بلال سمير الصدّر : المستقبل هو المرأة 1984 ماركو فيريري :عوالم مختلطة
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر يتابع ماركو فيريري مع الممثلة –ملهمة فاسبندر-هانا شيغولا،والتي حقق معها فيلمه السابق قصة بييرايبدو فيام المستقبل هو المرأة،فيلما مختلفا عن كل أفلامه السابقة،فهو يبدو خجولا ضعيفا في الحبكة النقدية،ذو مسار-على مايبدو-غير هادف وكأنه يحاول ان يلتقط اي فكرة من افلام ماركو فيريري السابقة ضمن مسار غير مقنع،حتى لو كانت هذه الفكرة تتعلق بالموضوع الأثير لديه(الرجل والمرأة).وهنا نسأل،هل استنفذ ماركو فيريري معطياته...هل تبقى شيء لمثل هذا المخرج الاشكالي لكي يقوله...؟جوردن شخص مولع حتى الجنون بزوجته(هانا شيغولا)،لدرجة اني بت اعتقد ان المسار سيتحول الىنحو علاقة أوديبية ،بحيث ستتحول آنا الى ثنائية (الأم والزوجة)،ولكن على العكس،لأن الرجل سيتحول الى محاولة اثبات وجوده اتجاه امرأة لاتشعر بوجوده على الاطلاق،ولكن مع دخول إمرأة حامل في شهرها السادس الى هذه العلاقة ينطلق الفيلم خجولا الى الحديث عن ثالوث جنسي مبهم ذو ابعاد متناقضة أكثر منها أبعاد سيكيولوجية متطرفة.هذه المرأة(مالفين-الممثلة الايطالية أورنيلا موتي)،كانت وكأنها على وشك ان تقع ضحية اغتصاب جماعي،بحيث تتدخل آنا لأنقاذها من خلال النفاذ الى واقع فنتازي جنسي يوجي بشيء من السادية،بحيث نلاحظ امرأة بقناع من الصبغة تجلس القرفصاء تتحرك حركة بندولية وعلى جسدها واضح آثار السياط،بحيث وكان ماركو فيريري يقحم نفسه في عوالم (ألن روب غرييه)،الغائبة عن الوعي تقريبا،ويتحول الثالوث الى مربع بشكل او بشكل آخر....لأن مالفين حامل تتحول مالفين نحو محرك الغيرة المفتعلة،بجيث تارة يغار منها جوردن،وتارة أخرى تغار منها آنا،ولكن عندما تطلب مالفين من جوردن حك باطن قدمها وتقدم له قدمها على طريقة(مازوخ) وتحاكيها آنا في هذا الفعل مباشرة....ألا يدل ذلك على السطوة الجنسية للمرأة على الرجل.عندما تنطلق آنا بالفكرة الفلسفية،تلك الفكرة التي تتعلق بالاهمال وجبرية الاختيار التي نطق بها كونديرا ذات مرة،وكانت محور رئيسي في الفلسفة الوجودية:جميع الاطفال يجب ان يكونو للملوك وليس للفقراء الذين يعيشون في قلق وقفر....ولكن،فالفيلم لن يعمد الى تكثيف هذه الفكرة،أو طرحها،فمن عوالم ألن روب غرييه التي شعرنا بها بكشل ملموس بدائي،الى محاولات كتحية لعالم التانغو الأخير في باريس،الى مثلث غير واضح وامرأة(مالفين)قادمة من عوالم ألن روب غرييه...لايدو الفيلم بالمحصلة بأنه يقول أي شيء،كما ان موت جوردن غير المقنع على الاطلاق في شغب غنائي وهو يحمي ظهر آنا،يبدو وكأنه غباء ذكوري أمام سطوة جنسية أنثوية أكثر منه فعل مقنع للتضحية...وكأن مخرجنا يتحرك من حريمها(الهيمنة الذكورية ذات الطبيعة الأصلية البدائية)،نحو المستقبل(السطوة الأنثوية على الطبيعة الذكورية...موت جوردان العشوائي،يذكرني بتلك الفصائل من الحشرات،التي تكون فيها مهمة الذكر هي التلقيح فقط ومن ثم يطرد من الرحمة الأنثوية... ......
#المستقبل
#المرأة
#1984
#ماركو
#فيريري
#:عوالم
#مختلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731028
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر يتابع ماركو فيريري مع الممثلة –ملهمة فاسبندر-هانا شيغولا،والتي حقق معها فيلمه السابق قصة بييرايبدو فيام المستقبل هو المرأة،فيلما مختلفا عن كل أفلامه السابقة،فهو يبدو خجولا ضعيفا في الحبكة النقدية،ذو مسار-على مايبدو-غير هادف وكأنه يحاول ان يلتقط اي فكرة من افلام ماركو فيريري السابقة ضمن مسار غير مقنع،حتى لو كانت هذه الفكرة تتعلق بالموضوع الأثير لديه(الرجل والمرأة).وهنا نسأل،هل استنفذ ماركو فيريري معطياته...هل تبقى شيء لمثل هذا المخرج الاشكالي لكي يقوله...؟جوردن شخص مولع حتى الجنون بزوجته(هانا شيغولا)،لدرجة اني بت اعتقد ان المسار سيتحول الىنحو علاقة أوديبية ،بحيث ستتحول آنا الى ثنائية (الأم والزوجة)،ولكن على العكس،لأن الرجل سيتحول الى محاولة اثبات وجوده اتجاه امرأة لاتشعر بوجوده على الاطلاق،ولكن مع دخول إمرأة حامل في شهرها السادس الى هذه العلاقة ينطلق الفيلم خجولا الى الحديث عن ثالوث جنسي مبهم ذو ابعاد متناقضة أكثر منها أبعاد سيكيولوجية متطرفة.هذه المرأة(مالفين-الممثلة الايطالية أورنيلا موتي)،كانت وكأنها على وشك ان تقع ضحية اغتصاب جماعي،بحيث تتدخل آنا لأنقاذها من خلال النفاذ الى واقع فنتازي جنسي يوجي بشيء من السادية،بحيث نلاحظ امرأة بقناع من الصبغة تجلس القرفصاء تتحرك حركة بندولية وعلى جسدها واضح آثار السياط،بحيث وكان ماركو فيريري يقحم نفسه في عوالم (ألن روب غرييه)،الغائبة عن الوعي تقريبا،ويتحول الثالوث الى مربع بشكل او بشكل آخر....لأن مالفين حامل تتحول مالفين نحو محرك الغيرة المفتعلة،بجيث تارة يغار منها جوردن،وتارة أخرى تغار منها آنا،ولكن عندما تطلب مالفين من جوردن حك باطن قدمها وتقدم له قدمها على طريقة(مازوخ) وتحاكيها آنا في هذا الفعل مباشرة....ألا يدل ذلك على السطوة الجنسية للمرأة على الرجل.عندما تنطلق آنا بالفكرة الفلسفية،تلك الفكرة التي تتعلق بالاهمال وجبرية الاختيار التي نطق بها كونديرا ذات مرة،وكانت محور رئيسي في الفلسفة الوجودية:جميع الاطفال يجب ان يكونو للملوك وليس للفقراء الذين يعيشون في قلق وقفر....ولكن،فالفيلم لن يعمد الى تكثيف هذه الفكرة،أو طرحها،فمن عوالم ألن روب غرييه التي شعرنا بها بكشل ملموس بدائي،الى محاولات كتحية لعالم التانغو الأخير في باريس،الى مثلث غير واضح وامرأة(مالفين)قادمة من عوالم ألن روب غرييه...لايدو الفيلم بالمحصلة بأنه يقول أي شيء،كما ان موت جوردن غير المقنع على الاطلاق في شغب غنائي وهو يحمي ظهر آنا،يبدو وكأنه غباء ذكوري أمام سطوة جنسية أنثوية أكثر منه فعل مقنع للتضحية...وكأن مخرجنا يتحرك من حريمها(الهيمنة الذكورية ذات الطبيعة الأصلية البدائية)،نحو المستقبل(السطوة الأنثوية على الطبيعة الذكورية...موت جوردان العشوائي،يذكرني بتلك الفصائل من الحشرات،التي تكون فيها مهمة الذكر هي التلقيح فقط ومن ثم يطرد من الرحمة الأنثوية... ......
#المستقبل
#المرأة
#1984
#ماركو
#فيريري
#:عوالم
#مختلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731028
الحوار المتمدن
بلال سمير الصدّر - المستقبل هو المرأة 1984 (ماركو فيريري):عوالم مختلطة
علي المسعود : مسلسل التنفيذ مشاعر مختلطة بين الغضب و التعاطف
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود مسلسل امريكي يستند إلى حادثة حقيقية هزت الرأي العام الأمريكي في يونيو من عام 2015، في عام 2019 تم إنتاج المسلسل عنها ، كتبت الصحفية (ميشيل دين ) القصة والسيناريو لحلقاته الثمانية . يبدأ المسلسل في عام 2015 مع استدعاء الشرطة إلى منزل مظلم ومزدحم للتحقيق في جريمة قتل ضحيتها سيدة تدعى "دي دي بلانشارد" عثر عليها جثة هامدة في منزلها وعليها أثار الطعن بسكين. كانت السيدة معروفة بين سكان المدينة كأم حنونة ترعى ابنتها المعاقة "جيبسي روز"، التي تعاني من ضمور العضلات وسرطان الدم، وأمراض أخرى ألزمتها الكرسي المتحرك لسنوات عديدة . يعود بنا المسلسل الى قبل سبع سنوات ، دي دي بلانشارد (أركيت) وابنتها الشابة جيبسي ينتقلان إلى نفس المنزل الجديد في ريف ميسوري وتم بناؤه خصيصا لهما من خلال التبرعات وبمساعدة الجمعيات الخيرية لمساعدتها لرعايتها لإبنتها المريضة ( جيبسي) وبعد أن فقدا منزلهما السابق بعد إعصار كاترينا . وحصلت الام (دي دي ) على تعاطف كبير لأنها تبذل جهودا جبارة من إجل رعاية ألابنة جيبسي التي تعاني من مجموعة كبيرة من الأمراض. كما تشرحها الأم دي دي ذلك وكما تقدمه لنا السلسلة ، وهي أن البنت مصابة بالصرع ، وكذالك القدرة العقلية والادراك يوازي عقلية طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات ، وصعوبة البلع ولذا يتم إطعامها من خلال أنبوب بسبب الحساسية ونقص الغدد اللعابية . كانت علاقة بين الأم "دي دي" و الأبنة"جيبسي" مثالية للغاية ؛ أم وابنتها تعيشان معا بمنزل صغير في أحد أحياء مدينة سبرينجفيلد، ولأن "جيبسي" عانت منذ ولادتها العديد من الأمراض التي تركتها شاحبة منهكة القوى، وحبيسة الكرسي المتحرك، حملت والدتها عبء رعايتها، والتأكد من تناولها أدويتها بانتظام على الدوام، ولم تدخر جهدا في اصطحابها إلى العديد من المستشفيات، وعرضها على طبيب تلو آخر ، بالرغم من أن "جيبسي" كانت في التاسعة عشرة من عمرها، إلا أن والدتها دأبت على التأكيد على أن مخ ابنتها هو في الحقيقة مخ طفلة لا تتجاوز عمره السابعة ، وهي بالتالي بحاجة إلى اهتمام كامل. الحقيقة أكثر تعقيدا بكثير ، احتجزت الام بلانشارد ابنتها ، جيبسي روز ، وإستغلتها أبشع أستغلال بحيث جعلتها رهينة لأكثر من 20 عاما ، وأقنعت ألابنة جيبسي وكل من حولهم بأن ابنتها كانت معاقة ذهنيا ( وهي ليست كذلك) ، وهي مشلولة ( وهي ليست كذلك) ، وناجية من السرطان (وهي ليست كذلك) ، ومنعت البنت من الذهاب إلى المدرسة ، أو تكوين صداقات، أو الذهاب إلى أي مكان دون إشراف ، أو حتى تناول الطعام الصلب، وبدلا من ذلك قامت بمراجعة الأطباء للحفاظ على أنبوب تغذية غير ضروري طبيا لابنتها . وبقي كل شيء هذا المنوال وعلى ما يرام ، حين استيقظ سكان مدينة سبرينجفيلد الأمريكية على الفاجعة ( الحدث) . وبدأت الحقائق في التكشف بعد مرور بضعة أيام على الجريمة ، حين ظهر على صفحة الأم على موقع الفيس بوك منشور غريب يقول: "لقد ماتت هذه الساقطة ! ، وبينما كان الأصدقاء والجيران يتحدثون عن المنشور الغريب ، ظهر على صفحة الأم منشور آخر أدهشهم أكثر من سابقه يقول: "لقد قتلت هذه الخنزيرة السمينة بقسوة، واغتصبت ابنتها الصغيرة. تبا لصرخاتها، لقد كانت مزعجة للغاية". اصطحب الجيران الشرطة إلى المنزل، وعثر على جثة "دي دي" في غرفة نومها، بعد طعنها حتى الموت منذ عدة أيام، واعتبرت "جيبسي" في عداد المفقودين، وعند التحدث إلى أحد الجيران ظهرت المفاجأة .لم تكن "جيبسي" مريضة على الإطلاق، وهي ليست مراهقة تبلغ من العمر 19 عاما، بل هي في الثالثة والعشرين من عمرها . فالفتاة المعاقة القعيدة قتلت والدته ......
#مسلسل
#التنفيذ
#مشاعر
#مختلطة
#الغضب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765910
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود مسلسل امريكي يستند إلى حادثة حقيقية هزت الرأي العام الأمريكي في يونيو من عام 2015، في عام 2019 تم إنتاج المسلسل عنها ، كتبت الصحفية (ميشيل دين ) القصة والسيناريو لحلقاته الثمانية . يبدأ المسلسل في عام 2015 مع استدعاء الشرطة إلى منزل مظلم ومزدحم للتحقيق في جريمة قتل ضحيتها سيدة تدعى "دي دي بلانشارد" عثر عليها جثة هامدة في منزلها وعليها أثار الطعن بسكين. كانت السيدة معروفة بين سكان المدينة كأم حنونة ترعى ابنتها المعاقة "جيبسي روز"، التي تعاني من ضمور العضلات وسرطان الدم، وأمراض أخرى ألزمتها الكرسي المتحرك لسنوات عديدة . يعود بنا المسلسل الى قبل سبع سنوات ، دي دي بلانشارد (أركيت) وابنتها الشابة جيبسي ينتقلان إلى نفس المنزل الجديد في ريف ميسوري وتم بناؤه خصيصا لهما من خلال التبرعات وبمساعدة الجمعيات الخيرية لمساعدتها لرعايتها لإبنتها المريضة ( جيبسي) وبعد أن فقدا منزلهما السابق بعد إعصار كاترينا . وحصلت الام (دي دي ) على تعاطف كبير لأنها تبذل جهودا جبارة من إجل رعاية ألابنة جيبسي التي تعاني من مجموعة كبيرة من الأمراض. كما تشرحها الأم دي دي ذلك وكما تقدمه لنا السلسلة ، وهي أن البنت مصابة بالصرع ، وكذالك القدرة العقلية والادراك يوازي عقلية طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات ، وصعوبة البلع ولذا يتم إطعامها من خلال أنبوب بسبب الحساسية ونقص الغدد اللعابية . كانت علاقة بين الأم "دي دي" و الأبنة"جيبسي" مثالية للغاية ؛ أم وابنتها تعيشان معا بمنزل صغير في أحد أحياء مدينة سبرينجفيلد، ولأن "جيبسي" عانت منذ ولادتها العديد من الأمراض التي تركتها شاحبة منهكة القوى، وحبيسة الكرسي المتحرك، حملت والدتها عبء رعايتها، والتأكد من تناولها أدويتها بانتظام على الدوام، ولم تدخر جهدا في اصطحابها إلى العديد من المستشفيات، وعرضها على طبيب تلو آخر ، بالرغم من أن "جيبسي" كانت في التاسعة عشرة من عمرها، إلا أن والدتها دأبت على التأكيد على أن مخ ابنتها هو في الحقيقة مخ طفلة لا تتجاوز عمره السابعة ، وهي بالتالي بحاجة إلى اهتمام كامل. الحقيقة أكثر تعقيدا بكثير ، احتجزت الام بلانشارد ابنتها ، جيبسي روز ، وإستغلتها أبشع أستغلال بحيث جعلتها رهينة لأكثر من 20 عاما ، وأقنعت ألابنة جيبسي وكل من حولهم بأن ابنتها كانت معاقة ذهنيا ( وهي ليست كذلك) ، وهي مشلولة ( وهي ليست كذلك) ، وناجية من السرطان (وهي ليست كذلك) ، ومنعت البنت من الذهاب إلى المدرسة ، أو تكوين صداقات، أو الذهاب إلى أي مكان دون إشراف ، أو حتى تناول الطعام الصلب، وبدلا من ذلك قامت بمراجعة الأطباء للحفاظ على أنبوب تغذية غير ضروري طبيا لابنتها . وبقي كل شيء هذا المنوال وعلى ما يرام ، حين استيقظ سكان مدينة سبرينجفيلد الأمريكية على الفاجعة ( الحدث) . وبدأت الحقائق في التكشف بعد مرور بضعة أيام على الجريمة ، حين ظهر على صفحة الأم على موقع الفيس بوك منشور غريب يقول: "لقد ماتت هذه الساقطة ! ، وبينما كان الأصدقاء والجيران يتحدثون عن المنشور الغريب ، ظهر على صفحة الأم منشور آخر أدهشهم أكثر من سابقه يقول: "لقد قتلت هذه الخنزيرة السمينة بقسوة، واغتصبت ابنتها الصغيرة. تبا لصرخاتها، لقد كانت مزعجة للغاية". اصطحب الجيران الشرطة إلى المنزل، وعثر على جثة "دي دي" في غرفة نومها، بعد طعنها حتى الموت منذ عدة أيام، واعتبرت "جيبسي" في عداد المفقودين، وعند التحدث إلى أحد الجيران ظهرت المفاجأة .لم تكن "جيبسي" مريضة على الإطلاق، وهي ليست مراهقة تبلغ من العمر 19 عاما، بل هي في الثالثة والعشرين من عمرها . فالفتاة المعاقة القعيدة قتلت والدته ......
#مسلسل
#التنفيذ
#مشاعر
#مختلطة
#الغضب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765910
الحوار المتمدن
علي المسعود - مسلسل ( التنفيذ ) مشاعر مختلطة بين الغضب و التعاطف