بوياسمين خولى : الهجمات الإلكترونية: 2021 سنة الأخطار والخشية -المستطيرة-
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى استمرت الهجمات الإلكترونية في التصاعد على امتداد سنة 2021، إن على صعيد شدتها أو خطورتها. وقد أدت جائحة كوقيد -19 واعتماد العمل عن بعد إلى تفاقم الوضع أكثر.أبلغت - Orange CyberDefence - عن زيادة بنسبة 13٪-;- في عدد الهجمات الإلكترونية في جميع أنحاء العالم خلال سنة 2021. وباستخدام تقنيات متطورة للغاية وغير مسبوقة، لم يتردد المتسللون في مهاجمة الدول والمنظمات الحكومية والشركات والأفراد في مختلف المجالات.أظهر استطلاع بعنوان " حالة برامج الفدية لعام 2021 - استبيان وتقرير" ، الذي أجرته شركة الأمن السيبراني ThycoticCentrify ، أن 64٪-;- من المستجيبين اعترفوا بأنهم كانوا ضحايا هجوم برمجيات الفدية خلال عام 2021. أرقام أخرى مثيرة للقلق: 83٪-;- من الشركات تعرضت للهجوم، و كان عليهم دفع فدية لاستعادة بياناتهم.ومن جهتها ، نشرت الوكالة الوطنية لأمن أنظمة المعلومات (Anssi) أيضًا "بانوراما تهديد الكمبيوتر" والتي أفادت بـوقوع 1082 اقتحامًا مثبتًا لأنظمة المعلومات في 2021 ، مقابل 786 في 2020 (زيادة بنسبة 37٪-;-).وفي تقريرها لحصيلة سنة 2021 أكدت شركة التأمين اليابانية -Tokio Marine International- أن الجرائم الإلكترونية تسببت في أضرار بقيمة 600 مليون دولار أمريكي.وقد أجمع الخبراء على تصاعد الجرائم السيبرانية عرفت تصاعدا غير مسبوق سنة 2021 . وفقًا لشركة - Check Point Software - المتخصصة في أمن تكنولوجيا المعلومات في كاليفورنيا ، فقد زاد عدد محاولات التسلل بشكل كبير في 2021. وتبلغ هذه الزيادة 68٪-;- بالنسبة لأوروبا بمتوسط يزيد عن 600 هجوم إلكتروني أسبوعيًا على الشركات. وشهدت أمريكا الشمالية زيادة بنسبة 61٪-;- في هذا النوع من الهجمات مع حوالي 500 محاولة قرصنة أسبوعيًا. هاتان المنطقتان تتبعهما أمريكا اللاتينية (+ 38٪-;-) ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ (+ 25٪-;-) وأفريقيا (+ 13٪-;-).يختلف متوسط تكلفة الهجوم الإلكتروني حسب حجم الأفعال المقترفة. وتقدر بنحو 7000 يورو بالنسبة للشركات الصغيرة و 300000 يورو بالنسبة للشركات الصغيرة والمتوسطة.ووصل متوسط مبلغ طلب الفدية حوالي 220.000 يورو. ويضاف إلى هذا المبلغ التكاليف غير المباشرة الأخرى المتعلقة بالإصلاحات وشراء المعدات وتدخل الفرق المختصة وانقطاع النشاط. وغالبًا ما تكون هذه التكاليف الإضافية أعلى من 5 إلى 10 مرات من مبلغ الفدية المطلوبة.- يناير و مارس2021: سرقة أرقام الضمان الاجتماعي لمواطنين أمريكيين ، - فبراير: سلسلة من الهجمات التي استهدفت سلسلة التوريد الخاصة بشركة - Accellion - وخوادم جهاز نقل الملفات الخاص بها ،- مارس: اختراق البريد الإلكتروني لـ Microsoft - وتأثرت أكثر من 30000 شركة ومؤسسة ، بما في ذلك الهيئة المصرفية الأوروبية ،- مارس - أكتوبر: عدة هجمات ضد شركة تصنيع الأجهزة - ACER - تم استهداف الشركة من قبل برنامج الفدية في مارس مع طلب فدية بقيمة 50 مليون دولار. وتعرض فرعها الهندي وبنيته التحتية في تايوان للهجوم مرة أخرى في أكتوبر. - مارس: هجوم متطور للأمن السيبراني وتعطيل خدمات المراسلة لشركة - CNA Financial - إحدى أكبر شركات التأمين في الولايات المتحدة ، - أبريل: تسرب ضخم للبيانات من LinkedIn و Facebook ، - مايو: هجوم برمجيات الفدية ضد مجموعة "كولونيال بايبلاين" - Colonial Pipeline ،- مايو: هجوم على فرع لجماعة "أكسا" - Axa. وسرق مجرمو الإنترنت عدة "تيرابايت" - téraoctets - من البيانات الحساسة. وتقدر الخس ......
#الهجمات
#الإلكترونية:
#2021
#الأخطار
#والخشية
#-المستطيرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759556
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى استمرت الهجمات الإلكترونية في التصاعد على امتداد سنة 2021، إن على صعيد شدتها أو خطورتها. وقد أدت جائحة كوقيد -19 واعتماد العمل عن بعد إلى تفاقم الوضع أكثر.أبلغت - Orange CyberDefence - عن زيادة بنسبة 13٪-;- في عدد الهجمات الإلكترونية في جميع أنحاء العالم خلال سنة 2021. وباستخدام تقنيات متطورة للغاية وغير مسبوقة، لم يتردد المتسللون في مهاجمة الدول والمنظمات الحكومية والشركات والأفراد في مختلف المجالات.أظهر استطلاع بعنوان " حالة برامج الفدية لعام 2021 - استبيان وتقرير" ، الذي أجرته شركة الأمن السيبراني ThycoticCentrify ، أن 64٪-;- من المستجيبين اعترفوا بأنهم كانوا ضحايا هجوم برمجيات الفدية خلال عام 2021. أرقام أخرى مثيرة للقلق: 83٪-;- من الشركات تعرضت للهجوم، و كان عليهم دفع فدية لاستعادة بياناتهم.ومن جهتها ، نشرت الوكالة الوطنية لأمن أنظمة المعلومات (Anssi) أيضًا "بانوراما تهديد الكمبيوتر" والتي أفادت بـوقوع 1082 اقتحامًا مثبتًا لأنظمة المعلومات في 2021 ، مقابل 786 في 2020 (زيادة بنسبة 37٪-;-).وفي تقريرها لحصيلة سنة 2021 أكدت شركة التأمين اليابانية -Tokio Marine International- أن الجرائم الإلكترونية تسببت في أضرار بقيمة 600 مليون دولار أمريكي.وقد أجمع الخبراء على تصاعد الجرائم السيبرانية عرفت تصاعدا غير مسبوق سنة 2021 . وفقًا لشركة - Check Point Software - المتخصصة في أمن تكنولوجيا المعلومات في كاليفورنيا ، فقد زاد عدد محاولات التسلل بشكل كبير في 2021. وتبلغ هذه الزيادة 68٪-;- بالنسبة لأوروبا بمتوسط يزيد عن 600 هجوم إلكتروني أسبوعيًا على الشركات. وشهدت أمريكا الشمالية زيادة بنسبة 61٪-;- في هذا النوع من الهجمات مع حوالي 500 محاولة قرصنة أسبوعيًا. هاتان المنطقتان تتبعهما أمريكا اللاتينية (+ 38٪-;-) ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ (+ 25٪-;-) وأفريقيا (+ 13٪-;-).يختلف متوسط تكلفة الهجوم الإلكتروني حسب حجم الأفعال المقترفة. وتقدر بنحو 7000 يورو بالنسبة للشركات الصغيرة و 300000 يورو بالنسبة للشركات الصغيرة والمتوسطة.ووصل متوسط مبلغ طلب الفدية حوالي 220.000 يورو. ويضاف إلى هذا المبلغ التكاليف غير المباشرة الأخرى المتعلقة بالإصلاحات وشراء المعدات وتدخل الفرق المختصة وانقطاع النشاط. وغالبًا ما تكون هذه التكاليف الإضافية أعلى من 5 إلى 10 مرات من مبلغ الفدية المطلوبة.- يناير و مارس2021: سرقة أرقام الضمان الاجتماعي لمواطنين أمريكيين ، - فبراير: سلسلة من الهجمات التي استهدفت سلسلة التوريد الخاصة بشركة - Accellion - وخوادم جهاز نقل الملفات الخاص بها ،- مارس: اختراق البريد الإلكتروني لـ Microsoft - وتأثرت أكثر من 30000 شركة ومؤسسة ، بما في ذلك الهيئة المصرفية الأوروبية ،- مارس - أكتوبر: عدة هجمات ضد شركة تصنيع الأجهزة - ACER - تم استهداف الشركة من قبل برنامج الفدية في مارس مع طلب فدية بقيمة 50 مليون دولار. وتعرض فرعها الهندي وبنيته التحتية في تايوان للهجوم مرة أخرى في أكتوبر. - مارس: هجوم متطور للأمن السيبراني وتعطيل خدمات المراسلة لشركة - CNA Financial - إحدى أكبر شركات التأمين في الولايات المتحدة ، - أبريل: تسرب ضخم للبيانات من LinkedIn و Facebook ، - مايو: هجوم برمجيات الفدية ضد مجموعة "كولونيال بايبلاين" - Colonial Pipeline ،- مايو: هجوم على فرع لجماعة "أكسا" - Axa. وسرق مجرمو الإنترنت عدة "تيرابايت" - téraoctets - من البيانات الحساسة. وتقدر الخس ......
#الهجمات
#الإلكترونية:
#2021
#الأخطار
#والخشية
#-المستطيرة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759556
الحوار المتمدن
بوياسمين خولى - الهجمات الإلكترونية: 2021 سنة الأخطار والخشية -المستطيرة-
عباس منعثر : النزاع المستعر في العراق والخشية من اندلاع العنف من جديد
#الحوار_المتمدن
#عباس_منعثر بقلم اليسا جي روبنترجمة عباس منعثرلعشرة اشهر، تصارع سياسيو العراق من أجل تشكيل الحكومة دون فائدة، مما أدى الى غرق البلاد في الشلل السياسي أكثر فأكثر برفقة تفاقم مشاكل عديدة منها الجفاف (بسبب قطع تركيا وايران للمياه) ومطبات الفساد والبنى التحتية المتهالكة. وبعد انهيار المفاوضات في حزيران، ازداد الصراع الآن بتنافس الفصائل السياسية الرئيسية للحصول على السلطة. نتيجة لذلك، انسحب محبطاً رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، رئيس أكبر كتلة في البرلمان من المفاوضات، ثم وجّه اتباعه على النزول إلى الشارع للحصول على بعض المكاسب. تماشياً مع دعوته، تم نصب الخيام التي منعت البرلمانيين من الوصول إلى البرلمان لأكثر من أسبوعين للحيلولة دون التصويت على اية حكومة جديدة (بسبب هروب البرلمانيين من المنطقة الخضراء).لم تكن هذه المرة هي المرة الأولى التي يقوم فيها الصدر بالتلويح بالعنف لكي يحصل على ما يريده. سابقاً، بادر مقتدى الصدر الى قيادة المقاومة الشيعية المسلحة للاحتلال الأمريكي في الفترة من 2003 الى 2009، ولذلك يخشى المسؤولون الأمريكيون الآن من أن العراق قد ينزلق الى دوامة العنف وعدم الاستقرار مرة أخرى.ومما يثير القلق، فإنه على الرغم من جهود أمريكا لتوجيه الحكم الى مركز قوة شيعي غير تابعٍ إلى إيران بل متوجها أكثر نحو الغرب، فإن الصدر وغرماءه السياسيين الشيعة يتساوون في تفضيل نظام سياسي مؤسس على سلطة رجال الدين كما هو حاصل في الثيوقراطية المبنية على الطراز الإيراني. يقول روبرت فورد (وهو دبلوماسي امريكي سابق في العراق وباحث الآن في جامعة ييل ومعهد الشرق الأوسط): "نتوقع (نتطّلع الى) بداية النهاية للنظام السياسي الذي أسّسته الولايات المتحدة في العراق".كان العراق قد بدأ بالترنح لعقود بسبب الازمات المتتالية، وهي دورة تتناوب دون بصيص أمل بانتهائها. فبعد الغزو الأمريكي الذي أطاح بصدام حسين عام 2003، اندلعت حرب أهلية، ثم استولى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) على أجزاء كبيرة من البلاد.نتج عن ذلك أن ظلّ العراق، على الرغم مما يملك من ثروات ومن احتياطيات نفطية هائلة، غارقاً في الفوضى السياسية يصاحبه ركود اقتصادي جعل شبابه العاطلين عن العمل عرضةً للاغراء من قبل الحركات المتطرفة ومما سبّب في هروب الاستثمار او حذره من الوجود بقوة في العراق. تزامناً مع ذلك، توجهت دول الخليج بقيادة الإمارات العربية المتحدة الى تطبيع العلاقات مع إسرائيل ومضت لتكون مركز الثقل الجديد في الشرق الأوسط من الناحية السياسية والاقتصادية. من جهتها، تبدو رؤية الولايات المتحدة لمستقبل العراق في تراجع أكثر فأكثر. فمن المعلوم، ان إدارة الرئيس جورج دبليو بوش عام 2003، قد حاولت تشجيع القادة السياسيين العراقيين على إنشاء نظام نيابي يتقاسم السلطة ويتبادلها بشكل أكثر عدالة بين المكونات الرئيسية الثلاث في البلاد: الأغلبية الشيعية والأقلية السنية والكردية. يقول فورد: "كان الأمريكيون يأملون في تحقيق تحالفات عابرة للطوائف، تتعاطى الشأن السياسي بين الجهات السياسية(وليس الربحي والعسكري والطائفي)، غير أن الانقسامات الطائفية والعرقية انتصرت وازدادت: "بدلا من ذلك، تأجج الخلاف بين المجموعات الطائفية والعرقية فيما يخصّ تقسيم عائدات النفط في العراق."وهكذا، فإن الأزمة التي تحيق بالعراق في الوقت الحالي تضع مقتدى الصدر وأنصاره وهم في الغالب من الشيعة ضد تحالف الأحزاب الشيعية الأخرى (أي الاطارالتنسيقي) التي تضمّ الميليشيات المرتبطة بإيران في صراع مرير على السلطة. كانت حكومة تصريف الأعمال (الكاظمي)، مترددة في ا ......
#النزاع
#المستعر
#العراق
#والخشية
#اندلاع
#العنف
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765741
#الحوار_المتمدن
#عباس_منعثر بقلم اليسا جي روبنترجمة عباس منعثرلعشرة اشهر، تصارع سياسيو العراق من أجل تشكيل الحكومة دون فائدة، مما أدى الى غرق البلاد في الشلل السياسي أكثر فأكثر برفقة تفاقم مشاكل عديدة منها الجفاف (بسبب قطع تركيا وايران للمياه) ومطبات الفساد والبنى التحتية المتهالكة. وبعد انهيار المفاوضات في حزيران، ازداد الصراع الآن بتنافس الفصائل السياسية الرئيسية للحصول على السلطة. نتيجة لذلك، انسحب محبطاً رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر، رئيس أكبر كتلة في البرلمان من المفاوضات، ثم وجّه اتباعه على النزول إلى الشارع للحصول على بعض المكاسب. تماشياً مع دعوته، تم نصب الخيام التي منعت البرلمانيين من الوصول إلى البرلمان لأكثر من أسبوعين للحيلولة دون التصويت على اية حكومة جديدة (بسبب هروب البرلمانيين من المنطقة الخضراء).لم تكن هذه المرة هي المرة الأولى التي يقوم فيها الصدر بالتلويح بالعنف لكي يحصل على ما يريده. سابقاً، بادر مقتدى الصدر الى قيادة المقاومة الشيعية المسلحة للاحتلال الأمريكي في الفترة من 2003 الى 2009، ولذلك يخشى المسؤولون الأمريكيون الآن من أن العراق قد ينزلق الى دوامة العنف وعدم الاستقرار مرة أخرى.ومما يثير القلق، فإنه على الرغم من جهود أمريكا لتوجيه الحكم الى مركز قوة شيعي غير تابعٍ إلى إيران بل متوجها أكثر نحو الغرب، فإن الصدر وغرماءه السياسيين الشيعة يتساوون في تفضيل نظام سياسي مؤسس على سلطة رجال الدين كما هو حاصل في الثيوقراطية المبنية على الطراز الإيراني. يقول روبرت فورد (وهو دبلوماسي امريكي سابق في العراق وباحث الآن في جامعة ييل ومعهد الشرق الأوسط): "نتوقع (نتطّلع الى) بداية النهاية للنظام السياسي الذي أسّسته الولايات المتحدة في العراق".كان العراق قد بدأ بالترنح لعقود بسبب الازمات المتتالية، وهي دورة تتناوب دون بصيص أمل بانتهائها. فبعد الغزو الأمريكي الذي أطاح بصدام حسين عام 2003، اندلعت حرب أهلية، ثم استولى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) على أجزاء كبيرة من البلاد.نتج عن ذلك أن ظلّ العراق، على الرغم مما يملك من ثروات ومن احتياطيات نفطية هائلة، غارقاً في الفوضى السياسية يصاحبه ركود اقتصادي جعل شبابه العاطلين عن العمل عرضةً للاغراء من قبل الحركات المتطرفة ومما سبّب في هروب الاستثمار او حذره من الوجود بقوة في العراق. تزامناً مع ذلك، توجهت دول الخليج بقيادة الإمارات العربية المتحدة الى تطبيع العلاقات مع إسرائيل ومضت لتكون مركز الثقل الجديد في الشرق الأوسط من الناحية السياسية والاقتصادية. من جهتها، تبدو رؤية الولايات المتحدة لمستقبل العراق في تراجع أكثر فأكثر. فمن المعلوم، ان إدارة الرئيس جورج دبليو بوش عام 2003، قد حاولت تشجيع القادة السياسيين العراقيين على إنشاء نظام نيابي يتقاسم السلطة ويتبادلها بشكل أكثر عدالة بين المكونات الرئيسية الثلاث في البلاد: الأغلبية الشيعية والأقلية السنية والكردية. يقول فورد: "كان الأمريكيون يأملون في تحقيق تحالفات عابرة للطوائف، تتعاطى الشأن السياسي بين الجهات السياسية(وليس الربحي والعسكري والطائفي)، غير أن الانقسامات الطائفية والعرقية انتصرت وازدادت: "بدلا من ذلك، تأجج الخلاف بين المجموعات الطائفية والعرقية فيما يخصّ تقسيم عائدات النفط في العراق."وهكذا، فإن الأزمة التي تحيق بالعراق في الوقت الحالي تضع مقتدى الصدر وأنصاره وهم في الغالب من الشيعة ضد تحالف الأحزاب الشيعية الأخرى (أي الاطارالتنسيقي) التي تضمّ الميليشيات المرتبطة بإيران في صراع مرير على السلطة. كانت حكومة تصريف الأعمال (الكاظمي)، مترددة في ا ......
#النزاع
#المستعر
#العراق
#والخشية
#اندلاع
#العنف
#جديد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765741
الحوار المتمدن
عباس منعثر - النزاع المستعر في العراق والخشية من اندلاع العنف من جديد