سلام محمد العبودي : مقال حكومة توافق الأغلبية
#الحوار_المتمدن
#سلام_محمد_العبودي حكومة توافق الأغلبية" ألمشكلة ليست هي المشكلة, ألمشكلة هي كيفية تصرفك لمواجهة المشكلة" حكمة قيلت على لسان جون ديب ممثل شخصية جاك سباروا الشهيرة.يمر العراق بمرحلة عصيبة, بالرغم من المصادقة, على نتائج الانتخابات المبكرة, حسب قرار المحكمة ألاتحادية, التي أكدت اعتراضات المشككين بدل إزالة الشكوك, وخلق أرضية قابلة لتكوين التحالفات السياسية, وتحديد يوم9/1/2022 لعقد الجلسة الأولى, للبرلمان العراقي القادم.بالنظر لما آلت له المحادثات بين سائرون والإطار ألتنسيقي, وحسب ما يراه المحللون السياسيون, وعدم التوصل لتحالفات واضحة المعالم, فإن الجدل حول تكوين الحكومة القادمة, ليس من السهولة, فما طُرحَ من قبل كتلة سائرون, بتكوين حكومة أغلبية, تظم الكرد و جزءٌ من مثلي المكون السني, لم تصل حد البلوغ, لا سيما أن هناك اختلافاً, على تجديد الولاية للرئاسات الثلاث.المدة المتبقية يومان فقط, تُحدد النجاح أو استمرار الخلاف, قد يعود السيناريو القديم " المخترع" بجلسة برلمانية مفتوحة, قد تؤدي لفوضى سياسية, تنتقل لأحداث صدامٍ جديدة, شبيهة بما جرى في تشرين 2019, لعدم الالتزام بالتوقيتات الدستورية, وبقاء حكومة تصريف الأعمال, يعني عدم التصرف بالموازنة, ما يؤخر كثيراً من المشاريع الخدمية, وما وعدت به حكومة مصطفى ألكاظمي, الموظفين بقرارات تثبيت بعضهم على الملاك الدائم؛ وتحويل الأجور اليومية إلى نظام العقود, ويبدو واضحاً بدء تلك الفوضى, ببدء التظاهرات من قبل المحاضرين, على وجه الخصوص تلتها تظاهرات, منتسبي وزارة الكهرباء, في المحافظات الوسطى والجنوبية.عند تعاضد الاختلافات السياسية والاجتماعية والاقتصادية, لتصاحبها أزمات خدمية, وعدم وجود حكومة, تمتلك الصلاحيات الكاملة, للوقوف على حل الأزمات المتوقعة, فإن الحكومة الجديدة, لم تصمد طويلاً, لا سيما أن الاختلافات السياسية, وعدد ممثلي المعارضة البرلمانية, ليس بالعدد الذي يستهان به, إضافة أن فيه قوى سياسية, لها خبرتها وجمهورها, بتحريك الشارع العراقي.تحديات تنتظر الحكمة لحلها, فبالتمسك بالرأي والتعصب والعُجالة, فاللف والدوران والتلاعب بالمسميات, لا يمكن أن تَحل المشكلة.. فهناك رؤيتان على الساحة, إما حكومة أغلبية وطنية, أو حكومة توافقية, وبما أن الأولى صعبة المنال, فقد تم طرح رؤية مستحدثة, تزاوج بين الرأيين الأولين, ليصبح وصف الحكومة المرتقبة, حكومة توافق على الأغلبية!يُحاول بعض الساسة كما في كل دورة جديدة؛ إقحام المرجعية ودغدغة عواطف المجتمع, بمباركتها لهذا الطرف أو ذاك, في حال الاتفاق أو التوافق, أسلوب عفا عنه الزمن, فالمرجعية لا تعطي رأيها, إلا على النتائج, ولا مشورة لها على الساحة, فقد أغلقت أبوابها, كدليل على عدم رضاها. "درجة الحقد والتعصب السياسي, تتناسب طردياً مع مقدار, العدوانية الكامنة في اللاوعي" مصطفى حجازي_ مُفكر وعالم نفس لبناني.هل سنرى حكومة بحلة جديدة, تولد مع عيد نوروز, أم سنشهد تشكيلة حكومية, بحلة محدثة بتسمية جديدة؟ ......
#مقال
#حكومة
#توافق
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742986
#الحوار_المتمدن
#سلام_محمد_العبودي حكومة توافق الأغلبية" ألمشكلة ليست هي المشكلة, ألمشكلة هي كيفية تصرفك لمواجهة المشكلة" حكمة قيلت على لسان جون ديب ممثل شخصية جاك سباروا الشهيرة.يمر العراق بمرحلة عصيبة, بالرغم من المصادقة, على نتائج الانتخابات المبكرة, حسب قرار المحكمة ألاتحادية, التي أكدت اعتراضات المشككين بدل إزالة الشكوك, وخلق أرضية قابلة لتكوين التحالفات السياسية, وتحديد يوم9/1/2022 لعقد الجلسة الأولى, للبرلمان العراقي القادم.بالنظر لما آلت له المحادثات بين سائرون والإطار ألتنسيقي, وحسب ما يراه المحللون السياسيون, وعدم التوصل لتحالفات واضحة المعالم, فإن الجدل حول تكوين الحكومة القادمة, ليس من السهولة, فما طُرحَ من قبل كتلة سائرون, بتكوين حكومة أغلبية, تظم الكرد و جزءٌ من مثلي المكون السني, لم تصل حد البلوغ, لا سيما أن هناك اختلافاً, على تجديد الولاية للرئاسات الثلاث.المدة المتبقية يومان فقط, تُحدد النجاح أو استمرار الخلاف, قد يعود السيناريو القديم " المخترع" بجلسة برلمانية مفتوحة, قد تؤدي لفوضى سياسية, تنتقل لأحداث صدامٍ جديدة, شبيهة بما جرى في تشرين 2019, لعدم الالتزام بالتوقيتات الدستورية, وبقاء حكومة تصريف الأعمال, يعني عدم التصرف بالموازنة, ما يؤخر كثيراً من المشاريع الخدمية, وما وعدت به حكومة مصطفى ألكاظمي, الموظفين بقرارات تثبيت بعضهم على الملاك الدائم؛ وتحويل الأجور اليومية إلى نظام العقود, ويبدو واضحاً بدء تلك الفوضى, ببدء التظاهرات من قبل المحاضرين, على وجه الخصوص تلتها تظاهرات, منتسبي وزارة الكهرباء, في المحافظات الوسطى والجنوبية.عند تعاضد الاختلافات السياسية والاجتماعية والاقتصادية, لتصاحبها أزمات خدمية, وعدم وجود حكومة, تمتلك الصلاحيات الكاملة, للوقوف على حل الأزمات المتوقعة, فإن الحكومة الجديدة, لم تصمد طويلاً, لا سيما أن الاختلافات السياسية, وعدد ممثلي المعارضة البرلمانية, ليس بالعدد الذي يستهان به, إضافة أن فيه قوى سياسية, لها خبرتها وجمهورها, بتحريك الشارع العراقي.تحديات تنتظر الحكمة لحلها, فبالتمسك بالرأي والتعصب والعُجالة, فاللف والدوران والتلاعب بالمسميات, لا يمكن أن تَحل المشكلة.. فهناك رؤيتان على الساحة, إما حكومة أغلبية وطنية, أو حكومة توافقية, وبما أن الأولى صعبة المنال, فقد تم طرح رؤية مستحدثة, تزاوج بين الرأيين الأولين, ليصبح وصف الحكومة المرتقبة, حكومة توافق على الأغلبية!يُحاول بعض الساسة كما في كل دورة جديدة؛ إقحام المرجعية ودغدغة عواطف المجتمع, بمباركتها لهذا الطرف أو ذاك, في حال الاتفاق أو التوافق, أسلوب عفا عنه الزمن, فالمرجعية لا تعطي رأيها, إلا على النتائج, ولا مشورة لها على الساحة, فقد أغلقت أبوابها, كدليل على عدم رضاها. "درجة الحقد والتعصب السياسي, تتناسب طردياً مع مقدار, العدوانية الكامنة في اللاوعي" مصطفى حجازي_ مُفكر وعالم نفس لبناني.هل سنرى حكومة بحلة جديدة, تولد مع عيد نوروز, أم سنشهد تشكيلة حكومية, بحلة محدثة بتسمية جديدة؟ ......
#مقال
#حكومة
#توافق
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742986
الحوار المتمدن
سلام محمد العبودي - مقال/ حكومة توافق الأغلبية
احمد الخالصي : مفهوم الأغلبية في الحكومة العراقية المقبلة
#الحوار_المتمدن
#احمد_الخالصي أحمد الخالصيلم تكن الجلسة الأولى لمجلس النواب العراقي إلا كاشف عن هشاشة شكل النظام السياسي والذي يبدو إنه يمر في فترة أفول, وحينما نعطي هذه الصفة (أي الأفول) فيجب ملاحظة أنها صفة متفائلة بالقياس إلى ما يحدث, وكذلك ينبغي التركيز بإنا قصدنا الشكل فقط, دون إن يمتد وصفنا للنظام كبنية, لأنه مرتبط بثوابت خارجية لازالت قوية, مع التسليم بإمكانية إن يؤثر الشكل على النظام إذا ما تم وفق آليات تدريجية تراعي الواقع وتتماشى معه دون إن تقفز عليه.وإلى حد هذه اللحظة التي يكتب فيها هذا المقال لم يثبت قيام تحالف متماسك من الناحية الموضوعية ليكون منطلقا لتشكيل الأغلبية السياسية, والتي من الممكن إن تمضي في طريق تحقيق برنامجها ( لو فرضنا وجود برامج بالأصل) بمنأى عن قيود المحاصصة وغيرها, ما رأيناه في الجلسة الأولى كان اتفاقا لتمرير اسم رئيس مجلس النواب وهكذا اتفاقات أقصى ما تصل إليه هو ترجيح كفة مرشح رئاسة الجمهورية وما يتبعه ذلك من اختيار لرئيس الوزراء, وهذا بعيد عن مفهوم الأغلبية, لأنه يمثل امتدادا للشكل القديم لكن مع إبعاد جهات معينة, دوم إن يكون محققا لحالة التغيير بل على العكس عائدا لنقطة المحاصصة لكن من زاوية جديدة, إن مفهوم الأغلبية الذي يجب إن يتحقق يتم في البرنامج والرؤى السياسية اتجاه كافة المفاصل إذا لم يكن معظمها على الأقل, أي الرؤية الاقتصادية بأي صيغة ستتبلور والآلية المتبعة في تجاوز المعرقلات سوى تلك الموجودة والتي ستطرأ فيما بعد, كذلك النظرية التي سيتم اتباعها في مجال العلاقات الدولية ومدى نجاعتها في ضوء المتغيرات الإقليمية والعالمية, وكذلك المتطلبات الدبلوماسية التي يجب أن يتخذها العراق وخصوصا إننا في ظل مرحلة انتقالية تجاوزت أحادية القطب إلى نفق تبدو نيران التنين الصيني في نهايته, وهنا يجب على هذه الرؤية إن تجيب عن هذه الإشكاليات:بقاء العالم ضمن هذه المرحلة الانتقالية؟ماذا لو تم الوصول إلى قطبية ثنائية وقد تكون ثلاثية؟ماذا لو عدنا للقطبية الأوحد ونجحت أمريكا في تحجيم الدور الصيني؟,كذلك الإستراتيجية الأمنية التي ستتبع في معالجة الخروقات التي تحدث باستمرار, وقضية النفقات العسكرية من حيث التقليل أو الزيادة وما يتبعه من تسليح وكذلك الدول التي ستزودنا به والخ.....؟.والكثير من الأمور التي يجب إن تتوحد الرؤية حولها لتحقيق مفهوم الأغلبية, وهنا وفي ظل الواقع السياسي في تجربة ما بعد 2003 م, و من خلال بنية هذا النظام وما يفرزه من معادلات توافقية بحيث يستبعد كثيرًا خروج أي قرار عن هذه المعادلة, وكذلك سيادة العرف المحاصصاتي في الرئاسات الثلاث, وعملية الانشطار المستمر للفواعل السياسيين من أحزاب وشخصيات, وتوليد زعامات بشكل مستمر, كل هذا يؤدي لشيوع حالة من الفوضوية في عملية التمثيل النيابي بصورة تؤثر على عملية إنتاج قرارات ضمن منحى واحد وصادرة وفق منهج سياسي واضح وهذا ما يأخذنا للدستور وشروطه في عملية التصويت, والتي بدورها تدعم هذه المعادلات التوافقية لاستحالة تلبية هذه الشروط دون الدخول بهذه المعادلة, وما فوق كل ذلك من احتلال أمريكي راعي لها, كل هذا يؤدي لصعوبة بل وتعذر بلورة هذا المفهوم لا مسبقا ولا الآن, لكن من الممكن مستقبلا إذا ما تمت تغييرات جوهرية تمس هيكلة هذا النظام وطرقه في التعاطي مع السياسة بوجه عام, وقبل كل ذلك طرح وثيقة دستورية جديدة تتماشى مع هذه الرغبة إذا توفرت (أي الأغلبية), فمن غير الممكن تحقيق شيء مالم يصار لتحقيق الأمرين, فلا يمكن تحقيق أغلبية دون وثيقة تدعم هذا المسار, وكل هذا لا يكفي أيضًا إذا لم ......
#مفهوم
#الأغلبية
#الحكومة
#العراقية
#المقبلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744829
#الحوار_المتمدن
#احمد_الخالصي أحمد الخالصيلم تكن الجلسة الأولى لمجلس النواب العراقي إلا كاشف عن هشاشة شكل النظام السياسي والذي يبدو إنه يمر في فترة أفول, وحينما نعطي هذه الصفة (أي الأفول) فيجب ملاحظة أنها صفة متفائلة بالقياس إلى ما يحدث, وكذلك ينبغي التركيز بإنا قصدنا الشكل فقط, دون إن يمتد وصفنا للنظام كبنية, لأنه مرتبط بثوابت خارجية لازالت قوية, مع التسليم بإمكانية إن يؤثر الشكل على النظام إذا ما تم وفق آليات تدريجية تراعي الواقع وتتماشى معه دون إن تقفز عليه.وإلى حد هذه اللحظة التي يكتب فيها هذا المقال لم يثبت قيام تحالف متماسك من الناحية الموضوعية ليكون منطلقا لتشكيل الأغلبية السياسية, والتي من الممكن إن تمضي في طريق تحقيق برنامجها ( لو فرضنا وجود برامج بالأصل) بمنأى عن قيود المحاصصة وغيرها, ما رأيناه في الجلسة الأولى كان اتفاقا لتمرير اسم رئيس مجلس النواب وهكذا اتفاقات أقصى ما تصل إليه هو ترجيح كفة مرشح رئاسة الجمهورية وما يتبعه ذلك من اختيار لرئيس الوزراء, وهذا بعيد عن مفهوم الأغلبية, لأنه يمثل امتدادا للشكل القديم لكن مع إبعاد جهات معينة, دوم إن يكون محققا لحالة التغيير بل على العكس عائدا لنقطة المحاصصة لكن من زاوية جديدة, إن مفهوم الأغلبية الذي يجب إن يتحقق يتم في البرنامج والرؤى السياسية اتجاه كافة المفاصل إذا لم يكن معظمها على الأقل, أي الرؤية الاقتصادية بأي صيغة ستتبلور والآلية المتبعة في تجاوز المعرقلات سوى تلك الموجودة والتي ستطرأ فيما بعد, كذلك النظرية التي سيتم اتباعها في مجال العلاقات الدولية ومدى نجاعتها في ضوء المتغيرات الإقليمية والعالمية, وكذلك المتطلبات الدبلوماسية التي يجب أن يتخذها العراق وخصوصا إننا في ظل مرحلة انتقالية تجاوزت أحادية القطب إلى نفق تبدو نيران التنين الصيني في نهايته, وهنا يجب على هذه الرؤية إن تجيب عن هذه الإشكاليات:بقاء العالم ضمن هذه المرحلة الانتقالية؟ماذا لو تم الوصول إلى قطبية ثنائية وقد تكون ثلاثية؟ماذا لو عدنا للقطبية الأوحد ونجحت أمريكا في تحجيم الدور الصيني؟,كذلك الإستراتيجية الأمنية التي ستتبع في معالجة الخروقات التي تحدث باستمرار, وقضية النفقات العسكرية من حيث التقليل أو الزيادة وما يتبعه من تسليح وكذلك الدول التي ستزودنا به والخ.....؟.والكثير من الأمور التي يجب إن تتوحد الرؤية حولها لتحقيق مفهوم الأغلبية, وهنا وفي ظل الواقع السياسي في تجربة ما بعد 2003 م, و من خلال بنية هذا النظام وما يفرزه من معادلات توافقية بحيث يستبعد كثيرًا خروج أي قرار عن هذه المعادلة, وكذلك سيادة العرف المحاصصاتي في الرئاسات الثلاث, وعملية الانشطار المستمر للفواعل السياسيين من أحزاب وشخصيات, وتوليد زعامات بشكل مستمر, كل هذا يؤدي لشيوع حالة من الفوضوية في عملية التمثيل النيابي بصورة تؤثر على عملية إنتاج قرارات ضمن منحى واحد وصادرة وفق منهج سياسي واضح وهذا ما يأخذنا للدستور وشروطه في عملية التصويت, والتي بدورها تدعم هذه المعادلات التوافقية لاستحالة تلبية هذه الشروط دون الدخول بهذه المعادلة, وما فوق كل ذلك من احتلال أمريكي راعي لها, كل هذا يؤدي لصعوبة بل وتعذر بلورة هذا المفهوم لا مسبقا ولا الآن, لكن من الممكن مستقبلا إذا ما تمت تغييرات جوهرية تمس هيكلة هذا النظام وطرقه في التعاطي مع السياسة بوجه عام, وقبل كل ذلك طرح وثيقة دستورية جديدة تتماشى مع هذه الرغبة إذا توفرت (أي الأغلبية), فمن غير الممكن تحقيق شيء مالم يصار لتحقيق الأمرين, فلا يمكن تحقيق أغلبية دون وثيقة تدعم هذا المسار, وكل هذا لا يكفي أيضًا إذا لم ......
#مفهوم
#الأغلبية
#الحكومة
#العراقية
#المقبلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744829
الحوار المتمدن
احمد الخالصي - مفهوم الأغلبية في الحكومة العراقية المقبلة
محمد حسن الساعدي : حكومة الأغلبية الوطنية والواقع السياسي
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي الواقع السياسي يشهد متغيرات شديدة التأثير على العملية السياسية ، إذ لم تعد المكونات ممثلة بقوى موحدة في الرؤية السياسية ، فقيام الحكومات قائم على أساس الحكومة والمعارضة ، وهذا معمول به في اغلب دول العالم ، ولكن ما نشهده اليوم في العراق ، هو الازدواجية في العمل السياسي ، إذ هناك مشاركة في الحكومة ومعها معارضة لها في البرلمان، والمعارض للحكومة مشارك فيها ،وهذا ما يؤدي إلى التعطيل الواضح في العمل المؤسساتي للدولة العراقية ، وتأخير النمو الاقتصادي والاجتماعي ، وضياع ثرواته ، وتفشي الفساد الإداري والمالي .المهم في الأمر أن تكون هناك إستراتيجية واضحة وخطط مدروسة في نجاح المشروع الوطني ، بغض النظر عمن يكون في سدة الحكم ومن يقود الدولة العراقية والمهم هو التقدم خطوة إلى الأمام وتصحيح المسارات خير من الوقوف والتعثر ، ما ينعكس سلباً على الشارع العراقي .الدعوات التي أطلقت لتشكيل حكومة أغلبية وطنية بمشاركة عادلة لمكونات الشعب العراقي والتي ستكون بديلا لحكومة الأغلبية السياسية ، والتي ثبت أنها غير مجدية مع وضع يشبه الوضع العراقي والذي تشوبه الكثير من التعقيدات وأصبحت عبئاً ثقيلا على نفسها وعلى المواطن العراقي ، وترميماً لوقف الانهيار الذي تواجهه العملية السياسية والذي سببت عدم الثقة وتصدع العلاقة بين معظم المكونات السياسية .العراق الجديد الذي بني على التوافق والمشاركة أنجز شوطا مهما في مساره السياسي ولكن المشاركة فيه لم تعد قادرة على إنتاج مخرجات مفيدة للمشروع السياسي, بل يمكن القول أن ما توقف على عتبة المشاركة والمحاصصة أكثر بكثير مما تم تمريره من توافقات وقوانين وسياسات كانت المرحلة شهدت الكثير مما تم تمريره عبرها، والبديل عن المحاصصة هو حكومة الأغلبية الوطنية الجامعة لمن يتفق مع المشروع السياسي من مكونات البلد الرئيسة ويسير بها إلى مرحلة تطبيق السياسات الحكومية وتشريع القوانين والتنفيذ الأحكام القضائية مدعوما بأكثرية برلمانية تحميه طيلة مدة الدورة الحكومية من التعرض للابتزاز أو التوقف والتردد عند مواقف الحسم وما أكثرها في العراق .ان السير نحو حكومة الأغلبية الوطنية ربما يعد حلاً مقبولا لمجمل مشاكل العراقي ، وطريقاً ناجعاً للسير بخطوات سريعة بعد إن استنفذت الصراعات السياسية والمحاصصة، والخداع وفقدان الثقة أغراضها وتحولت أو كادت إلى منغص لهذا الشعب الذي يأمل خيرا من هذه الدعوات . ......
#حكومة
#الأغلبية
#الوطنية
#والواقع
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745223
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي الواقع السياسي يشهد متغيرات شديدة التأثير على العملية السياسية ، إذ لم تعد المكونات ممثلة بقوى موحدة في الرؤية السياسية ، فقيام الحكومات قائم على أساس الحكومة والمعارضة ، وهذا معمول به في اغلب دول العالم ، ولكن ما نشهده اليوم في العراق ، هو الازدواجية في العمل السياسي ، إذ هناك مشاركة في الحكومة ومعها معارضة لها في البرلمان، والمعارض للحكومة مشارك فيها ،وهذا ما يؤدي إلى التعطيل الواضح في العمل المؤسساتي للدولة العراقية ، وتأخير النمو الاقتصادي والاجتماعي ، وضياع ثرواته ، وتفشي الفساد الإداري والمالي .المهم في الأمر أن تكون هناك إستراتيجية واضحة وخطط مدروسة في نجاح المشروع الوطني ، بغض النظر عمن يكون في سدة الحكم ومن يقود الدولة العراقية والمهم هو التقدم خطوة إلى الأمام وتصحيح المسارات خير من الوقوف والتعثر ، ما ينعكس سلباً على الشارع العراقي .الدعوات التي أطلقت لتشكيل حكومة أغلبية وطنية بمشاركة عادلة لمكونات الشعب العراقي والتي ستكون بديلا لحكومة الأغلبية السياسية ، والتي ثبت أنها غير مجدية مع وضع يشبه الوضع العراقي والذي تشوبه الكثير من التعقيدات وأصبحت عبئاً ثقيلا على نفسها وعلى المواطن العراقي ، وترميماً لوقف الانهيار الذي تواجهه العملية السياسية والذي سببت عدم الثقة وتصدع العلاقة بين معظم المكونات السياسية .العراق الجديد الذي بني على التوافق والمشاركة أنجز شوطا مهما في مساره السياسي ولكن المشاركة فيه لم تعد قادرة على إنتاج مخرجات مفيدة للمشروع السياسي, بل يمكن القول أن ما توقف على عتبة المشاركة والمحاصصة أكثر بكثير مما تم تمريره من توافقات وقوانين وسياسات كانت المرحلة شهدت الكثير مما تم تمريره عبرها، والبديل عن المحاصصة هو حكومة الأغلبية الوطنية الجامعة لمن يتفق مع المشروع السياسي من مكونات البلد الرئيسة ويسير بها إلى مرحلة تطبيق السياسات الحكومية وتشريع القوانين والتنفيذ الأحكام القضائية مدعوما بأكثرية برلمانية تحميه طيلة مدة الدورة الحكومية من التعرض للابتزاز أو التوقف والتردد عند مواقف الحسم وما أكثرها في العراق .ان السير نحو حكومة الأغلبية الوطنية ربما يعد حلاً مقبولا لمجمل مشاكل العراقي ، وطريقاً ناجعاً للسير بخطوات سريعة بعد إن استنفذت الصراعات السياسية والمحاصصة، والخداع وفقدان الثقة أغراضها وتحولت أو كادت إلى منغص لهذا الشعب الذي يأمل خيرا من هذه الدعوات . ......
#حكومة
#الأغلبية
#الوطنية
#والواقع
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745223
الحوار المتمدن
محمد حسن الساعدي - حكومة الأغلبية الوطنية والواقع السياسي
عدنان جواد : حكومة الأغلبية مجرد لعبة سياسية
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد حكومة الاغلبية مجرد لعبة سياسيةالكثير من اصحاب الاختصاص يقولون ان حكومة الاغلبية الوطنية لا تصلح في العراق، ويسوقون الكثير من الاسباب ولكن اهمها واكثرها واقعية هو ان العراق بلد متعدد الاعراق والمكونات، ولا يوجد جامع يوحد هذه المكونات تحت راية واحدة، والادعاء بان الوطن والوطنية تجمع الجميع، يفشل في اول اختبار، فمثلا هل يسمح الكورد التنازل عن منصب رئاسة الجمهورية، والسنة عن رئاسة البرلمان ، والشيعة عن رئاسة الوزراء حسب العرف الذي سارت عليه العملية السياسية منذ 2003 ولهذا اليوم، بل هل يقبل اي حزب الذهاب للمعارضة وعدم المشاركة في الحكومة والتنازل عن حصته ومزاياه في السلطة؟!، وان ديمقراطية الأغلبية والأقلية لا تناسبه، وبديهيات الديمقراطية في ان تحكم الأكثرية وتذهب الأقلية للمعارضة، وهذا يحدث في المجتمعات الواعية ، والدول المتقدمة التي اختفت فيها الصراعات العشائرية والطائفية والقومية، وتتنافس الاحزاب في الانتخابات بالبرامج وما تقدمه لمواطنها، واخر ما تفكر فيه الحصص والمناصب، لذلك تتبدل الحكومات بين الاحزاب، فمرة تكون في الحكومة ومرة أخرى في المعارضة كما في بريطانيا بين المحافظين والعمال، والولايات المتحدة الامريكية بين الجهوريين والديمقراطيين، حسب ما يقدمه الحزب للشعب من عيش كريم وخدمات، فالتنافس على اساس برامج وقوانين تخدم المجتمع.بينما في العراق فالتصويت يجري على اساس طائفي( سني_ شيعي) واساس قومي(عربي_ كوردي) وكذلك الهويات والاثنيات والاعراق مثل المسيحين والاشوريين والكلدان والتركمان والايزيدين والصابئة، فالناخبون يدلون بأصواتهم على اساس المكونات وليس على اساس البرامج السياسية، وترسخت فكرة المكونات والعوائل بعد عام 2003 رغم انها كانت موجودة لكن كانت هناك عائلة واحدة تحكم ومكون بيده القرار، وهناك جامع واحد وهو حزب البعث يجمع الجميع، ولم تبقى تلك المكونات على حالها بل انشطرت وخاصة الشيعية، فأصبحت احزاب متنافسة حد الصراع والاقتتال بين اتباعها، والتراشق بين زعمائها، احدهم يشر غسيل الاخر، وطبعاً لا توجد مشاريع انتخابية سياسية لمعظم الكتل الحاكمة التي فازت والتي لم تفز.ان تشكيل حكومة الاغلبية السياسية الوطنية تحتاج ارضية شعبية وحزبية وسياسية، وهي لاتزال غير موجودة، فلا زالت الارادة الشعبية غي موحدة، فالكثير من فئات الشعب تقدس زعماء واشخاص ولا تقبل اي اتهام او كلام عنها بالتقصير او الفساد، وهناك اتباع كثر ربطوا حياتهم بحياة هؤلاء الزعماء، اما الاحزاب فكل همها البقاء في السلطة والحصول على مغانمها، ولا ننسى الارادة الدولية المحيطة والبعيدة التي لا تريد للعراق ان يتطور ويتقدم وان يكون قوياً، والدليل تعطيل المشاريع الكبيرة كميناء الفاو وبناء الجسور وتعبيد الطرق، وتأخر الصناعة والزراعة، وعدم توفر الكهرباء، تطابقت عليها ارادة احزاب داخلية تعمل لمصالحها الشخصية وارادات دولية تعمل لمخططات مستقبلية تبقي اسرائيل سيدة المنطقة ومن يصادقها يحصل على ما يريد ومن يعاديها يخسر كل شيء، فلا يتوهم البعض بان الولايات المتحدة الامريكية تريد الخير والقوة للعراق، ولو كانت تريد ذلك لفعلت منذ دخولها والى اليوم لم تقدم شيء يذكر غير توالي الازمات والخراب والفوضى، وان اغلبها عبارة عن صراعات وخلافات حزبية وشخصية ، سابقاً كانت سنية شيعية، واليوم تحولت الى شيعية شيعية، فاليوم السيد مقتدى لا يقبل بوجود المالكي في حكومة الاغلبية الوطنية، والمالكي لا يقبل ان يذهب للمعارضة ليراقب عمل الحكومة خوفاً من الانفراد في السلطة من قبل خصمه وتضييق الخناق عليه، ومن الصور المتناقضة ، التي شهد ......
#حكومة
#الأغلبية
#مجرد
#لعبة
#سياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745774
#الحوار_المتمدن
#عدنان_جواد حكومة الاغلبية مجرد لعبة سياسيةالكثير من اصحاب الاختصاص يقولون ان حكومة الاغلبية الوطنية لا تصلح في العراق، ويسوقون الكثير من الاسباب ولكن اهمها واكثرها واقعية هو ان العراق بلد متعدد الاعراق والمكونات، ولا يوجد جامع يوحد هذه المكونات تحت راية واحدة، والادعاء بان الوطن والوطنية تجمع الجميع، يفشل في اول اختبار، فمثلا هل يسمح الكورد التنازل عن منصب رئاسة الجمهورية، والسنة عن رئاسة البرلمان ، والشيعة عن رئاسة الوزراء حسب العرف الذي سارت عليه العملية السياسية منذ 2003 ولهذا اليوم، بل هل يقبل اي حزب الذهاب للمعارضة وعدم المشاركة في الحكومة والتنازل عن حصته ومزاياه في السلطة؟!، وان ديمقراطية الأغلبية والأقلية لا تناسبه، وبديهيات الديمقراطية في ان تحكم الأكثرية وتذهب الأقلية للمعارضة، وهذا يحدث في المجتمعات الواعية ، والدول المتقدمة التي اختفت فيها الصراعات العشائرية والطائفية والقومية، وتتنافس الاحزاب في الانتخابات بالبرامج وما تقدمه لمواطنها، واخر ما تفكر فيه الحصص والمناصب، لذلك تتبدل الحكومات بين الاحزاب، فمرة تكون في الحكومة ومرة أخرى في المعارضة كما في بريطانيا بين المحافظين والعمال، والولايات المتحدة الامريكية بين الجهوريين والديمقراطيين، حسب ما يقدمه الحزب للشعب من عيش كريم وخدمات، فالتنافس على اساس برامج وقوانين تخدم المجتمع.بينما في العراق فالتصويت يجري على اساس طائفي( سني_ شيعي) واساس قومي(عربي_ كوردي) وكذلك الهويات والاثنيات والاعراق مثل المسيحين والاشوريين والكلدان والتركمان والايزيدين والصابئة، فالناخبون يدلون بأصواتهم على اساس المكونات وليس على اساس البرامج السياسية، وترسخت فكرة المكونات والعوائل بعد عام 2003 رغم انها كانت موجودة لكن كانت هناك عائلة واحدة تحكم ومكون بيده القرار، وهناك جامع واحد وهو حزب البعث يجمع الجميع، ولم تبقى تلك المكونات على حالها بل انشطرت وخاصة الشيعية، فأصبحت احزاب متنافسة حد الصراع والاقتتال بين اتباعها، والتراشق بين زعمائها، احدهم يشر غسيل الاخر، وطبعاً لا توجد مشاريع انتخابية سياسية لمعظم الكتل الحاكمة التي فازت والتي لم تفز.ان تشكيل حكومة الاغلبية السياسية الوطنية تحتاج ارضية شعبية وحزبية وسياسية، وهي لاتزال غير موجودة، فلا زالت الارادة الشعبية غي موحدة، فالكثير من فئات الشعب تقدس زعماء واشخاص ولا تقبل اي اتهام او كلام عنها بالتقصير او الفساد، وهناك اتباع كثر ربطوا حياتهم بحياة هؤلاء الزعماء، اما الاحزاب فكل همها البقاء في السلطة والحصول على مغانمها، ولا ننسى الارادة الدولية المحيطة والبعيدة التي لا تريد للعراق ان يتطور ويتقدم وان يكون قوياً، والدليل تعطيل المشاريع الكبيرة كميناء الفاو وبناء الجسور وتعبيد الطرق، وتأخر الصناعة والزراعة، وعدم توفر الكهرباء، تطابقت عليها ارادة احزاب داخلية تعمل لمصالحها الشخصية وارادات دولية تعمل لمخططات مستقبلية تبقي اسرائيل سيدة المنطقة ومن يصادقها يحصل على ما يريد ومن يعاديها يخسر كل شيء، فلا يتوهم البعض بان الولايات المتحدة الامريكية تريد الخير والقوة للعراق، ولو كانت تريد ذلك لفعلت منذ دخولها والى اليوم لم تقدم شيء يذكر غير توالي الازمات والخراب والفوضى، وان اغلبها عبارة عن صراعات وخلافات حزبية وشخصية ، سابقاً كانت سنية شيعية، واليوم تحولت الى شيعية شيعية، فاليوم السيد مقتدى لا يقبل بوجود المالكي في حكومة الاغلبية الوطنية، والمالكي لا يقبل ان يذهب للمعارضة ليراقب عمل الحكومة خوفاً من الانفراد في السلطة من قبل خصمه وتضييق الخناق عليه، ومن الصور المتناقضة ، التي شهد ......
#حكومة
#الأغلبية
#مجرد
#لعبة
#سياسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745774
الحوار المتمدن
عدنان جواد - حكومة الأغلبية مجرد لعبة سياسية
رشيد غويلب : الاشتراكيون حصلوا على الأغلبية المطلقة الانتخابات البرلمانية في البرتغال.. الخلفيات والمسار والنتائج
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب مراهنة رئيس الوزراء البرتغالي أنطونيو كوستا على الذهاب إلى انتخابات مبكرة أتت ثمارها. وحصل حزبه الاشتراكي على الأغلبية المطلقة في الانتخابات النيابية العامة التي جرت في الثلاثين من كانون الثاني الفائت، في حين تلقت الأحزاب التي دعمت حكومة الأقلية التي تزعمها (حزب كتلة اليسار، الخضر، والحزب الشيوعي خسائر كبيرة.بعد انتخابات عام 2015 البرلمانية العامة، دعمت قوى اليسار الماركسي، الحزب الشيوعي البرتغالي وحزب كتلة اليسار، وحلفاؤهما قيادة الحزب الاشتراكي لحكومة أقلية، دون الدخول في ائتلاف حكومي معه، لمنع إعادة انتخاب رئيس الوزراء السابق بيدرو باسوس كويلو من الحزب الديمقراطي الاجتماعي المحافظ.حصيلة عهد حكومة الأقلية شكلت السنوات الأربع لحكومة الأقلية للحزب الاشتراكي بدعم برلماني من الحزب الشيوعي البرتغالي، وحزب كتلة اليسار الماركسي خروجًا عن سياسات التقشف، الموروث من السنوات السوداء لمذكرة التفاهم بين الترويكا (صندوق النقد الدولي، البنك المركزي الأوربي، والمفوضية الأوربية) وحكومات الحزب الديمقراطي المحافظ، وحزب الشعب اليميني. لقد كانت تجربة دعم قوى اليسار لحكومة الأقلية بقيادة الاشتراكية، تتسم بالتوتر والصراع أيضا. وهناك من اعتبرها تجربة ناجحة.وترى الكتل البرلمانية لقوى اليسار أن الإجراءات المتفق عليها لم تنفذ بالكامل. وكانت هناك توترات سنوية مرتبطة بإقرار الموازنة العامة، لكن هذه التوترات صاحبها تقدم الأجندة التقدمية والحماية الاجتماعية (في مجالات التعليم العالي، والصحة، ورفع الحد الأدنى للأجور)، وما إلى ذلك.لقد كانت المعاهدات الأوروبية من الأسباب الرئيسية للخلافات. وأظهرت دراسة أجريت عام 2020 بقيادة فرانسيسكو لوكا، الاقتصادي والرئيس السابق لحزب كتلة اليسار وعضو مجلس الدولة البرتغالي، محدودية السياسات الاقتصادية التقدمية في إطار وهيكلية الاتحاد الأوروبي.بالإضافة إلى عدم التفاوض على تدابير إصلاح ما يسميه اليسار “الاقتصاد الريعي الطفيلي”، وكلك عدم تعامل الاشتراكيين مع قوانين العمل التي فرضتها الترويكا، مما منع إجراء أي تغيير هيكلي في البرتغال.انتخابات 2019 في انتخابات تشرين الأول 2019، حقق الحزب الحاكم نجاحا طفيفا على حساب داعميه، موظفا النجاحات التي حققها البرنامج الحكومي، باعتباره حزبا حاكما، في حين ان جانبا كبيرا من هذه النجاحات جاءت نتيجة لضغط قوى اليسار في تحديد السياسات التي مرروها بأصوات نوابهم في البرلمان، والتي بدونها، ما كان لحكومة الأقلية أن تستمر. لقد اختار الحزب الاشتراكي الاستمرار بنموذج حكومة الأقلية المدعومة من قوى اليسار، في حين أكد الحزب الشيوعي البرتغالي: “لدينا وضع متناقض، فمن ناحية هناك تقدم اجتماعي، وتوقفت الخصخصة والهجوم على المكتسبات الاجتماعية، لكن الحزب الاشتراكي، لم يتخل عن السياسة اليمينية، فهو يواصل الدفاع عن مصالح الشركات والمؤسسات المالية الكبرى ويسمح بالمضاربة”. وفي عام 2018، وعشية الانتخابات العامة، كانت هناك مؤشرات ملموسة على تبني الحزب الاشتراكي نهج المواجهة مع شركائه، ساعيا للحصول على الاغلبية المطلقة. لقد اختار الاشتراكيون * خطابًا ابتزازًيا مبنيا على التخويف بعودة اليمين الوشيكة إلى السلطة، وخرجوا من انتخابات 2019 أقوى.وبعد انتخابات 2019، أراد حزب كتلة اليسار التفاوض المسبق على اتفاق جديد للفترة التشريعية على غرار الدورة البرلمانية السابقة. وقدمت الكتلة برنامج الحد الأدنى بشأن قضايا العمل، أي إلغاء القيود التي فرضتها الترويكا: تخفيض قيمة العمل الإضافي، وتقليل عدد أيام الإجازة ......
#الاشتراكيون
#حصلوا
#الأغلبية
#المطلقة
#الانتخابات
#البرلمانية
#البرتغال..
#الخلفيات
#والمسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746153
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب مراهنة رئيس الوزراء البرتغالي أنطونيو كوستا على الذهاب إلى انتخابات مبكرة أتت ثمارها. وحصل حزبه الاشتراكي على الأغلبية المطلقة في الانتخابات النيابية العامة التي جرت في الثلاثين من كانون الثاني الفائت، في حين تلقت الأحزاب التي دعمت حكومة الأقلية التي تزعمها (حزب كتلة اليسار، الخضر، والحزب الشيوعي خسائر كبيرة.بعد انتخابات عام 2015 البرلمانية العامة، دعمت قوى اليسار الماركسي، الحزب الشيوعي البرتغالي وحزب كتلة اليسار، وحلفاؤهما قيادة الحزب الاشتراكي لحكومة أقلية، دون الدخول في ائتلاف حكومي معه، لمنع إعادة انتخاب رئيس الوزراء السابق بيدرو باسوس كويلو من الحزب الديمقراطي الاجتماعي المحافظ.حصيلة عهد حكومة الأقلية شكلت السنوات الأربع لحكومة الأقلية للحزب الاشتراكي بدعم برلماني من الحزب الشيوعي البرتغالي، وحزب كتلة اليسار الماركسي خروجًا عن سياسات التقشف، الموروث من السنوات السوداء لمذكرة التفاهم بين الترويكا (صندوق النقد الدولي، البنك المركزي الأوربي، والمفوضية الأوربية) وحكومات الحزب الديمقراطي المحافظ، وحزب الشعب اليميني. لقد كانت تجربة دعم قوى اليسار لحكومة الأقلية بقيادة الاشتراكية، تتسم بالتوتر والصراع أيضا. وهناك من اعتبرها تجربة ناجحة.وترى الكتل البرلمانية لقوى اليسار أن الإجراءات المتفق عليها لم تنفذ بالكامل. وكانت هناك توترات سنوية مرتبطة بإقرار الموازنة العامة، لكن هذه التوترات صاحبها تقدم الأجندة التقدمية والحماية الاجتماعية (في مجالات التعليم العالي، والصحة، ورفع الحد الأدنى للأجور)، وما إلى ذلك.لقد كانت المعاهدات الأوروبية من الأسباب الرئيسية للخلافات. وأظهرت دراسة أجريت عام 2020 بقيادة فرانسيسكو لوكا، الاقتصادي والرئيس السابق لحزب كتلة اليسار وعضو مجلس الدولة البرتغالي، محدودية السياسات الاقتصادية التقدمية في إطار وهيكلية الاتحاد الأوروبي.بالإضافة إلى عدم التفاوض على تدابير إصلاح ما يسميه اليسار “الاقتصاد الريعي الطفيلي”، وكلك عدم تعامل الاشتراكيين مع قوانين العمل التي فرضتها الترويكا، مما منع إجراء أي تغيير هيكلي في البرتغال.انتخابات 2019 في انتخابات تشرين الأول 2019، حقق الحزب الحاكم نجاحا طفيفا على حساب داعميه، موظفا النجاحات التي حققها البرنامج الحكومي، باعتباره حزبا حاكما، في حين ان جانبا كبيرا من هذه النجاحات جاءت نتيجة لضغط قوى اليسار في تحديد السياسات التي مرروها بأصوات نوابهم في البرلمان، والتي بدونها، ما كان لحكومة الأقلية أن تستمر. لقد اختار الحزب الاشتراكي الاستمرار بنموذج حكومة الأقلية المدعومة من قوى اليسار، في حين أكد الحزب الشيوعي البرتغالي: “لدينا وضع متناقض، فمن ناحية هناك تقدم اجتماعي، وتوقفت الخصخصة والهجوم على المكتسبات الاجتماعية، لكن الحزب الاشتراكي، لم يتخل عن السياسة اليمينية، فهو يواصل الدفاع عن مصالح الشركات والمؤسسات المالية الكبرى ويسمح بالمضاربة”. وفي عام 2018، وعشية الانتخابات العامة، كانت هناك مؤشرات ملموسة على تبني الحزب الاشتراكي نهج المواجهة مع شركائه، ساعيا للحصول على الاغلبية المطلقة. لقد اختار الاشتراكيون * خطابًا ابتزازًيا مبنيا على التخويف بعودة اليمين الوشيكة إلى السلطة، وخرجوا من انتخابات 2019 أقوى.وبعد انتخابات 2019، أراد حزب كتلة اليسار التفاوض المسبق على اتفاق جديد للفترة التشريعية على غرار الدورة البرلمانية السابقة. وقدمت الكتلة برنامج الحد الأدنى بشأن قضايا العمل، أي إلغاء القيود التي فرضتها الترويكا: تخفيض قيمة العمل الإضافي، وتقليل عدد أيام الإجازة ......
#الاشتراكيون
#حصلوا
#الأغلبية
#المطلقة
#الانتخابات
#البرلمانية
#البرتغال..
#الخلفيات
#والمسار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746153
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - الاشتراكيون حصلوا على الأغلبية المطلقة الانتخابات البرلمانية في البرتغال.. الخلفيات والمسار والنتائج
واثق الجابري : شعبية الأغلبية
#الحوار_المتمدن
#واثق_الجابري واحدة من أهم مشكلات الحكم في العراق، تلك التي تتعلق بتشكيل حكوماتها، ومن معرفة البدايات نحصل على النتائج الهشة والمرتبكة، لا تتحمل كل ما مطلوب منها، لذا تنهار او تواجه مشكلات، في بعض تجاوزها تجاوز على الدستور وحق الشعب، وبما إن الركائز ضعيفة فإن البناء أضعف وقابل للانهيار.يدور الجدل بعد كل نتخابات، حول آليات تشكيل الحكومة ومن هي الكتلة الأكثر عدداً، وندخل في جدل التفسيرات، التي في معظمها تدافع عن الرئاسات، وتسابق وغلبة في سياقات إتفاقات سياسية، بعيدة عن روح الديمقراطية وغاية تحقيق رضا الأغلبية الشعبية.يتكرس مفهوم الديمقراطية بتمثيل الأغلبية، وبما إنها وسيلة حكم لتمكين الشعب في المشاركة في صنع القرار، وإن الشعب فيها مصدر السلطات، لذا اتاحت الحكم بالتمثيل النيابي في العراق، وكل نائب حسب ما ينص الدستور يمثل 100 ألف مواطن، وبذلك لابد للأغلبية تمثيل غالبية الشعب، وبتناسب عدد المقاعد الغالبية مع غالبية الشعب، وبذلك يحقق النظام السياسي قبول معظم الجماهير، ويحقق مصالح البقية التي تعترض أو تختلف أو تعارض الحكم.اختلف القانون الإنتخابي الأخير عن طبيعة النظام السياسي، الذي يقوم على تعددية حزبية، وبدل الدوائر المتعددة على أساس محافظات وقوائم، الى دوائر صغيرة وفائز أعلى، وأفرز ما لا يتناسب مع أصوات الأحزاب وعدد جماهيرها، فقائمة حصلت على 325 ألف صوت لها 9 مقاعد، وقائمة 400 ألف صوت 3 مقاعد، وقائمة 885 ألف صوت 76 مقعد، ومجموعة قوى بما يقارب مليونين و 300 ألف صوت على 88 مقعد، وفي حال تشكيل تحالف ثلاثي بين الكتلة الصدرية وتحالف السيادة والديمقراطي الكردستاني، فمجموع أصواتهم بما يزيد قليلاً على 4 ملايين ناخب من مجموع شعب يزيد على 40 مليون، أي بنسبة 10% من الشعب.إن تشكيل الحكومة في الأحوال كلها لن يمثل رضا الأغلبية الشعبية، بوجود 50% من الشعب لا يحق لهم التصويت، و60% من هؤلاء لم يشارك في الانتخابات، وبذلك فإن مجموع أصوات البرلمان لا يتجاوز 20% من الشعب، وبحكم من يمثلون 10% يعني أن الحكم تحول من حكم الأغلبية الى حكم الأقلية، وهذا لا يهيئ أرضية مناسبة للاستقرار السياسي، وستواجه الحكومة مشكلات جمة، منها ما يتعلق بغياب التوازن المكوناتي في تشكيلها، والآخر بتوقعات آليات ممارستها للسلطة، لأن الأقلية تحاول فرض هيمنتها بالقوة لتثبيت نظامها السياسي، في حين حتى وإن أساءت الأغلبية ممارستها للسلطة فإنها حققت مصالح أو قبول أغلبية الشعب. تتشكل الحكومات في الأنظمة متعددة الأحزاب، من مجموعة من التحالفات لتحقيق الأغلبية، وفق برامج وخطط عمل متفق عليها وتقارب في نهج هذه القوى طيلة مسارها السياسي، فهو ليس اتفاق مرحلي وتصويت للحصول على رئاسة البرلمان مقابل الحصول على رئاسة الجمهورية والحكومة، ولحد الآن لم نحصل على كتلة تمثل الأغلبية السياسية والشعبية، متفقة على برنامج محدد، وهو مجرد اتفاق دون مخرجات ولا خطط واضحة لتحقيق مصالح الأغلبية الشعبية، بل الواضح منه فقط حصول الغالبية النيابية، على حصص حكومية، دون التفكير بمستقبل العملية السياسية، وهل إنها ستحقق أو تمثل الغالبية الشعبية، التي هي أساس حكم الديمقراطية؟! ......
#شعبية
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747463
#الحوار_المتمدن
#واثق_الجابري واحدة من أهم مشكلات الحكم في العراق، تلك التي تتعلق بتشكيل حكوماتها، ومن معرفة البدايات نحصل على النتائج الهشة والمرتبكة، لا تتحمل كل ما مطلوب منها، لذا تنهار او تواجه مشكلات، في بعض تجاوزها تجاوز على الدستور وحق الشعب، وبما إن الركائز ضعيفة فإن البناء أضعف وقابل للانهيار.يدور الجدل بعد كل نتخابات، حول آليات تشكيل الحكومة ومن هي الكتلة الأكثر عدداً، وندخل في جدل التفسيرات، التي في معظمها تدافع عن الرئاسات، وتسابق وغلبة في سياقات إتفاقات سياسية، بعيدة عن روح الديمقراطية وغاية تحقيق رضا الأغلبية الشعبية.يتكرس مفهوم الديمقراطية بتمثيل الأغلبية، وبما إنها وسيلة حكم لتمكين الشعب في المشاركة في صنع القرار، وإن الشعب فيها مصدر السلطات، لذا اتاحت الحكم بالتمثيل النيابي في العراق، وكل نائب حسب ما ينص الدستور يمثل 100 ألف مواطن، وبذلك لابد للأغلبية تمثيل غالبية الشعب، وبتناسب عدد المقاعد الغالبية مع غالبية الشعب، وبذلك يحقق النظام السياسي قبول معظم الجماهير، ويحقق مصالح البقية التي تعترض أو تختلف أو تعارض الحكم.اختلف القانون الإنتخابي الأخير عن طبيعة النظام السياسي، الذي يقوم على تعددية حزبية، وبدل الدوائر المتعددة على أساس محافظات وقوائم، الى دوائر صغيرة وفائز أعلى، وأفرز ما لا يتناسب مع أصوات الأحزاب وعدد جماهيرها، فقائمة حصلت على 325 ألف صوت لها 9 مقاعد، وقائمة 400 ألف صوت 3 مقاعد، وقائمة 885 ألف صوت 76 مقعد، ومجموعة قوى بما يقارب مليونين و 300 ألف صوت على 88 مقعد، وفي حال تشكيل تحالف ثلاثي بين الكتلة الصدرية وتحالف السيادة والديمقراطي الكردستاني، فمجموع أصواتهم بما يزيد قليلاً على 4 ملايين ناخب من مجموع شعب يزيد على 40 مليون، أي بنسبة 10% من الشعب.إن تشكيل الحكومة في الأحوال كلها لن يمثل رضا الأغلبية الشعبية، بوجود 50% من الشعب لا يحق لهم التصويت، و60% من هؤلاء لم يشارك في الانتخابات، وبذلك فإن مجموع أصوات البرلمان لا يتجاوز 20% من الشعب، وبحكم من يمثلون 10% يعني أن الحكم تحول من حكم الأغلبية الى حكم الأقلية، وهذا لا يهيئ أرضية مناسبة للاستقرار السياسي، وستواجه الحكومة مشكلات جمة، منها ما يتعلق بغياب التوازن المكوناتي في تشكيلها، والآخر بتوقعات آليات ممارستها للسلطة، لأن الأقلية تحاول فرض هيمنتها بالقوة لتثبيت نظامها السياسي، في حين حتى وإن أساءت الأغلبية ممارستها للسلطة فإنها حققت مصالح أو قبول أغلبية الشعب. تتشكل الحكومات في الأنظمة متعددة الأحزاب، من مجموعة من التحالفات لتحقيق الأغلبية، وفق برامج وخطط عمل متفق عليها وتقارب في نهج هذه القوى طيلة مسارها السياسي، فهو ليس اتفاق مرحلي وتصويت للحصول على رئاسة البرلمان مقابل الحصول على رئاسة الجمهورية والحكومة، ولحد الآن لم نحصل على كتلة تمثل الأغلبية السياسية والشعبية، متفقة على برنامج محدد، وهو مجرد اتفاق دون مخرجات ولا خطط واضحة لتحقيق مصالح الأغلبية الشعبية، بل الواضح منه فقط حصول الغالبية النيابية، على حصص حكومية، دون التفكير بمستقبل العملية السياسية، وهل إنها ستحقق أو تمثل الغالبية الشعبية، التي هي أساس حكم الديمقراطية؟! ......
#شعبية
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747463
الحوار المتمدن
واثق الجابري - شعبية الأغلبية
علاء هادي الحطاب : مذهب الأغلبية وأغلبية المذهب
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب د. علاء هادي الحطابفكرة 1الأغلبية بأبسط تعريفاتها هي (الأكثرية) لذا عندما يأتي الحديث اليوم عن أغلبية سياسية نيابية في العراق يعني ذلك جمع أكبر قدر ممكن لتجمع نيابي يتفق على برنامج محدد لإدارة السلطة، وينتج عن ذلك (وزارة) حكومية، ويعمل على دعمها وتقويتها وتوفير مستلزمات نجاحها، وتتحمل هذه (الأكثرية) مآلات النجاح والفشل كنتيجة، وهذه الأغلبية النيابية لا تعترف باللون والمذهب والعرق والقومية وغيرها.فبما أننا نعمل في مساحة اشتغال سياسية، هذا يعني أن "المتفقين" تجمعهم أهداف مشتركة يعملون من أجلها، وبالنتيجة فإن الحزب السياسي هدفه الأساس هو الوصول الى السلطة وتحقيق برنامجه الانتخابي. فإذا نجح، سينجح في تصويت الناخب له مرة أخرى، وإذا فشل، فسيخسر حتماً هذه الأصوات ويتصدر غيره مشهد الأكثرية، وهكذا دواليك.فكرة 2أما أغلبية المذهب، فهذه لا علاقة لها بالأغلبية التي تحدثنا عنها، فالمذهب "أي مذهب" غير مرتبط بحزب أو كتلة تعمل في السياسية، ويتأثر ذلك المذهب صعوداً ونزولاً بنتائج ذلك الحزب. المذهب يُحفظ من خلال أفكاره وعقيدته ورموزه وقادته ومقدساته وممكنات استمرار وجوده.ومذهب التشيّع في العراق تحديداً، يمثل أغلبية عددية ليس بعد 2003 بل قبلها بعشرات السنين، لم يخسر أغلبيته العددية طيلة سنوات القهر التي تعرض لها، وسيبقى أغلبية (أكثرية) عددية ما لم يتوقف رجاله ونساؤه عن إنجاب الذرية، أما ممكنات استمرار أغلبيته كفكر وعقيدة، فإن إحدى زيارات الأربعين خير دليل على ذلك.فكرة 3محاولة ربط حقوق المذهب ومصالحه بشأن تشكيل الحكومة لا تصمد كثيراً، لأسباب عدّة، ويكفي السنوات الـ18 الماضية دليلاً على ذلك، لذا فلا علاقة لعزة المذهب بمشاركة جميع القوى السياسية الشيعية في الحكومة، فهل أصبحت المعارضة السياسية (الشيعية) حراماً اليوم؟.ما يجري اليوم هو "أداء" سياسي لقوى وأحزاب تهدف الوصول الى السلطة من أجل تتفيذ برامجها، وتقديم خدمة لجمهور قد منحها صوته، والتخلص من تجربة إن كل فائز في الانتخابات هو مُمَثَل في الحكومة، وبالتالي جميع القوى تتبرأ من الفشل وتتسارع لإعلان النجاح إذا كان هناك نجاح. ......
#مذهب
#الأغلبية
#وأغلبية
#المذهب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752655
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب د. علاء هادي الحطابفكرة 1الأغلبية بأبسط تعريفاتها هي (الأكثرية) لذا عندما يأتي الحديث اليوم عن أغلبية سياسية نيابية في العراق يعني ذلك جمع أكبر قدر ممكن لتجمع نيابي يتفق على برنامج محدد لإدارة السلطة، وينتج عن ذلك (وزارة) حكومية، ويعمل على دعمها وتقويتها وتوفير مستلزمات نجاحها، وتتحمل هذه (الأكثرية) مآلات النجاح والفشل كنتيجة، وهذه الأغلبية النيابية لا تعترف باللون والمذهب والعرق والقومية وغيرها.فبما أننا نعمل في مساحة اشتغال سياسية، هذا يعني أن "المتفقين" تجمعهم أهداف مشتركة يعملون من أجلها، وبالنتيجة فإن الحزب السياسي هدفه الأساس هو الوصول الى السلطة وتحقيق برنامجه الانتخابي. فإذا نجح، سينجح في تصويت الناخب له مرة أخرى، وإذا فشل، فسيخسر حتماً هذه الأصوات ويتصدر غيره مشهد الأكثرية، وهكذا دواليك.فكرة 2أما أغلبية المذهب، فهذه لا علاقة لها بالأغلبية التي تحدثنا عنها، فالمذهب "أي مذهب" غير مرتبط بحزب أو كتلة تعمل في السياسية، ويتأثر ذلك المذهب صعوداً ونزولاً بنتائج ذلك الحزب. المذهب يُحفظ من خلال أفكاره وعقيدته ورموزه وقادته ومقدساته وممكنات استمرار وجوده.ومذهب التشيّع في العراق تحديداً، يمثل أغلبية عددية ليس بعد 2003 بل قبلها بعشرات السنين، لم يخسر أغلبيته العددية طيلة سنوات القهر التي تعرض لها، وسيبقى أغلبية (أكثرية) عددية ما لم يتوقف رجاله ونساؤه عن إنجاب الذرية، أما ممكنات استمرار أغلبيته كفكر وعقيدة، فإن إحدى زيارات الأربعين خير دليل على ذلك.فكرة 3محاولة ربط حقوق المذهب ومصالحه بشأن تشكيل الحكومة لا تصمد كثيراً، لأسباب عدّة، ويكفي السنوات الـ18 الماضية دليلاً على ذلك، لذا فلا علاقة لعزة المذهب بمشاركة جميع القوى السياسية الشيعية في الحكومة، فهل أصبحت المعارضة السياسية (الشيعية) حراماً اليوم؟.ما يجري اليوم هو "أداء" سياسي لقوى وأحزاب تهدف الوصول الى السلطة من أجل تتفيذ برامجها، وتقديم خدمة لجمهور قد منحها صوته، والتخلص من تجربة إن كل فائز في الانتخابات هو مُمَثَل في الحكومة، وبالتالي جميع القوى تتبرأ من الفشل وتتسارع لإعلان النجاح إذا كان هناك نجاح. ......
#مذهب
#الأغلبية
#وأغلبية
#المذهب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752655
الحوار المتمدن
علاء هادي الحطاب - مذهب الأغلبية وأغلبية المذهب
امغار محمد : الأغلبية والمعارضة اولا ،او الممارسة السليمة للعبة الديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#امغار_محمد الاغلبية والمعارضة اولا او الممارسة السليمة للعبة الديمقراطيةان المدخل الاساسي للديمقراطية هي الانتخابات الحرة النزيهة, والسيادة تبعا لذلك تستمد من الامة, والتي تمارسها مباشرة بالاستفتاء, وبصفة غير مباشرة بواسطة ممثليها الذين تختارهم في المؤسسات المنتخبة بالاقتراع الحر, والنزيه والمنتظم, وهو المدخل الاساسي الذي نصت عليه اغلب الوثائق الدستورية في العالم, باعتبار الدستور القانون المحدد للحقوق والحريات, والمحدد لشكل الدولة والعلاقة بين مؤسساتها, والدساتير المغربية لم تحد عن هدا المبدأ عبر تاريخها الممتد من مشروع دستور 1908 وانتهاءا بوثيقة 2011 التي نصت على نفس المدخل او المبدأ في المادة الاولى منها .والأكيد ان نتائج الانتخابات هي المحدد لقواعد ممارسة سيادة الامة عبر ممثليها وعلى هدا الاساس فان الانتخابات تأتي بعد عمل الاحزاب السياسية على تاطير المواطنات والمواطنين, وتعزيز انخراطهم في الحياة الوطنية, والمساهمة في التعبير عن ارادة الناخبين ,والمشاركة في ممارسة السلطة على اساس التعددية والتناوب بالوسائل الديمقراطية, وفي نطاق المؤسسات الدستورية, وفي هدا الاطار وعلى اساس نتائج الانتخابات القائمة على مبدا الشفافية والتعددية, فان رئيس الحكومة يعين من طرف الملك من الحزب السياسي الذي تصدر انتخابات اعضاء مجلس النواب, وعلى اساس نتائجها, والأكيد انه وفي اطار مبدأ السيادة للأمة فان الاحزاب السياسية تدخل الانتخابات ببرامج, ومرجعيات فكرية, بهدف الاقناع اي اقناع الناخبين للحصول على ثقتهم , من اجل المشاركة في ممارسة السلطة على اساس التعددية ,والتناوب بالوسائل الديمقراطية, وعلى هدا الاساس تظهر التكتلات بين الاحزاب اثناء الانتخابات, او بعدها بهدف التموقع في الاغلبية, او المعارضة ,وفق نتائج صناديق الاقتراع, والدستور وفي اطار المنهجية الديمقراطية اعترف للأحزاب المشكلة للأغلبية بالحق في ممارسة السلطة, وحافظ للمعارضة على مجموعة من الحقوق والأدوار منها ضمان ثمتيلية ملائمة في الانشطة الداخلية لمجلسي البرلمان, رئاسة اللجنة المكلفة بالتشريع وغيرها من الحقوق المنصوص عليها في المادة 10 من دستور 2011وعلى هدا الاساس, واحتراما للمنهجية الديمقراطية, فانه لايمكن الحديث عن انتخاب اجهزة مجلس النواب من رئاسة, ومكتب المجلس , ولجانه الدائمة, في ظل غياب تحديد النواب والأحزاب المشكلة للأغلبية, والاحزاب والنواب المشكلين للمعارضة على اساس نتائج الانتخابات, وروحها وفلسفة الدستور القائمة على مبدأ الاختيار الديمقراطي الذي اصبح من مرتكزات الامة المغربية التي تستند في حياتها العامة على ثوابت جامعة ,تتمثل في الدين الاسلامي السمح ,والوحدة الوطنية متعددة الروافد , والملكية الدستورية , والاختيار الديمقراطي .د محمد امغارالدارالبيضاء في 14/01/2017 ......
#الأغلبية
#والمعارضة
#اولا
#الممارسة
#السليمة
#للعبة
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753286
#الحوار_المتمدن
#امغار_محمد الاغلبية والمعارضة اولا او الممارسة السليمة للعبة الديمقراطيةان المدخل الاساسي للديمقراطية هي الانتخابات الحرة النزيهة, والسيادة تبعا لذلك تستمد من الامة, والتي تمارسها مباشرة بالاستفتاء, وبصفة غير مباشرة بواسطة ممثليها الذين تختارهم في المؤسسات المنتخبة بالاقتراع الحر, والنزيه والمنتظم, وهو المدخل الاساسي الذي نصت عليه اغلب الوثائق الدستورية في العالم, باعتبار الدستور القانون المحدد للحقوق والحريات, والمحدد لشكل الدولة والعلاقة بين مؤسساتها, والدساتير المغربية لم تحد عن هدا المبدأ عبر تاريخها الممتد من مشروع دستور 1908 وانتهاءا بوثيقة 2011 التي نصت على نفس المدخل او المبدأ في المادة الاولى منها .والأكيد ان نتائج الانتخابات هي المحدد لقواعد ممارسة سيادة الامة عبر ممثليها وعلى هدا الاساس فان الانتخابات تأتي بعد عمل الاحزاب السياسية على تاطير المواطنات والمواطنين, وتعزيز انخراطهم في الحياة الوطنية, والمساهمة في التعبير عن ارادة الناخبين ,والمشاركة في ممارسة السلطة على اساس التعددية والتناوب بالوسائل الديمقراطية, وفي نطاق المؤسسات الدستورية, وفي هدا الاطار وعلى اساس نتائج الانتخابات القائمة على مبدا الشفافية والتعددية, فان رئيس الحكومة يعين من طرف الملك من الحزب السياسي الذي تصدر انتخابات اعضاء مجلس النواب, وعلى اساس نتائجها, والأكيد انه وفي اطار مبدأ السيادة للأمة فان الاحزاب السياسية تدخل الانتخابات ببرامج, ومرجعيات فكرية, بهدف الاقناع اي اقناع الناخبين للحصول على ثقتهم , من اجل المشاركة في ممارسة السلطة على اساس التعددية ,والتناوب بالوسائل الديمقراطية, وعلى هدا الاساس تظهر التكتلات بين الاحزاب اثناء الانتخابات, او بعدها بهدف التموقع في الاغلبية, او المعارضة ,وفق نتائج صناديق الاقتراع, والدستور وفي اطار المنهجية الديمقراطية اعترف للأحزاب المشكلة للأغلبية بالحق في ممارسة السلطة, وحافظ للمعارضة على مجموعة من الحقوق والأدوار منها ضمان ثمتيلية ملائمة في الانشطة الداخلية لمجلسي البرلمان, رئاسة اللجنة المكلفة بالتشريع وغيرها من الحقوق المنصوص عليها في المادة 10 من دستور 2011وعلى هدا الاساس, واحتراما للمنهجية الديمقراطية, فانه لايمكن الحديث عن انتخاب اجهزة مجلس النواب من رئاسة, ومكتب المجلس , ولجانه الدائمة, في ظل غياب تحديد النواب والأحزاب المشكلة للأغلبية, والاحزاب والنواب المشكلين للمعارضة على اساس نتائج الانتخابات, وروحها وفلسفة الدستور القائمة على مبدأ الاختيار الديمقراطي الذي اصبح من مرتكزات الامة المغربية التي تستند في حياتها العامة على ثوابت جامعة ,تتمثل في الدين الاسلامي السمح ,والوحدة الوطنية متعددة الروافد , والملكية الدستورية , والاختيار الديمقراطي .د محمد امغارالدارالبيضاء في 14/01/2017 ......
#الأغلبية
#والمعارضة
#اولا
#الممارسة
#السليمة
#للعبة
#الديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753286
الحوار المتمدن
امغار محمد - الأغلبية والمعارضة اولا ،او الممارسة السليمة للعبة الديمقراطية
واثق الجابري : الأغلبية تفسيرات وتطبيقات
#الحوار_المتمدن
#واثق_الجابري طُرحَ مفهوم حكومة الأغلبية أكثر من مرة، وكما يبدو أنها نموذج للتطبيق الفعلي للديمقراطية، في عراق يحكم منذ عام 2003م بالتوافقية.. لكنها وكما تصرح أو تعتقد، كثير من القوى أنها سبب الخلل الحكومي، في حين لم تبتعد كثير منها عن التنازل عن حصتها الفردية. كل التقديرات تُتهم التوافقية، ومن يتهمها شريك بنفس الوقت في سلطاتها في السنوات الماضية، وكأنه فاقد لشيء لا يعطيه حقه ولم ينصفه في وقت سابق، ومعظم القوى السياسية لم تفهم لحد الآن؛ أن الأغلبية هي اغلبية تمثيلية، لأن الشعب مصدر للسلطات، ودستور العراق حافظ على توازن تمثيل المكونات، لخلق بيئة سياسية مستقرة، ولم يتجاوز هواجس ومخاوف وتقسيمات زادها القانون الإنتخابي، الذي قسم العراق الى دوائر مناطقية معظمها على أساس مكونات. الأحزاب التي تريد تشكيل الأغلبية، هي نفسها من تصدر المشهد طيلة السنوات السابقة، سواء كان بالممارسة المباشرة، أو التأثير على القرار السياسي والتنفيذي، بل لم تتورع تلك الأحزاب عن إستخدام الجماهير، للحصول على مكاسب سياسية، ومارست دور الضحية، لتوجه الرأي العام وأنها غير مسؤولة عن كل ما حدث، وحصل المواطن على أكبر قدر من التراجع الإقتصادي والخدمي، في حين هي تنتفع وتنتفخ جيوب قادتها. مفهوم الأغلبية في قراءات مختلفة، طرحت كل في زمانها ومكانها، ومنها ما يناسب القوى التي تطرحها، فطرح السيد المالكي أغلبية عددية بعد فوزه بإنتخابات 2010م، وحصوله في وقتها على ما يقارب 100 مقعد، وبذلك سيحتاج الى اقل من أعداد مقاعده لنيل الأغلبية، بينما طرح السيد الحكيم الأغلبية الوطنية قبل الإنتخابات، والتي تشترط إنقسام طولي بقائمتين، وفي كل قائمة كل المكونات، وبعد النتائج تكون القائمة الفائزة هي من تتوالى زمام الحكومة، والخاسرة تذهب للمعارضة، وبذلك تضمن للمكونات تمثيل متوازن وحكومة وبرنامج جاهز وبدراية الجمهور، أما الأغلبية الوطنية التي دعا لها السيد الصدر، فتتمثل بالقوائم الفائزة وبتحالف ثلاثي، وبغض النظر عن التمثيل المكوناتي، وبإعتقاد أن المحاصصة والمكونات، هي من أثرت سلباً على سير العملية السياسية.إن الأغلبية لا يمكن تطبيقها، في ظل الإفراط التعددي، الذي يحتاج تحالفات ومن الصعب أن تحافظ على توازن المكونات، وحتى القوى التي طرحتها، لا تؤمن بها قبل الإنتخابات، وحديثها جاء نتيجة إمتلاكها مقاعد تؤهلها، لتنظيم أصطفاف بقية القوى السياسية خلفها، ولو كانت جادة لسعت قبل الإنتخابات، الى تحالفات تقسم المشهد السياسي الى نصفين، وتقبل فيه الخسارة كما هو الفوز، إلاّ أن مراهناتها، هي بإختلاف جذري عن مصدرية الشعب للسلطات، الذي أصبح ليس لديه القدرة على القبول أو الإعتراض على التحالفات بعد الإنتخابات، وجل هذه التحالفات هي إتفاقات مرحلية لتشكيل الحكومة، وتقاسم أضيق وحكم أقلية تمثيل، لا يُستبعد أو تستخدم فيه كل الوسائل السلطوية من أجل تثبيت الحكم. من يريد أن تكون الأغلبية ناجحة فلابد من توفر شروط، أهمها أنها تمثل أكبر عدد من الشعب، وإلاّ أصبح حكم أقلية، وخلل بتمثيل المكونات، لأن العراق مقسم إداريا وإنتخابياً وإجتماعياً على أساس المكونات، والشيعة مثلاً يشكلون كل أو أغلبية أكثر من 9 محافظات أي أكثر من نصف مساحة وتعداد سكان العراق، لا يمكن أن يكونوا ثلثا في التمثيل، وبتفسير صحيح للأغلبية أنها تمثل لأغلبية الشعب، أما التطبيق في ظل عزوف أكثر من 60% من الشعب، والقانون الإنتخابي أحرق 5 ملايين صوت، وكل الفائزين أصواتهم لا تتجاوز 4 ملايين، أي أن كل البرلمان سوف لا يمثل أكثر من 10% من إرادة الشارع العراقي، وبذلك سيكون 90% من ......
#الأغلبية
#تفسيرات
#وتطبيقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753379
#الحوار_المتمدن
#واثق_الجابري طُرحَ مفهوم حكومة الأغلبية أكثر من مرة، وكما يبدو أنها نموذج للتطبيق الفعلي للديمقراطية، في عراق يحكم منذ عام 2003م بالتوافقية.. لكنها وكما تصرح أو تعتقد، كثير من القوى أنها سبب الخلل الحكومي، في حين لم تبتعد كثير منها عن التنازل عن حصتها الفردية. كل التقديرات تُتهم التوافقية، ومن يتهمها شريك بنفس الوقت في سلطاتها في السنوات الماضية، وكأنه فاقد لشيء لا يعطيه حقه ولم ينصفه في وقت سابق، ومعظم القوى السياسية لم تفهم لحد الآن؛ أن الأغلبية هي اغلبية تمثيلية، لأن الشعب مصدر للسلطات، ودستور العراق حافظ على توازن تمثيل المكونات، لخلق بيئة سياسية مستقرة، ولم يتجاوز هواجس ومخاوف وتقسيمات زادها القانون الإنتخابي، الذي قسم العراق الى دوائر مناطقية معظمها على أساس مكونات. الأحزاب التي تريد تشكيل الأغلبية، هي نفسها من تصدر المشهد طيلة السنوات السابقة، سواء كان بالممارسة المباشرة، أو التأثير على القرار السياسي والتنفيذي، بل لم تتورع تلك الأحزاب عن إستخدام الجماهير، للحصول على مكاسب سياسية، ومارست دور الضحية، لتوجه الرأي العام وأنها غير مسؤولة عن كل ما حدث، وحصل المواطن على أكبر قدر من التراجع الإقتصادي والخدمي، في حين هي تنتفع وتنتفخ جيوب قادتها. مفهوم الأغلبية في قراءات مختلفة، طرحت كل في زمانها ومكانها، ومنها ما يناسب القوى التي تطرحها، فطرح السيد المالكي أغلبية عددية بعد فوزه بإنتخابات 2010م، وحصوله في وقتها على ما يقارب 100 مقعد، وبذلك سيحتاج الى اقل من أعداد مقاعده لنيل الأغلبية، بينما طرح السيد الحكيم الأغلبية الوطنية قبل الإنتخابات، والتي تشترط إنقسام طولي بقائمتين، وفي كل قائمة كل المكونات، وبعد النتائج تكون القائمة الفائزة هي من تتوالى زمام الحكومة، والخاسرة تذهب للمعارضة، وبذلك تضمن للمكونات تمثيل متوازن وحكومة وبرنامج جاهز وبدراية الجمهور، أما الأغلبية الوطنية التي دعا لها السيد الصدر، فتتمثل بالقوائم الفائزة وبتحالف ثلاثي، وبغض النظر عن التمثيل المكوناتي، وبإعتقاد أن المحاصصة والمكونات، هي من أثرت سلباً على سير العملية السياسية.إن الأغلبية لا يمكن تطبيقها، في ظل الإفراط التعددي، الذي يحتاج تحالفات ومن الصعب أن تحافظ على توازن المكونات، وحتى القوى التي طرحتها، لا تؤمن بها قبل الإنتخابات، وحديثها جاء نتيجة إمتلاكها مقاعد تؤهلها، لتنظيم أصطفاف بقية القوى السياسية خلفها، ولو كانت جادة لسعت قبل الإنتخابات، الى تحالفات تقسم المشهد السياسي الى نصفين، وتقبل فيه الخسارة كما هو الفوز، إلاّ أن مراهناتها، هي بإختلاف جذري عن مصدرية الشعب للسلطات، الذي أصبح ليس لديه القدرة على القبول أو الإعتراض على التحالفات بعد الإنتخابات، وجل هذه التحالفات هي إتفاقات مرحلية لتشكيل الحكومة، وتقاسم أضيق وحكم أقلية تمثيل، لا يُستبعد أو تستخدم فيه كل الوسائل السلطوية من أجل تثبيت الحكم. من يريد أن تكون الأغلبية ناجحة فلابد من توفر شروط، أهمها أنها تمثل أكبر عدد من الشعب، وإلاّ أصبح حكم أقلية، وخلل بتمثيل المكونات، لأن العراق مقسم إداريا وإنتخابياً وإجتماعياً على أساس المكونات، والشيعة مثلاً يشكلون كل أو أغلبية أكثر من 9 محافظات أي أكثر من نصف مساحة وتعداد سكان العراق، لا يمكن أن يكونوا ثلثا في التمثيل، وبتفسير صحيح للأغلبية أنها تمثل لأغلبية الشعب، أما التطبيق في ظل عزوف أكثر من 60% من الشعب، والقانون الإنتخابي أحرق 5 ملايين صوت، وكل الفائزين أصواتهم لا تتجاوز 4 ملايين، أي أن كل البرلمان سوف لا يمثل أكثر من 10% من إرادة الشارع العراقي، وبذلك سيكون 90% من ......
#الأغلبية
#تفسيرات
#وتطبيقات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753379
الحوار المتمدن
واثق الجابري - الأغلبية تفسيرات وتطبيقات
محمد حسين يونس : السيطرة علي عقول الأغلبية
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس أشاهد يوميا عدة برامج علي قناتي التاريخ (H , H2 ) أحدها .. عن الكون .. و الحركة و التغير في مكوناته.. و الولادة للشموس و الاقمار .. و الكواكب ..و باقي السيارات .. و فنائها .. و أسباب هذا الفناء .. و خطرها .. علي المجموعة الشمسية و الأرض ..تفاصيل .. تعود لملايين من السنين مضت و أخرى قادمة .. تشرح و تعرض الصور .. و المعدات الموظفة للمعرفة .. و أراء المتخصصين و العلماء .. و النظريات الداعمة .. و المعادلات الرياضية المستخدمة ..عالم يشد نظرى لشاشة التلفزيون لساعات دون توقف . البرنامج الثاني .. متخصص في عملية التطور ..يتابع .. عبر الاف القرون .. كيف تطور أى عضو من أعضاء الجسم أوأى حاسة أو خاصية .. مثل النظر أو الشم أو القدرة علي الطيران أو التخاطب بين الحيوانات . المعلومات معروضة بالصورة و الصوت .. و بواسطة تجارب شديدة التعقيد .. و بحث مستمر تقوم به أجيال متتالية في البر و البحر و الجو .... الغريب أن هناك بعض العلماء الذين يتخصصون في جزئية صغيرة .. مثل التكوين الداخلي لعظام طائر ما .. و كيف تساعده علي الطفو و الطيران البرنامج الثالث عن رواد فضاء قادمون من الخارج .. منذ الاف السنين .. و دورهم في التطور الحضارى للبشر .. و الأثار التي تركوها ..حديث جاد .. يقدمة .. باحثون .. لا يتركون صغيرة أو كبيرة .. علي وجه الأرض أو نتاج لحضارات مبكرة للبشر في القارات الخمس دون مناقشتها و تحليلها و دراستها .. يستكمل هذا البرنامج بأخر يدرس بصبر ما يدعيه البعض عن رؤيتهم لمركبات فضائية .. و كائنات من خارج الكوكب .. تزورنا أو زارتنا .. و إختطفت البعض لتجرى عليهم تجارب حيوية . و كيف أن حكومتهم تخفي أسرار هذا الموضوع عن الناس رغم أنها تملك أثار لزوار الفضاء . مشاهدة .. مثل هذه البرامج .. سيجعل المتابع يتساءل .. هل أنقل هذه الكنوز العلمية .. للمحيطين .. أم أنهم لجهلهم بهذا الإسلوب من التفكير بها سيسخرون .. إنها بعيدة كل البعد عن إهتمامتهم .. و تثير أسئلة .. رد عليها الأجداد في رأيهم منذ العصور الأولي للحضارة ..و لازالت ناضجة و مقنعة و لا داعي لإعادة فحصها . كيف إنفصمت أفكار و إهتمامات البشر.. لدرجة أن البعض ينفق المال و الوقت لرصد أى سيار يمر حولنا .. و دراسة مدى خطورته .. و إسلوب النجاة منه .. في حيت أن أخرين يرونها شياطين تحاول إختراق الأرض فتحرقها كائنات أخرى تحرسنا .. فبيننا من يفكر بنفس الطريقه التي كان يفكر بها الإنسان البدائي في عصر ما قبل التاريخ ..عندما كان يتصور أن الكون بنجومه و شموسة و اقماره قد وجد من أجله و لخدمته . المشكلة .. في تصورى تكمن في أننا نصطفي .. اقلنا علما و معرفة .. و قد يكون ذكاء .. و نجعله يقودنا في دروب الفكر والحياة .فمعظم سكان هذا المكان يحصلون علي معلوماتهم .. عن أنفسهم و بيئتهم .. وكونهم ..من الفقهاء بالقرية أو المدينة أو الذين يطلون عليهم من التلفزيون . في زمننا ( أربعينيات و خمسينيات القرن الماضي ) .. كان التعليم الديني ينتظم فيه الذى يتعثر في التعليم المدني..اقلنا حظا في الذكاء و القدرة المالية.. سواء في كتاب سيدنا أو في المعاهد الأزهرية .. و هي أماكن لا تدرس علوم العصر .. بقدر ما تحكي عن الأمس .. فتكون النتيجة جمود علي جمود ..تنتج دوجما متحركة .. الغريب أن أغلبهم يتولد لديه في مقابل الشعور بالدونية شرها للشهرة و المال و النفوذ .. و هو أمر لم يكن متيسرا للكثيرين منهم حتي ثمانينيات القرن الماضي .. عندما قادهم السيد الشيخ الوزير .. لمنابع الثروة ب ......
#السيطرة
#عقول
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763307
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس أشاهد يوميا عدة برامج علي قناتي التاريخ (H , H2 ) أحدها .. عن الكون .. و الحركة و التغير في مكوناته.. و الولادة للشموس و الاقمار .. و الكواكب ..و باقي السيارات .. و فنائها .. و أسباب هذا الفناء .. و خطرها .. علي المجموعة الشمسية و الأرض ..تفاصيل .. تعود لملايين من السنين مضت و أخرى قادمة .. تشرح و تعرض الصور .. و المعدات الموظفة للمعرفة .. و أراء المتخصصين و العلماء .. و النظريات الداعمة .. و المعادلات الرياضية المستخدمة ..عالم يشد نظرى لشاشة التلفزيون لساعات دون توقف . البرنامج الثاني .. متخصص في عملية التطور ..يتابع .. عبر الاف القرون .. كيف تطور أى عضو من أعضاء الجسم أوأى حاسة أو خاصية .. مثل النظر أو الشم أو القدرة علي الطيران أو التخاطب بين الحيوانات . المعلومات معروضة بالصورة و الصوت .. و بواسطة تجارب شديدة التعقيد .. و بحث مستمر تقوم به أجيال متتالية في البر و البحر و الجو .... الغريب أن هناك بعض العلماء الذين يتخصصون في جزئية صغيرة .. مثل التكوين الداخلي لعظام طائر ما .. و كيف تساعده علي الطفو و الطيران البرنامج الثالث عن رواد فضاء قادمون من الخارج .. منذ الاف السنين .. و دورهم في التطور الحضارى للبشر .. و الأثار التي تركوها ..حديث جاد .. يقدمة .. باحثون .. لا يتركون صغيرة أو كبيرة .. علي وجه الأرض أو نتاج لحضارات مبكرة للبشر في القارات الخمس دون مناقشتها و تحليلها و دراستها .. يستكمل هذا البرنامج بأخر يدرس بصبر ما يدعيه البعض عن رؤيتهم لمركبات فضائية .. و كائنات من خارج الكوكب .. تزورنا أو زارتنا .. و إختطفت البعض لتجرى عليهم تجارب حيوية . و كيف أن حكومتهم تخفي أسرار هذا الموضوع عن الناس رغم أنها تملك أثار لزوار الفضاء . مشاهدة .. مثل هذه البرامج .. سيجعل المتابع يتساءل .. هل أنقل هذه الكنوز العلمية .. للمحيطين .. أم أنهم لجهلهم بهذا الإسلوب من التفكير بها سيسخرون .. إنها بعيدة كل البعد عن إهتمامتهم .. و تثير أسئلة .. رد عليها الأجداد في رأيهم منذ العصور الأولي للحضارة ..و لازالت ناضجة و مقنعة و لا داعي لإعادة فحصها . كيف إنفصمت أفكار و إهتمامات البشر.. لدرجة أن البعض ينفق المال و الوقت لرصد أى سيار يمر حولنا .. و دراسة مدى خطورته .. و إسلوب النجاة منه .. في حيت أن أخرين يرونها شياطين تحاول إختراق الأرض فتحرقها كائنات أخرى تحرسنا .. فبيننا من يفكر بنفس الطريقه التي كان يفكر بها الإنسان البدائي في عصر ما قبل التاريخ ..عندما كان يتصور أن الكون بنجومه و شموسة و اقماره قد وجد من أجله و لخدمته . المشكلة .. في تصورى تكمن في أننا نصطفي .. اقلنا علما و معرفة .. و قد يكون ذكاء .. و نجعله يقودنا في دروب الفكر والحياة .فمعظم سكان هذا المكان يحصلون علي معلوماتهم .. عن أنفسهم و بيئتهم .. وكونهم ..من الفقهاء بالقرية أو المدينة أو الذين يطلون عليهم من التلفزيون . في زمننا ( أربعينيات و خمسينيات القرن الماضي ) .. كان التعليم الديني ينتظم فيه الذى يتعثر في التعليم المدني..اقلنا حظا في الذكاء و القدرة المالية.. سواء في كتاب سيدنا أو في المعاهد الأزهرية .. و هي أماكن لا تدرس علوم العصر .. بقدر ما تحكي عن الأمس .. فتكون النتيجة جمود علي جمود ..تنتج دوجما متحركة .. الغريب أن أغلبهم يتولد لديه في مقابل الشعور بالدونية شرها للشهرة و المال و النفوذ .. و هو أمر لم يكن متيسرا للكثيرين منهم حتي ثمانينيات القرن الماضي .. عندما قادهم السيد الشيخ الوزير .. لمنابع الثروة ب ......
#السيطرة
#عقول
#الأغلبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763307
الحوار المتمدن
محمد حسين يونس - السيطرة علي عقول الأغلبية