الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى العبد الله الكفري : واقع البحث العلمي في الجامعات العربية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري باستثناء الجامعات العربية التقليدية كالأزهر والقرويين والزيتونة وغيرها من الجامعات الدينية العتيقة فان الجامعات العربية في معظمها تعد حديثة النشأة وأول كلية حديثة تم افتتاحها في الوطن العربي هي كلية الطب بالقاهرة سنة 1827، ثم تلتها الجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1866، وجامعة القديس يوسف سنة 1875، ثم جامعة الجزائر سنة 1879، وإذا استثنينا الجامعة المصرية التي نشأت سنة 1908، فان العمر الزمني لمعظم الجامعات العربية لا يتعدى الثلاثين عاما. ففي نهاية عقد الأربعينات من القرن العشرين لم يتجاوز عدد الجامعات العربية ست جامعات، جامعتان وطنيتان في القاهرة ودمشق، وأربع جامعات أجنبية اثنتان في بيروت، واحدة في الجزائر وأخرى في القاهرة. وابتداء من الخمسينات أخذت الجامعات تتزايد بشكل عشوائي مواكبة إعلان الاستقلال السياسي للدول العربية. وتجاوز عدد الجامعات العربية نهاية التسعينات المائة جامعة. ما تزال الجامعات في معظم الدول العربية مؤسسات حديثة المنشأ. ومع أنها حققت خلال هذه الفترة نقلة علمية متقدمة في التعليم. لكنها لم تصل إلى إحداث الأثر المطلوب في أهداف التعليم العالي الأخرى وبخاصة في مجال البحث العلمي في العلوم الإنسانية والاجتماعية. لقد حققت الجامعات العربية الكم المطلوب للمجتمع العربي من الأخصائيين والمختصين، لكنها لم تستطيع أن تحقق النوع، وان برز على الساحة أحيانا بعض الإنجازات النوعية في هذا المجال، لكنها لم تخرج عن كونها استكمالا لمراحل التعليم التي سبقتها من حيث المخرجات والأهداف التي حققتها. ولم تتمكن الجامعات العربية من تحقيق المطلوب في مجال البحث العلمي وإقامة مراكز بحثية في العلوم الإنسانية والاجتماعية متخصصة. ولا بد من الإشارة إلى أن هناك أسبابا تحول دون تحقيق الأهداف المرجوة وتنحصر في اتجاهين رئيسين هما: 1ـ أسباب عامة: تتعلق بسياسة الجامعات العربية وتوجهاتها. فحداثة الجامعات في الوطن العربي استدعت التركيز على التدريس وعدم إعطاء الاهتمام المطلوب للبحث العلمي ويضاف إلى ذلك عدم ربط البحوث العلمية بخطط التنمية الشاملة، إذ تتجه الجامعات ومؤسسات التعليم العربي في غالبية أبحاثها نحو البحث في المفاهيم النظرية البحتة. كما تتركز معظم البحوث فيها لخدمة الباحث فتأتي استكمالا لنيل شهادة جديدة أو لأغراض الترقيات الأكاديمية والوظيفة.عدم توفر مستلزمات البحث العلمي في أغلب الجامعات العربية مراكز المعلومات والعناصر البشرية، وخدمات الحاسب. يرافق ذلك نقص في الأمور الإدارية والتشريعية والتنظيمية لعدم وجود برنامج مدروس لأولويات البحوث ومجالاتها، وعدم توفر نواظم واتفاقيات للاتصال بين مراكز البحث العربية، وصعوبة تسويق الأبحاث، وثقل العبء التدريسي المتوجب على عضو هيئة التدريس وعدم وجود خطة للتنسيق بين البحوث والباحثين. يضاف إلى ذلك عدم وجود الاهتمام الكافي بحضور العلماء والباحثين للمؤتمرات العلمية، وعدم توفر المناخ العلمي المناسب داخل الجامعات ذاتها. إضافة إلى ضعف التعاون البحثي مع الجامعات الأجنبية وبخاصة الأوروبية منها. مما يؤدي إلى إعاقة الانتقال الفكري والمعرفي بين أوروبا والوطن العربي وبين الجامعات العربية والجامعات الأوروبية. 2ـ أسباب خاصة: تتعلق بمنهج البحث العلمي والعاملين فيه. ويأتي في مقدمتها قلة عدد الباحثين وضعف إنتاجيتهم، وعدم توفر الظروف الملائمة للعلماء والباحثين. وهو ما أدى إلى نشوء ظروف لا تساعد ولا تشجع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العربية على البحث العلمي، منها نقص المراجع العلمية العربية والأجنبية وضآلة المبالغ المخصصة للبحث العلم ......
#واقع
#البحث
#العلمي
#الجامعات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759630
عزيز الخزرجي : عتب على طلبة الجامعات و أساتذتهم ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي تفاعل الآلاف بل الملايين مع منشورنا الاخير حول كوارث العراق بعنوان ؛ (ألنّداء الأخير لدرأ الكارثة العظمى)(1). لكني رأيت تفاعلاً أقلّ من أبنائي الطلبة الجامعيين ممّا تسبب في تعجبي .. بينما زيارات و تفاعل الناس وصلت للملايين عبر مختلف المواقع!؟بينما أنتم يا طلبة الجامعات و المعاهد في العراق أوّل المعنيين بآلتغيير قبل الجميع. و إذا أنتم أهملتم الوضع و تركتم أمر التغيير للأنقاذ ؛ فمن ذا الذي سيُغيير و ينقذ المجتمع من الدمار ! ؟و هنا أعني بآلذات طلبة جامعات العراق و أساتذتهم و على رأسها جامعة بغداد / الجادرية الأعزاء و غيرها. أنتم الآن بحدود 160 ألف عضو في موقع جامعة الجادريّة و لا أحدكم فهم و أدرك أو تفاعل مع أبعاد المحنة .. بينما ملايين المستضعفين من الناس أظهروا تفاعلهم بآلمقابل و منهم ما بان على موقع (الحوار المتمدن) و غيره(2). فإذا عجزتم عن مجرد فهم و وعي أبعاد ما كتبنا .. فكيف يُمكن أن يتغيير الوضع في العراق مع ما حل به؟ أَ لَا هذا يُدلّل على تغلغل الجّهل و ا لأمّيّة الفكريّة في أوساط الجامعيين و المتعلمين و المثقفين و الكتاب .. فكيف حال الناس الآخرين الغير الجامعيين أو المثقفين و...؟ و كيف يمكن أن يتغيير الوضع و تتحقق العدالة و آلحرية؟ و بآلتالي ؛ هل ما فعله و سيفعله المتحاصصون و الأحزاب بآلعراق و الناس من مآسي هو حقّ طبيعي و مشروع لهم و يستاهلون الاموال التي نهبوها و الدمار الذي تركوه .. بسبب ذاك الجهل ألفكري المسدس ألمتشعب في أوساطهم وأوساطكم و ترككم للأمانة على قاعدة ؛ (آني شعلية)؟ ما هذا الوضع الفوضوي .. المتخلف و اللامسؤول منكم .. أَ لَا تستحون من أنفسكم و من جيرانكم و أبنائكم و أحفادكم و هذا حياتكم و مصيركم و مصير أبنائكم و تعرفون بأن أجيالكم القادمة في خطر عظيم لأنهم سيتحملون كل ذلك العبء و تبعة مواقفهم المشينة هذه .. حيث و لا جامعي واحد فهم أو يفهم و يدرك أبعاد الفلسفة الكونية؟ لماذا عمّ الجّهل العراق و في أوساطكم بهذا الشكل؟ لماذا تركتم الثقافة و الوعي و الفكر الذي يمثل حقيقة الأنسان و معنى الحياة؟ و إعلموا بأنّ حصولكم في نهاية المطاف على شهادة بكالوريوس أو ماستر أو دكتوراه في إختصاص مُعيّن و محدود قد يُعينكم فقط لكسب لقمة خبز للعيش هذا فيما لو حصلتم على عمل أو وظيفة في صلب إختصاصكم و في الأجواء و الأوضاع السائدة الآن في العراق ... فكيف الحال و العراق كله في خطر و فوضى..؟ أ لا من معين ؟ أ لا من واعين يعرفون ما نقول ؟ أ لا منكم من يدرك أبعاد المحنة و ما سيواجههُ العراق بسبب هؤلاء الفاسدين المتحاصصين؟ و لا حول ولا قوة إلا بآلله العلي العظيم.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ(1) يوم أمس كتبنا مقالاً بعنوان: ألنداء الأخير لدرأ الكارثة العظمى:ألنّداء الأخير لدرء الكارثة العظمى ….عزيز حميد مجيد – ::موقع منبر العراق الحر:: (manber.ch)ألنّداء الأخير لدرأ الكارثة العظمى : (ahewar.org)(2)<a href="https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759981#:~:text=%D8%A3%D9%84%D9%86%D9%91%D8%AF%D8%A7%D8%A1%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%20%D9%84%D8%AF%D8%B1%D8%A3%20%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AB%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%85%D9%89%20%3A%20%D8%B9%D8%B2%D9%8A%D8%B2%20%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B2%D8%B1%D8%AC%D9%8A,%D9%85%D9%86%D9%83%D9%85%20%3A%20%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D ......
#طلبة
#الجامعات
#أساتذتهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760083
مصطفى العبد الله الكفري : الجامعات أمكنة تنوير ورافعة للتنمية الشاملة
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري أهم ما يحاسب عليه رؤساء الجامعات وعمداؤها وإدارتها هو مدى نجاحهم في تحسين سمعة جامعاتهم وكلياتها. وتلك السمعة تأتي حصرا من شهرة أعضاء الهيئة التدريسية وإنجازات البحث العلمي فيها ونجاح العملية التدريسية. على الجامعة وإدارتها أن تبذل كل جهد لاجتذاب أكثر الأساتذة قدرة وكفاءه للعمل كأعضاء في الهيئة التدريسية، كما أن عليها السعي لإسعادهم، وتحول دون تركهم الجامعة للعمل في جامعات أخرى. ولكي تكون الجامعات موضوع إعجاب داخل البلد وخارجه، فهي مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى بتحديد أولويات عملها وبخاصة فيما يتعلق بالبحث العلمي، وكذلك البحث عن طرق جديدة لخدمة الأمة والوطن.والتحدي الذي يواجهه التعليم في المرحلة الجامعية الأولى هو قلة الجهد الذي يكرس لتقويم فعالية المناهج والبرامج التعليمية بهدف رسم طرائق تعليم جيدة وفعالة. ومن الأهمية بمكان دراسة أسباب معاناة بعض الطلبة من صعوبات في فهم بعض المواد الدراسية وإيجاد التقنيات التعليمية الجيدة القادرة على تجاوز مثل هذه الصعوبات. كما أن بعض أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعات لا يبحثون عن مدى نجاحهم في التعليم أو عن مقدار ما تعلمه طلبتهم، فليس لديهم أية رغبة في اتباع طريق مستنير من التجربة والخطأ لتحسين طرائق التدريس التي يتبعونها.يترتب على الجامعات القيام بمراجعة مناهجها، وتحريك المقررات هنا وهناك في تشكيلات تختلف اختلافا ضئيلا. وعليها أن تفعل الكثير من أجل تحسين مضمون ومستوى هذه المقررات. ويجب أن تعمل الهيئة التدريسية على تحديد الأولويات وإعادة النظر فيها في الوقت المناسب. لان الجامعات هي التي تضع المعايير التي يتم من خلالها الحكم على التعليم العالي. وما لم تقنع إدارة الجامعة والهيئات التدريسية الجمهور من خلال أفعالها بأنها حقا قد جعلت التعليم العالي في سلم أولوياتها، والتعهد بالقيام بالتعليم في الجامعة على أرفع المستويات، فإنها ستظل عرضة للانتقاد والتجريح حول المناهج والمقررات وقيام الهيئات التدريسية بمهماتها. والجامعات اليوم بحاجة إلى طرائق جديدة لخدمة الجمهور، وهي لابد أن تمتلكها، فإذا رغبت الجامعات في تحقيق ذلك فعليها أن تقوم بالمشاركة بشكل فعال في المساعي التي تبذل لحل المشكلات التي تهم الناس بالفعل ولاستعادة الثقة الجماهيرية، على إدارة الجامعات أن يحددوا ما يجب عمله في هذا المضمار ومن ثم عليهم أخذ زمام المبادرة. فالجامعات ليست أمكنة تنوير ومعرفة فحسب بل هي مؤسسات التعليم العالي المعول عليها كثيرا في تحقيق التنمية الشاملة في البلدان العربية وفي كل المجتمعات.إذا أرادت الجامعات أن تكون مصدر إلهام الأمة، فعليها أن تشارك بشكل بارز في الجهود والمساعي المبذولة لحل المشكلات التي تواجه الناس بالفعل وتحسين أوضاع الدارسين فيها ونظام العناية بهم وبمفردات مقررات التدريس فيها. كما أن للجامعات دور هام في تحسين مستوى التعليم في المدارس ما قبل الجامعية، لأنها هي التي تدرب مدرسيها ومراقبيها ومفتشيها وإداراتها، وهي التي تقوم بتحسين المواد والمناهج التي تدرس فيها من خلال إسهامات أساتذة الجامعة المتنوعة في وضع ومناقشة وتدقيق المناهج. والجامعات أيضا تقوم باكتشاف الطرائق الجديدة لمساعدة الطلبة على التعليم، ويأتي دور كلية التربية بارزا في هذا المضمار.وللجامعات أيضا دور هام في تحسين نظام العناية الصحية بالمجتمع. فالجامعات تعد أطباء الأمة وتشرف على مستشفياتها الرئيسية. كما أن في الجامعات الآن نظام الدراسات العليا في الطب يخرج اختصاصيين على مستويات جيدة. ومن الممكن أن تسهم الجامعات في تخفيض النفقات الصحية عن ......
#الجامعات
#أمكنة
#تنوير
#ورافعة
#للتنمية
#الشاملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760240
منال شلبي : الطلاب العرب في الجامعات الاسرائيلية ينتصرون
#الحوار_المتمدن
#منال_شلبي عدنا في نهاية السنة الدراسية الأكاديمية الحالية، إلى نقطة الصفر التي اختبرناها خلال أحداث أيار 2021. حيث تُذكرنا الأحداث الأخيرة التي وقعت في جامعتَي تل أبيب وبن غوريون – الاعتقالات على مدخَليهما، التحريض العنصري عبر وسائل التواصل الاجتماعي، هتافات "الموت للعرب"، والعنف تجاه الطلّاب العرب الذين تحولوا لأعداء– بنقطة انطلاق أحداث العام الماضي. فالطلّاب والمُحاضِرون العرب يختبرون مجدّدًا، إرهابًا وترويعًا. بل وتطفو صدمة أيار 2021 على السطح خلال أحاديثهم ليظهر الألم، السخط واليأس في كلّ جانب من جوانب حياتهم الأكاديمية والسياسية.لكنّ وبخلاف العام الماضي تحولت أحرام الجامعات الى ميدان صراع واسع يؤثّر على مصيرنا جميعًا، بل ويؤثر على مستقبل الحيّز العامّ في إسرائيل. فهل ستتحول الجامعات إلى حيز إثني يهوديّ يمارس الفَصل، العنصرية والقمع؟ أم أنها ستضحي حيّزًا تعدّديّا، ديمقراطيّا، حُرّا، مُتضامنًا، ومتساويًا لجميع الفئات المختلفة؟ وما هي وظيفة مؤسَّسات التعليم العالي في هذا الصراع؟لطالما كانت الجامعات في إسرائيل ميدانًا للحوار السياسيّ ولنشوء الأفكار الجديدة والنضالات المشترَكة. فقد كانت حيزا آمنا بدأ من خلاله سياسيّون كُثر ينتمون لشتى الأطياف السياسية، مشوارهم السياسي في نقابات الطَّلَبة. كما كان التعليم العالي ولا يزال الاستثناء الوحيد الذي يقف في وجه الفَصلِ شبه التامّ بين اليهود والعرب في جهاز التربية والتعليم الإسرائيلي، حيث يلتقي الطلاب العرب باليهود للمرة الأولى في حياتهم فقط خلال دراستهم في مؤسسات التعليم العالي.لكنّ تغييرًا ملحوظًا طرأ في السنوات الأخيرة على تركيبة طلاب الجامعات الإسرائيلية. فقد درس عام 2010 ووفق بيانات مجلس التعليم العالي في إسرائيل نحو 26,000 طالب عربيّ في الجامعات الإسرائيلية لتصل نسبتهم إلى 9% من مجمل الطلّاب. لكنّ عددهم تضاعف بعد عقدٍ من الزمان ليبلغ نحو 53,000 ولتصل نسبتهم إلى 17.2% من مجمل الطلّاب مُقتربة بذلك من نسبة تمثيل المجتمع العربي السكاني العام التي تصل إلى 20%. لم تؤثر هذه التغييرات لا على سياسات تخصيص الموارد التمييزية ولا على تركيبة الطواقم الإدارية والأكاديمية – لكن ارتدى الحرم الجامعي الإسرائيلي حُلة أكثر تنوّعًا. حيث يدرس الطلاب العرب اليوم وعلى الرغم من الصعوبات الثقافيّة والمسافات الجغرافية التي تفصلهم عن بيوتهم وأسرهم، مواضيعا كانت قبل مدّة شبه حصريّة للطلّاب اليهود كالخدمة الاجتماعية، عِلم النفس، الحقوق، الطبّ، والهندسة، بل وها هم اليوم ينافسون الطلّاب اليهود ويحقّقون إنجازات مُذهلة.لكن لمن لا يعرف كان هذا بالضبط سببَ الحرب التي شَنتها جهات يمينيّة، سياسيّون ومجرمون في الحيز العام وعبر الإنترنت على الطلّاب العرب الذين يدرسون في مؤسسات التعليم العالي في ا&#1621-;-سرائيل خلال أيار 2022. فقد تحول الطلاب العرب الذين اكتسبوا قوّة وتأثيرا سياسيّا واقتصاديا، وطالبوا بالاعتراف بحق تقرير مصيرهم في الدولة عُمومًا وفي الجامعات على وجه الخصوص – إلى تهديد فوريّ على الوعي اليهودي الفوقيّ الذي يسيطر على الحيّز العامّ.لكنّ، المعركة على مستقبل الحيز العامّ في إسرائيل ما زالت في بدايتها. حيث يشير الواقع إلى أنّ نضال الطلّاب العرب، المحاضرين العرب، مؤسسات المجتمع المدني التي تناضل من أجل حيّز عامّ متكافئ، تعدديّ، يتَّسِم بالاحترام، بدأ يؤتي ثماره. فها نحن نشهد صمود وعناد الطلاب العرب رغم العنف المُمارَس ضدّهم. فقد لقَنَنا الطلاب العرب درسًا هامًّا في التصميم والتمسُّك بالهدف. حيث رفرف ......
#الطلاب
#العرب
#الجامعات
#الاسرائيلية
#ينتصرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761770
مصطفى العبد الله الكفري : أسباب ضعف مخرجات البحث العلمي في الجامعات العربية
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري لا تزال الجامعات في معظم الدول العربية مؤسسات حديثة المنشأ. ومع أنها حققت خلال هذه الفترة نقلة علمية متقدمة في التعليم، لكنها لم تصل إلى إحداث الأثر المطلوب في أهداف التعليم العالي وخاصة البحث العلمي. حققت الجامعات العربية الكم المطلوب للمجتمع العربي من الأخصائيين والمختصين، لكنها لم تستطع أن تحقق النوع، وان برز على الساحة أحياناً بعض الإنجازات النوعية في هذا المجال، لكنها لم تخرج عن كونها استكمالاً لمراحل التعليم التي سبقتها من حيث المخرجات والأهداف التي حققتها. ولم تتمكن الجامعات العربية من تحقيق المطلوب في مجال البحث العلمي وإقامة مراكز بحثية متخصصة في مختلف العلوم وخاصة الإنسانية والاجتماعية. أسباب تحول دون تحقيق الجامعات العربية أهدافها المرجوة:تنحصر الأسباب التي تحول دون تحقيق الأهداف المرجوة من الجامعات العربية بإتجاهين رئيسين هما: الأول - أسباب عامة: والتي تتعلق بسياسة الجامعات العربية وتوجهاتها، فحداثة الجامعات في الوطن العربي استدعت التركيز على التدريس وعدم إعطاء الاهتمام المطلوب للبحث العلمي ويضاف إلى ذلك عدم ربط البحوث العلمية بخطط التنمية الشاملة، إذ تتجه الجامعات ومؤسسات التعليم العربي في غالبية أبحاثها نحو البحث في المفاهيم النظرية البحتة. كما تتركز معظم البحوث فيها لخدمة الباحث فتأتي استكمالاً لنيل شهادة جديدة أو لأغراض الترقيات الأكاديمية والوظيفية. عدم توفر مستلزمات البحث العلمي في أغلب الجامعات العربية ومراكز المعلومات والعناصر البشرية، وخدمات الحاسب. يرافق ذلك نقص في الأمور الإدارية والتشريعية والتنظيمية لعدم وجود برنامج مدروس لأولويات البحوث ومجالاتها، وعدم توفر نواظم واتفاقيات للاتصال بين مراكز البحث العربية، وصعوبة تسويق الأبحاث، وثقل العبء التدريسي المتوجب على عضو هيئة التدريس وعدم وجود خطة للتنسيق بين البحوث والباحثين. يضاف إلى ذلك عدم وجود الاهتمام الكافي بحضور العلماء والباحثين للمؤتمرات العلمية، وعدم توفر المناخ العلمي المناسب داخل الجامعات ذاتها، إضافة إلى ضعف التعاون البحثي مع الجامعات الأجنبية وبخاصة الأوروبية منها. مما يؤدي إلى إعاقة الانتقال الفكري والمعرفي بين أوروبا والوطن العربي وبين الجامعات العربية والجامعات الأوروبية. الثاني - أسباب خاصة: تتعلق بمنهج البحث العلمي والعاملين فيه، ويأتي في مقدمتها قلة عدد الباحثين وضعف إنتاجيتهم، وعدم توفر الظروف الملائمة للعلماء والباحثين، وهو ما أدى إلى نشوء ظروف لا تساعد ولا تشجع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات العربية على البحث العلمي، منها نقص المراجع العلمية العربية والأجنبية وضآلة المبالغ المخصصة للبحث العلمي في موازنات التعليم العالي في أغلب الجامعات العربية قياساً مع ما تخصصه الجامعات المماثلة في الدول المتقدمة. (فالمبالغ المنفقة على البحث العلمي في الدول العربية لا تتجاوز 0.5 من الدخل القومي في حين تنفق الدول المتقدمة أكثر من 2% من دخلها القومي على البحوث المدنية وحدها. أما الإنفاق على البحث العلمي لكل فرد من السكان فهو لا يزيد على 2.3 دولار في الوطن العربي في حين يتراوح ما بين 50 - 100 دولار للدول المتقدمة). ولعل أخطر مهام الجامعة هي مهمة البحث العلمي، فالجامعة هي المؤسسة التي يوكل إليها مواكبة التقدم العلمي في العالم والعمل على تطويعه واستيعابه وإجراء أبحاث ودراسات في مختلف ميادين المعرفة لكن البحث العلمي في الجامعات العربية، بشقيه البحث في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية والبحث في العلوم الدقيقة أو التطبيقية، لا يحظى بالع ......
#أسباب
#مخرجات
#البحث
#العلمي
#الجامعات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761998
حكيمة لعلا : حق تكافؤ الفرص في الجامعات المغربية في ميزان ثقافة الولاء
#الحوار_المتمدن
#حكيمة_لعلا سيرا على نهج مقالنا السابق، فإن كل مقالاتنا اللاحقة، ستتناول مفهوم “حق تكافؤ الفرص”، باعتباره المفتاح الأساسي لفهم وتفكيك الواقع الجامعي في المغرب.ونقول مسبقا، إن هذا النوع من الطرح، قد يروق للكثيرين، وتحديدا لأولئك الذين يدركون هذا المفهوم جيدا ويلتزمون الصمت إزاء تنزيله على أرض الواقع، خوفا من المواجهة.وبالتالي سيستمرون في صمتهم لغاية في نفس يعقوب. ثم هناك من سيلجئون إلى الرد لتفنيد هذا الواقع الملموس، المتمثل في هشاشة التفعيل السليم لمبدأ “تكافؤ الفرص” في الجامعة المغربية، وقد يتحججون بفكرة، ضرورة إبراز الجوانب الإيجابية على الأخرى السلبية.ولهذا، ينبغي، بالنسبة لهم، الحديث دائما عن ما هو أفضل وتنميق الصورة وتغليف الوضع ببعض مساحيق التجميل والحرص على الكتمان عن كل ما يُعتبر خللا وظيفيا في الجامعة.بل ستجدهم يرددون جملا من قبيل: “هذا موجود في كل الجامعات”، وسيؤكدون على أن الظواهر نفسها توجد في أرقي الجامعات الغربية، وكأنه يكفي بهذه التبريرات أن نفسح المجال لكل الطقوس التي لا تتلاءم مع صفة الجامعة العلمية أن تُمارس فيها.إن الذي يزعج أكثر في هذا التفكير، هو الاعتقاد بأن استمرارية الفعل غير العلمي وغير الأخلاقي أمر مقبول، مادام الغرب الأكثر تقدما منا يتعامل به، وإن كان تبريرهم هو حقيقة غير موثوقة، وليس له جانب من المصداقية.كما ستجدهم يؤكدون على ضرورة تجميل القول في مؤسستنا العلمية، والتستر عن كل ما يمكن تصنيفه في خانة الاختلالات الوظيفية، والتي تشكل عائقا أمام تطورها.. العامل الذي يجعلها تبتعد عن مهمتها الأصلية. وفضلا عن كل ذلك، هناك من سيعتبرون أن هذا التفكيك لواقع حاضر بقوة على أرض الواقع طعن مبطن في أشخاصهم..وقد يقول آخرون، وهم أولئك الذين يعملون على ضمان حق تكافؤ الفرص، ويرفضون الاختلالات التي نطرحها، بأن هذه الأخيرة ليست عامة، ولا تعني من قريب أو بعيد الكثير من نساء ورجال التعليم العالي، وهذا واقع مؤكد كذلك، ويجب أخذه بعين الاعتبار.. إن العينة التي نعنيها هنا قد تكون مجرد قِلة ضمنهم، ولكن يمكن أن يكون لفعلها تأثير بالغ الأهمية على الوضع الجامعي..في هذه الورقة، سَنُساءل “ثقافة الولاء”، التي يمكن اعتبارها نوع من “الانقلاب المقصود” على كل الأخلاقيات والقوانين الجامعية لترسيخ ثقافة الزبونية والمحسوبية والتسلط.ذلك أن “ثقافة الولاء” التي نتحدث عنها تُتَرجَم على أرض الواقع، من خلال نسج علاقات المحسوبية والشطط في استعمال السلطة والمبالغة في استعمال أي المنصب كان، وتسخيره لأغراض ليست لها علاقة لا بالعلم أو بالمعرفة، سواء كانت هاته العلاقة أفقية أو عمودية.والملاحَظ أن الهدف المنفعي من ترسيخ “ثقافة الولاء”، هو خلق وتقوية وضع امتيازي لمفهوم المنفعة المشتركة، وبناء تراتبية لا تخضع لأي تقعيد قانوني أو تنظيمي أو أخلاقي..وبالتالي، إن انتشار هذه الأفعال تجعل منه ظاهرة تترسخ بقوة، وقد تأخذ هذه الظاهرة شرعيتها من هيمنة المعنيين بالأمر واعتبارهم فوق القانون الذي وضعه المشرع لتدبير التعليم العالي..وخلاصة القول.. ليس عدد الأفراد فقط هو الذي يحدد قوة الظاهرة السوسيولوجية، بل بقوة فعلها وتأثيرها في الوسط الذي تظهر فيه، لتصبح مرجعية شرعية ومُشَرْعنة، بفعل قوة الفعل، ويتحقق لها فعل الانتشار بتنميط الفعل والتفاعل التدبيري للأشخاص..من جهة أخرى، عندما نتحدث عن “ثقافة الولاء” فإننا نتطرق لظاهرة “الكوْلَسَة ” بُغية خلق علاقات ولاء بدون صفة قانونية.. ولا أخفيكم أن هاته الكلمة التي عُرِّبَت وتستعمل بكثرة في الأوساط المشحونة ب ......
#تكافؤ
#الفرص
#الجامعات
#المغربية
#ميزان
#ثقافة
#الولاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763147
ماجد الحيدر : عن حال الجامعات العراقية-أنا وأدونيس وصديقي هـ ز
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر قد يبدو العنوان غريبا بعض الشيء، لكنه سيتضح سريعا بعد قراءة التفاصيل. ولندخل في الموضوع دون مقدمات: لقد دأبت منذ زمن طويل على تشجيع ودعم كل من يتجه نحو إكمال دراساته العليا من المعارف والأصدقاء والأقرباء بل وحتى اصدقاء الفيسبوك الافتراضيين وكنت لا أبخل عليهم بإسداء النصح وإبداء الملاحظات وتوفير ما بين يدي من مصادر. ربما كنت في هذا مدفوعاً بقدر ما بحرماني في شبابي من رغبتي في إكمال دراساتي العليا بسبب إخفاقي المتكرر في الحصول على الموافقات الأمنية والحزبية التي كانت مطلوبة في وقتها.كان صديقي الأديب والإعلامي هـ ز واحداً ممن فرحت بتوجهه لإكمال دراسة الماجستير في حقل تخصصه (اللغة العربية) وظللت متابعا ومشجعا متحمساً له طوال فترة الاعداد وإكمال المتطلبات الأولية. وعندما حان موعد اختيار موضوع رسالته خطر له أن تكون أشعاري المتواضعة مادة لها فأبديت ترحيبي بالفكرة واستعدادي لتقديم كل ما أستطيعه من مساعدة ودعم، وهذا ما كان. قدم صديقي مقترحا بهذا الخصوص فكانت المفاجأة غير المفاجِئة! فباستثناء الأكاديمية الجليلة الدكتورة (ن ع) والشاعر والأكاديمي المعروف الدكتور (ع س) اللذين أبديا تأييدهما لهذا الخيار أعلن أعضاء لجنة قبول البحوث (ولا أعرف تسميتها الرسمية) عن اعتراضهم عليه مستندين على جهلهم التام بوجود شاعر وقاص ومترجم اسمه ماجد الحيدر برغم كل مجموعاته الشعرية والقصصية وترجماته التي تجاوزت العشرين كتاباً فضلا عن مئات المقالات والمواد المنشورة في الصحافة الورقية والالكترونية عبر ربع قرن من الزمن! وعندما قدم لهم صديقي نسخاً من أعمالي الشعرية لغرض الاطلاع عليها ازداد رفضهم لهذا الاختيار، فقد آذت بعض نصوصي "حساسيتهم" البعثية المتجذرة الممزوجة بشوفينيتهم المتأصلة واصطفافاتهم الطائفية المستجدة، وعابوا عليها إشاراتها وإحالاتها على جرائم الفاشية والاسلام السياسي أو انحيازها المشروع لقضية شعبي الكردي، بل إن أحدهم أخبر صديقي بصراحة أنها لا يرضى أن يكتب باحث كردي عن أديب كردي في قسم للغة العربية حتى لو كان الأخير يكتب بها!أنا عن نفسي أعترف بتحملي جزءاً من المسؤولية؛ فأنا فاشل بامتياز في تسويق نفسي أو إقامة شبكات العلاقات والمجاملات والتحزبات الضرورية للانتشار، فلا أسافر إلا نادراً ولا أحضر الكثير من الملتقيات والمهرجانات ولا أحب الظهور في وسائل الاعلام بل أقضي جل وقتي معتكفاً قارئاً كاتباً أو قائما بمسؤولياتي الأسرية والوظيفية. لكنني أرى بأن من المعيب جداً أن يتقاعس الاكاديمي عن متابعة ما يجري في حقل اختصاصه وأن يطالب طلبته بالقراءة والبحث وهو لا يكلف نفسه عناء تقليب جريدة أو مجلة أو موقع متخصص في الانترنت وأن يركن، لراحته، الى مواضيع كلاسيكية أشبعت غربلة وبحثا وتنقيباً!ونعود الى صديقي، فقد اقترح بعدها سلسلة من المواضيع التي رفضت تباعا بحجج مشابهة الى أن قاده الحظ الى اكتشاف الوصفة السحرية: عليه أن يختار اسماً معروفا، اسماً كبيراً شهيراً يشعرون إزاءه بحجمهم الحقيقي. وهكذا وقع اختياره على الشاعر والمفكر الكبير أدونيس. وأنظر بعدها الى كم الترحيب والاحتفاء! خصوصاً بعد أن عرف بعضهم بوجود علاقة شخصية بين الباحث والشاعر وباتصالات الأول بالثاني عبر هاتفه الذي كانوا يحسدونه عليه ويسيل لعابهم من أجل الحصول على رقمه علهم يتشرفون بالحديث معه!كنت شخصياً فرحاً بهذا الاختيار الممتاز، وطفقنا، أنا وصاحبي، نجلس الساعات الطوال لنناقش مضمون رسالته وآراءنا حولها. ومن خلال تلكم الساعات عرفت الكثير عن تواضع الشاعر وكرمه وغزارة علمه وآرائه في أوضاع ومحن أمم شعوب الشرق الم ......
#الجامعات
#العراقية-أنا
#وأدونيس
#وصديقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765004
كاظم ناصر : محاولات إسرائيل لاختراق الجامعات العربية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر لا تتوقف دولة الاحتلال عن محاولاتها الرامية لاختراق دول التطبيع بكل الطرق والوسائل من أجل خلق بيئة قد تمكنها من التطبيع الشعبي مع العرب؛ ولهذا فإنها لم تكتف بالاتفاقيات التي عقدتها مع الدول العربية المطبعة في المجالات السياسية والعسكرية والمخابراتية والاقتصادية فقط، بل إنها نجحت في إبرام عدد من الاتفاقيات في المجال الأكاديمي والبحث العلمي مع تلك الدول تحت مسميات مختلفة كتبادل الخبرات والأبحاث في المجال العلمي؛ وأعلنت عن التحاق أربعة طلاب مغاربة من جامعة " محمد السادس " بجامعة " بن غورين " في النقب خلال الفصل الدراسي الصيفي لهذا العام تفعيلا لاتفاقية شراكة وقعت عام 2021 تهدف إلى تعزيز التعاون الأكاديمي بين الجامعتين. ووقعت مؤسسات أكاديمية إماراتية اتفاقية مع جامعة حيفا في مارس 2022 لتعزيز العلاقات بينها وبين الجامعات الإماراتية. فلماذا تركز دولة الاحتلال على إقامة علاقات أكاديمية مع الجامعات العربية؟ وما هي الوسائل التي تستخدمها للتغلغل فيها؟ وما هي الفوائد التي ستجنيها؟إسرائيل تسعى لإقامة علاقات أكاديمية جيدة مع الجامعات العربية لأنها تدرك جيدا أن تلك الجامعات هي مراكز الاشعاع التي تقوم بدور محوري في تكوين وصقل عقول أجيال من الطلبة العرب الذين سيتسلمون مراكز سياسية وعسكرية وعلمية وقيادية في دولهم. وإنها، أي الجامعات، كانت وما زالت أحد مصادر النضال التي تخدم القضية الفلسطينية من خلال الدور الهام الذي يقوم به اساتذتها وطلابها في دعم المقاومة، وفي تثقيف ومؤازرة الشعوب العربية الرافضة للتطبيع، وفي دعم القضية الفلسطينية على الصعيد الدولي من خلال علاقاتها مع العديد من الجامعات الأجنبية ومشاركة أعضاء من هيئاتها التدريسية في المؤتمرات والندوات والنشاطات الثقافية التي تعقد فيها. ولهذا تستخدم إسرائيل عددا من الوسائل لتسهيل تغلغلها في جامعات دول التطبيع من ضمنها دعوة الأساتذة والباحثين لزيارتها، وتبادل نتائج الأبحاث والخبرات بين جامعاتها والجامعات المطبعة، والقاء محاضرات وتنظيم ندوات والقيام بأبحاث مشتركة، وإعطاء منح دراسية والسماح لطلاب منن دول عربية بالالتحاق بالجامعات الإسرائيلية.الاختراق الصهيوني للجامعات في غاية الخطورة لكونه استهداف للنخب العلمية، أي للأساتذة والطلاب، واستثمار من أجل إحكام السيطرة على الدول العربية ومقدراتها من خلال صنع مجموعات مؤيدة للتطبيع مع الدولة الصهيونية، ومحو فلسطين من ذاكرة الشعوب العربية؛ لكن فلسطين ستظل في قلب ووجدان وذاكرة كل فلسطيني وعربي، وستفشل الشعوب العربية المخططات الصهيونية، وسينتصر الحق الفلسطيني مهما طال الزمن! ......
#محاولات
#إسرائيل
#لاختراق
#الجامعات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767520
فهد المضحكي : الجامعات العربية والحريات الأكاديمية
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي من يطالع التقارير الدولية الخاصة بترتيب الجامعات في العالم، يشعر بحزن كبير عن حال الجامعات العربية وتدنّي موقعها في مراتب جامعات العالم.. وحين تناول الباحث والأكاديمي التونسي محمد مالكي موضوع الحريات الأكاديمية ضرورة لتقدم الجامعات العربية ت&#1619-;-ساء&#1619-;-ل لماذا صعب على جامعاتنا العربية أن تتطور لتدنو من الجامعات المتقدمة، حتى لا نقول تلتحق بها، وتناظرها في الترتيب؟ يرى ثمة مصادر عديدة مسؤولة عن تقدم الجامعات أو تاخرها، كما أن هناك معايير تقاس على أساسها مواقع الجامعات ومراتبها، وهي واضحة ومعروفة دوليًا، ومنها مدى استقلالية الجامعات، ومقدار ممارستها للحريات الأكاديمية التي توافقت عليها الوثائق الدولية ذات العلاقة، منذ مؤتمر «نيس» الفرنسي عام 1950 تحت إشراف اليونسكو، مرورًا بالإعلانات العالمية كافة، الصادرة لحاقا في: «بولونيا» 1988، دار السلام 1990، «كمبالا» 1990، «ليما»1981، و1992. هناك علاقة تلازمية بين استقلال الجامعات وتمتعها بالحريات الأكاديمية، وفي صدارتها: الحق في البحث العلمي والحرية فيه، وضمان الاستقلالية تجاه أي ضغط سياسي، وضمان تحقيق واجب الجامعة في الارتقاء عبر التعليم والبحث، ومبادئ الحرية، والكرامة، والتضامن الإنساني، وتطوير أشكال التعاون المادي والأدبي كافة على الصعيد العالمي.تقتضي الموضوعية عدم وضع كل الجامعات العربية في سلة واحدة، وإصدار حكم واحد في شأنها، فثمة تفاوتات وتباينات من بلد إلى آخر، وربما من جامعة إلى أخرى داخل البلد الواحد، ثم هناك اختلافات بين الجامعات الحكومية والخاصة. ومع ذلك، حين ننظر إلى حال عموم الجامعات العربية في مرآة الجامعات العالمية المتقدمة، نستطيع الجزم دون تردد أن ثمة قواسم مشتركة بين الجامعات العربية تفسر تدنّيها في الترتيب العالمي للجامعات. جدير بالذكر أن الحرية الأكاديمية تتحقق، حين يكون في مُكن أفراد المجتمع الأكاديمي من أعضاء هيئة تدريس وطلاب ممارسة حريتهم الكاملة في تداول المعرفة، دون خوف أو وجل، أو إحساس بضغط من أية جهة كانت. والحرية هنا تطال أوسع مجالات العلم والمعرفة والبحث، بما فيها ضمان عدم تدخل أية سلطة إدارية أو سياسية في مضامين المقررات والخطط الدراسية، وصيانة حق الطلاب في إبداء &#1649-;-رائهم بحرية في ما يدرسون، سواء بالقبول أو الاعتراض.. ما يعني عدم إجبارهم على التقيد بمنهجيات التلقين والحفظ واجترار المعلومات بهدف اجتياز الامتحانات ليس إلا. يشكو ضعف الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية، وإن بدرجات متفاوتة، من مجموعة من المسببات، من أبرزها البنية القانونية الحاضنة لها، والعلاقة الملتبسة بين «المجال العلمي والأكاديمي» و«المجال السياسي».فالحاصل أن مجمل الدساتير العربية لا تتضمن أحكاما قطعية وصريحة عن الحرية الأكاديمية، وقليل منها نصت عليها، كما حصل في الدستور التونسي لعام 2014، علاوة على أن التشريعات والقوانين المنظمة للجامعات تتضمن الكثير من القيود التي تعوق تحقيق الجامعات لاستقلاليتها، بوصفها شرطًا لممارسة المجتمع الأكاديمي حريته كاملة. فقد بينت العديد من الدراسات كيف أن الأستقلال العلمي في الجامعات العربية محاط بصعوبات تُعقد إمكانية تحققه في الممارسة، سواء في ما يخص حرية المناهج والمقاربات، أو فيما يتعلق بمضامين المسافات والمقررات، ويظهر ذلك جليًا في المؤسسات الجامعية الاجتماعية والإنسانية. ثم إن الحرية الأكاديمية تحتاج إلى درجة معقولة من الاستقلال المالي، الذي يتيح للمجتمع الأكاديمي، أي للباحثين، ممارسة حريتهم البحثية تفكيرًا وإنجازًا. وللمرء أن يتساءل عن نصيب الجامعات ......
#الجامعات
#العربية
#والحريات
#الأكاديمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768035
صالح مهدي عباس المنديل : التفكير النقدي لطلبة الجامعات
#الحوار_المتمدن
#صالح_مهدي_عباس_المنديل يمكن النظر إلى التفكير النقدي على أنه مكون من عنصرين: 1) مجموعة من المعلومات ومهارات توليد المعتقدات ومعالجتها ، و 2) العادة ، القائمة على الالتزام الفكري ، لاستخدام هذه المهارات لتوجيه السلوك. وبالتالي ، يجب مقارنتها بما يلي: 1) الحصول على المعلومات والاحتفاظ بها فقط ، لأنها تنطوي على طريقة معينة يتم من خلالها البحث عن المعلومات ومعالجتها ؛ 2) امتلاك مجموعة من المهارات ، لأنها تنطوي على الاستخدام المستمر لها .يختلف التفكير النقدي باختلاف الدوافع . عندما ترتكز على دوافع أنانية ، فإنها غالبًا ما تتجلى في التلاعب الماهر بالأفكار لخدمة مصالح الفرد الخاصة أو مصالح المجموعة. على هذا النحو فهو عادة معيب فكريا ، مهما كان ناجحا عمليا. عندما ترتكز على النزاهة العادلة والنزاهة الفكرية ، فإنها عادة ما تكون ذات مرتبة فكرية أعلى ، على الرغم من أنها تخضع لتهمة "المثالية" من قبل أولئك الذين اعتادوا على استخدامها الأناني.إن التفكير النقدي من أي نوع ليس عالميًا أبدًا في أي فرد ؛ يخضع الجميع لنوبات من التفكير غير المنضبط أو غير العقلاني. وبالتالي ، فإن جودتها عادة ما تكون مسألة درجة وتعتمد ، من بين أمور أخرى ، على جودة وعمق الخبرة في مجال معين من التفكير أو فيما يتعلق بفئة معينة من الأسئلة. لا يوجد أحد مفكر نقدي بشكل كامل. تصور موجز آخر للتفكير النقديالتفكير النقدي هو التفكير الذاتي التوجيه والانضباط الذاتي الذي يحاول التفكير على أعلى مستوى من الجودة بطريقة عادلة. يحاول الأشخاص الذين يفكرون بشكل نقدي باستمرار أن يعيشوا بعقلانية ومنطقية وتعاطفية. إنهم يدركون تمامًا الطبيعة المعيبة بطبيعتها للتفكير البشري عندما تُترك دون رادع. إنهم يسعون جاهدين للتقليل من قوة ميولهم الأنانية والاجتماعية. يستخدمون الأدوات الفكرية التي يقدمها التفكير النقدي - المفاهيم والمبادئ التي تمكنهم من تحليل وتقييم وتحسين التفكير. إنهم يعملون بجد لتطوير القيم الفكرية المتمثلة في النزاهة الفكرية والحس الفكري للعدالة والثقة في العقل. إنهم يدركون أنه بغض النظر عن مدى مهارتهم كمفكرين ، يمكنهم دائمًا تحسين قدراتهم المنطقية وسيسقطون أحيانًا فريسة لأخطاء التفكير ، واللاعقلانية البشرية. إنهم يسعون جاهدين لتحسين العالم بأي طريقة ممكنة والمساهمة في مجتمع أكثر عقلانية وتحضراً. في الوقت نفسه ، فهم يدركون التعقيدات الكامنة في كثير من الأحيان في القيام بذلك. إنهم يتجنبون التفكير بشكل مبسط في القضايا المعقدة. المفكر الناقد المصقول جيدًا:يثير أسئلة ومشكلات حيوية ويصوغها بوضوح ودقة ؛يجمع المعلومات ذات الصلة ويقيمها ، باستخدام الأفكار المجردة لتفسيرها بشكل فعال ، ويصل إلى استنتاجات وحلول منطقية ، ويختبرها مقابل المعايير ذات الصلة ؛يفكر بانفتاح داخل أنظمة التفكير البديلة ، ويدرك ويقيم ، حسب الحاجة ، افتراضاتهم ؛ ويتواصل بشكل فعال مع الآخرين في إيجاد حلول للمشاكل المعقدة.التفكير النقدي ، باختصار ، هو التفكير . الذاتي التوجيه ، والانضباط الذاتي ، والمراقبة الذاتية ، والتفكير الذاتي التصحيحي. إنه يفترض الموافقة على معايير صارمة للتميز والتحكم الواعي في استخدامها. إنه يستلزم التواصل الفعال وقدرات حل المشكلات والالتزام بالتغلب على تمركزية الذات المحلية والتركيز الاجتماعي.(مأخوذة من ريتشارد بول وليندا إلدر ، الدليل المصغر لمفاهيم وأدوات التفكير النقدي(2008)التفكير النقدي الذي حدده إدوارد جلاسرفي دراسة أساسية حول ال ......
#التفكير
#النقدي
#لطلبة
#الجامعات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768169