أمين ثابت : في السر . . صدى 7اغسطس2022م صباح يوم غائم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ألم ترى . . تصبغك الأيام بوهم المني . . وتأخذ منك ما تشاء ، تأخذ احبتك من يديك ، تجفف دمعك و . . رويدا حتى ترميك سقيما . . دون دواء - تفعل بك ما تشاء – وعيون الاخرين . . عليك ترمدت . . حين اصبحت سجين بيتك ، فقيرا تستنشق دخان السجائر . . العابرة عن نافذتك . . عن أفواه المترفين - تتأفف مسارهم – ترفع باقية رأسك . . بفخر وتطلقه الفضاء حرا ، تلون الجبال المحروقة بالجوار . . أطيافا لم ترها عين او تقلها بحوث العلوم و . . جلست في وحدتك ، في وطنك الزنزانة - منتظرا – عودة من ذهبوا للنصر . . ولم يرجعوا أو عبور سحابة الملك المثقلة - عمرا انتظرتها - تنزعك من المكان ، تأخذك سرا عن الديار . . بعيدا - ديار سلخت جلدك . . لألف عام ، تشرب المدام دوما . . على جثتك . . في انتظار إشارة السماء . . لإقامة الأهلة وطقوس العبادة - على جثتك – وتنتظر . . لا يأتيك شيء ، غير أيام تحرث فيك وكل من حولك . . يجز عشب ما تبقى من روحك - الآن عرفت وهمك – لا تجيد تسويق نفسك - نفيسا . . كما يهيء لك – لا ثمنا يقابلك – انت سلعة لا يطلبها الاخرون ، وإن رأتها العيون ......
#السر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764649
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ألم ترى . . تصبغك الأيام بوهم المني . . وتأخذ منك ما تشاء ، تأخذ احبتك من يديك ، تجفف دمعك و . . رويدا حتى ترميك سقيما . . دون دواء - تفعل بك ما تشاء – وعيون الاخرين . . عليك ترمدت . . حين اصبحت سجين بيتك ، فقيرا تستنشق دخان السجائر . . العابرة عن نافذتك . . عن أفواه المترفين - تتأفف مسارهم – ترفع باقية رأسك . . بفخر وتطلقه الفضاء حرا ، تلون الجبال المحروقة بالجوار . . أطيافا لم ترها عين او تقلها بحوث العلوم و . . جلست في وحدتك ، في وطنك الزنزانة - منتظرا – عودة من ذهبوا للنصر . . ولم يرجعوا أو عبور سحابة الملك المثقلة - عمرا انتظرتها - تنزعك من المكان ، تأخذك سرا عن الديار . . بعيدا - ديار سلخت جلدك . . لألف عام ، تشرب المدام دوما . . على جثتك . . في انتظار إشارة السماء . . لإقامة الأهلة وطقوس العبادة - على جثتك – وتنتظر . . لا يأتيك شيء ، غير أيام تحرث فيك وكل من حولك . . يجز عشب ما تبقى من روحك - الآن عرفت وهمك – لا تجيد تسويق نفسك - نفيسا . . كما يهيء لك – لا ثمنا يقابلك – انت سلعة لا يطلبها الاخرون ، وإن رأتها العيون ......
#السر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764649
الحوار المتمدن
أمين ثابت - في السر . . صدى 7اغسطس2022م/صباح يوم غائم
أمين ثابت : 9 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت 10 – المرأة . . احجية عربية – اسلاموية ككل المفردات المفاهيمية الخاصة بالإنسان – عندنا – تقف مثل بعضها كإشكالية مضطربة متعددة الاختلاف والتضاد الفصامي بين المعنى والمدلول المفهومي الممارسي والفهم المعتقدي المجرد الملقن في ذاته ، هذا الاخير القائم في بعدين اخلاقيين متضادين ، الديني الناظر للمرأة ككائن مكسور الجناح وهش يستدعي الرفق والشفقة والرحمة به ، ومن جانبين اخرين من حيث كونها كائن موسوم بالعاطفة ( الام ) تبنى عليها العائلة - إذا ما كانت من ذي الدين ، بينما النظرة المكملة لمفهوم المرأة غير الام فهي ( الحرمة ) المستضعفة المحتاجة لذكور عائلتها حماية شرفها وطهرها كونها مصدر الاغواء والاثارة ، وينطبق هذا المعتقد على كل من الاخوات والزوجات النساء الاقارب من الدرجة الاولى من رابطة الدم – أما الوجه الاخر انها شر مستكين ، ناقصة عقل دين ، منبع لإثارة الغرائز وفعل الفاحشة – أما البعد العقائدي الاخلاقي الملقن بتوريث اخلاقي مجتمعي ممزق بفصل مقصود ( وفق الطبيعة التاريخية لإنسان مجتمعاتنا العربية ) بين متعدد الفهم لذات اللفظ عن البعد الديني الأول سابق الذكر ، فالمرأة كلفظ مجرد عند الرجال الذكور يقصد بها الانثى – مصدر الرغبة والمتعة للذكور تحت أي من التصورات التوهمية التي يطلقها عليها فرد باختلاف عما هي تعني لفرد اخر في سره ، بين بعدين روحي تخيلي العاطفة والاخر حسي استثاري جنسي مترنح في سرية تضادية مع الاول كالحب ، العشق ، الاستهواء ، الاعجاب واللذة – أما الحقيقة المجتمعية المورثة طابعا على الصعيد الممارسي موقفا وعلاقاتيا وحكما فهي كائن حي بشري لا وجود صفة لها اجتماعيا غير كونها ( كيان مملوك ) ذكوريا – من الاب والاخوة او الاعمام والاخوال وابناءهما إذا ما غاب حضور الاب والاخوة و . . من ثم الزوج – يمثل جمالها الروحي عنصر أمان للعائلة بما يلخص لدينا بسمة الاحتشام او الحشمة ، أما جمالها الحسي فهو مصدر متعة نظر لمالكها ومصدر خوف للشرف وغيرة لخدشها حتى نظرة من خارج من هم محرمين عليها دينيا من الاتصال الجنسي – أي من لا يحل لها الزواج منهم او الاتصال اللذي معهم بأي مسلك او شعور محسوس موضع في خانة الفاحشة او الشذوذ او الانحلال – أما الوجه الاخر كقيمة وجود اجتماعي مؤسل مجتمعيا فينا ، أن المرأة ( الانثى ) هي سلعة رابحة للمضاربة والمنافسة التجارية في البيع والشراء ، فكلما زاد جمال المرأة انثويا زاد سعر المضاربين عليها لاقتنائها ، ويرتفع ثمنها بإضافة وضع ومكانة عائلتها اجتماعيا – من حيث المال والنفوذ – ويخير الدين الاسلامي لامتلاك المرأة ( الانثى ) كأخلاقية دينية سامية بالظفر بذات الدين – والحقيقة الوجودية للدين مجتمعيا على صعيد الرجال الذكور او النساء الإناث لا يمكن الاعتماد عليه لكون ما ندركه هو البعد الظاهري لا أكثر بينما ما هو قائم في داخل كل منهما وما يسلكه او يرغب به سرا . . لا يعرفه احد غير صاحبه او صاحبته ذاتها – هذا وانضاف معتقد عصري عالمي لوجودنا في الزمن الحديث ، حيث تحطمت جدر العزل بين شعوب مجتمعات الارض فتداخلت مختلف المعتقدات مع بعضها ، إلا أن ما يخصنا كشعوب عربية مستعمرة من قرون ماضية ومطبوعة بالتبعية والانقياد الجبري سابقا والطوعي حديثا ، هذه الإضافة المحدث حول الفهم والنظرة الى المرأة ( كمفهوم مجرد ) انها ( نصف المجتمع ) ، الذي يقاس قيمته وتطوره في تحرره من خلال مكانة وجود المرأة فيه ، ومشاركة الرجال تنافسيا على مختلف الاصعدة القيادية للمجتمع – من التسعينيات بدأت ظاهرة فرض عالمية المركز علينا كبلدان تابعة مستضعفة اعتماد مسمى " كوته " ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764756
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت 10 – المرأة . . احجية عربية – اسلاموية ككل المفردات المفاهيمية الخاصة بالإنسان – عندنا – تقف مثل بعضها كإشكالية مضطربة متعددة الاختلاف والتضاد الفصامي بين المعنى والمدلول المفهومي الممارسي والفهم المعتقدي المجرد الملقن في ذاته ، هذا الاخير القائم في بعدين اخلاقيين متضادين ، الديني الناظر للمرأة ككائن مكسور الجناح وهش يستدعي الرفق والشفقة والرحمة به ، ومن جانبين اخرين من حيث كونها كائن موسوم بالعاطفة ( الام ) تبنى عليها العائلة - إذا ما كانت من ذي الدين ، بينما النظرة المكملة لمفهوم المرأة غير الام فهي ( الحرمة ) المستضعفة المحتاجة لذكور عائلتها حماية شرفها وطهرها كونها مصدر الاغواء والاثارة ، وينطبق هذا المعتقد على كل من الاخوات والزوجات النساء الاقارب من الدرجة الاولى من رابطة الدم – أما الوجه الاخر انها شر مستكين ، ناقصة عقل دين ، منبع لإثارة الغرائز وفعل الفاحشة – أما البعد العقائدي الاخلاقي الملقن بتوريث اخلاقي مجتمعي ممزق بفصل مقصود ( وفق الطبيعة التاريخية لإنسان مجتمعاتنا العربية ) بين متعدد الفهم لذات اللفظ عن البعد الديني الأول سابق الذكر ، فالمرأة كلفظ مجرد عند الرجال الذكور يقصد بها الانثى – مصدر الرغبة والمتعة للذكور تحت أي من التصورات التوهمية التي يطلقها عليها فرد باختلاف عما هي تعني لفرد اخر في سره ، بين بعدين روحي تخيلي العاطفة والاخر حسي استثاري جنسي مترنح في سرية تضادية مع الاول كالحب ، العشق ، الاستهواء ، الاعجاب واللذة – أما الحقيقة المجتمعية المورثة طابعا على الصعيد الممارسي موقفا وعلاقاتيا وحكما فهي كائن حي بشري لا وجود صفة لها اجتماعيا غير كونها ( كيان مملوك ) ذكوريا – من الاب والاخوة او الاعمام والاخوال وابناءهما إذا ما غاب حضور الاب والاخوة و . . من ثم الزوج – يمثل جمالها الروحي عنصر أمان للعائلة بما يلخص لدينا بسمة الاحتشام او الحشمة ، أما جمالها الحسي فهو مصدر متعة نظر لمالكها ومصدر خوف للشرف وغيرة لخدشها حتى نظرة من خارج من هم محرمين عليها دينيا من الاتصال الجنسي – أي من لا يحل لها الزواج منهم او الاتصال اللذي معهم بأي مسلك او شعور محسوس موضع في خانة الفاحشة او الشذوذ او الانحلال – أما الوجه الاخر كقيمة وجود اجتماعي مؤسل مجتمعيا فينا ، أن المرأة ( الانثى ) هي سلعة رابحة للمضاربة والمنافسة التجارية في البيع والشراء ، فكلما زاد جمال المرأة انثويا زاد سعر المضاربين عليها لاقتنائها ، ويرتفع ثمنها بإضافة وضع ومكانة عائلتها اجتماعيا – من حيث المال والنفوذ – ويخير الدين الاسلامي لامتلاك المرأة ( الانثى ) كأخلاقية دينية سامية بالظفر بذات الدين – والحقيقة الوجودية للدين مجتمعيا على صعيد الرجال الذكور او النساء الإناث لا يمكن الاعتماد عليه لكون ما ندركه هو البعد الظاهري لا أكثر بينما ما هو قائم في داخل كل منهما وما يسلكه او يرغب به سرا . . لا يعرفه احد غير صاحبه او صاحبته ذاتها – هذا وانضاف معتقد عصري عالمي لوجودنا في الزمن الحديث ، حيث تحطمت جدر العزل بين شعوب مجتمعات الارض فتداخلت مختلف المعتقدات مع بعضها ، إلا أن ما يخصنا كشعوب عربية مستعمرة من قرون ماضية ومطبوعة بالتبعية والانقياد الجبري سابقا والطوعي حديثا ، هذه الإضافة المحدث حول الفهم والنظرة الى المرأة ( كمفهوم مجرد ) انها ( نصف المجتمع ) ، الذي يقاس قيمته وتطوره في تحرره من خلال مكانة وجود المرأة فيه ، ومشاركة الرجال تنافسيا على مختلف الاصعدة القيادية للمجتمع – من التسعينيات بدأت ظاهرة فرض عالمية المركز علينا كبلدان تابعة مستضعفة اعتماد مسمى " كوته " ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764756
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 9 - مدخل . . فتح العقل المتصنم
أمين ثابت : المخلوق . . المعادي للخلق
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت صور لنا التاريخ الجيولوجي والطبيعي فواجع إنهاء كوكب الارض و . . كوارث هددت وجود الحياة على ذات الكوكب ، وبصورة تخييليه لرعب يمكن له التسبب بانقراض الانواع اللحمية الكبيرة لكونها تمثل فرائسا تكفي حاجتها من الغذاء – ففوضى النظام الكوني تزامن في عصر جيولوجي الجوراسي وبدايات العصر الترياسي – إن لم تخني الذاكرة - من تاريخ كوكب الارض وتاريخ حياة انواعه الحية ، الذي يعلم في علم البيولوجية التطورية بزمن الديناصورات والزواحف الضخمة – بينما كانت كل الانواع الحيوانية العليا بادئة البرمائيات حتى الثديات القديمة في ذلك العصر جميعها كانت عملاقة في احجامها ، حتى ما قبل الانسان الذي ظهر مرتين بنوعه في عصرين سابقين واختفى ليعود افتراضا ظهوره في بداية المليون عام الاخيرة ، وجاء بعده بمئات الالف من السنين معرف الانسان . . الذي ينحدر اصلنا النوعي منه تاريخيا – بغض النظر عن فارق التمييز حول مسألة الانسان بين النظريتين التاريخيتين البيولوجية والأنثروبولوجيا الاجتماعية ، كما وبغض النظر عن جدل الصراع الفلسفي بتوظيف علمي . . إذا كان الانسان يعود ظهوره لتحول من نوع حيواني سابق – أي النظرية التطورية – أو انه ذات خلق خاص – نظرية الخلق او التخلق الخاص - مثله مثل بقية المخلوقات الحيوية الاخرى - ذلك الاضطراب الكوني في نظامه الذي لم يصل الى حالته المستقرة نسبيا . . قادت بفعل تصادم كوكبين او تفجر نجم فقد اهلية وجوده الكوني او اختلالات قادت الى تمزق قمر او اكثر . . كان ناتج احد مما ذكرناه أن سحبت كتلة صخرية منها في مسار الجذب لجرم كوكب الارض ومنه تحت فعل قوة جاذبية كوكب الارض عبر حد المدى الفضائي مخترقا مجال الفضاء الكهرومغناطيسي لتسقط تلك الكتلة الفضائية _ بحجم يقارب ثلث حجم كوكب الارض – تسبب ارتطامها الى تدمير النظامية الجيو - بيئية للكوكب ، والفيزو – كيميائية للهواء والتراكيب غير العضوية والعضوية للطبيعة بكل مكوناتها ، كما ونتج عن اختراق تلك الكتلة الكونية للمجال الغازي لغلاف الارض وسرعة سقوطها المخبف . . بقدر ما سبب تغيرات كهرومغناطيسية كهربية لجو كوكب الارض . . المتحول الى جو خانق قاتل لأي حياة ، هذا غير الارتطام والشرر الكهربي المصاحب اختراق الكتلة الفضائية الاغلفة الغازية للأرض والغازات الموجودة في هواء الارض . . المتصادمة والمتفاعلة فيما بينها بفعل الضغوط العالية المهولة المتولدة خلال ذلك الاختراق للجسم الفضائي . . تسبب بانتشار الحرائق على امتداد واسع من مساحة الارض ، التي احترق فيها الكثير من الغطاء النباتي وقاد الى ابادة مختلف الانواع الحيوانية – احتراقا او اختناقا – ونتج عن الارتطام اختلال طبقات الارض وخاصة قشرتها ، التي اصبحت من الضعف لا تمنح بقاء للحيوانات العملاقة ، هذا غير متولدات البراكين والزلازل والتصدعات الفجوية لطبقات الارض العلوية . . قد اتت لتمحو في طريقها ما وصلت اليه من الانواع الحية ، حتى الحيوان والنباتات المائية قد افنيت الكثير من انواعها لتغير تشكل الرقعة اليابسة والمائية ، فمياه عدم بكائناتها وانسحب منها في تشكل بيئات مائية اخرى و . . مثلها اليابسة ، كما وتغيرت ميازين العناصر الكيماوية في تراكيبها غير العضوية في مكون المياه واليابسة والهواء فوقهما بتكوين سمي لا يبقي صفة حياة أي كائن حي سابق – سوى تلك الانواع التي صدف وجودها او لجوئها الى مواضع بعيدة تقل فيها نسب السمية وتقل في محيطها اخطار ذلك التغير العاصف داخل نطاق الارض ، وكان لتلك الانواع – العضوية الحيوية الحيوانية او النباتية العضوية الناجية نسبيا أن تصل الى حالة التكيف الامن النسبي مع متغير ......
#المخلوق
#المعادي
#للخلق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765605
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت صور لنا التاريخ الجيولوجي والطبيعي فواجع إنهاء كوكب الارض و . . كوارث هددت وجود الحياة على ذات الكوكب ، وبصورة تخييليه لرعب يمكن له التسبب بانقراض الانواع اللحمية الكبيرة لكونها تمثل فرائسا تكفي حاجتها من الغذاء – ففوضى النظام الكوني تزامن في عصر جيولوجي الجوراسي وبدايات العصر الترياسي – إن لم تخني الذاكرة - من تاريخ كوكب الارض وتاريخ حياة انواعه الحية ، الذي يعلم في علم البيولوجية التطورية بزمن الديناصورات والزواحف الضخمة – بينما كانت كل الانواع الحيوانية العليا بادئة البرمائيات حتى الثديات القديمة في ذلك العصر جميعها كانت عملاقة في احجامها ، حتى ما قبل الانسان الذي ظهر مرتين بنوعه في عصرين سابقين واختفى ليعود افتراضا ظهوره في بداية المليون عام الاخيرة ، وجاء بعده بمئات الالف من السنين معرف الانسان . . الذي ينحدر اصلنا النوعي منه تاريخيا – بغض النظر عن فارق التمييز حول مسألة الانسان بين النظريتين التاريخيتين البيولوجية والأنثروبولوجيا الاجتماعية ، كما وبغض النظر عن جدل الصراع الفلسفي بتوظيف علمي . . إذا كان الانسان يعود ظهوره لتحول من نوع حيواني سابق – أي النظرية التطورية – أو انه ذات خلق خاص – نظرية الخلق او التخلق الخاص - مثله مثل بقية المخلوقات الحيوية الاخرى - ذلك الاضطراب الكوني في نظامه الذي لم يصل الى حالته المستقرة نسبيا . . قادت بفعل تصادم كوكبين او تفجر نجم فقد اهلية وجوده الكوني او اختلالات قادت الى تمزق قمر او اكثر . . كان ناتج احد مما ذكرناه أن سحبت كتلة صخرية منها في مسار الجذب لجرم كوكب الارض ومنه تحت فعل قوة جاذبية كوكب الارض عبر حد المدى الفضائي مخترقا مجال الفضاء الكهرومغناطيسي لتسقط تلك الكتلة الفضائية _ بحجم يقارب ثلث حجم كوكب الارض – تسبب ارتطامها الى تدمير النظامية الجيو - بيئية للكوكب ، والفيزو – كيميائية للهواء والتراكيب غير العضوية والعضوية للطبيعة بكل مكوناتها ، كما ونتج عن اختراق تلك الكتلة الكونية للمجال الغازي لغلاف الارض وسرعة سقوطها المخبف . . بقدر ما سبب تغيرات كهرومغناطيسية كهربية لجو كوكب الارض . . المتحول الى جو خانق قاتل لأي حياة ، هذا غير الارتطام والشرر الكهربي المصاحب اختراق الكتلة الفضائية الاغلفة الغازية للأرض والغازات الموجودة في هواء الارض . . المتصادمة والمتفاعلة فيما بينها بفعل الضغوط العالية المهولة المتولدة خلال ذلك الاختراق للجسم الفضائي . . تسبب بانتشار الحرائق على امتداد واسع من مساحة الارض ، التي احترق فيها الكثير من الغطاء النباتي وقاد الى ابادة مختلف الانواع الحيوانية – احتراقا او اختناقا – ونتج عن الارتطام اختلال طبقات الارض وخاصة قشرتها ، التي اصبحت من الضعف لا تمنح بقاء للحيوانات العملاقة ، هذا غير متولدات البراكين والزلازل والتصدعات الفجوية لطبقات الارض العلوية . . قد اتت لتمحو في طريقها ما وصلت اليه من الانواع الحية ، حتى الحيوان والنباتات المائية قد افنيت الكثير من انواعها لتغير تشكل الرقعة اليابسة والمائية ، فمياه عدم بكائناتها وانسحب منها في تشكل بيئات مائية اخرى و . . مثلها اليابسة ، كما وتغيرت ميازين العناصر الكيماوية في تراكيبها غير العضوية في مكون المياه واليابسة والهواء فوقهما بتكوين سمي لا يبقي صفة حياة أي كائن حي سابق – سوى تلك الانواع التي صدف وجودها او لجوئها الى مواضع بعيدة تقل فيها نسب السمية وتقل في محيطها اخطار ذلك التغير العاصف داخل نطاق الارض ، وكان لتلك الانواع – العضوية الحيوية الحيوانية او النباتية العضوية الناجية نسبيا أن تصل الى حالة التكيف الامن النسبي مع متغير ......
#المخلوق
#المعادي
#للخلق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765605
الحوار المتمدن
أمين أحمد ثابت - المخلوق . . المعادي للخلق
أمين ثابت : وجوه مفقودة . . بإحلال قناعي
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت مأساة إنسان مجتمعاتنا - غير أنه كغيره في هذا الكوكب . . يعيش مدركا لنفسه وحاجته وواقعه ، ومدركا الفرق بين الخرافة والحقيقة ل . . تستمر حياته – في حين ما ينكشف عنه في حقيقته كمفقود لديه ، أنه لا يعرف نفسه وحاجته وواقعه كبشري طبيعي ولا يقف مرة ليقرأ نفسه – ما يميز الانسان بالنسبة لديه يرى فيها ألفاظ او كلمات لا معنى لها ، عنده الحلم خيالات اوهام مرافقة لعمري الطفولة والمراهقة فيه ، والتمني هو مثل السابق في عمر النضج . . لا يقبل التحقق واقعا – إلا إن تدخلت مشيئة الرب أن تتحقق ، أما الكفاح الغريزي ليبقى حيا . . لا يحصل عليه وفق حاجته ورغبته و . . لكن وفق ما يسمح به غيره ليسد رمقه وامنه - فهو ليس سيد نفسه – ولذا فالواقع الذي يعرفه ليس سوى مكان وجوده الزمني والمعيشي المعطى له ليظل مرهونا له بتبعية من اجل المعيشة ، وليس الواقع الذي يشارك فيه غيره من حيث الوجود وما يناله حقا دون انتقاص – مثل ذلك ثقته بنفسه على قدرته التفريق بين الخرافة والحقيقة و . . أنه ينكر الأولى ، كونها اوهاما لا أكثر ولا وجود لها سوى في مخيلات مختلقيها ومن يصدق بها من جهلة العقول ، بينما في حقيقته ( الغائبة عن عقله وفهمه ) أنه يؤمن سرا في داخله – بادراك فهمي او عفوي لا إرادي – بالخرافة ويصدق بها اكثر من تصديقه بالحقائق ، تشظيا سيكو – عقلي يعاني منه بين ايمانياته وما يلقن به دماغيا ، فما هو غير معقول من الكثير الخرافي يمثل جوهرا للتفكير والقناعات بكونه المعقول والحقيقة المطلقة ، وهناك من المعقول الحقيقي المجرد في الدماغ المأخوذ عن المعارف والخبرات يزاح من منطقة جوهر الاعتقاد ويحل محله اللامعقول المفروض عليه واقعا ليمثل جوهر اعتقاد ادراكي للواقع والحياة كضرورة للعيش ، وعليه تصبح حياة انساننا وعيشه واستمرار وجوده الممارسي يقوم على موجهه العقلي التابع والخرافي التوهمي كما لو انه يمارس وجوده العاقل الحر ادراكا دون زيف لأصل الحقيقة لكل جانب – يغيب عنه طالما انه موجودا يمتلك حقوقا لوجوده وليس مهادنة للتصدق عليه من الفتات – ليعيش كذبة انه عائش و . . الحمد لله – أما اعظم مأساة لإنسان مجتمعاتنا عبر الاف الاجيال تتمثل في اثنتين ، انه يعرف حقيقة نفسه كتاريخ خاص بمجتمعه دون سواه . . كما سوقوه إليه ، بينما لا يدرك أنه يؤمن بوهم زرع في جذر اعتقاده وتصوره وقناعاته ، فذلك التاريخ الذي يعرف ويميز نفسه عبره عن غيره من انسان الشعوب الاخرى ، لهو حقيقة تاريخ لمواطن بأناس اخرين لا يتصل بنا اليوم من قريب او بعيد ، ولذا حقيقة هو تاريخ انسان مجتمع اخر وموطن ليس ما نحن عليه اليوم ، أما الحقيقة الغائبة عن عقولنا المتوهمة ، أننا ذوو تاريخ ممزق لا معلما ثابتا له ، وفي جملته يعلم كتاريخ يعيد جوهر وجود تمزقاته تلك ، يعيش وجوده الحديث المعاصر بجوهر وجوده القديم – الفرد ، المجتمع ، والواقع بمحكوماته ، التفكير الخرافي والانقيادي التابع المسيطر جوهرا كمعتقد يبني على اساسه العقل فهمه وتصوراته وقناعاته الموجهة لممارسة الوجود الحياتي – وهو ما يطبع حقيقة وجودنا ب ( الفصام ) على كافة الاصعدة والابعاد – الشخصية ، الجمعية المجتمعية ، الواقع والحياة – فكل واحد منها يبنى ( بالنسبة لنا ) بأكثر من مزدوج الوجوه للحقيقة ، تختفي تلك الاصلية عن وعينا وادراكنا وفهمنا وقناعتنا ، وتحتل مراياها الزائفة في عقولنا على انها اصل الحقيقة ، وهو ما يجعلنا نناقض انفسنا المتوهمة بقدرتها التمييز بين الخرافة والوهم والحقيقة ، حيث نؤمن بالخرافة تارة بكونها حقيقة واخرى نؤمن بأوهامنا كمقموعين وملقنين تابعين . . على انها حقائق ومن لا يتفق معنا فهو ......
#وجوه
#مفقودة
#بإحلال
#قناعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766246
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت مأساة إنسان مجتمعاتنا - غير أنه كغيره في هذا الكوكب . . يعيش مدركا لنفسه وحاجته وواقعه ، ومدركا الفرق بين الخرافة والحقيقة ل . . تستمر حياته – في حين ما ينكشف عنه في حقيقته كمفقود لديه ، أنه لا يعرف نفسه وحاجته وواقعه كبشري طبيعي ولا يقف مرة ليقرأ نفسه – ما يميز الانسان بالنسبة لديه يرى فيها ألفاظ او كلمات لا معنى لها ، عنده الحلم خيالات اوهام مرافقة لعمري الطفولة والمراهقة فيه ، والتمني هو مثل السابق في عمر النضج . . لا يقبل التحقق واقعا – إلا إن تدخلت مشيئة الرب أن تتحقق ، أما الكفاح الغريزي ليبقى حيا . . لا يحصل عليه وفق حاجته ورغبته و . . لكن وفق ما يسمح به غيره ليسد رمقه وامنه - فهو ليس سيد نفسه – ولذا فالواقع الذي يعرفه ليس سوى مكان وجوده الزمني والمعيشي المعطى له ليظل مرهونا له بتبعية من اجل المعيشة ، وليس الواقع الذي يشارك فيه غيره من حيث الوجود وما يناله حقا دون انتقاص – مثل ذلك ثقته بنفسه على قدرته التفريق بين الخرافة والحقيقة و . . أنه ينكر الأولى ، كونها اوهاما لا أكثر ولا وجود لها سوى في مخيلات مختلقيها ومن يصدق بها من جهلة العقول ، بينما في حقيقته ( الغائبة عن عقله وفهمه ) أنه يؤمن سرا في داخله – بادراك فهمي او عفوي لا إرادي – بالخرافة ويصدق بها اكثر من تصديقه بالحقائق ، تشظيا سيكو – عقلي يعاني منه بين ايمانياته وما يلقن به دماغيا ، فما هو غير معقول من الكثير الخرافي يمثل جوهرا للتفكير والقناعات بكونه المعقول والحقيقة المطلقة ، وهناك من المعقول الحقيقي المجرد في الدماغ المأخوذ عن المعارف والخبرات يزاح من منطقة جوهر الاعتقاد ويحل محله اللامعقول المفروض عليه واقعا ليمثل جوهر اعتقاد ادراكي للواقع والحياة كضرورة للعيش ، وعليه تصبح حياة انساننا وعيشه واستمرار وجوده الممارسي يقوم على موجهه العقلي التابع والخرافي التوهمي كما لو انه يمارس وجوده العاقل الحر ادراكا دون زيف لأصل الحقيقة لكل جانب – يغيب عنه طالما انه موجودا يمتلك حقوقا لوجوده وليس مهادنة للتصدق عليه من الفتات – ليعيش كذبة انه عائش و . . الحمد لله – أما اعظم مأساة لإنسان مجتمعاتنا عبر الاف الاجيال تتمثل في اثنتين ، انه يعرف حقيقة نفسه كتاريخ خاص بمجتمعه دون سواه . . كما سوقوه إليه ، بينما لا يدرك أنه يؤمن بوهم زرع في جذر اعتقاده وتصوره وقناعاته ، فذلك التاريخ الذي يعرف ويميز نفسه عبره عن غيره من انسان الشعوب الاخرى ، لهو حقيقة تاريخ لمواطن بأناس اخرين لا يتصل بنا اليوم من قريب او بعيد ، ولذا حقيقة هو تاريخ انسان مجتمع اخر وموطن ليس ما نحن عليه اليوم ، أما الحقيقة الغائبة عن عقولنا المتوهمة ، أننا ذوو تاريخ ممزق لا معلما ثابتا له ، وفي جملته يعلم كتاريخ يعيد جوهر وجود تمزقاته تلك ، يعيش وجوده الحديث المعاصر بجوهر وجوده القديم – الفرد ، المجتمع ، والواقع بمحكوماته ، التفكير الخرافي والانقيادي التابع المسيطر جوهرا كمعتقد يبني على اساسه العقل فهمه وتصوراته وقناعاته الموجهة لممارسة الوجود الحياتي – وهو ما يطبع حقيقة وجودنا ب ( الفصام ) على كافة الاصعدة والابعاد – الشخصية ، الجمعية المجتمعية ، الواقع والحياة – فكل واحد منها يبنى ( بالنسبة لنا ) بأكثر من مزدوج الوجوه للحقيقة ، تختفي تلك الاصلية عن وعينا وادراكنا وفهمنا وقناعتنا ، وتحتل مراياها الزائفة في عقولنا على انها اصل الحقيقة ، وهو ما يجعلنا نناقض انفسنا المتوهمة بقدرتها التمييز بين الخرافة والوهم والحقيقة ، حيث نؤمن بالخرافة تارة بكونها حقيقة واخرى نؤمن بأوهامنا كمقموعين وملقنين تابعين . . على انها حقائق ومن لا يتفق معنا فهو ......
#وجوه
#مفقودة
#بإحلال
#قناعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766246
الحوار المتمدن
أمين ثابت - وجوه مفقودة . . بإحلال قناعي
أمين ثابت : 10 - مدخل الى العقل المتصنم 11- البلد الملعون بأبنائه
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت اللعنة تستخدم كلفظ فهمي ودلالي على فعل قبيح او مستقبح او مخيف او خاطئ ، يقع على فرد او مجموعة او مجتمع او بلد او حتى مجموعة من الاوطان ويعلم من خلال آثار ذلك الفعل على من يقع عليه - من خلال نفسه او غيره - بحيث تصبح تلك الآثار المدمرة والمؤذية غير منتهية زمنيا بانتهاء الفعل او بعده بوقت قصير ، بل تظل تلك الآثار لصيقة على من تقع عليه واجياله لزمن طويل و تتجدد بتجدد الذرية . من يعتقد بالخرافة والسحر ..... يفهم لفظة اللعنة كعمل شيطاني لإبليس او من افعال الجن - وطالما للجن عالمه الخاص فلا علاقة لهم بعالم الانسان - إنما من خلال افراد يعملون بالسحر يستحضرونهم للإضرار بأناس مثلهم ، كما وتحكي معظم الاساطير عن استحضار السحرة والمشعوذين للجن والمردة لصالح حاكم او ملك مستبد ، وذلك حين يصبح ارهاب قبضته لم يعد كافيا لمنع سقوط حكمه وقتله ، عند تلك اللحظة تكون الجن والمردة المستحضرين - الى جانب أن تكون قوى قتل ابادي بديل لجهازه العسكري العاجز على خمد التمرد ، تكون اساسا لإطلاق لعنة على البلد وإنسانها ، لعنة ذل ودمار وفقر تلازم هذا البلد عبر تاريخ طويل ، تستمر من جيل الى اخر وهكذا الى ما لا نهاية إن لم يخرج من يمتلك ( تعويذة بطقس سحري مضاد ) تكسر تلك اللعنة وتمحوها - هذا غير فهم اللعنة دينيا كغضب من الله على قوم عصوه وارتدوا عن دينه وحاربوه - أما عند من يفهمون اللفظ من منطلق اجتماعي غير خرافي او لاهوتي ، يرون في اللعنة فعل جسيم سلبي تحول ليصبح واقعة تضفي آثارها السيئة على من وقعت عليه او عليهم . . خلال زمن وجودهم الحياتي وتمتد لتلحق سلبا بأزمان متعاقبة تالية لعديد من الاجيال ، قد تطول كثيرا او تستمر لتقف عند زمن تغيري آخر - واللعنة هنا وقت وقوعها لا تدرك بذات اللفظ بقدر ما تدرك بمعنى فعل خطأ سلبي جسيم ينذر باستمرار آثاره الى فترات زمنية تالية - من عمر الفرد وذريته او المجتمع واجياله - او تدرك بفهم تبسيطي للحدث بتنسيبه لعامل الصدفة و . . يكون موصفا بلفظ آخر وهو ( النحس ) . . حين تستمر الآثار السلبية الواقعة للمرء او المجتمع لوقت اخر ، بينما يقف عقل الانسان ببعده الحكمي التعميمي متأخرا بزمن بعيد ليستبدل لفظية النحس والشؤم بلفظ اللعنة - في ازمنة لاحقة اخرى لم تعد هناك علامات باقية لذلك الحدث الجسيم - حين يجد الحياة والظروف الخاصة بالفرد واسرته او المجتمع بأجياله العقدية سوية ومستقرة خالية من السوء والاضرار ، بينما تجد ذلك الانسان او اجيال عائلته او المجتمع في اجياله اللاحقة . . مطبوع عليهم وعلى من سيأتي من بعدهم الفشل والخذلان او الفقر والذل او الخزي والعار ، مطبوع على وجودهم وحياتهم وسلوكهم وعيشهم وعلاقاتهم . . يلاحقهم اينما كانوا او عملوا ، بحيث يستمر الضرر الواقع على صاحبه وعلى سلالته لتاريخ طويل مستقبلي - عند تلك الحكمية العامة حين تصبح معتقدا ذهنيا شبه إيماني ، وحين يكون ملموسا واقعا يعد حقيقة وليس وهما او توهما اعتقاديا - كمرض خبيث عند مرء ينقل وراثيا الى اجياله اللاحقة ، ولم يعرف بعد مسببه ولماذا وكيف ظهر كإصابة ، تصبح لزمة وراثية جينية الاصابة تنقل من جيل الى جيل - وبذا يمكن اعتبار الامراض الوراثية القاتلة ( لعنة ) يتم توارثها ، وهو ما يجعلنا أن نصل أن ( اللعنة ) لفظة عامة وتخصص بالصفات والخصائص والحال المورث عبر الاجيال - مثل لعنة الفقر ، لعنة العبودية والعنصرية ، لعنة خطيئة الدعارة ، لعنة الغباء المعتقد انه بساطة او تواضع ، لعنات الاوهام بتعدداتها حين تسيطر على قناعة الانسان عبر اجيال احيانا تتعدى الاف السنين ، كتفوق العنصر الابيض ، او من ينسب ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
#البلد
#الملعون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766513
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت اللعنة تستخدم كلفظ فهمي ودلالي على فعل قبيح او مستقبح او مخيف او خاطئ ، يقع على فرد او مجموعة او مجتمع او بلد او حتى مجموعة من الاوطان ويعلم من خلال آثار ذلك الفعل على من يقع عليه - من خلال نفسه او غيره - بحيث تصبح تلك الآثار المدمرة والمؤذية غير منتهية زمنيا بانتهاء الفعل او بعده بوقت قصير ، بل تظل تلك الآثار لصيقة على من تقع عليه واجياله لزمن طويل و تتجدد بتجدد الذرية . من يعتقد بالخرافة والسحر ..... يفهم لفظة اللعنة كعمل شيطاني لإبليس او من افعال الجن - وطالما للجن عالمه الخاص فلا علاقة لهم بعالم الانسان - إنما من خلال افراد يعملون بالسحر يستحضرونهم للإضرار بأناس مثلهم ، كما وتحكي معظم الاساطير عن استحضار السحرة والمشعوذين للجن والمردة لصالح حاكم او ملك مستبد ، وذلك حين يصبح ارهاب قبضته لم يعد كافيا لمنع سقوط حكمه وقتله ، عند تلك اللحظة تكون الجن والمردة المستحضرين - الى جانب أن تكون قوى قتل ابادي بديل لجهازه العسكري العاجز على خمد التمرد ، تكون اساسا لإطلاق لعنة على البلد وإنسانها ، لعنة ذل ودمار وفقر تلازم هذا البلد عبر تاريخ طويل ، تستمر من جيل الى اخر وهكذا الى ما لا نهاية إن لم يخرج من يمتلك ( تعويذة بطقس سحري مضاد ) تكسر تلك اللعنة وتمحوها - هذا غير فهم اللعنة دينيا كغضب من الله على قوم عصوه وارتدوا عن دينه وحاربوه - أما عند من يفهمون اللفظ من منطلق اجتماعي غير خرافي او لاهوتي ، يرون في اللعنة فعل جسيم سلبي تحول ليصبح واقعة تضفي آثارها السيئة على من وقعت عليه او عليهم . . خلال زمن وجودهم الحياتي وتمتد لتلحق سلبا بأزمان متعاقبة تالية لعديد من الاجيال ، قد تطول كثيرا او تستمر لتقف عند زمن تغيري آخر - واللعنة هنا وقت وقوعها لا تدرك بذات اللفظ بقدر ما تدرك بمعنى فعل خطأ سلبي جسيم ينذر باستمرار آثاره الى فترات زمنية تالية - من عمر الفرد وذريته او المجتمع واجياله - او تدرك بفهم تبسيطي للحدث بتنسيبه لعامل الصدفة و . . يكون موصفا بلفظ آخر وهو ( النحس ) . . حين تستمر الآثار السلبية الواقعة للمرء او المجتمع لوقت اخر ، بينما يقف عقل الانسان ببعده الحكمي التعميمي متأخرا بزمن بعيد ليستبدل لفظية النحس والشؤم بلفظ اللعنة - في ازمنة لاحقة اخرى لم تعد هناك علامات باقية لذلك الحدث الجسيم - حين يجد الحياة والظروف الخاصة بالفرد واسرته او المجتمع بأجياله العقدية سوية ومستقرة خالية من السوء والاضرار ، بينما تجد ذلك الانسان او اجيال عائلته او المجتمع في اجياله اللاحقة . . مطبوع عليهم وعلى من سيأتي من بعدهم الفشل والخذلان او الفقر والذل او الخزي والعار ، مطبوع على وجودهم وحياتهم وسلوكهم وعيشهم وعلاقاتهم . . يلاحقهم اينما كانوا او عملوا ، بحيث يستمر الضرر الواقع على صاحبه وعلى سلالته لتاريخ طويل مستقبلي - عند تلك الحكمية العامة حين تصبح معتقدا ذهنيا شبه إيماني ، وحين يكون ملموسا واقعا يعد حقيقة وليس وهما او توهما اعتقاديا - كمرض خبيث عند مرء ينقل وراثيا الى اجياله اللاحقة ، ولم يعرف بعد مسببه ولماذا وكيف ظهر كإصابة ، تصبح لزمة وراثية جينية الاصابة تنقل من جيل الى جيل - وبذا يمكن اعتبار الامراض الوراثية القاتلة ( لعنة ) يتم توارثها ، وهو ما يجعلنا أن نصل أن ( اللعنة ) لفظة عامة وتخصص بالصفات والخصائص والحال المورث عبر الاجيال - مثل لعنة الفقر ، لعنة العبودية والعنصرية ، لعنة خطيئة الدعارة ، لعنة الغباء المعتقد انه بساطة او تواضع ، لعنات الاوهام بتعدداتها حين تسيطر على قناعة الانسان عبر اجيال احيانا تتعدى الاف السنين ، كتفوق العنصر الابيض ، او من ينسب ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
#البلد
#الملعون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766513
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 10 - مدخل الى العقل المتصنم / 11- البلد الملعون بأبنائه
أمين ثابت : 11 – مدخل . . الى العقل المتصنم 12 - الزواج ، الأسرة – التوافق
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت لا يحضر لدى العقل العربي وخاصة اليمني أي اهتمام او تعرف إدراكي لهذه الاصطلاحات الثلاث ، فهو وفق فهمه واعتقاده وسلوكه الواقعي الحسي يقوم على ما لقن به من التربية الاسرية والتعليمية – المسيدة ايديولوجيا – والاعراف والتقاليد الاجتماعية . . بما فيها المعتقدية الدينية – بينما لا يمتلك عقل كل فرد منا ما يؤسس قناعاته الفكرية والاخلاقية الذاتية الحرة دون سيطرة ما سبق ذكره على قناعاته الشخصية – وعموما فيما هو خاص بنا دونا عن الشعوب الاخرى . . ما هي موسومة بها شخصيتنا العربية ب ( الثنائية الانفصامية ) بين ما نطلقه ونعلنه موقفا نظريا مجردا ( في قولنا الخطابي الشفهي او المكتوب ) ، المبني عادة على مورث اخلاقي مطلق المثالية الاخلاقية ، وبين الموقف فيما نسلكه واقعيا بشكل محسوس وملموس يكون وفق مورثنا الاجتماعي – سي السيد – ووفق مورثنا العائلي او الاجتماعي الملقن لعقولنا كقناعات ذاتيه تتحرك عليها سلوكياتنا – التمييزية المجتمعية كأبعاد تحيزية عصبوية من حيث اللون والمنحدر والعرق والقبيلة والفقر او الغنى ودرجته والمكانة التنفذية للتاريخ العائلي – حيث تنكشف فصاميتنا الثنائية من خلال : متضادية ما نعلنه كقول نظري مجرد – يظهر كل فرد منا كما لو انه ملاك قيمي الاخلاق بإطلاق وليس بشرا – حيث يلعب هذا القناع المخادع كوجه يعبر عنا ، بينما في الاصل يلعب دورا إخفائي تحايلي لحقيقتنا المنكشفة خلال تعاملنا وسلوكياتنا ومسلكياتنا ، والتي تقوم على قيم نقيضة لتلك التي نطلقها – بمعنى ما اصبح طبعا تاريخيا معلم بنا ( نظهر ما لا نضمر او نبطن به ) – لغرضية نوهم بها الغير عكس حقيقتنا المخفية او لنفعية نريد تحقيقها بترخيص انفسنا او استعراضا وتباهيا فيما نحن لسنا اهلا له . هذا الجمود الجاهل لعقولنا بقناعاتها المتشكلة عبر غير انفسنا ، وتوهمنا بأنا نمتلك المعرفة الصحيحة التي تجعلنا لا نحتاج البحث فيما نعرفه ونعتقده أكان مؤكدا لثقتنا فيما نعتقده او انه يكشف أنا لا نفكر ابدا بقدر ما نخزن ما نلقن به خلال حياتنا . كيف يمكن أن تكون معتقداتنا وتصوراتنا وقناعاتنا سليمة وفهمنا – مثلا في اطار موضوعنا المطروق – ونحن لم نقف عليها ونخضعها للتحليل والتقييم والاستنتاج الذاتي ، كيف ونحن لا وجود في عقولنا مفككات كل مصطلح بعينه – سبحانك اعتزازنا بعظمة عقولنا المفرغة !!!!!!! إن المفاهيم الثلاثة السابقة – معنى ومدلولا - ذات بعدين اساسيين ، احدهما طبيعي والاخر بشري الدماغ عاقل في ادراكاته – فالزواج طبيعيا مقرون بلفظ التزاوج – طالما أن نوعنا الحي كائن ثنائي الجنس – حيث الوجود والبقاء والاستمرار لنوعنا لن يكون إلا من خلال علاقة ارتباط الاتصال الجنسي ، وعليه فالتزاوج حاجة طبيعية كغيرنا من الكائنات الحية ثنائية الجنس – أي ذكر وانثى – وتعد ضرورة رئيسية للوجود والاستمرار – ألا تلاحظون عند عقد القران في اخر الاديان السماوية يلزم نطق اب او ولي امر الفتاة بقوله الصريح انكحتك ابنتي او ابنتنا ويرد الاخر قبلت نكاحها على سنة الله ورسوله – إذا لماذا نخجل من طبيعتنا الحية ونحتمي بأقنعة من المثل الاخلاقية المطلقة ؟ - حتى أن نظاميتنا البيولوجية – الغدية الافرازية ، العصبية اللا إرادية – النفسية العصبية . . إلخ . . حتى آلياتنا الحيوية والخلوية والعضوية مثل – مثلها الاسرة ، لماذا نلغي سمتها الطبيعية - كغيرنا من الكائنات الحيوية ثنائية الجنس – ونهرب نخادع انفسنا ونخادع الاخرين للتخفي وراء ادعاءاتنا بالمثل الاخلاقية المطلقة ، فالأسرة يقف عليها اب وام او اب وعدة امهات او زوجات على الابناء – وقد ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766819
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت لا يحضر لدى العقل العربي وخاصة اليمني أي اهتمام او تعرف إدراكي لهذه الاصطلاحات الثلاث ، فهو وفق فهمه واعتقاده وسلوكه الواقعي الحسي يقوم على ما لقن به من التربية الاسرية والتعليمية – المسيدة ايديولوجيا – والاعراف والتقاليد الاجتماعية . . بما فيها المعتقدية الدينية – بينما لا يمتلك عقل كل فرد منا ما يؤسس قناعاته الفكرية والاخلاقية الذاتية الحرة دون سيطرة ما سبق ذكره على قناعاته الشخصية – وعموما فيما هو خاص بنا دونا عن الشعوب الاخرى . . ما هي موسومة بها شخصيتنا العربية ب ( الثنائية الانفصامية ) بين ما نطلقه ونعلنه موقفا نظريا مجردا ( في قولنا الخطابي الشفهي او المكتوب ) ، المبني عادة على مورث اخلاقي مطلق المثالية الاخلاقية ، وبين الموقف فيما نسلكه واقعيا بشكل محسوس وملموس يكون وفق مورثنا الاجتماعي – سي السيد – ووفق مورثنا العائلي او الاجتماعي الملقن لعقولنا كقناعات ذاتيه تتحرك عليها سلوكياتنا – التمييزية المجتمعية كأبعاد تحيزية عصبوية من حيث اللون والمنحدر والعرق والقبيلة والفقر او الغنى ودرجته والمكانة التنفذية للتاريخ العائلي – حيث تنكشف فصاميتنا الثنائية من خلال : متضادية ما نعلنه كقول نظري مجرد – يظهر كل فرد منا كما لو انه ملاك قيمي الاخلاق بإطلاق وليس بشرا – حيث يلعب هذا القناع المخادع كوجه يعبر عنا ، بينما في الاصل يلعب دورا إخفائي تحايلي لحقيقتنا المنكشفة خلال تعاملنا وسلوكياتنا ومسلكياتنا ، والتي تقوم على قيم نقيضة لتلك التي نطلقها – بمعنى ما اصبح طبعا تاريخيا معلم بنا ( نظهر ما لا نضمر او نبطن به ) – لغرضية نوهم بها الغير عكس حقيقتنا المخفية او لنفعية نريد تحقيقها بترخيص انفسنا او استعراضا وتباهيا فيما نحن لسنا اهلا له . هذا الجمود الجاهل لعقولنا بقناعاتها المتشكلة عبر غير انفسنا ، وتوهمنا بأنا نمتلك المعرفة الصحيحة التي تجعلنا لا نحتاج البحث فيما نعرفه ونعتقده أكان مؤكدا لثقتنا فيما نعتقده او انه يكشف أنا لا نفكر ابدا بقدر ما نخزن ما نلقن به خلال حياتنا . كيف يمكن أن تكون معتقداتنا وتصوراتنا وقناعاتنا سليمة وفهمنا – مثلا في اطار موضوعنا المطروق – ونحن لم نقف عليها ونخضعها للتحليل والتقييم والاستنتاج الذاتي ، كيف ونحن لا وجود في عقولنا مفككات كل مصطلح بعينه – سبحانك اعتزازنا بعظمة عقولنا المفرغة !!!!!!! إن المفاهيم الثلاثة السابقة – معنى ومدلولا - ذات بعدين اساسيين ، احدهما طبيعي والاخر بشري الدماغ عاقل في ادراكاته – فالزواج طبيعيا مقرون بلفظ التزاوج – طالما أن نوعنا الحي كائن ثنائي الجنس – حيث الوجود والبقاء والاستمرار لنوعنا لن يكون إلا من خلال علاقة ارتباط الاتصال الجنسي ، وعليه فالتزاوج حاجة طبيعية كغيرنا من الكائنات الحية ثنائية الجنس – أي ذكر وانثى – وتعد ضرورة رئيسية للوجود والاستمرار – ألا تلاحظون عند عقد القران في اخر الاديان السماوية يلزم نطق اب او ولي امر الفتاة بقوله الصريح انكحتك ابنتي او ابنتنا ويرد الاخر قبلت نكاحها على سنة الله ورسوله – إذا لماذا نخجل من طبيعتنا الحية ونحتمي بأقنعة من المثل الاخلاقية المطلقة ؟ - حتى أن نظاميتنا البيولوجية – الغدية الافرازية ، العصبية اللا إرادية – النفسية العصبية . . إلخ . . حتى آلياتنا الحيوية والخلوية والعضوية مثل – مثلها الاسرة ، لماذا نلغي سمتها الطبيعية - كغيرنا من الكائنات الحيوية ثنائية الجنس – ونهرب نخادع انفسنا ونخادع الاخرين للتخفي وراء ادعاءاتنا بالمثل الاخلاقية المطلقة ، فالأسرة يقف عليها اب وام او اب وعدة امهات او زوجات على الابناء – وقد ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766819
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 11 – مدخل . . الى العقل المتصنم / 12 - الزواج ، الأسرة – التوافق
أمين ثابت : منظمة الأمم المتحدة و . . سوق نخاسة الشعوب
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت حين أنشأت هذه المنظمة كانت لفكرة بقيمة اخلاقية رفيعة ( حماية انسان شعوب الارض ) ، منها تأمينها من عودة قيام حرب عالمية مجددا ، خفض سقف توازن القوى بين الأقطاب النافذة على العالم ، كخفض للتسلح الإبادي الجماعي ، ولحماية انسان المجتمعات الواقعة تحت استبداد جبروتي للحاكم او استخدام طرق ووسائل وادوات لإرهاب الدولة تجاه مواطني تلك البلدان ، مساعدة المهددين بالمجاعات او الامراض الفتاكة و . . . تفرعت كثيرا المنظمات الوظيفية لحماية انسان العالم - كانت في الحقوق او الغذاء او التعليم . . الخ - حتى وصلت من مدخل القرن الحادي والعشرين أن تكون معملا آليا لتفريخ اختصاصات المهام كمنظمات - من عندها خرجت هذه المنظمة الدولية الدائمة من طبيعتها التي أنشأت من أجلها - حول حماية وانقاذ انسان العالم - بل وخرجت من منشأها الشكلي للضرورة بحفظ توازن القوى العالمية - صفة اعضاء مجلس الامن الدولي الخمسة - لتصبح منظمة مرهونة بموقع مقرها الرئيسي وبحجم الميزانية المدفوعة لها ، أن تتنفذ عليها امريكا والجد فاذر لها الاوروبي - كحلف استقوائي للهيمنة على العالم ، اعتمد اجندة الإفقار المضموني لشعوب بلدان العالم المستضعفة وتلك المهيأة قبولا للانضمام ضمن سابقاتها رهينة ضعفها ، إما بسبب ولوجها مسارات ذاتية خاطئة - مثل بلدان الشرق الاوروبي الاشتراكي سابقا - او من خلال ارتهانها الوهمي بالعون المشروط بتبعيتها العلنية وغير المصرح بها في حل مشكلاتها وازماتها عبر حامل قطبي مسيطر على العالم ، لتذهب الى تغيير اجندتها تحديدا مع البلدان الكبيرة القوية المضطربة تلك في استغلال الفرصة للأخذ بيدها عبر العم سام نحو نظامية العالم الجديد لواحدية النهج العالمي الرأسمالي الامبريالي ، فبقدر المساندة والعون ظاهريا ، كان من ضرورة عمل الاجندة ضمنيا بما يمنع قطعا بقاء مواصفات القوة بأي معنى من المعاني لمثل تلك البلدان - المحتاجة للملمة وضعها والعودة كرقم يحسب له عالميا - وكان افضل سيناريو العون الامريكي اوروبي العتيق هو أن يحقق ذلك العون نشوء صدوعات وتشرخات في تلك البلدان - تحت توهيم ضريبة ضرورة التحول الى الالفية الجديدة والنظام العالمي متعدد الاقطاب القادم - ما ينتج الى تمزق وحدة قوتها البشرية والمساحة والثروات ، متحولة الى بلدان مجزأة ذات ارثي عدائي تجاه بعضها ، وعودة سيطرة العصبوية المتخلفة مقام الوطن الواحد والمواطنة الواحدة سابقا ، وعندها تنتقل الاجندة أن يصبح العون المركزي الغربي محققا فعل الانهيار الذاتي من داخل تلك المجزاءات المجتمعية بتفريخ إدارات الفساد ضمنيا فيها عبر ابنائها ، ما يقودها اكثر فأكثر للإرتهان ، حيث تنضب تدريجيا موارد الثروات الطبيعية والمجتمعية ، وتشاع قناعة وهم العالمية لمواطنيها بدلا عن المواطنة والوطن ، الى جانب انحلال المجتمع في علاقاته وقيمه حتى على مستوى الفرد ، حيث تتسيد الانانية الفردية عند انسانها ونفعية الربحية السهلة اولها نهب الملكية العامة للمجتمع عبر مفاصل عمل دولة الحكم الفاسدة ونهب الملكيات الخاصة والحقوق للافراد عبر الاستقواء البوليسي وامتهان حياة الناس - خارج القانون والاخلاق ، ويصاحب ذلك كتوجه واقعي عام - كضريبة المدنية المعاصرة الحالية - في انتشار الجريمة والمخدرات وبيوت القمار والدعارة والاتجار اللااخلاقي والتهريب كأساس ثابت يمثل اقصر الطرق - أما البلدان القوية المضطربة بعد سقوط التجربة الاشتراكية والتي تعاملت بحذر متناه مع البروباجندة المخادعة للغرب - بسبب الاتكاء على العلم وكنه جوهر النظام الامبريالي - رغم الاضطراب البنيوي الذي حدث لها وزلزل كيانها المجتمعي والسياس ......
#منظمة
#الأمم
#المتحدة
#نخاسة
#الشعوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767302
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت حين أنشأت هذه المنظمة كانت لفكرة بقيمة اخلاقية رفيعة ( حماية انسان شعوب الارض ) ، منها تأمينها من عودة قيام حرب عالمية مجددا ، خفض سقف توازن القوى بين الأقطاب النافذة على العالم ، كخفض للتسلح الإبادي الجماعي ، ولحماية انسان المجتمعات الواقعة تحت استبداد جبروتي للحاكم او استخدام طرق ووسائل وادوات لإرهاب الدولة تجاه مواطني تلك البلدان ، مساعدة المهددين بالمجاعات او الامراض الفتاكة و . . . تفرعت كثيرا المنظمات الوظيفية لحماية انسان العالم - كانت في الحقوق او الغذاء او التعليم . . الخ - حتى وصلت من مدخل القرن الحادي والعشرين أن تكون معملا آليا لتفريخ اختصاصات المهام كمنظمات - من عندها خرجت هذه المنظمة الدولية الدائمة من طبيعتها التي أنشأت من أجلها - حول حماية وانقاذ انسان العالم - بل وخرجت من منشأها الشكلي للضرورة بحفظ توازن القوى العالمية - صفة اعضاء مجلس الامن الدولي الخمسة - لتصبح منظمة مرهونة بموقع مقرها الرئيسي وبحجم الميزانية المدفوعة لها ، أن تتنفذ عليها امريكا والجد فاذر لها الاوروبي - كحلف استقوائي للهيمنة على العالم ، اعتمد اجندة الإفقار المضموني لشعوب بلدان العالم المستضعفة وتلك المهيأة قبولا للانضمام ضمن سابقاتها رهينة ضعفها ، إما بسبب ولوجها مسارات ذاتية خاطئة - مثل بلدان الشرق الاوروبي الاشتراكي سابقا - او من خلال ارتهانها الوهمي بالعون المشروط بتبعيتها العلنية وغير المصرح بها في حل مشكلاتها وازماتها عبر حامل قطبي مسيطر على العالم ، لتذهب الى تغيير اجندتها تحديدا مع البلدان الكبيرة القوية المضطربة تلك في استغلال الفرصة للأخذ بيدها عبر العم سام نحو نظامية العالم الجديد لواحدية النهج العالمي الرأسمالي الامبريالي ، فبقدر المساندة والعون ظاهريا ، كان من ضرورة عمل الاجندة ضمنيا بما يمنع قطعا بقاء مواصفات القوة بأي معنى من المعاني لمثل تلك البلدان - المحتاجة للملمة وضعها والعودة كرقم يحسب له عالميا - وكان افضل سيناريو العون الامريكي اوروبي العتيق هو أن يحقق ذلك العون نشوء صدوعات وتشرخات في تلك البلدان - تحت توهيم ضريبة ضرورة التحول الى الالفية الجديدة والنظام العالمي متعدد الاقطاب القادم - ما ينتج الى تمزق وحدة قوتها البشرية والمساحة والثروات ، متحولة الى بلدان مجزأة ذات ارثي عدائي تجاه بعضها ، وعودة سيطرة العصبوية المتخلفة مقام الوطن الواحد والمواطنة الواحدة سابقا ، وعندها تنتقل الاجندة أن يصبح العون المركزي الغربي محققا فعل الانهيار الذاتي من داخل تلك المجزاءات المجتمعية بتفريخ إدارات الفساد ضمنيا فيها عبر ابنائها ، ما يقودها اكثر فأكثر للإرتهان ، حيث تنضب تدريجيا موارد الثروات الطبيعية والمجتمعية ، وتشاع قناعة وهم العالمية لمواطنيها بدلا عن المواطنة والوطن ، الى جانب انحلال المجتمع في علاقاته وقيمه حتى على مستوى الفرد ، حيث تتسيد الانانية الفردية عند انسانها ونفعية الربحية السهلة اولها نهب الملكية العامة للمجتمع عبر مفاصل عمل دولة الحكم الفاسدة ونهب الملكيات الخاصة والحقوق للافراد عبر الاستقواء البوليسي وامتهان حياة الناس - خارج القانون والاخلاق ، ويصاحب ذلك كتوجه واقعي عام - كضريبة المدنية المعاصرة الحالية - في انتشار الجريمة والمخدرات وبيوت القمار والدعارة والاتجار اللااخلاقي والتهريب كأساس ثابت يمثل اقصر الطرق - أما البلدان القوية المضطربة بعد سقوط التجربة الاشتراكية والتي تعاملت بحذر متناه مع البروباجندة المخادعة للغرب - بسبب الاتكاء على العلم وكنه جوهر النظام الامبريالي - رغم الاضطراب البنيوي الذي حدث لها وزلزل كيانها المجتمعي والسياس ......
#منظمة
#الأمم
#المتحدة
#نخاسة
#الشعوب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767302
الحوار المتمدن
أمين ثابت - منظمة الأمم المتحدة و . . سوق نخاسة الشعوب
أمين ثابت : 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 13 - منهاجية ذاتية للتفكير والاستقراء المغاير . . فيما يخصنا ذات تنفي نفسها
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت كلما تضغطني نفسي للاستمرار في حربي المعلنة قضية – حقنا في الوجود لكبف يجب أن نكون ، نعرف عيبنا ، ونعرف أنا من يجب عليه صنع ذلك الوجود الذي يليق بنا وإنسانيتنا – أجدني حين تتجهز أنامل يدي للكتابة وعقلي ينزف ببانوراما شديدة التعقيد في تفاصيلها اللامتناهية المصاحبة بخرائط متداخلة المنظور من الابعاد والاتجاهات والزوايا المتقابلة والمتماثلة والمتشابهة خطيا او شكلا و . . المتقابلة او المتقاطعة او المتشابكة . . حتى المتخالفة والمتضادة فيما بينها البين ، وتردني متخيلات النهج والسببية والاستدلالات التحليلية والتعميمية الجزية في منحى تلك التفاصيل ، ما يكشف أن الخوض فيما اخوض فيه سينفذ مداد الكتابة بما لا يغطي ولو جزء يسيرا مما يريد عقلي قوله - ترتبك يدي وتضيق نفسي بمحدودية المدى القادرة على الذهاب فيه ، وتأكلني الحسرة حين وهبت نفسك للكتابة الحرة لإنقاذ انسانية إنساننا والارتقاء به نحو ما يجب عليه أن يكون عليه أو يصل إليه ، حسرة لعيشي ووجودي في مجتمع متطبع إنسانه أن يدار لا أن يدير حياته بذاته ، بلد تتآزر فيه تفاهة وهمجية وابتذال حاكميه ونافذيه الفاسدين المنحلين الموسومين بالكذب والتحايل والخداع . . تتجاوب معه طبيعة إنسان مجتمعاتنا العربية المطبوعين على الانقياد الطوعي والتشكل في موقفها المؤازر في كراهية العلم والفكر ، والعداء للحرية ، ونفي من يسعى الى قول الحقيقة ، نفيا في سجن داخلي لا يمنعه فقط عن التفكير والكتابة ، بل يحرمه العيش في ابسط وادنى حالاته و . . يحرمه الوجود بتغريب كل الفرص – حتى البسيطة – للنشر او توفير ادوات كتابته أو العلاج او نيل وجبات غذائية واسرته بما يمكنهم من مواصلة الحياة والخوض في غمارها تحديا لفرض وجودها وحقوقها ، حتى يصل الأذى الى افقاره وقطع عليه الطريق أن يخرج بحثا عن وطن بديل واسرته يمنحهم الكرامة المصادرة عنهم في موطنهم . . . . أعرف أني شطحت خارج عنوان الموضوع ، ولا ذكر لأي متعلق يرتبط به - لكني لن أحاسب نفسي كما ستحاسبونني على ذلك ، ما دمت اعلنت تحرري . . لن أكون رقيبا على دماغي فيما يخرجه ، واعرف أنه لم ينز اسطر الفقرة الاولى السابقة . . إلا لأنه يدرك ضمنيا ما يريدني في كتابتي أن أصل إليه ، بمعنى ما يظهر لك عزيزي القارئ بأن ذلك المدخل شاردا عن الموضوع ، فهو بالنسبة للدماغ الذي سيسكب عليك محتوى الموضوع للمقالة ،. . يعرف أن ذلك المدخل ( الشارد ) يمثل مدخلا جوهريا ضمنيا ببعد إيحائي عالي التجريد . ارتأيت في حلقتنا هذه من سلسلة موضوعنا الرئيسي العام أن اخصصه بنقل موجز وسريع لمنهاجية شخصية التجربة اسجلها – عسى أن تجد من يجد فيها ضالة له في ملاحقته للبحث عن الحقيقة – وأزعم أن أزمة اشكاليتنا التاريخية الفارضة نفسها على العقل والحياة . . ستظل حتى لأجيالنا القادمة لمئات من السنين ، ما لم نستحدث ثورة فكرية-علمية تمكن انساننا معرفيا من الادراك التفكيكي لأزمته التاريخية ، ما يمكنه الاعتراف بحقيقته ووجوده المفروضين عليه . . ليكون قابلا للتحرر الذاتي لخلق انسانيته ووجوده القادم لأجياله بما يليق بهم . وعودة لموضوع حلقتنا – المخاطبة استفهاما وكتعرية علاجية لفصامية إنساننا العربي واليمني منهم بصورة خاصة – يعرف كل بشري في أي مكان من العالم ، متعلما او اميا ، عارفا او جاهلا ↔-;- أن الفرد يعرف نفسه اكثر من معرفته بنفسه ، حتى بصورة عفوية غير مفكرة ، ويعرف هو والاخرين أن غيره مستحيل أن يكون هو ذاته ، بل أنه بذاته لا يمكن أن يوجد مرة ثانية عبر كل التاريخ البشري منذ ظهر وحتى ينتهي – إذا ما وج ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767919
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت كلما تضغطني نفسي للاستمرار في حربي المعلنة قضية – حقنا في الوجود لكبف يجب أن نكون ، نعرف عيبنا ، ونعرف أنا من يجب عليه صنع ذلك الوجود الذي يليق بنا وإنسانيتنا – أجدني حين تتجهز أنامل يدي للكتابة وعقلي ينزف ببانوراما شديدة التعقيد في تفاصيلها اللامتناهية المصاحبة بخرائط متداخلة المنظور من الابعاد والاتجاهات والزوايا المتقابلة والمتماثلة والمتشابهة خطيا او شكلا و . . المتقابلة او المتقاطعة او المتشابكة . . حتى المتخالفة والمتضادة فيما بينها البين ، وتردني متخيلات النهج والسببية والاستدلالات التحليلية والتعميمية الجزية في منحى تلك التفاصيل ، ما يكشف أن الخوض فيما اخوض فيه سينفذ مداد الكتابة بما لا يغطي ولو جزء يسيرا مما يريد عقلي قوله - ترتبك يدي وتضيق نفسي بمحدودية المدى القادرة على الذهاب فيه ، وتأكلني الحسرة حين وهبت نفسك للكتابة الحرة لإنقاذ انسانية إنساننا والارتقاء به نحو ما يجب عليه أن يكون عليه أو يصل إليه ، حسرة لعيشي ووجودي في مجتمع متطبع إنسانه أن يدار لا أن يدير حياته بذاته ، بلد تتآزر فيه تفاهة وهمجية وابتذال حاكميه ونافذيه الفاسدين المنحلين الموسومين بالكذب والتحايل والخداع . . تتجاوب معه طبيعة إنسان مجتمعاتنا العربية المطبوعين على الانقياد الطوعي والتشكل في موقفها المؤازر في كراهية العلم والفكر ، والعداء للحرية ، ونفي من يسعى الى قول الحقيقة ، نفيا في سجن داخلي لا يمنعه فقط عن التفكير والكتابة ، بل يحرمه العيش في ابسط وادنى حالاته و . . يحرمه الوجود بتغريب كل الفرص – حتى البسيطة – للنشر او توفير ادوات كتابته أو العلاج او نيل وجبات غذائية واسرته بما يمكنهم من مواصلة الحياة والخوض في غمارها تحديا لفرض وجودها وحقوقها ، حتى يصل الأذى الى افقاره وقطع عليه الطريق أن يخرج بحثا عن وطن بديل واسرته يمنحهم الكرامة المصادرة عنهم في موطنهم . . . . أعرف أني شطحت خارج عنوان الموضوع ، ولا ذكر لأي متعلق يرتبط به - لكني لن أحاسب نفسي كما ستحاسبونني على ذلك ، ما دمت اعلنت تحرري . . لن أكون رقيبا على دماغي فيما يخرجه ، واعرف أنه لم ينز اسطر الفقرة الاولى السابقة . . إلا لأنه يدرك ضمنيا ما يريدني في كتابتي أن أصل إليه ، بمعنى ما يظهر لك عزيزي القارئ بأن ذلك المدخل شاردا عن الموضوع ، فهو بالنسبة للدماغ الذي سيسكب عليك محتوى الموضوع للمقالة ،. . يعرف أن ذلك المدخل ( الشارد ) يمثل مدخلا جوهريا ضمنيا ببعد إيحائي عالي التجريد . ارتأيت في حلقتنا هذه من سلسلة موضوعنا الرئيسي العام أن اخصصه بنقل موجز وسريع لمنهاجية شخصية التجربة اسجلها – عسى أن تجد من يجد فيها ضالة له في ملاحقته للبحث عن الحقيقة – وأزعم أن أزمة اشكاليتنا التاريخية الفارضة نفسها على العقل والحياة . . ستظل حتى لأجيالنا القادمة لمئات من السنين ، ما لم نستحدث ثورة فكرية-علمية تمكن انساننا معرفيا من الادراك التفكيكي لأزمته التاريخية ، ما يمكنه الاعتراف بحقيقته ووجوده المفروضين عليه . . ليكون قابلا للتحرر الذاتي لخلق انسانيته ووجوده القادم لأجياله بما يليق بهم . وعودة لموضوع حلقتنا – المخاطبة استفهاما وكتعرية علاجية لفصامية إنساننا العربي واليمني منهم بصورة خاصة – يعرف كل بشري في أي مكان من العالم ، متعلما او اميا ، عارفا او جاهلا ↔-;- أن الفرد يعرف نفسه اكثر من معرفته بنفسه ، حتى بصورة عفوية غير مفكرة ، ويعرف هو والاخرين أن غيره مستحيل أن يكون هو ذاته ، بل أنه بذاته لا يمكن أن يوجد مرة ثانية عبر كل التاريخ البشري منذ ظهر وحتى ينتهي – إذا ما وج ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767919
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - منهاجية ذاتية للتفكير والاستقراء المغاير . . فيما يخصنا ( ذات تنفي نفسها )
أمين ثابت : 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 13 - فيما يخصنا – لا حل غير - ذات تعود الى أصلها
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت يعتقد إنسان المجتمعات العربية – من النخبة والعامة - الرافضين والناقمين على واقع حياة بلدانهم المسجون في متكرر حكمها بسلطة حكم مستبدة فاسدة مجيرة دولتها الريعية الجابية برمتها اداة فارضة لجعل الانسان ، المجتمع ، البلد ، المداخيل والثروات الطبيعية صورا من صور ملكيتها الخاصة بقوة التسلط ، حتى الملكيات الخاصة للأفراد والاسر مرتهنة بما تقدمه من جبايات – خارج النظام والقانون - للمتنفذين عليها من كبار تلك السلطة او اذنابهم من مختلف درجات سلاسلهم المافوية – حتى أن المتشكين المتحسرين على ماضي قديم جدا كانوا يسمعون عنه ، يولولون من قبح الحياة الممتدة من عمر ابائهم واعمارهم – أي ما يقارب مائة عام على اقل تحديد ، فهم لا يعرفون ابعد من ذلك في حياة اجدادهم ، فقط أن الحياة كانت بسيطة وتعم الطيبة بين اناس المجتمع لا اكثر ، التي اصبحت شبه معدومة اليوم وحلت محلها طباع وسلوكيات انانية ولا اخلاقية - جميع هذا الجزء بأطيافه من نوعية انسان المجتمع العربي . . يعتقد – ويؤمل انتظارا . . حتى يأتي اجله – إمكانية تغير الواقع والحياة البائسة طوال تاريخنا الاسود . . إذا ما جاء الى الحكم انسانا صالحا ( وطنيا ) يعمل من اجل البلد ومستقبل اجياله القادمة وليس من اجل مصالحه الذاتية وبقائه في الحكم – يشترط الاذكياء منهم أن يكون قويا ، فبدون ذلك لن يستطيع عمل شيئا ولن يدوم وجوده على الحكم . يجادلون العقلانيون الموضوعيون منهم لإثبات صحة ما يعتقدون به تحججا بأن الحياة لا تبقى على حالها بشكل دائم مطلق ، ومثلها الواقع . . بل كل شيء خاضع للتغير والتبدل ، والذي يعني مهما طال تاريخ زمن امتداد تلك الحياة السيئة ، وحتى متغير مفرزها الواقعي الأشد سوء للتالي عما كان قبله ، ضرورة كسنة من سنن مسار تاريخ شعوب المجتمعات البشرية وتطورها . . أن تتغير او تتبدل الحياة ووضع المجتمع والانسان الى ما هو افضل مغاير كل صفات وسمات ذلك السوء المنتج طوال ذلك التاريخ الاسود ، يتذرعون بأن تزايد السوء على المجتمع وانسانه يصل دائما الى حد العتبة الفاصلة او ظرفية اللحظة الحرجة او الحد الاقصى من الظلم والفساد والتجبر على الناس وحياتهم ، التي عندها يفرز الواقع من بين اناس المجتمع قائدا منقذا مؤازرا بمن هم على شاكلته ، وحين تظهر علامات انهيار الحكم الهرم وتشقق اركان وجوده ، يلتقط ذلك القائد الملهم ورفاقه اللحظة واعلان زمن بدء جديد لحياة المجتمع وانسانه وللبلد – أما المجموع الاخر من ذات الاعتقاد على خلفية دينية معتقديه – إيمانية – يحاجون بأقوال من كلمات الله او نبيه او من اتباعه المصلحين – كل وفق مذهبيته الدينية الطائفية – أن الله يبدل في الاحوال ، فلا يبقى ثابتا مطلقا غير وجه الله سبحانه وتعالى ، وبعد شدة العسر يسرا ، والله رحيم بعباده ( خاصة المؤمنين ) ، حين يتركهم لعذاب حياة لهم في الدنيا فإنه يتركهم الى حين ، ليرى قوة إيمانهم ، صبرهم على الشدائد وإرجاع الفرج من عنده ، حتى انه يجزي من صبروا في الاخرة و . . يجزيهم في الدنيا بقلب الاحوال وتبديلها بما يعوضهم عن عذاباتهم ومهاناتهم التي منيوا بها واسرهم واجيالهم – إنه امر الله وجعله سنة في الخلق أن يبدل في الاحوال ، وبعد شدة الضائقة يأتي الفرج من عنده . . أمرا محتوما . . . . . . لن نجادل في صحة او خطأ المعتقدية السابقة – فهي بالنسبة لنا تمثل قيمة ايجابية مقارنة بعقلية الغالبية من اناس المجتمع القابلة بعبوديتها الطوعية تحت مبرر قدرية الواقع والحياة القائمين امتدادا من القديم الى اليوم وغدا – يجب عليك التقبل بما هو موجود راضيا او غصبا عنك ، على المرء ال ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768322
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت يعتقد إنسان المجتمعات العربية – من النخبة والعامة - الرافضين والناقمين على واقع حياة بلدانهم المسجون في متكرر حكمها بسلطة حكم مستبدة فاسدة مجيرة دولتها الريعية الجابية برمتها اداة فارضة لجعل الانسان ، المجتمع ، البلد ، المداخيل والثروات الطبيعية صورا من صور ملكيتها الخاصة بقوة التسلط ، حتى الملكيات الخاصة للأفراد والاسر مرتهنة بما تقدمه من جبايات – خارج النظام والقانون - للمتنفذين عليها من كبار تلك السلطة او اذنابهم من مختلف درجات سلاسلهم المافوية – حتى أن المتشكين المتحسرين على ماضي قديم جدا كانوا يسمعون عنه ، يولولون من قبح الحياة الممتدة من عمر ابائهم واعمارهم – أي ما يقارب مائة عام على اقل تحديد ، فهم لا يعرفون ابعد من ذلك في حياة اجدادهم ، فقط أن الحياة كانت بسيطة وتعم الطيبة بين اناس المجتمع لا اكثر ، التي اصبحت شبه معدومة اليوم وحلت محلها طباع وسلوكيات انانية ولا اخلاقية - جميع هذا الجزء بأطيافه من نوعية انسان المجتمع العربي . . يعتقد – ويؤمل انتظارا . . حتى يأتي اجله – إمكانية تغير الواقع والحياة البائسة طوال تاريخنا الاسود . . إذا ما جاء الى الحكم انسانا صالحا ( وطنيا ) يعمل من اجل البلد ومستقبل اجياله القادمة وليس من اجل مصالحه الذاتية وبقائه في الحكم – يشترط الاذكياء منهم أن يكون قويا ، فبدون ذلك لن يستطيع عمل شيئا ولن يدوم وجوده على الحكم . يجادلون العقلانيون الموضوعيون منهم لإثبات صحة ما يعتقدون به تحججا بأن الحياة لا تبقى على حالها بشكل دائم مطلق ، ومثلها الواقع . . بل كل شيء خاضع للتغير والتبدل ، والذي يعني مهما طال تاريخ زمن امتداد تلك الحياة السيئة ، وحتى متغير مفرزها الواقعي الأشد سوء للتالي عما كان قبله ، ضرورة كسنة من سنن مسار تاريخ شعوب المجتمعات البشرية وتطورها . . أن تتغير او تتبدل الحياة ووضع المجتمع والانسان الى ما هو افضل مغاير كل صفات وسمات ذلك السوء المنتج طوال ذلك التاريخ الاسود ، يتذرعون بأن تزايد السوء على المجتمع وانسانه يصل دائما الى حد العتبة الفاصلة او ظرفية اللحظة الحرجة او الحد الاقصى من الظلم والفساد والتجبر على الناس وحياتهم ، التي عندها يفرز الواقع من بين اناس المجتمع قائدا منقذا مؤازرا بمن هم على شاكلته ، وحين تظهر علامات انهيار الحكم الهرم وتشقق اركان وجوده ، يلتقط ذلك القائد الملهم ورفاقه اللحظة واعلان زمن بدء جديد لحياة المجتمع وانسانه وللبلد – أما المجموع الاخر من ذات الاعتقاد على خلفية دينية معتقديه – إيمانية – يحاجون بأقوال من كلمات الله او نبيه او من اتباعه المصلحين – كل وفق مذهبيته الدينية الطائفية – أن الله يبدل في الاحوال ، فلا يبقى ثابتا مطلقا غير وجه الله سبحانه وتعالى ، وبعد شدة العسر يسرا ، والله رحيم بعباده ( خاصة المؤمنين ) ، حين يتركهم لعذاب حياة لهم في الدنيا فإنه يتركهم الى حين ، ليرى قوة إيمانهم ، صبرهم على الشدائد وإرجاع الفرج من عنده ، حتى انه يجزي من صبروا في الاخرة و . . يجزيهم في الدنيا بقلب الاحوال وتبديلها بما يعوضهم عن عذاباتهم ومهاناتهم التي منيوا بها واسرهم واجيالهم – إنه امر الله وجعله سنة في الخلق أن يبدل في الاحوال ، وبعد شدة الضائقة يأتي الفرج من عنده . . أمرا محتوما . . . . . . لن نجادل في صحة او خطأ المعتقدية السابقة – فهي بالنسبة لنا تمثل قيمة ايجابية مقارنة بعقلية الغالبية من اناس المجتمع القابلة بعبوديتها الطوعية تحت مبرر قدرية الواقع والحياة القائمين امتدادا من القديم الى اليوم وغدا – يجب عليك التقبل بما هو موجود راضيا او غصبا عنك ، على المرء ال ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768322
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - فيما يخصنا – لا حل غير - ( ذات تعود الى أصلها )
أمين ثابت : 13 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 14 - الحلال والحرام الفرد ، المجتمع ، الدين
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( ملحوظة : يتبع انتهاء موضوعنا هذا ثلاثة حلقات قادمة اخرى أبعاد من زوايا مختلفة تكشف متخالطيتها فيما بينها في الفهم المعتقدي والتصوري والممارسي عند انسان مجتمعنا العربي بما يطبعه بالمسخ العقلي وفصامية الشخصية ) . لخصوصية مجتمعاتنا العربية أن مواطني شعوبها دينية واحدية الربانية السماوية – إيمانية المعتقد ( إسلام ، مسيحية ويهودية ) ، بغض عن الفرق متعددة المذهب مجتمعيا ، كجانب انتقائي تأويلي لتفسير نصوص الكتاب الإلهي وما نقل عن سيرة وقول وفعل الرسول في كل ديانة من الثلاث ، ويكون لكل فرقة مذهبية اتباع من المجتمع ، يتم توارث هذه ( الملة ) مجتمعيا عبر التاريخ في الاجيال المتلاحقة لتصبح ركيزة من ركائز التمايز الاجتماعي من حيث البعد الايماني الديني المعتقدي الضيق ( المذهبي ) ، وتعد وجها دينيا من الانتماء المجتمعي الضيق ، وغالبا ما يكون متصلا عضويا للوجه الاخر من الانتماء المجتمعي الضيق فيما يعرف بالمناطقية ، ونادرا يكون ملاصقا لعصبوية التنظيم لمجموعة دينية بعينها – مثل الإخوان المسلمين ، القاعدة ، داعش ، السلفيين ، التكفير والهجرة ، الشباب المؤمن . . . إلخ – الذي يعنينا هنا من تلك الخصوصية المجتمعية بأنها تخلو مطلقا في بنيتها من وجود أديان وثنية غير سماوية ، وعلى ذلك سادا اللفظين المفهوميين المتقابلين حكما – أي الحلال والحرام - ليس على الجانب الديني بل الفرد والمجتمع . . حتى الطبيعة . فدينيا : المعنى المفهومي والدلالي للفظين يقوم على أن الحلال هو كل ما أحله الله ولم يأتي ذكر عنه في الكتاب او التعاليم واحاديث وسيرة النبي او الرسول ، الحاملين معهم تعاليم إلهية يبشرون بها وليس كتابا إلهيا مقدسا ، كما هو معرف به النبي عليه الصلاة والسلام حامل الرسالة السماوية برسول الله او الرسول صلى الله عليه وسلم ، بينما الحرام هو كل ما حرمه الله على المؤمنين التابعين كأصحاب معتقد ديني إلهي بمسماه الذي عرف به . ولا تختلف الفرق المذهبية حولها كأحكام قطعية ( في عموميتها ) ، ولكنها تختلف من حيث ( الجانب الخاص ) عند بعض الفرق ، التي تضع تساؤلا استفهامي حول جواز الحكم القطعي العام تحديدا فيما هو محرم – الذي يرى فيه عند غيرهم كحكم مفهومي مطلق – عند إختلاف الحالة والظرفية ومسألتي الضرورة والصدفة – هذا غير المجموعات المتشددة المغالية ، التي ترى تحريما جرميا – من أكبر الكبائر - حتى في وضع ( تلك الاحكام المطلقة وفق فهمها ) موضع نقاش او اجتهاد تصوري – ما هو حدا بائنا منصوص عليه من الخالق في كتابه او خلال نبيه الذي يوحى إليه من الخالق عبر جبريل . . لا يجوز مطلقا وضعه موضع القول البشري – أي بمعنى تحرى تحريما مطلقا تعديل احكام التحريم بشريا ، فهي إلهية جاء بها وهو اعلم من الانسان في عموميته وخاصته وفرديته ، ويعلم ما يبطن ويجهر به ، ولذا فإن التعرض التعديلي للحدود في ما هو محرم هو فعل انتقاصي للدين وتعريضا بالخالق . من هنا فالمحرمات محدودة بذكرها على المؤمنين و . . ما بقي فهو حلال . كما وهناك المجاميع الفرقية الدينية المجتمعة في معرف يطلق عليه النصيين المغالين ، وصلوا الى افتراض بعض المحرمات كجانب تأويلي التخمين تشددا لأمور فيها خلاف في الفهم ، فلم يأتي على ذكرها نص صريح في الكتاب – أي ك . . حرم عليكم . . . – وإن كنا قد اوضحنا سابقا فيما هو مجمع عليه بوجود نص في الكتاب عليه عموما . . لم يمنع وجود الاختلاف من حيث خصوصية الحالة والظرفية – مثل ذلك مسألة الخمر – يقولون المتشددون عن قول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ( : ما أسكر كثيره فقليله حرام ) ، بينما ل ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
#الحلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768505
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( ملحوظة : يتبع انتهاء موضوعنا هذا ثلاثة حلقات قادمة اخرى أبعاد من زوايا مختلفة تكشف متخالطيتها فيما بينها في الفهم المعتقدي والتصوري والممارسي عند انسان مجتمعنا العربي بما يطبعه بالمسخ العقلي وفصامية الشخصية ) . لخصوصية مجتمعاتنا العربية أن مواطني شعوبها دينية واحدية الربانية السماوية – إيمانية المعتقد ( إسلام ، مسيحية ويهودية ) ، بغض عن الفرق متعددة المذهب مجتمعيا ، كجانب انتقائي تأويلي لتفسير نصوص الكتاب الإلهي وما نقل عن سيرة وقول وفعل الرسول في كل ديانة من الثلاث ، ويكون لكل فرقة مذهبية اتباع من المجتمع ، يتم توارث هذه ( الملة ) مجتمعيا عبر التاريخ في الاجيال المتلاحقة لتصبح ركيزة من ركائز التمايز الاجتماعي من حيث البعد الايماني الديني المعتقدي الضيق ( المذهبي ) ، وتعد وجها دينيا من الانتماء المجتمعي الضيق ، وغالبا ما يكون متصلا عضويا للوجه الاخر من الانتماء المجتمعي الضيق فيما يعرف بالمناطقية ، ونادرا يكون ملاصقا لعصبوية التنظيم لمجموعة دينية بعينها – مثل الإخوان المسلمين ، القاعدة ، داعش ، السلفيين ، التكفير والهجرة ، الشباب المؤمن . . . إلخ – الذي يعنينا هنا من تلك الخصوصية المجتمعية بأنها تخلو مطلقا في بنيتها من وجود أديان وثنية غير سماوية ، وعلى ذلك سادا اللفظين المفهوميين المتقابلين حكما – أي الحلال والحرام - ليس على الجانب الديني بل الفرد والمجتمع . . حتى الطبيعة . فدينيا : المعنى المفهومي والدلالي للفظين يقوم على أن الحلال هو كل ما أحله الله ولم يأتي ذكر عنه في الكتاب او التعاليم واحاديث وسيرة النبي او الرسول ، الحاملين معهم تعاليم إلهية يبشرون بها وليس كتابا إلهيا مقدسا ، كما هو معرف به النبي عليه الصلاة والسلام حامل الرسالة السماوية برسول الله او الرسول صلى الله عليه وسلم ، بينما الحرام هو كل ما حرمه الله على المؤمنين التابعين كأصحاب معتقد ديني إلهي بمسماه الذي عرف به . ولا تختلف الفرق المذهبية حولها كأحكام قطعية ( في عموميتها ) ، ولكنها تختلف من حيث ( الجانب الخاص ) عند بعض الفرق ، التي تضع تساؤلا استفهامي حول جواز الحكم القطعي العام تحديدا فيما هو محرم – الذي يرى فيه عند غيرهم كحكم مفهومي مطلق – عند إختلاف الحالة والظرفية ومسألتي الضرورة والصدفة – هذا غير المجموعات المتشددة المغالية ، التي ترى تحريما جرميا – من أكبر الكبائر - حتى في وضع ( تلك الاحكام المطلقة وفق فهمها ) موضع نقاش او اجتهاد تصوري – ما هو حدا بائنا منصوص عليه من الخالق في كتابه او خلال نبيه الذي يوحى إليه من الخالق عبر جبريل . . لا يجوز مطلقا وضعه موضع القول البشري – أي بمعنى تحرى تحريما مطلقا تعديل احكام التحريم بشريا ، فهي إلهية جاء بها وهو اعلم من الانسان في عموميته وخاصته وفرديته ، ويعلم ما يبطن ويجهر به ، ولذا فإن التعرض التعديلي للحدود في ما هو محرم هو فعل انتقاصي للدين وتعريضا بالخالق . من هنا فالمحرمات محدودة بذكرها على المؤمنين و . . ما بقي فهو حلال . كما وهناك المجاميع الفرقية الدينية المجتمعة في معرف يطلق عليه النصيين المغالين ، وصلوا الى افتراض بعض المحرمات كجانب تأويلي التخمين تشددا لأمور فيها خلاف في الفهم ، فلم يأتي على ذكرها نص صريح في الكتاب – أي ك . . حرم عليكم . . . – وإن كنا قد اوضحنا سابقا فيما هو مجمع عليه بوجود نص في الكتاب عليه عموما . . لم يمنع وجود الاختلاف من حيث خصوصية الحالة والظرفية – مثل ذلك مسألة الخمر – يقولون المتشددون عن قول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ( : ما أسكر كثيره فقليله حرام ) ، بينما ل ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
#الحلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768505
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 13 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 14 - الحلال والحرام ( الفرد ، المجتمع ، الدين )
أمين ثابت : 14 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 15 - قطع تبيان عرضي لمصطرعية الذات المنفصمة عقليا
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت اصبح معروفا لدينا – من خلال سلسلة حلقات المواضيع السابقة تحت عنواننا الرئيسي اعلاه – أن عقلنا العربي الذي نهرب من الوقوف عليه لقراءته حتى نعرف انفسنا ، إن كنا اسوياء او غير اسوياء او تتجاوز عقولنا كنه العقل البشري عموما ( كما يحب البعض التوهم بهذا الاخير وتصديق انفسهم ) – أن متجلى طبيعتنا العقلية لا تعد أصيلة ، والتي هي معاد توريثها كطبيعة متحولة عن تطبع امتد قبلا لتاريخ طويل تم تناقله عبر الاجيال المتعاقبة من التاريخ الاسبق ، وذلك بصفات معلمة لعقولنا بسمة ( النقلي التلقني ، التوهمي ، المنقاد ، المخدوع ، الجامد او الصنمي ، المسخي . . . إلخ ) ، والتي بتجليها الملموسي الظاهري لمعبر العقل على الصعيدين النظري المجرد والعملي الممارسي كموجه لأفعالنا وسلوكياتنا ومواقفنا بصورة محسوسة كانت قد فتحت لنا السراديب المخفية الموصلة الى موطن جوهر التشوه للعقل – الحال كموضع بديل مشوه للجوهر الطبيعي الاعتيادي الأول للعقل العربي المعد غائبا – هو ما سهل اولا فهم الاختلاف بين جوهري عقلنا العربي – الطبيعي الاصيل الغائب لحقبات طويلة من التاريخ والمتشكل جبرا بديلا عنه ذلك الاخر حتى اصبح مورثا طوعيا في انساننا – أما ثانيا مما منتحتنا معرفتنا الإكتشافية تلك القدرة – التي هي معطلة عند الغالبية العظمى لأسيري العقل الخامل – على الملامسة الادراك للمؤشرات المخفية عن حواسنا وذلك بافتراضيات بديلة لتلك التي يعتمد عليها العقل الفكري الناقد لأفراد محدودين من جملة النخب العربية ( الفكرية والبحثية او السياسية والأكاديمية ) ، والتي قادتنا لاستجلاء صورة مغايرة للصورة الافتراضية المعتمدة عند أولئك القلة المفكرة من افراد النخبة ، وذلك حول لما حدث عبر الماضي التاريخي البعيد في تبديل طبيعة عقولنا الاصيلة الى طبيعة زائفة بديلة تحولت توارثيا لتكون طبيعية خاصة بنا – وهو ما فتح امامنا بنيات من الاحتمالات لكيفية إعادة قلب عقلنا نحو طبيعته الاولى الاصيلة الطبيعية ، كعملية نسميها وفق زعمنا الشخصي ب ( إعادة تخليق العقل ) ، والتي ما زالت نقدمها ذاتيا بصورة نظرية بقالب من التطبيقات النظرية الاستدلالية والتجريبية ( غير المنشورة ) والمتضمنة في مؤلفنا المكون من اكثر من الف وثلاثمائة بعنوان ( إعادة تخليق العقل . . ضرورة عربية ) – أطروحتنا تذهب في جزء تطبيقي الإجراء من الكتاب نحو معالجة قلب جذري لبنية مكون العقل القائم ، وذلك بخطوات تجريبية ممارسيه متتابعة التماسك لا تقبل القفز بين تلك الخطوات ، تتخذ كل خطوة نوعية في موضعها بقدر ما تلعب دور الكشط او المحو لمتراكمات التوهم المنتج عن ذلك الجوهر المرضي المشوه ، وبحيث تقود كل خطوة – وفق مرحلتها التجريبية العلاجية - من تلك الخطوات الاجرائية محوا تدريجيا لمورث ذلك الجوهر العقيم المشوه المورث فينا – أي بمعنى تطهير إزالي تدرجي لجوهر عقلنا المعاق القائم - لنصل في الأخير لظهور الجوهر الطبيعي الاصلي ( الغائب ) قبل هذه العملية التي نقترحها بعد تحريره من حالة التكلس التي ضربت عليه لآلاف من السنين الماضية ثم طوق بمتراكمات التشوه الذهني والاعتقادي التي اصبحت مسلمات مطلقة في عقل كل واحد منا وبكلية انسان المجتمع ، والتي مع مرور مئات والاف من السنين تحولت الى بنية الجوهر البديل العامل كمركز للتحكم الموجه لعمل أدمغتنا في نتاجاته النظرية المجردة والعملية خلال ممارساتنا لأنشطتنا وافعالنا وسلوكياتنا بما فيها العلاقات الاجتماعية التي نمارسها بموجه ذلك الجوهر المنتج فصامية شخصيتنا العربية . كان لحلقتنا في موضوعنا هذا نوعا ما من القطع العارض لاستكمال مواضيع الح ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768894
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت اصبح معروفا لدينا – من خلال سلسلة حلقات المواضيع السابقة تحت عنواننا الرئيسي اعلاه – أن عقلنا العربي الذي نهرب من الوقوف عليه لقراءته حتى نعرف انفسنا ، إن كنا اسوياء او غير اسوياء او تتجاوز عقولنا كنه العقل البشري عموما ( كما يحب البعض التوهم بهذا الاخير وتصديق انفسهم ) – أن متجلى طبيعتنا العقلية لا تعد أصيلة ، والتي هي معاد توريثها كطبيعة متحولة عن تطبع امتد قبلا لتاريخ طويل تم تناقله عبر الاجيال المتعاقبة من التاريخ الاسبق ، وذلك بصفات معلمة لعقولنا بسمة ( النقلي التلقني ، التوهمي ، المنقاد ، المخدوع ، الجامد او الصنمي ، المسخي . . . إلخ ) ، والتي بتجليها الملموسي الظاهري لمعبر العقل على الصعيدين النظري المجرد والعملي الممارسي كموجه لأفعالنا وسلوكياتنا ومواقفنا بصورة محسوسة كانت قد فتحت لنا السراديب المخفية الموصلة الى موطن جوهر التشوه للعقل – الحال كموضع بديل مشوه للجوهر الطبيعي الاعتيادي الأول للعقل العربي المعد غائبا – هو ما سهل اولا فهم الاختلاف بين جوهري عقلنا العربي – الطبيعي الاصيل الغائب لحقبات طويلة من التاريخ والمتشكل جبرا بديلا عنه ذلك الاخر حتى اصبح مورثا طوعيا في انساننا – أما ثانيا مما منتحتنا معرفتنا الإكتشافية تلك القدرة – التي هي معطلة عند الغالبية العظمى لأسيري العقل الخامل – على الملامسة الادراك للمؤشرات المخفية عن حواسنا وذلك بافتراضيات بديلة لتلك التي يعتمد عليها العقل الفكري الناقد لأفراد محدودين من جملة النخب العربية ( الفكرية والبحثية او السياسية والأكاديمية ) ، والتي قادتنا لاستجلاء صورة مغايرة للصورة الافتراضية المعتمدة عند أولئك القلة المفكرة من افراد النخبة ، وذلك حول لما حدث عبر الماضي التاريخي البعيد في تبديل طبيعة عقولنا الاصيلة الى طبيعة زائفة بديلة تحولت توارثيا لتكون طبيعية خاصة بنا – وهو ما فتح امامنا بنيات من الاحتمالات لكيفية إعادة قلب عقلنا نحو طبيعته الاولى الاصيلة الطبيعية ، كعملية نسميها وفق زعمنا الشخصي ب ( إعادة تخليق العقل ) ، والتي ما زالت نقدمها ذاتيا بصورة نظرية بقالب من التطبيقات النظرية الاستدلالية والتجريبية ( غير المنشورة ) والمتضمنة في مؤلفنا المكون من اكثر من الف وثلاثمائة بعنوان ( إعادة تخليق العقل . . ضرورة عربية ) – أطروحتنا تذهب في جزء تطبيقي الإجراء من الكتاب نحو معالجة قلب جذري لبنية مكون العقل القائم ، وذلك بخطوات تجريبية ممارسيه متتابعة التماسك لا تقبل القفز بين تلك الخطوات ، تتخذ كل خطوة نوعية في موضعها بقدر ما تلعب دور الكشط او المحو لمتراكمات التوهم المنتج عن ذلك الجوهر المرضي المشوه ، وبحيث تقود كل خطوة – وفق مرحلتها التجريبية العلاجية - من تلك الخطوات الاجرائية محوا تدريجيا لمورث ذلك الجوهر العقيم المشوه المورث فينا – أي بمعنى تطهير إزالي تدرجي لجوهر عقلنا المعاق القائم - لنصل في الأخير لظهور الجوهر الطبيعي الاصلي ( الغائب ) قبل هذه العملية التي نقترحها بعد تحريره من حالة التكلس التي ضربت عليه لآلاف من السنين الماضية ثم طوق بمتراكمات التشوه الذهني والاعتقادي التي اصبحت مسلمات مطلقة في عقل كل واحد منا وبكلية انسان المجتمع ، والتي مع مرور مئات والاف من السنين تحولت الى بنية الجوهر البديل العامل كمركز للتحكم الموجه لعمل أدمغتنا في نتاجاته النظرية المجردة والعملية خلال ممارساتنا لأنشطتنا وافعالنا وسلوكياتنا بما فيها العلاقات الاجتماعية التي نمارسها بموجه ذلك الجوهر المنتج فصامية شخصيتنا العربية . كان لحلقتنا في موضوعنا هذا نوعا ما من القطع العارض لاستكمال مواضيع الح ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768894
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 14 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 15 - قطع تبيان عرضي لمصطرعية الذات المنفصمة عقليا
أمين ثابت : أنت وطني
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( إلى دكتورة الحلم المطبب لآلام المتعبين – ابنتي منار، انثري شمسك البديلة لهذا الوطن الغافي. . ولا يعاوده الشروق ) في بلدي – كنت اعرف – حين رجعتلن يعاودها الشروق. . لعصور قادمةاحتراب ، فقد . . وفسادوشعب يلوك النميمة. . وينام- كنت اعرف –الحزن لن يغادرنيلكني بقيت و . . طيف الرماد يغطي السماءحين افيق على مقلتيك الباسمة. . كطفل غريراجدني عنقاء نفسي. . تخرج من وسط الرمادتصفق اجنحتها في الفضاء- يضج العالم من وقع رقصها المجنون –تعانق روح منارو . . تأبى الرحيل- أراك . . ملاك رحمة. . أرسلت للعالمينلأناس نائمينيتقلبهم الجهل بين العنترية والخضوع، بين طيب البداوة الاولى. . والحقد الدفينأرى ضحكتك الطفل البريئة. . لم تغادر وجهك الجميلوأراك مسدلة عباءتك على الوجود. . الطافح بالبثورتداوين المرضى – بنفحة الروح –، تخفيف وجع النائحين. . الخائفين الظلاموتنثرين شروقا من وجنتيك المتوردة- أراك . . كما كنت في طفولتكتبعثرين الفرح في كل المحيط- إن كان بلدي طافح بالغروب. . فشروقك يكفي لعيش اليقين، يكفيهم توسد ذراعك المخملي، وانت تطببين جراحه، تزرعين املا لا ينامو . . تخلقي وجودا ليس ككل الوجودانت يا سحر هذا الوجودعلمت أني وإن عصفت بي المنايالا احتاج لوطن بديلفأنت الخالقة للوطن. . أنت وطني . ......
#وطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769174
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( إلى دكتورة الحلم المطبب لآلام المتعبين – ابنتي منار، انثري شمسك البديلة لهذا الوطن الغافي. . ولا يعاوده الشروق ) في بلدي – كنت اعرف – حين رجعتلن يعاودها الشروق. . لعصور قادمةاحتراب ، فقد . . وفسادوشعب يلوك النميمة. . وينام- كنت اعرف –الحزن لن يغادرنيلكني بقيت و . . طيف الرماد يغطي السماءحين افيق على مقلتيك الباسمة. . كطفل غريراجدني عنقاء نفسي. . تخرج من وسط الرمادتصفق اجنحتها في الفضاء- يضج العالم من وقع رقصها المجنون –تعانق روح منارو . . تأبى الرحيل- أراك . . ملاك رحمة. . أرسلت للعالمينلأناس نائمينيتقلبهم الجهل بين العنترية والخضوع، بين طيب البداوة الاولى. . والحقد الدفينأرى ضحكتك الطفل البريئة. . لم تغادر وجهك الجميلوأراك مسدلة عباءتك على الوجود. . الطافح بالبثورتداوين المرضى – بنفحة الروح –، تخفيف وجع النائحين. . الخائفين الظلاموتنثرين شروقا من وجنتيك المتوردة- أراك . . كما كنت في طفولتكتبعثرين الفرح في كل المحيط- إن كان بلدي طافح بالغروب. . فشروقك يكفي لعيش اليقين، يكفيهم توسد ذراعك المخملي، وانت تطببين جراحه، تزرعين املا لا ينامو . . تخلقي وجودا ليس ككل الوجودانت يا سحر هذا الوجودعلمت أني وإن عصفت بي المنايالا احتاج لوطن بديلفأنت الخالقة للوطن. . أنت وطني . ......
#وطني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769174
الحوار المتمدن
أمين ثابت - أنت وطني
أمين ثابت : 15 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 16 - أ ] العشق ، الهيام ، الرومانسية ، اللذة ، الهوى والحب
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت من الغريب أن عرب الجزيرة ( البدوية ) فيما كانوا عليه قبل ظهور الاسلام – الممتد وجودهم على حواف الربع الخالي والصحراء الكبرى الى ضفاف حوض النيل ، وكلها بمتأصلاتها الارتباطية بالهوية العربية القديمة ، المنتقلة من الحجاز والقبائل اليمنية الواقعة على الربع الخالي . . مستوطنة حواف ما تعرف اليوم بالبلدان العربية ، كامتداد رابط بين قارتي اسيا وشمال افريقيا – هذا غير روابط المصاهرة التي عمقت عبر تاريخ بعيد من الاجيال – مما وصلنا عنها ما هو مثبت بما يعرف بديوان العرب ، المعرف بالشعر العربي الجاهلي و . . بعض المعارف المحدودة الواصلة بالسير وادب الرحلات والتنقل - وبقدر تحرر القبيلة وقتها . . لبعدها عن قبضة الحكم المركزي آنذاك لبلدان يومنا الراهن العربية ، التي كانت جزء من مكونات حضارات قديمة امبراطورية وشبه امبراطورية ، فقبائل الصحراء والبدو اليمنيين لم يكن تصل إليهم مؤثرات الحضارات اليمنية القديمة ، التي غالبا ما تركز في اتجاهات جغرافية من الداخل الشمالي والشمالي الشرقي والوسط والجنوب والجنوب الشرقي ليمن اليوم ، وهي الحضارات التي عرفت بمسمات ( سبأ ، حمير ، حضر الموت ) ، والتي تمثل نفوذ حكمها الواقعي على السلاسل الجبلية نحو العمق الجغرافي والهضبة الوسط والشريط الساحلي ، وباعتقادي كان حكم تلك الحضارات القديمة اشبه ما يكون مركزيا لنظام ملكي ضام لوحدة العشائر النافذة على المجتمع – وهو نفسه ما سرى بعد الاسلام بتعديل طفيف متمثل بنظام مركزي لمجموع وحدة العشائر اليمنية القديمة كموطن تابع لمركز الدولة الاسلامية – المتغير مكانه عبر سلاسل ذلك التاريخ وصولا الى أن اصبح في الاستانة –الدولة العثمانية ، وتمثلت الحضارات القديمة – التي تعرف عربيا حديثا – كالحضارة الفرعونية والاشورية وبلاد الرافدين والكنعانيين والغساسنة . . إلخ ، وبالطبع كانت هناك ثقافات شعوب تتوسط كل بلد يمكن مجازا تعريفها بحضارات مصغرة – رغم اختلافي مع من يرى ذلك – بينما كانت عمق بلدان المشرق والمغرب العربي وقتها تتبع ماهية كل من الحضارات الاغريقية والرومانية وجزء من الشرقية تتبع الحضارة الفارسية القديمة – عموما القبائل العربية الاصلية القديمة ظلت سماتها غير متغيرة عن اصلها لبعدها عن مراكز حكم الامبراطوريات ونظم حكم وحدة العشائر النافذة على المجتمع .وعودة لعنوان موضوعنا الفرعي ، نجد من مسجلات الأدب العربي الجاهلي قد عرف تلك الاصطلاحات الفهمية – السابق عرضها في العنوان – دون وجود تابو تحريمي بشأنها ، والدليل أن اشعار العشق والغزل كان يتم تداولها مجتمعيا وبشغف متابع كان يتم تلقيها – نعم كانت تجد كراهية وعداء إذا مس نص امرأة تنتمي لسادة من اسياد العشيرة القوية هذه او تلك ، لكن الطابع المجتمعي القديم لم يكن يحجر على المرأة كحرمة معزولة عن المجتمع بحجاب القعود في البيت ، بل كانت مجتمعات توجد مختلطة الجنسين – رجالا ونساء – في العمل الفلاحي او التجاري في الاسواق ، بل أن قلة من النساء كن يمتهن الفروسية والقيادة المجتمعية ، اللهم قلة من نساء سادة العشائر وكبار تجاريها كن يضعن برقعا على الوجه . . ليس تدليلا عن قيمة مجتمعية معتقديه عامة ، ولكن مظهرا اجتماعيا يكشف عن تمايز الانحدار الاسري المفرق بين الخاصة من المجتمع والعامة . . لا أكثر – وهو تأثر منقول عن الحضارات الامبراطورية الفرعونية والرومانية والاغريقية ، حيث كانت تجري بيع الحرائر كجواري ومحظيات وملكة الايمان – وفق ما جاء ذكره في الدين الاسلامي – ويفرق بينهن وسيدات الدور والقصور بمنحدرهن العائلي العالي مجتمعيا – حيث كانت اشعار الغزل العربي يدار في مجالس ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769171
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت من الغريب أن عرب الجزيرة ( البدوية ) فيما كانوا عليه قبل ظهور الاسلام – الممتد وجودهم على حواف الربع الخالي والصحراء الكبرى الى ضفاف حوض النيل ، وكلها بمتأصلاتها الارتباطية بالهوية العربية القديمة ، المنتقلة من الحجاز والقبائل اليمنية الواقعة على الربع الخالي . . مستوطنة حواف ما تعرف اليوم بالبلدان العربية ، كامتداد رابط بين قارتي اسيا وشمال افريقيا – هذا غير روابط المصاهرة التي عمقت عبر تاريخ بعيد من الاجيال – مما وصلنا عنها ما هو مثبت بما يعرف بديوان العرب ، المعرف بالشعر العربي الجاهلي و . . بعض المعارف المحدودة الواصلة بالسير وادب الرحلات والتنقل - وبقدر تحرر القبيلة وقتها . . لبعدها عن قبضة الحكم المركزي آنذاك لبلدان يومنا الراهن العربية ، التي كانت جزء من مكونات حضارات قديمة امبراطورية وشبه امبراطورية ، فقبائل الصحراء والبدو اليمنيين لم يكن تصل إليهم مؤثرات الحضارات اليمنية القديمة ، التي غالبا ما تركز في اتجاهات جغرافية من الداخل الشمالي والشمالي الشرقي والوسط والجنوب والجنوب الشرقي ليمن اليوم ، وهي الحضارات التي عرفت بمسمات ( سبأ ، حمير ، حضر الموت ) ، والتي تمثل نفوذ حكمها الواقعي على السلاسل الجبلية نحو العمق الجغرافي والهضبة الوسط والشريط الساحلي ، وباعتقادي كان حكم تلك الحضارات القديمة اشبه ما يكون مركزيا لنظام ملكي ضام لوحدة العشائر النافذة على المجتمع – وهو نفسه ما سرى بعد الاسلام بتعديل طفيف متمثل بنظام مركزي لمجموع وحدة العشائر اليمنية القديمة كموطن تابع لمركز الدولة الاسلامية – المتغير مكانه عبر سلاسل ذلك التاريخ وصولا الى أن اصبح في الاستانة –الدولة العثمانية ، وتمثلت الحضارات القديمة – التي تعرف عربيا حديثا – كالحضارة الفرعونية والاشورية وبلاد الرافدين والكنعانيين والغساسنة . . إلخ ، وبالطبع كانت هناك ثقافات شعوب تتوسط كل بلد يمكن مجازا تعريفها بحضارات مصغرة – رغم اختلافي مع من يرى ذلك – بينما كانت عمق بلدان المشرق والمغرب العربي وقتها تتبع ماهية كل من الحضارات الاغريقية والرومانية وجزء من الشرقية تتبع الحضارة الفارسية القديمة – عموما القبائل العربية الاصلية القديمة ظلت سماتها غير متغيرة عن اصلها لبعدها عن مراكز حكم الامبراطوريات ونظم حكم وحدة العشائر النافذة على المجتمع .وعودة لعنوان موضوعنا الفرعي ، نجد من مسجلات الأدب العربي الجاهلي قد عرف تلك الاصطلاحات الفهمية – السابق عرضها في العنوان – دون وجود تابو تحريمي بشأنها ، والدليل أن اشعار العشق والغزل كان يتم تداولها مجتمعيا وبشغف متابع كان يتم تلقيها – نعم كانت تجد كراهية وعداء إذا مس نص امرأة تنتمي لسادة من اسياد العشيرة القوية هذه او تلك ، لكن الطابع المجتمعي القديم لم يكن يحجر على المرأة كحرمة معزولة عن المجتمع بحجاب القعود في البيت ، بل كانت مجتمعات توجد مختلطة الجنسين – رجالا ونساء – في العمل الفلاحي او التجاري في الاسواق ، بل أن قلة من النساء كن يمتهن الفروسية والقيادة المجتمعية ، اللهم قلة من نساء سادة العشائر وكبار تجاريها كن يضعن برقعا على الوجه . . ليس تدليلا عن قيمة مجتمعية معتقديه عامة ، ولكن مظهرا اجتماعيا يكشف عن تمايز الانحدار الاسري المفرق بين الخاصة من المجتمع والعامة . . لا أكثر – وهو تأثر منقول عن الحضارات الامبراطورية الفرعونية والرومانية والاغريقية ، حيث كانت تجري بيع الحرائر كجواري ومحظيات وملكة الايمان – وفق ما جاء ذكره في الدين الاسلامي – ويفرق بينهن وسيدات الدور والقصور بمنحدرهن العائلي العالي مجتمعيا – حيث كانت اشعار الغزل العربي يدار في مجالس ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769171
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 15 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 16 - أ ] العشق ، الهيام ، الرومانسية ، اللذة ، الهوى والحب