ماجد عبد الحميد الكعبي : التعليم الالكتروني يفرض نفسه *
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عبد_الحميد_الكعبي التعليم الالكتروني المحوسب والذي يعرف اختصارا بـ التعليم الالكتروني هو: تعريب لعــدد من المصطلحـــــــات ، منها: (E-Learning) ، (Web-based learning) ، ( Distance Education) ، (Distance Learning ) ، (Computerized Electronic Learning) (Online Education ). ولم يكن ظهوره وليد اللحظة الراهنة في الانظمة التعليمية العالمية وانما شهد منتصف التسعينيات من القرن الماضي ظهور البوادر الاولى في التأليف والترويج لهذا النظام التعليمي الذي يعتمد بالدرجة الاولى على استعمال وسائل التكنولوجيا الحديثة في التدريس عبرالانترنت حصرا ، ولكن مع بداية الالفية الثانية وخلال العقد الاول منه ازداد عدد المؤلفات والبرامجيات التي تبني معرفة علمية رصينة لهذا النظام حيث تبنته كثير من الجامعات . وعلينا ان نفرق بين التعليم الالكتروني - وهنا اتحدث عن الدراسات الانسانية - الذي يستفيد من التكنولوجيا الالكترونية للوصول الى المناهج التعليمية خارج القاعات الدراسية المعتادة من دون وجود الاستاذ وباعتماد الانترنت 100% و التعليم المزدوج الذي يستفيد من الاثنين . علما ان أغلبية الجامعات العالمية تستعمل التعليم المزدوج وبنسب متفاوتة. ان التعليم الالكتروني – وبشكل عام - يعتمد بالدرجة الاولى على جهود الطالب الذاتية حيث يتحول الاستاذ من المحور الذي تدور حوله المحاور الاخرى الى مرشد وموجه خارج دائرة المحاور. من هنا فقاعة الدرس ليست المكان الذي يتوجب حضور الطالب فيه دائما وانما شاركتها قاعات المكتبات العامة والخاصة واماكن السكن والمقاهي (الكافيهات) والاماكن العامة. لذلك تغيرت نسبــة ( الحضورفي القاعات / عدم الحضور) من ( 80% حضور- 20% عدم حضور تقريبا) الى ( 40% حضور - 60% عدم حضور تقريبا ) بسبب التركيز على الدروس العملية التي تعتمد على تكنولوجيا التعليم الالكتروني. أما جامعاتنا العراقية ، وفي حقل الدراسات الانسانية على وجه الخصوص ، فان التعليم فيها يعتمد بالدرجة الاولى على حضور الطالب 100% في القاعات الدراسية ، وهذا يعني انه تعليم مضاد تماما للتعليم الالكتروني المحوسب ويلتقي بنسبة 40% في احسن الاحوال مع التعليم المزودج . لذلك فان الانتقال فجأة من نظام تعليمي نظري يستمد المعلومة من مصدر واحد وهو الاستاذ الى التعليم الالكتروني ذي الوسائط المتعددة في اجواء ثورة معلوماتية ودون سابق معرفة يعد امرا صادما وفوضويا ، ولكن اذا نظرنا بعين التحدي والتفاؤل! نستطيع ان نصف تلك الفوضى بانها خلاقة في حال تخطينا عتبة الوقت الحاضر واتجهنا نحو المستقبل. فالتعليم الالكتروني والتعليم المزدوج يعدان بعملية تعليمية رصينة يكتسب فيها الطالب مهارات وتجارب متنوعة ومختلفة تؤهله الى المنافسة في سوق العمل. ويستند هذا الزعم الى عشرات المصادر والمراجع والمعاجم ومئات الكتب والمؤلفات والدراسات في حقل التعليم الالكتروني سواء في بناء المناهج الدراسية واقتراح طرائق التدريس واعداد البرامجيات في الاختصاصات العلمية والانسانية كافة. إن فهم التعليم الإلكتروني أمر بسيط فهو : التعليم باستخدام التقنيات الإلكترونية للوصول إلى المناهج التعليمية خارج الفصول الدراسية التقليدية ، بيد اننا لا يمكن ان نحدد التعليم الإلكتروني على أنه دورات يتم تقديمها بشكل خاص عبر الإنترنت من مكان إلى مكان آخر او هو فصل دراسي يقدم على قرص مدمج (CD او DVD) او مقطع فيديو يتم رفعه على قناة تلفزيونية اوقناة يوتيوب . وكذلك هو ليس كتابا ومحاضرات بصيغة Pdf ترفع على قنوات التليغرام او المنصات الاخرى ، وانما هو عملية تعليمية الكترونية تفاعلية بين الطلبة ان ......
#التعليم
#الالكتروني
#يفرض
#نفسه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676593
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عبد_الحميد_الكعبي التعليم الالكتروني المحوسب والذي يعرف اختصارا بـ التعليم الالكتروني هو: تعريب لعــدد من المصطلحـــــــات ، منها: (E-Learning) ، (Web-based learning) ، ( Distance Education) ، (Distance Learning ) ، (Computerized Electronic Learning) (Online Education ). ولم يكن ظهوره وليد اللحظة الراهنة في الانظمة التعليمية العالمية وانما شهد منتصف التسعينيات من القرن الماضي ظهور البوادر الاولى في التأليف والترويج لهذا النظام التعليمي الذي يعتمد بالدرجة الاولى على استعمال وسائل التكنولوجيا الحديثة في التدريس عبرالانترنت حصرا ، ولكن مع بداية الالفية الثانية وخلال العقد الاول منه ازداد عدد المؤلفات والبرامجيات التي تبني معرفة علمية رصينة لهذا النظام حيث تبنته كثير من الجامعات . وعلينا ان نفرق بين التعليم الالكتروني - وهنا اتحدث عن الدراسات الانسانية - الذي يستفيد من التكنولوجيا الالكترونية للوصول الى المناهج التعليمية خارج القاعات الدراسية المعتادة من دون وجود الاستاذ وباعتماد الانترنت 100% و التعليم المزدوج الذي يستفيد من الاثنين . علما ان أغلبية الجامعات العالمية تستعمل التعليم المزدوج وبنسب متفاوتة. ان التعليم الالكتروني – وبشكل عام - يعتمد بالدرجة الاولى على جهود الطالب الذاتية حيث يتحول الاستاذ من المحور الذي تدور حوله المحاور الاخرى الى مرشد وموجه خارج دائرة المحاور. من هنا فقاعة الدرس ليست المكان الذي يتوجب حضور الطالب فيه دائما وانما شاركتها قاعات المكتبات العامة والخاصة واماكن السكن والمقاهي (الكافيهات) والاماكن العامة. لذلك تغيرت نسبــة ( الحضورفي القاعات / عدم الحضور) من ( 80% حضور- 20% عدم حضور تقريبا) الى ( 40% حضور - 60% عدم حضور تقريبا ) بسبب التركيز على الدروس العملية التي تعتمد على تكنولوجيا التعليم الالكتروني. أما جامعاتنا العراقية ، وفي حقل الدراسات الانسانية على وجه الخصوص ، فان التعليم فيها يعتمد بالدرجة الاولى على حضور الطالب 100% في القاعات الدراسية ، وهذا يعني انه تعليم مضاد تماما للتعليم الالكتروني المحوسب ويلتقي بنسبة 40% في احسن الاحوال مع التعليم المزودج . لذلك فان الانتقال فجأة من نظام تعليمي نظري يستمد المعلومة من مصدر واحد وهو الاستاذ الى التعليم الالكتروني ذي الوسائط المتعددة في اجواء ثورة معلوماتية ودون سابق معرفة يعد امرا صادما وفوضويا ، ولكن اذا نظرنا بعين التحدي والتفاؤل! نستطيع ان نصف تلك الفوضى بانها خلاقة في حال تخطينا عتبة الوقت الحاضر واتجهنا نحو المستقبل. فالتعليم الالكتروني والتعليم المزدوج يعدان بعملية تعليمية رصينة يكتسب فيها الطالب مهارات وتجارب متنوعة ومختلفة تؤهله الى المنافسة في سوق العمل. ويستند هذا الزعم الى عشرات المصادر والمراجع والمعاجم ومئات الكتب والمؤلفات والدراسات في حقل التعليم الالكتروني سواء في بناء المناهج الدراسية واقتراح طرائق التدريس واعداد البرامجيات في الاختصاصات العلمية والانسانية كافة. إن فهم التعليم الإلكتروني أمر بسيط فهو : التعليم باستخدام التقنيات الإلكترونية للوصول إلى المناهج التعليمية خارج الفصول الدراسية التقليدية ، بيد اننا لا يمكن ان نحدد التعليم الإلكتروني على أنه دورات يتم تقديمها بشكل خاص عبر الإنترنت من مكان إلى مكان آخر او هو فصل دراسي يقدم على قرص مدمج (CD او DVD) او مقطع فيديو يتم رفعه على قناة تلفزيونية اوقناة يوتيوب . وكذلك هو ليس كتابا ومحاضرات بصيغة Pdf ترفع على قنوات التليغرام او المنصات الاخرى ، وانما هو عملية تعليمية الكترونية تفاعلية بين الطلبة ان ......
#التعليم
#الالكتروني
#يفرض
#نفسه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676593
الحوار المتمدن
ماجد عبد الحميد الكعبي - التعليم الالكتروني يفرض نفسه !*
ماجد عبد الحميد الكعبي : مصطلح الغش في ظل الامتحان الالكتروني
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عبد_الحميد_الكعبي في ظل الثورة المعلوماتية التي شهدها عصر الانترنت لم تعد بعض المفاهيم والمصطلحات القديمة صالحة لتوصيف الظواهر والمستحدثات التي استجدت فيه ، فمثلا بات من الصعب تحديد الاطر والمحددات لمصطلح الاصالة في ظل انتشار ظاهرة الهجنة ، ومع انتشار ثقافة الاستهلاك وسرعة التطور في التحديث بات الاهتمام قليلا بالنوعية وجودة المنتج والعلامة التجارية الاصلية واصبحت هناك درجات للاصالة ، ليس هذا فحسب بل اصبح النظر الى كثير من الحقائق العلمية على انها حقائق ليست مطلقة وانما هي نسبية. وهناك – ايضا – بعض المصطلحات ينبغي ان نعيد النظر في دلالاتها عندما نتكلم عن التعليم الالكتروني بيد أن الذي يهمنا منها هنا هو مصطلح (الغش). لقد كانت مفردة الغش في الامتحان التقليدي داخل القاعة تعني إجمالا : ان يقوم الطالب باستحضار المعلومة معه الى قاعة الامتحان على شكل قصاصات او جذاذات كُتبت بخط صغير جدا تتضمن النقاط المهمة التي يتوقع الطالب انها ستساعده في الاجابة عن أسئلة الامتحان. أو ان يسرق خلسة المعلومة من الكتاب المنهجي او الملزمة في ظل انشغال المراقبين على القاعة بادارة الامتحان. وفي الاونة الاخيرة لجأ بعض الطلبة الى توظيف الاجهزة الذكية في الغش داخل القاعة فيقوم الطالب بوضع لاقط صوتي صغير في اذنه يكون متصلا بهاتفه الذكي وتأتي المعلومة اليه عن طريق الاتصال بشخص اخر خارج القاعة الامتحانية. فالغاية الرئيسة من الامتحان التقليدي هي استحضار المعلومة المخفية عن الطالب في الكتاب المنهجي او الملزمة وان يقوم الطالب بإعادتها مرة اخرى الى الاستاذ عن طريق اجابته في الدفتر الامتحاني. أما في الامتحان الالكتروني الذي يعتمد على طريقة ( Open Book) فان المعلومة التي أخفاها الاستاذ عن الطالب اصبحت متاحة تحت يده فضلا عن سيل المعلومات المتوفرة في المواقع الالكترونية . يضاف الى ذلك ان الامتحان التقليدي يختبر ذاكرة الطالب عن طريق حفظ المعلومة واسترجاعها في الامتحان بينما يركز الامتحان الالكتروني على مهارات الطالب العلمية والتقنية في كيفية توظيف المعلومة والتعامل معها . وبناء عليه لابد ان يتغير مفهوم مصطلح الغش والاليات المتبعة في تحديده . وكذلك تغيير معايير تقييم اجابة الطالب لانه لم يبذل جهدا كبيرا في استحضار المعلومة فالاستاذ والانترنت هما اللذان قدما له تلك المعلومة لذلك ينبغي على الاستاذ عند التقييم وتقدير الدرجة مراعاة الاجابة عن الاسئلة الاتية :هل استطاع الطالب ان يوظف المعلومة بشكل صحيح يتوافق مع ما مطلوب في السؤال ؟هل تم رصف المعلومات بأسلوب واضح ولغة أكاديمية رصينة مع تماسك نصي وتناسق في الافكار؟هل استطاع الطالب ان ينقل المعلومة من مصادرها ويعيد إنتاجها بلغته واسلوبه بشكل مقنع؟ هل تمكن الطالب من مناقشة المعلومة بشكل يدل على فهمه لها ؟هل استطاع الطالب أن يقدم رأيه او تصوره الخاص الذي يؤيد أو يفند أو يدحض الاراء التي تضمنتها المعلومة ؟هل حافظ الطالب على بناء اجابته على وفق معايير الكتابة الاكاديمية ؟هل قدم الطالــب اضافات جديدة ومعلومات أخرى لم يرد ذكرها في محاضرات الاستاذ ومصادره ؟هل استطاع الطالب ان يكتسب مهارات وخبرات جديدة في التعامل مع المعلومة في ظل استعمال تكنولوجيا المعلومات الحديثة ؟ويضاف الى تلك الامور المهمة أمر يكاد يعادلها كلها وهو عدم تجاهل حقيقة ان من الغايات الرئيسة لاجراء الامتحان هو أختبارالطالب في كيفية ادارة الوقت والانتهاء من الاجابة ضمن وقت محدد. لذلك ينبغي على الاستاذ ان يختتم تلك الاسئلة بسؤال يقول: هل استطاع الطالب اجمالا ان ......
#مصطلح
#الغش
#الامتحان
#الالكتروني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709569
#الحوار_المتمدن
#ماجد_عبد_الحميد_الكعبي في ظل الثورة المعلوماتية التي شهدها عصر الانترنت لم تعد بعض المفاهيم والمصطلحات القديمة صالحة لتوصيف الظواهر والمستحدثات التي استجدت فيه ، فمثلا بات من الصعب تحديد الاطر والمحددات لمصطلح الاصالة في ظل انتشار ظاهرة الهجنة ، ومع انتشار ثقافة الاستهلاك وسرعة التطور في التحديث بات الاهتمام قليلا بالنوعية وجودة المنتج والعلامة التجارية الاصلية واصبحت هناك درجات للاصالة ، ليس هذا فحسب بل اصبح النظر الى كثير من الحقائق العلمية على انها حقائق ليست مطلقة وانما هي نسبية. وهناك – ايضا – بعض المصطلحات ينبغي ان نعيد النظر في دلالاتها عندما نتكلم عن التعليم الالكتروني بيد أن الذي يهمنا منها هنا هو مصطلح (الغش). لقد كانت مفردة الغش في الامتحان التقليدي داخل القاعة تعني إجمالا : ان يقوم الطالب باستحضار المعلومة معه الى قاعة الامتحان على شكل قصاصات او جذاذات كُتبت بخط صغير جدا تتضمن النقاط المهمة التي يتوقع الطالب انها ستساعده في الاجابة عن أسئلة الامتحان. أو ان يسرق خلسة المعلومة من الكتاب المنهجي او الملزمة في ظل انشغال المراقبين على القاعة بادارة الامتحان. وفي الاونة الاخيرة لجأ بعض الطلبة الى توظيف الاجهزة الذكية في الغش داخل القاعة فيقوم الطالب بوضع لاقط صوتي صغير في اذنه يكون متصلا بهاتفه الذكي وتأتي المعلومة اليه عن طريق الاتصال بشخص اخر خارج القاعة الامتحانية. فالغاية الرئيسة من الامتحان التقليدي هي استحضار المعلومة المخفية عن الطالب في الكتاب المنهجي او الملزمة وان يقوم الطالب بإعادتها مرة اخرى الى الاستاذ عن طريق اجابته في الدفتر الامتحاني. أما في الامتحان الالكتروني الذي يعتمد على طريقة ( Open Book) فان المعلومة التي أخفاها الاستاذ عن الطالب اصبحت متاحة تحت يده فضلا عن سيل المعلومات المتوفرة في المواقع الالكترونية . يضاف الى ذلك ان الامتحان التقليدي يختبر ذاكرة الطالب عن طريق حفظ المعلومة واسترجاعها في الامتحان بينما يركز الامتحان الالكتروني على مهارات الطالب العلمية والتقنية في كيفية توظيف المعلومة والتعامل معها . وبناء عليه لابد ان يتغير مفهوم مصطلح الغش والاليات المتبعة في تحديده . وكذلك تغيير معايير تقييم اجابة الطالب لانه لم يبذل جهدا كبيرا في استحضار المعلومة فالاستاذ والانترنت هما اللذان قدما له تلك المعلومة لذلك ينبغي على الاستاذ عند التقييم وتقدير الدرجة مراعاة الاجابة عن الاسئلة الاتية :هل استطاع الطالب ان يوظف المعلومة بشكل صحيح يتوافق مع ما مطلوب في السؤال ؟هل تم رصف المعلومات بأسلوب واضح ولغة أكاديمية رصينة مع تماسك نصي وتناسق في الافكار؟هل استطاع الطالب ان ينقل المعلومة من مصادرها ويعيد إنتاجها بلغته واسلوبه بشكل مقنع؟ هل تمكن الطالب من مناقشة المعلومة بشكل يدل على فهمه لها ؟هل استطاع الطالب أن يقدم رأيه او تصوره الخاص الذي يؤيد أو يفند أو يدحض الاراء التي تضمنتها المعلومة ؟هل حافظ الطالب على بناء اجابته على وفق معايير الكتابة الاكاديمية ؟هل قدم الطالــب اضافات جديدة ومعلومات أخرى لم يرد ذكرها في محاضرات الاستاذ ومصادره ؟هل استطاع الطالب ان يكتسب مهارات وخبرات جديدة في التعامل مع المعلومة في ظل استعمال تكنولوجيا المعلومات الحديثة ؟ويضاف الى تلك الامور المهمة أمر يكاد يعادلها كلها وهو عدم تجاهل حقيقة ان من الغايات الرئيسة لاجراء الامتحان هو أختبارالطالب في كيفية ادارة الوقت والانتهاء من الاجابة ضمن وقت محدد. لذلك ينبغي على الاستاذ ان يختتم تلك الاسئلة بسؤال يقول: هل استطاع الطالب اجمالا ان ......
#مصطلح
#الغش
#الامتحان
#الالكتروني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709569
الحوار المتمدن
ماجد عبد الحميد الكعبي - مصطلح (الغش ) في ظل الامتحان الالكتروني