اخلاص موسى فرنسيس : حوار مع الاستاذة فاطمة قبيسي -المطالبة بالعدالة الاجتماعيّة-
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس فاطمة قبيسيدرست الحقوق، لكن لم تعمل بها، عرف عنها مناصرتها للإنسان أينما كان. همّها أ-;-ن يبنى مجتمع تسوده الحرّية والحبّ والسلام والعدل والمساواة.الكتاب شغفها، والقراءة هوايتها، والإنسانيّة رسالتها دائماً.حياتها مترعة بالفنّ والموسيقا والجمال انطلاقاً من المصالحة مع الذات والآخر. معاً ندخل عالم الأستاذة فاطمة قبيسي من مواليد الجنوب اللبنانيّ.وجه بشوش مبتسم برغم الوجع والحزن، تنشر الفرح والمحبّة.من عرفها عرف الطفل الساكن داخلها، ورأى الكفّ المفتوحة للعطاء، والروح التي تبحث عن الآ-;-خر لتسنده.أحلامها أ-;-بسط من بسيطة، وأعمق من كهوف الروح، وأوسع من المدى.نشر السلام والمحبّة والجمال بين البشر بأواصر الإنسانية.الحلم الأكبر أ-;-ن تملك مشتل زهور، تقدّم لكلّ من يعرفها من الناس زهرةً عربون محبّة وإخاء وسلام1- درست الحقوق، لماذا لم تعملي في المحاماة؟الحقوق كان اختياري الوحيد للدراسة، لم يكن هناك أيّ توجّه لاختيار آخر، وكنت من بداياتي متأثّرة جدّاً بمقولة غيفارا التالية: "إنّني أحسّ على وجهي بألم كلّ صفعة توجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا". اعتقدت أنّ دراسة الحقوق هي المدخل للمساعدة برفع الظلم، وبعد سنتين من الدراسة تبيّن لي كما يقول محمود درويش: "ما أشدّ براءتنا حين نظنّ أنّ القانون وعاء للعدل والحقّ".أكملت الدراسة، لكنّني لم أمارس مهنة المحاماة، فقط منذ بضع سنوات مارستها لسنتين بهدف التعرّف إلى المحاكم، وما يدور داخلها. انتسبت في حينه إلى مؤسّسات اجتماعيّة تهتمّ بشؤون إنسانيّة، للعمل على تنمية حسّ المطالبة بالعدالة الاجتماعيّة على كلّ المستويات للنهوض بالمجتمع.2- الحرب اللبنانية أخذت طابعا طائفيا بغيضاً. كيف كان تأثيرها على فاطمة؟لبنان بلد متعدّد الطوائف والمذاهب، وهذا ما كان يميّزه في المنطقة عن بقية الدول، فالتعدّدية غنى مع تعدّد الثقافات. الحرب الأهليّة كانت ظاهريّاً حرباً طائفيّة، لكنّها فعليّاً لم تكن كذلك، فالمؤثّرات الخارجيّة والاتفاقات والصراعات الإقليميّة كانت على الدوام تحدّد مساره، وتشعل له الحروب التي تنفجر في الداخل. هي صراع الآخرين على أرض لبنان، وفي كلّ معركة هويّات متغيّرة للمستفيدين، تتبدّل الأطراف، لكن دائماً صراع الآخرين، وأسهل الطرق للوصول إلى الفتنة العزف على الوتر الدينيّ الطائفيّ، فكما نعلم "الدين أفيون الشعوب" بحالات التعصّب، فالطائفيّة لا تُبنى على الاختلاف في الرأي بل تبنى على التعصب المبتذل للرأي، إنّها ترفض التعايش مع الآخر، وتهدف إلى أقصائه وتهميشه، ولإثبات أنّ الحرب ليست طائفيّة مر لبنان بعدّة معارك لأطراف من نفس الدين والمذهب. أمّا بالنسبة لي شخصيّاً فقد نشأت نشأة تعطي الاهتمام الأول للإنسان وقبول كلّ اختلاف، لكنّني تأثرت بداية بهذا الشرخ الكبير من دون أن تتأثّر علاقاتي الاجتماعيّة بذلك، وقد كان لي عدد من أصدقاء الدراسة ينتمون لأديان متعدّدة، لم تتأثّر علاقتي بهم، ولم نسمح لتلك الآفة أن تبعدنا وجدانيّاً،، كما أنّني بدأت حياتي العمليّة بعد حرب سنتين في منطقة تختلف عقائديّاً عن انتمائي الطائفيّ بالهوية، ونشأت في تلك المرحلة صداقات من أديان ومذاهب مختلفة، ومازالت مستمرّة حتى الآن، لأنّ مبادئي أساساً كانت تتّجه نحو الإنسان. نعم كرهت الحرب وتجّارها، لكنّني لم أكره أشخاصاً ينتمون لطائفة أخرى، ومع الوقت والقراءات ومعرفة الحقيقة، تجذّرت ونمت لديّ تلك النظرة الإنسانيّة للجميع، فكرة قبول الآخر واحترام رأيه فقط، واتّجه تفكيري لاستنتاج أنّ الدولة المدنيّة هي ما نحتاج إ ......
#حوار
#الاستاذة
#فاطمة
#قبيسي
#-المطالبة
#بالعدالة
#الاجتماعيّة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691872
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس فاطمة قبيسيدرست الحقوق، لكن لم تعمل بها، عرف عنها مناصرتها للإنسان أينما كان. همّها أ-;-ن يبنى مجتمع تسوده الحرّية والحبّ والسلام والعدل والمساواة.الكتاب شغفها، والقراءة هوايتها، والإنسانيّة رسالتها دائماً.حياتها مترعة بالفنّ والموسيقا والجمال انطلاقاً من المصالحة مع الذات والآخر. معاً ندخل عالم الأستاذة فاطمة قبيسي من مواليد الجنوب اللبنانيّ.وجه بشوش مبتسم برغم الوجع والحزن، تنشر الفرح والمحبّة.من عرفها عرف الطفل الساكن داخلها، ورأى الكفّ المفتوحة للعطاء، والروح التي تبحث عن الآ-;-خر لتسنده.أحلامها أ-;-بسط من بسيطة، وأعمق من كهوف الروح، وأوسع من المدى.نشر السلام والمحبّة والجمال بين البشر بأواصر الإنسانية.الحلم الأكبر أ-;-ن تملك مشتل زهور، تقدّم لكلّ من يعرفها من الناس زهرةً عربون محبّة وإخاء وسلام1- درست الحقوق، لماذا لم تعملي في المحاماة؟الحقوق كان اختياري الوحيد للدراسة، لم يكن هناك أيّ توجّه لاختيار آخر، وكنت من بداياتي متأثّرة جدّاً بمقولة غيفارا التالية: "إنّني أحسّ على وجهي بألم كلّ صفعة توجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا". اعتقدت أنّ دراسة الحقوق هي المدخل للمساعدة برفع الظلم، وبعد سنتين من الدراسة تبيّن لي كما يقول محمود درويش: "ما أشدّ براءتنا حين نظنّ أنّ القانون وعاء للعدل والحقّ".أكملت الدراسة، لكنّني لم أمارس مهنة المحاماة، فقط منذ بضع سنوات مارستها لسنتين بهدف التعرّف إلى المحاكم، وما يدور داخلها. انتسبت في حينه إلى مؤسّسات اجتماعيّة تهتمّ بشؤون إنسانيّة، للعمل على تنمية حسّ المطالبة بالعدالة الاجتماعيّة على كلّ المستويات للنهوض بالمجتمع.2- الحرب اللبنانية أخذت طابعا طائفيا بغيضاً. كيف كان تأثيرها على فاطمة؟لبنان بلد متعدّد الطوائف والمذاهب، وهذا ما كان يميّزه في المنطقة عن بقية الدول، فالتعدّدية غنى مع تعدّد الثقافات. الحرب الأهليّة كانت ظاهريّاً حرباً طائفيّة، لكنّها فعليّاً لم تكن كذلك، فالمؤثّرات الخارجيّة والاتفاقات والصراعات الإقليميّة كانت على الدوام تحدّد مساره، وتشعل له الحروب التي تنفجر في الداخل. هي صراع الآخرين على أرض لبنان، وفي كلّ معركة هويّات متغيّرة للمستفيدين، تتبدّل الأطراف، لكن دائماً صراع الآخرين، وأسهل الطرق للوصول إلى الفتنة العزف على الوتر الدينيّ الطائفيّ، فكما نعلم "الدين أفيون الشعوب" بحالات التعصّب، فالطائفيّة لا تُبنى على الاختلاف في الرأي بل تبنى على التعصب المبتذل للرأي، إنّها ترفض التعايش مع الآخر، وتهدف إلى أقصائه وتهميشه، ولإثبات أنّ الحرب ليست طائفيّة مر لبنان بعدّة معارك لأطراف من نفس الدين والمذهب. أمّا بالنسبة لي شخصيّاً فقد نشأت نشأة تعطي الاهتمام الأول للإنسان وقبول كلّ اختلاف، لكنّني تأثرت بداية بهذا الشرخ الكبير من دون أن تتأثّر علاقاتي الاجتماعيّة بذلك، وقد كان لي عدد من أصدقاء الدراسة ينتمون لأديان متعدّدة، لم تتأثّر علاقتي بهم، ولم نسمح لتلك الآفة أن تبعدنا وجدانيّاً،، كما أنّني بدأت حياتي العمليّة بعد حرب سنتين في منطقة تختلف عقائديّاً عن انتمائي الطائفيّ بالهوية، ونشأت في تلك المرحلة صداقات من أديان ومذاهب مختلفة، ومازالت مستمرّة حتى الآن، لأنّ مبادئي أساساً كانت تتّجه نحو الإنسان. نعم كرهت الحرب وتجّارها، لكنّني لم أكره أشخاصاً ينتمون لطائفة أخرى، ومع الوقت والقراءات ومعرفة الحقيقة، تجذّرت ونمت لديّ تلك النظرة الإنسانيّة للجميع، فكرة قبول الآخر واحترام رأيه فقط، واتّجه تفكيري لاستنتاج أنّ الدولة المدنيّة هي ما نحتاج إ ......
#حوار
#الاستاذة
#فاطمة
#قبيسي
#-المطالبة
#بالعدالة
#الاجتماعيّة-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691872
الحوار المتمدن
اخلاص موسى فرنسيس - حوار مع الاستاذة فاطمة قبيسي -المطالبة بالعدالة الاجتماعيّة-
حفصة أعبود : نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبود
#الحوار_المتمدن
#حفصة_أعبود نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبودلقد ذهلنا نظير النتائج المتدنية التي حصدها متعلمي السنة الثالثة اعدادي ،بعد حصولهم على نقط ضعيفة ومترهلة خاصة في الامتحان الجهوي،وقد اختلفت التفسيرات بين منافح وضع المتعلمين في ميزانهم،وأن النتائح تعكس مستواهم ،وبين مشير الى ان النتائج الضعيفة انعكاس طبيعي للظروف غير الاعتيادية التي مرت بها العملية التربوية جراء أزمة كورونا بعد اعتماد نمط التعليم عن بعد،وصيغة التناوب التي قلصت من الزمن المدرسي .ولا شك أن الاشارات الواردة فيها جوانب من الصحة والمعقولية،وانعكاس كبير في عملية التقويمات النهائية،وترسيخ الكفايات الاساسيةلكن ظلت دائما حلقة مفقودة،لايعلم بمجهرها الا القليلون ،سواء الذين عاشوا نفس التجربة والمسار،أو الاساتذة القريبون من روح تعلمات التلاميذ ورغباتهم،ومواد تفوقهم.فالمتأمل لمعاملات مواد الامتحان في السنة الثالثة اعدادي،يرى بدون مجهر أن هناك ميولات كبيرة لتضخيم المواد العلمية في الامتحانات النهائية،بحيث يجد المتعلم ذا التوجه الادبي أن مواد الرياضيات والفرنسية والفيزياء والعلوم الطبيعية تلعب دورا أساسي في نجاحه،برغم من تحصلهعلى نقط معتبرة في اللغة العربية والاجتماعيات والتربية الاسلامية .ان هذه المعضلة صعبة المراس والمنال،وبحاجة الى العناية من المنظومة التربوية،لآن عدد من المتعلمين يجدون أنفسهم بسبب ميولاتهم بعيدون عن المدرسة ،مبعدون عن رحابها ،خارجون من بابها بسبب صيغ تقويمية تذمر مستقيلهم نهائية .كما ان صيغ امتحانات المواد العلمية تساعد على حصول المتعلم على نقط تقارب 20 بينما لا تتجاوز في مادة الاجتماعيات في الغالب 14 ،وهو حيف كبير وعظيم .ولا بدا ان نخرج ضمن هذا المقال بالتوصيات التالية من اجل تجاوز هذه المعضلة الثاوية :1-ضرورة اعادة النظر في صيغ التقويم 2-الاهتمام بالمواد الادبية وميولات المتعلم الاساسية 3-اعتماد صيغة تقويمية متحركة ،بحيث يرفع من شأن المواد الادبية لمن اختار التوجيه الادبي ،وهكذا لمن يرنو التوجه العلمي ،لكي يعطى لكل ذي حق حقه ،وهو خيار متاح باعتبار ان المتعلم يختار توجيهه الدراسي قبل متم السنة التعليمية.4- ان التقويم وسيلة وليس غاية في ذاتها4-نقطة الصفر في الرياضيات وهي حالات كثيرة ينبغي ان يتم تجاوزها ،وعدم اعتبارها نقطة موجبة للرسوب مهما كان مستوى المتعلم في المواد الاخرى 5-تجنب النظرة التي ينظر بها الى المواد الادبية سواء من الفاعلين في المنظومة التربوية ،أو أباء وأمهات المتعلمين.نافلة القول،غيرتنا على بعض المتعلمين،الذين لهم مستقبل زاهر في قطب الآداب ،دفعنا الى كتابة هذه الاسطر،لعلها تجد الاذان الصاغية في هذا المطب التربوي ......
#نتائج
#السنة
#الثالثة
#اعدادي
#:نكسة
#لمتعلمي
#الميولات
#الادبية:في
#محاكمة
#التقويم
#الاستاذة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723560
#الحوار_المتمدن
#حفصة_أعبود نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبودلقد ذهلنا نظير النتائج المتدنية التي حصدها متعلمي السنة الثالثة اعدادي ،بعد حصولهم على نقط ضعيفة ومترهلة خاصة في الامتحان الجهوي،وقد اختلفت التفسيرات بين منافح وضع المتعلمين في ميزانهم،وأن النتائح تعكس مستواهم ،وبين مشير الى ان النتائج الضعيفة انعكاس طبيعي للظروف غير الاعتيادية التي مرت بها العملية التربوية جراء أزمة كورونا بعد اعتماد نمط التعليم عن بعد،وصيغة التناوب التي قلصت من الزمن المدرسي .ولا شك أن الاشارات الواردة فيها جوانب من الصحة والمعقولية،وانعكاس كبير في عملية التقويمات النهائية،وترسيخ الكفايات الاساسيةلكن ظلت دائما حلقة مفقودة،لايعلم بمجهرها الا القليلون ،سواء الذين عاشوا نفس التجربة والمسار،أو الاساتذة القريبون من روح تعلمات التلاميذ ورغباتهم،ومواد تفوقهم.فالمتأمل لمعاملات مواد الامتحان في السنة الثالثة اعدادي،يرى بدون مجهر أن هناك ميولات كبيرة لتضخيم المواد العلمية في الامتحانات النهائية،بحيث يجد المتعلم ذا التوجه الادبي أن مواد الرياضيات والفرنسية والفيزياء والعلوم الطبيعية تلعب دورا أساسي في نجاحه،برغم من تحصلهعلى نقط معتبرة في اللغة العربية والاجتماعيات والتربية الاسلامية .ان هذه المعضلة صعبة المراس والمنال،وبحاجة الى العناية من المنظومة التربوية،لآن عدد من المتعلمين يجدون أنفسهم بسبب ميولاتهم بعيدون عن المدرسة ،مبعدون عن رحابها ،خارجون من بابها بسبب صيغ تقويمية تذمر مستقيلهم نهائية .كما ان صيغ امتحانات المواد العلمية تساعد على حصول المتعلم على نقط تقارب 20 بينما لا تتجاوز في مادة الاجتماعيات في الغالب 14 ،وهو حيف كبير وعظيم .ولا بدا ان نخرج ضمن هذا المقال بالتوصيات التالية من اجل تجاوز هذه المعضلة الثاوية :1-ضرورة اعادة النظر في صيغ التقويم 2-الاهتمام بالمواد الادبية وميولات المتعلم الاساسية 3-اعتماد صيغة تقويمية متحركة ،بحيث يرفع من شأن المواد الادبية لمن اختار التوجيه الادبي ،وهكذا لمن يرنو التوجه العلمي ،لكي يعطى لكل ذي حق حقه ،وهو خيار متاح باعتبار ان المتعلم يختار توجيهه الدراسي قبل متم السنة التعليمية.4- ان التقويم وسيلة وليس غاية في ذاتها4-نقطة الصفر في الرياضيات وهي حالات كثيرة ينبغي ان يتم تجاوزها ،وعدم اعتبارها نقطة موجبة للرسوب مهما كان مستوى المتعلم في المواد الاخرى 5-تجنب النظرة التي ينظر بها الى المواد الادبية سواء من الفاعلين في المنظومة التربوية ،أو أباء وأمهات المتعلمين.نافلة القول،غيرتنا على بعض المتعلمين،الذين لهم مستقبل زاهر في قطب الآداب ،دفعنا الى كتابة هذه الاسطر،لعلها تجد الاذان الصاغية في هذا المطب التربوي ......
#نتائج
#السنة
#الثالثة
#اعدادي
#:نكسة
#لمتعلمي
#الميولات
#الادبية:في
#محاكمة
#التقويم
#الاستاذة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723560
الحوار المتمدن
حفصة أعبود - نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبود