات وسلبيات العمل، علماً انه يمكن أن تكون ساحة إعلامية متطورة أن أحسنت إدارتها الحالية وطورت عملها نحو الأفضل، فهي من أكبر الصحف الورقية طباعةً وتوزيعاً وأكثرها تمثيلاً لواقع ثورة شعوب شمال وشرق سوريا.صحيفة بويربريس التي تمكنت من استقطاب النخبة السياسية والثقافية الكُردية في مدينة قامشلو، يبدو أنها توقفت عن الصدور على ما يبدو دون أي إعلان، أي بحكم الواقع، وباتت إدارة مؤسسة بويربريس منهمكة في عمل إذاعة بوير، ولا يعرف فيما إذا كانت ستواصل إصدار الصحيفة، ولكن عدم الثبات في الصدور والتوقف يشير أيضاً إلى وجود أزمة.ولعل من أبرز ملامح أزمة الصحافة الورقية المحلية وجود ضعف في قدرات ومؤهلات العاملين في المؤسسات الصحفية وهو ما ينعكس على قدرة المؤسسة الإعلامية على طرح وتنفيذ سياسة نشر مناسبة، فمعظم العاملين في القطاع الصحفي ليس لديهم أية نوايا وطموحات لتطوير ذواتهم الفكرية والإعلامية والثقافية ومعها تطوير مؤسستهم الإعلامية، ولا يعدو همهم في نهاية المطاف أكثر من نيل راتب شهري، فالصحفي من أكثر الفئات المجتمعية التي يلقى عليهم مسؤولية النهضة الوطنية، وبالتالي ينبغي أن يُسيروا حياتهم الشخصية والمهنية تماشياً مع تلك المسؤولية الملقاة على كاهلهم.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ*الزاوية الأسبوعية ......
#أزمة
#الصحافة
#الورقية
#شمال
#وشرق
#سوريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735096
عزيز باكوش : الطريق إلى الجريدة الورقية غير معبد بمصر
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش الطريق إلى الجريدة الورقية غير معبد هنا بمصر ، وليس من الصعب إدراك موت القراءة الصحفية ، واندثار التصفح اليومي للجريدة مع فناجين القهوة السادة فتحلو الأهرام ، وأخبار اليوم ،الجمهورية ،الوفد الشروق، اليوم السابع، المصري اليوم ،البوابة ،فيتو ،الوطن ،التحرير، الموقع السلطة ،الدستور ،خط أحمر، المستقبل ،مصراوي ،السبورة، الزمان ،تحيا مصر دوت مصر، الفجر، النبأ، أهل مصر، روز اليوسف النهار... الصحافة الورقية في مصر اليوم ، غادرت أكشاكها ، وباتت مجمعة في موقع إلكتروني واحد . حيث تضع بين يدي القارئ مجموعة من الجرائد اليومية الأكثر تصفحا ، مرتبة ومبوبة حسب أهميتها لتجعل القارئ الرقمي في قلب الحدث. لذلك ، بدوري أتساءل كما يتساءل كتاب مصر وصحفيوها ،فيما إذا كان قارئ الصحافة الورقية بجمهورية مصر العربية ما زال على قيد الحياة ، بعد أن تأكد لي بالصورة والصوت وفاته السريرية بالمغرب. لماذا هجر القراء الصحافة الورقية بشكل عام ؟ ما أسباب هذا العزوف الكثيف عن كل ما هو ورقي ؟ ولماذا ذبلت الأكشاك، واصفرت أوراقها ، وتحولت إلى نقط لبيع المقرمشات وأوراق اللوطو؟ وهل من خيارات لتجاوز أزمة القراءة في العالم العربي تكتيكا واستراتيجية ؟ وإلى متى تظل المطابع العربية تخرج كل يوم المآت المؤلفة من الجرائد الورقية ، دون حسيب أو رقيب ،لتغرق بضع مئات من الأكشاك الرثة دون فائدة تذكر؟ وهل نحن حقا ، بحاجة إلى هذا الكم الهائل من المطبوعات التي لايشتريها قارئ ولا يقرأها أحد؟ كيف نتحمل هذا الإفلاس ونطيق هذه الخسارة في المال والجهد ؟ وما ذنب التكنولوجيا في هذه الجريمة الحضارية النكراء ؟ عندما نتحرى سبب عزوف العرب عن القراءة بشكل عام ، وقراءة الصحف بشكل خاص وعلى نحو مخيف في العقد الأخير ، فلا كبير عناء في استخلاص الأسباب الحقيقية الكامنة بعيدا عن شماعة الاقتصاد وانعدام القدرة الشرائية . فلا المدرسة تقوم بالدور المنوط بها في ترسيخ فعل القراءة بمعناه الثقافي . ولا وسائل الإعلام الرسمية من إذاعة وتلفزيون تجسد ذلك من خلال ما تبثه من أعمال درامية لا مستوى ولا تلبي مطالب الوعي الاجتماعي الصاعد ، إلى درجة التثقيف الحقيقي . ولا المجتمع المدني استطاع إرساء نموذج قرائي رشيد ومعتمد في مبادراته المتقطعة والتطوعية في الغالب . فيما ظل الخطاب الرسمي يلوك زبوره في التنمية المجتمعية خارج البعثة الكونية ، متمسكا برؤيته العقيمة للثقافة كأولوية ، والوعي بها رؤية ببعد نظر ومنهج سليم واستراتيجية واضحة المعالم لتظل الشعارات القرائية الملفوفة بالدين والطبخ ،وتتكلس الرافعات المناسباتية لتطويع الفعل القرائي ، وهما حقيقيا لتجسير فعل الإقراء، وردم هوته السحيقة في المجتمع . والنتيجة تخلف ينمو، وانحطاط مريب أمام أنظار عالم تجرفه التحولات الرقمية المريبة ،وتنقله ضوئيا إلى حقول المعرفة الأكثر شساعة بذكاء اصطناعي مهيب ليشكل وحده مصير العالم . ولعل المشكلة برمتها ،تعكس بحق أزمة بنيوية يعيشها العرب بشكل عام ،والفئة الشابة منهم على وجه الخصوص ، لأنها تتعلق أساس بمستوى الوعي والثقافة في المجتمع.ولأن التقدم التكنولوجي حجب الكثير من الأفعال والسلوكيات النبيلة في حياة المجتمعات العربية، ومنها فعل القراءة الورقية النبيل ،والتي كان من المفروض أن ترسخها المدرسة وبرامج الحكومة ومبادرات المجتمع المدني الفاعلة والهادفة .ويتساءل الكثير منا وبحرقة . هل التطور التكنولوجي هو القاتل ؟ وشاشات الحواسيب والهواتف واللوحات أداة جريمة ؟ وهنا يبرز الجواب بسيطا ، فانحذ ......
#الطريق
#الجريدة
#الورقية
#معبد
#بمصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739642
اسراء حسن : الصحافة الورقية
#الحوار_المتمدن
#اسراء_حسن غابت الصحف من اهتمامات الناس لتاخذ مواقع التواصل الاجتماعي مكانها.. والتي شكلت بيئة ثقافية ونفسية واعلامية لصناعة الراي العام لم يعرفها المجتمع الدولي سابقاً، ويقيني هو ان العالم يتغير في اي شيئ وفي كل مكان بفعل ثورة معلومات مذهلة لم يشهد التاريخ مثيلا لها من قبل.. وبفضلها صارت معرفة الحقيقة ميسورة وفي متناول الجميع...واستطيع القول وبلا تحفظ ان التدهور الشديد والمتزايد في اقبال الناس على الصحف اصبح حقيقة ناطقة لا تحتاج إلى اقامة دليل عليها حتى ان باعتها يكادوا يكونوا قد اختفوا لانهم يتعاملون مع سلعة ثقافية محدودة الاهمية في حياة الناس اليومية ولم يعد هناك طلب كبير عليها بعد ان انصرف عنها من اعتادوا اقتناءها في الماضي وتحولوا عنها الى غيرها من الوسائط الاعلامية الاليكترونية التي تشبع فضولهم ونهمهم الى المعرفة ، دون ان يتكلفوا شيئا في مقابل حصولهم عليها وهذا هو اعظم واروع ما فيها فهي تقدم لقرائها كل شيء مقابل لا شيئ..تعيش الصحافة أزمة عنيفة مع نفسها هذه الأيام ان لم تجد حلا لها فسوف تصبح اثرا من الماضي... يبدو لي انها راحلة عن عالمنا غير ماسوف عليها بعد ان تكون قد عجزت عن الخروج من الشرنقة الضيقة والخانقة التي حُبست فيهآ ، حيث فقدت قدرتها على الصمود امام اعصار الصحافة الاليكترونية الجارف والمدعم بكل ما في جعبتها من تقنيات تكنولوجية مذهلة ابهرت العالم وغيرت له اهتماماته وفتحت امامه عالما افتراضيا جديدا ومثيرا بلا حدود وازالت من طريقها الى تحقيق اهدافها التي نشات من اجلها كافة حواجز الزمان والمكان واتاحت منجزاتها المدهشة لكل الاجيال من كبار وصغار في كل مكان بلا مقابل يذكر ودون عناء وقتما تشاء ...وعليه يفترض لها ان تجدد دماءها اذا كان لها ان تستمر ولا تنهار في معركتها الاخيرة على البقاء.. لأنها فقدت الكثير من عوامل قوتها وحيويتها في هذا السباق الماراثوني غير المتكافئ الذي يدور بينها وبين الصحافة الالكترونية التي نجحت في الاستحواذ بشدة على اهتمامات شرائح واسعة من البشر على تباين مستوياتهم الاجتماعية والثقافية وتوجهاتهم السياسية ولم يعودوا يطيقون الابتعاد عنهاَ بعد ان اصبحت مصدرهم الاول ان لم يكن الاوحد للمعلومات وعنها ينقلون الى محيطهم من المخالطين لهم من الاهل والاصدقاء كل ما يطالعونه من اخبار وتحليلات وانفرادات وخبايا واسرار لا يجدونها في الصحافة الورقية التقليدية بروتينيتها المعهودة وبضيق آفاقها ومحدودية محاورها وبفقر المصادر التي تعتمد عليها في تقديم مادتها اليومية او الاسبوعية لقرائها بفعل ما تتعرض له من قيود رقابية صارمة ترغمها على توخي أقصى الحذر في ما تكتبه او تتناوله من قضايا وموضوعات..ويعتبر هذا الجانب احد عوامل ازمتها الراهنة فيما اعتقد.. ......
#الصحافة
#الورقية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767766