مهند البراك : ذكريات الصبا..ولاتبرّجن تبرج الجاهلية.. ـ17ـ
#الحوار_المتمدن
#مهند_البراك انتقلنا الى الكاظمية التي كنّا في السنوات السابقة نزور مراقدها المقدسة في ايام الزيارات و في ليالي الجمعة او عند مجئ اقاربنا من الفرات للزيارة فقط، و بقدر ما كانت الكاظمية مجهولة لنا نحن الصبيان . . كانت جذّابة من خلال ما كنّا نسمع من احاديث الكبار و العوائل و النساء و مايرووه من احداث و قصص تأريخية و معاصرة عن بطولات و مواقف وطنية لأهلها الشجعان . . كانت حيطان شوارعها آنذاك تشهد على وجود صراعات سياسية حادة هناك، مما مكتوب عليها بالبوية الحمراء و غيرها من وسائل الكتابة على الجدران، فكانت مزدحمة بالشعارات و المطالبات و النداءات، مثل :" الحياة و الحرية للبطل منذر ابو العيس و رفاقه الشجعان" ، " السلم في كردستان "، " نطالب بحل عصابات الجَتَه في كردستان" (الجيم بثلاث نقاط، و كانت عصابات كردية شكّلتها و قادتها استخبارات الزعيم لمواجهة الثورة الكردية، و هي غير الجاش)، " اطلقوا سراح السجناء السياسيين" . . و كانت كتابات اخرى بالاسود ممسوحاً عليها بانواع مختلفة من البوية بحيث لايمكن قرائتها، تركّزت على ماهو مستل او محرّف من آيات القرآن او من فتاوي على رأسها فتوى الحكيم (الشيوعية كفر و الحاد) التي زادت الصراعات هناك حدة . . كان بيتنا الجديد حديث البناء مكوّناً من صالة و غرفة طولانية مقسمة الى غرفة ضيوف و غرفة طعام، غرفة نوم الوالدين و غرفة في الطابق العلوي لمنام الاولاد و البنات، كانت تقابلها غرفة لم يكتمل بناؤها و قفلت بابها . . و للبيت حديقة امامية جميلة لابأس بكبرها و حديقة خلفية صُممت لزراعة خضروات بيتية، عملنا و خاصة مفيد و محمود في احد جوانبها بيت خشبي صغير له باب للمرور و صارت لتربية الدجاج و مصدراً للبيض . . و كان البيت واحداً من بناءٍ تؤم سكن في البيت الثاني منه نقيب متقاعد (ابوسلام) و عائلته الكبيرة، و كان قد شارك بفاعلية في حرب فلسطين و قيل انه كان آمراً للمقاومة الشعبية في الفرات الاوسط و في الديوانية تحديداً، و قد احيل على التقاعد اثر حل المقاومة الشعبية و احالة مئات من الضباط اليساريين على التقاعد . . كان البيت يقع في المنطقة المبنيّة حديثاً الممتدة من جنب (معهد الزهراء المهني للبنات) المطل على ساحة الزهراء عند رأس جسر الأئمة . . و تمتد المنطقة الى بيت قائمقام الكاظمية و (متوسطة الكاظمية للبنين) و الى جنب (ثانوية الكاظمية للبنات) . . و كان عدد من شوارعها لايزال غير مبلّط بعد لكونها منطقة جديدة، و نظراً لكونها جديدة ساعدنا ذلك على اقتناء تلفون لوجود عدد من كابلات التلفونات غير مشغولة. كانت الكاظمية آنذاك ملجأً للعوائل اليسارية و الديمقراطية الهاربة من انواع الملاحقات و الاعتداءات للعناصر المتطرفة كما مرّ، اضافة الى عوائل الضباط الديمقراطيين المحالين على التقاعد لأسباب سياسية كما جرى الحديث، فكان في محلتنا يسكن اضافة الى النقيب ابو سلام الذي اشتغل بالمقاولات، الرائد سامي (ابو عماد) الكردي من اهالي السليمانية المحال على التقاعد و الذي فتح دكاناً لبيع المواد المنزلية باسعار متهاودة قابلاً بالبيع بالدين وفق سجل و بتسديد شهري الذي كان مساعدة كبيرة لذوي الدخل المحدود . . اضافة الى النقيب الكردي المتقاعد من السليمانية ابو سولاف . . وكانت تسكن خلفنا الفنانة المعروفة (ناهدة الرماح) مع عائلتها و اطفالها، اضافة الى وجوه معروفة لفئات متنوعة في المجتمع البغدادي آنذاك . . و قد فرحت كثيراً لإمكاني استخدام الدراجة الهوائية للتجوّل و التعرّف على المدينة، التي كانت وسيلة لقضاء الوقت و التسوّق و شراء الحاجات الضرورية للبيت، اضافة ......
#ذكريات
#الصبا..ولاتبرّجن
#تبرج
#الجاهلية..
#ـ17ـ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763937
#الحوار_المتمدن
#مهند_البراك انتقلنا الى الكاظمية التي كنّا في السنوات السابقة نزور مراقدها المقدسة في ايام الزيارات و في ليالي الجمعة او عند مجئ اقاربنا من الفرات للزيارة فقط، و بقدر ما كانت الكاظمية مجهولة لنا نحن الصبيان . . كانت جذّابة من خلال ما كنّا نسمع من احاديث الكبار و العوائل و النساء و مايرووه من احداث و قصص تأريخية و معاصرة عن بطولات و مواقف وطنية لأهلها الشجعان . . كانت حيطان شوارعها آنذاك تشهد على وجود صراعات سياسية حادة هناك، مما مكتوب عليها بالبوية الحمراء و غيرها من وسائل الكتابة على الجدران، فكانت مزدحمة بالشعارات و المطالبات و النداءات، مثل :" الحياة و الحرية للبطل منذر ابو العيس و رفاقه الشجعان" ، " السلم في كردستان "، " نطالب بحل عصابات الجَتَه في كردستان" (الجيم بثلاث نقاط، و كانت عصابات كردية شكّلتها و قادتها استخبارات الزعيم لمواجهة الثورة الكردية، و هي غير الجاش)، " اطلقوا سراح السجناء السياسيين" . . و كانت كتابات اخرى بالاسود ممسوحاً عليها بانواع مختلفة من البوية بحيث لايمكن قرائتها، تركّزت على ماهو مستل او محرّف من آيات القرآن او من فتاوي على رأسها فتوى الحكيم (الشيوعية كفر و الحاد) التي زادت الصراعات هناك حدة . . كان بيتنا الجديد حديث البناء مكوّناً من صالة و غرفة طولانية مقسمة الى غرفة ضيوف و غرفة طعام، غرفة نوم الوالدين و غرفة في الطابق العلوي لمنام الاولاد و البنات، كانت تقابلها غرفة لم يكتمل بناؤها و قفلت بابها . . و للبيت حديقة امامية جميلة لابأس بكبرها و حديقة خلفية صُممت لزراعة خضروات بيتية، عملنا و خاصة مفيد و محمود في احد جوانبها بيت خشبي صغير له باب للمرور و صارت لتربية الدجاج و مصدراً للبيض . . و كان البيت واحداً من بناءٍ تؤم سكن في البيت الثاني منه نقيب متقاعد (ابوسلام) و عائلته الكبيرة، و كان قد شارك بفاعلية في حرب فلسطين و قيل انه كان آمراً للمقاومة الشعبية في الفرات الاوسط و في الديوانية تحديداً، و قد احيل على التقاعد اثر حل المقاومة الشعبية و احالة مئات من الضباط اليساريين على التقاعد . . كان البيت يقع في المنطقة المبنيّة حديثاً الممتدة من جنب (معهد الزهراء المهني للبنات) المطل على ساحة الزهراء عند رأس جسر الأئمة . . و تمتد المنطقة الى بيت قائمقام الكاظمية و (متوسطة الكاظمية للبنين) و الى جنب (ثانوية الكاظمية للبنات) . . و كان عدد من شوارعها لايزال غير مبلّط بعد لكونها منطقة جديدة، و نظراً لكونها جديدة ساعدنا ذلك على اقتناء تلفون لوجود عدد من كابلات التلفونات غير مشغولة. كانت الكاظمية آنذاك ملجأً للعوائل اليسارية و الديمقراطية الهاربة من انواع الملاحقات و الاعتداءات للعناصر المتطرفة كما مرّ، اضافة الى عوائل الضباط الديمقراطيين المحالين على التقاعد لأسباب سياسية كما جرى الحديث، فكان في محلتنا يسكن اضافة الى النقيب ابو سلام الذي اشتغل بالمقاولات، الرائد سامي (ابو عماد) الكردي من اهالي السليمانية المحال على التقاعد و الذي فتح دكاناً لبيع المواد المنزلية باسعار متهاودة قابلاً بالبيع بالدين وفق سجل و بتسديد شهري الذي كان مساعدة كبيرة لذوي الدخل المحدود . . اضافة الى النقيب الكردي المتقاعد من السليمانية ابو سولاف . . وكانت تسكن خلفنا الفنانة المعروفة (ناهدة الرماح) مع عائلتها و اطفالها، اضافة الى وجوه معروفة لفئات متنوعة في المجتمع البغدادي آنذاك . . و قد فرحت كثيراً لإمكاني استخدام الدراجة الهوائية للتجوّل و التعرّف على المدينة، التي كانت وسيلة لقضاء الوقت و التسوّق و شراء الحاجات الضرورية للبيت، اضافة ......
#ذكريات
#الصبا..ولاتبرّجن
#تبرج
#الجاهلية..
#ـ17ـ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763937
الحوار المتمدن
مهند البراك - ذكريات الصبا..ولاتبرّجن تبرج الجاهلية.. ـ17ـ
حميد طولست : تحجر العقول اخطر من تبرج الأجسام
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست من أهم أهداف اللباس الذي يرتديه الإنسان إلى جانب ستر العورة والتجمل به ، هناك التعبير عن الثقافة والهوية ونمط الحياة ونوعية المحيط الذي يعيش فيه الشخص الذي يلبسه ، والإعلان عن الانتماء الاجتماعي والتاريخي والأيديولوجي ؛ ومن البديهيات أن الدين لا يتطرف في فرض أي نوع من الألبسة، لكن الناس هم الذين يحملون الأديان ذلك بكل ما يولده من عنف مجتمعي مقوضٍ لكل نقاط الارتكاز المؤسسة لتفاهمات الناس على المستوى الحياتي والنشاط الإنساني المشتركة بينهم، والذي لا خلاص منه -التطرف-إلا بانتزاع "نصل الإرهاب الفكري" الذي يحجر على العقول والحريات ويسلبها حقها في حرية التفكير والتعبير والإعتقاد ، استنادا على التفاسير والاجتهادات المعبأة بايديولوجيا التجهيل الممنهج والوصاية القمعية في شرح النص الديني ، وخاصة منه ما تعلق بالمرأة ولبسها الذي طفت مجدد على السطح حدة النقاش حوله ، وعناد في الرأي الرافض لثقافة الاختلاف فيما يخصه ، والمتكئ على أعذار العلاقات الاجتماعية الأبوية والعشائرية المشوهة والمتخلفة ، الملفوفة بشعارات الحفاظ على الدين والدفاع عنه التي تسلب بها حقوقها وتستضعف شخصيتها واستباح كرامتها ، وتجعلها فريسة للغرائز الذكورية المستهدفة لأية بادرة اصلاحية لوضعيتها وما تولده من عنف مجتمعي يدفع المجمع قبل المرأة أثمانه الغالية . لست ضد الحجاب ، ولا حتى أي لباس ،والناس عندي أحرار في اختياراتهم، وانا مع التعددية في كل شيء قلبا وقالبا -إلا في الزوجة والجنسية - لكن السؤال الذي يحيرني هو: أليس بامكان المرأة المغربية أن تتحجب إ،ن هي أرادت ، بالزي المغربي الأصيل ، كما فعلت جداتنا وامهاتنا قبل زمن ليس بالبعيد ، وكن نعم المسلمات المؤمنات القانتات ، لأن الاسلام ليس له لباس ، ولا يتناقض –على ما أظن- مع "الجلابة" المغربية التي هي أكثرة سترا واناقة من تلك العباية المشريقة الغريبة الدخيلة علينا ، التي غزت مجتمعنا باسم الدين الذي لا علقة له بها لا من قريب ولا من بعيد ، والتي ينم التزيي بها على مدى تضارب وعي المرأة مع أسس الدين الحنيف ومبادئ الإنتماء القومي والوطني، ويشي بوضوح على استيلابها إن لم نقل تخلفها وقلة إدراكها لمدركات ومسلّمات مفاهيم تسيُّد الذكورية عليها، وخضوعها لسلطويتها التسلطية التي حولتها إلى عبئ اجتماعي مُعطل لقدراتها "كنصف المجتمع"، على أن تكون رافعة تنموية في مواجهة التحديات المحلية والإقليمية التي تواجه مجتمعها ، سيما في البلدان النامية والمُفقرة ، لتجد نفسها -رغم ما صار في متناولها مما لم تحلم به سليفاتها من تعليم وتكنولوجيا - تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل أمام ما تشهده المجتمعات العربية في الآونة الأخيرة من انقلاب شامل على حقوقها الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية والثقافية والدينية، بدعوى الحفاظ على كرامتها المستهدفة من الغرب في أطار تآمره على الأمة الإسلامية ، الفرية التي يفضحها إنشغال الغرب بما هو أهم بكثير من ذالك التآمر الذي لا وقت و لا طاقة و لا رغبة له فيه ، وتركه لمن يتقن التآمر..وفي هذا السياق وردت اشارة جلالة الملك محمد السادس في خطاب العرش لمدى الحاجة لإجراء مراجعات جدية لدور المرأة من خلال تفعيل بنية مدونة الأسرة ، والتشمير عن السواعد لمواجهة فوضى الاعتداء المنظم على حقوقها وحرياتها التي كفلها الدين والقانون والمعاهدات الدولية ، وانتزاعها منها الإرهاب الفكري المتغلغل في عقلها قبل أي كان ؟!حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " ......
#تحجر
#العقول
#اخطر
#تبرج
#الأجسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764349
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست من أهم أهداف اللباس الذي يرتديه الإنسان إلى جانب ستر العورة والتجمل به ، هناك التعبير عن الثقافة والهوية ونمط الحياة ونوعية المحيط الذي يعيش فيه الشخص الذي يلبسه ، والإعلان عن الانتماء الاجتماعي والتاريخي والأيديولوجي ؛ ومن البديهيات أن الدين لا يتطرف في فرض أي نوع من الألبسة، لكن الناس هم الذين يحملون الأديان ذلك بكل ما يولده من عنف مجتمعي مقوضٍ لكل نقاط الارتكاز المؤسسة لتفاهمات الناس على المستوى الحياتي والنشاط الإنساني المشتركة بينهم، والذي لا خلاص منه -التطرف-إلا بانتزاع "نصل الإرهاب الفكري" الذي يحجر على العقول والحريات ويسلبها حقها في حرية التفكير والتعبير والإعتقاد ، استنادا على التفاسير والاجتهادات المعبأة بايديولوجيا التجهيل الممنهج والوصاية القمعية في شرح النص الديني ، وخاصة منه ما تعلق بالمرأة ولبسها الذي طفت مجدد على السطح حدة النقاش حوله ، وعناد في الرأي الرافض لثقافة الاختلاف فيما يخصه ، والمتكئ على أعذار العلاقات الاجتماعية الأبوية والعشائرية المشوهة والمتخلفة ، الملفوفة بشعارات الحفاظ على الدين والدفاع عنه التي تسلب بها حقوقها وتستضعف شخصيتها واستباح كرامتها ، وتجعلها فريسة للغرائز الذكورية المستهدفة لأية بادرة اصلاحية لوضعيتها وما تولده من عنف مجتمعي يدفع المجمع قبل المرأة أثمانه الغالية . لست ضد الحجاب ، ولا حتى أي لباس ،والناس عندي أحرار في اختياراتهم، وانا مع التعددية في كل شيء قلبا وقالبا -إلا في الزوجة والجنسية - لكن السؤال الذي يحيرني هو: أليس بامكان المرأة المغربية أن تتحجب إ،ن هي أرادت ، بالزي المغربي الأصيل ، كما فعلت جداتنا وامهاتنا قبل زمن ليس بالبعيد ، وكن نعم المسلمات المؤمنات القانتات ، لأن الاسلام ليس له لباس ، ولا يتناقض –على ما أظن- مع "الجلابة" المغربية التي هي أكثرة سترا واناقة من تلك العباية المشريقة الغريبة الدخيلة علينا ، التي غزت مجتمعنا باسم الدين الذي لا علقة له بها لا من قريب ولا من بعيد ، والتي ينم التزيي بها على مدى تضارب وعي المرأة مع أسس الدين الحنيف ومبادئ الإنتماء القومي والوطني، ويشي بوضوح على استيلابها إن لم نقل تخلفها وقلة إدراكها لمدركات ومسلّمات مفاهيم تسيُّد الذكورية عليها، وخضوعها لسلطويتها التسلطية التي حولتها إلى عبئ اجتماعي مُعطل لقدراتها "كنصف المجتمع"، على أن تكون رافعة تنموية في مواجهة التحديات المحلية والإقليمية التي تواجه مجتمعها ، سيما في البلدان النامية والمُفقرة ، لتجد نفسها -رغم ما صار في متناولها مما لم تحلم به سليفاتها من تعليم وتكنولوجيا - تحت وطأة إحساس طاغ بانعدام الأمل أمام ما تشهده المجتمعات العربية في الآونة الأخيرة من انقلاب شامل على حقوقها الاقتصادية والاجتماعية والحقوقية والثقافية والدينية، بدعوى الحفاظ على كرامتها المستهدفة من الغرب في أطار تآمره على الأمة الإسلامية ، الفرية التي يفضحها إنشغال الغرب بما هو أهم بكثير من ذالك التآمر الذي لا وقت و لا طاقة و لا رغبة له فيه ، وتركه لمن يتقن التآمر..وفي هذا السياق وردت اشارة جلالة الملك محمد السادس في خطاب العرش لمدى الحاجة لإجراء مراجعات جدية لدور المرأة من خلال تفعيل بنية مدونة الأسرة ، والتشمير عن السواعد لمواجهة فوضى الاعتداء المنظم على حقوقها وحرياتها التي كفلها الدين والقانون والمعاهدات الدولية ، وانتزاعها منها الإرهاب الفكري المتغلغل في عقلها قبل أي كان ؟!حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " ......
#تحجر
#العقول
#اخطر
#تبرج
#الأجسام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764349
الحوار المتمدن
حميد طولست - تحجر العقول اخطر من تبرج الأجسام !