الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : اقتحامات الأقصى تصعيد خطير مخالف لقرارات المجتمع الدولي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة كافة المؤشرات تفيد أن التقسيم الزماني قد فرض في المسجد الأقصى وأن العمل جار الآن لفرض التقسيم المكاني وهو ما يتضح من جولات المستوطنين المتطرفين وتقييد عمل دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس داخل المسجد ومنعها من الاقتراب من المنطقة الواقعة ما بين سطح المصلى المرواني ومصلى باب الرحمة فيما يسمح للمستوطنين المتطرفين بالوصول والتجوال في هذه المنطقة وأداء الطقوس التلمودية .تنعكس خطورة الأوضاع في المسجد الأقصى كون أن محاولات التقسيم الزماني والمكاني وصلت إلى مراحل متقدمة وبات من المهم العمل على متابعة الجهود الكبيرة التي تقوم بها الفعاليات الوطنية في القدس وأهمية استمرار التنسيق مع المملكة الأردنية الهاشمية صاحبة الوصاية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس و ضرورة توحيد المرجعيات من خلال التنسيق الكامل المتكامل ما بين كافة الجهات الرسمية العاملة في القدس للوقوف أمام مسؤولياتها ومواجهة التحديات التي تعصف بالمدينة على مختلف المستويات واهمية وضرورة التوافق الوطني وتجسيد ارقى اشكال الوحدة الوطنية الفلسطينية لمواجهة تلك المخاطر التي باتت تهدد الوجود الفلسطيني في القدس . الاقتحامات اليومية للمتطرفين اليهود للمسجد الأقصى المبارك وباحاته، أصبحت تشكل خطورة بالغة وهي مرفوضة ومدانة بكل المقاييس وتهدف الي فرض سياسة الامر الواقع ولذلك يجب الحفاظ على الوضع القانوني والتاريخي القائم في المسجد الأقصى وإدراك مخاطر تلك السياسات التي تمارسها حكومة التطرف الاسرائيلية والتي سوف تقود المنطقة الى اوجه التطرف والصراع الحرب الدينية .محاولات حكومة التطرف الاسرائيلية لتغيير الواقع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الاقصى مرفوضة ومصيرها إلى الفشل ويجب على الإدارة الأميركية الحالية تحمل مسؤولياتها وإجبار حكومة الاحتلال العمل على وقف تصعيدها واقتحامات المسجد الأقصى قبل فوات الأوان وخاصة في ظل استمرار سياسة ازدواجية المعايير الدولية وتجاهل قرارات الأمم المتحدة والتي باتت تشكل غطاء وحماية للاقتحامات وللانتهاكات الإسرائيلية الصارخة للقانون الدولي وهو ما يشجع دولة الاحتلال على التمادي بجرائمها .المجتمع الدولي مطالب بالعمل الفوري من اجل تحمل المسؤولية لوضع حد لهذا الاحتلال الاستعماري المروع ونظام الفصل العنصري ولمساعدة الشعب الفلسطيني على تحقيق طموحه ودعم حقوقه الإنسانية غير القابلة للتصرف بما في ذلك حق تقرير المصير والعودة، باعتبارها ركائز اساسية تقوم عليها عملية السلام، ولا بد من التحرك الدولي وفقا لهذه الاسس والسعى لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في المنطقة بعيدا عن لغة التطرف السائدة الان في ظل غياب اي افق سياسية مستقبلية وضبابية الموقف القائم الذي يخدم حكومة الاحتلال ونهجها العنصري وأسلوبها القمعي ويعزز وينشر الكراهية بين الشعوب .قد حان الوقت للوقوف ضد الإفلات من العقاب وضمان المساءلة الدولية لحكومة الاحتلال عن تلك الجرائم التي يرتكبها جنود جيشها في الاراضي الفلسطينية المحتلة بحق ابناء الشعب الفلسطيني كونها تشكل اعمال ارهابية وجرائم حرب ترقى إلى مستوى الانتهاكات الصارخة والخطيرة للقانون الدولي بما في ذلك القانون الإنساني وقانون حقوق الإنسان وفي ظل مواصلة سياسة الاستيطان وسرقة الارض الفلسطينية وتهويدها، ولا بد من المجتمع الدولي احترام قراراته والسعى للحفاظ على الكرامة المتأصلة والحقوق المتساوية بين المجتمعات وغير القابلة للتصرف وتطبيق العدالة الدولية وفقا لما اقرته دول العالم وتطبيق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقرارات المجتمع الد ......
#اقتحامات
#الأقصى
#تصعيد
#خطير
#مخالف
#لقرارات
#المجتمع
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758597
معتصم حمادة : عن اليوم التالي لقرارات المجلس المركزي معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة &#9632-;- المقصود هو اليوم التالي لتنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية .فالمعروف أن ثمة موقفين من القرارات: موقف يدعو إلى الإسراع في تطبيقها، وموقف آخر يدعو للتمهل والتعقل والتروي، وعدم الانفعال، وفي سعيه لتأكيد صحة الرأي؟ يقول أصحاب هذا الموقف إن علينا، قبل تنفيذ القرارات، أن نقرأ تداعيات وأوضاع اليوم التالي للتنفيذ. كيف ستكون عليه ردّات فعل إسرائيل والولايات المتحدة والأمم المتحدة، والدول العربية والإقليمية، وغير ذلك من التداعيات والنتائج المنظورة وغير المنظورة ؟.قد يكون هذا السؤال في مكانه الصحيح، فتنفيذ قرارات المجلس الوطني والمركزي، يعيد الوضع الفلسطيني إلى مكانه الطبيعي، يصحح إنقلاب أوسلو على البرنامج الوطني، ويدفع بإعادة صياغة الحالة الفلسطينية لأجل استراتيجية جديدة وبديلة تقوم على اتباع كل أشكال المقاومة في مواجهة الاحتلال، في الميدان، وفي المحافل السياسية والدولية والإقليمية وغيرها، بعدما ثبت فشل خيار أوسلو واستراتيجيته التفاوضية البائسة تحت رعاية الولايات المتحدة.لكن، بالمقابل، إذا ما نظرنا إلى حجة فريق التروي، في سياقها التاريخي، يتبين لنا أنها كلمة حق يراد بها باطل وأن الهدف من التروي، ليس التحضير لليوم التالي للتنفيذ، بل تمديد التعطيل والمماطلة، وتمديد الرهان على أوسلو، والدور الأميركي حتى اللحظة الأخيرة، دون أن يرسم سقفاً يحدد لنا هذه اللحظة المفتوحة على الزمن.ولعل تطورات الأيام الأخيرة تعتبر دليلاً على صحة تقديرنا لمواقف فريق التعطيل والتأخير والمماطلة.فاللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتي لم تعقد سوى ثلاثة إجتماعات منذ تشكيلها في شباط (فبراير) الماضي، أجلت مرتين تنفيذ قرارات المجلس المركزي، مرة بذريعة التشاور مع عدد من دول العالم لوضعها في الصورة (!)، ومرة أخرى التأجيل إلى ما بعد جولة بايدن، ولنرى ما سوف يحمله إلينا مواصلة الرهان على الدور الأميركي، في إطار التقيّد باستحقاقات أوسلو. بدورها دعت اللجنة المركزية لحركة فتح الإدارة الأميركية للاعتراف بسلطة الحكم الإداري الذاتي، ومن خلفها حركة فتح نفسها، شريكاً سياسياً، والشراكة السياسية هي بطبيعة الحال، شراكة فيما ترسمه الولايات المتحدة من سياسات للمنطقة، والتي تقوم في جانبها الفلسطيني على إدامة حياة إتفاق أوسلو، وإعتباره سقفاً لأي حل قادم بما في ذلك «حل الدولتين» الغامض والذي تحول بموجب نصائح بلينكن أو مساعديه إلى الحل الاقتصادي حتى إشعار أخر.وزير الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، ولأجل تعزيز العلاقة بين الحالتين على قاعدة تمتين التنسيق الأمني، وتطور العلاقة في تطبيقات بروتوكول باريس الإقتصادي شرط ألا يمس ذلك المصالح الاقتصادية لدولة الاحتلال الاستعماري الإسرائيلي.من جانبه لم يخف الرئيس عباس تفاؤله بزيارة بايدن وبنى على هذه الزيارة رهانات كبرى لم تتجاوز حدود الوعود الجزئية التي وعد بها بايدن، الجانب الفلسطيني عشية الانتخابات الرئاسية الأميركية عام2021.وهي كلها وعود تطال الإجراءات التي إتخذها الرئيس السابق ترامب في رسم العلاقة مع الجانب الفلسطيني ومازالت إجراءات ترامب سارية المفعول (الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية لها ... الخ) ومازالت إدارة بايدن تماطل في التراجع عن هذه الإجراءات، ومازالت ترفض تحديد موعد معين للشروع في إصلاح ما خربه ترامب وإذا ما جمعت اجزاء الصورة كما عرضناها، يتأكد لنا أن كل هذه الخطوات إنما تندرج في الإستراتيجيته التي مازالت تتبعها اللجنة التنفيذية والقيادة السياسية لسلطة الحك ......
#اليوم
#التالي
#لقرارات
#المجلس
#المركزي
#معتصم
#حمادة
#المكتب
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764548