عوني الداوودي : رحيل الأديب اليساري صاحب رواية - وطن الأنفال -
#الحوار_المتمدن
#عوني_الداوودي وطن الأنفال ... التي أستمد معلوماته عنها من شهود عيان، ووثائق حصلت عليها المعارضة العراقية آنذاك ونُشرت في أدبياتها ومنشوراتها.. أنه القاص والروائي فائق محمد حسين ... تألمت لرحيل هذا الإنسان الجميل، ليس فقط لفقداننا صوتاً صادقاً نزيهاً وحاملاً هَم الإنسان المعذب على أكتافه حملاً ثقيلاً، وهموم وطن مزقته مخالب وأنياب العساكر والبداوة، وأنانية أغلب سياسييها، وتغليب مصالحهم الشخصية على مصالح المجتمع، والشعب، بل لمعرفتي من خلال الصداقة التي تربطني لعقود بشقيقه " فيصل الخليلي " أعلم مدى العلاقة الجميلة التي تربط أواصرهذه العائلة الحلّية " من محافظة بابل ـ الحلة " المضحية وعانت ما عانت من ظلم وجبروت نظام صدام الإستبداي الذي إنتهى بشكل كاريكاتوري غير مأسوف عليه . وفقيدنا الراحل من مواليد الحلة عام 1947، درس في مدرسة حمورابي الإبتدائية، وقد ظهرت لديه في وقت مبكر نزوعاً للقراءة والأدب، وميلاً للسينما أيضاً.. ولاحقاً في صباه أصدر مجلة تُرسم وتُخط كلها باليد، وتًلصق الصور على طريقة الكولاج بإمكانيات متواضعة مع صديقه الرسام والخطاط " شاكر الرضي " تُعنى بالفن والأدب والسينما، أطلقوا عليها إسم " الساحرة " صدر منها عدة أعداد تناوب أصدقائهم على قرائتها... كان ذلك في عام 1962 . أُعتقل الفقيد بعد إنقلاب شباط المشؤوم عام 1963 بتهمة الإنتماء لحزب فهد " الحزب الشيوعي العراقي" وتعرض للتعذيب على أيدي جلاوزة الحرس القومي... وهو في حالته تلك ملقى على أرضية السرداب الرطبة والباردة مدمى ومكبل اليدين، يطل عليه معلمه " عزمي الصالحي ـ من أهالي كركوك " وكان مدرساً آنذاك في متوسطة الأحرار في الحلة، والذي اصبح جلاداً، وحارساً للعروبة !!! يقول له شامتاً، متشفياً، شاتماً " خل تنفعك الساحرة " في إشارة للمجلة الآنفة الذكر... هكذا وبهذه العقلية ثبت البعثيون تشجيعهم الناس والشباب على الإبداع " . لم يكن عمر فقيدنا الراحل فائق قد تجاوز السادسة عشر حيث أودع سجن الحلة مع شقيقه الأكبر محمود لسنوات ظلماً وبهتاناً حيث اطلق سراحه لاحقاً بعد تبرئته من قبل محكمة عرفية عسكرية.. وذهبت كل تلك العذابات لأجل عيون الوطن الذي يحرسه أجلاف العسكر. أكمل دراسته الجامعية في الموصل، وعّين بعدها في مجال التدريس، وتعرض للمضايقات والضغوط، والإعتقال عدة مرات بعد قيام الجبهة الوطنية أعوام السبعينيات لنشاطه وتوجهه اليساري المعروف، توجت في النهاية إلى التهجير القسري إلى إيران عام 1980 تحت ذرائع واهية لا تقنع حتى المجانين ... ليتوجه بعدها وعائلته إلى سوريا. في عام 1981 تعاقد للتدريس في الكويت بعد أن جلب له صديقه الشهيد مكي الياسري " قتل في التفجير الإجرامي في مسجد بن النمة عام 2007 " إلى دمشق جواز سفره العراقي من الحلة، لكن العقد أُلغي ورُحل عائداً من مطار الكويت إلى دمشق بضغط من مخابرات صدام ... وبعد ذلك حصل على عقد للتدريس في الجزائر التي بقي فيها حتى عام 1987 ... بعدها أستقر في سوريا متفرغاً للكتابة، ورغم شظف العيش وسنوات الحرمان " لم يمد يدأ لبساتين الكروم وأرض بستانهم لم يطأ ـ حسب تعبير الشاعر المصري أمل دنقل " رافظاً كذلك اللجوء لبلدان المهجر التي تمنح الأمان والحماية، مفضلاً البقاء على مقربة من بلده الحبيب العراق لحين عودته إليه عام 2005 ،... حيث اعيد إلى وظيفته كمدرس لمادة الفيزياء . وفي عام 2012 بدأت تظهر عليه بوادر إختلال في الحركة والوقوع أرضاً، وحين عُرض على طبيب مختص، أظهرت أشعة الرأس بأن جلطة قديمة جراء ضربة تلقاها على رأسه منذ زمن بعيد تجاوزها حينذاك جسده الفتي، ولكن بدأ ......
#رحيل
#الأديب
#اليساري
#صاحب
#رواية
#الأنفال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693455
#الحوار_المتمدن
#عوني_الداوودي وطن الأنفال ... التي أستمد معلوماته عنها من شهود عيان، ووثائق حصلت عليها المعارضة العراقية آنذاك ونُشرت في أدبياتها ومنشوراتها.. أنه القاص والروائي فائق محمد حسين ... تألمت لرحيل هذا الإنسان الجميل، ليس فقط لفقداننا صوتاً صادقاً نزيهاً وحاملاً هَم الإنسان المعذب على أكتافه حملاً ثقيلاً، وهموم وطن مزقته مخالب وأنياب العساكر والبداوة، وأنانية أغلب سياسييها، وتغليب مصالحهم الشخصية على مصالح المجتمع، والشعب، بل لمعرفتي من خلال الصداقة التي تربطني لعقود بشقيقه " فيصل الخليلي " أعلم مدى العلاقة الجميلة التي تربط أواصرهذه العائلة الحلّية " من محافظة بابل ـ الحلة " المضحية وعانت ما عانت من ظلم وجبروت نظام صدام الإستبداي الذي إنتهى بشكل كاريكاتوري غير مأسوف عليه . وفقيدنا الراحل من مواليد الحلة عام 1947، درس في مدرسة حمورابي الإبتدائية، وقد ظهرت لديه في وقت مبكر نزوعاً للقراءة والأدب، وميلاً للسينما أيضاً.. ولاحقاً في صباه أصدر مجلة تُرسم وتُخط كلها باليد، وتًلصق الصور على طريقة الكولاج بإمكانيات متواضعة مع صديقه الرسام والخطاط " شاكر الرضي " تُعنى بالفن والأدب والسينما، أطلقوا عليها إسم " الساحرة " صدر منها عدة أعداد تناوب أصدقائهم على قرائتها... كان ذلك في عام 1962 . أُعتقل الفقيد بعد إنقلاب شباط المشؤوم عام 1963 بتهمة الإنتماء لحزب فهد " الحزب الشيوعي العراقي" وتعرض للتعذيب على أيدي جلاوزة الحرس القومي... وهو في حالته تلك ملقى على أرضية السرداب الرطبة والباردة مدمى ومكبل اليدين، يطل عليه معلمه " عزمي الصالحي ـ من أهالي كركوك " وكان مدرساً آنذاك في متوسطة الأحرار في الحلة، والذي اصبح جلاداً، وحارساً للعروبة !!! يقول له شامتاً، متشفياً، شاتماً " خل تنفعك الساحرة " في إشارة للمجلة الآنفة الذكر... هكذا وبهذه العقلية ثبت البعثيون تشجيعهم الناس والشباب على الإبداع " . لم يكن عمر فقيدنا الراحل فائق قد تجاوز السادسة عشر حيث أودع سجن الحلة مع شقيقه الأكبر محمود لسنوات ظلماً وبهتاناً حيث اطلق سراحه لاحقاً بعد تبرئته من قبل محكمة عرفية عسكرية.. وذهبت كل تلك العذابات لأجل عيون الوطن الذي يحرسه أجلاف العسكر. أكمل دراسته الجامعية في الموصل، وعّين بعدها في مجال التدريس، وتعرض للمضايقات والضغوط، والإعتقال عدة مرات بعد قيام الجبهة الوطنية أعوام السبعينيات لنشاطه وتوجهه اليساري المعروف، توجت في النهاية إلى التهجير القسري إلى إيران عام 1980 تحت ذرائع واهية لا تقنع حتى المجانين ... ليتوجه بعدها وعائلته إلى سوريا. في عام 1981 تعاقد للتدريس في الكويت بعد أن جلب له صديقه الشهيد مكي الياسري " قتل في التفجير الإجرامي في مسجد بن النمة عام 2007 " إلى دمشق جواز سفره العراقي من الحلة، لكن العقد أُلغي ورُحل عائداً من مطار الكويت إلى دمشق بضغط من مخابرات صدام ... وبعد ذلك حصل على عقد للتدريس في الجزائر التي بقي فيها حتى عام 1987 ... بعدها أستقر في سوريا متفرغاً للكتابة، ورغم شظف العيش وسنوات الحرمان " لم يمد يدأ لبساتين الكروم وأرض بستانهم لم يطأ ـ حسب تعبير الشاعر المصري أمل دنقل " رافظاً كذلك اللجوء لبلدان المهجر التي تمنح الأمان والحماية، مفضلاً البقاء على مقربة من بلده الحبيب العراق لحين عودته إليه عام 2005 ،... حيث اعيد إلى وظيفته كمدرس لمادة الفيزياء . وفي عام 2012 بدأت تظهر عليه بوادر إختلال في الحركة والوقوع أرضاً، وحين عُرض على طبيب مختص، أظهرت أشعة الرأس بأن جلطة قديمة جراء ضربة تلقاها على رأسه منذ زمن بعيد تجاوزها حينذاك جسده الفتي، ولكن بدأ ......
#رحيل
#الأديب
#اليساري
#صاحب
#رواية
#الأنفال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693455
الحوار المتمدن
عوني الداوودي - رحيل الأديب اليساري صاحب رواية - وطن الأنفال -
عوني الداوودي : كتاب بمثابة مرجع
#الحوار_المتمدن
#عوني_الداوودي سلمني اليوم صديقي الدكتور طارق كاكه رە-;-ش نسختي من كتابه الصادر عن " مكتب تنمية الفكر والتوعية " هذا العام " 2021 " طباعة " مؤسسة حمدي " والمشرف على سلسلة الكتب الأستاذ " عثمان حسن شاكر " وتصميم الغلاف الفنانة " جوان قادر صوفي " يحمل الكتاب عنوان رئيسي " الطاقة " وآخر فرعي " ومساهمتها في احتدام الصراع الدولي في منطقة الشرق الأوسط " بطبعة أنيقة وفاخرة، من " 565 " صفحة من القطع الكبير . والكتاب بالأصل أطروحة دكتوراه قدمها الدكتور طارق " للجامعة الإسلامية في بيروت - كلية القانون والعلوم السياسية " والأطروحة تتناول إحدى أهم القضايا الشائكة والساخنة التي تشغل العالم، وصراع الدول والقوى المتنفذة عالمياً حول الطاقة، عصب الحياة العصرية، وفي " المقدمة " يشرح لنا الدكتور بإيجاز على مدى خمسة صفحات أهمية النفط والغاز وطرق تطويرها وما آلت أليه طرق استخراجها بأحدث الآلات والتكنولوجيا المتطورة وتعطينا صورة واضحة عن أهمية الطاقة في حياة البشرية … وقد أشتمل الكتاب على " بابين" . الباب الأول: الصراع الدولي على الطاقة في منطقة الشرق الأوسط ويتكون من مباحث عديدة على مدى 218 صفحة تتناول مصادر الطاقة وأهميتها الإقتصادية والصراعات الدولية بسببها.الباب الثاني: يتناول الطاقة، النفط والغاز في الشرق الأوسط في الدول العربية وغير العربية، والطاقة البديلة وأيضاً الصراعات الدولية بين القوى العظمى حول هذه المنطقة الحيوية من العالم في 300 صفحة . كما يشتمل الكتاب على جداول وملاحق مهمة تيسر على المتلقي متابعة الدراسة والوقوف على الحقائق فيما يتعلق بنهج الأطروحة. وفي تقديمه للكتاب يذكر في هامش الصفحة 11 تعريفاً للطاقة بانها " يشمل مصطلح الطاقة كلاً من الطاقة النووية والطاقة الكهرومائية والطاقة الشمسية، ولكن هذه الدراسة تهتم بشكل رئيس بالنفط والغاز لأنهما يشكلان حالياً العصب الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط " وفي تعريفه لمفهوم الشرق الأوسط يذكر على مدى تسع صفحات خصائصها وتضاريسها وحدودها غير الثابتة عبر التاريخ حيث جغرافيتها تمتد وتتقلص حسب موازين القوى وصراعات القوى الكبرى وأمتداداتها، لكنه يحدد لنا أخيراً منطقة الشرق الأوسط والدول المنضوية تحت هذا المصطلح اليوم : وهي تتكون حالياً من الدول: " إيران، العراق، سوريا، لبنان، فلسطين، مصر، قطر، الكويت، تركيا، السعودية، الأردن، الإمارات العربية، البحرين، عمان، إسرائيل، وقبرص " . وقد أعتمد الدكتور طارق في أطروحته على مصادر علمية متنوعة باللغتين الإنگليزية والعربية ما بين الكتب والدراسات والبحوث، وبعض المواقع والمجلات والدوريات المتخصصة في مجال الطاقة وكذلك 24 بحث ما بين رسالة ماجستير وأطروحة دكتوراه. وقد نوقشت اطروحته من قبل الأساتذة الأستاذ الدكتور عبدالهادي يموت - رئيس اللجنة.الأستاذ الدكتور طوني عطاالله - القارئ الاول وعضو اللجنة.والأستاذ الدكتور خليل حسين - القارئ الثاني وعضو اللجنة.والاستاذ الدكتور جورج لبكي - عضو اللجنة.الأستاذ الدكتور رامز عمار - عضو اللجنة. بقي أن نعرف بأن الدكتور طارق من الشخصيات العصامية التي أعتمدت على نفسها في الوصول لما هو عليه الآن، فقد كافح وناضل وحيداً على جبهتين… جبهة مقارعة الفقر والحرمان والعمل الدؤوب وتكوين العائلة، وجبهة الدراسة والبحث الدائم لحين حصوله على درجة الدكتوراه في مجال الطاقة، كما له بالإضافة لأطروحته التي بين يدينا: كتاب آخر تحت عنوان: * " الأهمية الجيوپولوتيكية لنفط كركوك - 2008 وله بحوث ودراسات منشورة * ......
#كتاب
#بمثابة
#مرجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733763
#الحوار_المتمدن
#عوني_الداوودي سلمني اليوم صديقي الدكتور طارق كاكه رە-;-ش نسختي من كتابه الصادر عن " مكتب تنمية الفكر والتوعية " هذا العام " 2021 " طباعة " مؤسسة حمدي " والمشرف على سلسلة الكتب الأستاذ " عثمان حسن شاكر " وتصميم الغلاف الفنانة " جوان قادر صوفي " يحمل الكتاب عنوان رئيسي " الطاقة " وآخر فرعي " ومساهمتها في احتدام الصراع الدولي في منطقة الشرق الأوسط " بطبعة أنيقة وفاخرة، من " 565 " صفحة من القطع الكبير . والكتاب بالأصل أطروحة دكتوراه قدمها الدكتور طارق " للجامعة الإسلامية في بيروت - كلية القانون والعلوم السياسية " والأطروحة تتناول إحدى أهم القضايا الشائكة والساخنة التي تشغل العالم، وصراع الدول والقوى المتنفذة عالمياً حول الطاقة، عصب الحياة العصرية، وفي " المقدمة " يشرح لنا الدكتور بإيجاز على مدى خمسة صفحات أهمية النفط والغاز وطرق تطويرها وما آلت أليه طرق استخراجها بأحدث الآلات والتكنولوجيا المتطورة وتعطينا صورة واضحة عن أهمية الطاقة في حياة البشرية … وقد أشتمل الكتاب على " بابين" . الباب الأول: الصراع الدولي على الطاقة في منطقة الشرق الأوسط ويتكون من مباحث عديدة على مدى 218 صفحة تتناول مصادر الطاقة وأهميتها الإقتصادية والصراعات الدولية بسببها.الباب الثاني: يتناول الطاقة، النفط والغاز في الشرق الأوسط في الدول العربية وغير العربية، والطاقة البديلة وأيضاً الصراعات الدولية بين القوى العظمى حول هذه المنطقة الحيوية من العالم في 300 صفحة . كما يشتمل الكتاب على جداول وملاحق مهمة تيسر على المتلقي متابعة الدراسة والوقوف على الحقائق فيما يتعلق بنهج الأطروحة. وفي تقديمه للكتاب يذكر في هامش الصفحة 11 تعريفاً للطاقة بانها " يشمل مصطلح الطاقة كلاً من الطاقة النووية والطاقة الكهرومائية والطاقة الشمسية، ولكن هذه الدراسة تهتم بشكل رئيس بالنفط والغاز لأنهما يشكلان حالياً العصب الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط " وفي تعريفه لمفهوم الشرق الأوسط يذكر على مدى تسع صفحات خصائصها وتضاريسها وحدودها غير الثابتة عبر التاريخ حيث جغرافيتها تمتد وتتقلص حسب موازين القوى وصراعات القوى الكبرى وأمتداداتها، لكنه يحدد لنا أخيراً منطقة الشرق الأوسط والدول المنضوية تحت هذا المصطلح اليوم : وهي تتكون حالياً من الدول: " إيران، العراق، سوريا، لبنان، فلسطين، مصر، قطر، الكويت، تركيا، السعودية، الأردن، الإمارات العربية، البحرين، عمان، إسرائيل، وقبرص " . وقد أعتمد الدكتور طارق في أطروحته على مصادر علمية متنوعة باللغتين الإنگليزية والعربية ما بين الكتب والدراسات والبحوث، وبعض المواقع والمجلات والدوريات المتخصصة في مجال الطاقة وكذلك 24 بحث ما بين رسالة ماجستير وأطروحة دكتوراه. وقد نوقشت اطروحته من قبل الأساتذة الأستاذ الدكتور عبدالهادي يموت - رئيس اللجنة.الأستاذ الدكتور طوني عطاالله - القارئ الاول وعضو اللجنة.والأستاذ الدكتور خليل حسين - القارئ الثاني وعضو اللجنة.والاستاذ الدكتور جورج لبكي - عضو اللجنة.الأستاذ الدكتور رامز عمار - عضو اللجنة. بقي أن نعرف بأن الدكتور طارق من الشخصيات العصامية التي أعتمدت على نفسها في الوصول لما هو عليه الآن، فقد كافح وناضل وحيداً على جبهتين… جبهة مقارعة الفقر والحرمان والعمل الدؤوب وتكوين العائلة، وجبهة الدراسة والبحث الدائم لحين حصوله على درجة الدكتوراه في مجال الطاقة، كما له بالإضافة لأطروحته التي بين يدينا: كتاب آخر تحت عنوان: * " الأهمية الجيوپولوتيكية لنفط كركوك - 2008 وله بحوث ودراسات منشورة * ......
#كتاب
#بمثابة
#مرجع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733763
الحوار المتمدن
عوني الداوودي - كتاب بمثابة مرجع