صادق محمد عبدالكريم الدبش : منفى نقرة السلمان ...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش منفى نقرة السلمان سجن الباستيل الإرهابي في باريس الذي أغلق بعد الثورة الفرنسية عام 1789 م !.. ومعتقل الإمبراطورية الرومانية الذي تم فيه قتل سبارتكوس قائد ثورة العبيد والثائرين معه بعد هزيمتهم في أكبر معركة شهدها تأريخ الإمبراطورية الرومانية ، حين ثار عبيد روما ضد مستعبديهم في ثورتهم العظيمة التي حدثت ما بين 71-- 73 قبل الميلاد ، وبعد هزيمتهم تمت تصفيتهم جميعهم بمن بقي على قيد الحياة بعد انتهاء المعركة بما فيهم سبارتكوس !.. وفي العراق كان المسلخ البشري وحمامات الدم التي أقامها المجرمون البعثيون وحرسهم النازي ( عام 1963 وفي الثامن من شباط الأسود ) .ضد الشيوعيين والديمقراطيون العراقيين وحزبهم المجيد في أبشع عملية بربرية نازية فاشية سادية شهدها العراق في القرن العشرين !.. قطار الموت كان شاهد على بربرية هؤلاء البرابرة الأنجاس ، عندما وضعوا فيه الشيوعيين والديمقراطيين المعتقلين في داخل قطار الموت .كان الهدف قتلهم داخل هذه الصفائح الحديدية المحكمة الإغلاق ، وفي تموز الشديد الحرارة ، ولولا شهامة سائق القطار الذي قاد القطار بأقصى سرعته ليصل إلى السماوة قبل أن يموت ما في داخل القطار ، وحذاقة الدكتور الراحل رافد صبحي أديب الذي كان أحد المعتقلين في هذا القطار ، لحدثت مجزرة رهيبة التي ستأدي إلى وفاة من هو داخل هذا القطار ، قبل وصولهم من بغداد إلى مدينة السماوة ومن ثم سيتم نقلهم إلى قضاء السلمان وإلى منفى سجن نقرة السلمان . المجد لمناضلي ونزلاء نقرة السلمان وباقي تلك السجون والمعتقلات والزنازين المنتشرة في أنحاء العراق .والخزي والعار والموت لكل من ارتكب تلك الجرائم ومن تواطئ وأيد ومن كان شاهد زور ومتواطئ ومؤيد لتلك الجرائم وما حدث بعد تلك الفترات السوداء المرعبة والا إنسانية المنافية لكل الأعراف والقيم والحقوق بما فيها حق الإنسان بالحياة والعيش الكريم . لتذهب هذه الزمر الباغية المجرمة المنحرفة إلى مزبلة التأريخ .عاش العراق حر مزدهر ديمقراطي مستقل رخي سعيد .الهزيمة المنكرة لقوى الظلام والدكتاتورية والتخلف والتعصب والعنصرية والطائفية والتحجر الفكري والثقافي .النصر حليف قوى شعبنا الديمقراطية والتقدمية من أجل وفي سبيل استقلالنا الوطني ودولة ديمقراطية علمانية اتحادية موحدة . المجد لثورة تشرين وللثائرات الشجاعات ، وإنها ثورة حتى النصر . المجد لشهداء وشهيدات ثورة الشعب المجيدة ثورة تشرين 2019 م ، والشفاء للجرحى والمصابين ، والحرية للمختطفين والمعتقلين . 3/2/2021 ممنفى نقرة السلمان ... ......
#منفى
#نقرة
#السلمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708007
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش منفى نقرة السلمان سجن الباستيل الإرهابي في باريس الذي أغلق بعد الثورة الفرنسية عام 1789 م !.. ومعتقل الإمبراطورية الرومانية الذي تم فيه قتل سبارتكوس قائد ثورة العبيد والثائرين معه بعد هزيمتهم في أكبر معركة شهدها تأريخ الإمبراطورية الرومانية ، حين ثار عبيد روما ضد مستعبديهم في ثورتهم العظيمة التي حدثت ما بين 71-- 73 قبل الميلاد ، وبعد هزيمتهم تمت تصفيتهم جميعهم بمن بقي على قيد الحياة بعد انتهاء المعركة بما فيهم سبارتكوس !.. وفي العراق كان المسلخ البشري وحمامات الدم التي أقامها المجرمون البعثيون وحرسهم النازي ( عام 1963 وفي الثامن من شباط الأسود ) .ضد الشيوعيين والديمقراطيون العراقيين وحزبهم المجيد في أبشع عملية بربرية نازية فاشية سادية شهدها العراق في القرن العشرين !.. قطار الموت كان شاهد على بربرية هؤلاء البرابرة الأنجاس ، عندما وضعوا فيه الشيوعيين والديمقراطيين المعتقلين في داخل قطار الموت .كان الهدف قتلهم داخل هذه الصفائح الحديدية المحكمة الإغلاق ، وفي تموز الشديد الحرارة ، ولولا شهامة سائق القطار الذي قاد القطار بأقصى سرعته ليصل إلى السماوة قبل أن يموت ما في داخل القطار ، وحذاقة الدكتور الراحل رافد صبحي أديب الذي كان أحد المعتقلين في هذا القطار ، لحدثت مجزرة رهيبة التي ستأدي إلى وفاة من هو داخل هذا القطار ، قبل وصولهم من بغداد إلى مدينة السماوة ومن ثم سيتم نقلهم إلى قضاء السلمان وإلى منفى سجن نقرة السلمان . المجد لمناضلي ونزلاء نقرة السلمان وباقي تلك السجون والمعتقلات والزنازين المنتشرة في أنحاء العراق .والخزي والعار والموت لكل من ارتكب تلك الجرائم ومن تواطئ وأيد ومن كان شاهد زور ومتواطئ ومؤيد لتلك الجرائم وما حدث بعد تلك الفترات السوداء المرعبة والا إنسانية المنافية لكل الأعراف والقيم والحقوق بما فيها حق الإنسان بالحياة والعيش الكريم . لتذهب هذه الزمر الباغية المجرمة المنحرفة إلى مزبلة التأريخ .عاش العراق حر مزدهر ديمقراطي مستقل رخي سعيد .الهزيمة المنكرة لقوى الظلام والدكتاتورية والتخلف والتعصب والعنصرية والطائفية والتحجر الفكري والثقافي .النصر حليف قوى شعبنا الديمقراطية والتقدمية من أجل وفي سبيل استقلالنا الوطني ودولة ديمقراطية علمانية اتحادية موحدة . المجد لثورة تشرين وللثائرات الشجاعات ، وإنها ثورة حتى النصر . المجد لشهداء وشهيدات ثورة الشعب المجيدة ثورة تشرين 2019 م ، والشفاء للجرحى والمصابين ، والحرية للمختطفين والمعتقلين . 3/2/2021 ممنفى نقرة السلمان ... ......
#منفى
#نقرة
#السلمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708007
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - منفى نقرة السلمان !...
يوسف المحسن : نقرة السلمان.. حكاية سجن وقصة منفى
#الحوار_المتمدن
#يوسف_المحسن نقرة السلمان، اسم طالما تكرر على السنة المتابعين والدارسين لتاريخ العراق المعاصر، السجن الاكثر شهرة، شيد بطلب من المندوب البريطاني كلوب باشا في عام الف وتسعمئة وسبعة وعشرين ليكون مركزا لحرس الحدود على اثر الهجمات الدموية التي كان تعرض لها البدو العراقيين، خاصة بعد مقتل ستمئة واربعة وتسعين منهم في العام الف وتسعمئة واثنين وعشرين ، على يد مهاجمين وهابيين وكما يقول الباحث عدنان سمير دهيرب .في العام الف وتسعمئة وتسعة واربعين تم تحويل المركز الحدودي الى سجن او منفى، وتم ايداع اول مئتي سجين فيه وكان من بينهم شعراء وادباء واطباء وضباط جيش ولعل من اشهرهم مظفر النواب والسياسي سلام عادل والشاعران ناظم السماوي والفريد سمعان حيث نُظم اول اضراب تم قمعه ولم يكتب له النجاح في العام ١-;-٩-;-٤-;-٩-;- .ونقرة السلمان هي باستيل العراق ، وهو يشبه سجن الكتراز المحاط بالمياه في الولايات المتحدة الامريكية، لكنه محاط بالصحراء، ومن خلال التصوير الجوي يظهر مثل بقعة خارج الحياة وخارج الحضارة ، والعامل الاخر في شهرته ، هو انه استخدام كمكان لالهاء الناشطين السياسيين ونفيهم وبشكل خاص المعارضين للحكومات التي تعاقبت على حكم العراق ، حيث يشير الى ذلك الاستاذ الدكتور المتخصص في التاريخ المعاصر متعب الريشاوي وهو تدريسي في جامعة المثنى الى ذلك مؤكدا ان الذين اودعوا في هذا المعتقل هم سجناء رأي وتعرضوا الى ما تعرضوا له من تعذيب وقسوة وترهيب نفسي وابادة وحرمان من المحاكمات العادلة . ومن الواضح ان تاريخا من الألم والمأساة قد سجل على الجدران التي تحتفظ بصرخات العراقيين الذين تعرضوا للتعذيب والقتل والنفي ، الكثير من الأدباء والمفكرين والفنانين وجدوا في سجن نقرة السلمان منصة إبداعية يمكن الانطلاق منها بما أعطته من تفاصيل عن مكابدات الإنسان العراقي، فما حدث هناك طوال عقود مازال بعيدا عن قدرة الفهم والاستيعاب ، ويصفه الدكتور الريشاوي بسجل انتهاكات بشع . حيث اختير مكانه وسط صحراء لانهاية لها لذلك فالهروب منه يعد انتحارا لان العطش والضواري في انتظار الهاربين وهو ما تكرر مع العوائل الكوردية التي جُلبت بعد عمليات الانفال نهاية الثمانينيات من القرن الماضي . في نقرة السلمان، البوابة الصحراوية التي تطل على بادية العراق الجنوبية، هنالك الف حكاية وحكاية ، حيث تتوالد اسرار الصحراء لتكون عصية إلا على من سكن هناك ، فالسلمان مكان ارتبط طوال سبعين عاما بالمنفيين السياسيين، حتى قيل بأنه الجامعة التي تخرج منها ، من احب العراق وعمل من اجل بناء دولته الحديثة. والدكتور الريشاوي قال بانه زار السجن في العام الفين وخمسة ووجد نقوش ورسومات على جدرانه وجمل كتبها مودعون هناك رسمت جانبا مما حصل في هذا المعتقل سيء الصيت . وقضاء السلمان الذي يمتد على طول الشريط الحدودي الذي يصل محافظة المثنى بالمملكة العربية السعودية، كان مسرحا لأحداث كثيرة ومهمة في تاريخ العراق المعاصر، بدايات الاستيطان فيه قبل خمسمائة عام وعلى مبعدة مئة وستين كيلو متر من مدينة السماوة باتجاه أقصى الجنوب الغربي حيث يتوغل في عمق الصحراء على شكل منخفض كبير كان السبب الأول في إطلاق تسمية النقرة عليه، ومن يهرب يواجه مصيرا مجهولا . ومع الايام بُنيت سجون ومعتقلات اخرى في ليه والشيخيات و(الچبد) وبصية وتكررت فيها ذات الاساليب وان اختلفت السنوات واختلف المودعون فيها ذلك لان قساوة الصحراء وامتدادها كانت عاملا مشجعا على ارتكاب الفضائع ، وهي وقائع وتاريخ وسيرة سجن تدفع للمطالبة بتحويله الى متحف يوثق جان ......
#نقرة
#السلمان..
#حكاية
#وقصة
#منفى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743700
#الحوار_المتمدن
#يوسف_المحسن نقرة السلمان، اسم طالما تكرر على السنة المتابعين والدارسين لتاريخ العراق المعاصر، السجن الاكثر شهرة، شيد بطلب من المندوب البريطاني كلوب باشا في عام الف وتسعمئة وسبعة وعشرين ليكون مركزا لحرس الحدود على اثر الهجمات الدموية التي كان تعرض لها البدو العراقيين، خاصة بعد مقتل ستمئة واربعة وتسعين منهم في العام الف وتسعمئة واثنين وعشرين ، على يد مهاجمين وهابيين وكما يقول الباحث عدنان سمير دهيرب .في العام الف وتسعمئة وتسعة واربعين تم تحويل المركز الحدودي الى سجن او منفى، وتم ايداع اول مئتي سجين فيه وكان من بينهم شعراء وادباء واطباء وضباط جيش ولعل من اشهرهم مظفر النواب والسياسي سلام عادل والشاعران ناظم السماوي والفريد سمعان حيث نُظم اول اضراب تم قمعه ولم يكتب له النجاح في العام ١-;-٩-;-٤-;-٩-;- .ونقرة السلمان هي باستيل العراق ، وهو يشبه سجن الكتراز المحاط بالمياه في الولايات المتحدة الامريكية، لكنه محاط بالصحراء، ومن خلال التصوير الجوي يظهر مثل بقعة خارج الحياة وخارج الحضارة ، والعامل الاخر في شهرته ، هو انه استخدام كمكان لالهاء الناشطين السياسيين ونفيهم وبشكل خاص المعارضين للحكومات التي تعاقبت على حكم العراق ، حيث يشير الى ذلك الاستاذ الدكتور المتخصص في التاريخ المعاصر متعب الريشاوي وهو تدريسي في جامعة المثنى الى ذلك مؤكدا ان الذين اودعوا في هذا المعتقل هم سجناء رأي وتعرضوا الى ما تعرضوا له من تعذيب وقسوة وترهيب نفسي وابادة وحرمان من المحاكمات العادلة . ومن الواضح ان تاريخا من الألم والمأساة قد سجل على الجدران التي تحتفظ بصرخات العراقيين الذين تعرضوا للتعذيب والقتل والنفي ، الكثير من الأدباء والمفكرين والفنانين وجدوا في سجن نقرة السلمان منصة إبداعية يمكن الانطلاق منها بما أعطته من تفاصيل عن مكابدات الإنسان العراقي، فما حدث هناك طوال عقود مازال بعيدا عن قدرة الفهم والاستيعاب ، ويصفه الدكتور الريشاوي بسجل انتهاكات بشع . حيث اختير مكانه وسط صحراء لانهاية لها لذلك فالهروب منه يعد انتحارا لان العطش والضواري في انتظار الهاربين وهو ما تكرر مع العوائل الكوردية التي جُلبت بعد عمليات الانفال نهاية الثمانينيات من القرن الماضي . في نقرة السلمان، البوابة الصحراوية التي تطل على بادية العراق الجنوبية، هنالك الف حكاية وحكاية ، حيث تتوالد اسرار الصحراء لتكون عصية إلا على من سكن هناك ، فالسلمان مكان ارتبط طوال سبعين عاما بالمنفيين السياسيين، حتى قيل بأنه الجامعة التي تخرج منها ، من احب العراق وعمل من اجل بناء دولته الحديثة. والدكتور الريشاوي قال بانه زار السجن في العام الفين وخمسة ووجد نقوش ورسومات على جدرانه وجمل كتبها مودعون هناك رسمت جانبا مما حصل في هذا المعتقل سيء الصيت . وقضاء السلمان الذي يمتد على طول الشريط الحدودي الذي يصل محافظة المثنى بالمملكة العربية السعودية، كان مسرحا لأحداث كثيرة ومهمة في تاريخ العراق المعاصر، بدايات الاستيطان فيه قبل خمسمائة عام وعلى مبعدة مئة وستين كيلو متر من مدينة السماوة باتجاه أقصى الجنوب الغربي حيث يتوغل في عمق الصحراء على شكل منخفض كبير كان السبب الأول في إطلاق تسمية النقرة عليه، ومن يهرب يواجه مصيرا مجهولا . ومع الايام بُنيت سجون ومعتقلات اخرى في ليه والشيخيات و(الچبد) وبصية وتكررت فيها ذات الاساليب وان اختلفت السنوات واختلف المودعون فيها ذلك لان قساوة الصحراء وامتدادها كانت عاملا مشجعا على ارتكاب الفضائع ، وهي وقائع وتاريخ وسيرة سجن تدفع للمطالبة بتحويله الى متحف يوثق جان ......
#نقرة
#السلمان..
#حكاية
#وقصة
#منفى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743700
الحوار المتمدن
يوسف المحسن - نقرة السلمان.. حكاية سجن وقصة منفى