سعود سالم : ديونيسوس
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدمالعودة المحزنة لبلاد اليونان٢-;-٦-;- - ديونيسوس تم تسمية والدة ابن زيوس ديونيسوس بأشكال مختلفة: يقول البعض "إنها كانت ديميتر Demeter، أو آيو Io. والبعض الآخر يسميها ديون Dione، بيرسيفوني Persephone التي اقترن بها زيوس متنكرا في شكل ثعبان. لكن القصة المشتركة والشائعة بين كل الأساطير المختلفة هي أن زيوس، متخذا شكل كائن بشري بشري، كان على علاقة حب سرية مع Semele "القمر"، ابنة الملك Cadmus من طيبة، ولكن الآلهة الغيورة هيرا كانت تتبع أخبار وتحركات زيوس، فتنكرت بدورها في هيئة جارة عجوز لسيميلي، ونصحت Semele، التي كانت حاملا لطفل منذ ستة أشهر، بأن تقدم طلبا لعشيقها وحبيبها الغامض بأن يكف عن لعبته في التمويه والتنكر وأن يكشف عن نفسه ويظهر في شكله الطبيعي وهيئته الحقيقية. وقالت لها هيرا في النهاية لإقناعها : بخلاف ذلك، كيف يمكنك أن تعرفي أن من تحبين ليس وحشًا ؟. اتبعت سيميلي هذه النصيحة المسممة، وعندما رفض زيوس طلبها، غضبت منه ومنعته من الوصول إلى سريرها. وعندها لم يجد زيوس حلا، لأنه كان يحب سيميلي، سوى أن يظهر في حالة من الغضب في صورة الرعد والبرق، وصُعِقت سيميلي وتلاشت دخانا. لكن هرمس Hermes أنقذ ابنها ذو الستة أشهر، ثم فتح فخذ زيوس ووضع الجنين داخل الجرح ثم قام بخياطته داخل فخذ زيوس، ليكتمل تكوينه هناك لمدة ثلاثة أشهر أخرى؛ وفي الوقت المناسب أخرجه من الفخذ الإلهي. وهكذا يُدعى ديونيسوس "المولود مرتين" أو "طفل الباب المزدوج"بدأت أسطورة ديونيسوس Dionysus، على الأرجح، كملك مقدس، الذي تقتله الإلهة في طقوس تضحية خاصة بواسطة صاعقة في الشهر السابع من الانقلاب الشتوي winter solstice، ثم يتم أكل جسده من قِبَل كاهناتها. وهذا ما يفسر الأسماء التي أفترضت أنها أمهات ديونيسوس: ديون إلهة البلوط؛ آيو وديميتر آلهة الذرة؛ وبيرسيفوني، إلهة الموت. عندما نعت بلوتارخ "ديونيسوس، بابن ليثي - Lethe" أو النسيان، فإنه يشير إلى جانبه الأخير باعتباره إله السكر والنشوة. يبدو أن قصة Semele، ابنة Cadmus، تؤكد تغييرا في الرواية الأساسية، وذلك ليصبح دونيسوس إلها لابد له من أن يمر ويولد من أبوين إلهين، وليؤكد الأولمبي زيوس قوته، فإنه يأخذ الطفل المحكوم عليه بالفشل لكونه نصف إله تحت حمايته، ويدمر الأم الفانية بصاعقة خاصة بها، ويحمله هو بذاته في فخذه حتى لحظة ميلاده. وهكذا يصبح ديونيسوس خالدًا، بعد ولادة جديدة من فخذ والده الخالد. أما سيميلي فإنها بدورها تصبح مقدسة بطريقة ما، لأنها أم إله، فتُعبد في أثينا خلال ما يسمى باللينائيا Lenaea، وهو مهرجان إحتفالي - مسرحي يسمى أحيانا بمهرجان النساء المتوحشات Wild Women، حيث تم تقطيع ثور يبلغ من العمر عامًا، يمثل ديونيسوس، إلى تسع قطع وتم التضحية بها: قطعة واحدة يتم حرقها، والباقي يؤكل نيئًا من قبل المحتفلين. عادة ما يتم تفسير Semele على أنها شكل من أشكال Selene ("القمر")، والتسعة هي الرقم التقليدي للقمر -بناءً على أوامر هيرا، استولى الجبابرة على ابن زيوس المولود حديثًا ديونيسوس ، وهو طفل مقرن توج بحيات، وعلى الرغم من تحولاته العديدة لتمويههم، مزقوه إلى أشلاء، ثم وضعوا قطع اللحم هذه لتغلي في مرجل، بينما نبت الرمان من التربة حيث سقطت قطرات من دمه. ولكن بعد أن أنقذته جدته ريا من براثن التيتان وأعادت تكوينه، عاد للحياة مرة أخرى. بيرسيفوني، الذي عهد إليه زيوس بمهمته، أحضرته إلى الملك أثاماس Athamas من Orchomenus وزوجته إينو، اللذين أقنعتهما بتربية الطفل والعناية به وإخفاءه في قسم النساء، وأن يلبسوه زي فتاة ......
#ديونيسوس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767753
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدمالعودة المحزنة لبلاد اليونان٢-;-٦-;- - ديونيسوس تم تسمية والدة ابن زيوس ديونيسوس بأشكال مختلفة: يقول البعض "إنها كانت ديميتر Demeter، أو آيو Io. والبعض الآخر يسميها ديون Dione، بيرسيفوني Persephone التي اقترن بها زيوس متنكرا في شكل ثعبان. لكن القصة المشتركة والشائعة بين كل الأساطير المختلفة هي أن زيوس، متخذا شكل كائن بشري بشري، كان على علاقة حب سرية مع Semele "القمر"، ابنة الملك Cadmus من طيبة، ولكن الآلهة الغيورة هيرا كانت تتبع أخبار وتحركات زيوس، فتنكرت بدورها في هيئة جارة عجوز لسيميلي، ونصحت Semele، التي كانت حاملا لطفل منذ ستة أشهر، بأن تقدم طلبا لعشيقها وحبيبها الغامض بأن يكف عن لعبته في التمويه والتنكر وأن يكشف عن نفسه ويظهر في شكله الطبيعي وهيئته الحقيقية. وقالت لها هيرا في النهاية لإقناعها : بخلاف ذلك، كيف يمكنك أن تعرفي أن من تحبين ليس وحشًا ؟. اتبعت سيميلي هذه النصيحة المسممة، وعندما رفض زيوس طلبها، غضبت منه ومنعته من الوصول إلى سريرها. وعندها لم يجد زيوس حلا، لأنه كان يحب سيميلي، سوى أن يظهر في حالة من الغضب في صورة الرعد والبرق، وصُعِقت سيميلي وتلاشت دخانا. لكن هرمس Hermes أنقذ ابنها ذو الستة أشهر، ثم فتح فخذ زيوس ووضع الجنين داخل الجرح ثم قام بخياطته داخل فخذ زيوس، ليكتمل تكوينه هناك لمدة ثلاثة أشهر أخرى؛ وفي الوقت المناسب أخرجه من الفخذ الإلهي. وهكذا يُدعى ديونيسوس "المولود مرتين" أو "طفل الباب المزدوج"بدأت أسطورة ديونيسوس Dionysus، على الأرجح، كملك مقدس، الذي تقتله الإلهة في طقوس تضحية خاصة بواسطة صاعقة في الشهر السابع من الانقلاب الشتوي winter solstice، ثم يتم أكل جسده من قِبَل كاهناتها. وهذا ما يفسر الأسماء التي أفترضت أنها أمهات ديونيسوس: ديون إلهة البلوط؛ آيو وديميتر آلهة الذرة؛ وبيرسيفوني، إلهة الموت. عندما نعت بلوتارخ "ديونيسوس، بابن ليثي - Lethe" أو النسيان، فإنه يشير إلى جانبه الأخير باعتباره إله السكر والنشوة. يبدو أن قصة Semele، ابنة Cadmus، تؤكد تغييرا في الرواية الأساسية، وذلك ليصبح دونيسوس إلها لابد له من أن يمر ويولد من أبوين إلهين، وليؤكد الأولمبي زيوس قوته، فإنه يأخذ الطفل المحكوم عليه بالفشل لكونه نصف إله تحت حمايته، ويدمر الأم الفانية بصاعقة خاصة بها، ويحمله هو بذاته في فخذه حتى لحظة ميلاده. وهكذا يصبح ديونيسوس خالدًا، بعد ولادة جديدة من فخذ والده الخالد. أما سيميلي فإنها بدورها تصبح مقدسة بطريقة ما، لأنها أم إله، فتُعبد في أثينا خلال ما يسمى باللينائيا Lenaea، وهو مهرجان إحتفالي - مسرحي يسمى أحيانا بمهرجان النساء المتوحشات Wild Women، حيث تم تقطيع ثور يبلغ من العمر عامًا، يمثل ديونيسوس، إلى تسع قطع وتم التضحية بها: قطعة واحدة يتم حرقها، والباقي يؤكل نيئًا من قبل المحتفلين. عادة ما يتم تفسير Semele على أنها شكل من أشكال Selene ("القمر")، والتسعة هي الرقم التقليدي للقمر -بناءً على أوامر هيرا، استولى الجبابرة على ابن زيوس المولود حديثًا ديونيسوس ، وهو طفل مقرن توج بحيات، وعلى الرغم من تحولاته العديدة لتمويههم، مزقوه إلى أشلاء، ثم وضعوا قطع اللحم هذه لتغلي في مرجل، بينما نبت الرمان من التربة حيث سقطت قطرات من دمه. ولكن بعد أن أنقذته جدته ريا من براثن التيتان وأعادت تكوينه، عاد للحياة مرة أخرى. بيرسيفوني، الذي عهد إليه زيوس بمهمته، أحضرته إلى الملك أثاماس Athamas من Orchomenus وزوجته إينو، اللذين أقنعتهما بتربية الطفل والعناية به وإخفاءه في قسم النساء، وأن يلبسوه زي فتاة ......
#ديونيسوس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767753
الحوار المتمدن
سعود سالم - ديونيسوس
سعود سالم : موت وميلاد ديونيسوس
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدمالعودة المحزنة لبلاد اليونان٢٧ - موت وميلاد ديونيسوسبناءً على أوامر هيرا، استولى التيتان - الجبابرة على ديونيسوس وهو طفل ومزقوا جسده إلى أشلاء، ثم وضعوا قطع اللحم هذه لتغلي في مرجل ضخم لإلتهامه في وليمة. ولكن جدته ريا أنقذته من براثن التيتان وأعادت تكوينه. عاد للحياة مرة أخرى وعُهد به إلى بيرسيفوني التي أحضرته إلى الملك أثاماس Athamas وزوجته إينو، اللذان قاما بتربية الطفل والعناية به وإخفاءه في قسم النساء، وألبسوه زي فتاة. لكن من الصعب خداع الآلهة، وبالذات هيرا التي لم تكف عن ملاحقته حتى عندما تخطى مرحلة الطفولة والشباب، وعندما وصل إلى مرحلة الرجولة، تعرفت عليه على أنه ابن زوجها زيوس، على الرغم من هيئته الأنثوية الناتجة عن تربيته وتعليمه متخفيا في زي إمرأة، ولتنتقم منه، دفعت به إلى الجنون وأفقدته عقله، فأصبح تائها يتجول في أصقاع الدنيا، برفقة معلمه Silenus وجيش متوحش من الساتير Satyrs والميناد Maenads، الذين كانت رموزهم وأسلحتهم عبارة عن عصي مزينة بالبلاب وأحيانا أغصان العنب المبروم ذات رأس الصنوبر، والتي تسمى ثيرسوس Thyrsus - θύρσος، وكذلك السيوف والثعابين وأصوات هدير الثيران المرعبة والمثيرة للخوف. الساتير هم رفقاء ديونيسوس في إحتفالاته المجونية، وقد رافقوا آلهة أخرى مثل ريا، جايا، هيرميس، هيفايستوس أو الحوريات. كانوا مرتبطين مع الميناد في مواكب ديونيسوس. يظهر الساتير قليلاً في الروايات الأسطورية، لكن البعض اكتسب شهرة فردية، مثل Marsyas أو Silenus الذي أصبح مربيا ومعلما لديونيسوس. ولا يتحدث هوميروس عنهم ولا ذكر لهم في أشعاره، ومع ذلك، في جزء من النص المنسوب إلى هسيود، وُصِفوا بأنهم لا يصلحون لأي شيء ولا ينفعون في أي عمل، ويقضون وقتهم في مطاردة الحوريات، وإخافة الفلاحين والسكر والعربدة وهم يلعبون الآولوس Αυλός، وهي آلة موسيقية تشبه الناي أو المزمار. هم مثال على حيوية الطبيعة المترفة، وعلى هذا النحو، غالبًا ما يكون لديهم تمثيل فني في الرسم والنحت، حيث يتم تصويرهم غالبا بأرجل الماعز، وآذان طويلة تشبه الحمار وذيل حصان، أما الرأس فهو شبه بشري ذو قرنين ولحية قصيرة. لكن هذا التمثيل تطور مع مرور الوقت، فيفقدون تدريجياً طبيعتهم الحيوانية للأطراف السفلية مع الاحتفاظ بالرأس نفسه، ويقتربون من الصورة الأكثر إنسانية لحيوانات الأساطير الرومانية. أما الميناد Μαινάδες فهن في الأصل مربيات ديونيسوس، ثم أصبح الإسم يعين كل النساء اللائي اتبعن ديونيسوس خلال مسيرته المظفرة من ليديا إلى اليونان، وأصل الإسم باليونانية القديمة يشير إلى فكرة الهلوسة والهذيان. أحيانا يشار إليهن باسم Thyiades عندما يشكلن طقوس موكب إله الكرمة والنبيذ خلال ألأعياد الدويونوسية. غالبًا ما يتم تمثيلهن متوجات بأوراق اللبلاب، يمسكن بأيديهن الصولجان المسمى thyrsus المذكور سابقا، وهو مجرد عصا تنتهي بمخروط ثمرة الصنوبر، ولهن لباس مصنوع من جلد الحيوانات يسمى nebride. والميناد مسؤولة عن موت أوريفيوس نتيجة عدم إهتمامه وإحتقاره لهن، بعد هذه الجريمة حولهن ديونيسوس إلى أشجار.يتبع ......
#وميلاد
#ديونيسوس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768808
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم أركيولوجيا العدمالعودة المحزنة لبلاد اليونان٢٧ - موت وميلاد ديونيسوسبناءً على أوامر هيرا، استولى التيتان - الجبابرة على ديونيسوس وهو طفل ومزقوا جسده إلى أشلاء، ثم وضعوا قطع اللحم هذه لتغلي في مرجل ضخم لإلتهامه في وليمة. ولكن جدته ريا أنقذته من براثن التيتان وأعادت تكوينه. عاد للحياة مرة أخرى وعُهد به إلى بيرسيفوني التي أحضرته إلى الملك أثاماس Athamas وزوجته إينو، اللذان قاما بتربية الطفل والعناية به وإخفاءه في قسم النساء، وألبسوه زي فتاة. لكن من الصعب خداع الآلهة، وبالذات هيرا التي لم تكف عن ملاحقته حتى عندما تخطى مرحلة الطفولة والشباب، وعندما وصل إلى مرحلة الرجولة، تعرفت عليه على أنه ابن زوجها زيوس، على الرغم من هيئته الأنثوية الناتجة عن تربيته وتعليمه متخفيا في زي إمرأة، ولتنتقم منه، دفعت به إلى الجنون وأفقدته عقله، فأصبح تائها يتجول في أصقاع الدنيا، برفقة معلمه Silenus وجيش متوحش من الساتير Satyrs والميناد Maenads، الذين كانت رموزهم وأسلحتهم عبارة عن عصي مزينة بالبلاب وأحيانا أغصان العنب المبروم ذات رأس الصنوبر، والتي تسمى ثيرسوس Thyrsus - θύρσος، وكذلك السيوف والثعابين وأصوات هدير الثيران المرعبة والمثيرة للخوف. الساتير هم رفقاء ديونيسوس في إحتفالاته المجونية، وقد رافقوا آلهة أخرى مثل ريا، جايا، هيرميس، هيفايستوس أو الحوريات. كانوا مرتبطين مع الميناد في مواكب ديونيسوس. يظهر الساتير قليلاً في الروايات الأسطورية، لكن البعض اكتسب شهرة فردية، مثل Marsyas أو Silenus الذي أصبح مربيا ومعلما لديونيسوس. ولا يتحدث هوميروس عنهم ولا ذكر لهم في أشعاره، ومع ذلك، في جزء من النص المنسوب إلى هسيود، وُصِفوا بأنهم لا يصلحون لأي شيء ولا ينفعون في أي عمل، ويقضون وقتهم في مطاردة الحوريات، وإخافة الفلاحين والسكر والعربدة وهم يلعبون الآولوس Αυλός، وهي آلة موسيقية تشبه الناي أو المزمار. هم مثال على حيوية الطبيعة المترفة، وعلى هذا النحو، غالبًا ما يكون لديهم تمثيل فني في الرسم والنحت، حيث يتم تصويرهم غالبا بأرجل الماعز، وآذان طويلة تشبه الحمار وذيل حصان، أما الرأس فهو شبه بشري ذو قرنين ولحية قصيرة. لكن هذا التمثيل تطور مع مرور الوقت، فيفقدون تدريجياً طبيعتهم الحيوانية للأطراف السفلية مع الاحتفاظ بالرأس نفسه، ويقتربون من الصورة الأكثر إنسانية لحيوانات الأساطير الرومانية. أما الميناد Μαινάδες فهن في الأصل مربيات ديونيسوس، ثم أصبح الإسم يعين كل النساء اللائي اتبعن ديونيسوس خلال مسيرته المظفرة من ليديا إلى اليونان، وأصل الإسم باليونانية القديمة يشير إلى فكرة الهلوسة والهذيان. أحيانا يشار إليهن باسم Thyiades عندما يشكلن طقوس موكب إله الكرمة والنبيذ خلال ألأعياد الدويونوسية. غالبًا ما يتم تمثيلهن متوجات بأوراق اللبلاب، يمسكن بأيديهن الصولجان المسمى thyrsus المذكور سابقا، وهو مجرد عصا تنتهي بمخروط ثمرة الصنوبر، ولهن لباس مصنوع من جلد الحيوانات يسمى nebride. والميناد مسؤولة عن موت أوريفيوس نتيجة عدم إهتمامه وإحتقاره لهن، بعد هذه الجريمة حولهن ديونيسوس إلى أشجار.يتبع ......
#وميلاد
#ديونيسوس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768808
الحوار المتمدن
سعود سالم - موت وميلاد ديونيسوس