الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسعد ابراهيم الخزاعي : هل المعبود يُحب العبث -معبود عبثي-؟
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي لكل مُتعبد ,يعشق اساطير الاديان..بغض النظر عن اسم "معبودك" ايل ,اله ,اهورا مازدا ,يهوه ,ادونيم ,الرب ,الله ,بوذا الخ.... وسواء كانوا ملائكة او معبودين فكل يؤدي نفس الغرض ان تبقى عبدا لمعبود فكرة مُستمدة من الحضارات السابقة فبدلا من معبود صنم اصبح معبود اثيري او ما شابه...اله الخير واله الشر في الحضارات القديمة يقابله "الله" او ما شابه و"الشيطان" او ما شابه في الديانات التي يدعي اتباعها انها "سماوية"...تخيل ان عالم ومُختص في صناعة "الروبوت" يخلق مجموعة من الروبوتات الذكية ثم يبرمج عقولها بطريقة ما وبأفكار مُعينة تؤدي بها الى التناحر والتخاصم والتشاجر والتقاتل والسرقة والخطف والاغتصاب فيما بينها في نهاية الامر ثم يختار مجموعة منهم يمنحهم جائزة!!!ما هَذه العبثية؟!سفر الحكمة 2: 24 "بحسد إبليس دخل الموت إلى العالم" إنجيل متى 12: 24 "أَمَّا الْفَرِّيسِيُّونَ فَلَمَّا سَمِعُوا قَالُوا: «هذَا لاَ يُخْرِجُ الشَّيَاطِينَ إِلاَّ بِبَعْلَزَبولَ رَئِيسِ الشَّيَاطِينِ"قران "&#1649-;-لَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ &#1649-;-لنَّاسِ" الشيطان – SATAN كلمة عبرية "شطن" ومعناها "مقاوم" يوسوس للإنسان! ,يخلق الله الانسان "حسب المعتقدات الدينية" ثم يمنح مخلوق اخر اثيري من نفس الصانع قدرات خارقة ليوسوس له ويضله ويبعده عن عباده الصانع الذي صنعه لعبادته! ,ثم يقوم الصانع بصناعة "بشر" اخرين يحاولون هداية الناس الذين اضلهم المصنوع الثاني "الشيطان" ويسميهم "انبياء – حسب زعم الدينيين" يدعون الناس لمئات وربما الاف السنوات فيؤمن به بعض ويحتقره بعض اخر ,ثم يطلب من المصنوع "النبي" ان يقاتل ويجبر المخلوق الاول الذي اضله المخلوق الاثيري شيطان من خلال الوسوسة!سفر التثنية. 21: 10-13 "إذا خرجت لمحاربة أعدائك ، ودفعهم الرب إلهك بيدك ، وسبيتهم ، وترى بين الأسرى امرأة جميلة ، وتشتهيها ، وتتخذها زوجة - ثم تحضرها إلى بيتك وتحلق رأسها وتضع أظافرها ،وتنزع عنها ثوب سبيها ، وتبقى في بيتك ، وتبكي على والدها ووالدتها لمدة شهر ، وبعد ذلك تقترب منها وتضاجعها ، وتكون هي زوجتك"لماذا هذه العبثية؟ اذا كان المعبود الصانع يستطيع ان يمنح هذه القدرات لمخلوق اثيري عصاه ولم يطع امره فلماذا لا تمنح للأنبياء ,او يستخدمها المعبود بشكل مباشر لهداية الناس ,لماذا يميز بين خلقه؟! هل المعبود عُنصري؟!ثم لماذا اصلا يمنح اشخاص من نفس الجنس سلطة ووصاية ليهدوا اشخاص اخرين اضلهم معبود اثيري شيطان منحه الصانع المعبود صفات ومزايا تمكنه من الوسوسة بشكل غير مرئي؟!ما هذه العبثية؟!الاجابة الدينية ,بهدف اختبار مدى ايمانك وصبرك!!! لماذا يختبرني؟! الجنة والنار, الثواب والعقاب! لماذا يحاسبني على خطا لم ارتكبه هو من ارسل اشخاص لم يستطيعوا اثبات رسالته واختلقوا الاساطير والاكاذيب والقصص الخرافية التي لا يقبلها عقل ,قتلوا وسرقوا واغتصبوا ,ثم لم يتواصل معي مُباشرة ليخبرني ماذا يريد! ,ثم خلق مخلوق اثيري ليوسوس لي ثم يحاسبني على خطا ارتكبه هو! ,انه يُميز بين صناعته ويمنح القوة والغلبة لمصنوع اثيري وعاصي ,الخلل والعلة بالصانع وليس بالمصنوع!!!ماذا يريد هذا الخالق؟!النار, ولماذا يضع المعبود من صنعهم في النار؟ هل هو سادي يتلذذ بعذاب الاخرين؟! اذا كان بإمكانه منذ البداية ان يبرمج عقول من صنعهم للخير وان لا يرسل شيطان يوسوس لهم؟!هل المعبود سادي؟!جدلية عقيمة صنعتها الاديان منذ الاف السنين "تجسد فكرة اله الخير واله الشر عند الحضارات القديمة" لتترك الانسان في دوام ......
#المعبود
ُحب
#العبث
#-معبود
#عبثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701683
الرابطة الأممية للعمال : مارادونا.. المعبود، الإنسان
#الحوار_المتمدن
#الرابطة_الأممية_للعمال وفاة دييغو أرماندو مارادونا كان لها تأثير عالمي. بكى ملايين الناس، وليس فقط وسائل الإعلام الرياضية، ولكن أيضا الصحافة العالمية خصصت عناوينها له. كان شخصية مثيرة للجدل للغاية خلال حياته، واستمر الجدل بوفاته. إعداد: الرابطة الأممية للعمال_ الأممية الرابعة_ سكرتاريا المرأة الأممية بعض صفحات الإعلام نشرت على صفحاتها الأولى “مات الرب”، وكثير من مشجعي كرة القدم في الأرجنتين والعالم فكروا أو شعروا بذات الشيء. كان هناك قطاعات سلطت الضوء على بعض تعبيراته السياسية الأكثر تقدمية. في فرنسا، تظاهرة ضد عنف الشرطة كان يتقدمها علم يحمل صورة مارادونا. في قطاعات أخرى كان هناك نقد حاد لتكريمه بسبب إغفال أو تبرير تحيزه الجنسي. وأخيرا، كان هناك أولئك الذين أعربوا عن أنه من أصول متواضعة، وكان في النهاية شخصية وظيفية للنظام البرجوازي. حتى جنازته لم تتمكّن من المرور بسلام على عائلته أو الجماهير الذين يريدون توديعه. الحكومة الأرجنتينية الكيرتشنرية (التي كان يدعمها مارادونا) حاولت استغلال العاطفة الشعبية تجاه المعبود الراحل وأخذت زمام المبادرة في مقر الحكومة، مع وصول الجماهير. كل شيء انتهى إلى فوضى حقيقية، بقمع في فناء “كاسا روسادا” وشوارع وسط مدينة بوينس آيرس. ناهيك بالتأثير الذي يمكن أن يحدثه هذا الموقف غير المسؤول على ديناميكيات جائحة فيروس كورونا، والتي هي بالفعل شديدة للغاية في البلاد.مثل هذه الحياة المعقدة المتناقضة ومغزاها لا يمكن تلخيصهما في فكرة واحدة، أو فقرة واحدة، وربما ليس حتى في مقال. سنحاول إذاً، “نزع سلاح” هذا التعقيد بداية، عبر النظر إلى بعض مكوناته، ومن ثم إعادة بنائه كلياً، ثم عرض النتائج من وجهة نظرنا.فنان كرة القدم الاستثنائيبداية، الأمر الأكثر وضوحا أنه كان رياضيا استثنائيا، وصفه البعض بـ “العبقري” أو “الساحر”. يمكننا تعريفه كفنان، كشخص قادر على صناعة الشعر بقدميه وحركاته. الهدف الثاني ضد فريق إنجلترا في كأس العالم عام 1986 (أعيد إنتاجه ملايين المرات ووصف بأنه أفضل هدف في تاريخ كرة القدم) سيبقى إلى الأبد “عملا فنيا” يستوجب تذكره والإعجاب به، إلى جانب بعض ما أنتجه كبار الفنانين الآخرين في الموسيقى، أو المسرح، أو السينما، والرسم، أو النحت، أو الرقص.عمل مارادونا هذا، وغيره من أعمال، ربما أقل، ولكنها أيضا ذات قيمة، تم إنتاجها في مجال خاص: “كرة القدم، شغف الجماهير”، كما قال معلق إذاعة أرجنتيني قديم. لذا، كان هذا الهدف هو تذكرة مروره إلى أوليمبوس الآلهة التي شيدها الجماهير في قلوبهم. عالم الاستعراض وأصنامه لكن كرة القدم الاحترافية، إلى جانب أنها ولّدت هذا الشغف الشعبي، هي أيضا عمل رأسمالي عملاق، شكل خاص لما يسمى بالأعمال الاستعراضية. هذا العمل يحتاج إلى بناء أصنام لبيعها كبضائع، مقابل حياة مترفة، وفكرة أن كل شيء مباح. في هذا السياق، غالبا ما يُدمّر الأشخاص الذين حولّهم إلى “آلهة”. إدمان مارادونا هو مثال على هذا، لكن هناك كثير من الحالات الأخرى في الرياضة وغيرها من الحقول.في غضون ذلك، الرأسمالية تستخدمهم كجزء من “الخبز والسيرك”، التي استخدمتها الطبقات الحاكمة في روما القديمة لإبقاء الجماهير صامتة، أو وفقا لصياغة ماركس، كـ “أفيون الشعوب” الحديث.وأيضا كنموذج زائف للعمال وللطبقات الإجتماعية الأكثر فقرا، خاصة إذا كان المعبود قد جاء من هذه القطاعات. إنها رسالة الفردانية الطاغية، المناقضة للتنظيم والنضال الجماعي: “إذا كانت لديك المناقب وتعرف كيف ......
#مارادونا..
#المعبود،
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703045
عبد اللطيف بن سالم : من هو المعبود في الحقيقة ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم من هو المعبود في الحقيقة " الله " أم " الإنسان " في المطلق ؟لنر ذلك بالحجج والأدلة الممكنة ." عملية قلب الوضع " التي يعيش بها المرء منذ ظهور الأديان في العالم .إنها عملية نفسية- اجتماعية نعيش بها من حيث ندري وفي أغلب الأحيان من حيث لا ندري ، نقوم بها تُجاه المعبود كما نقوم بها تجاه المولود ابنة كان أو ولدا وهي ما يمكن تسميتُها ب " عملية قلب الوضع " حيث يرى المرء نفسه في معبوده فينسب له كل ما يريد ويرغب في أن يكون له كما يرى نفسه في ولده فينسب له كل ما يريد ويرغب في أن يكون له ، ولذلك نرى أن ما يُسمى في الإسلام بأسماء "الله" الحسنى ما هي في الواقع إلا صفات بشرية نرغب في الحصول عليها في حياتنا الإنسانية فإذا لم نكن حاصلين عليها في الواقع نتمنى أن نراها مجسمة في " الصورة " أي على صفحة المرآة ، وهل ما نراه في المرآة حقيقة واقعة ؟ كذلك ما نرغب في أن نراه من الصفات في الله أو في الولد ليس هو بالأمر الواقعي إنما هو مجرد تدبير من المخيلة البشرية وبالتالي فليس هذا المعبود إلا ذواتنا مجسمة وهميا في ما نعبد والمعبود بالتالي ما هو إلا مُجرد صورة لنا ليس لها وجود حقيقي في الواقع . انظروا :منذ أقدم الديانات التي ظهرت في العالم وضعيّة كانت أو سماوية كما يصوّرونها لا تعدو أن تكون انعكاسا لصورة الإنسان في المطلق أي في ما يمكن أن يكون يتصوّره ممثلا لشخصيته الاجتماعية والذاتية في آن واحد .وما كانت الديانات منذ ظهورها إلا وسيلة للتماسك الاجتماعي من أجل التعاون والتعايش معا كما لو كانت ميثاقا لتبادل المصالح بين أفراد المجتمع ثم تحول ذلك تدريجيا إلى إيمان بجملة مبادئ ذات مرجعية موحدة في أي تجمّع وبالتالي فهؤلاء المستثمرون في الدين يعرفون ذلك حق المعرفة فكان لهم أن يدبروا نشر تلك الجملة من المبادئ بين الناس ليستغلوهم في الحاضر وفي المستقبل الآتي مثل ما فعل كل أصحاب الديانات القديمة منها والحديثة الوضعية منها والسماوية كما يظهر للكثير منا تسميتها رغم أنها كلها صناعة بشرية مؤكدة لا ريب فيها . وما عسى أن تكون هذه المرجعية ؟ ما هي إلا ذلك الإنسان في مختلف مراحل تاريخه أو لنقل بتعبير أوضح ( ذلك الإنسان المطلوب من الناس أن يكون ، الإنسان الهدف ...):_ هذا بوذا كما نراه كان مجسّما في شخص بشري متكامل وقوي كما كان يريد الإنسان أن يرى نفسه في ذلك الزمن رغم أنه قد كان لبوذا هذا أصل في الواقع ،كان هو نفسه شخصا حيا يعيش بين البشر ثم صار لاحقا بمثابة المعبود في الواقع وهكذا نرى دائما المراوحة بين الإنسان ونفسه أو بينه وبين شبيهه المفضل لديه ._ وهذا إله زرادشت قد كان بنفس الأوصاف البشرية المرغوبة في ذلك الزمن أيضا كريما رحمانا رحيما سلاما مؤمنا عزيزا جبارا إلى غير ذلك من الصفات المطلوبة والتي يطمع إنسان تلك المرحلة في الحصول عليها في الغالب ولم تكن متوفرة لديه دائما فيتصورها موجودة في إله زرادشت المؤمل . _ أما أوثان عصر ما قبل ظهور الإسلام المسمّى بالعصر الجاهلي مثل هُبل واللاة والعُزى ومناة وغيرها فقد كانت كلها مجسُّمة لأشخاص بشرية والمؤمنون بها في ذلك الزمن يرون فيها أشخاصهم وأرواحهم وإنهم إذ يحومون حول الكعبة المسكونة بتلك الآلهة فإنهم في الحقيقة يحُومون أو يهُومون حول أنفسهم ._ أما آلهة اليونان القديم وكانت عديدة فهي حتى وإن لم تكن مرئية أحيانا فقد كانت ممثلة في أغلب الأحيان في تماثيل في أشكال بشرية أيضا من مثل زيوس رئيس الآلهة وأبولو إله الشعر والفنون وفينوس وأوسايدن إلاه البحر وعشتروت وأثينا وغيرها من الآلهة الكثيرين ذكورا كانوا وإ ......
#المعبود
#الحقيقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754753