حامد محمد طه السويداني : هل تغادر تركيا نظام الحب الواحد وتعود الى ظاهرة تشكيل الحكومات الاتلافية
#الحوار_المتمدن
#حامد_محمد_طه_السويداني منذ وصول حزب العدالة والتنمية الى السلطة في تركيا عام 2002 وانا اتابع سياسة تركيا تحت حكم الحزب الجديد وعلمي بارتباطات وعلاقات تركيا الثابتة والمتغيرة منذ تأسيسها على يد مصطفى كمال اتاتورك عام 1923 وقد قمت بقراءة ودراسة كتاب ((العمق الاستراتيجي: موقع تركيا ودورها في السياسة الدولية)) لمؤلفه احمد داؤد اوغلو وهو احد اعضاء حزب العدالة والتنمية والذي وضع اسس السياسة التركية في هذه المرحلة وقد اختير وزيرا للخارجية التركية لتطبيق الافكار والرؤى لهذا الكتاب، وفعلا بدأت الحكومة التركية تحقق الانجازات العظيمة وخاصة على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي من العام 2002 وحتى العام 2010 وخلال هذه المدة رفعت تركيا شعار (تصفير المشكلات) في السياسة الخارجية وقد سعت جاهدة لتطبيق هذا المبدأ ونجحت في العديد من الدول مثل سوريا واليونان وارمينيا وبلغاريا وايران ....الخ.لكني كنت ادرك تماما بان هذه السياسة لن تدوم طويلا لعلمي بارتباطات تركيا الوثيقة مع اسرائيل والولايات المتحدة وحلف الناتو، وفعلا جاء اندلاع (الثورات العربية) او اطلق عليه (الربيع العربي) ليكشف عدم قدرة تركيا على تطبيق شعاراتها الموجودة في قاموسها السياسي الجديد ولان الولايات المتحدة الامريكية هي التي كانت وراء اندلاع ثورات الربيع العربي والرغبة في تغير الحكام واعادة تشكيل الشرق الاوسط من جديد. وتوترت العلاقات التركية مع سوريا ومصر وليبيا والعراق ... واصبحت تركيا تعاني من مشاكل بالجملة وانهارت (نظرية العمق الاستراتيجي) وتصفير المشكلات، وقد نشرت بحثا بعنوان (تراجع نظرية العمق الاستراتيجي التركية بعد الربيع العربي 2011) في مجلة لارك للفلسفة والانسانيات في جامعة واسط يناقش ويحلل سبب تراجع النظرية.ان المتتبع للسياسة الخارجية التركية وتدخلاتها الواضحة في الشؤون العربية التي تشهد تحولات يرى بان هذه السياسة هي مرتبطة بتفاهمات وتوافقات واتفاقات مع القوى المؤثرة العظمى مثل الولايات المتحدة الامريكية وروسيا واقليميا اسرائيل وايران وتقاسم النفوذ والمصالح، وهذا ما عبر عنه رجب طيب اردوغان في بداية حكمه 2002 عندما قال (( ان حزب العدالة والتنمية جاء الى السلطة في تركيا للقيام بدور مهم في الشرق الاوسط)) وهذا التصريح اثار تساؤل زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض (كمال كليشدار اوغلو) قوله اتحدى اردوغان الافصاح عن هذا الدور ومصارحة الشعب التركي بذلك.بدأت تركيا تتورط بالمستنقع العربي ولم تدرك بانه يدوم طويلا فالتدخلات التركية المستمرة في الشؤون العربية جعلت الاقتصاد التركي يتراجع شيئا فشيئا وكذلك تراجعت الحريات والانجازات الخدمية واحباط الشعوب العربية في النظرة الى النموذج التركي وتحول الاعجاب الى نفور بسبب سياسة تركيا وتورطها بالدم العربي والتمدد الى اراضي عراقية وسورية ومحاولة التغيير الديمغرافي لهذه المناطق وفرض الامر الواقع وقد ادت هذه السياسة الى جملة من الامور:-1- انشقاق اعضاء بارزين في حكومة حزب العدالة والتنمية امثال احمد داؤد اوغلو وزير الخارجية وكذك علي باباجان وزير الاقتصاد وكذلك انشقاق رفيق درب اردوغان عبدالله كول ومعارضهم للسياسة التركية التي سوف تؤدي الى انهيار تركيا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.2- تراجع الديمقراطية وحقوق الانسان في تركيا وتفرد واستبداد اردوغان بالسلطة مما ادى الى القيام بمحاولة انقلاب عسكري تركي في 15 تموز 2016 وذلك بسبب التذمر الواضح والاعتقالات العشوائية التي طالت قطاعات واسعة من الشعب التركي بمبررات واهية وغير قانونية.3- تشوه صورة تركيا كنموذج يقتدى به ونفور العديد من ......
#تغادر
#تركيا
#نظام
#الحب
#الواحد
#وتعود
#ظاهرة
#تشكيل
#الحكومات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705193
#الحوار_المتمدن
#حامد_محمد_طه_السويداني منذ وصول حزب العدالة والتنمية الى السلطة في تركيا عام 2002 وانا اتابع سياسة تركيا تحت حكم الحزب الجديد وعلمي بارتباطات وعلاقات تركيا الثابتة والمتغيرة منذ تأسيسها على يد مصطفى كمال اتاتورك عام 1923 وقد قمت بقراءة ودراسة كتاب ((العمق الاستراتيجي: موقع تركيا ودورها في السياسة الدولية)) لمؤلفه احمد داؤد اوغلو وهو احد اعضاء حزب العدالة والتنمية والذي وضع اسس السياسة التركية في هذه المرحلة وقد اختير وزيرا للخارجية التركية لتطبيق الافكار والرؤى لهذا الكتاب، وفعلا بدأت الحكومة التركية تحقق الانجازات العظيمة وخاصة على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي من العام 2002 وحتى العام 2010 وخلال هذه المدة رفعت تركيا شعار (تصفير المشكلات) في السياسة الخارجية وقد سعت جاهدة لتطبيق هذا المبدأ ونجحت في العديد من الدول مثل سوريا واليونان وارمينيا وبلغاريا وايران ....الخ.لكني كنت ادرك تماما بان هذه السياسة لن تدوم طويلا لعلمي بارتباطات تركيا الوثيقة مع اسرائيل والولايات المتحدة وحلف الناتو، وفعلا جاء اندلاع (الثورات العربية) او اطلق عليه (الربيع العربي) ليكشف عدم قدرة تركيا على تطبيق شعاراتها الموجودة في قاموسها السياسي الجديد ولان الولايات المتحدة الامريكية هي التي كانت وراء اندلاع ثورات الربيع العربي والرغبة في تغير الحكام واعادة تشكيل الشرق الاوسط من جديد. وتوترت العلاقات التركية مع سوريا ومصر وليبيا والعراق ... واصبحت تركيا تعاني من مشاكل بالجملة وانهارت (نظرية العمق الاستراتيجي) وتصفير المشكلات، وقد نشرت بحثا بعنوان (تراجع نظرية العمق الاستراتيجي التركية بعد الربيع العربي 2011) في مجلة لارك للفلسفة والانسانيات في جامعة واسط يناقش ويحلل سبب تراجع النظرية.ان المتتبع للسياسة الخارجية التركية وتدخلاتها الواضحة في الشؤون العربية التي تشهد تحولات يرى بان هذه السياسة هي مرتبطة بتفاهمات وتوافقات واتفاقات مع القوى المؤثرة العظمى مثل الولايات المتحدة الامريكية وروسيا واقليميا اسرائيل وايران وتقاسم النفوذ والمصالح، وهذا ما عبر عنه رجب طيب اردوغان في بداية حكمه 2002 عندما قال (( ان حزب العدالة والتنمية جاء الى السلطة في تركيا للقيام بدور مهم في الشرق الاوسط)) وهذا التصريح اثار تساؤل زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض (كمال كليشدار اوغلو) قوله اتحدى اردوغان الافصاح عن هذا الدور ومصارحة الشعب التركي بذلك.بدأت تركيا تتورط بالمستنقع العربي ولم تدرك بانه يدوم طويلا فالتدخلات التركية المستمرة في الشؤون العربية جعلت الاقتصاد التركي يتراجع شيئا فشيئا وكذلك تراجعت الحريات والانجازات الخدمية واحباط الشعوب العربية في النظرة الى النموذج التركي وتحول الاعجاب الى نفور بسبب سياسة تركيا وتورطها بالدم العربي والتمدد الى اراضي عراقية وسورية ومحاولة التغيير الديمغرافي لهذه المناطق وفرض الامر الواقع وقد ادت هذه السياسة الى جملة من الامور:-1- انشقاق اعضاء بارزين في حكومة حزب العدالة والتنمية امثال احمد داؤد اوغلو وزير الخارجية وكذك علي باباجان وزير الاقتصاد وكذلك انشقاق رفيق درب اردوغان عبدالله كول ومعارضهم للسياسة التركية التي سوف تؤدي الى انهيار تركيا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا.2- تراجع الديمقراطية وحقوق الانسان في تركيا وتفرد واستبداد اردوغان بالسلطة مما ادى الى القيام بمحاولة انقلاب عسكري تركي في 15 تموز 2016 وذلك بسبب التذمر الواضح والاعتقالات العشوائية التي طالت قطاعات واسعة من الشعب التركي بمبررات واهية وغير قانونية.3- تشوه صورة تركيا كنموذج يقتدى به ونفور العديد من ......
#تغادر
#تركيا
#نظام
#الحب
#الواحد
#وتعود
#ظاهرة
#تشكيل
#الحكومات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705193
الحوار المتمدن
حامد محمد طه السويداني - هل تغادر تركيا نظام الحب الواحد وتعود الى ظاهرة تشكيل الحكومات الاتلافية
طلال الشريف : كيف تفوز حركة فتح على -حماس وعباس- وتعود للصدارة باقتدار وكرامة
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف الشعب يريد من هذة الانتخابات تغيير حقيقى وملموس يغير الواقع المأساوى لشعبنا الحر .الخياران المطروحان لحركة فتح أو بالأحرى للرئيس عباس في الانتخابات الجاري التحضير لها، هما قائمة فتحاوية، أو، قائمة مشتركة مع حماس، حينما تغلق آفاق مساعي توحيد فتح بقائمة واحدة وعدم عودة فتحاويي التيار الإصلاحي لهذه القائمة.توافقت رغبات الرئيس مع الطرح القطري للقائمة المشتركة وتوافقت معهما رغبة حماس، وباختصار شديد، هناك مصالح للرئيس ولحماس في خوض الانتخابات بقائمة مشتركة: لأنأولا: ما يشعر به الرئيس عباس من ضعف قائمة فتح المؤتمر السابع حيث قائمة التيار الإصلاحي بقيادة دحلان ستحسم من رصيد فتح المؤتمر السابع ما نسبته 10- 15%من الأصوات العامة للناخبين، أي ما يعادل أكثر من 20 مقعدا في المجلس التشريعي القادم، وترتفع تلك النسبة بمشاركة وطنيين ومستقلين في قائمة التيار الإصلاحي ، أي بالقائمة المشتركة حماس هي من ستحمل فتح المؤتمر السابع على ظهرها للتشريعي مناصفة في القائمة المشتركة.ثانيا: في صراع انتخابات الرئاسة اذا تحالف الرئيس عباس مع حماس سيضمن التأييد له من جانبين أن حماس لن تشارك بمرشحها حسب اتفاقه مع حماس والأهم من ذلك ما هو مستحيل أصلا أن تدعم حماس دحلان في تلك الانتخابات، ولكن ليطمئن قلب عباس بالمطلق لأنه يدرك اللعبة السياسية، ولا شيء مضمون، والاتفاق مع حماس يضمن أنها لن تدعم دحلان بشكل محكم.. وهنا يحمل عباس حماس للشرعية القادمة وتقديمها للعالم رغم الاعتراضات التي ستواجهه، ولكنه غير مكترث بذلك في سبيل منع دحلان وقائمته من الفوز .. أي بمعنى أن منطلق عباس وحماس في القائمة المشتركة لا علاقة له بالمصالحة ولا بالشراكة ولا بالموضوع الوطني ومستقبله وإلا لتصالحوا أولا، بل هو نوع من الذاتية المفرطة للرئيس عباس وحماس، والحقد على دحلان من قبل الرئيس، وتبادله مصالح مع حماس... هذا هو باختصار صيغة ومفهوم ومنطلق القائمة المشتركة الذي أرادته أو فرضته قطر، وجنح إليه عباس وحماس، وسيتم التأكيد عليه في الدوحة قبل الذهاب للقاهرة. ولأن فتح بالمؤكد لا ترغب غالبيتها وبالمطلق من مشاركة حماس القائمة، وأيضا غالبيتها لا تريد الرئيس عباس من الترشح للرئاسة من جديد، وتريد تجديد الدماء، ولا تريد رئيسا من الحرس القديم بسبب فشل عباس في الحفاظ على وحدة الحركة وخاصة بعد اهماله قائدهم الأكثر قبولا وهو مروان البرغوثي ومنع عباس ترشيح مروان للرئاسة، وعدم إخراجه من سجون الاحتلال، وبقى أمل الفتحاويين معلقا في قادة فتحاويين آخرين مثل ناصر القدوة ومحمود العالول وتوفيق الطيراوي، وهم كفاءات يمنعمهم عباس بالاستمرار في ترشيح نفسه، والسعي للاحتماء بمشاركة حماس، يحس معها الفتحاويون بعجز الرئيس في الحفاظ على كرامتهم، ومحاولات الحثيثة لمنع قائد فتحاوي نافذ مثل دحلان وله رصيد كما قدمنا، ويمكن أن تنتصر به فتح وتنهض دون مشاركة حماس، وبذلك يعودوا لتصدر المشهد بكرامة واقتدار، وسيعينهم على ذلك التيار الوطني بمجموعه بالتأكيد لمنع حماس من التمكن في الصفة الغربية والسيطرة على منظمة التحرير التي يبيعها عباس من أجل الكرسي وحقده على دحلان إبن فتح والفتحاوي الأقوى وهذا يلزمه عنصرين مهمين:الأول: استدارة المتحاورين لإعطاء صوتهم جميعا لقائمة التيار الاصلاحي الفتحاوي في انتخابات التشريعي ودحلان في انتخابات الرئاسة.الثاني: أن هناك ما يزيد عن مليون صوت للشباب الذين ينتخبون لأول مرة، وهم بالتأكيد لا يريدون رئيسا فوق الخامسة والثمانين بعيدا عن عصرهم بخمس أجيال، وفش ......
#تفوز
#حركة
#-حماس
#وعباس-
#وتعود
#للصدارة
#باقتدار
#وكرامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706686
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف الشعب يريد من هذة الانتخابات تغيير حقيقى وملموس يغير الواقع المأساوى لشعبنا الحر .الخياران المطروحان لحركة فتح أو بالأحرى للرئيس عباس في الانتخابات الجاري التحضير لها، هما قائمة فتحاوية، أو، قائمة مشتركة مع حماس، حينما تغلق آفاق مساعي توحيد فتح بقائمة واحدة وعدم عودة فتحاويي التيار الإصلاحي لهذه القائمة.توافقت رغبات الرئيس مع الطرح القطري للقائمة المشتركة وتوافقت معهما رغبة حماس، وباختصار شديد، هناك مصالح للرئيس ولحماس في خوض الانتخابات بقائمة مشتركة: لأنأولا: ما يشعر به الرئيس عباس من ضعف قائمة فتح المؤتمر السابع حيث قائمة التيار الإصلاحي بقيادة دحلان ستحسم من رصيد فتح المؤتمر السابع ما نسبته 10- 15%من الأصوات العامة للناخبين، أي ما يعادل أكثر من 20 مقعدا في المجلس التشريعي القادم، وترتفع تلك النسبة بمشاركة وطنيين ومستقلين في قائمة التيار الإصلاحي ، أي بالقائمة المشتركة حماس هي من ستحمل فتح المؤتمر السابع على ظهرها للتشريعي مناصفة في القائمة المشتركة.ثانيا: في صراع انتخابات الرئاسة اذا تحالف الرئيس عباس مع حماس سيضمن التأييد له من جانبين أن حماس لن تشارك بمرشحها حسب اتفاقه مع حماس والأهم من ذلك ما هو مستحيل أصلا أن تدعم حماس دحلان في تلك الانتخابات، ولكن ليطمئن قلب عباس بالمطلق لأنه يدرك اللعبة السياسية، ولا شيء مضمون، والاتفاق مع حماس يضمن أنها لن تدعم دحلان بشكل محكم.. وهنا يحمل عباس حماس للشرعية القادمة وتقديمها للعالم رغم الاعتراضات التي ستواجهه، ولكنه غير مكترث بذلك في سبيل منع دحلان وقائمته من الفوز .. أي بمعنى أن منطلق عباس وحماس في القائمة المشتركة لا علاقة له بالمصالحة ولا بالشراكة ولا بالموضوع الوطني ومستقبله وإلا لتصالحوا أولا، بل هو نوع من الذاتية المفرطة للرئيس عباس وحماس، والحقد على دحلان من قبل الرئيس، وتبادله مصالح مع حماس... هذا هو باختصار صيغة ومفهوم ومنطلق القائمة المشتركة الذي أرادته أو فرضته قطر، وجنح إليه عباس وحماس، وسيتم التأكيد عليه في الدوحة قبل الذهاب للقاهرة. ولأن فتح بالمؤكد لا ترغب غالبيتها وبالمطلق من مشاركة حماس القائمة، وأيضا غالبيتها لا تريد الرئيس عباس من الترشح للرئاسة من جديد، وتريد تجديد الدماء، ولا تريد رئيسا من الحرس القديم بسبب فشل عباس في الحفاظ على وحدة الحركة وخاصة بعد اهماله قائدهم الأكثر قبولا وهو مروان البرغوثي ومنع عباس ترشيح مروان للرئاسة، وعدم إخراجه من سجون الاحتلال، وبقى أمل الفتحاويين معلقا في قادة فتحاويين آخرين مثل ناصر القدوة ومحمود العالول وتوفيق الطيراوي، وهم كفاءات يمنعمهم عباس بالاستمرار في ترشيح نفسه، والسعي للاحتماء بمشاركة حماس، يحس معها الفتحاويون بعجز الرئيس في الحفاظ على كرامتهم، ومحاولات الحثيثة لمنع قائد فتحاوي نافذ مثل دحلان وله رصيد كما قدمنا، ويمكن أن تنتصر به فتح وتنهض دون مشاركة حماس، وبذلك يعودوا لتصدر المشهد بكرامة واقتدار، وسيعينهم على ذلك التيار الوطني بمجموعه بالتأكيد لمنع حماس من التمكن في الصفة الغربية والسيطرة على منظمة التحرير التي يبيعها عباس من أجل الكرسي وحقده على دحلان إبن فتح والفتحاوي الأقوى وهذا يلزمه عنصرين مهمين:الأول: استدارة المتحاورين لإعطاء صوتهم جميعا لقائمة التيار الاصلاحي الفتحاوي في انتخابات التشريعي ودحلان في انتخابات الرئاسة.الثاني: أن هناك ما يزيد عن مليون صوت للشباب الذين ينتخبون لأول مرة، وهم بالتأكيد لا يريدون رئيسا فوق الخامسة والثمانين بعيدا عن عصرهم بخمس أجيال، وفش ......
#تفوز
#حركة
#-حماس
#وعباس-
#وتعود
#للصدارة
#باقتدار
#وكرامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706686
الحوار المتمدن
طلال الشريف - كيف تفوز حركة فتح على -حماس وعباس- وتعود للصدارة باقتدار وكرامة