محمد حسين النجفي : التعليم العالي بين الأمس واليوم: الطالبة س نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_النجفي ما أحلى الحياة الأكاديمية، فقد كنا مجموعة من الشباب المندفعين الى اقصى درجات الأندفاع. نحاضر ونؤلف كتب وننشر أبحاث ونكتب مقالات، ونريد ان نصلح الجهاز التعليمي ونطور المناهج الدراسية، ونرفع المستوى العلمي في جامعتنا، الجامعة المستنصرية. نعم كنا مجموعة متحمسة من التدريسيين الجدد معظمنا خريجوا الدورة الأولى لماجستير أدارة الأعمال وماجستير الأقتصاد والدبلوم العالي لمراقبة الحسابات من جامعة بغداد، أذكر منهم الزملاء محمد عبد الوهاب العزاوي، حمزة الشمخي، عاملة محسن ناجي، تقي العاني، هناء أياس، مهدي صالح العاني، ماجدة العطية، أوس، فوزي العاني، شلال الجبوري، فاضل عبد الستار، فتوح العمران، وغيرهم كثيرون.كان الكادر التدريسي في النصف الثاني من سبعينات القرن الماضي، ينقسم بالنصف تقريباً، نصفهم مصريون والنصف الآخر عراقيون. كان زملائنا المصريون، جادين في عملهم، مخلصين في إدائهم، يتمتعون بقدرة تدريسية جيدة، إلا انهم لا يستطيعون ضبط الصف خاصة في أداء الأمتحانات الفصلية. وكانت هذه الظاهرة مؤثرة على سلوك الطلبة وإنضباطهم، ويشكل تبايناً شاسعاً بين مراقب عراقي او مصري. وطبعاً لهم أعذارهم فإنهم يخافون المشاكسة مع الطلبة، خاصة في الدراسات المسائية حيث كان معظم الطلبة موظفين في أجهزة الدولة ومنهم ضباط في الجيش والشرطة، ومراتب حزبية عالية في حزب السلطة.وكما يحدث في كل الأمتحانات فإن بعض الطلبة يغشون او يحاولون الغش حتى وإن كانوا في سن متقدم. أجريت امتحان للفصل الثاني وهو من عشر درجات فقط لطلبة الصف الثاني مسائي لمادة أدارة التسويق، وكان احد الأسئلة يتطلب عمليات حسابية لتقرير سعر البيع لأحد السلع. لاحظتُ أن الآنسة (س) تتطلع كثيراً يميناً وشمالاً، لتحصل على مساعدة (غش). نبهتها عدة مرات، إلا انها كانت مستميتةً، وغير مبالية. وحينما اعطتني ورقتها الأمتحانية، لاحظت ان هناك إجابة رقمية دون عمليات حسابية تسبقها؟ راجعت الموضوع عند التصحيح، وكان واضحاً انها نقلت الرقم النهائي من زميل مجاور. منحتها صفر من عشرة، ووصمت ورقتها بأنها غش. طبعاً هذا لا يعني انها لا تستطيع النجاح. كل ما عليها ان تجمع خمسين من أصل تسعين درجة المتبقة وتنجح.بعد يومين فقط بعث في طلبي معاون العميد لشؤون الطلبة الزميل شلال الجبوري، وسألني ما هي قصة (س)؟ حكيتها له كما هي. طلب مني أن اعيد النظر في التصليح، أو اعادة امتحانها، او....... . كلها حلول ليست اكاديمية، وإنما مساومات أسترضائية. رفضت إعادة النظر، او أعادة الأمتحان لأن العذر لم يكن غياب بسبب المرض او السفر او أيفاد أو .... عند ذاك سحب شلال من درج مكتبه كتاب من "القيادة القومية: قسم شؤون الطلبة العرب" مُعنون الى العميد، يطلب فيه التدخل لمصلحة الطالبة "العربية س" ومحاسبة الأستاذ!!!!!!!!والآن ما هو رأيك؟ قالها أستاذ شلال، وكأنه يقول لي: نحن لا حول ولا قوّة لنا. والحق يقال لو كان الامر بيده لأحالها الى لجنة أنضباطية، لأنه من التدريسيين الجديين جداً الذين لا يشجعون أي شكل من أشكال الإنفلات. ما كان مني سوى ان اقول له: ما الذي تريدني ان افعله؟ قالها على مضض، ان اغض النظر ونتجنب عواقب القيادة القومية. قلت له: عزيزي أبو رُقية: أنا لن اغير موقفي. هذه الطالبة غشت، وغشت بتحدي، وهذا اقل عقاب. أجابني وماذا عن كتاب القيادة القومية؟ قلت انه موجه للعمادة ولك وليس لي، اذا كان بإمكانك ان تغير التصحيح غيره بنفسك. قال: يبدو أنها على صلة بأعلى جهة في الحزب، قلت: انا لست حزبياً، أنا مدرس اكاديمي في الجامعة المستنصرية. احسست بالمُعضلة التي وقع فيها زميلي شلال، وال ......
#التعليم
#العالي
#الأمس
#واليوم:
#الطالبة
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745440
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_النجفي ما أحلى الحياة الأكاديمية، فقد كنا مجموعة من الشباب المندفعين الى اقصى درجات الأندفاع. نحاضر ونؤلف كتب وننشر أبحاث ونكتب مقالات، ونريد ان نصلح الجهاز التعليمي ونطور المناهج الدراسية، ونرفع المستوى العلمي في جامعتنا، الجامعة المستنصرية. نعم كنا مجموعة متحمسة من التدريسيين الجدد معظمنا خريجوا الدورة الأولى لماجستير أدارة الأعمال وماجستير الأقتصاد والدبلوم العالي لمراقبة الحسابات من جامعة بغداد، أذكر منهم الزملاء محمد عبد الوهاب العزاوي، حمزة الشمخي، عاملة محسن ناجي، تقي العاني، هناء أياس، مهدي صالح العاني، ماجدة العطية، أوس، فوزي العاني، شلال الجبوري، فاضل عبد الستار، فتوح العمران، وغيرهم كثيرون.كان الكادر التدريسي في النصف الثاني من سبعينات القرن الماضي، ينقسم بالنصف تقريباً، نصفهم مصريون والنصف الآخر عراقيون. كان زملائنا المصريون، جادين في عملهم، مخلصين في إدائهم، يتمتعون بقدرة تدريسية جيدة، إلا انهم لا يستطيعون ضبط الصف خاصة في أداء الأمتحانات الفصلية. وكانت هذه الظاهرة مؤثرة على سلوك الطلبة وإنضباطهم، ويشكل تبايناً شاسعاً بين مراقب عراقي او مصري. وطبعاً لهم أعذارهم فإنهم يخافون المشاكسة مع الطلبة، خاصة في الدراسات المسائية حيث كان معظم الطلبة موظفين في أجهزة الدولة ومنهم ضباط في الجيش والشرطة، ومراتب حزبية عالية في حزب السلطة.وكما يحدث في كل الأمتحانات فإن بعض الطلبة يغشون او يحاولون الغش حتى وإن كانوا في سن متقدم. أجريت امتحان للفصل الثاني وهو من عشر درجات فقط لطلبة الصف الثاني مسائي لمادة أدارة التسويق، وكان احد الأسئلة يتطلب عمليات حسابية لتقرير سعر البيع لأحد السلع. لاحظتُ أن الآنسة (س) تتطلع كثيراً يميناً وشمالاً، لتحصل على مساعدة (غش). نبهتها عدة مرات، إلا انها كانت مستميتةً، وغير مبالية. وحينما اعطتني ورقتها الأمتحانية، لاحظت ان هناك إجابة رقمية دون عمليات حسابية تسبقها؟ راجعت الموضوع عند التصحيح، وكان واضحاً انها نقلت الرقم النهائي من زميل مجاور. منحتها صفر من عشرة، ووصمت ورقتها بأنها غش. طبعاً هذا لا يعني انها لا تستطيع النجاح. كل ما عليها ان تجمع خمسين من أصل تسعين درجة المتبقة وتنجح.بعد يومين فقط بعث في طلبي معاون العميد لشؤون الطلبة الزميل شلال الجبوري، وسألني ما هي قصة (س)؟ حكيتها له كما هي. طلب مني أن اعيد النظر في التصليح، أو اعادة امتحانها، او....... . كلها حلول ليست اكاديمية، وإنما مساومات أسترضائية. رفضت إعادة النظر، او أعادة الأمتحان لأن العذر لم يكن غياب بسبب المرض او السفر او أيفاد أو .... عند ذاك سحب شلال من درج مكتبه كتاب من "القيادة القومية: قسم شؤون الطلبة العرب" مُعنون الى العميد، يطلب فيه التدخل لمصلحة الطالبة "العربية س" ومحاسبة الأستاذ!!!!!!!!والآن ما هو رأيك؟ قالها أستاذ شلال، وكأنه يقول لي: نحن لا حول ولا قوّة لنا. والحق يقال لو كان الامر بيده لأحالها الى لجنة أنضباطية، لأنه من التدريسيين الجديين جداً الذين لا يشجعون أي شكل من أشكال الإنفلات. ما كان مني سوى ان اقول له: ما الذي تريدني ان افعله؟ قالها على مضض، ان اغض النظر ونتجنب عواقب القيادة القومية. قلت له: عزيزي أبو رُقية: أنا لن اغير موقفي. هذه الطالبة غشت، وغشت بتحدي، وهذا اقل عقاب. أجابني وماذا عن كتاب القيادة القومية؟ قلت انه موجه للعمادة ولك وليس لي، اذا كان بإمكانك ان تغير التصحيح غيره بنفسك. قال: يبدو أنها على صلة بأعلى جهة في الحزب، قلت: انا لست حزبياً، أنا مدرس اكاديمي في الجامعة المستنصرية. احسست بالمُعضلة التي وقع فيها زميلي شلال، وال ......
#التعليم
#العالي
#الأمس
#واليوم:
#الطالبة
#نموذجاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745440
الحوار المتمدن
محمد حسين النجفي - التعليم العالي بين الأمس واليوم: الطالبة (س) نموذجاً
شوقية عروق منصور : الطالبة نيرة واعترافات الضابط الاسرائيلي
#الحوار_المتمدن
#شوقية_عروق_منصور الطالبة " نيرة " واعترافات الضابط الإسرائيلي " ولكن لمصر مواعيدها للصعيد مواعيده ، والنجوم هنا لا تُعد وإن الشعوب إذا قررت فالقرار هو القرار المستبد " الشاعر العراقي مظفر النوابنعم للشعوب مواعيد حيث تخرج إلى الشوارع والميادين والطرقات، للشعوب مواعيد تكتب خلالها رسائل للتاريخ ، وتهدم ما تبقى من قلاع العبودية . والتاريخ علمنا أن المواعيد لا تكون مكتوبة أو محفوظة ، بل ينطلق العشق فجأة بين الأرض والانسان ، بين القيود والأيدي ، بين الحرية والانطلاق . ولكن التاريخ أحياناً يتحول إلى سمسار يبيع ويشتري الشعوب أو يتحول إلى قاض مرتشي يعفو ويغفر ويسجل الاستسلام ، أو يتحول إلى مقاول بناء يغش في المواد وتنهار مصداقية الأحداث . والأسوأ التاريخ الذي يحمل العجرفة والتباهي والانكار ، ويتصرف كالقبضاي يريد أن يغلق الساحات ، ويبرز عضلاته مستعداً لمقاتلة كل من يحاول الاقتراب . وإسرائيل مثال العجرفة والوقاحة والتباهي التاريخي، تعترف بما فعلت وقتلت وهدمت وسرقت، ولكن لا أحد يستطيع الوقوف أمامها ومحاسبتها . قبل أيام اعترف أحد الضباط الإسرائيليين ويدعي " زئيف بلوخ " انه كان شاهد عيان على قتل وحرق حوالي 80 جندي مصري من قوات الصاعقة بالقرب من مدينة القدس إبان حرب 1967 ، حيث دخل الجنود المصريين إحدى المناطق دون تخطيط مسبق ، فقاموا بقتل وحرق الجنود المصريين وحفروا حفرة كبيرة ودفنوهم فيها . أولاً أتعجب على صمت الإدارة المصرية طوال السنوات من عام 1977 حين قام السادات بزيارة إسرائيل لم يسأل عن هؤلاء الجنود المفقودين ؟ وكانت لقاءات عديدة وكثيرة . مع العلم إسرائيل ما زالت حتى الآن تسعى في سوريا عبر جواسيسها لمعرفة أين دفنت جثة " الجاسوس إيلي كوهين " للحصول عليها ، وكانت قد حصلت إبان الأحداث في سوريا على ساعة يد " ايلي كوهين " وافتخرت عبر طنطنة إعلامية أنها استطاعت ارجاع الساعة . لقد اعترف الضباط والجنرالات الإسرائيليين عن المجازر التي راح ضحيتها أبناء الشعب الفلسطيني ، حتى أن مذبحة الطنطورة التي عرض الفلم الخاص بها عبر الاعلام الإسرائيلي لم يرمش له جفن ، بل أشار إلى مكان دفن الضحايا الذي تحول إلى موقف للسيارات. لكن قضية الجنود المصريين كانت ميزان الحرارة لسلام هش أو سلام يمشي مقطوع القدمين ، كنت أتوقع أن ترتفع الأصوات وتستيقظ الجثث المحروقة وتتجول بين القرى والمدن المصرية ، لكن وجدت أن قصة الطالبة المصرية " نيرة أشرف " التي كانت تدرس في جامعة المنصورة حيث قام زميلها أو حبيبها أو زوجها العرفي محمد عادل بذبحها على الملأ امام الناس هي المسيطرة على الشارع المصري . ووسائل التواصل الاجتماعي مشغولة بالقاتل محمد عادل الذي اعترف أن " نيرة " كانت تستغله مادياً، عشرات القصص والروايات تنشر يومياً حول علاقة " نيرة بمحمد " لتؤكد الترهل الذي أصاب العائلة المصرية . وانقسم المجتمع المصري إلى قسمين : منهم من يؤيد قتل الطالبة ويتعاطف مع القاتل ويقف ضد حكم الإعدام الذي أصدرته المحكمة المصرية، ومنهم من يؤيد حكم الإعدام حتى يكون عبرة للشباب ، حتى أن الطبيب الشرعي دخل على خط صفحات التواصل الاجتماعي أعلن أن الطالبة " نيرة" لا تملك غشاء البكارة ... كأنه اكتشف سراً عسكرياً .. إلى أي مستنقع وصلنا ..!! تركتم جثث الجنود في الحفرة في حالة انتظار من عام 1967 .. 80 جندي يعني 80 عائلة مصرية فقدت وتيتمت وعانت وتوسلت وتسولت وبكت وجاعت ومرضت ومات أفرادها حسرة .. 80 اسرة ما زالت تعيش على أمل أن يكون الغائب موجوداً في مكان ما ... 8 ......
#الطالبة
#نيرة
#واعترافات
#الضابط
#الاسرائيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762059
#الحوار_المتمدن
#شوقية_عروق_منصور الطالبة " نيرة " واعترافات الضابط الإسرائيلي " ولكن لمصر مواعيدها للصعيد مواعيده ، والنجوم هنا لا تُعد وإن الشعوب إذا قررت فالقرار هو القرار المستبد " الشاعر العراقي مظفر النوابنعم للشعوب مواعيد حيث تخرج إلى الشوارع والميادين والطرقات، للشعوب مواعيد تكتب خلالها رسائل للتاريخ ، وتهدم ما تبقى من قلاع العبودية . والتاريخ علمنا أن المواعيد لا تكون مكتوبة أو محفوظة ، بل ينطلق العشق فجأة بين الأرض والانسان ، بين القيود والأيدي ، بين الحرية والانطلاق . ولكن التاريخ أحياناً يتحول إلى سمسار يبيع ويشتري الشعوب أو يتحول إلى قاض مرتشي يعفو ويغفر ويسجل الاستسلام ، أو يتحول إلى مقاول بناء يغش في المواد وتنهار مصداقية الأحداث . والأسوأ التاريخ الذي يحمل العجرفة والتباهي والانكار ، ويتصرف كالقبضاي يريد أن يغلق الساحات ، ويبرز عضلاته مستعداً لمقاتلة كل من يحاول الاقتراب . وإسرائيل مثال العجرفة والوقاحة والتباهي التاريخي، تعترف بما فعلت وقتلت وهدمت وسرقت، ولكن لا أحد يستطيع الوقوف أمامها ومحاسبتها . قبل أيام اعترف أحد الضباط الإسرائيليين ويدعي " زئيف بلوخ " انه كان شاهد عيان على قتل وحرق حوالي 80 جندي مصري من قوات الصاعقة بالقرب من مدينة القدس إبان حرب 1967 ، حيث دخل الجنود المصريين إحدى المناطق دون تخطيط مسبق ، فقاموا بقتل وحرق الجنود المصريين وحفروا حفرة كبيرة ودفنوهم فيها . أولاً أتعجب على صمت الإدارة المصرية طوال السنوات من عام 1977 حين قام السادات بزيارة إسرائيل لم يسأل عن هؤلاء الجنود المفقودين ؟ وكانت لقاءات عديدة وكثيرة . مع العلم إسرائيل ما زالت حتى الآن تسعى في سوريا عبر جواسيسها لمعرفة أين دفنت جثة " الجاسوس إيلي كوهين " للحصول عليها ، وكانت قد حصلت إبان الأحداث في سوريا على ساعة يد " ايلي كوهين " وافتخرت عبر طنطنة إعلامية أنها استطاعت ارجاع الساعة . لقد اعترف الضباط والجنرالات الإسرائيليين عن المجازر التي راح ضحيتها أبناء الشعب الفلسطيني ، حتى أن مذبحة الطنطورة التي عرض الفلم الخاص بها عبر الاعلام الإسرائيلي لم يرمش له جفن ، بل أشار إلى مكان دفن الضحايا الذي تحول إلى موقف للسيارات. لكن قضية الجنود المصريين كانت ميزان الحرارة لسلام هش أو سلام يمشي مقطوع القدمين ، كنت أتوقع أن ترتفع الأصوات وتستيقظ الجثث المحروقة وتتجول بين القرى والمدن المصرية ، لكن وجدت أن قصة الطالبة المصرية " نيرة أشرف " التي كانت تدرس في جامعة المنصورة حيث قام زميلها أو حبيبها أو زوجها العرفي محمد عادل بذبحها على الملأ امام الناس هي المسيطرة على الشارع المصري . ووسائل التواصل الاجتماعي مشغولة بالقاتل محمد عادل الذي اعترف أن " نيرة " كانت تستغله مادياً، عشرات القصص والروايات تنشر يومياً حول علاقة " نيرة بمحمد " لتؤكد الترهل الذي أصاب العائلة المصرية . وانقسم المجتمع المصري إلى قسمين : منهم من يؤيد قتل الطالبة ويتعاطف مع القاتل ويقف ضد حكم الإعدام الذي أصدرته المحكمة المصرية، ومنهم من يؤيد حكم الإعدام حتى يكون عبرة للشباب ، حتى أن الطبيب الشرعي دخل على خط صفحات التواصل الاجتماعي أعلن أن الطالبة " نيرة" لا تملك غشاء البكارة ... كأنه اكتشف سراً عسكرياً .. إلى أي مستنقع وصلنا ..!! تركتم جثث الجنود في الحفرة في حالة انتظار من عام 1967 .. 80 جندي يعني 80 عائلة مصرية فقدت وتيتمت وعانت وتوسلت وتسولت وبكت وجاعت ومرضت ومات أفرادها حسرة .. 80 اسرة ما زالت تعيش على أمل أن يكون الغائب موجوداً في مكان ما ... 8 ......
#الطالبة
#نيرة
#واعترافات
#الضابط
#الاسرائيلي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762059
الحوار المتمدن
شوقية عروق منصور - الطالبة نيرة واعترافات الضابط الاسرائيلي