عبد الفتاح علي رضا : الجذور الفكريه للتنظيمات الارهابيه
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_علي_رضا لقد أثارت تصريحات الرئيس الفرنسي مكرون الأخيرة والتي قال فيها أن الأسلام في أزمة ردود أفعال أنفعالية من قبل المسلمين وفي مقدمتهم شيخ ألأزهر وعددا من من رؤساء بعض الدول الأسلاميه مثل أردوغان .ان سبب تصريح مكرون هو حادثة ذبح ألمدرس ألفرنسي على يد أرهابي مسلم من ألشيشان .وكالعادة كرر غالبية ألمسلمين ألقول أن ما قام به هذا الأرهابي لا علاقة له بالأسلام ألذي هو دين محبة وتسامح .فهل حقا أن ألأسلام هو دين تسامح ومحبة ولا علاقة له بالعمليات ألأرهابيه ألتي تقوم بها ألتنظيمات ألأرهابية .من أجل فهم ظاهرة ألأرهاب لابد من ألتعرف على ألمنظومة ألفكرية ألتي تستند أليها تلك ألتنظيمات .لدعوة ألأسلامية في بداياتها كانت لا تدعو الى ألقتل وألقتال بشكل مباشر .ان جميع ألأيات ألقرآنية ألتي نزلت في مكة قبل الهجرة الى المدينة لم تتظمن أبدا دعوة الى القتل والقتال .ان هذه ألأيات هي التي يكررها شيوخ ألأسلام ليقولوا للناس أن ألأسلام هو دين محبة وتسامح ولا يدعو ألى العنف وهذاغير صحيح كما سنبين ذلك لاحقا .ان العنف في المرحلة المكية يمكن تشخيصه من خلال نوعين من ألأيات .أيات تتوعد الكفار بالحرق والعذاب بنهار جهنم .والنوع ألأخر هي تلك ألأيات التي تتحدث عن عن ألأبادة الجماعية ألتي مارسها الله بحق قوم عاد وثمود ونوح وقوم لوط وبأساليب في غاية العنف والقسوة .نذكر مثلا ما أصاب قوم لوط ( فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليهم حجارة من سجيل منضود ) .ان كلا من هذين ألنوعين من الأيات يمكن أعتبارها مرجعية فكرية للتنظيمات الأرهابية ،لأنهم يتخذون من فعل الله بحق الكفار بمثابة قدوة لهم وتطبيقها على أرض الواقع .ان حرق الطيار الأردني على يد الدواعش وأخيرا ذبح المدرس الفرنسي لهو خير دليل على ذلك .ان عدم وجود أيات تدعو ألى القتل والقتال في مكة قبل الهجرة كان بسبب ضعف المسلمين وقلة عددهم .طيلة 13 عام من بدء الدعوة الأسلامية لم يؤمن بها سوى 120 شخص .بعد هجرة النبي محمد الى المدينة تغير منحى الدعوة الأسلامية بشكل جذري .بعد أن استتب الأمرلمحمد وتملك القوة والمنعة حدث تطوران نوعيان خطيران في مسار الدعوة الأسلامية .اولهما تكفير أهل الكتاب اليهود والنصارى وان الدين عند الله الأسلام .ان تبعات هذا التطور السلبي لازال مستمرا لحد الأن .فنحن لا نزال نرى ونسمع جميع السنة والشيعة يرددون عبارة ألغرب الكافر .ان هذا ايضا يمكن اعتباره من ضمن المرجعية الفكرية للتنظيمات الأرهابية .اما الأمر الثاني الذي حدث وهو الأخطر فهو عسكرة الدعوة الأسلامية .لقد تم بشكل شبه نهائي التخلي عن أسلوب الأقناع في نشر الدعوة الأسلامية والأستعاضة عنه بأسلوب القتل والقتال .ان تنوع القتال وأسبابه أستوجب تشريع يوضح كل حالة قتال بذاتها .وهذا ما اطلق عليه بالجهاد .ان الجهاد يتكون من ثلاث أنواع .1ـ جهاد الدفع .2ـ حهاد الطلب . 3ـ الجهاد الأستباقي ( الهجوم على العد و قبل ان ينظم صفوفه ).لقد تم ايضا اعطاء الشرعية الألاهية للحصول على الغنائم عند الأنتصار في الحروب والتي اعطت زخما قويا للمقاتلين المسلمين في الأندفاع والأستبسال في القتال .وكما اسلفت توجد الكثير من الأيات القرآنية التي تحث على القتل والقتال نذكر منها ما يلي :قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين .( لقد طبقتها داعش بشكل عملي ) التوبة 4فأذا لقيتم الكفار فضرب الرقاب . محمد 4 .قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله ( بمعنى محاربة كل من يحمل أفكار تخالف الفكر الأسلامي وتشوش عليه )يا ايها الذين امنوا قاتلوا ......
#الجذور
#الفكريه
#للتنظيمات
#الارهابيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697090
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_علي_رضا لقد أثارت تصريحات الرئيس الفرنسي مكرون الأخيرة والتي قال فيها أن الأسلام في أزمة ردود أفعال أنفعالية من قبل المسلمين وفي مقدمتهم شيخ ألأزهر وعددا من من رؤساء بعض الدول الأسلاميه مثل أردوغان .ان سبب تصريح مكرون هو حادثة ذبح ألمدرس ألفرنسي على يد أرهابي مسلم من ألشيشان .وكالعادة كرر غالبية ألمسلمين ألقول أن ما قام به هذا الأرهابي لا علاقة له بالأسلام ألذي هو دين محبة وتسامح .فهل حقا أن ألأسلام هو دين تسامح ومحبة ولا علاقة له بالعمليات ألأرهابيه ألتي تقوم بها ألتنظيمات ألأرهابية .من أجل فهم ظاهرة ألأرهاب لابد من ألتعرف على ألمنظومة ألفكرية ألتي تستند أليها تلك ألتنظيمات .لدعوة ألأسلامية في بداياتها كانت لا تدعو الى ألقتل وألقتال بشكل مباشر .ان جميع ألأيات ألقرآنية ألتي نزلت في مكة قبل الهجرة الى المدينة لم تتظمن أبدا دعوة الى القتل والقتال .ان هذه ألأيات هي التي يكررها شيوخ ألأسلام ليقولوا للناس أن ألأسلام هو دين محبة وتسامح ولا يدعو ألى العنف وهذاغير صحيح كما سنبين ذلك لاحقا .ان العنف في المرحلة المكية يمكن تشخيصه من خلال نوعين من ألأيات .أيات تتوعد الكفار بالحرق والعذاب بنهار جهنم .والنوع ألأخر هي تلك ألأيات التي تتحدث عن عن ألأبادة الجماعية ألتي مارسها الله بحق قوم عاد وثمود ونوح وقوم لوط وبأساليب في غاية العنف والقسوة .نذكر مثلا ما أصاب قوم لوط ( فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليهم حجارة من سجيل منضود ) .ان كلا من هذين ألنوعين من الأيات يمكن أعتبارها مرجعية فكرية للتنظيمات الأرهابية ،لأنهم يتخذون من فعل الله بحق الكفار بمثابة قدوة لهم وتطبيقها على أرض الواقع .ان حرق الطيار الأردني على يد الدواعش وأخيرا ذبح المدرس الفرنسي لهو خير دليل على ذلك .ان عدم وجود أيات تدعو ألى القتل والقتال في مكة قبل الهجرة كان بسبب ضعف المسلمين وقلة عددهم .طيلة 13 عام من بدء الدعوة الأسلامية لم يؤمن بها سوى 120 شخص .بعد هجرة النبي محمد الى المدينة تغير منحى الدعوة الأسلامية بشكل جذري .بعد أن استتب الأمرلمحمد وتملك القوة والمنعة حدث تطوران نوعيان خطيران في مسار الدعوة الأسلامية .اولهما تكفير أهل الكتاب اليهود والنصارى وان الدين عند الله الأسلام .ان تبعات هذا التطور السلبي لازال مستمرا لحد الأن .فنحن لا نزال نرى ونسمع جميع السنة والشيعة يرددون عبارة ألغرب الكافر .ان هذا ايضا يمكن اعتباره من ضمن المرجعية الفكرية للتنظيمات الأرهابية .اما الأمر الثاني الذي حدث وهو الأخطر فهو عسكرة الدعوة الأسلامية .لقد تم بشكل شبه نهائي التخلي عن أسلوب الأقناع في نشر الدعوة الأسلامية والأستعاضة عنه بأسلوب القتل والقتال .ان تنوع القتال وأسبابه أستوجب تشريع يوضح كل حالة قتال بذاتها .وهذا ما اطلق عليه بالجهاد .ان الجهاد يتكون من ثلاث أنواع .1ـ جهاد الدفع .2ـ حهاد الطلب . 3ـ الجهاد الأستباقي ( الهجوم على العد و قبل ان ينظم صفوفه ).لقد تم ايضا اعطاء الشرعية الألاهية للحصول على الغنائم عند الأنتصار في الحروب والتي اعطت زخما قويا للمقاتلين المسلمين في الأندفاع والأستبسال في القتال .وكما اسلفت توجد الكثير من الأيات القرآنية التي تحث على القتل والقتال نذكر منها ما يلي :قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين .( لقد طبقتها داعش بشكل عملي ) التوبة 4فأذا لقيتم الكفار فضرب الرقاب . محمد 4 .قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله ( بمعنى محاربة كل من يحمل أفكار تخالف الفكر الأسلامي وتشوش عليه )يا ايها الذين امنوا قاتلوا ......
#الجذور
#الفكريه
#للتنظيمات
#الارهابيه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697090
الحوار المتمدن
عبد الفتاح علي رضا - الجذور الفكريه للتنظيمات الارهابيه
أحلام أكرم : الإيمان الأعمى والمتشدد للتنظيمات الإسلاموية لفكرة الحاكمية .. ؟؟؟ الإيمان الأعمى والمتشدد للتنظيمات الإسلاموية لفكرة الحاكمية .. ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم شاء حظي التعيس أن أشاهد القائد الأعلى لحركة طالبان هيبة الله أخوند زاده.. يُدلي بتصريح بأن طالبان ستقوم بتنفيذ كل الأحكام الشرعية المُتعلقة بالمرأة بما فيها الرجم .. مترافقة مع صورة لإمرأة تُجلد في مكان عام لأنها ضَبطت تتكلم في الموبايل مع رجل ؟؟؟بعدها بقليل شاهدت مظاهر الإحتفالات في كابول والقرى النائية بوصول وإنتصار طالبان وهزيمة الدولة الأمريكية العُظمى ... بالتأكيد هي هزيمة أخلاقية للدولة العُظمى .. فبعد إحتلال ووجود فعلي دام 20 سنة .. لم تستطع أميركا وبعد دفع 2 ترليون دولار ..إنشغلت خلالها ببناء البنية التحتية لأفغانستان.. بدون الإلتفات إلى ما يُغيّر الفكر المُتصلب تجاه العالم والأخلاقي تجاه المرأة بالتحديد. وحماية الشعب الأفغاني من حكم لا ينتمي للحضارة ولا الإنسانية بشىء .. مُتحامل على كل فكرة تحديث أو إبداع .. ومُنتهك لكل الحقوق الإنسانية التي هي أساس الديمقراطية ؟؟؟ ولكن تاريخ الحروب يؤكد بأن ليس هناك حسابات أخلاقية. فقط حسابات مصالح إستراتيجية لمواطنها أولآ.. أما الحسابات الأخلاقية فتتركها للمجتمع ولأصحاب الشأن لإختيار ما يُصلح من مجتمعاتهم ومن أخلاقهم . ونسيت أمريكا السبب الأمني الذي غزت من أجله أميركا دولة فقيرة .. هجوم 11 سبتمبر .. والذي أجّل حسابات حلم طالبان بالسلطة آنذاك .. ولم تفطن له حين أوت بن لادن .. الذي قام بالتفجيرات بدون علم ولا إستئذان من المُضيف .. الأمر الذي يوحي ضمنيا بإلتقاء الفكر..وتاجيل حلمها .. ولا يعني أي إختلاف في الفكر ؟؟؟؟ خروج الولايات المتحدة بهذه الطريقة الفوضوية يُحسب عليها .. ولكن ومن المؤكد بأن تغيُر الأولويات الإستراتيجية .. يستند إلى ما رأته من العقم السياسي في العقلية الإسلاموية .. هو ما دفعها للأخذ بكلاهما في حساب المصالح .. فالمنافسة الإقتصادية الأولى مع الصين ونفوذها المتنامي في آسيا الوسطى, ومع النفوذ السياسي الروسى .. إضافة إلى القوة الإيرانية في تغلغل نفوذها في الدول الإسلامية , برغم العقوبات الأمريكية الإقتصادية .. كلها مجتمعة دفعت أمريكا بدءا من عهد أوباما للتغيير .. والتفاوض مع إيران .. وفتح الباب مرة أخرى في عهد بايدن لإختيار التخلي عن أفغانستان والمنطقة العربية وتركها لإيران والدولة التركية ...فالمسلمون أولى ببعضهم وأقدر على التأثير .. ويا حبذا لو كان إيجابيا .. . ولكن وحفاظا على قيمها الأخلاقية .. لم تتخلى أي من الدول الغربية عن فتح أبوابها للأفغان الهاربين خوفا من الآتي ؟؟؟؟ وهنا يبرُز مرة أخرى الغباء الأميركي لخطورة ما يحدث في أفغانستان ... وما سيحدث مع إيران ؟؟؟ خطورة إلتقاء تنظيمات الإسلام السياسي في شكلها الحالي بدون وضوح تام في نياتها في الحكم سواء في مايخص المرأة أم في علاقاتها مع العالم .. وهو ما بينت جزءا منه في مقالتي السابقة ""الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية"" https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061ما سأكمله في مقالتي هذه هو العوامل المشتركة بين التنظيمات الإسلاموية وخطره على الإنسان – المواطن في المنطقة وعلى العالم .العامل المشترك الأول ...مواجهة بل محاربة التفرنج الذي يؤدي إلى الفجور من خلال الحريات الغربية .. وأثرها على إنحلال المجتمع .. من أجل الحفاظ على نقاء وطهارة المجتمع المرتبط بشكل المرأة قلبا وقالبا ..حتى تركيا العلمانية ..وال ......
#الإيمان
#الأعمى
#والمتشدد
#للتنظيمات
#الإسلاموية
#لفكرة
#الحاكمية
#الإيمان
#الأعمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730136
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم شاء حظي التعيس أن أشاهد القائد الأعلى لحركة طالبان هيبة الله أخوند زاده.. يُدلي بتصريح بأن طالبان ستقوم بتنفيذ كل الأحكام الشرعية المُتعلقة بالمرأة بما فيها الرجم .. مترافقة مع صورة لإمرأة تُجلد في مكان عام لأنها ضَبطت تتكلم في الموبايل مع رجل ؟؟؟بعدها بقليل شاهدت مظاهر الإحتفالات في كابول والقرى النائية بوصول وإنتصار طالبان وهزيمة الدولة الأمريكية العُظمى ... بالتأكيد هي هزيمة أخلاقية للدولة العُظمى .. فبعد إحتلال ووجود فعلي دام 20 سنة .. لم تستطع أميركا وبعد دفع 2 ترليون دولار ..إنشغلت خلالها ببناء البنية التحتية لأفغانستان.. بدون الإلتفات إلى ما يُغيّر الفكر المُتصلب تجاه العالم والأخلاقي تجاه المرأة بالتحديد. وحماية الشعب الأفغاني من حكم لا ينتمي للحضارة ولا الإنسانية بشىء .. مُتحامل على كل فكرة تحديث أو إبداع .. ومُنتهك لكل الحقوق الإنسانية التي هي أساس الديمقراطية ؟؟؟ ولكن تاريخ الحروب يؤكد بأن ليس هناك حسابات أخلاقية. فقط حسابات مصالح إستراتيجية لمواطنها أولآ.. أما الحسابات الأخلاقية فتتركها للمجتمع ولأصحاب الشأن لإختيار ما يُصلح من مجتمعاتهم ومن أخلاقهم . ونسيت أمريكا السبب الأمني الذي غزت من أجله أميركا دولة فقيرة .. هجوم 11 سبتمبر .. والذي أجّل حسابات حلم طالبان بالسلطة آنذاك .. ولم تفطن له حين أوت بن لادن .. الذي قام بالتفجيرات بدون علم ولا إستئذان من المُضيف .. الأمر الذي يوحي ضمنيا بإلتقاء الفكر..وتاجيل حلمها .. ولا يعني أي إختلاف في الفكر ؟؟؟؟ خروج الولايات المتحدة بهذه الطريقة الفوضوية يُحسب عليها .. ولكن ومن المؤكد بأن تغيُر الأولويات الإستراتيجية .. يستند إلى ما رأته من العقم السياسي في العقلية الإسلاموية .. هو ما دفعها للأخذ بكلاهما في حساب المصالح .. فالمنافسة الإقتصادية الأولى مع الصين ونفوذها المتنامي في آسيا الوسطى, ومع النفوذ السياسي الروسى .. إضافة إلى القوة الإيرانية في تغلغل نفوذها في الدول الإسلامية , برغم العقوبات الأمريكية الإقتصادية .. كلها مجتمعة دفعت أمريكا بدءا من عهد أوباما للتغيير .. والتفاوض مع إيران .. وفتح الباب مرة أخرى في عهد بايدن لإختيار التخلي عن أفغانستان والمنطقة العربية وتركها لإيران والدولة التركية ...فالمسلمون أولى ببعضهم وأقدر على التأثير .. ويا حبذا لو كان إيجابيا .. . ولكن وحفاظا على قيمها الأخلاقية .. لم تتخلى أي من الدول الغربية عن فتح أبوابها للأفغان الهاربين خوفا من الآتي ؟؟؟؟ وهنا يبرُز مرة أخرى الغباء الأميركي لخطورة ما يحدث في أفغانستان ... وما سيحدث مع إيران ؟؟؟ خطورة إلتقاء تنظيمات الإسلام السياسي في شكلها الحالي بدون وضوح تام في نياتها في الحكم سواء في مايخص المرأة أم في علاقاتها مع العالم .. وهو ما بينت جزءا منه في مقالتي السابقة ""الإنتصار الطالباني سيحيي آمال الإسلاميين في كل مكان وقد يجعل أفغانستان القاعدة الجهادية"" https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729061ما سأكمله في مقالتي هذه هو العوامل المشتركة بين التنظيمات الإسلاموية وخطره على الإنسان – المواطن في المنطقة وعلى العالم .العامل المشترك الأول ...مواجهة بل محاربة التفرنج الذي يؤدي إلى الفجور من خلال الحريات الغربية .. وأثرها على إنحلال المجتمع .. من أجل الحفاظ على نقاء وطهارة المجتمع المرتبط بشكل المرأة قلبا وقالبا ..حتى تركيا العلمانية ..وال ......
#الإيمان
#الأعمى
#والمتشدد
#للتنظيمات
#الإسلاموية
#لفكرة
#الحاكمية
#الإيمان
#الأعمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730136
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن
الحوار المتمدن - الحوار المتمدن مؤسسة مجتمع مدني تطوعية غير حكومية وغير نفعية وغير ربحية
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث
</b> تعنى بقضايا الثقافة والإعلام، و نشر الوعي السياسي والاجتماعي والثقافي الإنساني و التقدمي الحديث