عباس علي العلي : ليس بالخبز والعسل.. يحيا الإنسان
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي فقد الليل عيونه ذات مرةفتعثر بوجهيسقطت من جيوبه المثقوبةجروح كبيره أستترت برداء الليلتخشى على نفسها أن تعرفكما سقطت الكثير من الأمنيات المؤجلة التي تنتظر صباح يوم قادم بقوةسمعت صوت آهات كثيرةوصرخات صائمة من البوحكل ذلك من جيب واحدفكم يحمل هذا الليل من أسراروكم يحتاج من زمنحتى ينهض من عثرتهالشيء العجيبأن وجهي الذي لا يساوي حجم خليةمن خلايا جسد الليلهو من أسقط ذلك العملاق الرهيبوأفزع حتى النجوم في مداراتهاكم أنت عظيم أيها الوجهسوف أجعلك تترصد خطوات النهار أيضالعل يسقط من جيبهخبزا وعسلاوجزء من خزائن قارونوربما بعض من فتيات الجنةلا أريد أن أطمع كثيراولا أرغب بغير ما ذكرتلكن لا بأس إن وهبني النهار ملكا لا ينبغي لأحدوأمرا فوق الكون والكان والذي يكونفأنا مستعد كما ترىأن أحمل كل شيءحتى لو أراد الليل والنهار مصاحبتيالمهمأنا مللت من حاليوحالي مل منيفأصبحنا غرباءما يحتاجه عقلي الآنشيء من خيال يطوف بيفي عالم مترفعالم لا يعرفه غير أصحاب النجوموالذين يجري لهم الفلك عبدا مطيعمرةتمنيت مرة أن أكونمن أصحاب الرغبة في السكوتأو من هواة الصمت المريبمنذ أن تعثر الليل في وجهيلم أعد ذلك الذي كانفحملت بندقية أفكاريوأنتويت أن أغزوا كل ديار بني جهلوأذبح العجلوكل تلك العصي الملقاة في وسط المكانوأركب دابة الأرضوهي تكلم الناسبلغة ضاعت على الإنسان منذ أول العصركم تمنيت وكم حلمت وفزعت وأرتعبتمن ذلك الذي جرى ولكنني مستعد مرة أخرى لأن تحدث من جديدوأحلم من جديدوأقرر من جديد. ......
#بالخبز
#والعسل..
#يحيا
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712820
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي فقد الليل عيونه ذات مرةفتعثر بوجهيسقطت من جيوبه المثقوبةجروح كبيره أستترت برداء الليلتخشى على نفسها أن تعرفكما سقطت الكثير من الأمنيات المؤجلة التي تنتظر صباح يوم قادم بقوةسمعت صوت آهات كثيرةوصرخات صائمة من البوحكل ذلك من جيب واحدفكم يحمل هذا الليل من أسراروكم يحتاج من زمنحتى ينهض من عثرتهالشيء العجيبأن وجهي الذي لا يساوي حجم خليةمن خلايا جسد الليلهو من أسقط ذلك العملاق الرهيبوأفزع حتى النجوم في مداراتهاكم أنت عظيم أيها الوجهسوف أجعلك تترصد خطوات النهار أيضالعل يسقط من جيبهخبزا وعسلاوجزء من خزائن قارونوربما بعض من فتيات الجنةلا أريد أن أطمع كثيراولا أرغب بغير ما ذكرتلكن لا بأس إن وهبني النهار ملكا لا ينبغي لأحدوأمرا فوق الكون والكان والذي يكونفأنا مستعد كما ترىأن أحمل كل شيءحتى لو أراد الليل والنهار مصاحبتيالمهمأنا مللت من حاليوحالي مل منيفأصبحنا غرباءما يحتاجه عقلي الآنشيء من خيال يطوف بيفي عالم مترفعالم لا يعرفه غير أصحاب النجوموالذين يجري لهم الفلك عبدا مطيعمرةتمنيت مرة أن أكونمن أصحاب الرغبة في السكوتأو من هواة الصمت المريبمنذ أن تعثر الليل في وجهيلم أعد ذلك الذي كانفحملت بندقية أفكاريوأنتويت أن أغزوا كل ديار بني جهلوأذبح العجلوكل تلك العصي الملقاة في وسط المكانوأركب دابة الأرضوهي تكلم الناسبلغة ضاعت على الإنسان منذ أول العصركم تمنيت وكم حلمت وفزعت وأرتعبتمن ذلك الذي جرى ولكنني مستعد مرة أخرى لأن تحدث من جديدوأحلم من جديدوأقرر من جديد. ......
#بالخبز
#والعسل..
#يحيا
#الإنسان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712820
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - ليس بالخبز والعسل.. يحيا الإنسان
توفيق أبو شومر : هل إسرائيل أرض اللبن والعسل؟
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر " استغرقتْ رحلتي من إثيوبيا إلى إسرائيل عبر الخرطوم اثنين وثلاثين يوما، معظمها كان سيرا على الأقدام، كان عمري يومئذٍ تسعة عشر عاما، اكتشفنا أنَّ إسرائيل ليست أرض السمن والعسل، كما أبلغونا، كنا يهودا نمارس طقوس اليهودية في إثيوبيا، وعندما وصلنا إسرائيل لم تعترف الحاخامية الدينية في إسرائيل بأننا يهودٌ، أجبرونا أن نخضع لطقس (غيور لوشومرا) وهي عملية تهويد جديدة تُطبق فقط على المشكوك في يهوديتهم، أعادوا حتى ختاننا، غيروا أسماءنا في الهويات وجواز السفر واختاروا لنا أسماءً جديدة، ثُرنا ومزقنا الشهادات، طلب مني مسؤول الهجرة بعد كل ذلك أن أشكره!"ما سبق كان ترجمةً لتحقيق صحفي أجراه الصحفي، يعقوب بار في صحيفة الجورسلم بوست، يوم 1-7-2022م، مع أبرز زعماء طائفة الفلاشاه، اضطُررتُ لترجمة أهم أجزائه بعد أن احتجَّ عليَّ أحد المتابعين العرب لأنني كتبت مقالا سابقا عن العنصرية في إسرائيل قال لي مستهجنا: كيف تعتبر إسرائيل دولة عنصرية، وأنتم الفلسطينيين شركاء في الكنيست؟! ألا يجب أن يَشكر الفلاشاه إسرائيلَ لأنها أنقذتهم من الموت جوعا وفقرا؟!صاحب قصة الهجرة لإسرائيل هو الإثيوبي، أديسو مسالا، عضو كنيست في الكنيست الرابعة عشرة، عام 1996م، قال أيضا: "بعد انتهاء فترة (الاستيعاب)منحونا شققا سكنية، فوجئنا عند وصولنا أن سكان العمارة أغلقوا طريقنا إلى الشقق، طالبوا بإبعادنا ومنعِنا من السكن بجوارهم، وبعد جهدٍ تسلمنا الشقق، دعَوْتُ بعد وقتٍ كلَّ سكان العمارة إلى وليمة، لإزالة حاجز الكره بسبب (لوننا وعرقنا)، لم يحضر أحدٌ من ساكني العمارة، فأكلنا الطعام كله، ورقصنا على وقع موسيقانا"أشار عضو الكنيست الإثيوبي كذلك إلى أن الاضطهاد العرقي ضد الفلاشاه ليس من اليمينيين الحارديم فقط، بل إن العنصريةَ طالتْ اليساريين في إسرائيل، ممن يرفعون شعار الديموقراطية، قال، أديسو مسالا: " انتميتُ إلى حزب العمل، وهو الحزب المصنف في وسائل الإعلام حزبا يساريا، اكتشفتُ أنه حزب ذو الوجوه البيضاء فقط، حظيتُ بالمرتبة التاسعة والعشرين في قائمة الانتخابات، ولكنهم استثنوني، ثم أقصوني من المقعد المخصص للمهاجرين، حتى أنني وجدت نفسي بلا عمل عام 2007، خجلت من طلب وظيفة، أنقذني مرتب زوجتي الشهري من الحاجة، كان أعضاء حزب العمل يُعاملونني كأجنبي، ليس صحيحا ما يعلنه الحزب من أنه حزبٌ يسعى للتعددية بمن فيهم شمعون بيرس (اليساري) غادرتُ إسرائيل فترة طويلة، وأنا اليوم أعمل وسيطا بين الشركات الإثيوبية والإسرائيلية!هذا المهاجر الإثيوبي أشار إلى أبشع الممارسات العنصرية في تاريخ العالم، حين تحدث عما أسماه، (الفعل الفاضح) لمنظمة إسرائيلية كبرى، وهي المؤسسة الطبية، نجمة داود الحمراء، وذلك حين ألقت هذه المنظمة أكياس الدم التي تبرع بها اليهود الإثيوبيين في القمامة، لأن دماء الفلاشاه ملوثة! هذا المهاجر الجديد، حامل الهوية وجواز السفر الإسرائيلي وصف بدقة التمييز العنصري الفاضح في إسرائيل، عندما شبَّهَ الفلاشاه الإثيوبيين بأنهم لا يُعتبرون بشرا عند الشرطة الإسرائيلية، فهم (أكياس ملاكمة) تنفِّس شرطةُ إسرائيل عنصريتَها فيهم!"اشتكى كثيرٌ من آباء الطلاب الإثيوبيين، الفلاشاه من مديري روضات الأطفال التابعة للحارديم في القدس لأن مديري المدارس يرفضون قبول أبنائهم في رياض الأطفال والمدارس الابتدائية بسبب لون بشرتهم السوداء! كتبتْ عضو الكنيست من طائفة الفلاشاه، من حزب، هناك مستقبل، بنينا تامانو شاتا، إلى رئيس بلدية القدس، موشيه ليون رسالة قالت فيها: يُعامل الإثيوبيون معاملة عنصرية، في مدينة القدس"!! (يديعوت أحرونوت ......
#إسرائيل
#اللبن
#والعسل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761348
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر " استغرقتْ رحلتي من إثيوبيا إلى إسرائيل عبر الخرطوم اثنين وثلاثين يوما، معظمها كان سيرا على الأقدام، كان عمري يومئذٍ تسعة عشر عاما، اكتشفنا أنَّ إسرائيل ليست أرض السمن والعسل، كما أبلغونا، كنا يهودا نمارس طقوس اليهودية في إثيوبيا، وعندما وصلنا إسرائيل لم تعترف الحاخامية الدينية في إسرائيل بأننا يهودٌ، أجبرونا أن نخضع لطقس (غيور لوشومرا) وهي عملية تهويد جديدة تُطبق فقط على المشكوك في يهوديتهم، أعادوا حتى ختاننا، غيروا أسماءنا في الهويات وجواز السفر واختاروا لنا أسماءً جديدة، ثُرنا ومزقنا الشهادات، طلب مني مسؤول الهجرة بعد كل ذلك أن أشكره!"ما سبق كان ترجمةً لتحقيق صحفي أجراه الصحفي، يعقوب بار في صحيفة الجورسلم بوست، يوم 1-7-2022م، مع أبرز زعماء طائفة الفلاشاه، اضطُررتُ لترجمة أهم أجزائه بعد أن احتجَّ عليَّ أحد المتابعين العرب لأنني كتبت مقالا سابقا عن العنصرية في إسرائيل قال لي مستهجنا: كيف تعتبر إسرائيل دولة عنصرية، وأنتم الفلسطينيين شركاء في الكنيست؟! ألا يجب أن يَشكر الفلاشاه إسرائيلَ لأنها أنقذتهم من الموت جوعا وفقرا؟!صاحب قصة الهجرة لإسرائيل هو الإثيوبي، أديسو مسالا، عضو كنيست في الكنيست الرابعة عشرة، عام 1996م، قال أيضا: "بعد انتهاء فترة (الاستيعاب)منحونا شققا سكنية، فوجئنا عند وصولنا أن سكان العمارة أغلقوا طريقنا إلى الشقق، طالبوا بإبعادنا ومنعِنا من السكن بجوارهم، وبعد جهدٍ تسلمنا الشقق، دعَوْتُ بعد وقتٍ كلَّ سكان العمارة إلى وليمة، لإزالة حاجز الكره بسبب (لوننا وعرقنا)، لم يحضر أحدٌ من ساكني العمارة، فأكلنا الطعام كله، ورقصنا على وقع موسيقانا"أشار عضو الكنيست الإثيوبي كذلك إلى أن الاضطهاد العرقي ضد الفلاشاه ليس من اليمينيين الحارديم فقط، بل إن العنصريةَ طالتْ اليساريين في إسرائيل، ممن يرفعون شعار الديموقراطية، قال، أديسو مسالا: " انتميتُ إلى حزب العمل، وهو الحزب المصنف في وسائل الإعلام حزبا يساريا، اكتشفتُ أنه حزب ذو الوجوه البيضاء فقط، حظيتُ بالمرتبة التاسعة والعشرين في قائمة الانتخابات، ولكنهم استثنوني، ثم أقصوني من المقعد المخصص للمهاجرين، حتى أنني وجدت نفسي بلا عمل عام 2007، خجلت من طلب وظيفة، أنقذني مرتب زوجتي الشهري من الحاجة، كان أعضاء حزب العمل يُعاملونني كأجنبي، ليس صحيحا ما يعلنه الحزب من أنه حزبٌ يسعى للتعددية بمن فيهم شمعون بيرس (اليساري) غادرتُ إسرائيل فترة طويلة، وأنا اليوم أعمل وسيطا بين الشركات الإثيوبية والإسرائيلية!هذا المهاجر الإثيوبي أشار إلى أبشع الممارسات العنصرية في تاريخ العالم، حين تحدث عما أسماه، (الفعل الفاضح) لمنظمة إسرائيلية كبرى، وهي المؤسسة الطبية، نجمة داود الحمراء، وذلك حين ألقت هذه المنظمة أكياس الدم التي تبرع بها اليهود الإثيوبيين في القمامة، لأن دماء الفلاشاه ملوثة! هذا المهاجر الجديد، حامل الهوية وجواز السفر الإسرائيلي وصف بدقة التمييز العنصري الفاضح في إسرائيل، عندما شبَّهَ الفلاشاه الإثيوبيين بأنهم لا يُعتبرون بشرا عند الشرطة الإسرائيلية، فهم (أكياس ملاكمة) تنفِّس شرطةُ إسرائيل عنصريتَها فيهم!"اشتكى كثيرٌ من آباء الطلاب الإثيوبيين، الفلاشاه من مديري روضات الأطفال التابعة للحارديم في القدس لأن مديري المدارس يرفضون قبول أبنائهم في رياض الأطفال والمدارس الابتدائية بسبب لون بشرتهم السوداء! كتبتْ عضو الكنيست من طائفة الفلاشاه، من حزب، هناك مستقبل، بنينا تامانو شاتا، إلى رئيس بلدية القدس، موشيه ليون رسالة قالت فيها: يُعامل الإثيوبيون معاملة عنصرية، في مدينة القدس"!! (يديعوت أحرونوت ......
#إسرائيل
#اللبن
#والعسل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761348
الحوار المتمدن
توفيق أبو شومر - هل إسرائيل أرض اللبن والعسل؟