أنجيلا درويش يوسف : ذكرى يكتبها الحنين
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف خريف أخر أبداه بدونكومازال يحرق جوفي الشوق والحنان عطرك لازال في الأرجاءيستنشقه قلبي الولهان هاانني اراقبك من بعيد باحثة عنك حضورك كان الأمل والأمان إشتياقي يزداد لنفس المكانولنفس الزمانماذا فعلت بي أخترقت كل الحواجز وسكنت قلبي بإحكام وإتقان ثم رحلت كالزوبعةكالريح كالدخان كنت محتال بارعسلبت مني كل شيء ولم يبقَ لي منكسوى ذكرى إنسان. ......
#ذكرى
#يكتبها
#الحنين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677968
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف خريف أخر أبداه بدونكومازال يحرق جوفي الشوق والحنان عطرك لازال في الأرجاءيستنشقه قلبي الولهان هاانني اراقبك من بعيد باحثة عنك حضورك كان الأمل والأمان إشتياقي يزداد لنفس المكانولنفس الزمانماذا فعلت بي أخترقت كل الحواجز وسكنت قلبي بإحكام وإتقان ثم رحلت كالزوبعةكالريح كالدخان كنت محتال بارعسلبت مني كل شيء ولم يبقَ لي منكسوى ذكرى إنسان. ......
#ذكرى
#يكتبها
#الحنين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677968
الحوار المتمدن
أنجيلا درويش يوسف - ذكرى يكتبها الحنين
أنجيلا درويش يوسف : حروف يكتبها الحنين
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف آخر الليل تجتاحنيعاصفة الحنينتسحقني أسراب الهم في ثنايا الليل الهادئ.حيث السكون يملأ الأزقة همسات باردة تلامس فؤاديقلبي يفيض شوقاً لغائبيابتلعت جرعة زائدةمن الغصاتبلغت مشارف اليأس يسيل الدمع على خدي هياماً فائضاً يسرق الانتظار عمريأدمنت الحزن أستنشق عطرك من ثنايا سريري أتحسس أطراف جسديشفتاي نبيذ مختمر أرمم ندبات العشقغارقة أنا بين أوهامي وأحزاني الذكريات تراودني أجوب المكان والزمان تكثر في مخيلتيإشارات الاستفهام والتعجب سحب العشق ترفعني للسماء كالدخان أشيد للعشق مملكةفوق حطام القلب أعبر حافة الليل أسقط من علو شاهق فوق طين الحرماناستيقظ من غفوتي الهدوء يعم المكان لا حبيباً جاء ولا أنا رحلتمازال السكون يعم الأرجاء.ومازالت زخات المطر تغسل بتلات الياسمين.وأنا اعانق طيفكبفيض عشقوطوفان شوق وحنين. ......
#حروف
#يكتبها
#الحنين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678858
#الحوار_المتمدن
#أنجيلا_درويش_يوسف آخر الليل تجتاحنيعاصفة الحنينتسحقني أسراب الهم في ثنايا الليل الهادئ.حيث السكون يملأ الأزقة همسات باردة تلامس فؤاديقلبي يفيض شوقاً لغائبيابتلعت جرعة زائدةمن الغصاتبلغت مشارف اليأس يسيل الدمع على خدي هياماً فائضاً يسرق الانتظار عمريأدمنت الحزن أستنشق عطرك من ثنايا سريري أتحسس أطراف جسديشفتاي نبيذ مختمر أرمم ندبات العشقغارقة أنا بين أوهامي وأحزاني الذكريات تراودني أجوب المكان والزمان تكثر في مخيلتيإشارات الاستفهام والتعجب سحب العشق ترفعني للسماء كالدخان أشيد للعشق مملكةفوق حطام القلب أعبر حافة الليل أسقط من علو شاهق فوق طين الحرماناستيقظ من غفوتي الهدوء يعم المكان لا حبيباً جاء ولا أنا رحلتمازال السكون يعم الأرجاء.ومازالت زخات المطر تغسل بتلات الياسمين.وأنا اعانق طيفكبفيض عشقوطوفان شوق وحنين. ......
#حروف
#يكتبها
#الحنين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678858
الحوار المتمدن
أنجيلا درويش يوسف - حروف يكتبها الحنين
محمد فُتوح : شهادة ميلاد يكتبها الأموات
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح ----------------------------------------قبل عدة سنوات ، أثير الكثير من الجدل ، حول قضية نقل الأعضاء من الموتى ، وزراعتها للمرضى الذين هم في حاجة الى هذه الأعضاء ، كي يتماثلوا للشفاء من أمراضهم المزمنة.ودار النقاش والجدل بين مؤيد ومعارض، وكل من الطرفين كان يسوق حججه. فالمؤيد يرى أن هذه هي الوسيلة الطبية الوحيدة –المتاحة حالياً – التي يمكن أن تنقذ إنساناً من الموت المحقق ، وأن هذه اللأعضاء لن تؤخذ إلا إذا تحقق الأطباء ، أن المريض الذي سيتبرع بهذه الأعضاء قد فارق الحياة ومات موتاً محققاً ، وذلك يتم عن طريق التأكيد من موت جذع المخ. أما المعارض ، فهو من أنصار أن للأموات حرمة ، ويجب عدم العبث والمساس بجسد الميت ، لأي سبب من الأسباب، بالإضافة إلى التشكك في مفهوم الموت. دار هذا الجدل منذ عدة سنوات ، وكأننا في مصر نعيش في جزيرة منعزلة عن كثير من دول العالم المتقدم، الذي حسم النقاش منذ عدة عقود. وكعادتنا نبدأ في إثار القضايا متأخراً ، ويطول النقاش . وبعد أن ينهكنا الجدل العقيم ، نستسلم للأمر الواقع، ونهدأ. ثم نرتدي أقنعة النسيان، بعد أن يكون كل خصم قد أنهك الآخر. فيصاب حزب الحياة باليأس والإحباط، ويركن حزب الموت إلى عبادة الواقع ، كما هو دون تغيير. ومع زيادة أعداد المرضى بالفشل الكلوي ، وإنتشار فيروسات الكبد، التي تفترس أكباد المصريين والمصريات، وأمراض فتاكة أخرى ، قامت الأصوات من رقادها لإثارة القضية من جديد. ففي الأيام القليلة الماضية، قد لاحظت أن هناك طرقاً ملحة على قضية زراعة الأعضاء. لقد أصبح المرضى الذين هم بحاجة الى هذه العملية ، مادة وسلعة للإتجار في الداخل والخارج . فمنذ عدة أيام فقد كل من أب مريض وابنه الذي تبرع له بجزء من كبده حياتهما، على يد طبيب أوعز لأهل المريض ، أن من سيقوم بهذه العملية فريق من الأطباء وعلى رأسهم أحد الأطباء من اليابان. وفوجئ الأهل أن الطبيب الياباني لم يحضر. وقام الطبيب المصري بهذه العملية. مات كل من الأب وابنه بعد ان تكلف أهل المريض 150ألف جنيه، بالإضافة الى 50 ألفا أخرى قيمة التحاليل اللازمة لإجراء هذه العملية. هذه حالة من بين حالات كثيرة متشابهة ، قد يعلن عنها ، وقد تخفى . ومن أجل الفرار من الموت المحقق، وصعوبة الحصول على كلية أو جزء من الكبد أو كبد كامل ، ممن فارقوا الحياة لأسباب عدة، يسافر الكثير من المرضى المصريين إلى الصين ، ويتكلفون مبالغ طائلة، قد تصل إلى الملايين من الجنيهات. والبعض منهم قد يعود من هذه الرحلة في تابوت خشبي ، نتيجة العشوائية والخطوات التي تؤدي حتماً إلى هذا المصير. يحدث هذا ، على الرغم من أن هذه العملية تجرى في مصر ، على أيدي فريق متمرس من الأطباء ، وبدرجة عالية من النجاح وبتكلفة أقل. ماذا ننتظر من أجل استصدار قانون بنقل الأعضاء من الموتى؟ . إن عدم صدور هذا القانون ، قد أدى إلى كثير من السلبيات. فهناك الإتجار بالأعضاء إذا لم يجد المريض متبرعاً من الأقارب. ونتيجة الفقر المدقع الذي يعيشه الكثير من المصريين، يلجأ البعض منهم إلى بيع إحدى كليتيه، أو جزء من كبده ، لكي يحصل على مبلغ من المال يتعيش منه وينفق منه على أولاده لفترة من الوقت. لقد وقع المواطن المصري الفقير ، فريسة لسماسرة الإتجارة بالأعضاء. ونتيجة ذلك ، قد يفقد حياته بسبب هذه المجازفة ، وخاصة أن هذه العمليات تجري بسرية تامة. ثم ينقل المريض والمتبرع إلى شقة غير مكتملة الإعداد من الناحية الطبية، فيكون الموت لأحدهما أو كليهما. مازلت أذكر ما قرأته عن أحد المصريين ، الذين هزمتهم معركة الحصول على لقمة ......
#شهادة
#ميلاد
#يكتبها
#الأموات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763862
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح ----------------------------------------قبل عدة سنوات ، أثير الكثير من الجدل ، حول قضية نقل الأعضاء من الموتى ، وزراعتها للمرضى الذين هم في حاجة الى هذه الأعضاء ، كي يتماثلوا للشفاء من أمراضهم المزمنة.ودار النقاش والجدل بين مؤيد ومعارض، وكل من الطرفين كان يسوق حججه. فالمؤيد يرى أن هذه هي الوسيلة الطبية الوحيدة –المتاحة حالياً – التي يمكن أن تنقذ إنساناً من الموت المحقق ، وأن هذه اللأعضاء لن تؤخذ إلا إذا تحقق الأطباء ، أن المريض الذي سيتبرع بهذه الأعضاء قد فارق الحياة ومات موتاً محققاً ، وذلك يتم عن طريق التأكيد من موت جذع المخ. أما المعارض ، فهو من أنصار أن للأموات حرمة ، ويجب عدم العبث والمساس بجسد الميت ، لأي سبب من الأسباب، بالإضافة إلى التشكك في مفهوم الموت. دار هذا الجدل منذ عدة سنوات ، وكأننا في مصر نعيش في جزيرة منعزلة عن كثير من دول العالم المتقدم، الذي حسم النقاش منذ عدة عقود. وكعادتنا نبدأ في إثار القضايا متأخراً ، ويطول النقاش . وبعد أن ينهكنا الجدل العقيم ، نستسلم للأمر الواقع، ونهدأ. ثم نرتدي أقنعة النسيان، بعد أن يكون كل خصم قد أنهك الآخر. فيصاب حزب الحياة باليأس والإحباط، ويركن حزب الموت إلى عبادة الواقع ، كما هو دون تغيير. ومع زيادة أعداد المرضى بالفشل الكلوي ، وإنتشار فيروسات الكبد، التي تفترس أكباد المصريين والمصريات، وأمراض فتاكة أخرى ، قامت الأصوات من رقادها لإثارة القضية من جديد. ففي الأيام القليلة الماضية، قد لاحظت أن هناك طرقاً ملحة على قضية زراعة الأعضاء. لقد أصبح المرضى الذين هم بحاجة الى هذه العملية ، مادة وسلعة للإتجار في الداخل والخارج . فمنذ عدة أيام فقد كل من أب مريض وابنه الذي تبرع له بجزء من كبده حياتهما، على يد طبيب أوعز لأهل المريض ، أن من سيقوم بهذه العملية فريق من الأطباء وعلى رأسهم أحد الأطباء من اليابان. وفوجئ الأهل أن الطبيب الياباني لم يحضر. وقام الطبيب المصري بهذه العملية. مات كل من الأب وابنه بعد ان تكلف أهل المريض 150ألف جنيه، بالإضافة الى 50 ألفا أخرى قيمة التحاليل اللازمة لإجراء هذه العملية. هذه حالة من بين حالات كثيرة متشابهة ، قد يعلن عنها ، وقد تخفى . ومن أجل الفرار من الموت المحقق، وصعوبة الحصول على كلية أو جزء من الكبد أو كبد كامل ، ممن فارقوا الحياة لأسباب عدة، يسافر الكثير من المرضى المصريين إلى الصين ، ويتكلفون مبالغ طائلة، قد تصل إلى الملايين من الجنيهات. والبعض منهم قد يعود من هذه الرحلة في تابوت خشبي ، نتيجة العشوائية والخطوات التي تؤدي حتماً إلى هذا المصير. يحدث هذا ، على الرغم من أن هذه العملية تجرى في مصر ، على أيدي فريق متمرس من الأطباء ، وبدرجة عالية من النجاح وبتكلفة أقل. ماذا ننتظر من أجل استصدار قانون بنقل الأعضاء من الموتى؟ . إن عدم صدور هذا القانون ، قد أدى إلى كثير من السلبيات. فهناك الإتجار بالأعضاء إذا لم يجد المريض متبرعاً من الأقارب. ونتيجة الفقر المدقع الذي يعيشه الكثير من المصريين، يلجأ البعض منهم إلى بيع إحدى كليتيه، أو جزء من كبده ، لكي يحصل على مبلغ من المال يتعيش منه وينفق منه على أولاده لفترة من الوقت. لقد وقع المواطن المصري الفقير ، فريسة لسماسرة الإتجارة بالأعضاء. ونتيجة ذلك ، قد يفقد حياته بسبب هذه المجازفة ، وخاصة أن هذه العمليات تجري بسرية تامة. ثم ينقل المريض والمتبرع إلى شقة غير مكتملة الإعداد من الناحية الطبية، فيكون الموت لأحدهما أو كليهما. مازلت أذكر ما قرأته عن أحد المصريين ، الذين هزمتهم معركة الحصول على لقمة ......
#شهادة
#ميلاد
#يكتبها
#الأموات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763862
الحوار المتمدن
محمد فُتوح - شهادة ميلاد يكتبها الأموات