الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : انتخابات الاحتلال وتعميق الخلافات بين اليمين المتطرف
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة لا يمكن انهاء الخلافات وأزمة السياسة الاسرائيلية بحل الكنيست او اجراء الانتخابات المبكرة وحتى بعد اجراء الانتخابات الأزمة السياسية سوف تستمر وتتعمق بين اليمين الاسرائيلي المتطرف وما يجري من خلافات لا يعدو ممارسة ديمقراطية بل هو سلوك يدلل على مدى تورط الاحزاب اليمينية في سلوكهم الارهابي المتطرف وتعميق للازمات السياسية الاسرائيلية التي استمرت خلال السنوات الاخيرة وان طبيعة المشهد لا يعبر عن الممارسة الديمقراطية بل يعبر عن التشدد في ممارسة الصلاحيات وتبادل الادوار وفتح المزاد العلني في المزايدة على المشاريع الاستيطانية ومن سيقدم اكثر ويقود عمليات التهويد والسرقة للأراضي الفلسطينية ومن سيكون مستعدا من الاحزاب المتطرفة لإعلان السيادة الاسرائيلية الكاملة على الضفة الغربية ويقوم بضم الاغوار والإبقاء على الاحتلال ومشاريعه التصفوية لخدمة اهداف جماعات الاستيطان وإغلاق المسجد الاقصى في وجه المسلمين والعرب والدعوة الي تهويد القدس وإعلانها عاصمة موحدة لدولة الاحتلال .تلك هي محددات السياسة الاسرائيلية وما تنتجه الاحزاب المتطرفة اليمينية المتشددة القائمة على العدوان والقمع وتعميق نهج الاستيطان ومصادرة الاراضي الفلسطينية والتي ستؤدي بالنهاية الى تدهور الاوضاع وممارسة العنف والعداء للشعب الفلسطيني وإعادة انتاج التطرف بمسميات جديدة مما يدلل على ان المجتمع الاسرائيلي غير مستعد لقبول السلام كحل عادل وشامل بالمنطقة وخاصة في ظل استمرار سياسة المعايير المزدوجة التي تنتهجها الامم المتحدة مما يتيح ويشجع استمرار التطرف والتشدد في المجتمع الاسرائيلي الذي يرفض الاخر ويرفض التعامل مع أي حلول دولية او عربية قائمة على الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية .انتخابات الاحتلال وحل الكنيست الاسرائيلي ستعيد تعميق الكارثة وستفرز المزيد من المواقف الاكثر تشددا وان الازمة في المشهد السياسي ستبقى قائمة لان الازمة أعمق من قضية حكومة وتبديل للشخصيات وبجولة انتخابات جديدة وإنما تتعلق بالنظام والسلوك الانتخابي لدى الاحتلال وقد تكون الجولة القادمة هي تعميق للازمة وإبرازها وليس حلها وان نفتالي بينيت ويئير لابيد وصلا لطريق مسدود وأدركا ان الجميع يغرق وهناك حالة من الشلل داخل الكنيست وأي عضو كنيست ينسحب يمكن ان يؤدي الى شل الحكومة .ولا يمكن الحديث بعودة زعيم المعارضة نتنياهو وان يكون لديه فرصة جيدة لتشكيل حكومة كون ان موعد الانتخابات ما زال بعيدا ومن المحتمل ان تحدث تطورات وتغييرات داخلية وخارجية وان بعض الأحزاب والكتل السياسية التي شكلت الحكومة الحالية قد لا تجتاز نسبة الحسم في الانتخابات المقبلة ومنها حزب بينيت ومن المتوقع خلال الفترة القادمة انتاج توجهات جديدة في المشهد السياسي الاسرائيلية وصعود عضو الكنيست المتطرف بن غفير ليكون عاملا حاسما في العملية السياسية او من خلال تشكيل الحكومة المقبلة .وبتطور تلك الوقائع الجديدة تكون زيارة الرئيس الأمريكي بايدن في ظل التطورات الإسرائيلية فقدت محتواها قبل ان تبدأ وبأنها لن ولم تكون مفيدة ولا يمكن ان يتم التعويل عليها وخاصة على الصعيد الفلسطيني والعربي في ظل هشاشة الموقف السياسي وضعفه لدى واقع السياسة الاسرائيلية وانعكاساتها بالمنطقة وبات غير مهم من سوف يستقبل الرئيس بايدن سواء استقبل من قبل بينيت او لابيد او حتى نتنياهو فلم يعد ذلك مفيدا على الاطلاق لان مخرجات السياسة الاسرائيلية حسمت الموقف وتتسارع وتيرة التوجه نحو التطرف من قبل المجتمع الإسرائيلي وخاصة فيما يتعلق بمستقبل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي .سفي ......
#انتخابات
#الاحتلال
#وتعميق
#الخلافات
#اليمين
#المتطرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760267
سري القدوة : عنصرية الاحتلال وتعميق الاستيطان والتنكر لعملية السلام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار ممارسة العنصرية والتطرف داخل المجتمع الاسرائيلي يقودان بالمحصلة النهائية الي ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم المخالفة للقانون الدولي والتي تمارسها المؤسسات العسكرية والأمنية وتشكيلات المستوطنين والتي باتت تهدد الحياة الفلسطينية وتستهدف المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم، مما يعكس اجواء من التوتر جراء استمرار الهيمنة الاسرائيلية على واقع الحياة اليومية داخل الاراضي المحتلة وفرض المزيد من القيود والتي ستودي الى ممارسة العنف وخلق حالة من التوتر الدائم في المنطقة . استهداف ارزاق المزارعين الفلسطينيين يعكس عقلية الاحتلال الهمجية ومستوى الانحدار الا اخلاقي لدولة الاحتلال والتصعيد الحاصل من اعتداء ميليشيات المستوطنين وعناصرهم الإرهابية المنظمة والمسلحة ضد المواطنين وأرضهم عشية موسم قطف ثمار الزيتون، كما حصل في سرقتهم للثمار في بلدة بورين جنوب نابلس، واعتداءاتهم وهجماتهم المتواصلة ضد المواطنين كما يحصل في القدس والخليل ومسافر يطا والاغوار وحوارة بحماية وإشراف وإسناد جيش الاحتلال، الذي غالباً ما يتدخل لقمع المواطنين الفلسطينيين إذا ما أرادوا الدفاع عن انفسهم يعكس كل ذلك مدى تورط منظومة الاحتلال في عدوانها الارهابي على الشعب الفلسطيني وطبيعة واقع الاحتلال الفاشي . هذا النوع من الجرائم والسرقة ليس بالجديد على ابناء الشعب الفلسطيني حيث تتواصل كل اشكال العدوان التي تعبر عن نازية الاحتلال وعنصريته بفعل استمراره وتصعيده لعمليات هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية بحجج وذرائع واهية واستمرار عدوانه على القرى الفلسطينية وتنفيذ حملات الاعتقال والمداهمة للمنازل يوميا حيث تتزامن هذه الانتهاكات أيضاً مع حرب الاحتلال المفتوحة على القدس والخليل وفرض المزيد من الخطط بحجة قرب حلول الأعياد اليهودية والتي تأتي ضمن سياسة تهويد المدينة المقدسة حيث تقدم دولة الاحتلال كعادتها بتحويل القدس إلى ثكنة عسكرية وكأنها تعيد احتلالها من جديد لتسهيل حركة واقتحامات المتطرفين اليهود، في استغلال إسرائيلي رسمي بشع لمناسبة الأعياد اليهودية لتنفيذ المشاريع والمخططات الاستعمارية التوسعية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، كما هو حال الاقتحام الاستفزازي الذي مارسه المتطرف غليك لمقبرة باب الرحمة، وما تم الاعلان عنه من مخططات لتغيير الواقع القائم في محيط المسجد الأقصى المبارك وباب المغاربة، ومحاولات دولة الاحتلال اسرلة المناهج بالمدارس الفلسطينية في القدس وفرض المنهاج الإسرائيلي عليها كجزء لا يتجزأ من محاولاتها للسيطرة على ذاكرة ووعي الأجيال الفلسطينية .حكومة الاحتلال الاسرائيلي هي من يتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن نتائج تصعيد جرائمها واعتداءاتها اليومية ضد شعبنا، وعن تداعيات إغلاقها لأي أفق سياسي لحل الصراع بالطرق السلمية، ولا يمكن لمسلسل الكذب الاسرائيلي ان يستمر في ضوء ما يقوم الاحتلال بنشره عبر وسائل اعلامه وتحميل السلطة الفلسطينية مسؤولية اعتداءاته على الاراضي الفلسطينية المحتلة وتلك الحملات الإعلامية والتصريحات التضليلية بشأن تحميل الجانب الفلسطيني المسؤولية عن التدهور الحاصل في الأوضاع لا يمكن ان تمر على المجتمع الدولي كونها تتجاهل بشكل متعمد الأسباب الحقيقية لهذا التدهور والناتجة عن تعميق الاستيطان وتصعيد الجرائم والتنكر لعملية السلام .وفي ضوء تلك السياسات لا بد من مجلس الامن الدولي تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني ووقف سياسة الكيل بمكيالين والانتصار للقانون الدولي واحتر ......
#عنصرية
#الاحتلال
#وتعميق
#الاستيطان
#والتنكر
#لعملية
#السلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769094