صادق محمد عبدالكريم الدبش : يا واصل الأهل ...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش يا واصل الأهل خبرهم وقل ما انتهىالليلة بتنا هنا والصبح في بغداد !..كلمات وصورة معبرة وصادقة .. تعكس الحب .. والأمل .. تعكس مصداقية الإنسان في حبه للحياة .. وللناس والطبيعة ..تزرع الطِيبة والأمل .. وتنتشي النفوس وتسرح في خيالها الواسع !لتعيش في عالم أخر ..عالم خالي من الكراهية والعسف والحرب والعنصرية !..ألا يروق كل هذا إلى الإنسان والنفس العراقيتين ؟..أيها الناس !... أَلَمْ تتوقوا إلى الأمان والسلام ؟للحب ... للتعايش فيما بينكم ، مثل باقي الخلق !ألم تستحقوا أن تعيشوا ببحبوحة ؟.. والبدء ببناء دولتكم المتهاوية والمدمرة !..نتيجة سلوك هؤلاء الحاكمين الفاسدين والمفسدين لكل شيء ...نعم أحبتي ... إن شعبنا يستحق أن ينعم بالحرية والديمقراطية والأمن والأمان والسلام والرخاء والتقدم .. ولتسود العدالة والمساواة بين جميع مكوناته وأطيافه ، ويستقر البلد ويشعر الناس بجمال الحياة !..وينتهي إلى الأبد الإرهاب والجشع والظلم والجوع والمرض والجهل !..أليس هذا مرادكم وأملكم كعراقيين ؟.. لتنهزم قوى الشر والجريمة والإرهاب ... بكل أشكالها ومسمياتها ..وتنهزم الطائفية السياسية العنصرية والمحاصصة وعدم المساواة ، التي دمرت حاضر العراق ، وحولته إلى ركام .الطائفية وباء أريد لها أن تقضي على كل شيء جميل في عراق اليوم !..شعبنا يستحق أن يعيش بكرامة وعز وسعادة وأمن وسلام ورخاء ، ليلحق بركب الحضارة والتقدم الإنسانيتين كباقي شعوب الأرض ، ويواكب التطور ، وليسابق الزمن مع العالم المتمدن ، بل ويتميز باقتدار وتبصر ، كونه سليل أعرق حضارة عرفتها البشرية وأقدمها في التأريخ .شعبنا لا يستحق كل الذي جرى له ومازال يجري ، من أهوال وكوارث وفواجع ، ودمار وخراب ، وتدمير للشخصية العراقية ، والمحاولات الجارية لتمزيق النسيج المجتمعي ، وتحويله إلى طوائف وملل وأديان متقاتلة متحاربة فيما بينها ، لصالح قوى شريرة معادية لشعبنا ولمكوناته المختلفة ... يا أبناء وبنات شعبنا العراقي !.. حافظوا على ما تبقى من العراق ، لتعيدوا بنائه من جديد !..لا تسمحوا لهؤلاء الذين يحكموننا باسم الدين والدين منهم براء ، ويستمروا بدمار كل شيء جميل في بلدنا ، وأوله وقبل كل شيء الإنسان ، فتدمير الإنسان هو أشد فتكا من أي دمار أخر ..لنحافظ على هويتنا الوطنية ، وعلى فسيفساء نسيجنا الاجتماعي الجميل بتنوعه ، مثل باقة ورد متعددة الألوان والروائح والعطور ، ولكل مكون منا نكهته وفضائله على الأخرين فبعضنا يكمل جمعنا !.. وجمعنا يحوي كل هذه الأزاهير الجميلة ..لنحافظ على القيم الخلاقة والطيبة للشخصية العراقية ، ولنعزز كل ما هو جميل وحسن في عراقنا ...لنزيل ما علق بها من أدران وعلل وشوائب ، نتيجة ما تراكم في العقود الماضية ، وما تعرض إليه هذا البلد العظيم ومازال ، على أيدي من فرط بمصالح شعبنا واستباح أرضه ونهب ثرواته وسلب استقلاله وأمنه من قوى شريرة داخليا وخارجيا .لنعزز تلا حمنا وتعاوننا وحبنا لبعضنا ، ولنساهم كل من موقعه في تسويق وتعميق ثقافة التعايش المشترك ، الذي جُبِلْنا عليه عبر قرون وقرون . ولا نسمح للطائفيين والعنصريين ، وللتعصب القومي والطائفي أن يقضي على تلك القيم التي عاشها شعبنا ودافع عنها ، وقدم في سبيل ذلك الغالي والنفيس .مازالت أُغنية هربجي تناغي عقول وقلوب الملايين من العراقيين والعراقيات ولا أعتقد بأنها قد غابت عن مخيلتنا ؟.. سأُذكر بها لكل من نسيها :هربجي كرد وعرب رمز النضالمن تهب انسام عذبه من الشمال ......
#واصل
#الأهل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731821
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش يا واصل الأهل خبرهم وقل ما انتهىالليلة بتنا هنا والصبح في بغداد !..كلمات وصورة معبرة وصادقة .. تعكس الحب .. والأمل .. تعكس مصداقية الإنسان في حبه للحياة .. وللناس والطبيعة ..تزرع الطِيبة والأمل .. وتنتشي النفوس وتسرح في خيالها الواسع !لتعيش في عالم أخر ..عالم خالي من الكراهية والعسف والحرب والعنصرية !..ألا يروق كل هذا إلى الإنسان والنفس العراقيتين ؟..أيها الناس !... أَلَمْ تتوقوا إلى الأمان والسلام ؟للحب ... للتعايش فيما بينكم ، مثل باقي الخلق !ألم تستحقوا أن تعيشوا ببحبوحة ؟.. والبدء ببناء دولتكم المتهاوية والمدمرة !..نتيجة سلوك هؤلاء الحاكمين الفاسدين والمفسدين لكل شيء ...نعم أحبتي ... إن شعبنا يستحق أن ينعم بالحرية والديمقراطية والأمن والأمان والسلام والرخاء والتقدم .. ولتسود العدالة والمساواة بين جميع مكوناته وأطيافه ، ويستقر البلد ويشعر الناس بجمال الحياة !..وينتهي إلى الأبد الإرهاب والجشع والظلم والجوع والمرض والجهل !..أليس هذا مرادكم وأملكم كعراقيين ؟.. لتنهزم قوى الشر والجريمة والإرهاب ... بكل أشكالها ومسمياتها ..وتنهزم الطائفية السياسية العنصرية والمحاصصة وعدم المساواة ، التي دمرت حاضر العراق ، وحولته إلى ركام .الطائفية وباء أريد لها أن تقضي على كل شيء جميل في عراق اليوم !..شعبنا يستحق أن يعيش بكرامة وعز وسعادة وأمن وسلام ورخاء ، ليلحق بركب الحضارة والتقدم الإنسانيتين كباقي شعوب الأرض ، ويواكب التطور ، وليسابق الزمن مع العالم المتمدن ، بل ويتميز باقتدار وتبصر ، كونه سليل أعرق حضارة عرفتها البشرية وأقدمها في التأريخ .شعبنا لا يستحق كل الذي جرى له ومازال يجري ، من أهوال وكوارث وفواجع ، ودمار وخراب ، وتدمير للشخصية العراقية ، والمحاولات الجارية لتمزيق النسيج المجتمعي ، وتحويله إلى طوائف وملل وأديان متقاتلة متحاربة فيما بينها ، لصالح قوى شريرة معادية لشعبنا ولمكوناته المختلفة ... يا أبناء وبنات شعبنا العراقي !.. حافظوا على ما تبقى من العراق ، لتعيدوا بنائه من جديد !..لا تسمحوا لهؤلاء الذين يحكموننا باسم الدين والدين منهم براء ، ويستمروا بدمار كل شيء جميل في بلدنا ، وأوله وقبل كل شيء الإنسان ، فتدمير الإنسان هو أشد فتكا من أي دمار أخر ..لنحافظ على هويتنا الوطنية ، وعلى فسيفساء نسيجنا الاجتماعي الجميل بتنوعه ، مثل باقة ورد متعددة الألوان والروائح والعطور ، ولكل مكون منا نكهته وفضائله على الأخرين فبعضنا يكمل جمعنا !.. وجمعنا يحوي كل هذه الأزاهير الجميلة ..لنحافظ على القيم الخلاقة والطيبة للشخصية العراقية ، ولنعزز كل ما هو جميل وحسن في عراقنا ...لنزيل ما علق بها من أدران وعلل وشوائب ، نتيجة ما تراكم في العقود الماضية ، وما تعرض إليه هذا البلد العظيم ومازال ، على أيدي من فرط بمصالح شعبنا واستباح أرضه ونهب ثرواته وسلب استقلاله وأمنه من قوى شريرة داخليا وخارجيا .لنعزز تلا حمنا وتعاوننا وحبنا لبعضنا ، ولنساهم كل من موقعه في تسويق وتعميق ثقافة التعايش المشترك ، الذي جُبِلْنا عليه عبر قرون وقرون . ولا نسمح للطائفيين والعنصريين ، وللتعصب القومي والطائفي أن يقضي على تلك القيم التي عاشها شعبنا ودافع عنها ، وقدم في سبيل ذلك الغالي والنفيس .مازالت أُغنية هربجي تناغي عقول وقلوب الملايين من العراقيين والعراقيات ولا أعتقد بأنها قد غابت عن مخيلتنا ؟.. سأُذكر بها لكل من نسيها :هربجي كرد وعرب رمز النضالمن تهب انسام عذبه من الشمال ......
#واصل
#الأهل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731821
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - يا واصل الأهل ...