غياث المرزوق : ٱلْتَّمَاهِي: إِيجَابِيَّاتُ ٱلْتَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ ٱلْتَّمْثِيلِ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يُمْكِنُ لِلْمَرْءِ أنْ يَرْمَأَ رَمْأَ ٱ-;-لْعُصَابِيِّحِينَمَا يَسِيرُ تَسْيَارًا نَفْسَانِيًّا بِسَيْرُورَةِ ٱ-;-لْتَّمَاهِييناقشُ هذا المقالُ ظاهرةَ «التَّمَاهِي» Identification بوصفِها فحواءَ التعبيرِ النفسانيِّ عن أبكرِ ارتباطٍ عاطفيٍّ تقيمُهُ «هُوِيَّةُ» الطفلةِ، أو «هُوِيَّةُ» الطفلِ، مع هُوِيَّةِ شخصٍ آخرَ. ويقترنُ هذا الارتباطُ العاطفيُّ الناشئُ، بحسبِ تنظيرِ زيغموند فرويد، بصِلَةٍ لَبِيديةٍ (نسبةً إلى «اللبيدو» Libido) موازيةٍ مع ذلك الشخصِ الآخرِ. سيبدأُ المقالُ النقاشَ حولَ مجموعةِ المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها مصطلحُ «التَّمَاهِي» من وجهةِ النظرِ اللسانيةِ (وذلك باللجوءِ المبدئيِّ إلى المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها المصطلحُ اللغويُّ المُحَاذي «الدَّمْجُ»، في اللغةِ العربيةِ)، وسيشدِّدُ من ثَمَّ على المعنى الجذريِّ المحدَّدِ، أي سياقِهِ الانعكاسيِّ أو «المُطَاوِعِيِّ» Reflexive، الذي تمَّ تطبيقُه في أدبيَّاتِ التحليلِ النفسيِّ، على وجهِ التحديدِ. بعدئذٍ، سيشرحُ المقالُ كلاًّ من المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ تناقضًا مطلقًا لمصطلحِ «التَّمَاهِي» في هذه الأدبيَّاتِ: المضمونَ الإيجابيَّ الذي يشيرُ إلى الشعورِ بالإضفاءِ المثاليِّ، والمضمونَ السلبيَّ (أو المَرَضيَّ) الذي ينوِّهُ عن الشعورِ بالإبداءِ العدوانيِّ، كما في تنظير ابنتِهِ آنا فرويد لاحقًا. سيتَّضِحُ، إذن، أنَّ هذَيْنِ المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ ناشئانِ، في الأصلِ، عن الطبيعةِ الازدواجيةِ ازدواجًا تأرْجُحِيًّا لظاهرةِ التَّمَاهِي، من حيثُ كونُها طُوَيْرًا مشتقًّا من طُوَيْرَاتِ ذاتِ «الطَّوْرِ الفمِّيِّ» Oral Phase، في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ (نسبةً إلى «الأنا» The Ego). وعلى فَرْضِ أنَّ ظاهرةَ التَّمَاهِي تهيِّئُ المحيطَ النفسيَّ لظاهرةِ «عقدةِ أوديبَ» Oedipus Complex، وتمهِّدُ من ثَمَّ السبيلَ لها – تلك الظاهرةِ الأكثرِ ألفةً في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ –، سيشرحُ المقالُ، علاوةً على ذلك، إسهامَ سيرورةِ التَّمَاهِي في العكسِ الآنيِّ لِتَسْيَارِ عقدةِ أوديبَ، وإسهامَها بالتالي في تحطيمِها الحتميِّ لهذه العقدةِ، وذلك بالإشارةِ إلى بضعةِ أمثلةٍ ملموسةٍ من أمثلةِ الأعراضِ المَرَضيةِ النفسيةِ ذاتِها. بعد ذلك، سيتطرَّقُ المقالُ إلى الفَحْوَى التمييزيِّ الذي وضعهُ جاك لاكان، بدورهِ هو الآخَرُ، استنادًا إلى الاصطلاحِ الفرويديِّ الأصليِّ، بينَ ما يُسمِّيهِ بـ«التَّمَاهِي الخَيَاليِّ» Imaginary Identification، من جانبٍ أوَّلَ، بينَ ما يَدْعُوهُ كذلك بـ«التَّمَاهِي الرَّمْزيِّ» Symbolic Identification، من جانبٍ ثانٍ، ذلك الفَحْوَى التمييزيِّ غيرِ اليسيرِ إدراكُهُ إدراكًا كاملاً نظرًا لكثرةِ تلك التغيُّراتِ النظريةِ الملحوظةِ التي كانَ قد خضعَ لها من قبلُ في مؤلَّفاتهِ بالذاتِ. أخيرًا، سيبيِّنُ المقالُ أنَّ العلاقةَ النفسانيةَ التي تقومُ بالفعلِ التبادُلِيِّ بين ظاهرَتَيِ التَّمَاهِي وعقدةِ أوديبَ إنَّما هي، في آخِرِ المطافِ، علاقةٌ نفسانيةٌ تَصَارُعِيَّةٌ بين ضدَّيْنِ متصارعَيْنِ، علاقةٌ تلقي الضوءَ، بادئَ ذي بَدْءٍ، على النواحي التطوريةِ الحتميةِ لماهيةِ «الأنا» The Ego، بوصفِها ماهيةً نفسانيةً لها خفيَّاتُها الباطنيةُ، من طرفٍ أوَّلَ، ولها جليَّاتُها الظاهريةُ، من طرفٍ آخرَ. من حيثُ المنظورُ اللسانيُّ لمصطلحِ «التَّمَاهِي» Identification (وباللجوءِ المبدئيِّ إلى المعاني الجذريةِ ......
#ٱلْتَّمَاهِي:
#إِيجَابِيَّاتُ
#ٱلْتَّأْثِيلِ
#وَسَلْبِيَّاتُ
#ٱلْتَّمْثِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702030
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يُمْكِنُ لِلْمَرْءِ أنْ يَرْمَأَ رَمْأَ ٱ-;-لْعُصَابِيِّحِينَمَا يَسِيرُ تَسْيَارًا نَفْسَانِيًّا بِسَيْرُورَةِ ٱ-;-لْتَّمَاهِييناقشُ هذا المقالُ ظاهرةَ «التَّمَاهِي» Identification بوصفِها فحواءَ التعبيرِ النفسانيِّ عن أبكرِ ارتباطٍ عاطفيٍّ تقيمُهُ «هُوِيَّةُ» الطفلةِ، أو «هُوِيَّةُ» الطفلِ، مع هُوِيَّةِ شخصٍ آخرَ. ويقترنُ هذا الارتباطُ العاطفيُّ الناشئُ، بحسبِ تنظيرِ زيغموند فرويد، بصِلَةٍ لَبِيديةٍ (نسبةً إلى «اللبيدو» Libido) موازيةٍ مع ذلك الشخصِ الآخرِ. سيبدأُ المقالُ النقاشَ حولَ مجموعةِ المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها مصطلحُ «التَّمَاهِي» من وجهةِ النظرِ اللسانيةِ (وذلك باللجوءِ المبدئيِّ إلى المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها المصطلحُ اللغويُّ المُحَاذي «الدَّمْجُ»، في اللغةِ العربيةِ)، وسيشدِّدُ من ثَمَّ على المعنى الجذريِّ المحدَّدِ، أي سياقِهِ الانعكاسيِّ أو «المُطَاوِعِيِّ» Reflexive، الذي تمَّ تطبيقُه في أدبيَّاتِ التحليلِ النفسيِّ، على وجهِ التحديدِ. بعدئذٍ، سيشرحُ المقالُ كلاًّ من المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ تناقضًا مطلقًا لمصطلحِ «التَّمَاهِي» في هذه الأدبيَّاتِ: المضمونَ الإيجابيَّ الذي يشيرُ إلى الشعورِ بالإضفاءِ المثاليِّ، والمضمونَ السلبيَّ (أو المَرَضيَّ) الذي ينوِّهُ عن الشعورِ بالإبداءِ العدوانيِّ، كما في تنظير ابنتِهِ آنا فرويد لاحقًا. سيتَّضِحُ، إذن، أنَّ هذَيْنِ المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ ناشئانِ، في الأصلِ، عن الطبيعةِ الازدواجيةِ ازدواجًا تأرْجُحِيًّا لظاهرةِ التَّمَاهِي، من حيثُ كونُها طُوَيْرًا مشتقًّا من طُوَيْرَاتِ ذاتِ «الطَّوْرِ الفمِّيِّ» Oral Phase، في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ (نسبةً إلى «الأنا» The Ego). وعلى فَرْضِ أنَّ ظاهرةَ التَّمَاهِي تهيِّئُ المحيطَ النفسيَّ لظاهرةِ «عقدةِ أوديبَ» Oedipus Complex، وتمهِّدُ من ثَمَّ السبيلَ لها – تلك الظاهرةِ الأكثرِ ألفةً في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ –، سيشرحُ المقالُ، علاوةً على ذلك، إسهامَ سيرورةِ التَّمَاهِي في العكسِ الآنيِّ لِتَسْيَارِ عقدةِ أوديبَ، وإسهامَها بالتالي في تحطيمِها الحتميِّ لهذه العقدةِ، وذلك بالإشارةِ إلى بضعةِ أمثلةٍ ملموسةٍ من أمثلةِ الأعراضِ المَرَضيةِ النفسيةِ ذاتِها. بعد ذلك، سيتطرَّقُ المقالُ إلى الفَحْوَى التمييزيِّ الذي وضعهُ جاك لاكان، بدورهِ هو الآخَرُ، استنادًا إلى الاصطلاحِ الفرويديِّ الأصليِّ، بينَ ما يُسمِّيهِ بـ«التَّمَاهِي الخَيَاليِّ» Imaginary Identification، من جانبٍ أوَّلَ، بينَ ما يَدْعُوهُ كذلك بـ«التَّمَاهِي الرَّمْزيِّ» Symbolic Identification، من جانبٍ ثانٍ، ذلك الفَحْوَى التمييزيِّ غيرِ اليسيرِ إدراكُهُ إدراكًا كاملاً نظرًا لكثرةِ تلك التغيُّراتِ النظريةِ الملحوظةِ التي كانَ قد خضعَ لها من قبلُ في مؤلَّفاتهِ بالذاتِ. أخيرًا، سيبيِّنُ المقالُ أنَّ العلاقةَ النفسانيةَ التي تقومُ بالفعلِ التبادُلِيِّ بين ظاهرَتَيِ التَّمَاهِي وعقدةِ أوديبَ إنَّما هي، في آخِرِ المطافِ، علاقةٌ نفسانيةٌ تَصَارُعِيَّةٌ بين ضدَّيْنِ متصارعَيْنِ، علاقةٌ تلقي الضوءَ، بادئَ ذي بَدْءٍ، على النواحي التطوريةِ الحتميةِ لماهيةِ «الأنا» The Ego، بوصفِها ماهيةً نفسانيةً لها خفيَّاتُها الباطنيةُ، من طرفٍ أوَّلَ، ولها جليَّاتُها الظاهريةُ، من طرفٍ آخرَ. من حيثُ المنظورُ اللسانيُّ لمصطلحِ «التَّمَاهِي» Identification (وباللجوءِ المبدئيِّ إلى المعاني الجذريةِ ......
#ٱلْتَّمَاهِي:
#إِيجَابِيَّاتُ
#ٱلْتَّأْثِيلِ
#وَسَلْبِيَّاتُ
#ٱلْتَّمْثِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702030
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - ٱلْتَّمَاهِي: إِيجَابِيَّاتُ ٱلْتَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ ٱلْتَّمْثِيلِ (1)
غياث المرزوق : ٱلْتَّمَاهِي: إِيْجَابِيَّاتُ ٱلْتَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ ٱلْتَّمْثِيلِ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يُمْكِنُ لِلْمَرْءِ أنْ يَرْمَأَ رَمْأَ ٱ-;-لْعُصَابِيِّحِينَمَا يَسِيرُ تَسْيَارًا نَفْسَانِيًّا بِسَيْرُورَةِ ٱ-;-لْتَّمَاهِيزيغموند فرويديناقشُ هذا المقالُ ظاهرةَ «التَّمَاهِي» Identification بوصفِها فحواءَ التعبيرِ النفسانيِّ عن أبكرِ ارتباطٍ عاطفيٍّ تقيمُهُ «هُوِيَّةُ» الطفلةِ، أو «هُوِيَّةُ» الطفلِ، مع هُوِيَّةِ شخصٍ آخرَ. ويقترنُ هذا الارتباطُ العاطفيُّ الناشئُ، بحسبِ تنظيرِ زيغموند فرويد، بصِلَةٍ لَبِيديةٍ (نسبةً إلى «اللبيدو» Libido) موازيةٍ مع ذلك الشخصِ الآخرِ. سيبدأُ المقالُ النقاشَ حولَ مجموعةِ المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها مصطلحُ «التَّمَاهِي» من وجهةِ النظرِ اللسانيةِ (وذلك باللجوءِ المبدئيِّ إلى المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها المصطلحُ اللغويُّ المُحَاذي «الدَّمْجُ»، في اللغةِ العربيةِ)، وسيشدِّدُ من ثَمَّ على المعنى الجذريِّ المحدَّدِ، أي سياقِهِ الانعكاسيِّ أو «المُطَاوِعِيِّ» Reflexive، الذي تمَّ تطبيقُه في أدبيَّاتِ التحليلِ النفسيِّ، على وجهِ التحديدِ. بعدئذٍ، سيشرحُ المقالُ كلاًّ من المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ تناقضًا مطلقًا لمصطلحِ «التَّمَاهِي» في هذه الأدبيَّاتِ: المضمونَ الإيجابيَّ الذي يشيرُ إلى الشعورِ بالإضفاءِ المثاليِّ، والمضمونَ السلبيَّ (أو المَرَضيَّ) الذي ينوِّهُ عن الشعورِ بالإبداءِ العدوانيِّ، كما في تنظير ابنتِهِ آنا فرويد لاحقًا. سيتَّضِحُ، إذن، أنَّ هذَيْنِ المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ ناشئانِ، في الأصلِ، عن الطبيعةِ الازدواجيةِ ازدواجًا تأرْجُحِيًّا لظاهرةِ التَّمَاهِي، من حيثُ كونُها طُوَيْرًا مشتقًّا من طُوَيْرَاتِ ذاتِ «الطَّوْرِ الفمِّيِّ» Oral Phase، في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ (نسبةً إلى «الأنا» The Ego). وعلى فَرْضِ أنَّ ظاهرةَ التَّمَاهِي تهيِّئُ المحيطَ النفسيَّ لظاهرةِ «عقدةِ أوديبَ» Oedipus Complex، وتمهِّدُ من ثَمَّ السبيلَ لها – تلك الظاهرةِ الأكثرِ ألفةً في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ –، سيشرحُ المقالُ، علاوةً على ذلك، إسهامَ سيرورةِ التَّمَاهِي في العكسِ الآنيِّ لِتَسْيَارِ عقدةِ أوديبَ، وإسهامَها بالتالي في تحطيمِها الحتميِّ لهذه العقدةِ، وذلك بالإشارةِ إلى بضعةِ أمثلةٍ ملموسةٍ من أمثلةِ الأعراضِ المَرَضيةِ النفسيةِ ذاتِها. بعد ذلك، سيتطرَّقُ المقالُ إلى الفَحْوَى التمييزيِّ الذي وضعهُ جاك لاكان، بدورهِ هو الآخَرُ، استنادًا إلى الاصطلاحِ الفرويديِّ الأصليِّ، بينَ ما يُسمِّيهِ بـ«التَّمَاهِي الخَيَاليِّ» Imaginary Identification، من جانبٍ أوَّلَ، بينَ ما يَدْعُوهُ كذلك بـ«التَّمَاهِي الرَّمْزيِّ» Symbolic Identification، من جانبٍ ثانٍ، ذلك الفَحْوَى التمييزيِّ غيرِ اليسيرِ إدراكُهُ إدراكًا كاملاً نظرًا لكثرةِ تلك التغيُّراتِ النظريةِ الملحوظةِ التي كانَ قد خضعَ لها من قبلُ في مؤلَّفاتهِ بالذاتِ. أخيرًا، سيبيِّنُ المقالُ أنَّ العلاقةَ النفسانيةَ التي تقومُ بالفعلِ التبادُلِيِّ بين ظاهرَتَيِ التَّمَاهِي وعقدةِ أوديبَ إنَّما هي، في آخِرِ المطافِ، علاقةٌ نفسانيةٌ تَصَارُعِيَّةٌ بين ضدَّيْنِ متصارعَيْنِ، علاقةٌ تلقي الضوءَ، بادئَ ذي بَدْءٍ، على النواحي التطوريةِ الحتميةِ لماهيةِ «الأنا» The Ego، بوصفِها ماهيةً نفسانيةً لها خفيَّاتُها الباطنيةُ، من طرفٍ أوَّلَ، ولها جليَّاتُها الظاهريةُ، من طرفٍ آخرَ. من حيثُ المنظورُ اللسانيُّ لمصطلحِ «التَّمَاهِي» Identification (وباللجوءِ المبدئيِّ إلى ......
#ٱلْتَّمَاهِي:
#إِيْجَابِيَّاتُ
#ٱلْتَّأْثِيلِ
#وَسَلْبِيَّاتُ
#ٱلْتَّمْثِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702086
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يُمْكِنُ لِلْمَرْءِ أنْ يَرْمَأَ رَمْأَ ٱ-;-لْعُصَابِيِّحِينَمَا يَسِيرُ تَسْيَارًا نَفْسَانِيًّا بِسَيْرُورَةِ ٱ-;-لْتَّمَاهِيزيغموند فرويديناقشُ هذا المقالُ ظاهرةَ «التَّمَاهِي» Identification بوصفِها فحواءَ التعبيرِ النفسانيِّ عن أبكرِ ارتباطٍ عاطفيٍّ تقيمُهُ «هُوِيَّةُ» الطفلةِ، أو «هُوِيَّةُ» الطفلِ، مع هُوِيَّةِ شخصٍ آخرَ. ويقترنُ هذا الارتباطُ العاطفيُّ الناشئُ، بحسبِ تنظيرِ زيغموند فرويد، بصِلَةٍ لَبِيديةٍ (نسبةً إلى «اللبيدو» Libido) موازيةٍ مع ذلك الشخصِ الآخرِ. سيبدأُ المقالُ النقاشَ حولَ مجموعةِ المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها مصطلحُ «التَّمَاهِي» من وجهةِ النظرِ اللسانيةِ (وذلك باللجوءِ المبدئيِّ إلى المعاني الجذريةِ التي يتضمَّنُها المصطلحُ اللغويُّ المُحَاذي «الدَّمْجُ»، في اللغةِ العربيةِ)، وسيشدِّدُ من ثَمَّ على المعنى الجذريِّ المحدَّدِ، أي سياقِهِ الانعكاسيِّ أو «المُطَاوِعِيِّ» Reflexive، الذي تمَّ تطبيقُه في أدبيَّاتِ التحليلِ النفسيِّ، على وجهِ التحديدِ. بعدئذٍ، سيشرحُ المقالُ كلاًّ من المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ تناقضًا مطلقًا لمصطلحِ «التَّمَاهِي» في هذه الأدبيَّاتِ: المضمونَ الإيجابيَّ الذي يشيرُ إلى الشعورِ بالإضفاءِ المثاليِّ، والمضمونَ السلبيَّ (أو المَرَضيَّ) الذي ينوِّهُ عن الشعورِ بالإبداءِ العدوانيِّ، كما في تنظير ابنتِهِ آنا فرويد لاحقًا. سيتَّضِحُ، إذن، أنَّ هذَيْنِ المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ ناشئانِ، في الأصلِ، عن الطبيعةِ الازدواجيةِ ازدواجًا تأرْجُحِيًّا لظاهرةِ التَّمَاهِي، من حيثُ كونُها طُوَيْرًا مشتقًّا من طُوَيْرَاتِ ذاتِ «الطَّوْرِ الفمِّيِّ» Oral Phase، في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ (نسبةً إلى «الأنا» The Ego). وعلى فَرْضِ أنَّ ظاهرةَ التَّمَاهِي تهيِّئُ المحيطَ النفسيَّ لظاهرةِ «عقدةِ أوديبَ» Oedipus Complex، وتمهِّدُ من ثَمَّ السبيلَ لها – تلك الظاهرةِ الأكثرِ ألفةً في أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ –، سيشرحُ المقالُ، علاوةً على ذلك، إسهامَ سيرورةِ التَّمَاهِي في العكسِ الآنيِّ لِتَسْيَارِ عقدةِ أوديبَ، وإسهامَها بالتالي في تحطيمِها الحتميِّ لهذه العقدةِ، وذلك بالإشارةِ إلى بضعةِ أمثلةٍ ملموسةٍ من أمثلةِ الأعراضِ المَرَضيةِ النفسيةِ ذاتِها. بعد ذلك، سيتطرَّقُ المقالُ إلى الفَحْوَى التمييزيِّ الذي وضعهُ جاك لاكان، بدورهِ هو الآخَرُ، استنادًا إلى الاصطلاحِ الفرويديِّ الأصليِّ، بينَ ما يُسمِّيهِ بـ«التَّمَاهِي الخَيَاليِّ» Imaginary Identification، من جانبٍ أوَّلَ، بينَ ما يَدْعُوهُ كذلك بـ«التَّمَاهِي الرَّمْزيِّ» Symbolic Identification، من جانبٍ ثانٍ، ذلك الفَحْوَى التمييزيِّ غيرِ اليسيرِ إدراكُهُ إدراكًا كاملاً نظرًا لكثرةِ تلك التغيُّراتِ النظريةِ الملحوظةِ التي كانَ قد خضعَ لها من قبلُ في مؤلَّفاتهِ بالذاتِ. أخيرًا، سيبيِّنُ المقالُ أنَّ العلاقةَ النفسانيةَ التي تقومُ بالفعلِ التبادُلِيِّ بين ظاهرَتَيِ التَّمَاهِي وعقدةِ أوديبَ إنَّما هي، في آخِرِ المطافِ، علاقةٌ نفسانيةٌ تَصَارُعِيَّةٌ بين ضدَّيْنِ متصارعَيْنِ، علاقةٌ تلقي الضوءَ، بادئَ ذي بَدْءٍ، على النواحي التطوريةِ الحتميةِ لماهيةِ «الأنا» The Ego، بوصفِها ماهيةً نفسانيةً لها خفيَّاتُها الباطنيةُ، من طرفٍ أوَّلَ، ولها جليَّاتُها الظاهريةُ، من طرفٍ آخرَ. من حيثُ المنظورُ اللسانيُّ لمصطلحِ «التَّمَاهِي» Identification (وباللجوءِ المبدئيِّ إلى ......
#ٱلْتَّمَاهِي:
#إِيْجَابِيَّاتُ
#ٱلْتَّأْثِيلِ
#وَسَلْبِيَّاتُ
#ٱلْتَّمْثِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702086
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - ٱلْتَّمَاهِي: إِيْجَابِيَّاتُ ٱلْتَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ ٱلْتَّمْثِيلِ (1)
غياث المرزوق : ٱلْتَّمَاهِي: إِيْجَابِيَّاتُ ٱلْتَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ ٱلْتَّمْثِيلِ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يُمْكِنُ لِلْمَرْءِ أنْ يَرْمَأَ رَمْأَ ٱ-;-لْعُصَابِيِّحِينَمَا يَسِيرُ تَسْيَارًا نَفْسَانِيًّا بِسَيْرُورَةِ ٱ-;-لْتَّمَاهِيزيغموند فرويدشرحتُ بشيءٍ من التفصيلِ اللسانيِّ والنفسانيِّ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، فحوى ظاهرةِ «التَّمَاهِي» Identification، على اعتبارِهِ فحواءَ التعبيرِ النفسانيِّ عن أبكرِ ارتباطٍ عاطفيٍّ تقيمُهُ «هُوِيَّةُ» الطفلةِ، أو الطفلِ، المُدْرَكَةُ من لَدُنْ أيِّهِما مع هُوِيَّةِ شخصٍ آخَرَ، وعلى اعتبارِ هذا الارتباطِ العاطفيِّ الناشئِ مقترنًا، بدورِهِ هو الآخَرُ، بصِلَةٍ لَبِيديةٍ (نسبةً إلى «اللبيدو» Libido) موازيةٍ مع ذلك الشخصِ الآخَرِ. وقلنا إنَّ لهكذا ظاهرةٍ من الأهميةِ والخطورةِ بمكانٍ مضمونَيْنِ نفسانيَّيْنِ متناقضَيْنِ تناقضًا مطلقًا، بأدنى تَجَلٍّ: مضمونًا إيجابيًّا (أو لامَرَضِيًّا) يشيرُ إلى شعورِ المُتَمَاهِي نحوَ المُتَمَاهَى (فيهِ) بـ«الإضفاءِ المثاليِّ» Idealization، من طرفٍ أوَّلَ، ومضمونًا سلبيًّا (أو مَرَضيًّا) ينوِّهُ عن شعورِ المُتَمَاهِي نحوَ المُتَمَاهَى (فيهِ) بـ«الإبداءِ العدوانيِّ» Agressivity، من طرفٍ ثانٍ. ففي حينِ أنَّ الصِّلَةَ اللبيديةَ التي تميلُ إلى النشوءِ عن نوعٍ، أو أكثرَ، من أنواعِ التَّمَاهِي الإيجابيِّ (أو اللامَرَضِيِّ) تقتضي «مَرْكَزَةً (نفسانيةً)» Cathexis، أو توظيفًا (نفسانيًّا)» Investment، يتطبَّعانِ بطابعِ رابطٍ نرجسيٍّ من روابطِ «الاشتهاءِ (الجنسانيِّ) المُمَاثِلِ» Homosexuality، فإنَّ الصِّلَةَ اللبيديةَ النظيرةَ التي تميلُ إلى النشوءِ عن شكلٍ، أو أكثرَ، من أشكالِ التَّمَاهِي السلبيِّ (أو المَرَضِيِّ) تبتني مَرْكَزَةً (نفسانيةً)، أو توظيفًا (نفسانيًّا)، نظيرَيْنِ آخرَيْنِ يتطبَّعانِ، والحالُ هنا، بطابعِ رابطٍ ساديٍّ-مازوخيٍّ من روابطِ «الاشتهاءِ (الجنسانيِّ) المُغَايِرِ» Heterosexuality، في ظاهرِ الأمرِ – أو، بالحريِّ، من روابطِ «الاشتهاءِ (الجنسانيِّ) المُمَاثِلِ» مقلوبًا، على الخلافِ، قلبًا «سلوكيًّا» لبيديًّا من الاتِّجاهِ المنفعليِّ إلى الاتِّجاهِ الفاعليِّ، في باطنِ الأمرِ. وبيَّنَّا كذلك تبيانًا تمهيديًّا كيف أنَّ هذَيْنِ المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ لظاهرةِ التَّمَاهِي ناشئانِ، في الأصلِ، عن عينِ الطبيعةِ الازدواجيةِ الكنينةِ، فيما يبدو للعيانِ، لهكذا ظاهرةٍ نشوئيةٍ، من حيثُ كونُها طُوَيْرًا مشتقًّا من طُوَيْرَاتِ «الطَّوْرِ الفمِّيِّ» Oral Phase، في حدِّ ذاتِهِ، ذلك الطورِ الذي يتجلَّى بوصفهِ أوَّلَ طورٍ نشوئيٍّ كائنيٍّ-نوعيٍّ «واقعيٍّ» من بينِ أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ (نسبةً إلى «الأنا» The Ego). فقد تبيَّنَ تبعًا لذلك التبيانِ التمهيديِّ، إذن، أنَّ هذه الطبيعةَ الازدواجيةَ التي تبديها ظاهرةُ التَّمَاهِي إلى حدِّ التأرجُحِ النسبيِّ (أو حتى إلى حدِّ التناقُضِ المُطْلَقِ)، إنَّما تؤكِّدُ تأكيدًا قطعيًّا وجازمًا على تسيارِ هذا الطُّوَيْرِ المشتقِّ من طُوَيْرَاتِ الطَّوْرِ الفمِّيِّ بالذاتِ بتسيارِ ما يقابلُهُ من مثيلٍ مشتقٍّ، أو من مثائلَ مشتقَّةٍ، من الوسطِ البهيميِّ أو شبهِ البهيميِّ، حيثُ يتمُّ في هذا الحينِ كُنُونُ الرَّغائبِ كُلاًّ، على اختلافِ درجاتِ جُمُوحِها وعلى ائتلافِ دركاتِ جِمَاحِهَا كذاك، حيثُ يتمُّ في هذا الحينِ كُنُونُ الرَّغائبِ كُلاًّ في ذاتِ الشخصِ أو ذاتِ الشيءِ (الخارجَيْنِ عن الذاتِ الرَّاغبةِ)، وحيثُ يُصَارُ من ثمَّ إلى تحطيمِ وإلى تدميرِ هذا الشخصِ ذاتِهِ أو هذا الشيءِ ذاتِهِ ......
#ٱلْتَّمَاهِي:
#إِيْجَابِيَّاتُ
#ٱلْتَّأْثِيلِ
#وَسَلْبِيَّاتُ
#ٱلْتَّمْثِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702224
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يُمْكِنُ لِلْمَرْءِ أنْ يَرْمَأَ رَمْأَ ٱ-;-لْعُصَابِيِّحِينَمَا يَسِيرُ تَسْيَارًا نَفْسَانِيًّا بِسَيْرُورَةِ ٱ-;-لْتَّمَاهِيزيغموند فرويدشرحتُ بشيءٍ من التفصيلِ اللسانيِّ والنفسانيِّ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، فحوى ظاهرةِ «التَّمَاهِي» Identification، على اعتبارِهِ فحواءَ التعبيرِ النفسانيِّ عن أبكرِ ارتباطٍ عاطفيٍّ تقيمُهُ «هُوِيَّةُ» الطفلةِ، أو الطفلِ، المُدْرَكَةُ من لَدُنْ أيِّهِما مع هُوِيَّةِ شخصٍ آخَرَ، وعلى اعتبارِ هذا الارتباطِ العاطفيِّ الناشئِ مقترنًا، بدورِهِ هو الآخَرُ، بصِلَةٍ لَبِيديةٍ (نسبةً إلى «اللبيدو» Libido) موازيةٍ مع ذلك الشخصِ الآخَرِ. وقلنا إنَّ لهكذا ظاهرةٍ من الأهميةِ والخطورةِ بمكانٍ مضمونَيْنِ نفسانيَّيْنِ متناقضَيْنِ تناقضًا مطلقًا، بأدنى تَجَلٍّ: مضمونًا إيجابيًّا (أو لامَرَضِيًّا) يشيرُ إلى شعورِ المُتَمَاهِي نحوَ المُتَمَاهَى (فيهِ) بـ«الإضفاءِ المثاليِّ» Idealization، من طرفٍ أوَّلَ، ومضمونًا سلبيًّا (أو مَرَضيًّا) ينوِّهُ عن شعورِ المُتَمَاهِي نحوَ المُتَمَاهَى (فيهِ) بـ«الإبداءِ العدوانيِّ» Agressivity، من طرفٍ ثانٍ. ففي حينِ أنَّ الصِّلَةَ اللبيديةَ التي تميلُ إلى النشوءِ عن نوعٍ، أو أكثرَ، من أنواعِ التَّمَاهِي الإيجابيِّ (أو اللامَرَضِيِّ) تقتضي «مَرْكَزَةً (نفسانيةً)» Cathexis، أو توظيفًا (نفسانيًّا)» Investment، يتطبَّعانِ بطابعِ رابطٍ نرجسيٍّ من روابطِ «الاشتهاءِ (الجنسانيِّ) المُمَاثِلِ» Homosexuality، فإنَّ الصِّلَةَ اللبيديةَ النظيرةَ التي تميلُ إلى النشوءِ عن شكلٍ، أو أكثرَ، من أشكالِ التَّمَاهِي السلبيِّ (أو المَرَضِيِّ) تبتني مَرْكَزَةً (نفسانيةً)، أو توظيفًا (نفسانيًّا)، نظيرَيْنِ آخرَيْنِ يتطبَّعانِ، والحالُ هنا، بطابعِ رابطٍ ساديٍّ-مازوخيٍّ من روابطِ «الاشتهاءِ (الجنسانيِّ) المُغَايِرِ» Heterosexuality، في ظاهرِ الأمرِ – أو، بالحريِّ، من روابطِ «الاشتهاءِ (الجنسانيِّ) المُمَاثِلِ» مقلوبًا، على الخلافِ، قلبًا «سلوكيًّا» لبيديًّا من الاتِّجاهِ المنفعليِّ إلى الاتِّجاهِ الفاعليِّ، في باطنِ الأمرِ. وبيَّنَّا كذلك تبيانًا تمهيديًّا كيف أنَّ هذَيْنِ المضمونَيْنِ النفسانيَّيْنِ المتناقضَيْنِ لظاهرةِ التَّمَاهِي ناشئانِ، في الأصلِ، عن عينِ الطبيعةِ الازدواجيةِ الكنينةِ، فيما يبدو للعيانِ، لهكذا ظاهرةٍ نشوئيةٍ، من حيثُ كونُها طُوَيْرًا مشتقًّا من طُوَيْرَاتِ «الطَّوْرِ الفمِّيِّ» Oral Phase، في حدِّ ذاتِهِ، ذلك الطورِ الذي يتجلَّى بوصفهِ أوَّلَ طورٍ نشوئيٍّ كائنيٍّ-نوعيٍّ «واقعيٍّ» من بينِ أطوارِ التطوُّرِ اللبيديِّ والتطوُّرِ الأنَوِيِّ (نسبةً إلى «الأنا» The Ego). فقد تبيَّنَ تبعًا لذلك التبيانِ التمهيديِّ، إذن، أنَّ هذه الطبيعةَ الازدواجيةَ التي تبديها ظاهرةُ التَّمَاهِي إلى حدِّ التأرجُحِ النسبيِّ (أو حتى إلى حدِّ التناقُضِ المُطْلَقِ)، إنَّما تؤكِّدُ تأكيدًا قطعيًّا وجازمًا على تسيارِ هذا الطُّوَيْرِ المشتقِّ من طُوَيْرَاتِ الطَّوْرِ الفمِّيِّ بالذاتِ بتسيارِ ما يقابلُهُ من مثيلٍ مشتقٍّ، أو من مثائلَ مشتقَّةٍ، من الوسطِ البهيميِّ أو شبهِ البهيميِّ، حيثُ يتمُّ في هذا الحينِ كُنُونُ الرَّغائبِ كُلاًّ، على اختلافِ درجاتِ جُمُوحِها وعلى ائتلافِ دركاتِ جِمَاحِهَا كذاك، حيثُ يتمُّ في هذا الحينِ كُنُونُ الرَّغائبِ كُلاًّ في ذاتِ الشخصِ أو ذاتِ الشيءِ (الخارجَيْنِ عن الذاتِ الرَّاغبةِ)، وحيثُ يُصَارُ من ثمَّ إلى تحطيمِ وإلى تدميرِ هذا الشخصِ ذاتِهِ أو هذا الشيءِ ذاتِهِ ......
#ٱلْتَّمَاهِي:
#إِيْجَابِيَّاتُ
#ٱلْتَّأْثِيلِ
#وَسَلْبِيَّاتُ
#ٱلْتَّمْثِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702224
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - ٱلْتَّمَاهِي: إِيْجَابِيَّاتُ ٱلْتَّأْثِيلِ وَسَلْبِيَّاتُ ٱلْتَّمْثِيلِ (2)
سامي عبد الحميد : إيجابيات وسلبيات مهرجان أيام مسرحية عراقية
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد نجحت (دائرة السينما والمسرح) في إقامة مهرجان مسرحي لمناسبة الاحتفاء بيوم المسرح العالمي، وقد استضافت إدارة المهرجان ثلاث مسرحيات من انتاج فرق مسرحية عربية، لذلك كان بالإمكان استضافة مسرحيات عربية أخرى من مصر ومن سوريا ومن لبنان لكي يصبح عنوان المهرجان (مهرجان بغداد للمسرح العربي) وليس (أيام مسرحية عراقية) .وكان لهذا المهرجان إيجابيات كثيرة نسبة إلى سلبياته القليلة.من ايجابيات المهرجان استضافة مسرحيات من تونس ومن المغرب ليتعرف المسرحي العراقي المستوى الفني والفكري للحركة المسرحية المتطورة في هذين البلدين العربيين وبالتالي مقارنتها مع حركة المسرح في العراق هذه الأيام .ومن ايجابياته إقامة ندوات فكرية وأخرى نقدية لعروض المهرجان وبذلك يتم تنشيط البحث الفني وإحياء الحركة النقدية التي كادت تموت. ومن الايجابيات أيضاً استضافة عرض مسرحي من كردستان حيث لا يعرف الجمهور المسرحي في بغداد مدى تقدم الحركة المسرحية في الإقليم . ولعل أهم ايجابية للمهرجان هي طبع ونشر عدد من الكتب الخاصة بالفن المسرحي لمؤلفين عراقيين ، وهذه إسهامة طيبة من لدى إدارة دائرة السينما والمسرح في توسيع رقعة الثقافة المسرحية وإيصالها إلى المسرحيين الجدد الذين هم بأمس الحاجة إليها.ومن سلبيات المهرجان نذكر أولاً غياب أعمال عدد من المخرجين الأكفاء أمثال محسن العزاوي وصلاح القصب وعقيل مهدي ، ونشعر بأن ذلك يحدث فراغاً في الساحة المسرحية العراقية. ومن السلبيات تقديم عروض مسرحية سبق أن قُدِمت وشاهدها الجمهور في بغداد وربما في بلاد أخرى وتم اغفال مسرحيات اخرى مقدمة سابقأ مثل (سبايا بغداد ) و(تقاسيم على الحياة) و(مسنون ظرفاء) و(اوفر بروفا) وكان من الأفضل أن تكون جميع المسرحيات المقدمة في المهرجان جديدة على الجمهور.إن اقامة مهرجان مسرحي عراقي تشارك فيه عروض مسرحية عربية محاولة جادة لاثبات قدرة المسرحيين العراقيين على إدامة الحياة المسرحية رغم الصعوبات والعراقيل وفقر الحال ، وهنا لاندري مدى مساهمة وزارة الثقافة في إقامة المهرجان ، وهنا أيضاً لا بد أن نشيد بمجهودات المسرحيين العراقيين في محافظات الفرات الأوسط ومحافظات الجنوب فهي الأخرى تبرهن على إصرارهم على التوصل وعلى حبهم للفن المسرحي وإيمانهم برسالته النبيلة فتراهم يقيمون المهرجانات المسرحية المتنوعة كل عام فهناك على سبيل المثال مهرجان المسرح الاكاديمي ومهرجان المسرح الجامعي ومهرجان المسرح الحسيني الصغير ومهرجان المسرح التجريبي وغيرها.لقد آن الأوان لأن تقدم وزارة الثقافة والآثار والسياحة على إعادة الحياة لمهرجان بغداد للمسرح العربي الذي يتطلع إليه المسرحون في البلاد العربية بكل شوق ويستذكرون أهمية وحسن تنظيمه والمستوى الرفيع للعروض المشاركة فيه وصار في مقدمة المهرجانات المسرحية العربية وبمصاف مهرجان القاهرة ومهرجان أيام قرطاج . ......
#إيجابيات
#وسلبيات
#مهرجان
#أيام
#مسرحية
#عراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728662
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد نجحت (دائرة السينما والمسرح) في إقامة مهرجان مسرحي لمناسبة الاحتفاء بيوم المسرح العالمي، وقد استضافت إدارة المهرجان ثلاث مسرحيات من انتاج فرق مسرحية عربية، لذلك كان بالإمكان استضافة مسرحيات عربية أخرى من مصر ومن سوريا ومن لبنان لكي يصبح عنوان المهرجان (مهرجان بغداد للمسرح العربي) وليس (أيام مسرحية عراقية) .وكان لهذا المهرجان إيجابيات كثيرة نسبة إلى سلبياته القليلة.من ايجابيات المهرجان استضافة مسرحيات من تونس ومن المغرب ليتعرف المسرحي العراقي المستوى الفني والفكري للحركة المسرحية المتطورة في هذين البلدين العربيين وبالتالي مقارنتها مع حركة المسرح في العراق هذه الأيام .ومن ايجابياته إقامة ندوات فكرية وأخرى نقدية لعروض المهرجان وبذلك يتم تنشيط البحث الفني وإحياء الحركة النقدية التي كادت تموت. ومن الايجابيات أيضاً استضافة عرض مسرحي من كردستان حيث لا يعرف الجمهور المسرحي في بغداد مدى تقدم الحركة المسرحية في الإقليم . ولعل أهم ايجابية للمهرجان هي طبع ونشر عدد من الكتب الخاصة بالفن المسرحي لمؤلفين عراقيين ، وهذه إسهامة طيبة من لدى إدارة دائرة السينما والمسرح في توسيع رقعة الثقافة المسرحية وإيصالها إلى المسرحيين الجدد الذين هم بأمس الحاجة إليها.ومن سلبيات المهرجان نذكر أولاً غياب أعمال عدد من المخرجين الأكفاء أمثال محسن العزاوي وصلاح القصب وعقيل مهدي ، ونشعر بأن ذلك يحدث فراغاً في الساحة المسرحية العراقية. ومن السلبيات تقديم عروض مسرحية سبق أن قُدِمت وشاهدها الجمهور في بغداد وربما في بلاد أخرى وتم اغفال مسرحيات اخرى مقدمة سابقأ مثل (سبايا بغداد ) و(تقاسيم على الحياة) و(مسنون ظرفاء) و(اوفر بروفا) وكان من الأفضل أن تكون جميع المسرحيات المقدمة في المهرجان جديدة على الجمهور.إن اقامة مهرجان مسرحي عراقي تشارك فيه عروض مسرحية عربية محاولة جادة لاثبات قدرة المسرحيين العراقيين على إدامة الحياة المسرحية رغم الصعوبات والعراقيل وفقر الحال ، وهنا لاندري مدى مساهمة وزارة الثقافة في إقامة المهرجان ، وهنا أيضاً لا بد أن نشيد بمجهودات المسرحيين العراقيين في محافظات الفرات الأوسط ومحافظات الجنوب فهي الأخرى تبرهن على إصرارهم على التوصل وعلى حبهم للفن المسرحي وإيمانهم برسالته النبيلة فتراهم يقيمون المهرجانات المسرحية المتنوعة كل عام فهناك على سبيل المثال مهرجان المسرح الاكاديمي ومهرجان المسرح الجامعي ومهرجان المسرح الحسيني الصغير ومهرجان المسرح التجريبي وغيرها.لقد آن الأوان لأن تقدم وزارة الثقافة والآثار والسياحة على إعادة الحياة لمهرجان بغداد للمسرح العربي الذي يتطلع إليه المسرحون في البلاد العربية بكل شوق ويستذكرون أهمية وحسن تنظيمه والمستوى الرفيع للعروض المشاركة فيه وصار في مقدمة المهرجانات المسرحية العربية وبمصاف مهرجان القاهرة ومهرجان أيام قرطاج . ......
#إيجابيات
#وسلبيات
#مهرجان
#أيام
#مسرحية
#عراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728662
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - إيجابيات وسلبيات مهرجان (أيام مسرحية عراقية)
دلشاد مراد : النشاط الأدبي للمرأة في شمال وشرق سوريا.. إيجابيات وسلبيات
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد للمرأة دور فعال في مختلف أعمال وفعاليات "الثورة والبناء" في شمال وشرق سوريا وخاصة منذ عام 2011م، ومنذ البداية كانت لها حضورها في الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية الناشئة، إضافة إلى تخصيص وإنشاء فعاليات ومؤسسات خاصة بالمرأة كرابطة المرأة المثقفة ومهرجان أدب وفن المرأة، ناهيك عن ظهور كاتبات جدد في الساحة الأدبية بالمنطقة.ورغم إن العامل البارز في تفعيل النشاط الأدبي والثقافي للمرأة خلال العقد الأخير يعود إلى مبادئ وقيم الثورة الناشئة في المنطقة منذ عامي 2011-2012م والتي تحث وتلزم محافل التنظيم الحامل لمبادئ الثورة على تفعيل دور المرأة بكامل طاقاتها في الواقع العملي، وهذا لا يعني إن المرأة نفسها لا تفعل ذاتها في مختلف الصعد والفعاليات، بل إن هذان الجانبان يكملان بعضمها، والحقيقة إن الأيديولوجيا التي بناها المفكر أوجلان والتي تعتبر "حرية المرأة" من الدعامات الأساسية لحرية المجتمع والوطن تمخض عنها زخم كبير للمرأة والتوجه بشكل منظم لتفعيل طاقاتها ضمن فعاليات الثورة التحررية الوطنية، حتى تمكنت بقوتها ونضالها المستمر من تثبيت دعائم وركائز قوتها الإيجابية متجاوزة كل الصعوبات والعوائق، وهو ما كان لها الدور الأبرز في التمهيد لبيئة إيجابية في المجتمع المحلي من ناحية الظهور الفعال للمرأة في مختلف ساحات وفعاليات البناء الوطني.ولابد أن نذكر أيضاً إن المرأة في مختلف العصور والعقود السابقة كانت لها ظهور في الساحة الأدبية، من كاتبات وناشطات في مجال الثقافة والأدب والمرأة وحتى في تأسيس جمعيات وتنظيمات أدبية، ولكن الفارق يكمن في التنظيم النسائي "الذاتي" والأيديولوجيا والإلزام الدستوري "العقد الاجتماعي" الداعم لتفعيل دور المرأة خلال السنوات العشر الأخيرة.وإن قمنا بمسح الأدوار الفعالة للمرأة في الواقع الثقافي والأدبي الراهن فأنه يمكن تحسس وتعداد إيجابيات لا حصر لها سواء من خلال ظهور كاتبات مرموقات في مختلف الأجناس الأدبية من القصة والرواية والشعر والمقال وإداريات لفعاليات ومؤسسات أدبية وثقافية.. الخ.وفي مقابل كل الإيجابيات المذكورة يوجد سلبيات مرافقة، لها تأثيرات لا يستهان بها في الكينونة النسائية ولعل من أبرزها: - المؤهلات الضعيفة: إن الاعتماد على نساء ذات مؤهلات ضعيفة بالأدب والثقافة يؤدي إلى ضعف الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية وفقدنها مبررات وجودها كلياً او تدريجياً، ولعل العديد من تلك المؤسسات تأثرت مباشرة جراء ذلك. - التنظيم الضعيف: إن المؤهلات الضعيفة تؤدي حتماً إلى ضعف التنظيم، وقد حلت تنظيمات نسائية ثقافية بالفعل بسبب ذلك، فيما تشهد فعاليات أدبية ضعفاً عاماً. وعلى سبيل المثال يلاحظ في نتائج مسابقة مهرجان أدب وفن المرأة أن هناك مشاركة ضعيفة وخاصة في حقل الأدب (الكتابي)، فمعظم دورات المهرجان (سبع دورات) حجبت أغلب المراتب الأولى والثانية في مسابقتها بالـ (القصة، الشعر، المقال) وباللغتين العربية والكردية.- الذهنية السلطوية: العديد من النساء اللواتي تولين إدارة مؤسسات وفعاليات أدبية وثقافية اتسمن بالذهنية السلطوية وكان لهن دور في تشتت التنظيم وإزاحة نساء أخريات وإبعادهن عن الساحة الثقافية. - الاستغلال والتزييف: بعض النساء تحاولن الظهور والتسلق على أكتاف الجنس الآخر، والظهور بمظهر الكاتبات والشاعرات والناشطات الثقافيات في الساحة الأدبية والثقافية دون أن يكون لهن مؤهلات حقيقية وهو ما يؤدي إلى الفساد الثقافي.إن السلبيات هنا ليست محصورة فقط بالجانب النسائي، ولكن لكون الموضوع مخصص للمرأة أوردنا تلك السلبيات المتعلقة بالجانب ......
#النشاط
#الأدبي
#للمرأة
#شمال
#وشرق
#سوريا..
#إيجابيات
#وسلبيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749431
#الحوار_المتمدن
#دلشاد_مراد للمرأة دور فعال في مختلف أعمال وفعاليات "الثورة والبناء" في شمال وشرق سوريا وخاصة منذ عام 2011م، ومنذ البداية كانت لها حضورها في الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية الناشئة، إضافة إلى تخصيص وإنشاء فعاليات ومؤسسات خاصة بالمرأة كرابطة المرأة المثقفة ومهرجان أدب وفن المرأة، ناهيك عن ظهور كاتبات جدد في الساحة الأدبية بالمنطقة.ورغم إن العامل البارز في تفعيل النشاط الأدبي والثقافي للمرأة خلال العقد الأخير يعود إلى مبادئ وقيم الثورة الناشئة في المنطقة منذ عامي 2011-2012م والتي تحث وتلزم محافل التنظيم الحامل لمبادئ الثورة على تفعيل دور المرأة بكامل طاقاتها في الواقع العملي، وهذا لا يعني إن المرأة نفسها لا تفعل ذاتها في مختلف الصعد والفعاليات، بل إن هذان الجانبان يكملان بعضمها، والحقيقة إن الأيديولوجيا التي بناها المفكر أوجلان والتي تعتبر "حرية المرأة" من الدعامات الأساسية لحرية المجتمع والوطن تمخض عنها زخم كبير للمرأة والتوجه بشكل منظم لتفعيل طاقاتها ضمن فعاليات الثورة التحررية الوطنية، حتى تمكنت بقوتها ونضالها المستمر من تثبيت دعائم وركائز قوتها الإيجابية متجاوزة كل الصعوبات والعوائق، وهو ما كان لها الدور الأبرز في التمهيد لبيئة إيجابية في المجتمع المحلي من ناحية الظهور الفعال للمرأة في مختلف ساحات وفعاليات البناء الوطني.ولابد أن نذكر أيضاً إن المرأة في مختلف العصور والعقود السابقة كانت لها ظهور في الساحة الأدبية، من كاتبات وناشطات في مجال الثقافة والأدب والمرأة وحتى في تأسيس جمعيات وتنظيمات أدبية، ولكن الفارق يكمن في التنظيم النسائي "الذاتي" والأيديولوجيا والإلزام الدستوري "العقد الاجتماعي" الداعم لتفعيل دور المرأة خلال السنوات العشر الأخيرة.وإن قمنا بمسح الأدوار الفعالة للمرأة في الواقع الثقافي والأدبي الراهن فأنه يمكن تحسس وتعداد إيجابيات لا حصر لها سواء من خلال ظهور كاتبات مرموقات في مختلف الأجناس الأدبية من القصة والرواية والشعر والمقال وإداريات لفعاليات ومؤسسات أدبية وثقافية.. الخ.وفي مقابل كل الإيجابيات المذكورة يوجد سلبيات مرافقة، لها تأثيرات لا يستهان بها في الكينونة النسائية ولعل من أبرزها: - المؤهلات الضعيفة: إن الاعتماد على نساء ذات مؤهلات ضعيفة بالأدب والثقافة يؤدي إلى ضعف الفعاليات والمؤسسات الثقافية والأدبية وفقدنها مبررات وجودها كلياً او تدريجياً، ولعل العديد من تلك المؤسسات تأثرت مباشرة جراء ذلك. - التنظيم الضعيف: إن المؤهلات الضعيفة تؤدي حتماً إلى ضعف التنظيم، وقد حلت تنظيمات نسائية ثقافية بالفعل بسبب ذلك، فيما تشهد فعاليات أدبية ضعفاً عاماً. وعلى سبيل المثال يلاحظ في نتائج مسابقة مهرجان أدب وفن المرأة أن هناك مشاركة ضعيفة وخاصة في حقل الأدب (الكتابي)، فمعظم دورات المهرجان (سبع دورات) حجبت أغلب المراتب الأولى والثانية في مسابقتها بالـ (القصة، الشعر، المقال) وباللغتين العربية والكردية.- الذهنية السلطوية: العديد من النساء اللواتي تولين إدارة مؤسسات وفعاليات أدبية وثقافية اتسمن بالذهنية السلطوية وكان لهن دور في تشتت التنظيم وإزاحة نساء أخريات وإبعادهن عن الساحة الثقافية. - الاستغلال والتزييف: بعض النساء تحاولن الظهور والتسلق على أكتاف الجنس الآخر، والظهور بمظهر الكاتبات والشاعرات والناشطات الثقافيات في الساحة الأدبية والثقافية دون أن يكون لهن مؤهلات حقيقية وهو ما يؤدي إلى الفساد الثقافي.إن السلبيات هنا ليست محصورة فقط بالجانب النسائي، ولكن لكون الموضوع مخصص للمرأة أوردنا تلك السلبيات المتعلقة بالجانب ......
#النشاط
#الأدبي
#للمرأة
#شمال
#وشرق
#سوريا..
#إيجابيات
#وسلبيات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749431
الحوار المتمدن
دلشاد مراد - النشاط الأدبي للمرأة في شمال وشرق سوريا.. إيجابيات وسلبيات