عصام محمد جميل مروة : تأجيل وتأخير التشكيل الحكومي في لبنان .. إنعدام رؤية وطنية وإحلال المذاهب ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ليس جديداً ما يجري الأن على الساحة اللبنانية من فوضى وفراغات ومناكفات حول التركيب الحكومي الفاشل مهما كان مهماً الأن ومحاولة الإسراع في سد الفراغ خشيةً من دخول العام الجديد ولبنان غارقاً في الأزمات الحكومية المتراكمة جيلاً بعد جيل منذ اليوم الأول للعِقد في المحاولات لإرضاء هَذِهِ الطائفة او ذاك الحزب لحظة ولادة لبنان منذ مئة عام الى اليوم ونحنُ نغرف من مياه ضحلة لا نقاء لها ولا ثقة لها او امان .إن الأبحاث في الشأن اللبناني الداخلي لا يخلو من "لوثة" او وصفة يتفق اللبنانيون بأكثريتهم علي الإتهام المتبادل "الكل للكل" في تجاذب عميق ومستمر منذُ ربما إذا أردنا ان نحدد الأثار الطائفية ومدلولاتها ومقدراتها في التحكم بأي قرار او وثيقة من اجل ترسيم السياسة اللبنانية الداخلية ومن بعدها الخارجية .لسوف ترتطم كلها في جدار "مصون" ومعروف للأحجام في تركيبة لبنان الطائفية، وتأثيرها في مجريات التشكيل للفرمانات او للحقائب الحكومية ،او الإرساليات والبعثات الرومانية الكنسية.حسب التركيبة للمذاهب الكبرى.موارنة ،سُنة،دروز ،شيعة، روم ارثوذكس،سريان،ارمن،وهناك الكثير من الطوائف التي تُعتبرُ لها ادوار مُغيَّبة نتيجة حجمها المتواضع؟ .وذلك صار عرفاً او نظرةً متساوية أُتفق على تسميتها منذُ حرب "1860"بين القطبين الكبيرين أنذاك "الموارنة، والدروز" وكان طانيوس شاهين من رواد وقادة تلك المرحلة التي أرخت بظلالها على مجريات الأمور وحينها طغت الطائفية ومقدرتها على الثورة وعلى حقوق الفلاحين.وليس هنا مجالاً في تقديم نقد أوسع للموضوع ؟لكن اليوم في غداة الخروج من أجراء الإنتخابات اللبنانية الطويلة السيرة، في تشعباتها ونتائجها وتزويرها وإحتكارها ،وتضليل الشعب اللبناني كافة وبدون تمييز والدلالة والإثبات هو المصير المجهول ،الى "الوعود" الكاذبة من الجميع بدءاً من قِبل رئيس الجمهورية .مروراً برئيس مجلس الوزراء .وهبوطاً الى رئيس مجلس النواب.اي تلك التركيبة التي تُشكلُ هرماً رسمياً للجمهورية "العاجزة".في ابشع صورها لدى المواطن اللبناني الذي صدق ويُصدق وقد يُصدِّق. لاحقاً الأكاذيب والتهويل للمشاريع التي يبنيها عادةً الممثلون للشعب، في الخطب العصماء والشحن المذهبي والطائفي على كل مساحة ومسافة ما وصلت اليها تلك القوى التي ليس لديها اية محظورات في خطاباتها اثناء طرح المشاريع من اجل الوصول والحصول على "الصوت الإنتخابي" ؟ كلنا سمعنا ورأينا وربما شاركنا في العملية الإنتقالية ووافقنا على التقاسم للوصول الى تقبل النتائج مهما كانت "مظللة" وهي فعلاً كذلك،هي التي قررت ان تكون تلك النتائج في تقديمها إيجابياً للشعب اللبناني الذي يُعاني "الأمرين"من التهميش والنسيان للمصالح الأساسية في التعليم والتربية والكهرباء والمياه والتأمين والضمان الصحي والأجتماعي وكل أشكال ضمان حياة الناس في مطلع "الألفية الثالثة" ؟التي من المفترض ان نكون قد تجاوزناها في بلد متقدم وعلماني، وديموقراطي، ومحسوب ومُتهم او بصورةً أوضح نحنُ وحدنا مِّن نعتز ونقول ونقدّم للعالم بإننا شعب عريق لَهُ اثار إغريقية ،كنعانية، وفينيقية ،وحضارات يهودية، ومسيحية ،وإسلامية، وكلها تعيش تحت سقف واحد لا يشوبها اي "تشويه " في التعايش المشترك .ذلك يجرنا الى حديث وجدال عقيم وعميق ويري كل واحدُ او كل جانب من الطوائف الكبرى لها الدور الأساسي في "قظم" الأكثرية للمقاعد الحكومية المهمة او الفعالة "وإلا سوف يضعون العصىّ في العجلات لإعاقة سير "الحكومة العتيدة"حتى صار النزف الجارى الدائم والمعيب المتداخل في عملية التشكيل الحكومي الذي ......
#تأجيل
#وتأخير
#التشكيل
#الحكومي
#لبنان
#إنعدام
#رؤية
#وطنية
#وإحلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704185
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة ليس جديداً ما يجري الأن على الساحة اللبنانية من فوضى وفراغات ومناكفات حول التركيب الحكومي الفاشل مهما كان مهماً الأن ومحاولة الإسراع في سد الفراغ خشيةً من دخول العام الجديد ولبنان غارقاً في الأزمات الحكومية المتراكمة جيلاً بعد جيل منذ اليوم الأول للعِقد في المحاولات لإرضاء هَذِهِ الطائفة او ذاك الحزب لحظة ولادة لبنان منذ مئة عام الى اليوم ونحنُ نغرف من مياه ضحلة لا نقاء لها ولا ثقة لها او امان .إن الأبحاث في الشأن اللبناني الداخلي لا يخلو من "لوثة" او وصفة يتفق اللبنانيون بأكثريتهم علي الإتهام المتبادل "الكل للكل" في تجاذب عميق ومستمر منذُ ربما إذا أردنا ان نحدد الأثار الطائفية ومدلولاتها ومقدراتها في التحكم بأي قرار او وثيقة من اجل ترسيم السياسة اللبنانية الداخلية ومن بعدها الخارجية .لسوف ترتطم كلها في جدار "مصون" ومعروف للأحجام في تركيبة لبنان الطائفية، وتأثيرها في مجريات التشكيل للفرمانات او للحقائب الحكومية ،او الإرساليات والبعثات الرومانية الكنسية.حسب التركيبة للمذاهب الكبرى.موارنة ،سُنة،دروز ،شيعة، روم ارثوذكس،سريان،ارمن،وهناك الكثير من الطوائف التي تُعتبرُ لها ادوار مُغيَّبة نتيجة حجمها المتواضع؟ .وذلك صار عرفاً او نظرةً متساوية أُتفق على تسميتها منذُ حرب "1860"بين القطبين الكبيرين أنذاك "الموارنة، والدروز" وكان طانيوس شاهين من رواد وقادة تلك المرحلة التي أرخت بظلالها على مجريات الأمور وحينها طغت الطائفية ومقدرتها على الثورة وعلى حقوق الفلاحين.وليس هنا مجالاً في تقديم نقد أوسع للموضوع ؟لكن اليوم في غداة الخروج من أجراء الإنتخابات اللبنانية الطويلة السيرة، في تشعباتها ونتائجها وتزويرها وإحتكارها ،وتضليل الشعب اللبناني كافة وبدون تمييز والدلالة والإثبات هو المصير المجهول ،الى "الوعود" الكاذبة من الجميع بدءاً من قِبل رئيس الجمهورية .مروراً برئيس مجلس الوزراء .وهبوطاً الى رئيس مجلس النواب.اي تلك التركيبة التي تُشكلُ هرماً رسمياً للجمهورية "العاجزة".في ابشع صورها لدى المواطن اللبناني الذي صدق ويُصدق وقد يُصدِّق. لاحقاً الأكاذيب والتهويل للمشاريع التي يبنيها عادةً الممثلون للشعب، في الخطب العصماء والشحن المذهبي والطائفي على كل مساحة ومسافة ما وصلت اليها تلك القوى التي ليس لديها اية محظورات في خطاباتها اثناء طرح المشاريع من اجل الوصول والحصول على "الصوت الإنتخابي" ؟ كلنا سمعنا ورأينا وربما شاركنا في العملية الإنتقالية ووافقنا على التقاسم للوصول الى تقبل النتائج مهما كانت "مظللة" وهي فعلاً كذلك،هي التي قررت ان تكون تلك النتائج في تقديمها إيجابياً للشعب اللبناني الذي يُعاني "الأمرين"من التهميش والنسيان للمصالح الأساسية في التعليم والتربية والكهرباء والمياه والتأمين والضمان الصحي والأجتماعي وكل أشكال ضمان حياة الناس في مطلع "الألفية الثالثة" ؟التي من المفترض ان نكون قد تجاوزناها في بلد متقدم وعلماني، وديموقراطي، ومحسوب ومُتهم او بصورةً أوضح نحنُ وحدنا مِّن نعتز ونقول ونقدّم للعالم بإننا شعب عريق لَهُ اثار إغريقية ،كنعانية، وفينيقية ،وحضارات يهودية، ومسيحية ،وإسلامية، وكلها تعيش تحت سقف واحد لا يشوبها اي "تشويه " في التعايش المشترك .ذلك يجرنا الى حديث وجدال عقيم وعميق ويري كل واحدُ او كل جانب من الطوائف الكبرى لها الدور الأساسي في "قظم" الأكثرية للمقاعد الحكومية المهمة او الفعالة "وإلا سوف يضعون العصىّ في العجلات لإعاقة سير "الحكومة العتيدة"حتى صار النزف الجارى الدائم والمعيب المتداخل في عملية التشكيل الحكومي الذي ......
#تأجيل
#وتأخير
#التشكيل
#الحكومي
#لبنان
#إنعدام
#رؤية
#وطنية
#وإحلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704185
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - تأجيل وتأخير التشكيل الحكومي في لبنان .. إنعدام رؤية وطنية وإحلال المذاهب ..
خلود الحسناوي : إنعدام العدالة .. وكثرة العنف ، ولّدَ المغالاة في طلب الحرية ،والدعوة الى التحرر 1
#الحوار_المتمدن
#خلود_الحسناوي لا أعرف لمَ يرفض الرجال المساواة التي تدعو لها المرأة ؟وعدم تعميم العدالة بينهم وبين النساء ؟؟!! استغرب من ذلك .. إن المرأة عمود المجتمع، وعامل من عوامل نشأة جيل صالح، متوازن قادر على العطاء. ومثلما نرى في بعض الأحيان فهمها الضيق للتحرر قد يتسبب في كوارث بمجتمعاتنا العربية المبنية على جملة من القيم الأخلاقية والتي تشكل اساساً في بناء مجتمعات متوازنة قادرة على الارتقاء وتحقيق نهضة فعلية، إنما التحرر يا سادة لا يعني التحرر من الأخلاق.. التحرر أخٌ للأفكار في كل عصر وحين . ان المجتمع الإنساني عموماً وإلى عهد قريب، لم يكن يمنح النساء أبسط الحقوق؛خاصة إذا ارتبطت هذه الحقوق بمساحة من الحرية التي تكفل للمرأة مساحة أكبر من المشاركة في الرأي العام، أوحتى تحديد خياراتها الشخصية ذات الارتباط بالاستقلال الفردي. وحين بدأت المرأة تأخذ مساحة أوسع من الحرية ؛كان ذلك مرهونا بالتقدم الذي كان قد بدأ يتحقق على مستوى الأطروحات الإنسانوية التي أخذت تُراجع موقع الإنسان في التاريخ ،من خلال المراجعة الشاملة لكل الأطر المعرفية الموروثة التي تحكم نظام الفكر العام. وهذا ما بدأ يتحقق بوضوح ،وبزخم كبير ومؤثر ،في أوروبا في القرن الـثامن عشر وماعُرف بعصر العقل .. عصر التنوير . ولابد لكل امرأة أن تحرر نفسها من التعصب بجميع أنواعه ومن أفكار المجتمع العقيمة التي لا تخدم تطورها الذاتي والمجتمعي مثل الزواج المبكر قبل نيل استقلالها المادي، فإن التحرر الفكري هو المحرك الأساسي لديناميكية تغيير المجتمعات نحو الأفضل، كما لا بد من التحرر من فكرة أن وظيفتها الأساسية تتمثل في القيام بأعمال البيت وإنجاب الأطفال.. لا بد أيضا أن تتحرر من فكرة ان تعيش روتين قاتل بين عملها وعائلتها فقط.. فالمرأة اليوم قادرة أن تخدم وطنها بالمشاركة في المشهد السياسي والمجتمع المدني.. المرأة اليوم غير المرأة بالأمس فلا بد أن تملأ وقتها بالقراءة وجعلها عادة يومية وذلك لتتسع رقعة تفكيرها وتكسبه عمقا ومهارات تحليلية وامكانيات عالية من الثقافة والمعرفة .المرأة في القرن الواحد والعشرين لم تخلق لمتابعة المسلسلات التركية وبرامج الطبخ والحديث عن جاراتها ومحلات التسوق وجديد أدوات المطبخ .. امرأة الواحد والعشرين لابد أن تكون أسمى من ذلك، وأكثر فاعلية. لابد أن تعمل بعقلها وتستغل ظاهرة العولمة لصالحها فتطور من مواهبها وقدراتها بفضل التكنولوجيا الموجودة. وهذا كله في سبيل إكسابها قدرة للابتكار والإبداع يجعلها صاحبة مشاريع تحرك اقتصاد البلاد.نلاحظ مجتمعاتنا تبنت توجهاً لمعاقبة المرأة؛ فإذا ما قالت رأيها في العلاقات الإنسانية، تراها تتعرض للتقريع وسخرية قاسيين والاتهام بأنها "معقدة وكارهة للرجال"، أما إذا ما حصلت على حقوقها، تفجرت موجة تكفير عارمة مثل ما حدث في تونس حين طرحت مسودة قانون المساواة في الميراث.ونجد التبرير لكل هذه الاساءة للنساء وانتقادهن من باب الخوف على القيم المجتمعية والاجيال القادمة وفي أغلب الاحيان يكون ذلك كرها بالنساء والخوف منهن باعتبارهن مصدرا للفتنة فإن الرجل تعود على سلوكيات معينة ورثها من المجتمع دون ان يقاوم هذه النزعة ليتعايش بسلمية وانسانية مع الجنس الاخر الذي يعتبر مكملا له في الخلق والمعيشة وكل شيء ..ومن هذا نجد ثورات تحصل بين الشباب بين الحين والأخر ، وقد دعا كثير من الشباب للتغيير بدوافع ... من أجل الخلق والمضي بخطوات واثقة بعيدا عن المكبوت المجتمعي وضغوط لا مبرر لها ..فلِمَ نغفـل هذا الكائن وحقوقه ال ......
#إنعدام
#العدالة
#وكثرة
#العنف
#ولّدَ
#المغالاة
#الحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729279
#الحوار_المتمدن
#خلود_الحسناوي لا أعرف لمَ يرفض الرجال المساواة التي تدعو لها المرأة ؟وعدم تعميم العدالة بينهم وبين النساء ؟؟!! استغرب من ذلك .. إن المرأة عمود المجتمع، وعامل من عوامل نشأة جيل صالح، متوازن قادر على العطاء. ومثلما نرى في بعض الأحيان فهمها الضيق للتحرر قد يتسبب في كوارث بمجتمعاتنا العربية المبنية على جملة من القيم الأخلاقية والتي تشكل اساساً في بناء مجتمعات متوازنة قادرة على الارتقاء وتحقيق نهضة فعلية، إنما التحرر يا سادة لا يعني التحرر من الأخلاق.. التحرر أخٌ للأفكار في كل عصر وحين . ان المجتمع الإنساني عموماً وإلى عهد قريب، لم يكن يمنح النساء أبسط الحقوق؛خاصة إذا ارتبطت هذه الحقوق بمساحة من الحرية التي تكفل للمرأة مساحة أكبر من المشاركة في الرأي العام، أوحتى تحديد خياراتها الشخصية ذات الارتباط بالاستقلال الفردي. وحين بدأت المرأة تأخذ مساحة أوسع من الحرية ؛كان ذلك مرهونا بالتقدم الذي كان قد بدأ يتحقق على مستوى الأطروحات الإنسانوية التي أخذت تُراجع موقع الإنسان في التاريخ ،من خلال المراجعة الشاملة لكل الأطر المعرفية الموروثة التي تحكم نظام الفكر العام. وهذا ما بدأ يتحقق بوضوح ،وبزخم كبير ومؤثر ،في أوروبا في القرن الـثامن عشر وماعُرف بعصر العقل .. عصر التنوير . ولابد لكل امرأة أن تحرر نفسها من التعصب بجميع أنواعه ومن أفكار المجتمع العقيمة التي لا تخدم تطورها الذاتي والمجتمعي مثل الزواج المبكر قبل نيل استقلالها المادي، فإن التحرر الفكري هو المحرك الأساسي لديناميكية تغيير المجتمعات نحو الأفضل، كما لا بد من التحرر من فكرة أن وظيفتها الأساسية تتمثل في القيام بأعمال البيت وإنجاب الأطفال.. لا بد أيضا أن تتحرر من فكرة ان تعيش روتين قاتل بين عملها وعائلتها فقط.. فالمرأة اليوم قادرة أن تخدم وطنها بالمشاركة في المشهد السياسي والمجتمع المدني.. المرأة اليوم غير المرأة بالأمس فلا بد أن تملأ وقتها بالقراءة وجعلها عادة يومية وذلك لتتسع رقعة تفكيرها وتكسبه عمقا ومهارات تحليلية وامكانيات عالية من الثقافة والمعرفة .المرأة في القرن الواحد والعشرين لم تخلق لمتابعة المسلسلات التركية وبرامج الطبخ والحديث عن جاراتها ومحلات التسوق وجديد أدوات المطبخ .. امرأة الواحد والعشرين لابد أن تكون أسمى من ذلك، وأكثر فاعلية. لابد أن تعمل بعقلها وتستغل ظاهرة العولمة لصالحها فتطور من مواهبها وقدراتها بفضل التكنولوجيا الموجودة. وهذا كله في سبيل إكسابها قدرة للابتكار والإبداع يجعلها صاحبة مشاريع تحرك اقتصاد البلاد.نلاحظ مجتمعاتنا تبنت توجهاً لمعاقبة المرأة؛ فإذا ما قالت رأيها في العلاقات الإنسانية، تراها تتعرض للتقريع وسخرية قاسيين والاتهام بأنها "معقدة وكارهة للرجال"، أما إذا ما حصلت على حقوقها، تفجرت موجة تكفير عارمة مثل ما حدث في تونس حين طرحت مسودة قانون المساواة في الميراث.ونجد التبرير لكل هذه الاساءة للنساء وانتقادهن من باب الخوف على القيم المجتمعية والاجيال القادمة وفي أغلب الاحيان يكون ذلك كرها بالنساء والخوف منهن باعتبارهن مصدرا للفتنة فإن الرجل تعود على سلوكيات معينة ورثها من المجتمع دون ان يقاوم هذه النزعة ليتعايش بسلمية وانسانية مع الجنس الاخر الذي يعتبر مكملا له في الخلق والمعيشة وكل شيء ..ومن هذا نجد ثورات تحصل بين الشباب بين الحين والأخر ، وقد دعا كثير من الشباب للتغيير بدوافع ... من أجل الخلق والمضي بخطوات واثقة بعيدا عن المكبوت المجتمعي وضغوط لا مبرر لها ..فلِمَ نغفـل هذا الكائن وحقوقه ال ......
#إنعدام
#العدالة
#وكثرة
#العنف
#ولّدَ
#المغالاة
#الحرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729279
الحوار المتمدن
خلود الحسناوي - إنعدام العدالة .. وكثرة العنف ، ولّدَ المغالاة في طلب الحرية ،والدعوة الى التحرر (1)
أحلام أكرم : إنعدام المنطق الأخلاقي في تقديس نقاء النسب .. في أحكام المؤسسات الدينية ؟؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إنعدام المنطق الأخلاقي في تقديس نقاء النسب .. وأحكام المؤسسات الدينية ؟؟؟ يستمر دفاع المؤسسة الدينية في العالم العربي .. العلني والمبطن عن الرجل سواء بالتبرير لأفعاله وحتى إعفائة من العقاب القانوني في بعض الجرائم التي يرتكبها في حق المرأة . بما يخلق حالة ذهنية تترسخ لديه بالإعفاء والهروب من أية مسؤولية ... ويستمر ظلم المرأة من المؤسسات الدينية التي نصبت نفسها وصية على الدين بينما تهدم أهم قيم لأية ديانة في عدم التسامح وفي حرمان الأطفال المولودون من علاقة خارج إطار الزواج من النسب المقدس في إعتقادهم دينيا .. وإلغاء الإنسانية المجتمعية في تقديس النسب وعفة المرأة ؟؟؟؟ الحقيقة التي نحاول إخفائها بكل الطرق بأن الجنس علاقة غريزية للجنسين مثلها مثل الجوع والعطش .. وفي ظل مجتمع يتخبط بين الحلال والحرام ويرفض الإعتراف بحق الطرفين وبإشتراكهم في هذه العلاقة وإن كان يسمح بها للرجل ويُحرمها على المرأة ويعود ليتراجع حتى عن الحكم ويبررها للرجل حتى في حالة الإغتصاب ؟؟؟؟ .. مما ينتج عنه احد الأمور التالية .. إما التخلص الغير آمن والمُحرّم شرعا من الجنين بعملية إجهاض .. . وإما إنعدام إنسانية ورحمة الأم التي لن يرحمها المجتمع ولن يُنصف القانون طفلها .. فترمية على زاوية مسجد أو على قارعة طريق .. وإما تحمُلها لكل الوصمات الإجتماعية والقوانين التمييزية .. والمحافظة على الجنين .. خاصة إذا كان ثمرة حب .. وتخلى عنها الرجل .. قبل شهور قليلة قامت محكمة النقض المصرية بتبرئة شاب من تهمة إغتصاب فتاة .. حملت منه وقامت برفع قضية لإثبات النسب حتى لا تتعرض الطفلة لوصمة مجهولة النسب ؟؟؟؟ ولكن المحكمة رفضت تهمة الإغتصاب لإقتناعها بأن العلاقة الجنسية تمت بالتراضي وعليه لا يجوز شرعا نسب الطفلة إلى أبيها ؟؟؟؟؟ بما يعني أن القضاة الذكور المتعلمين فضلوا بل وأقروا حرمان الطفله من حياة طبيعية .. في مجتمع متزمت ومريض بالتمييز وعدم المساواة ولا يزال وفي القرن الحادي والعشرين يرفض سن قوانين تُشرع لحماية مثل هؤلاء الأطفال مجهولي النسب ؟؟؟ على أن تُلزمه بتحمل مسؤوليته حتى وإن كانت العلاقة بالتراضي والشراكة في العملية الجنسية ؟؟؟؟ المحكمة رفضت الإعتراف بكل الإختراعات العلمية .. وبالتحديد فحص الحمض النووي لإثبات النسب .. وإستندت وأقرت الرأي الفقهي وقطع نسبها مع أبيها .. مرة أخرى مُستندة إلى القاعدة الدينية المعروفة لمنع إختلاط النسب ... غير مُعترفة بإمكانية حدوث هذا الإختلاط في المستقبل بشكل ما بين الأخ وأخته وحتى بين الرجل وإبنته ؟؟؟؟؟ مرة أخرى صُعقت بالأمس في تخبط آخر للمؤسسة الدينية ... قبل أيام وفي إجابة دار الفتوى المصرية على سؤال من أحد الشباب قال فيه .. "" إنه أقام علاقة غير شرعية مع فتاة وحملت منه ويريد أن يتزوجها، فهل يكون الابن حاملا اسمه بعد الزواج الشرعي أم لا " ؟؟ وجاء الرد من دار الإفتاء المصرية ليلغي أية قيمة يرددها خطباء الجوامع وفقهاء التحايل على الكلمة عن التسامح والمودة والغفران التي دعا إليها الإسلام ؟؟؟؟ حين أفتوا .. بناء على أن طريقة الإنجاب كانت غير مشروعة و أن "النسب الأبوي للأبناء يكون وفق علاقة شرعية وعقد زواج صحيح بشهود ومأذون. ؟؟؟ "" فإن إصلاح الخطأ بالزواج من التي زنا بها لا يعني تسمية الطفل لأبيه، بل يظل منتسبا إلى أمه ""؟؟؟؟ سيدي القارىء للمرة الألف سأعيد قصة والدة عمر بن العاص التي تختلف فيها قصص التراث فيما إذا كان ما فعلته يدخل ضمن الحر ......
#إنعدام
#المنطق
#الأخلاقي
#تقديس
#نقاء
#النسب
#أحكام
#المؤسسات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733214
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إنعدام المنطق الأخلاقي في تقديس نقاء النسب .. وأحكام المؤسسات الدينية ؟؟؟ يستمر دفاع المؤسسة الدينية في العالم العربي .. العلني والمبطن عن الرجل سواء بالتبرير لأفعاله وحتى إعفائة من العقاب القانوني في بعض الجرائم التي يرتكبها في حق المرأة . بما يخلق حالة ذهنية تترسخ لديه بالإعفاء والهروب من أية مسؤولية ... ويستمر ظلم المرأة من المؤسسات الدينية التي نصبت نفسها وصية على الدين بينما تهدم أهم قيم لأية ديانة في عدم التسامح وفي حرمان الأطفال المولودون من علاقة خارج إطار الزواج من النسب المقدس في إعتقادهم دينيا .. وإلغاء الإنسانية المجتمعية في تقديس النسب وعفة المرأة ؟؟؟؟ الحقيقة التي نحاول إخفائها بكل الطرق بأن الجنس علاقة غريزية للجنسين مثلها مثل الجوع والعطش .. وفي ظل مجتمع يتخبط بين الحلال والحرام ويرفض الإعتراف بحق الطرفين وبإشتراكهم في هذه العلاقة وإن كان يسمح بها للرجل ويُحرمها على المرأة ويعود ليتراجع حتى عن الحكم ويبررها للرجل حتى في حالة الإغتصاب ؟؟؟؟ .. مما ينتج عنه احد الأمور التالية .. إما التخلص الغير آمن والمُحرّم شرعا من الجنين بعملية إجهاض .. . وإما إنعدام إنسانية ورحمة الأم التي لن يرحمها المجتمع ولن يُنصف القانون طفلها .. فترمية على زاوية مسجد أو على قارعة طريق .. وإما تحمُلها لكل الوصمات الإجتماعية والقوانين التمييزية .. والمحافظة على الجنين .. خاصة إذا كان ثمرة حب .. وتخلى عنها الرجل .. قبل شهور قليلة قامت محكمة النقض المصرية بتبرئة شاب من تهمة إغتصاب فتاة .. حملت منه وقامت برفع قضية لإثبات النسب حتى لا تتعرض الطفلة لوصمة مجهولة النسب ؟؟؟؟ ولكن المحكمة رفضت تهمة الإغتصاب لإقتناعها بأن العلاقة الجنسية تمت بالتراضي وعليه لا يجوز شرعا نسب الطفلة إلى أبيها ؟؟؟؟؟ بما يعني أن القضاة الذكور المتعلمين فضلوا بل وأقروا حرمان الطفله من حياة طبيعية .. في مجتمع متزمت ومريض بالتمييز وعدم المساواة ولا يزال وفي القرن الحادي والعشرين يرفض سن قوانين تُشرع لحماية مثل هؤلاء الأطفال مجهولي النسب ؟؟؟ على أن تُلزمه بتحمل مسؤوليته حتى وإن كانت العلاقة بالتراضي والشراكة في العملية الجنسية ؟؟؟؟ المحكمة رفضت الإعتراف بكل الإختراعات العلمية .. وبالتحديد فحص الحمض النووي لإثبات النسب .. وإستندت وأقرت الرأي الفقهي وقطع نسبها مع أبيها .. مرة أخرى مُستندة إلى القاعدة الدينية المعروفة لمنع إختلاط النسب ... غير مُعترفة بإمكانية حدوث هذا الإختلاط في المستقبل بشكل ما بين الأخ وأخته وحتى بين الرجل وإبنته ؟؟؟؟؟ مرة أخرى صُعقت بالأمس في تخبط آخر للمؤسسة الدينية ... قبل أيام وفي إجابة دار الفتوى المصرية على سؤال من أحد الشباب قال فيه .. "" إنه أقام علاقة غير شرعية مع فتاة وحملت منه ويريد أن يتزوجها، فهل يكون الابن حاملا اسمه بعد الزواج الشرعي أم لا " ؟؟ وجاء الرد من دار الإفتاء المصرية ليلغي أية قيمة يرددها خطباء الجوامع وفقهاء التحايل على الكلمة عن التسامح والمودة والغفران التي دعا إليها الإسلام ؟؟؟؟ حين أفتوا .. بناء على أن طريقة الإنجاب كانت غير مشروعة و أن "النسب الأبوي للأبناء يكون وفق علاقة شرعية وعقد زواج صحيح بشهود ومأذون. ؟؟؟ "" فإن إصلاح الخطأ بالزواج من التي زنا بها لا يعني تسمية الطفل لأبيه، بل يظل منتسبا إلى أمه ""؟؟؟؟ سيدي القارىء للمرة الألف سأعيد قصة والدة عمر بن العاص التي تختلف فيها قصص التراث فيما إذا كان ما فعلته يدخل ضمن الحر ......
#إنعدام
#المنطق
#الأخلاقي
#تقديس
#نقاء
#النسب
#أحكام
#المؤسسات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733214
الحوار المتمدن
أحلام أكرم - إنعدام المنطق الأخلاقي في تقديس نقاء النسب .. في أحكام المؤسسات الدينية ؟؟؟؟