عبد المنعم عجب الفَيا : أخطاء الترجمة: Bible تعني الكتاب المقدس لا الإنجيل
#الحوار_المتمدن
#عبد_المنعم_عجب_الفَيا درجت بعض القواميس العربية ثنائية اللغة (إنجليزي- عربي) وكذلك بعض مدرسي اللغة الإنجليزية وبعض الكتّاب والصحفيين (نقول بعض حتى لا نظلم أحداً) على ترجمة كلمة Bible إنجيل. وهذا خطأ، والصحيح هو الكتاب المقدس وليس الإنجيل. وذلك لأن الكتاب المقدس المسيحي ليس إنجيل عيسى وحسب، بل يضم بين دفتيه التوارة وكتب أنبياء بني إسرائيل وشريعتهم إلى جانب الأناجيل المسيحية وذلك كله في مجلد وكتاب واحد يسمى The Bible وينقسم الكتاب المقدس إلى قسمين: الأول يسمى العهد القديم Old Testament ويضم الكتب اليهودية وعلى رأسها التوارة. والقسم الثاني ويسمى العهد الجدبد New Testament ويضم الأناجيل المسيحية الأربعة وأعمال الرسل ورسائل القديس بولس وغيرها. والكتاب المقدس بهذا الوصف والمعروف الآن هو كتاب العقيدة المسيحية المقدس. ولليهود كتابهم المقدس والذي لا يشمل الأناجيل المسيحية وذلك لأن اليهود لا يؤمنون بنبوة عيسى. أما المسيحيون فيؤمنون بكل أنبياء بني إسرائيل وكتبهم المقدسة. فقد قال السيد المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل".- إنجيل متى. والحقيقة إن التوارة Torah وكتب أنبياء بني اسرائيل والتي يطلق عليه المسيحيون (العهد القديم) من الكتاب المقدس، أعمق تأثيرا في الثقافية المسيحية من إنجيل عيسى لإشتمالها على التاريخ القديم منذ بدء الخليقة وقصص الشعوب القديمة والأنبياء والميثيلوجيا اليهودية. أما الإنجيل فهو في الإفرنجية Gospel سواء كانت الأناجيل كلها مجتمعة في كتاب واحد أو مفرقة كل إنجيل في كتاب على حدة. فالمعروف أن لإنجيل عيسى أربع روايات كل رواية في كتاب وهي: إنجيل متى وإنجيل مرقس وإنجيل يوحنا وإنجيل لوقا. وكلمة bible إغريقية (يونانية) الأصل، جاءت من كلمة biblion التي تعني في الإغريقية كِتاب وجمعها biblia كُتب. وعليه فإن المعنى الحرفي لكلمة bible كِتاب وليس إنجيل. والاسم The Holy Bible الكتاب المقدس. هذا، وتطلق كلمة --script--ures في الإنجليزية على كل الكتب الدينية المقدسة. ......
#أخطاء
#الترجمة:
#Bible
#تعني
#الكتاب
#المقدس
#الإنجيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679975
#الحوار_المتمدن
#عبد_المنعم_عجب_الفَيا درجت بعض القواميس العربية ثنائية اللغة (إنجليزي- عربي) وكذلك بعض مدرسي اللغة الإنجليزية وبعض الكتّاب والصحفيين (نقول بعض حتى لا نظلم أحداً) على ترجمة كلمة Bible إنجيل. وهذا خطأ، والصحيح هو الكتاب المقدس وليس الإنجيل. وذلك لأن الكتاب المقدس المسيحي ليس إنجيل عيسى وحسب، بل يضم بين دفتيه التوارة وكتب أنبياء بني إسرائيل وشريعتهم إلى جانب الأناجيل المسيحية وذلك كله في مجلد وكتاب واحد يسمى The Bible وينقسم الكتاب المقدس إلى قسمين: الأول يسمى العهد القديم Old Testament ويضم الكتب اليهودية وعلى رأسها التوارة. والقسم الثاني ويسمى العهد الجدبد New Testament ويضم الأناجيل المسيحية الأربعة وأعمال الرسل ورسائل القديس بولس وغيرها. والكتاب المقدس بهذا الوصف والمعروف الآن هو كتاب العقيدة المسيحية المقدس. ولليهود كتابهم المقدس والذي لا يشمل الأناجيل المسيحية وذلك لأن اليهود لا يؤمنون بنبوة عيسى. أما المسيحيون فيؤمنون بكل أنبياء بني إسرائيل وكتبهم المقدسة. فقد قال السيد المسيح: "لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس أو الأنبياء. ما جئت لأنقض بل لأكمل".- إنجيل متى. والحقيقة إن التوارة Torah وكتب أنبياء بني اسرائيل والتي يطلق عليه المسيحيون (العهد القديم) من الكتاب المقدس، أعمق تأثيرا في الثقافية المسيحية من إنجيل عيسى لإشتمالها على التاريخ القديم منذ بدء الخليقة وقصص الشعوب القديمة والأنبياء والميثيلوجيا اليهودية. أما الإنجيل فهو في الإفرنجية Gospel سواء كانت الأناجيل كلها مجتمعة في كتاب واحد أو مفرقة كل إنجيل في كتاب على حدة. فالمعروف أن لإنجيل عيسى أربع روايات كل رواية في كتاب وهي: إنجيل متى وإنجيل مرقس وإنجيل يوحنا وإنجيل لوقا. وكلمة bible إغريقية (يونانية) الأصل، جاءت من كلمة biblion التي تعني في الإغريقية كِتاب وجمعها biblia كُتب. وعليه فإن المعنى الحرفي لكلمة bible كِتاب وليس إنجيل. والاسم The Holy Bible الكتاب المقدس. هذا، وتطلق كلمة --script--ures في الإنجليزية على كل الكتب الدينية المقدسة. ......
#أخطاء
#الترجمة:
#Bible
#تعني
#الكتاب
#المقدس
#الإنجيل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679975
الحوار المتمدن
عبد المنعم عجب الفَيا - أخطاء الترجمة: Bible تعني الكتاب المقدس لا الإنجيل
وسام صباح : لماذا يمنع شيوخ الإسلام، المسلمين من قراءة الإنجيل والتوراة ؟
#الحوار_المتمدن
#وسام_صباح مرسل بشكل خاص وفقط إلى الحوار المتمدن 22/8خلق الله للإنسان عقلا كي يستخدمه بالتفكير والإطلاع وزيادة معرفته بكل شئ .قال السيد المسيح في انجيله :" فتشوا الكتب لأنكم تظنون ان لكم فيها حياة أبدية ".وأول ما ذكر بالقرآن هو كلمة (إقرأ) .. لكن شيوخ الجهل والظلام يمنعون المسلمين من قراءة الكتب المقدسة الأخرى غير الإسلامية لينيروا عقولهم ويعرفوا ما فيها، انهم يخشون ان تزعزع الكتب المقدسة افكار اتباعهم الذين يخدعونهم بالأضاليل والأكاذيب المدونة بالكتب الصفراء منذ 1400 سنة ولا تجديد فيها. معتمدين على قال فلان عن فلان وحدثنا فلان عن علان. ويخيفون المسلمين من قراءة التوراة والإنجيل، لربما تدلهم على ما هو الحق فيتبعوه وما هو الباطل فيجتنبوه .لو سألت أي مسلم تم غسل دماغه من قبل الشيوخ ورجال الدين عن صحة التوراة والإنجيل، يقول بتردد ببغائي : انها كتب محرفة، وإن سألته كيف عرفت انها محرفة، هل قرأتها واكتشفت التحريف ؟ سيقول لك لا . إذن كيف تحكم عليها بالتحريف ، سيرد : الشيوخ ورجال الدين هم من قالوا هذا وانا صدقتهم . وهو يردد خلفهم كالببغاء ( انها محرفة) بدون ان يقرأ ويطلع ويتأكد بنفسه مدى صحة ما قالوا . القرآن نفسه لم يحكم على التوراة والإنجيل بأنها محرفة، بل اتهم بعض اليهود انهم يكتبون الكتاب بأيديهم وينسخوها على قراطيس ليبيعوها للمسلمين في زمن محمد بثمن بخس فيخدعونهم ويستفيدوا من ثمنها. وهذا لا يدل ان نصوص التوراة او الإنجيل تم تحريفها بالكتب الأصلية .ذكر في القرآن سورة النحل 43 والأنبياء 7: " وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي اليهم فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون "أهل الذكر قبل محمد الذين اوحى الله اليهم هم اليهود والمسيحيين؟ طالب الله محمدا وأتباعه ان يسألونهم إن كان لا يعلم شيئا عن الله والخلق واليوم الآخر . طالبه ان يتعلم من أهل الكتاب وأهل العلم والدين وهم اهل الذكر السابقين للإسلام بمئات السنين في عبادة الله .جاء في سورة يونس 94 : " فإن كنت في شك (يا محمد) مما أنزلنا اليك فاسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك، لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين " .هذه الآية تخاطب نبي الإسلام محمد وتطلب منه ان يسأل أهل الكتاب من اليهود والمسيحيين عما يشك به ولا يفهمه من أمور الدين والعبادة والله والدينونة والحياة الأبدية . فهم المرجع الصحيح لتوضيح ما يعصى على نبي الإسلام فهمه .إن كان دستور المسلمين يوصي رسول الإسلام بسؤال أهل الذكر السابقين، ووصف التوراة والإنجيل انها كتب هدى ونور . فهل يحق لشيوخ الدين تخويف المسلمين وتحريم قراءة الكتب المقدسة التي فيها هدى ونور ؟حجتهم الواهية انها كتب ضلال ومحرفة ،تشوش عقل المسلمين وتغيير مفاهيمهم .ليقل لي اي مسلم هل هذه الآيات من الإنجيل تظل المسلم إن قرأها : قال السيد المسيح في موعظته على الجبل لليهود :" أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوالاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونكم " انجيل متى 44:5" فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." إنجيل متى 16:5قارنوا تلك الآيات مع آيات القرآن في سورة التوبة 14 التي توصي المسلمين بما يلي :" قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين"" إنه لكبيركم الذي علمكم السحر فلاقطعن ايديكم وارجلكم من خلاف ولاصلبنكم ......
#لماذا
#يمنع
#شيوخ
#الإسلام،
#المسلمين
#قراءة
#الإنجيل
#والتوراة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689545
#الحوار_المتمدن
#وسام_صباح مرسل بشكل خاص وفقط إلى الحوار المتمدن 22/8خلق الله للإنسان عقلا كي يستخدمه بالتفكير والإطلاع وزيادة معرفته بكل شئ .قال السيد المسيح في انجيله :" فتشوا الكتب لأنكم تظنون ان لكم فيها حياة أبدية ".وأول ما ذكر بالقرآن هو كلمة (إقرأ) .. لكن شيوخ الجهل والظلام يمنعون المسلمين من قراءة الكتب المقدسة الأخرى غير الإسلامية لينيروا عقولهم ويعرفوا ما فيها، انهم يخشون ان تزعزع الكتب المقدسة افكار اتباعهم الذين يخدعونهم بالأضاليل والأكاذيب المدونة بالكتب الصفراء منذ 1400 سنة ولا تجديد فيها. معتمدين على قال فلان عن فلان وحدثنا فلان عن علان. ويخيفون المسلمين من قراءة التوراة والإنجيل، لربما تدلهم على ما هو الحق فيتبعوه وما هو الباطل فيجتنبوه .لو سألت أي مسلم تم غسل دماغه من قبل الشيوخ ورجال الدين عن صحة التوراة والإنجيل، يقول بتردد ببغائي : انها كتب محرفة، وإن سألته كيف عرفت انها محرفة، هل قرأتها واكتشفت التحريف ؟ سيقول لك لا . إذن كيف تحكم عليها بالتحريف ، سيرد : الشيوخ ورجال الدين هم من قالوا هذا وانا صدقتهم . وهو يردد خلفهم كالببغاء ( انها محرفة) بدون ان يقرأ ويطلع ويتأكد بنفسه مدى صحة ما قالوا . القرآن نفسه لم يحكم على التوراة والإنجيل بأنها محرفة، بل اتهم بعض اليهود انهم يكتبون الكتاب بأيديهم وينسخوها على قراطيس ليبيعوها للمسلمين في زمن محمد بثمن بخس فيخدعونهم ويستفيدوا من ثمنها. وهذا لا يدل ان نصوص التوراة او الإنجيل تم تحريفها بالكتب الأصلية .ذكر في القرآن سورة النحل 43 والأنبياء 7: " وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي اليهم فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون "أهل الذكر قبل محمد الذين اوحى الله اليهم هم اليهود والمسيحيين؟ طالب الله محمدا وأتباعه ان يسألونهم إن كان لا يعلم شيئا عن الله والخلق واليوم الآخر . طالبه ان يتعلم من أهل الكتاب وأهل العلم والدين وهم اهل الذكر السابقين للإسلام بمئات السنين في عبادة الله .جاء في سورة يونس 94 : " فإن كنت في شك (يا محمد) مما أنزلنا اليك فاسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك، لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين " .هذه الآية تخاطب نبي الإسلام محمد وتطلب منه ان يسأل أهل الكتاب من اليهود والمسيحيين عما يشك به ولا يفهمه من أمور الدين والعبادة والله والدينونة والحياة الأبدية . فهم المرجع الصحيح لتوضيح ما يعصى على نبي الإسلام فهمه .إن كان دستور المسلمين يوصي رسول الإسلام بسؤال أهل الذكر السابقين، ووصف التوراة والإنجيل انها كتب هدى ونور . فهل يحق لشيوخ الدين تخويف المسلمين وتحريم قراءة الكتب المقدسة التي فيها هدى ونور ؟حجتهم الواهية انها كتب ضلال ومحرفة ،تشوش عقل المسلمين وتغيير مفاهيمهم .ليقل لي اي مسلم هل هذه الآيات من الإنجيل تظل المسلم إن قرأها : قال السيد المسيح في موعظته على الجبل لليهود :" أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوالاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونكم " انجيل متى 44:5" فَلْيُضِئْ نُورُكُمْ هكَذَا قُدَّامَ النَّاسِ، لِكَيْ يَرَوْا أَعْمَالَكُمُ الْحَسَنَةَ، وَيُمَجِّدُوا أَبَاكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ." إنجيل متى 16:5قارنوا تلك الآيات مع آيات القرآن في سورة التوبة 14 التي توصي المسلمين بما يلي :" قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين"" إنه لكبيركم الذي علمكم السحر فلاقطعن ايديكم وارجلكم من خلاف ولاصلبنكم ......
#لماذا
#يمنع
#شيوخ
#الإسلام،
#المسلمين
#قراءة
#الإنجيل
#والتوراة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689545
الحوار المتمدن
وسام صباح - لماذا يمنع شيوخ الإسلام، المسلمين من قراءة الإنجيل والتوراة ؟
رائد الحواري : رواية الإنجيل المنحول لزانية المعبد أسامة العيسة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري رواية الإنجيل المنحول لزانية المعبدأسامة العيسةلكل روائي/أديب خطه الخاص، من يتابع أعمال "أسامة العيسة" يجده مهتم بالتاريخ، إن كان قديما أم حديثا، فغالبية أعماله تتناول التاريخ، وكأنه به يؤكد على أن الإنسان الفلسطيني متجذر في هذه الأرض، وهو موجود وحاضر وفاعل، قبل أن يأتي الغزاة والمحتلين، تاتي رواية "الإنجيل المنحول لزانية المعبد" ضمن هذا الخط، فهو يتحدث عن الوجود الكنعاني/الفينيقي على أرض فلسطين، ويتحدث عن الدخلاء الذين اعتمدوا على "وعد يهوه" بإعطائهم الارض.ونجد الفرق بين قسوة "يهوه" وأتباعه "يهوذا"، ورحمة "عشتار" واجتماعية "الكنعاني/الفينيقي "تمارا وأسرتها" الذين تعاملوا بروح مدنية مع الدخلاء أتباع يهوه.عشتار/البعلمن هنا سنحاول الدخول إلى المفاصل الثقافية والحضارية بين الدخلاء وبين المتجذرين في أرضهم، ونبدا الحديث عن الأرباب، فلكل طرف رب/آلهة خاصة به، ياتي ذكر عشتار بأكثر من موضع في الرواية، تحدثتنا "تمارا" عن عشتار بقولها: "...عشتار فأظنها لا تمناع، المسكينة مستكينه في مخبئبها، تحميني في ديار زوجي الغريبة عني، ...نحتاج مطرك، وغوائك، نحلك، وقمحك، وشعيرك، وزيتونك، ونبيذك، ولكا ما وهبتنا إياه، يا أرباب السموات، أحنوا علينا نحن عبيدكم الأرضيين" ص71، نجد مجموعة صفات متعلقة بالخصب/الخير، وأيضا نجدها توفر الحماية للناس، فهم يحتمون بها لأنها ملاذهم من الأخطار، مهما كان مصدرها، ومهما كانت طبيعتها: "...زنريني بالطمأنينة يا عشتارـ ونضري وجهي، وقلبي، بزيتك المضيء" ص141، هذا الدعاء جاء في وقت صعب مرت به "تمارا"، لكنها ايضا في الحالات الاقل خطورة تستعين بها: "يا عشتاري، ما زلت آلهتي، وما زالت أحبك، أنت الآن أكثر من اي وقت مضى، ملجأي، من تقولات قومهم وقومي" ص98، نلاحظ أن الاستعانة بعشتار يأتي حتى المسائل الاجتماعية، وهذا اشارة إلى قوة حضورها في الثقافة الدينية الفينيقية/الكتعانية.ولم يقتصر حضور "عشتار" في الدعاء فقط، بل نجدها تتوحد/تتماهى مع عبادها: " ..وشعرت أن عشتار ترمي علي روحها، فتتخلل جسدي، فتشجعت، ووقفت أمام المقتحمين، وأنا أحمل سكينا، وأراهن، على أن لا أحد يمكن لأن يغامر ويقترب من مجمونة تحمل سكينا مدببا" ص228، بهذا المشهد، نتاكد أننا أمام حالة تماهي بين العابدةمتمارة، والمعبود/عشتار، وهذا يشير إلى قوة الإيمان ورسوخوه.أما "البعل" فنتعرف على صفاته وطبيعته بما جاءت به "تمارا": "ويإله المطر والخصب الذي يرعانا، ويهتم بمزرةعاتنا، ويتحكم بمقدار الامطار التي ينزلها من السماء، لتروي ارضنا، وعندما يتأخر في غيثه، نعرف إنه غاضب علينا، فننظم الاحتفالات الصاخبة، نخرج نغتي له:يا بعل، يا بعلنانحن بناتك وأولادكننتظر ماءكلا تحرمنا رحمتك، ولا تأخذنا بجريرة أشراركنحن الأولاد والبنات أخياركيا بعل يا بعلنا" ص116و117، غذا ما توقفنا عند طبيعة الآلهة الفينيقية/الكنعانية نجدها متعلقة بالأرض، وهذا يشير إلى أن هؤلاء القوم يتبعون ثقافة متعلقة بالزراعة/بالخصب، بالخير الذي تعطيه لهم الأرض، لهذا أوجدوا أرباب (زراعية).لهذا نجدهم قوم منتجي يفضون العمل بالأرض على القتال والحرب: "...من رسائل بعلنا: حطم سيفك وتناول معولك، وتعال معي نزرع السلام والمحبة في كبد الأرض" ص172، بهذا نتأكد على أن الطبيعية الكنعانية/الفينيقية تدعو للسلام والبناء والإنتاج، وتبتعد عن الحرب والقتل والدماء."يهوه" في المقابل نجد يهوه يتناقض تماما مع "عشتار/البعل" فهو رب منتقم/قاسي/ يفرح بتنسم اللحم المحترق، كما انه رب لمجموعة معينة من الناس، اختارهم ب ......
#رواية
#الإنجيل
#المنحول
#لزانية
#المعبد
#أسامة
#العيسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734039
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري رواية الإنجيل المنحول لزانية المعبدأسامة العيسةلكل روائي/أديب خطه الخاص، من يتابع أعمال "أسامة العيسة" يجده مهتم بالتاريخ، إن كان قديما أم حديثا، فغالبية أعماله تتناول التاريخ، وكأنه به يؤكد على أن الإنسان الفلسطيني متجذر في هذه الأرض، وهو موجود وحاضر وفاعل، قبل أن يأتي الغزاة والمحتلين، تاتي رواية "الإنجيل المنحول لزانية المعبد" ضمن هذا الخط، فهو يتحدث عن الوجود الكنعاني/الفينيقي على أرض فلسطين، ويتحدث عن الدخلاء الذين اعتمدوا على "وعد يهوه" بإعطائهم الارض.ونجد الفرق بين قسوة "يهوه" وأتباعه "يهوذا"، ورحمة "عشتار" واجتماعية "الكنعاني/الفينيقي "تمارا وأسرتها" الذين تعاملوا بروح مدنية مع الدخلاء أتباع يهوه.عشتار/البعلمن هنا سنحاول الدخول إلى المفاصل الثقافية والحضارية بين الدخلاء وبين المتجذرين في أرضهم، ونبدا الحديث عن الأرباب، فلكل طرف رب/آلهة خاصة به، ياتي ذكر عشتار بأكثر من موضع في الرواية، تحدثتنا "تمارا" عن عشتار بقولها: "...عشتار فأظنها لا تمناع، المسكينة مستكينه في مخبئبها، تحميني في ديار زوجي الغريبة عني، ...نحتاج مطرك، وغوائك، نحلك، وقمحك، وشعيرك، وزيتونك، ونبيذك، ولكا ما وهبتنا إياه، يا أرباب السموات، أحنوا علينا نحن عبيدكم الأرضيين" ص71، نجد مجموعة صفات متعلقة بالخصب/الخير، وأيضا نجدها توفر الحماية للناس، فهم يحتمون بها لأنها ملاذهم من الأخطار، مهما كان مصدرها، ومهما كانت طبيعتها: "...زنريني بالطمأنينة يا عشتارـ ونضري وجهي، وقلبي، بزيتك المضيء" ص141، هذا الدعاء جاء في وقت صعب مرت به "تمارا"، لكنها ايضا في الحالات الاقل خطورة تستعين بها: "يا عشتاري، ما زلت آلهتي، وما زالت أحبك، أنت الآن أكثر من اي وقت مضى، ملجأي، من تقولات قومهم وقومي" ص98، نلاحظ أن الاستعانة بعشتار يأتي حتى المسائل الاجتماعية، وهذا اشارة إلى قوة حضورها في الثقافة الدينية الفينيقية/الكتعانية.ولم يقتصر حضور "عشتار" في الدعاء فقط، بل نجدها تتوحد/تتماهى مع عبادها: " ..وشعرت أن عشتار ترمي علي روحها، فتتخلل جسدي، فتشجعت، ووقفت أمام المقتحمين، وأنا أحمل سكينا، وأراهن، على أن لا أحد يمكن لأن يغامر ويقترب من مجمونة تحمل سكينا مدببا" ص228، بهذا المشهد، نتاكد أننا أمام حالة تماهي بين العابدةمتمارة، والمعبود/عشتار، وهذا يشير إلى قوة الإيمان ورسوخوه.أما "البعل" فنتعرف على صفاته وطبيعته بما جاءت به "تمارا": "ويإله المطر والخصب الذي يرعانا، ويهتم بمزرةعاتنا، ويتحكم بمقدار الامطار التي ينزلها من السماء، لتروي ارضنا، وعندما يتأخر في غيثه، نعرف إنه غاضب علينا، فننظم الاحتفالات الصاخبة، نخرج نغتي له:يا بعل، يا بعلنانحن بناتك وأولادكننتظر ماءكلا تحرمنا رحمتك، ولا تأخذنا بجريرة أشراركنحن الأولاد والبنات أخياركيا بعل يا بعلنا" ص116و117، غذا ما توقفنا عند طبيعة الآلهة الفينيقية/الكنعانية نجدها متعلقة بالأرض، وهذا يشير إلى أن هؤلاء القوم يتبعون ثقافة متعلقة بالزراعة/بالخصب، بالخير الذي تعطيه لهم الأرض، لهذا أوجدوا أرباب (زراعية).لهذا نجدهم قوم منتجي يفضون العمل بالأرض على القتال والحرب: "...من رسائل بعلنا: حطم سيفك وتناول معولك، وتعال معي نزرع السلام والمحبة في كبد الأرض" ص172، بهذا نتأكد على أن الطبيعية الكنعانية/الفينيقية تدعو للسلام والبناء والإنتاج، وتبتعد عن الحرب والقتل والدماء."يهوه" في المقابل نجد يهوه يتناقض تماما مع "عشتار/البعل" فهو رب منتقم/قاسي/ يفرح بتنسم اللحم المحترق، كما انه رب لمجموعة معينة من الناس، اختارهم ب ......
#رواية
#الإنجيل
#المنحول
#لزانية
#المعبد
#أسامة
#العيسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734039
الحوار المتمدن
رائد الحواري - رواية الإنجيل المنحول لزانية المعبد أسامة العيسة
حامد حامدين : المسيح عيسى بين الإنجيل والقرآن
#الحوار_المتمدن
#حامد_حامدين ولادة الـمـسيــح فـي الأناجيل: لم تذكر ولادة المسيح عليه السلام إلا في إنجيلي متى ولوقا من الأناجيل الأربعة. وجاء فيهما أن أمه التي لم يذكر الإنجيلان عن أبيها وأمها وعائلتها شيئا، إلا ما ذكره إنجيل لوقا من كون امرأة زكريا نسيبتها، جاء فيهما أنها كانت مخطوبة لرجل اسمه يوسف من بيت داود وحسب إنجيل لوقا فقد :" أرسل إليها الملاك من قبل الله، فدخل عليها وقال لها : "سلام عليك أيتها المنعم عليها الرب معك : مباركة أنت في النساء: فاضطربت لكلام الملاك، وسألت نفسها : " ما عسى أن تكون هذه التحية:" فقال لها الملاك :" لا تخافي يا مريم فإنك قد نلت نعمة عند الله ! وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا، وتسميه يسوع، إنه يكون عظيما.." فقالت مريم للملاك:" كيف يحدث هذا، وأنا لست أعرف رجلا؟" فأجابها الملاك:" الروح القدس يحل عليك وقدرة العلي تضللك.. فليس لدى الله وعد يستحيل عليه إتمامه " فقالت مريم:" ها أنا أعبد الرب ليكن لي كما تقول" ثم انصرف الملاك من عندها""( لوقا 1: 68-38) أما إنجيل متى، فإن مريم "قبل أن تجتمع بخطيبها وجدت حبلى من الروح القدس، وإذا كان خطيبها بارا أو لم يرد أن يشهر بها قرر أن يتركها سرا، وبينما كان يفكر في الأمر إذا ملاك من الرب قد ظهر له في حلم يقول :" يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأتي بمريم عروسك إلى بيتك، لأن الذي هي حبلى به إنما هو من الروح القدس، فستلد ابنا وأنت تسميه يسوع، لأنه هو الذي يخلص شعبه من خطاياهم" فأتى يوسف بعروسه إلى بيته ولكنه لم يدخل بها حتى ولدت ابنا فسماه يسوع" (متى 1: 18-25) فالإنجيلان يقرران أن المسيح عيسى بن مريم ولد من غير أب ،وأمه لم تعرف رجلا قبل ولادته وإنما كانت ولادة بالقدرة حيث حل عليها الروح القدس وضللتها قدرة العلي ، وأنجز الله وعده فيها لأنه ليس وعد يستحيل عليه إتمامه.والتساؤل هنا الآن هو: لماذا أغفل الإنجيلان الآخران ذكر هذه المعجزة مع كونها أهم معجزات المسيح، إذ هو وأمه آيتان للعالمين يدلان على قدرة العلي؟ بينما ذكرت الأناجيل الأربعة مجتمعة قضية أن المسيح قد ركب الحمار أو غيرها من الأمور العادية في حياة الناس.وإذا كان المسيح عيسى بن مريم ولد من غير أب، فما معنى أن يسمى ابن داود عن طريق يوسف الذي كان خطيبا لأمه، فهل كان يوسف النجار هذا فعلا خطيبا لمريم العذراء؟ وما معنى أن يصطفي الله امرأة ستكون آية للعالمين هي وابنها وهي مخطوبة ليوسف النجار هذا؟ إن وجود هذا الخطيب في حياة مريم العذراء، الذي لم يرد أن يشهر بها، وترك قضية حبلها سرا، وأدخلها بيته حتى ولدت ابنها يسوع، ثم دخل بها، فعرف الابن ابنه، فنسب له ثم إلى جده داود، وكتب أهل الإنجيل في كتابهم المقدس:" وكان معروفا أنه ابن يوسف بن هالي..." ليطرح على قصة معجزة الولادة ظلا قاتما يجعلها غير ذات أهمية في معجزات المسيح، إن لم نقل موضع شك وارتياب.وخلاصة القول إن وجود هذا الرجل في حياة العذراء يكيل لها ولابنها من التهم والبهتان مالا يحصى ويجردها من كل دليل وآية تبرئ ساحتها من هذا الافتراء البين، وهو غاية ما يطمح إليه الذين كفروا من بني إسرائيل فهم لم يؤمنوا بعيسى بن مريم ورسالته، ولا بالله وقدرته، ولا بالبعث والنشور والحساب، وكالوا لمريم سيلا من التهم والافتراء ومن مظاهر إسرارهم على إقحام هذه الشخصية " المورطة في قصة ولادة المسيح أن جعلوا لها أنسابا تربطها بداود فإبراهيم، وقد وصلها لوقا بآدم وبالله(1).ولادة الـمـسيــح فـي القرآن: يبدأ القرآن الكريم حديثه عن مريم العذراء بقضية اصطفاء آل عمران ، قال تعالى:" إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على الع ......
#المسيح
#عيسى
#الإنجيل
#والقرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766969
#الحوار_المتمدن
#حامد_حامدين ولادة الـمـسيــح فـي الأناجيل: لم تذكر ولادة المسيح عليه السلام إلا في إنجيلي متى ولوقا من الأناجيل الأربعة. وجاء فيهما أن أمه التي لم يذكر الإنجيلان عن أبيها وأمها وعائلتها شيئا، إلا ما ذكره إنجيل لوقا من كون امرأة زكريا نسيبتها، جاء فيهما أنها كانت مخطوبة لرجل اسمه يوسف من بيت داود وحسب إنجيل لوقا فقد :" أرسل إليها الملاك من قبل الله، فدخل عليها وقال لها : "سلام عليك أيتها المنعم عليها الرب معك : مباركة أنت في النساء: فاضطربت لكلام الملاك، وسألت نفسها : " ما عسى أن تكون هذه التحية:" فقال لها الملاك :" لا تخافي يا مريم فإنك قد نلت نعمة عند الله ! وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا، وتسميه يسوع، إنه يكون عظيما.." فقالت مريم للملاك:" كيف يحدث هذا، وأنا لست أعرف رجلا؟" فأجابها الملاك:" الروح القدس يحل عليك وقدرة العلي تضللك.. فليس لدى الله وعد يستحيل عليه إتمامه " فقالت مريم:" ها أنا أعبد الرب ليكن لي كما تقول" ثم انصرف الملاك من عندها""( لوقا 1: 68-38) أما إنجيل متى، فإن مريم "قبل أن تجتمع بخطيبها وجدت حبلى من الروح القدس، وإذا كان خطيبها بارا أو لم يرد أن يشهر بها قرر أن يتركها سرا، وبينما كان يفكر في الأمر إذا ملاك من الرب قد ظهر له في حلم يقول :" يا يوسف ابن داود لا تخف أن تأتي بمريم عروسك إلى بيتك، لأن الذي هي حبلى به إنما هو من الروح القدس، فستلد ابنا وأنت تسميه يسوع، لأنه هو الذي يخلص شعبه من خطاياهم" فأتى يوسف بعروسه إلى بيته ولكنه لم يدخل بها حتى ولدت ابنا فسماه يسوع" (متى 1: 18-25) فالإنجيلان يقرران أن المسيح عيسى بن مريم ولد من غير أب ،وأمه لم تعرف رجلا قبل ولادته وإنما كانت ولادة بالقدرة حيث حل عليها الروح القدس وضللتها قدرة العلي ، وأنجز الله وعده فيها لأنه ليس وعد يستحيل عليه إتمامه.والتساؤل هنا الآن هو: لماذا أغفل الإنجيلان الآخران ذكر هذه المعجزة مع كونها أهم معجزات المسيح، إذ هو وأمه آيتان للعالمين يدلان على قدرة العلي؟ بينما ذكرت الأناجيل الأربعة مجتمعة قضية أن المسيح قد ركب الحمار أو غيرها من الأمور العادية في حياة الناس.وإذا كان المسيح عيسى بن مريم ولد من غير أب، فما معنى أن يسمى ابن داود عن طريق يوسف الذي كان خطيبا لأمه، فهل كان يوسف النجار هذا فعلا خطيبا لمريم العذراء؟ وما معنى أن يصطفي الله امرأة ستكون آية للعالمين هي وابنها وهي مخطوبة ليوسف النجار هذا؟ إن وجود هذا الخطيب في حياة مريم العذراء، الذي لم يرد أن يشهر بها، وترك قضية حبلها سرا، وأدخلها بيته حتى ولدت ابنها يسوع، ثم دخل بها، فعرف الابن ابنه، فنسب له ثم إلى جده داود، وكتب أهل الإنجيل في كتابهم المقدس:" وكان معروفا أنه ابن يوسف بن هالي..." ليطرح على قصة معجزة الولادة ظلا قاتما يجعلها غير ذات أهمية في معجزات المسيح، إن لم نقل موضع شك وارتياب.وخلاصة القول إن وجود هذا الرجل في حياة العذراء يكيل لها ولابنها من التهم والبهتان مالا يحصى ويجردها من كل دليل وآية تبرئ ساحتها من هذا الافتراء البين، وهو غاية ما يطمح إليه الذين كفروا من بني إسرائيل فهم لم يؤمنوا بعيسى بن مريم ورسالته، ولا بالله وقدرته، ولا بالبعث والنشور والحساب، وكالوا لمريم سيلا من التهم والافتراء ومن مظاهر إسرارهم على إقحام هذه الشخصية " المورطة في قصة ولادة المسيح أن جعلوا لها أنسابا تربطها بداود فإبراهيم، وقد وصلها لوقا بآدم وبالله(1).ولادة الـمـسيــح فـي القرآن: يبدأ القرآن الكريم حديثه عن مريم العذراء بقضية اصطفاء آل عمران ، قال تعالى:" إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على الع ......
#المسيح
#عيسى
#الإنجيل
#والقرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766969
الحوار المتمدن
حامد حامدين - المسيح عيسى بين الإنجيل والقرآن