طلال الشريف : مراكز القوى والنفوذ ديكتاتورية في مجتمعنا وهي فصائلية ورئاسية وحلها -ثوري-
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف يقول لينين عناصر الثورة على الديكتاتورية ومراكز القوى ثلاث:ِ1- أن الحاكم أو الديكتاتور لم يعد يحكم كما الأمس، أي ضعف بطشه، أو إستشرس أكثر في قمع الناس، أو أهمل مستقبل الوطن والشعب، وتقاعس في تأمين حياة الناس، أو، كرس القمع للحفاظ على كرسيه على حساب القضية والشعب.2- أن المحكوم، أو، المحكومين، أي، الشعب، لم يعد يرضى بما كان بالأمس من الحكام، وهنا يعني، إرتفع وعي المحكومين ببطش الديكتاتور، أو، إزداد قمع الديكتاتور بطريقة فاشية، أو، بدأ المحكومون يخشون على مستقبل وطنهم ومصير شعبهم من الضياع.3- تبلور حراك شعبي جارف، أو ظهور قوة منظمة ترفض حكم الدكتاتوريات لتقود الجمهور، بهدف التغيير، ولديها الإرادة للتقدم نحو إسقاط الحكام، هذه القوة المنظمة، أحيانا تكون عبارة عن جماعة نظمت نفسها في إطار من الوعي والثقافة الرافضة للظلم والقمع إهمال القضية الوطنية، تقنع الجمهور بجدية تحركها وأهدافها. لتخليص الناس من الدكتاتورية، يستجيب لها الجمهور في طروحاتها، وسيتحرك معها.في مجتمعنا الفلسطيني المنقسم، تسلط الحكام في جانبي الوطن، على الشعب الفلسطيني، ومارسوا عليه القمع الشديد، والعقوبات، كأنهم محتلين، وليسوا أبناء البلد، وفسدوا، وتركوا معاناة الناس، وإنشغلوا في البحث عن فئويتهم، ومصالحهم الشخصية وعائلاتهم للظفر بالثروة، ونسوا قضية الوطن وأهملوا فيها، فضاعت الأرض، وضاعت القدس، وضاع الشعب، وبقوا هم يدافعون عن كراسيهم ومصالحهم، وأوشك مستقبل الشعب والوطن على الضياع، ورفضهم الناس في عدة محاولات، وطالب بالانتخابات لتغييرهم، لكنهم رفضوا، وتحايلوا، واستخدموا كل الأساليب العنيفة، والناعمة، لإسكات صوت الشعب ومطالبه، و قمعوا حراكاته ضد مماراساتهم3، وكون تلك مراكز القوى والنفوذ في مجتمعنا هي فصائلية ورئاسية وحلها هو حل " ثوري"، لأنهم يرفعون شعار تحريرنا كذبا، للتمسك بالسلطة. والكرسي بعد أن انحرف هؤلاء عن البوصلة.الآن الشرطان الأوليان من شروط لينين للثورة متوفران في حالتنا الفلسطينية فالحكام تغطرسوا وتمترسوا في كراسيهم وزادوا قمع الشعب وأضاعوا الأرض، لم يعد الطرفان أي الحاكم والمحكوم كما سبق، ووصلت الأحوال إلى حافة الهاوية . ولذلك يحتاج شعبنا العنصر الثالث للثورة، واسقاط الحكام والدكتاتوريةِ.الشرط الثالث يحتاج من لدية الجاهزية ليتقدم لإنقاذ شعبه وقضيته من الضياع، وسيكون الشعب من ورائهم ... فتقدم أيها الشعب الفلسطيني إلى الثورة فالديكتاتورية أوهن من بيت العنكبوت أمام ثورة الشعب مهما امتلكت هذه الدكتاتوريات من قوة السلاح والعسس، فالشعب أقوى، وسر القوة في ذلك، أن الشعب يبقى، والدكتاتوريات دائما تهرب مهما تجبرت على شعبها في جولات وجولات، وفي النهاية تنتصر الثورة والشعب.يقولخالد المصري أبو محمد في تعليقه" إرادة الشعب هي الحل مهما كانت التضحيات ولنا من التاريخ الكثير من الشواهد " نعم هذا كلام يؤكده التاريخ وغالبية تجارب الشعوب وآراء المنظرين الثوريين.في مقال الأمس أجمع المعلقون على العام والخاص وشبكات التواصل الإجتماعي بأن الحل في حالتنا الفلسطينية هو "" حل ثوري لإسقاط الحكام والدكتاتوريات بحراك شعبي ولن تفيد معهم أي عملية سياسية لأن الدكتاتورية لا حل معها إلا الثورة "" ......
#مراكز
#القوى
#والنفوذ
#ديكتاتورية
#مجتمعنا
#فصائلية
#ورئاسية
#وحلها
#-ثوري-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692770
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف يقول لينين عناصر الثورة على الديكتاتورية ومراكز القوى ثلاث:ِ1- أن الحاكم أو الديكتاتور لم يعد يحكم كما الأمس، أي ضعف بطشه، أو إستشرس أكثر في قمع الناس، أو أهمل مستقبل الوطن والشعب، وتقاعس في تأمين حياة الناس، أو، كرس القمع للحفاظ على كرسيه على حساب القضية والشعب.2- أن المحكوم، أو، المحكومين، أي، الشعب، لم يعد يرضى بما كان بالأمس من الحكام، وهنا يعني، إرتفع وعي المحكومين ببطش الديكتاتور، أو، إزداد قمع الديكتاتور بطريقة فاشية، أو، بدأ المحكومون يخشون على مستقبل وطنهم ومصير شعبهم من الضياع.3- تبلور حراك شعبي جارف، أو ظهور قوة منظمة ترفض حكم الدكتاتوريات لتقود الجمهور، بهدف التغيير، ولديها الإرادة للتقدم نحو إسقاط الحكام، هذه القوة المنظمة، أحيانا تكون عبارة عن جماعة نظمت نفسها في إطار من الوعي والثقافة الرافضة للظلم والقمع إهمال القضية الوطنية، تقنع الجمهور بجدية تحركها وأهدافها. لتخليص الناس من الدكتاتورية، يستجيب لها الجمهور في طروحاتها، وسيتحرك معها.في مجتمعنا الفلسطيني المنقسم، تسلط الحكام في جانبي الوطن، على الشعب الفلسطيني، ومارسوا عليه القمع الشديد، والعقوبات، كأنهم محتلين، وليسوا أبناء البلد، وفسدوا، وتركوا معاناة الناس، وإنشغلوا في البحث عن فئويتهم، ومصالحهم الشخصية وعائلاتهم للظفر بالثروة، ونسوا قضية الوطن وأهملوا فيها، فضاعت الأرض، وضاعت القدس، وضاع الشعب، وبقوا هم يدافعون عن كراسيهم ومصالحهم، وأوشك مستقبل الشعب والوطن على الضياع، ورفضهم الناس في عدة محاولات، وطالب بالانتخابات لتغييرهم، لكنهم رفضوا، وتحايلوا، واستخدموا كل الأساليب العنيفة، والناعمة، لإسكات صوت الشعب ومطالبه، و قمعوا حراكاته ضد مماراساتهم3، وكون تلك مراكز القوى والنفوذ في مجتمعنا هي فصائلية ورئاسية وحلها هو حل " ثوري"، لأنهم يرفعون شعار تحريرنا كذبا، للتمسك بالسلطة. والكرسي بعد أن انحرف هؤلاء عن البوصلة.الآن الشرطان الأوليان من شروط لينين للثورة متوفران في حالتنا الفلسطينية فالحكام تغطرسوا وتمترسوا في كراسيهم وزادوا قمع الشعب وأضاعوا الأرض، لم يعد الطرفان أي الحاكم والمحكوم كما سبق، ووصلت الأحوال إلى حافة الهاوية . ولذلك يحتاج شعبنا العنصر الثالث للثورة، واسقاط الحكام والدكتاتوريةِ.الشرط الثالث يحتاج من لدية الجاهزية ليتقدم لإنقاذ شعبه وقضيته من الضياع، وسيكون الشعب من ورائهم ... فتقدم أيها الشعب الفلسطيني إلى الثورة فالديكتاتورية أوهن من بيت العنكبوت أمام ثورة الشعب مهما امتلكت هذه الدكتاتوريات من قوة السلاح والعسس، فالشعب أقوى، وسر القوة في ذلك، أن الشعب يبقى، والدكتاتوريات دائما تهرب مهما تجبرت على شعبها في جولات وجولات، وفي النهاية تنتصر الثورة والشعب.يقولخالد المصري أبو محمد في تعليقه" إرادة الشعب هي الحل مهما كانت التضحيات ولنا من التاريخ الكثير من الشواهد " نعم هذا كلام يؤكده التاريخ وغالبية تجارب الشعوب وآراء المنظرين الثوريين.في مقال الأمس أجمع المعلقون على العام والخاص وشبكات التواصل الإجتماعي بأن الحل في حالتنا الفلسطينية هو "" حل ثوري لإسقاط الحكام والدكتاتوريات بحراك شعبي ولن تفيد معهم أي عملية سياسية لأن الدكتاتورية لا حل معها إلا الثورة "" ......
#مراكز
#القوى
#والنفوذ
#ديكتاتورية
#مجتمعنا
#فصائلية
#ورئاسية
#وحلها
#-ثوري-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692770
الحوار المتمدن
طلال الشريف - مراكز القوى والنفوذ ديكتاتورية في مجتمعنا وهي فصائلية ورئاسية وحلها -ثوري-
أحمد شيخو : القضية الكردية بين التاريخ والحاضر وحلها الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو بداية القضية الكردية والإنسانية:إن مسببات بروز القضية الكردية الراهنة ضمن الهلال الخصيب، الذي تشارك الشعب الكردي والعديد من المجتمعات والشعوب العيش فيه، يرجع إلى ظهور الهرمية والمدينة والطبقة والدولة المتنامية ضمن أحشاء المجتمع. فقد أنجزت المدنية السومرية في ميزوبوتاميا السفلى (ما بين أعوام 3000–2000 ق.م) بأحد معانيها كحلّ للقضايا الاجتماعية التي تمخض عنها المجتمع النيوليتيّ (Neolithic) البارز في ميزوبوتاميا العليا وبالمركز منها كردستان(موطن الكرد التاريخي) منذ حوالي 10 ألف سنة قبل الميلاد والتنقيبات الاثرية في منطقة كوبكلي تبة(خرابي رشكي) القريبة من مدينة رها(أورفا) وغيرها على الحدود التركية السورية الحالية تؤكد ذلك . أما تلك القضايا، فكانت تأتي من :1- التزايد السكانيّ. 2- ضيق مساحة الأراضي .3- ازدياد النزاعات. 4-الاحتياجات الجديدة البارزة للمشهد.5- التراكم والتكاثف والتطور التدريجي للحياة والإنسان ومداركه.لقد قام الكهنة السومريون في ميزوبوتاميا السفلى بالبحث عن أجوبة تاريخية لتلك القضايا، من خلال إيجادهم الطبقة والدولة المتمحورة حول المعبد؛ وكانت الزقورات السومرية بمثابة الأرحام البدائية الولادة للدولة، وذلك اعتماداً على حكمائهم النابغين، وبالاستفادة من جميع العناصر المادية والمعنوية للثقافة النيوليتية التي اقتاتوا منها والتي أنجزها شعوب ميزوبوتاميا العليا وعلى رأسهم أسلاف الشعب الكردي والمجتمعات التي عاشت مع الكرد. وقد تبدّى للعيان بدايةً أن الكهنة لم يكونوا على خطأ. فكأنّ العصر الجديد المستند إلى ثالوث المدينة والطبقة والدولة، كان بمثابة حلّ خارق للقضايا العالقة آنذاك. وميثولوجيا ذاك العصر لم تكن تعبّر عبثاً عن نظام إلهيّ جديد ربما كان بدايةً جديدةً لجميع الأحداث اللاحقة في التاريخ البشريّ. فقد تحوّلت معجزة الثورة النيوليتية (neolithic revolution)إلى معجزة المدنية وفق تحور ولوازم المكان والزمان والهدف الجديد. والنظام المبني حينذاك ربما كان الأطول زمناً و المتين بنياناً طيلة التاريخ. لكنه، ومع نضوج وتجذّر التناقضات التي بداخله، لم يتخلف هذه المرة عن أداء دور المولّدة الأولى لقضايا اجتماعية جديدة وأزمات ستتراكم مع السنوات والقرون. هذا وتنصّ أولى الوثائق المدوّنة أيضاً على أنّ القضايا الاجتماعية برزت بأنقى أشكالها في التاريخ ضمن المجتمع السومريّ. فما حالات سوء التفاهم المتجلية بين الآلهة أنفسهم من جهة، وبين الآلهة والعبيد من جهة أخرى في حقيقة الأمر سوى انعكاسٌ للقضايا الاجتماعية وللتناقضات بين أصحاب السلطة من جانب، وللصراع بين أصحاب السلطة والناس الذين يستخدمونهم عبيداً من الجانب الثاني. من هنا، يمثل المجتمع السومريّ، الذي ترك بصماته على الكثير من البدايات في التاريخ، بدايةً لا نظير لها من حيث القضايا التي أسفر عنها أيضاً.بالإمكان إرجاع أولى القضايا الاجتماعية الجادة التي عانت منها أسلاف الكرد أو المجموعات الكردية الأصيلة إلى المدنية السومرية. وبالأصل، فقد حبكت ملحمة كلكامش تأسيساً على هذه القضايا. فقد كانت ثقافة آل عبيد الهرمية (بين أعوام 4500–3500 ق.م) وثقافة أوروك المدينية (بين أعوام 3500–3000 ق.م) مرغمتين على توسيع ذاتيهما باستمرار باتجاه الشرق والشمال. وباعتبارهما أول كيانين ثقافيّين متمحورين حول المدينة والطبقة والدولة، فقد كانتا مضطرتين إلى التغذي من المجتمع النيوليتيّ الموجود على كلا الاتجاهين كي تتمكن من الحياة. وقد جلبت هذه الضرورة الاشتباك والنزاع معها وبالتالي الصدمات والحروب ......
#القضية
#الكردية
#التاريخ
#والحاضر
#وحلها
#الديمقراطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745809
#الحوار_المتمدن
#أحمد_شيخو بداية القضية الكردية والإنسانية:إن مسببات بروز القضية الكردية الراهنة ضمن الهلال الخصيب، الذي تشارك الشعب الكردي والعديد من المجتمعات والشعوب العيش فيه، يرجع إلى ظهور الهرمية والمدينة والطبقة والدولة المتنامية ضمن أحشاء المجتمع. فقد أنجزت المدنية السومرية في ميزوبوتاميا السفلى (ما بين أعوام 3000–2000 ق.م) بأحد معانيها كحلّ للقضايا الاجتماعية التي تمخض عنها المجتمع النيوليتيّ (Neolithic) البارز في ميزوبوتاميا العليا وبالمركز منها كردستان(موطن الكرد التاريخي) منذ حوالي 10 ألف سنة قبل الميلاد والتنقيبات الاثرية في منطقة كوبكلي تبة(خرابي رشكي) القريبة من مدينة رها(أورفا) وغيرها على الحدود التركية السورية الحالية تؤكد ذلك . أما تلك القضايا، فكانت تأتي من :1- التزايد السكانيّ. 2- ضيق مساحة الأراضي .3- ازدياد النزاعات. 4-الاحتياجات الجديدة البارزة للمشهد.5- التراكم والتكاثف والتطور التدريجي للحياة والإنسان ومداركه.لقد قام الكهنة السومريون في ميزوبوتاميا السفلى بالبحث عن أجوبة تاريخية لتلك القضايا، من خلال إيجادهم الطبقة والدولة المتمحورة حول المعبد؛ وكانت الزقورات السومرية بمثابة الأرحام البدائية الولادة للدولة، وذلك اعتماداً على حكمائهم النابغين، وبالاستفادة من جميع العناصر المادية والمعنوية للثقافة النيوليتية التي اقتاتوا منها والتي أنجزها شعوب ميزوبوتاميا العليا وعلى رأسهم أسلاف الشعب الكردي والمجتمعات التي عاشت مع الكرد. وقد تبدّى للعيان بدايةً أن الكهنة لم يكونوا على خطأ. فكأنّ العصر الجديد المستند إلى ثالوث المدينة والطبقة والدولة، كان بمثابة حلّ خارق للقضايا العالقة آنذاك. وميثولوجيا ذاك العصر لم تكن تعبّر عبثاً عن نظام إلهيّ جديد ربما كان بدايةً جديدةً لجميع الأحداث اللاحقة في التاريخ البشريّ. فقد تحوّلت معجزة الثورة النيوليتية (neolithic revolution)إلى معجزة المدنية وفق تحور ولوازم المكان والزمان والهدف الجديد. والنظام المبني حينذاك ربما كان الأطول زمناً و المتين بنياناً طيلة التاريخ. لكنه، ومع نضوج وتجذّر التناقضات التي بداخله، لم يتخلف هذه المرة عن أداء دور المولّدة الأولى لقضايا اجتماعية جديدة وأزمات ستتراكم مع السنوات والقرون. هذا وتنصّ أولى الوثائق المدوّنة أيضاً على أنّ القضايا الاجتماعية برزت بأنقى أشكالها في التاريخ ضمن المجتمع السومريّ. فما حالات سوء التفاهم المتجلية بين الآلهة أنفسهم من جهة، وبين الآلهة والعبيد من جهة أخرى في حقيقة الأمر سوى انعكاسٌ للقضايا الاجتماعية وللتناقضات بين أصحاب السلطة من جانب، وللصراع بين أصحاب السلطة والناس الذين يستخدمونهم عبيداً من الجانب الثاني. من هنا، يمثل المجتمع السومريّ، الذي ترك بصماته على الكثير من البدايات في التاريخ، بدايةً لا نظير لها من حيث القضايا التي أسفر عنها أيضاً.بالإمكان إرجاع أولى القضايا الاجتماعية الجادة التي عانت منها أسلاف الكرد أو المجموعات الكردية الأصيلة إلى المدنية السومرية. وبالأصل، فقد حبكت ملحمة كلكامش تأسيساً على هذه القضايا. فقد كانت ثقافة آل عبيد الهرمية (بين أعوام 4500–3500 ق.م) وثقافة أوروك المدينية (بين أعوام 3500–3000 ق.م) مرغمتين على توسيع ذاتيهما باستمرار باتجاه الشرق والشمال. وباعتبارهما أول كيانين ثقافيّين متمحورين حول المدينة والطبقة والدولة، فقد كانتا مضطرتين إلى التغذي من المجتمع النيوليتيّ الموجود على كلا الاتجاهين كي تتمكن من الحياة. وقد جلبت هذه الضرورة الاشتباك والنزاع معها وبالتالي الصدمات والحروب ......
#القضية
#الكردية
#التاريخ
#والحاضر
#وحلها
#الديمقراطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745809
الحوار المتمدن
أحمد شيخو - القضية الكردية بين التاريخ والحاضر وحلها الديمقراطي