الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن بنونة : من إيديولوجية الرأسمال المتوحش إلى إيديولوجية الرأسمال المؤنسن برهانات الاقتصاد الصحي
#الحوار_المتمدن
#حسن_بنونة من إيديولوجية الرأسمال المتوحش إلى إيديولوجية الرأسمال المؤنسن برهانات الاقتصاد الصحيلا شك أن الأحداث السياسية باختياراتها تنعكس حتما إيجابا أم سلبا على جل المجالات (الاقتصادية والاجتماعية والثقافية…) باستقلاليتها نسبيا عن الواقع بتأثيرها على مجرى الأحداث لتغيير هذا الواقع السياسي كما هو الشأن بالنسبة للحدث الذي قلب الحياة اليومية البشرية رأسا على عقب بسبب جائحة كورونا.لقد فرض هذا الوباء تغيير الخطاب السياسي بشكل شبه جذري من إيديولوجيا الرأسمال المتوحش بتقييم الشعوب المضطهدة ماليا بسبب الجشع والاحتكار خاصة بالمعسكر الغربي للدول العظمى إلى إيديولوجيا الاقتصاد الصحي كما تتبناه حاليا الصين الشعبية في إطار ما سمي بخريطة ” الطريق و الحزام ” في آخر تجمع للحزب الشيوعي الصيني كتوجه جديد لسياسة ثاني اقتصاد عالمي كحتمية تاريخية معاصرة.هذا الواقع السياسي الجديد يستدعي تحويل جل القطاعات لتتأقلم بشكل أوتوماتيكي مع ما تفرضه الوقاية الصحية للإنسان من عناية فائقة عبر المعمور و التي شكلت الهاجس اليومي للحقل الإعلامي بشتى منابره المرئية والمكتوبة والمسموعة وخاصة على مستوى منصات التواصل الاجتماعي.هل نحن بصدد مرحلة تستدعي لا محالة إعادة الاعتبار الوجودي للإنسان قبل المال بفضل الجائحة ؟:إن هذه الأخيرة أرغمت و ألزمت الحكومات و المجتمعات بالهرولة نحو إنقاذ الأرواح دون استثناء أي كان أو أي انتقائية حيث يعلن فيروس كورونا ديموقراطيته على الجميع في بقاع العالم.أمام هذا الواقع المر بدأنا نشهد دولا تحاول قدر الإمكان إنقاذ اقتصادها من السكتة القلبية في اتجاه موحد يرتبط بالصناعة الصحية (الكمامات، المعقمات، أجهزة التنفس الاصطناعي…) و بالتالي نجد أنفسنا أمام سيطرة مفهوم الاقتصاد الصحي على مفهوم الاقتصاد المالي لتفادي الأسوأ و الحفاظ قدر الإمكان على الحياة و في مقدمتها الأطر الطبية التي هي الضامن الأول لاستمرار الحياة بإيقاف سلسلة العدوى للوباء لتفادي مقومات الحياة الإنسانية في أدناها.إذن, نحن أمام منطق جديد يطغى عليه مفهوم الصحة أولا وأخيرا، والذي سيكون له انعكاس شمولي بمنطق العولمة كمحرك أساسي للدورة الاقتصادية قد يفرز لنا دولا أو تحالفات دولية جديدة تقود اقتصاد العالم الصحي الجديد حاليا في ارتباطه بالمجالات الأخرى كقيمة مضافة، هذا التوجه الأخير و الذي بدأت تبرز معالمه من خلال التسارع للدول التي تمتلك بنية تحتية مؤهلة لمختبرات البحث العلمي الطبي لإيجاد لقاح ملائم للعلاج من الوباء قد يذر أموالا طائلة تعوض ما كبدته الجائحة من خسارات اقتصادية يصعب التعافي منها ربما لسنوات.في هذا الصدد نتساءل عن مدى مواجهة الدول المستضعفة لمصيرها و حيث لا تمتلك أدنى شروط التأهيل بسبب الحروب و الكوارث الطبيعية و الاختيارات السياسية الدولية التي أركنتها إلى زاوية الجهل و التخلف بإشراف مؤسسات مالية دولية توهم تلك الدول المستضعفة بمفاهيم الحماية والمساعدة الاجتماعية و تأهيل مواردها البشرية…علما أن تواجدها بهذه البلدان ما هو إلا استمرارية لنهب ثرواتها الطبيعية و تفقيرها إلى أقصى الحدود حتى لا تصبح يوما المنافس الشرس لها.وهم أخذ شكلا آخر حتى داخل الاتحاد الأوربي بعد إقفال الحدود والذي برزت إرهاصاته الأولية مع التفكير لبريطانيا الخروج من الاتحاد الأوربي أي ما اصطلح عليه بالبركسيت، هذه الأخيرة التي وجدت نفسها تعوض بمجهوداتها و إنتاجيتها ضعف و هشاشة بعض بلدان الاتحاد الأوربي كالبرتغال و اليونان…و الذين لا يحققون باقتصاداتهم نوعا من التكافؤ كما هو الشأن بال ......
#إيديولوجية
#الرأسمال
#المتوحش
#إيديولوجية
#الرأسمال
#المؤنسن
#برهانات
#الاقتصاد
#الصحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681469
كوسلا ابشن : إيديولوجية قرع طبول الحرب
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن الأزمة الهيكلية الخانقة و الإستبداد الممنهج لم يتركا للشعب دزايري المجال للتنفس عدا الخروج الى الشوارع للمطالبة بحقوقه العادلة و التنديد بالسياسة اللاشعبية واللادمقراطية للنظام العسكري الدكتاتوري الإرهابي. الحراك الشعبي الذي دام سنتين فضح إفلاس النظام العسكري الدكتاتوري وأسقط القناع عن سياسته المافوية وإنتهاكاته لحقوق الإنسان, ولم يعد الخطاب الديماغوجي للنظام المتهالك التأثير على صناعة القطيع, ولم يبقى للنظام الفاسد إلا الهروب الى الأمام الى صرف أزماته بخلق وهم العدو الخارجي, يكون المسؤول عن الإخفاقات التنموية و إنعدام الدمقراطية.جدد النظام اللاشعبي اللادمقراطي الإعلان عن السيناريو القديم المتمثل في المؤامرة الموركية و الصهيونية المستهدفة ل"تفكيك وحدة الشعب وتفكيك الوحدة الترابية و عرقلة التنمية المستدامة", فمن المضحك و المخجل, حتى كارثية أرضية ملعب "مصطفى تشاكر", أصبح مورك المسؤول عنه. هذا الخطاب التضليلي الموجه للرأي العام الداخلي, يهدف أساسا الى توجيه الرأي العام بعيدا عن الأسباب الحقيقية للواقع المزري الذي يعيشه الشعب, كما يهدف الى التلاعب بالعاطفة الدينية للشعب لخلق وعي مغلوط لا يتوافق مع الواقع الملموس, بإقحام العنصر اليهودي والعدو الخارجي في الصراع الداخلي الدائر بين الشعب دزايري (المطالب بتحسين الظروف المعيشية, والعيش الكريم في دولة دمقراطية تحترم حقوق الإنسان), وبين السلطة العسكرية الفاسدة والمستبدة والمسؤولة المباشرة عن مآسي الشعب والبلد. إستخدام الشعور الديني المعادي للصهيونية ستارا للتهرب من الصراع الحقيقي داخل البلد. نشرت مواقع الجرائد الصفراء العسكرية السيناريو المبتذل:"تمكين مصالح المديرية العامة للأمن الوطني من إفشال مخطط مؤامرة تعود بوادره إلى سنة 2014. وذلك بمساعدة من الكيان الصهيوني ودولة من شمال إفريقيا, وتوقيف عصابة من 17 شخص تنتمي الى "الماك", كانت بصدد التحضير لتنفيذ عمل مسلح داخل التراب الوطني بالتواطؤ مع أطراف من داخل الوطن يتبنون النزعة الانفصالية" هو سيناريو متكرر, ما يؤكد فشل النظام العسكري الدكتاتوري في التعامل مع القضايا الداخلية.أزمة النظام الدكتاتوري جعلت الزمرة العسكرية تتخبت في قراراتها و تضخم من فضائحها, ها هي تعيد سيناريو روج قبل عدة أسابيع, وهو كما قيل أنذاك "إحباط مؤامرة إرهابية مدعومة من دولة جارة, وذلك بإعتقال مجموعة من أتباع "الماك" كانت تستهدف الحراك في كل أنحاء البلاد, ونقل تلفيزيون العسكر ل"إعترافات" "أعضاء الماك" المفترضين. المسرحية التافهة لم تقدم للعسكر ما كان منتظر منها, ألا وهو وقف الحراك الشعبي المتحول نوعيا و كميا في عاصمته تيزي وزو بمنطقة لقبايل, و الذي إستمر رغم كل العراقل و القمع والإعتقالات والمحاكمات الصورية, وقد دفعت لقبايل ثمن صمودها و رفضها للنظام العسكري الدكتاتوري. والثمن كان بشع و اللاإنساني بتدمير المجال النباتي وشوي العشرات بنيران الحرائق التي دبرها النظام العسكري الدموي. جنون و أزمات الهيكلية للنظام الدموي المريض لم يجد مخرج له إلا في نظرية المؤامرة المستهدفة للبلد والشعب, و المعرقلة للسياسة "الوطنية" التنموية للطغمة العسكرية. المخطط المؤامراتي المفترض يعود الى سنة 2014, أي ما قبل 7 سنوات كما روج النظام الفاسد. و السؤال المطروح لماذا لم ينفذ المخطط طيلة هذه المدة, وإنتظر حتى إكتشافه؟. و لماذا فشلت مخابرات النظام طيلة هذه المدة من إفشال هذا المخطط المفترض؟. و لماذا إنتظر النظام الإعلان عنه بهذا الشكل وإعتقال المتورطين بالضبط الآن؟. الجواب هو أن النظام قبل سبع سنو ......
#إيديولوجية
#طبول
#الحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734828