الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راسم عبيدات : نتصار الأسير ابو هواش،ليس بديلاً عن اغلاق ملف الإعتقال الإداري
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات انتصار الأسير ابو هواش،ليس بديلاً عن اغلاق ملف الإعتقال الإداريبقلم :- راسم عبيداتسبق الأسير ابو هواش في الإضرابات المفتوحة عن الطعام من أجل نيل حريتهم،عدد ليس بالقليل من المعتقلين الإداريين،وفي المقدمة منهم الشيخ خضر عدنان وماهر الأخرس،وصولاً الى لؤي الأشقر وعياد الهريمي وعلاء الأعرج وكايد الفسفوس..وكل هؤلاء الأسرى من المعتقلين الإداريين استطاعوا إنتزاع حريتهم بصمودهم وثباتهم وبإرادتهم وصلابة موقفهم وإنتمائهم وبامعائهم الخاوية،كعامل أساسي في تحقيق انتصارهم على سجانيهم واجهزة مخابرات الإحتلال .....وتفاوتت مدد الإضراب عن الطعام لكل منهم،ولكنها لم تقل عن 70 يوماً فما فوق ...والمحتل كان يتعمد إطالة مدة عدم التجاوب مع مطالب هؤلاء الأسرى لنيل حريتهم،في محاولة لكسر إرادتهم وتحطيم معنوياتهم والضغط عليهم للتراجع عن اضرابهم المفتوح عن الطعام،وكذلك هو يريد إرباك عائلاتهم واسرهم وجعلهم يعيشون في أوضاع نفسية صعبة ضاغطة،قد تشكل عامل ضاغط على أبنائهم لوقف اضراباتهم المفتوحة عن الطعام دون تحقيق مطالبهم.صحيح أن كل هؤلاء الأسرى انتصروا في معاركهم ونالوا حريتهم من خلال امعائهم الخاوية وإضرابهم المفتوح عن الطعام،ولكن المهم هنا بأن الوضع الذي تعيشه الحركة الأسيرة في واقعها غير الموحد والمتماسك..وغياب القيادة الإعتقالية التمثيلية الموحدة،وعدم وجود ممثل اعتقالي عام للحركة الأسيرة،وكذلك حالة الفصل بين أسرى منظمة التحرير وحركة ح م ا س في السجون،أفرزت واقعاً غير سوي،بخوض الإضرابات بشكل فصائلي وفردي،دون أن يكون هناك التزام بالإضراب حتى في إطار القسم الواحد في المعتقل وليس السجن الواحد،مما سمح لإدارة المعتقل وأدارة مصلحة السجون الإسرائيلية العامة واجهزة مخابراتها،ان تلعب على التناقضات والخلافات والتباينات بين أبناء الحركة الأسيرة وفصائلها،وكذلك هذه الشرذمة والإنقسام وعدم التوحد بين أبناء الحركة الأسيرة...ساهم الى حد كبير في إطالة مدة الإضرابات المفتوحة عن الطعام،وعدم الإستجابة من قبل إدارة مصلحة السجون لمطالبهم...وخاصة بأن الحملات والفعاليات والأنشطة والفعاليات التضامنية معهم ولنصرتهم من مسيرات وتظاهرات واعتصامات،أخذت هي الأخرى البعد الفصائلي والفئوي بشكلها العام،وفي أغلب الأحيان لم تكن بالمستوى والزخم المطلوبين،وكذلك الحالة الفصائلية ليست على ما يرام،وما قامت وتقوم به من أنشطة وفعاليات لنصرة الأسرى وقضاياهم،بقيت في الإطار الفوقي والنخبوي التمثيلي،ولم نشهد مسيرات حاشدة بالألآف أو حتى المئات..ولذلك القضية الجوهرية هنا،هي ضرورة خوض الأسرى للإضراب المفتوح عن الطعام،من اجل نيل الحرية وإغلاق ملف الإعتقال الإداري،بشكل جماعي لكل الأسرى المعتقلين إدارياً والذي يصل عددهم الى 500 معتقل ،فإذا كانت صحيفة " هارتس" العبرية،قالت في افتتاحيتها عقب إنتصار الأسير ابو هواش على سجانيه وجلاديه واجهزة امن الإحتلال ومخابراته،بعد 141 يوماً من الإضراب المفتوح عن الطعام،"كفى للإعتقال الإداري"،هذا الإعتقال الذي يستند الى قوانين الطوارىء الظالمة من عهد الإنتداب البريطاني،قوانين تفتقر لأي شرعية،والهدف منها تحطيم إرادة المناضلين وكسر معنوياتهم،واحتجاز طاقاتهم لأكبر فترة ممكنة،دون أية أدلة وبراهين ودون محاكمات،تحت ما يسمى بالمواد السرية.ولذلك يصبح المطلوب في هذا الجانب على وجه الخصوص،خوض نضال جماعي من قبل الأسرى الإداريين،من اجل وقف واغلاق ملف الإعتقال الإداري بشكل نهائي،وهذا الملف يمكن أن يلتف حوله الكثير من المؤسسات الحقوقية والإنسانية والقانونية،وكذلك الكثير من أحرار العالم والمناصر ......
#نتصار
#الأسير
#هواش،ليس
#بديلاً
#اغلاق
#الإعتقال
#الإداري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742999
عليان عليان : المناضل الفلسطيني الأسير - هشام أبو هواش- انتصر بصموده الأسطوري وبدعم فصائل المقاومة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان المناضل الفلسطيني الأسير " هشام أبو هواش" انتصر بصموده الأسطوري وبدعم فصائل المقاومةبقلم : عليان عليانجاء الخبر العاجل ، بشأن انتزاع المناضل الفلسطيني الأسير "هشام أبو هواش" حريته من بين أنياب الجلاد الصهيوني ،ليشيع البهجة في نفوس أبناء شعبنا وأمتنا ، الذين كانوا يتابعون لحظة بلحظة الإضراب التاريخي لهذه القامة الكبيرة عن الطعام الذي استمر لمدة (41) يوماً ، ويبحثون عن وسائل للتعبير عن تضامنهم مع صموده وقوة شكيمته التي أذهلت العدو الصهيوني ، ونالت احترام وتقدير كل أحرار العالم.فهو بصموده الأسطوري ، كشف أمام الرأي العام العالمي عن رباطة جأش الشعب الفلسطيني ، وعن تشبثه بخيار المقاومة لنيل حريته وتحقيق أهدافه الوطنية الاستراتيجية بعيداً عن خطاب المفاوضات الأوسلوي البائس ، الذي لم يجلب سوى الكوارث لشعبنا وقضيتنا.لقد انطوت قضية هذا المناضل وتداعياتها على عدة دروس أبرزها :1-أن الحرية لا تستجدى بل تنتزع بالمقاومة فقط بكافة أشكالها، ومن ضمنها الأمعاء الخاوية ، وهذا الدرس ينسحب على أولئك الذين يستجدون الحقوق باستجداء المفاوضات واللهاث وراء العدو ووراء القائمين على اللجنة الرباعية الدولية.وقد برهن أبو هواش في معركة الإضراب التاريخية شأنه شأن بقية الأسرى الذين انتزعوا حريتهم من بين أنياب الجلاد الصهيوني ، على قدرة الفلسطيني على التحدي وتحقيق النصر على المحتل في مختلف المعارك.2- أن الشعب الفلسطيني يتوحد دوماً حول خيار المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني ولا يتوحد حول خيار سراب التسوية البائس.3- أنّ انتصار أبو هواش على السجّان، يؤكّد على أن هنالك إمكانية كبيرة لهزيمة الاحتلال في معتقلاته تماما كهزيمته في معركة سيف القدس التاريخية ، في ضوء امتلاك شعبنا لإرادة المقاومة والتحدي والمواجهة .3- أن الصمود والتحدي في معركة المواجهة، هو الكفيل بتحريك الرأي العام العربي والدولي لصالحه ، وأن الرأي العام وكذلك المنظمات الأممية تتحرك وتتفاعل مع قضيتنا على وقع نهج المقاومة .لقد تسابقت العديد من القوى المحلية والإقليمية المناهضة لنهج المقاومة، على الادعاء بأنه كان لها قصب السبق في الضغط على حكومة العدو، لوقف اعتقال هشام أبو هواش الإداري، وفي ذلك تدليس وتجاهل مقصود للعوامل الحقيقية ، التي دفعت حكومة العدو لاتخاذ قرارها بوقف اعتقاله الإداري في السادس من شباط ( فبراير) مقابل أن يوقف إضرابه عن الطعام. لقد انتصر " أبو هواش" بفعل عوامل محددة ولا عوامل غيرها وهي :1-إرادته الفولاذية في تحدي الاحتلال ، وقدرته على الصبر ، فهو لم يفكر لحظة واحدة بوقف الإضراب قبل أن ينال حريته ، فرغم الوهن الذي أصاب جسمه ونزول وزنه إلى 40 كيلو غرام ، وتحوله إلى هيكل عظمي واقترابه من لحظة الاستشهاد ، أصر على موقفه وهو بهذا الإصرار أراد أن يعكس إرادة شعبه ، مدركاً أن انتصاره في مواجهة السجان هو انتصار للشعب الفلسطيني.2- الالتفاف الشعبي الهائل مع قضية المناضل أبو هواش في الضفة الفلسطينية وفي قطاع غزة وفي مناطق 1948 ، وفي الشتات ، والذي تمثل في الاعتصامات والمسيرات الغاضبة ، التي كانت تشي بانتفاضة جديدة في مواجهة الاحتلال إذا ما استشهد في هذه المعركة.3- إعلان حركة الجهاد الإسلامي ومعها بقية الفصائل " حماس والشعبية والديمقراطية ولجان المقاومة الشعبية وغيرها من الفصائل والألوية" بأنها ستتعامل مع قضية أبو هواش كقضية اغتيال في حال استشهاده ، وأن التصعيد سيكون سيد الموقف، وأنها في كامل الجهوزية لخوض معركة مفتوحة مع العدو ، وأن أصاب ......
#المناضل
#الفلسطيني
#الأسير
#هشام
#هواش-
#انتصر
#بصموده
#الأسطوري
#وبدعم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743107
علي أبوهلال : أنقذوا حياة الأسير ناصر أبو حميد قبل فوات الأوان
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال تمكنت عائلة أبو حميد يوم الجمعة 7/1/2022 من زيارة ابنها ناصر القابع حاليا في غرفة العناية المكثفة في مستشفى "برزلاي" الاسرائيلي، بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال وإدارة السجون، وعند دخول العائلة الى غرفة العناية المكثفة طالبها السجانون بالبقاء بعيدا عن غرفة ناصر، ولم يسمحوا لهم بالاقتراب منه، لكن العائلة رفضت وطالبت بأن تتأكد أنه نجلها بالفعل، وبالكاد تمكنت والدته وشقيقه من التعرف عليه وهو مستلقٍ على بطنه، ورأسه متصل بأنابيب، وأوضحت العائلة أن الطبيب المشرف على ناصر شرح لها خطورة وضعه الصحي وأنهم يعملون للسيطرة على الالتهاب الحاد الذي أصاب رئتيه، وأفادت عائلة الأسير المريض ناصر أبو حميد، أن الطبيب المشرف على حالة ابنها أكد إصابته بالتهاب حاد بالرئتين نتيجة تلوث جرثومي أدى لانهيار عملها، وضرب جهاز المناعة لديه، ما أدى لدخوله في غيبوبة.وكان الأسير ناصر أبو حميد قد أصيب بمرض السرطان الخبيث في ظل سياسة الاهمال الطبي المتعمدة، التي تمارسها سلطات سجون الاحتلال ضد الأسرى، وقد أجرى أطباء مشفى "برزلاي" الصهيوني في وقت سابق، عملية جراحية للأسير ناصر أبو حميد من مُخيّم الأمعري للاجئين الفلسطينيين، لإزالة ورم من الرئة اليسرى وقص &#1633-;-&#1632-;- سم من الرئة ذاتها لوجود تلف فيها، وذلك جرّاء سياسة الإهمال الطبي.يُذكر أنّ الأسير أبو حميد من مُخيّم الأمعري، وهو من بين خمسة أشقاء يواجهون الحكم مدى الحياة في سجون الاحتلال، وقد كان الاحتلال اعتقل أربعة منهم عام 2002 وهم: نصر، وناصر، وشريف، ومحمد، إضافة إلى شقيقهم إسلام الذي اُعتقل عام 2018، ولهم شقيق سادس شهيد وهو عبد المنعم أبو حميد، كما أن بقية العائلة تعرضت للاعتقال، وحُرمت والدتهم من زيارتهم لسنوات، وفقدوا والدهم خلال سنوات اعتقالهم، كما وتعرّض منزل العائلة للهدم خمس مرات، كان آخرها عام 2019إنّ ما يتعرّض له الأسير أبو حميد، هو جزء من سياسة الإهمال الطبي الممنهجة، التي يعاني منها المئات من الأسرى المرضى، والتي تندرج ضمنها العديد من سياسة القمع والتنكيل والتعذيب التي تمارسها سلطات سجون الاحتلال ضد الأسرى، حيث تواصل سلطات الاحتلال تحويل حاجة الأسير للعلاج إلى أداة تنكيل ومماطلة لسنوات حتى يصل لمراحل خطيرة من المرض والوهن، عدا عن عملية تقييدهم في المستشفيات، ونقلهم عبر عربة "البوسطة" التي تُشكّل رحلة عذاب تضاعف من معاناة الأسير المرض.وقد أدت سياسة الإهمال الطبي التي تمارس ضد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال إلى وفاة عدد كبير منهم، وتفيد المؤسسات الفلسطينية المعنية بالأسرى، أن عدد الأسرى المرضى قد بلغ في نهاية العام الماضي، حوالي 600 أسيرًا، بينهم 4 أسرى مصابون بالسّرطان، و14 أسيرًا على الأقلّ مصابون بأورام بدرجات متفاوتة، بينهم الأسير فؤاد الشوبكي (81 عامًا)، وهو أكبر الأسرى سنًّا.وصل عدد شهداء الحركة الأسيرة بحسب تقرير المؤسسات إلى 227 شهيدًا، عقب استشهاد سامي العمور نتيجة لجريمة الإهمال الطبّي المتعمّد خلال العام الماضي، إضافة إلى مئات من الأسرى المحرّرين الذين استشهدوا نتيجة أمراض ورثوها من السّجن ومنهم الشّهيد حسين مسالمة خلال عام 2021.إن حالة الخطر الشديد التي يعيشها الأسير ناصر أبو حميد تثير القلق البالغ لدى عائلته، ولدى أبناء الشعب الفلسطيني، ولدى المؤسسات الحقوقية المعنية بشؤون الأسرى، بسبب سياسة الإهمال الطبي الذي تعرض لها، ولا يزال يتعرض لها حتى الآن، وهذه الحالة تنذر بوفاة الأسير أبو حميد إذا ما تأخر الافراج عنه، وإذا لم يتلقى العلاج المناسب والضروري، خارج السجن وبأسرع وقت ممكن.و ......
#أنقذوا
#حياة
#الأسير
#ناصر
#حميد
#فوات
#الأوان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743497
بلال سمير الصدّر : الأسير 1961 ناغيسا أوشيما :الغريب الذي قال شيئا عن المجتمع الياباني
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر حقق ناغيسا أوشيما بعد فيلمه الأول ثلاثة أفلام هي على التوالي:A Crual Story About Youthقصة متوحشة عن الشباب 1960:Sun Burialمقبرة الشمس 1960:Night And Fog Above Japanليل وضباب فوق اليابان 1960:تحطم آمال الشبيبة اليابانية،والفيلم الأول لم يكن ملفتا للنظر على الاطلاق،بحيث-وملخص الأفلام السابقةكانت الانطلاقة الحقيقية لهذا المخرج (ليل وضباب فوق اليابان 1960) يوحي ان ناغيسا أوشيما يتحرك نحو موضوع جديد يخص مآسي الآخر (The Catch 1961 فيلم الأسير( وطريقة التعامل الحضاري مع الآخر،ولكن كان كل ذلك عبارة عن مشهد متواري خلف الفكرة الرئيسية التي كانت هي الهاجس الأساسي عند أوشيما:ماهو سبب الهزيمة..ما هو سبب تحطم الآمال؟وان كان الفيلم ملتبسا في أفكاره وطرحه،إلا ان الشيء الوحيد الذي بدا واضحا في الفيلم تحميل المجتمع الياباني-هذه المرة- المسؤولية التامة عن الهزيمة بعيدا عن القاء اي اتهام سياسي أو اي اتهام آخر على أي جهة،فالفيلم بشكل عام هو هجوم على المجتمع الياباني نفسه....الزمن هو نهاية الحرب العالمية الثانية،وهي اللحظة التي لايمكن ان تنسى بالنسبة للمجتمع الياباني برمته،لأنها اللحظة التي القيت فيها القنبلة النووية على هيروشيما وناغازاكي،ومع بداية الفيلم هناك مجتمع قروي يحتضن اسير حرب أمريكي أسود،في منطقة نائية عن اليابان وهو مجتمع موصوف من قبل من يعيشون فيه بأنه الجحيم...هناك هيمنة تامة للرجل في هذا المجتمع بحيث انه قادر على اشباع رغباته مع اغضاض النظر من قبل الجميع..الآخر هو احد مواضيع الفيلم الهامة،وان لم يكن الموضوع المركزي او الأساسي للفيلم،فالآخر هو عنصر فاضح للمجتمع الياباني نفسه،فالفيلم ليس ابدا عن الالتقاء الحضاري كما يوحي بذلك للوهلة الولى.الأسير يوحي بالغرابة مبدئيا لكل أعضاء القرية....يتفرج عليه الجميع كما كان حيوانا من فصيلة جديدة في قفص،وستتحول الغرابة الى شماعة لتعليق الأخطاء عليها والاتهامات وحتى الجرائم عليها....فالأسير متهم بالسرقة بينما السارق يعرفه الجميع،ولكن هل هذه الجزئية من المجتمع الياباني من الممكن قياسها على المجتمع الياباني برمته؟هذا المجتمع هو تكوين اجتماعي طبيعي من الممكن ان نقيس عليه قواعد التعامل البشري(الطبيعة البشرية)،وحتى قواعد دولة ربما تكون بدائية نوعا ما،فالعشوائية الجنسية والتحرش مقبول حتى من قبل الطرف الثاني (الأنثى) كحل اغتصابي قسري للأمور.وبالتأكيد أن ناغيسا أوشيما لايحلق في سماء افلاطونية،ولايتصور مجتمع على نمط المدينة الفاضلة ولا الدولة الرواقية...إنه مجتمع قائم على التبرير،قائم على خلق عدوه بنفسه.انه يعفي عن المغتصبين والسارقين وحتى الزنوج-حسب وصف اهل القرية-نسمح لهم بالبقاء معنا،وحتى ارملة الجندي يجب ان تطبق عليها الضريبة الجنسية من قبل رئيس القرية.إذا تستكمل كل الاحالات في التهم على الغريب،ولكنهم لم يستطلعو الفكرة التي تقول ان هذا الاسير اسود مضطهد مثلهم تماما...هذه المساواة لم تخطر على بالهم أبدا،بل تتكرر الاتهامات في حقه حتى يقتل ظلما من قبل رئيس القرية،وبعد اعلان الهزيمة تتحول اللقطة الى ايدي كل اهل القرية وهم يلقون التراب على تابوت الجندي الأسود...؟دعونا ننسى الزنجي...دعونا ننساه كما لو انه لم يكن موجودا ابداتقترب اللقطة أكثر لتختفي الأيدي ويظهر التراب الذي لايزال يلقى على التابوت...؟يوضح ناغيسا أوشيما اكثر...يلقي بظلاله على الموضوع أكثرنحن نستطيع ان نحكم على انفسنا في أي وقت من قبل اي محكمة،لذلك فانه سيكون من الملتبس(الغموض) جدا مع ......
#الأسير
#1961
#ناغيسا
#أوشيما
#:الغريب
#الذي
#شيئا
#المجتمع
#الياباني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745901
عليان عليان : في الذكرى 48 ليوم الأسير : نحو استراتيجية فلسطينية جامعة لدعم صمود الأسرى وتحريرهم
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى (48) ليوم الأسير : نحو استراتيجية فلسطينية جامعة لدعم صمود الأسرى وتحريرهمبقلم : عليان عليانتمر الذكرى (48) ليوم الأسير الفلسطيني ، في ظل تصاعد نضالات الحركة الأسيرة في معتقلات الاحتلال وتصدرها المشهد الكفاحي إلى جانب العمليات الفدائية النوعية في عمق الكيان الصهيوني ، فتحرير الأسرى الستة أنفسهم في السادس من سبتمبر ( أيلول) 2021 من سجن جلبوع الأكثر تحصيناً رغم إعادة اعتقالهم لاحقا، أثار اهتمام الرأي العام وسلط الضوء على معاناتهم ، وكشف قدرة جنرالات الصبر على اشتقاق الأساليب الكفاحية رغم إجراءات الاحتلال الاحترازية ، ناهيك أنهم في تحررهم الذاتي راكموا على انتصار معركة سيف القدس من خلال تحطيمهم أسطورة الأجهزة الأمنية التي طالما تباهى العدو بها، وتحقيقهم مفاجأة استراتيجية لا تقل عن مفاجأة حرب أكتوبر – على حد تعبير العديد من العسكريين الصهاينة- وضربهم الحالة المعنوية للجمهور الصهيوني، الذي بات يفقد الثقة في قدرات أجهزته الأمنية.كما أن القدرة الأسطورية التي أظهرها عدد من الأسرى في الإضراب عن الطعام رفضاً لاعتقالهم الإداري ،أذهل العدو الصهيوني وأجبره على الإفراج عنهم ، يضاف إلى ذلك أن الهبات المتدرجة للأسرى منذ عملية نفق الحرية في سجن جلبوع ، التي أخذت طابع الإنذار ، وتحديد قيادة الحركة الأسيرة موعد الخامس والعشرين من شهر شباط(فبراير) الماضي موعداً نهائيا لإعلان الإضراب العام في معتقلات الاحتلال ، أعاد الاعتبار لقدرة الحركة الأسيرة على أخذ زمام المبادرة ودفع سلطات السجون إلى وضعية رد الفعل ، والخضوع لمطالب الحرة الأسيرة المتعلقة بالزيارات والفورة والشروط الصحية وغيرها من مطالب تحسين شروط الاعتقال . ولم تتوقف الأمور عند هذا الحد ، فقد ابدع الأسرى المعتقلين إدارياً بلجوئهم إلى مقاطعة المحاكم الصهيونية منذ مطلع ها العام ، لكشف فاشية هذا الاعتقال بموجب قانون سنه الانتداب البريطاني عام 1945 ، لاعتقال المواطنين وزجهم في السجون بدون محاكمة وبدون تحديد فترة الاعتقال . قيادة موحدة للأسرىنحن أمام هيكلية قيادية منظمة للأسرى في المعتقلات الصهيونية ، فأسرى كل فصيل لهم قيادتهم التي تتحدث باسمهم ، وهذه القيادة ممثلة في القيادة العليا للحركة الأسيرة التي تقود نضالات الحركة الأسيرة بتكتيكات تعكس قدرات تنظيمية وسياسية هائلة ، إذ أنها بهذه القدرات النضالية والتنظيمية والسياسية ،أعادت الاعتبار لنضالات الحركة الأسيرة للمرحلة السابقة على اتفاقات أوسلو 1993 ، والتي تميزت بإنجاز إضرابات تاريخية تحولت إلى انتفاضات حقيقية في سجون الاحتلال .لقد انعكست اتفاقات أوسلو بالسلب على إنجازات الحركة الأسيرة ، حين انقضت سلطات العدو على الإنجازات التي حققتها الحركة الأسيرة بصمودها بأمعائها الخاوية قبل توقيع هذه الاتفاقات ، ومثلما شكلت هذه الاتفاقات غطاءً للتهويد والاستيطان ، فقد شكلت أيضاً غطاءً لضرب نضالات الحركة الأسيرة ومنجزاتها السابقة. لقد بذل الأسرى جهوداً كبيرة لإعادة الاعتبار لإنجازاتهم السابقة ، عبر هبات متتالية تكللت بانتفاضة الأسرى وإضرابهم الشامل عن الطعام عام 2017 ، الذي حقق الكثير من مطالب واشتراطات قيادة الحركة الأسيرة ، وكان بالإمكان أن يحقق الإضراب كل مطالب الحركة الأسيرة ، لولا قصر نظر بعض الأطراف في الخارج وموقفها السلبي من القائد الأسير مروان البرغوثي ، الذي شكل مع القائد الأسير أحمد سعدات – الأمين العام للجبهة الشعبية- ومع بقية قيادات الحركة الأسيرة ، قيادة موحدة للإضراب الذي كسر هي ......
#الذكرى
#ليوم
#الأسير
#استراتيجية
#فلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753558
زاهر بولس : إشهار ديوان الأسير الفلسطيني ناصر الشاويش -أنا سيّد المعنى- في قنّير المهجّرة
#الحوار_المتمدن
#زاهر_بولس كلمة الشاعر زاهر بولس، التي أُلقيت في حفل إشهار ديوان الشاعر الأسير ناصر الشاويش " أنا سيّد المعنى"، على أنقاض قرية قنِّير المهجرة:الأخوات والإخوة الأسرى في سجون الاحتلال (قد تصلكم الكلمة)،أهالي قرية قنِّير المهجّرة- العائدة الكرام،الشاعر المقاوم ناصر الشاويش،الحضور الكريم،قبل ساعات صُدمنا بنبأ استشهاد داوود الزبيدي، رحمه الله وأسكنه فسيح جنّاته. وقبل يومين كنّا شهودًا على جيش صهيو- نازي يهاجم نعشًا لصحافيّة ما استكفوا باقتناصها في مخيّم جنين، شيرين أبو عاقلة، إنما طاردوها كالكلاب المسعورة نحو المثوى الأخير، ولست على يقين أن الكلاب المسعورة تفعل ما يفعلون! لكن من لديه شعب مثل شعبنا الفلسطيني، وشعوبنا العربيّة والإسلاميّة، يشتعل الأمل في فؤاده دومًا.فها هو المقاوم الشاعر "ناصر الشاويش" يضيء لنا شمعة أمل أخرى باصداره ديوانه الجديد "أنا سيّد المعنى" ليعيدنا إلى بلدته المهجّرة قنِّير ولو للمحة على درب العودة، الذي نتوارث السير عليه نحو العودة الحتميّة، وهذه اللمحة نحو الحتميّة تتوهّج من خلف القضبان.يحضرني في هذا المقام طيف قائد عسكري شاعر مقاوم، حارب جيوش الرّوم على التخوم دفاعًا عن أرض الوطن، وحين نذكر كلمة وطن نقصد أرض الحضارة العربية الإسلاميّة بمفهومها الأوسع الأشمل، والتي نفهمها هكذا أيضًا حين نتحدّث عن فلسطين، إنّه الشاعر الأمير أبو فراس الحمداني، ابن عم الأمير سيف الدولة، حاكم الإمارة التي شملت شمال سوريا وشمال العراق في القرن الرابع الهجري، نقطة الضوء في الحضيض السياسي الدويلاتي كالذي نحياه اليوم. وقد أُسر شاعرنا الحمداني على يد الرّوم، فقرض وكتب الشعر، فكان الأرقى في شعره ما نظمه من قصائد خلف القضبان، وما يُعرف لدى الدّارسين ب"الرّوميّات"، لأنه نظمها في الأسر لدى الرّوم. ونشير أنّ الرّوم الذين حاربهم وقاومهم بشراسة هم أخواله، لكن في معركة الدفاع عن الوطن لا صوت يعلو على صوت الهويّة والانتماء.إنّ أحدى هذه القصائد، وربما أجملها، قصيدة "أراك عصيّ الدّمع" السياسيّة بامتياز، والتي اعتبرها كُثرٌ أنّها غزليّة، خصوصًا بعد أن غنّتها كوكب الشرق أم كلثوم، إلّا أنّها كما قلت سياسيّة بامتياز، باسلوب فنّي متميّز، يحوي أجمل التصاوير والمجازات والتشابيه واللّمح، فخُلِّدت في الأرض، والشعر أرقى البيان الدنيوي، وليس صدفة أنّ شعر المقاومة كان طليعيًا في شقّ طريقه قبل سائر الفنون في معركة المقاومة في فلسطين.المقاوم يقاوم بما أوتي، والكلمة امتداد لما سبقها ومحفّزة محرّضة لما بعدها. وكلّما ضاقت الجدران اتّسعت مساحة الفكر والقلب لمن استخدم سلاح الكلمة والوعي، فلا غنىً لهذا عن ذاك، ولا لذاك عن هذا. فسقوط الواحدة تُسقِط البوصلة عن الأخرى، وتنهار الكرامة ويضيع الأمل.شكرًا لك أيها الشاعر وسيّد المعنى ناصر الشاويش على إضافتك هذا الديوان الشعري إلى مكتبتنا ووعينا وقلوبنا، واسمحوا لي أن أقرأ من ديوانه مطلع قصيدته "دموع السماء":"ألا يا بيت مقدسناعليك وانت تُغتصب اغتصابْعلى عرب ينام في سباتوأقصاهم يُدَنَّس والكتابْفأين العُرب من قالوا بأنّالعرب للاسلام تنتسب انتسابْومسرى المصطفى بيد الأعادييهود، كاد أن يمسي خرابْينادي العربَ من خطر وشيكولكن، لا جواب في الجوابْ"فما يقوم به الشعراء وفرسان الكلمة مقاومةٌ، حينما يتناغم السيف مع القلم، وروح المقاومة المستندة إلى الوعي والإدراك العميقين أشدّ بأسًا وأبعد أثرًا.تحيّة إلى كلّ الأسرى القابعين خلف الق ......
#إشهار
#ديوان
#الأسير
#الفلسطيني
#ناصر
#الشاويش
#-أنا
#سيّد
#المعنى-
#قنّير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756482
علي أبوهلال : المزيد من الوفاء ردا على رسالة الأسير محمود العارضة
#الحوار_المتمدن
#علي_أبوهلال الأسرى في سجون الاحتلال هم أسرى الحرية يتمتعون بمكانة هامة وعزيزة لدى الشعب الفلسطيني ولدى أحرار العالم، وتكاد لا توجد أسرة فلسطينية لا يوجد منها أومن أقربائها أسير أو أسيرة، بحيث وصل عددهم نحو مئات الآلاف خلال المسيرة الكفاحية الطويلة المتواصلة للشعب الفلسطيني وحركته التحررية من أجل انتزاع حقوقه الوطنية في العودة والحرية والاستقلال. الأسرى والأسيرات قدموا ولا زالوا يقدمون تضحيات كبيرة في مواجهة قوات الاحتلال وأجهزته القمعية، ورغم كل أشكال التضامن والدعم الشعبي والأهلي الفلسطيني للأسرى والأسيرات، إلا أن ذلك لم يرتقي بعد إلى حجم التضحيات التي يقدمونها.لفت انتباهي رسالة الأسير البطل محمود العارضة التي وجهها الى الشعب الفلسطيني وإلى أحرار العالم، والتي نشرت في وسائل الاعلام يوم التاسع من شهر حزيران/ يونيو الجاري، بعد قرار الحكم الجائر بحقه وبحق زملائه الأسرى الذين تحرروا لعدة أيام، عبر نفق الحرية حفروه للتحرر من سجن جلبوع، في شهر أيلول/سبتمبر الماضي، وجاء الحكم الجائر عليهم بالسجن 5 سنوات إضافية إلى الاحكام العالية المحكومين بها من قبل محاكم الاحتلال غير القانونية، عقابا لهم على فرارهم من السجن المذكور، بما يخالف قواعد القانون الدولي الإنساني، ومبادئ الشرعة الدولية لحقوق الانسان، التي تعطي للأسير حق التحرر من قيود السجن والأسر. تضمنت رسالة الأسير العارضة في البداية التحية لوسائل الاعلام التي "ما نسيتنا طوال هذه المرحلة" كم جاء في الرسالة مؤكدا أن حكم المحكمة يؤكد "ان الجلاد لا يمكن ان يكون رحيما" مشيرا أنه "الظالم ولا يعرف العدل، لذلك كان قرار المحكمة منسجما مع وحشية هذا الكيان" وقال العارضة "ان الحكم لا يزيدنا الا قوة واصرار على المضي في الطريق"، ويشير الأسير العارضة "منعوا دخول وسائل الاعلام إلى المحكمة، حتى لا نتحدث عن شيرين، لأنها اكملت طريقي الى امي، واهدتها علبة عسل نيابة عني، ثم سارت من جنين الى القدس موشحة بالدماء، عزائنا الى ذوي شهداء الوطن، واخص بالذكر اخواننا سأش كممجي، وداود زبيدي وكل الشهداء" ولم ينسى العارضة من تقديم التعزية إلى "اخانا يعقوب وانفسنا بوفاة والدته وعزائنا الكبير الى عميد الاسرى كريم يونس بوفاة والدته، واقول في هذا المقام ان والدة كريم يونس مضت الى الله تشكوا قلة الناصرين، 40 عاما تنتظر علها تجد ولي او نصيرا من الناس من قبل فمضت. 40 عاما لها ولكريم تاج عز ونصر وفخر"، ويشير العارضة في رسالته الى السادة والقادة والنخب ويقول لهم: "وصمة عار ان من يترك اسراه 40 عاما و30 عاما و20 عاما في السجون بأعداد المئات، هو ليس اهلا لتحرير القدس وفلسطين، وقال: "ان الغصة في قلوبنا كبيرة، وهذا العجز العربي والفلسطيني، خاصة من يقود هذا الشعب من تنظيمات ونخب مثقفه غير مبرر، وكل انجاز حدث سابقا ليس الا قليلا نادرا، اننا نقبل ان يكون نفق الحرية رمزا للتحرير لكننا نرفض ان يكون خيارا وبديلا لذلك".ويوجه العارضة في رسالته: "التحية الكبيرة والمحملة بكل الحب والذكريات الى اهلنا في الداخل الذين وقفوا وقفة عز بجانبنا، وبقوا سندا لنا طوال جلسات المحاكم، واخص بالذكر مهجة فؤادي الناصرة واهلها والعظماء ونسائها وبنات مريم"، كما وجه التحية إلى " اهلنا في القدس واحبابنا في يافا وعكا والجولان وكل مدن وقرى الداخل، والى شقيقتي ام علي قمر، وابناءها الذي منعوا من الدخول الى المحكمة، وذنبها الوحيد انها من جنين واتخذت من الناصرة بيتا لها، وانها شقيقة المناضلة الكبير والأسيرة المحررة فخرية الجلبوني، وخالة الشهيد رمزي العارضة، وتحيه الى الطفلتين من يا ......
#المزيد
#الوفاء
#رسالة
#الأسير
#محمود
#العارضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759172
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية الأسير.. أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف.من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف".اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تفاقمت مع استمرار عزله الانفرادي وعدم السماح له ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية
#الأسير..
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767768
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية.. الأسير أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف. من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف". اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تف ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية..
#الأسير
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768453
وسيم وني : الأسير ناصر أبو حميد.... معاناة يفاقمها الاحتلال والسرطان
#الحوار_المتمدن
#وسيم_وني إن من حق أي إنسان في كل مكانٍ ، وفي أي زمانٍ، وأياً كانت جنسيته وجنسه، ومذهبه وعرقه ودينه ، ولغته ولونه، أن يتمتع بالحرية الكاملة ، وهذا الحق يولد معه، ويرافقه طوال حياته حتى وفاته، وحين يحاول كيان الاحتلال انتزاع حقه الطبيعي هذا منه بالقوة، يمنحه القانون الدولي -كما تمنحه الطبيعة الإنسانية والشرائع السماوية - الحق في الدفاع عن أرضه وحريته وأرضه ومقدساته وبذل روحه فداء لها .ويمعن كيان الاحتلال باتباع سياسة "الإهمال الطبي" المتعمّدة بحق أسرانا البواسل وسط أبشع الجرائم والتنكيلات وأساليب التعذيب الجسدي والنفسي وانتهاك لكافة حقوقهم ولأدنى ظروف الحياة الإنسانية في الاعتقال، مما يؤدي أيضاً الى تفاقم حالاتهم المرضية وتدهور صحتهم أكثر، كما ويعاني الأسرى من الإصابات التي تعرضوا لها أثناء لحظات الاعتقال أو خلال التحقيق أو نتيجة لتعرضهم لقمع الوحدات الخاصة لمصلحة السجون ، ففي حقيقة الأمر، تدور الآن معركة شرسة بعيدة عن أعين العالم ووسائل الإعلام بين الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال وبين كيان الاحتلال الفاشي ، بكل ما يحمله منظوماته الأمنية من حقد وثأر نابعَين من أبعاد سياسية وأمنية، وحتى دينية توراتية، على الأسرى الفلسطينيين وعلى شعبنا الفلسطيني برمته . مادتي اليوم تتناول قضية الأسير ناصر أبو حميد الذي يرزح تحت وطأة سّجان لا يرحم ومرض السرطان الذي يفتك بجسده مهدداَ حياته كل دقيقة وكل ساعة وكل يوم ، وخاصة بعد إصدار مستشفى «اصاف هروفيه» الاسرائيلي يوم الخميس الماضي، تقريراً يؤكد فيه أن وضعه الصحي خطير وقد أوصى التقرير بالإفراج عن ناصر فوراً وهو يمضي أيامه الاخيرة، الا أن قادة الاحتلال لم يبدو أي اهتمام تجاه هذا التقرير مجسدين بحقدهم وإجرامهم سياسية الإهمال الطبي المتعمد الذي تنتهجه حكومتهم تجاه أسرى أنهك جسدهم ظلم السجان والمرض ، والأسير ناصر أبو حميد واحد من أولئك الذين يجمعون ما بين ألم السجن والسجّان والمرض، فيزداد الوجع وتتفاقم المعاناة ويتسع الألم، ألم الأسير وأسرته و نحن نُدرك أن الأسرى ليسوا وحدهم ضحايا الاعتقال، وإنما أفراد عائلاتهم، هم ضحايا مثلهم ضحايا لإجرام كيان الاحتلال وزمرته الفاشية .ويُمعن كيان الاحتلال بانتهاك حقوق الأسرى المكفولة بموجب الاتفاقيات والمواثيق الدولية فيما يتعلق بحق المعتقلين بتلقي العلاج اللازم والرعاية الطبية، حيث كفلت اتفاقية جنيف الرابعة في المواد (76) و(85) و(91) و(92) حق الأسرى بتلقي الرعاية الطبية الدورية، وتقديم العلاج اللازم لهم من الأمراض التي يعانون منها، وتنص على وجوب توفير عيادات صحية وأطباء متخصصون لمعاينة الأسرى، حيث يتنصل كيان الاحتلال من التزاماته بموجب المواثيق الدولية مما يؤدي إلى تفاقم الأوضاع الصحية للأسيرات والأسرى وبشكل خاص ما يحصل الآن مع الأسير ناصر أبو حميد.والأسير ناصر أبو حميد مصاب بسرطان الرئة منذ قرابة عام، وبسبب المماطلة في إجراء الفحوص الطبية له وتقديم العلاج تدهورت حالته بشكل كبير ودخل في غيبوبة لأيام طويلة قبل أن يبدأ العلاج الكيميائي، ولكن قبل شهرين توقف تقديم العلاج له بعد عدم تقبل جسده، وبعد مماطلة أجرى الاحتلال فحوصا شاملة له تبين أنه وصل لمرحلة "ميؤوس منها"، وأنه في أيامه الأخيرةكما أن جزءًا ممن استشهدوا وكانوا مصابين بالسرطان عانوا من تفاقم في أوضاعهم الصحية على مدار سنوات، دون معرفتهم بإصابتهم، وتتعمد إدارة السجون إعلام الأسير بالمرض في مرحلة متقدمة كما جرى مع الشهيد حسين مسالمة وغيره من الأسرى الذين اُستشهدوا في سجون الاحتلال أو بعد تحرره ......
#الأسير
#ناصر
#حميد....
#معاناة
#يفاقمها
#الاحتلال
#والسرطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768493
وسام فتحي زغبر : السجن يسلب طفولة الأسير الفتى أحمد مناصرة
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر بقلم: وسام زغبر«قيود الأسرى لم تكن جسدية فقط، بل نفسية أيضًا؛ فهم المحرومون من الحُلمِ ومن البكاء، والوقت والمستقبل والأمنيات بالنسبةِ إليهم مجرد كلمات لا تعني أي شيء» ... هذا ما قالته الشاعرة كريستينا دومينيك، والذي هو أقرب لحالة الأسير الفتى أحمد مناصرة ابن العشرين عاماً الذي تواصل إدارة سجون الاحتلال الصهيوني عزله في سجن انفرادي لأكثر من عام، رغم تردي حالته النفسية والصحية جراء صنوف التعذيب التي لم تراعِ صُغر سنه وطفولته التي ضاعت بين أقبية التحقيق والسجن.الأسير أحمد مناصرة الشاب اليافع الذي سلب جيش الاحتلال الصهيوني وقضائه، طفولته، حيث اعتقل في الثالثة عشر من عمره في مخالفة واضحة للقانون الدولي الذي يحظر اعتقال والتحقيق مع الأطفال في هذا السن، أعتقل مصاباً بجروح بالغة يوم 12 تشرين أول 2015 بعد أن دهسته سيارة يقودها مستوطنون واعتدوا عليه بالضرب المُبرح على رأسه حتى فقد وعيّه، والتي ادعت شرطة الاحتلال حينذاك أن الأسير أحمد ومعه ابن عمه حسين الذي قضى شهيداً أنهما حاولا طعن مستوطن صهيوني في القدس. «مش متذكر... مش متأكد... مش عارف والله... مش متذكر» ... هذه الكلمات التي أظهرها فيديو من أقبية التحقيق والتي أظهرت الطفل أحمد مناصرة ابن الأعوام الثلاثة عشر وهو يبكي ويضرب بكفيه اليسرى واليمنى على رأسه خلال إخضاعه للتحقيق من قبل محقق الاحتلال الذي انتزع اعترافات منه بتنفيذ عملية طعن، تحت طائلة التعذيب والضغط النفسي والتهديد والوعيد.حال الأسير أحمد مناصرة الذي واجه الاعتقال والتعذيب والعزل الانفرادي منذ أن كان طفلاً في الثالثة عشر من عمره وحتى اليوم، هو نموذج حي لحال المئات من الأسرى الأطفال والقاصرين، الذين يتعرضون للاعتقال والتعذيب في سجون الاحتلال سنوياً، وحال الآلاف من أطفال فلسطين الذين يواجهون عنف الاحتلال والمستوطنين يومياً.محكمة الاحتلال رفضت مراراً النظر في استئناف محاميه المطالبة بإصدار قرار يلغي تصنيف ملف الأسير مناصرة ضمن «ملف الإرهاب» وقرار بالإفراج المبكر عنه، تحت إدعاء أن الوضع الصحي للأسير مناصرة ليس خطيراً بشكل كافٍ للإفراج عنه، والذي وصف المحامي خالد زبارقة -من طاقم الدفاع عن الأسير مناصرة- القرار بأنه «وصمة عار... ويدل على نظام الفصل العنصري القضائي الذي يحاكم الأطفال الفلسطينيين بما يسمى «قانون الإرهاب»».دولة الاحتلال تقتل وتعدم وتعتقل وتهجّر وتمارس كل أشكال الاضطهاد والتمييز العنصري بحق الشعب الفلسطيني، ولا تراعي ولا تحترم الاتفاقيات والعهود الدولية ولا سيما المادة (16) في اتفاقية حقوق الطفل التي نصت «لا يجوز أن يجري أي تعرض تعسفي أو غير قانوني للطفل في حياته أو منزله أو مراسلاته....».إن الأسير أحمد مناصرة، الطفل الذي يقضي حُكماً بالسجن الفعلي لمدة تسع سنوات ونصف، يعاني من اضطرابات نفسية بدأت بالظهور عليه نظراً لتعرضه للضرب المبرح في أقبية التحقيق وهو في الثالثة عشر من عمره وعزله وحرمان ذويه من زيارته.الأمنية الوحيدة للأسرى دائماً هي الحرية ولكن في حالات تتقدم الاشتياق للأهل على الحرية رغم أهمية الثانية، والتي كانت واضحة في حديث الأسير مناصرة لوسائل الإعلام بالقول «مشتاق أكثر شي لأهلي» والتي قالت والدته وهي تبكي إنها «محرومة من رؤيته واحتضانه، ولا أراه إلا من خلف الزجاج إلا أن شرطة الاحتلال تحجبني عن رؤيته، وأحياناً لا أحصل على موافقة الاحتلال لزيارته....، نفسي أحضن ابني أحمد، لأني فاقدة قلبي منذ سبع سنوات». وتضيف «"كنت أبعث الأمل في قلب أبني أحمد الذي اعتُقل طفلاً واتُهم باطلاً، وهذا هو حال الطفول ......
#السجن
#يسلب
#طفولة
#الأسير
#الفتى
#أحمد
#مناصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769204