الهيموت عبدالسلام : المدرسة وهوس التميز
#الحوار_المتمدن
#الهيموت_عبدالسلام «لا أحب هؤلاء السذج الذين يتخرجون بمعدلات عالية وتخصصات علمية مهمة، لكنهم لا يسمعون الموسيقى، ولا يعرفون شاعراً واحداً، ولم يشاهدوا فيلما سينمائيا، ولم يحاولوا كتابة قصيدة، ولم يخلطوا علبة ألوان ليرسموا لوحة...أنا لا أفهم هؤلاء الناس الذين بلا طقوس شخصية بلا عادات بلا تفاصيل، لا يهتمون بألوان الأزرار، ولا خشب المقاعد ... الحياة في التفاصيل، في الأحاسيس، في الذائقة … في معنى أن تهز رأسك حزناً أو فرحاً أو طرباً لمقطع من أغنية قديمة، أو أن تنفعل برائحة الياسمين تهب من شارع عتيق. »(جبراإبراهيم جبرا)بسبب هوس هذه المعدلات العالية، يأخذ جميع الأطفال تقريبًا دروسا إضافية، لدينا جيلان من المتخرجين الذي تلقوا دروسا إضافية في الدعم والتقوية، وغالبًا ما يشعرون في طفولتهم بالإحباط بسبب اضطرارهم إلى قضاء ساعات طويلة غير مرغوب فيها ،لا هدف لها سوى الحصول على نقط عالية على حساب ممارسة اللعب وأنشطة أخرى تندرج في إطار التنمية الشاملة للشخصية، مما يجعل المتخرجين ذوي النقط العالية يخسرون أنفسهم مدى الحياة. بسبب هوس الحصول على معدلات عالية أصبح الأطفال مثل خيول السباق يحصلون على نقط عالية على حساب توازنهم الشخصي وانخراطهم المجتمعي والانشغال بقضايا بلدهم، إنهم يربحون حياة مهنية ولكنهم يخسرون مجالات أساسية في مدرسة الحياة. يقول "بيير بورديو" « إن حرب الأغنياء على الفقراء تبدأ من المدرسة »، كذلك «إن المدرسة مؤسسة للصراع الطبقي » كما يقول"تشومسكي" .المدرسة يصبح هدفها إعادة إنتاج قيم الطبقة المسيطرة وإعادة إنتاج نخبة لتكريس القيم السائدة، وليتسنى لها ذلك تحول المتعلم إلى وعاء ممتلئ بالمعلومات ويصبح معيار النجاح هو الاستظهار وإعادة المعلومات مما يجعل لدى المتخرجين ذوي النقط العالية ذاكرة ميكانيكية.التعليم تعليم بنكي واستظهاري وتلقيني، وأساس هذا النظام التعليمي -يقول "بول فرايري" - «اعتبار المتعلمين المقهورين في المدارس كما لو أنهم حسابات بنكية يتم إيداع المعرفة في أذهانهم من قِبل الأساتذة ،وأنه لا يوجد تعليم محايد ،فهو إما أداة للقهر والتسلط أو محفز للتحرير » ،والحل كما يرى "بول فرايري" في «تحويل هذه الممارسات القهرية في نظام التعليم البنكي إلى تعليم من أجل خلق الوعي النقدي على أساس من التعليم التحرري، والذي يمر عبر الإيمان بالإنسان وخلق الوعي الثقافي والسعي نحو الحرية » )كتاب تعليم المقهورين (التعليم الرسمي إذن يملأ الشخص بالمعلومات كما يمتلئ أي وعاء، التعليم الرسمي يقتل في الطالب الفهم والسؤال والنقد والشك.لعلكم تذكرون أيها المتمدرسون أنه كان لنا جميعا زملاء في الفصول الدراسية، ولعلكم كنتم ترددون أن الصديق الفلاني الذي غادر المدرسة كان متألقا وذكيا، ولكن لم نتساءل لماذا غادر هؤلاء التلاميذ المدرسة باكرا؟ لم نتساءل أن هؤلاء الذين غادروا المدرسة بسبب فقرهم أو "شغبهم" و"حركيتهم الزائدة" كانوا سيكونون مسرحيين أو موسيقيين أو رسامين أو مخترعين أو مبدعين في مجال ما، المدرسة من طردتهم لأنها لم تستوعب مجالات إبداعية كثيرة لأنها فضاء مصمم للتنميط والقولبة وإعادة الإنتاج بل وإن الناجحين في المدرسة هم أنفسهم إما أنهم كانوا يجيدون التأقلم والانضباط والاستظهار وإما عززوا تكوينهم بالقراءة والاطلاع خارج المدرسة كيف ذلك ؟ "ألبرت إنشتاين" صاحب نظرية النسبية لم يكن أبدا متصالحا مع المدرسة وتأخر في النطق حتى خشيت أسرته من عدم تعلم الكلام وفشل في الحصول على الباكالوريا قبل الانتقال إلى "ميونيخ" ......
#المدرسة
#وهوس
#التميز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742198
#الحوار_المتمدن
#الهيموت_عبدالسلام «لا أحب هؤلاء السذج الذين يتخرجون بمعدلات عالية وتخصصات علمية مهمة، لكنهم لا يسمعون الموسيقى، ولا يعرفون شاعراً واحداً، ولم يشاهدوا فيلما سينمائيا، ولم يحاولوا كتابة قصيدة، ولم يخلطوا علبة ألوان ليرسموا لوحة...أنا لا أفهم هؤلاء الناس الذين بلا طقوس شخصية بلا عادات بلا تفاصيل، لا يهتمون بألوان الأزرار، ولا خشب المقاعد ... الحياة في التفاصيل، في الأحاسيس، في الذائقة … في معنى أن تهز رأسك حزناً أو فرحاً أو طرباً لمقطع من أغنية قديمة، أو أن تنفعل برائحة الياسمين تهب من شارع عتيق. »(جبراإبراهيم جبرا)بسبب هوس هذه المعدلات العالية، يأخذ جميع الأطفال تقريبًا دروسا إضافية، لدينا جيلان من المتخرجين الذي تلقوا دروسا إضافية في الدعم والتقوية، وغالبًا ما يشعرون في طفولتهم بالإحباط بسبب اضطرارهم إلى قضاء ساعات طويلة غير مرغوب فيها ،لا هدف لها سوى الحصول على نقط عالية على حساب ممارسة اللعب وأنشطة أخرى تندرج في إطار التنمية الشاملة للشخصية، مما يجعل المتخرجين ذوي النقط العالية يخسرون أنفسهم مدى الحياة. بسبب هوس الحصول على معدلات عالية أصبح الأطفال مثل خيول السباق يحصلون على نقط عالية على حساب توازنهم الشخصي وانخراطهم المجتمعي والانشغال بقضايا بلدهم، إنهم يربحون حياة مهنية ولكنهم يخسرون مجالات أساسية في مدرسة الحياة. يقول "بيير بورديو" « إن حرب الأغنياء على الفقراء تبدأ من المدرسة »، كذلك «إن المدرسة مؤسسة للصراع الطبقي » كما يقول"تشومسكي" .المدرسة يصبح هدفها إعادة إنتاج قيم الطبقة المسيطرة وإعادة إنتاج نخبة لتكريس القيم السائدة، وليتسنى لها ذلك تحول المتعلم إلى وعاء ممتلئ بالمعلومات ويصبح معيار النجاح هو الاستظهار وإعادة المعلومات مما يجعل لدى المتخرجين ذوي النقط العالية ذاكرة ميكانيكية.التعليم تعليم بنكي واستظهاري وتلقيني، وأساس هذا النظام التعليمي -يقول "بول فرايري" - «اعتبار المتعلمين المقهورين في المدارس كما لو أنهم حسابات بنكية يتم إيداع المعرفة في أذهانهم من قِبل الأساتذة ،وأنه لا يوجد تعليم محايد ،فهو إما أداة للقهر والتسلط أو محفز للتحرير » ،والحل كما يرى "بول فرايري" في «تحويل هذه الممارسات القهرية في نظام التعليم البنكي إلى تعليم من أجل خلق الوعي النقدي على أساس من التعليم التحرري، والذي يمر عبر الإيمان بالإنسان وخلق الوعي الثقافي والسعي نحو الحرية » )كتاب تعليم المقهورين (التعليم الرسمي إذن يملأ الشخص بالمعلومات كما يمتلئ أي وعاء، التعليم الرسمي يقتل في الطالب الفهم والسؤال والنقد والشك.لعلكم تذكرون أيها المتمدرسون أنه كان لنا جميعا زملاء في الفصول الدراسية، ولعلكم كنتم ترددون أن الصديق الفلاني الذي غادر المدرسة كان متألقا وذكيا، ولكن لم نتساءل لماذا غادر هؤلاء التلاميذ المدرسة باكرا؟ لم نتساءل أن هؤلاء الذين غادروا المدرسة بسبب فقرهم أو "شغبهم" و"حركيتهم الزائدة" كانوا سيكونون مسرحيين أو موسيقيين أو رسامين أو مخترعين أو مبدعين في مجال ما، المدرسة من طردتهم لأنها لم تستوعب مجالات إبداعية كثيرة لأنها فضاء مصمم للتنميط والقولبة وإعادة الإنتاج بل وإن الناجحين في المدرسة هم أنفسهم إما أنهم كانوا يجيدون التأقلم والانضباط والاستظهار وإما عززوا تكوينهم بالقراءة والاطلاع خارج المدرسة كيف ذلك ؟ "ألبرت إنشتاين" صاحب نظرية النسبية لم يكن أبدا متصالحا مع المدرسة وتأخر في النطق حتى خشيت أسرته من عدم تعلم الكلام وفشل في الحصول على الباكالوريا قبل الانتقال إلى "ميونيخ" ......
#المدرسة
#وهوس
#التميز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742198
الحوار المتمدن
الهيموت عبدالسلام - المدرسة وهوس التميز
حميد طولست : الإنبهار بالذات وهوس النجومية
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست لاشك في أن مغربنا جميل ورائع جدا ، لكن شعبه مصاب بوسء الحظ ، بدليل أنه ما كاد يتحرر من شوفينية المتاجرين بالدين بعد فشل تجربتهم في قيادة الحياة السياسية، واحتواء مشهدها ، حتى أوقعه حظه العتر في براثن الذين لا هم لهم "غير الكراسي وفعل المآسي" الذين ويدمنون كل أشكال هوس النجومية والظهور ، ويعيشون وهمها الخدتع بكل صورها البراقة ومظاهرها الخداعة وقيمها الاستهلاكية الغبية ، التي يتكالب عليها السفهاء الجهلاء الغافلين الضائعين قليلي الحيلة ، للاستعاضة بواسطتها على مركبات النقص وعقد الفشل والعزلة الاجتماعية ، والمداراة بها عن الكثير من العل النفسية ، التي يعيشها من عميت بصائرهم إلاّ من ذواتهم ، الذين يرون أنّ الإبتسامات لا تهدى إلا لهم ، وأن الاحترام لا يقدم إلا إليهم ، وأن الإعجاب لا يكرس إلا لحضراتهم ، وأن النظرات لا توزع إلاّ لجنابهم ، وأن التصفيق لا يجبى إلا لمنجزاتهم ، وغير ذلك من المشاعر البلهاء ، والأحاسيس الغبية ، التي تمنحهم النشوة الزائفة بالانتصار الوهمي والإنجاز الرخيص الذي يسرقهم من حقيقة واقعهم البائس ، والذين تزايد عددهم بعد إنتخابات 8 شتنبر ، وكأنهم قادموا من رحم المصادفة العمياء ، أو من ميادين الخيانة الخرساء ، ليتفنوا في ابتكار كل أساليب تسويق أنفسهم ، وصناعة وجود وهمي وآني لذواتهم ونجاحاتهم ومنجزاتهم غير الحقيقية، التي ألفوا أن يخطفوا بها ما ليس لهم من الرفعة والكرامة، والإدّعاء من خلالها بما ليس فيهم من النخزة والسيادة ، وهم يعلمون أنها لا تؤتى لعابري الدروب من المرتزقة المارقين ، السابحين في فضاءات الكبر والخيلاء، الآكلين على جميع موائد الأسياد لإستجداء الزعامة وتسول الريادة ، التي لا يؤتاها الطامع أو الحاسد أو الحاقد ولا من يحمل الضغائن الذي إن أعطى أذل، وإن ابتسم احتقر، وإن ضحك إستخف وسخر ، ولا تنصاع راضية لمن مخيلته مريضة، وذهنيته معتلة ومعتوهة ، الذي اختلط عليه الخطأ والصواب، حتى لم يعد يفرق بين الحق والباطل ، فغدا أضحوكة في عيون من حوله ، الذين لم يعد له بينهم تابع أو مريد واحد ، لقد كان على هذا النوع من الكائنات ، أن يسأل نفسه ويسائلها عن مصير ذنبه الأخرق ، قبل أن ينفخ نفسه ، وينفش ريشه ويمشى مشية الطاووس على قارعة الطريق ، ليفهم أن ما أقدم عليه هو فعله محرم شرعا وقانوا وأخلاقيا، لكن هيهات أن يفهم من كان عقله مغنلق بهوس النجومية ، ولو كان ذلك بإمكانه لكلن قد أدراك أنه فعلا أتى بمنكرا لم يتجرأ على الإتيان بمثله أهبل الحمقى الأوائل ، وأكثرهم انبهارا بنفسه ؛ وأختم هذا الحدث الغريب والمتفرد ، الذي تُبكي غرائبها أكثر مما تُضحك نكاتها ، بالعبارة الجميلة المناسبة لمقامه :"ما من إمرئ تكبّر أو تجبّر إلاّ لذل وجده في نفسه" وبقول الشاعر: ملأى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن شوامخ.و"الله يفيقنا بعيبنا" كما كانت تقول جدتي رمة الله عليها.حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسرئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونيةرئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناس ......
#الإنبهار
#بالذات
#وهوس
#النجومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742888
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست لاشك في أن مغربنا جميل ورائع جدا ، لكن شعبه مصاب بوسء الحظ ، بدليل أنه ما كاد يتحرر من شوفينية المتاجرين بالدين بعد فشل تجربتهم في قيادة الحياة السياسية، واحتواء مشهدها ، حتى أوقعه حظه العتر في براثن الذين لا هم لهم "غير الكراسي وفعل المآسي" الذين ويدمنون كل أشكال هوس النجومية والظهور ، ويعيشون وهمها الخدتع بكل صورها البراقة ومظاهرها الخداعة وقيمها الاستهلاكية الغبية ، التي يتكالب عليها السفهاء الجهلاء الغافلين الضائعين قليلي الحيلة ، للاستعاضة بواسطتها على مركبات النقص وعقد الفشل والعزلة الاجتماعية ، والمداراة بها عن الكثير من العل النفسية ، التي يعيشها من عميت بصائرهم إلاّ من ذواتهم ، الذين يرون أنّ الإبتسامات لا تهدى إلا لهم ، وأن الاحترام لا يقدم إلا إليهم ، وأن الإعجاب لا يكرس إلا لحضراتهم ، وأن النظرات لا توزع إلاّ لجنابهم ، وأن التصفيق لا يجبى إلا لمنجزاتهم ، وغير ذلك من المشاعر البلهاء ، والأحاسيس الغبية ، التي تمنحهم النشوة الزائفة بالانتصار الوهمي والإنجاز الرخيص الذي يسرقهم من حقيقة واقعهم البائس ، والذين تزايد عددهم بعد إنتخابات 8 شتنبر ، وكأنهم قادموا من رحم المصادفة العمياء ، أو من ميادين الخيانة الخرساء ، ليتفنوا في ابتكار كل أساليب تسويق أنفسهم ، وصناعة وجود وهمي وآني لذواتهم ونجاحاتهم ومنجزاتهم غير الحقيقية، التي ألفوا أن يخطفوا بها ما ليس لهم من الرفعة والكرامة، والإدّعاء من خلالها بما ليس فيهم من النخزة والسيادة ، وهم يعلمون أنها لا تؤتى لعابري الدروب من المرتزقة المارقين ، السابحين في فضاءات الكبر والخيلاء، الآكلين على جميع موائد الأسياد لإستجداء الزعامة وتسول الريادة ، التي لا يؤتاها الطامع أو الحاسد أو الحاقد ولا من يحمل الضغائن الذي إن أعطى أذل، وإن ابتسم احتقر، وإن ضحك إستخف وسخر ، ولا تنصاع راضية لمن مخيلته مريضة، وذهنيته معتلة ومعتوهة ، الذي اختلط عليه الخطأ والصواب، حتى لم يعد يفرق بين الحق والباطل ، فغدا أضحوكة في عيون من حوله ، الذين لم يعد له بينهم تابع أو مريد واحد ، لقد كان على هذا النوع من الكائنات ، أن يسأل نفسه ويسائلها عن مصير ذنبه الأخرق ، قبل أن ينفخ نفسه ، وينفش ريشه ويمشى مشية الطاووس على قارعة الطريق ، ليفهم أن ما أقدم عليه هو فعله محرم شرعا وقانوا وأخلاقيا، لكن هيهات أن يفهم من كان عقله مغنلق بهوس النجومية ، ولو كان ذلك بإمكانه لكلن قد أدراك أنه فعلا أتى بمنكرا لم يتجرأ على الإتيان بمثله أهبل الحمقى الأوائل ، وأكثرهم انبهارا بنفسه ؛ وأختم هذا الحدث الغريب والمتفرد ، الذي تُبكي غرائبها أكثر مما تُضحك نكاتها ، بالعبارة الجميلة المناسبة لمقامه :"ما من إمرئ تكبّر أو تجبّر إلاّ لذل وجده في نفسه" وبقول الشاعر: ملأى السنابل تنحني بتواضع والفارغات رؤوسهن شوامخ.و"الله يفيقنا بعيبنا" كما كانت تقول جدتي رمة الله عليها.حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسرئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونيةرئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناس ......
#الإنبهار
#بالذات
#وهوس
#النجومية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742888
الحوار المتمدن
حميد طولست - الإنبهار بالذات وهوس النجومية!