الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله الضلاعين : الازمة الأوكرانية : بين القطبية والبحث عن الدور
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_الضلاعين المتابع للازمة الأوكرانية يقرأ فيها ابعاد كرة لهب تتدحرج ، ونظرية الدور هي البعد الابرز؛ الكن المتغير الخفي في هذه المقاربة هو القطبية التي تبحث عنها روسيا ، باسم الحرب المقدسة، فروسيا وريثة الشيوعية السوفيتية ، تودع جيوشها المتوجهة الى سوريا في مطلع العقد الثاني من الالفية الثالثة بقداس، وشاهد العالم الرهبان وهم يبخرون الجيش المقدس المتوجه للشرق الاوسط.تشهد أوكرانيا أزمات سياسية واقتصادية على خلفية نزاعات داخلية وخارجية تتعلق بنظام الحكم وتحالفاته الدولية. ويبرز من بينها النزاع مع روسيا حول شبه جزيرة القرم ومناطق شرق البلاد التي يشكل الروس غالبية سكانها.تنقسم أوكرانيا من الناحية السياسة بين شرق يتحدث بغالبيته اللغة الروسية وبين غرب يتحدث الأوكرانية. وتعد ثاني أكبر دولة أوروبية من حيث المساحة بعد روسيا، كما يلعب موقعها الجغرافي دوراً كبيراً في عبور إمدادات الغاز الروسية إلى دول غرب أوروبا، لكن هذا الموقع يجر على البلد لعنة الوقوع تحت ضغط مصالح سياسية متباينة. وتحد أوكرانيا من الشمال الشرقي روسيا ومن الغرب دول الاتحاد الأوروبي بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا، ما يجعلها حلقة وصل ونقطة تجاذب بين توجهين سياسيين مختلفين.التوترات بين روسيا وأوكرانيا يسبقها تاريخ يعود إلى العصور الوسطى. فكلا البلدين لديهما جذور في الدولة السلافية الشرقية المسماة "كييف روس". لذلك، يتحدث الرئيس الروسي اليوم عن "شعب واحد". أما في الحقيقة، فقد كان مسار هاتين الأمتين عبر التاريخ مختلفاً، ونشأت عنه لغتان وثقافتان مختلفتان رغم قرابتهما. فبينما تطورت روسيا سياسياً إلى إمبراطورية، لم تنجح أوكرانيا في بناء دولتها. في القرن السابع عشر، أصبحت أراضٍ شاسعة من أوكرانيا الحالية جزءاً من الإمبراطورية الروسية. وبعد سقوط تلك الإمبراطورية عام 1917، استقلت أوكرانيا لفترة وجيزة، إلى أن قامت روسيا السوفييتية باحتلالها عسكرياً مجدداً.في ديسمبر/ كانون الأول عام 1991، كانت أوكرانيا، بالإضافة إلى روسيا وبيلاروسيا، من بين الجمهوريات التي دقت المسمار الأخير في نعش الاتحاد السوفييتي. غير أن موسكو أرادت الاحتفاظ بنفوذها، عن طريق تأسيس رابطة الدول المستقلة (جي يو إس). كان الكرملين يظن وقتها أن بإمكانه السيطرة على أوكرانيا من خلال شحنات الغاز الرخيص. لكن ذلك لم يحصل. فبينما تمكنت روسيا من بناء تحالف وثيق مع بيلاروسيا، كانت عيون أوكرانيا مسلطة دائماً على الغرب. هذا أزعج الكرملين، ولكنه لم يصل إلى صراع طوال فترة التسعينيات. آنذاك، كانت موسكو تبدو هادئة، لأن الغرب لم يكن يسعى لدمج أوكرانيا. كما أن الاقتصاد الروسي كان يعاني، والبلاد كانت مشغولة بالحرب في الشيشان. في عام 1997 اعترفت موسكو رسمياً من خلال ما يسمى بـ"العقد الكبير" بحدود أوكرانيا، بما فيها شبه جزيرة القرم، التي تقطنها غالبية ناطقة بالروسية.شهدت موسكو وكييف أول أزمة دبلوماسية كبيرة بينهما في عهد فلاديمير بوتين. ففي خريف عام 2003، بدأت روسيا بشكل مفاجئ في بناء سد في مضيق كريتش باتجاه جزيرة "كوسا توسلا" الأوكرانية. كييف اعتبرت ذلك محاولة لإعادة ترسيم حدود جديدة بين البلدين. ازدادت حدة الصراع، ولم يتم وضع حد له إلا بعد لقاء ثنائي بين الرئيسين الروسي والأوكراني. عقب ذلك أوقف بناء السد، لكن الصداقة المعلنة بين البلدين بدأت تظهر تشققات.أثناء الانتخابات الرئاسية في أوكرانيا عام 2004، دعمت روسيا بشكل كبير المرشح المقرب منها، فيكتور يانوكوفيتش، إلا أن "الثورة البرتقالية" حالت دون فوزه المبني على التزوير، وفاز بدلاً منه السياسي القري ......
#الازمة
#الأوكرانية
#القطبية
#والبحث
#الدور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747985
فاخر جاسم : الإرهاب الدولي ومفهومه في ظل نظام القطبية الواحدة
#الحوار_المتمدن
#فاخر_جاسم الإرهاب الدولي ومفهومه في ظل نظام القطبية الواحدة ( 1ـ 3) مقدمات أولاً، يلاحظ بعد إنتهاء الحرب الباردة ونشوء نظام القطبية الواحدة، اللجوء إلى إرهاب الدولة كأحد وسائل الاستراتجية الأمريكية، لإحداث تغييرات في النظام الدولي، من خلال تفكيك نظام العلاقات الدولية واعادة تشكليه بما يخدم استراتيجتها الكونية في الهيمنة على العالم. تختلف طبيعة هذه المحاولات، وتتنوع أساليبها، فتارة تكون مكشوفة، إصدار قانون تحريرالعراق من قبل الكونغرس الامريكي، 1999، أو نظام العقوبات المنفردة التي فرضتها على كثير من دول العالم لاجبارها للخضوع لسياستها، وتارة أخرى تلجأ إلى الغزو العسكري، لاسقاط الأنظمة، كما حصل للعراق وأفغانستان، أو التدخل العسكري، تحت غطاءات أطلسية، كما حصل في يوغسلافيا 1991، وليبيا 2011، وتارة أخرى تكون المحاولات " مستورة" مثل مشروع "كارتر" لتصدير الديمقراطية، والاحتواء المزدوج للعراق وإيران، والفوضى الخلاقة، التي طبقت مضامينها في البلدان العربية، خلال الاحتجاجات الشعبية التي حدثت في الآونة الاخيرة. لقد حققت الإستراتيجية الأمريكية، نتائج ملموسة، على سبيل المثال، تفكيك الاتحاد اليوغسلافي وأثيوبيا والسودان، واسقاط نظامين، العراق وأفغانستان.ثانياً، إن اللجوء إلى العقوبات الاقتصادية، تحت ذريعة مكافحة الإرهاب، يؤشر على إصرار الولايات المتحدة على الإنفراد بقيادة هذا النظام الدولي وفق رويتها الخاصة، ورفضها تنسيق النشاط الدولي المشترك لمكافحة الإرهاب الذي يتم من خلال المنظمات الدولية التي تمتلك الولايات المتحدة نفوذها وتأثيرها على توجهاتها في الظروف الراهنة. وقد أكدت تجربة مكافحة " داعش" في سوريا والعراق، هذا التوجه حين رفضت الولايات المتحدة مشاركة روسيا الإتحادية ودول أخرى، في النشاطات الدولية، على الرغم من تأسيس تحالف دولي يضم أكثر من خمسين دولة، ومن ضمنها دول متهمة بدعم منظمات السلفية الجهادية الإسلامية، ولكنها تنسجم مع رؤيتها الخاصة بمكافحة الإرهاب، خوفاً من كشف موقفها المزدوج من الإرهاب على الصعيد الدولي. ثالثاً، اعطاء القوانين الوطنية الأمريكية صفة دولية، يعتبرأحد الأشكال الجديدة لإرهاب الدولة في ظروف العولمة الرأسمالية. ومن الأمثلة البارزة على ذلك قانون " جاستا " المعروف بقانون ( العدالة ضد رعاة الارهاب ـ جاستا ) الذي أصدره الكونغرس الأمريكي 2016، الذي يمثل تحدياً للقانون الدولي الذي يحكم العلاقات بين الدول منذ معاهدة وستفاليا 1648، التي كانت الأساس لاتفاقية الحصانة السيادية للدول التي صادقت عليها الأمم المتحدة ووقعتها الولايات المتحدة عام 1977، وتم تطويرها لاحقاً، باتفاقية جديدة عام 2004. كما ان تنفيذه يؤدي إلى تخريب العلاقات الدولية القائمة على القواعد والأعراف الدولية والتي تطورت " أي العلاقات الدولية " على أساس الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية. رابعاً، كثيراً ما يتم الخلط بين الأعمال الإرهابية التي تقوم بها المنظمات والأشخاص خارج حدود الدولة التي يقومون بها أو ضد المؤسسات الدولية واعتباره إرهاباً دولياً وبين إرهاب الدولة الذي تمارسه دولة ما على دولة أخرى بهدف ابتزاز تلك الدولة واجبارها على تقديم تنازلات. وبناء على ذلك يهدف البحث إلى القاء الضوء على إرهاب الدولة وأشكاله ولماذا يتم تجاهل الأسباب الحقيقية للإرهاب؟ ونقد الأساليب المعتمدة لمكافحته. خامساً، إن تنامي ظاهرة أرهاب الدولة الذي ترعاه الدول الغربية ، خاصة الولايات المتحدة، ادى إلى تفكيك عدد من الدول والذي اتخذ " أي إر ......
#الإرهاب
#الدولي
#ومفهومه
#نظام
#القطبية
#الواحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748930
خليل اندراوس : نجاح روسيا في هذه المواجهة سيسقط الأحادية القطبية الأمريكية
#الحوار_المتمدن
#خليل_اندراوس المواجهة الروسية الأطلسية الأمريكية في أوكرانيا في النهاية لا بد وأن تؤدي إلى سقوط الأحادية القطبية للولايات المتحدة، هذه الأحادية التي ارتكبت عشرات الحروب المحلية، وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية، ويكفي أن نذكر الحروب في كوريا وفيتنام، واحتلال أفغانستان والعراق، ومؤامرة الثالوث الدنس الولايات المتحدة وإسرائيل والأنظمة الرجعية العربية، وعلى رأسها السعودية ودول الخليج العربي لا بل الأمريكي، بهدف تقسيم سوريا إلى دويلات. وحرب التحالف العربي لا بل تحالف الشياطين ضد الشعب اليمني، والمؤامرة التي تجري الآن في أوكرانيا، حيث عمل حلف الناتو والولايات المتحدة من أجل تحويل أوكرانيا إلى زريبة يمينية عنصرية وجزء من حلف الناتو، وتمتلك السلاح النووي وتهدد أمن واستقرار روسيا، والعمل على إقامة حلف أوروآسيا يحيط روسيا من الجنوب، وتقسيم روسيا إلى دويلات. لذلك مع كل ما أشعر به من آلام لما يجري الآن في أوكرانيا، برأيي لم يبق لروسيا من طريق للقضاء على هذه المؤامرة الإمبريالية الأمريكية وحلف الناتو والنظام اليميني بل النازي في أوكرانيا الذي يمنع اللغة الروسية ويمنع وجود حزب شيوعي في أوكرانيا إلا المواجهة العسكرية، ونجاح روسيا في هذه المواجهة لا بد وأن يسقط الأحادية القطبية الأمريكية في عصرنا الحاضر، ولا بد أن ينقذ الإنسانية من الكابوس الأمريكي. نجاح روسيا في المواجهة في أوكرانيا لا بد وأن يؤدي إلى السقوط المريع للهيبة الأمريكية وهيبة حلف الناتو، ليس فقط في أوكرانيا بل في العالم كله.إن الزحف الروسي في أوكرانيا كان لا مناص منه، لأن الغرب الإمبريالي والعصابة اليمينية النازية في أوكرانيا على مدى السنوات رفضت جميع التوجهات الدبلوماسية الروسية، والتي كانت تهدف إلى إحقاق التعايش السلمي بين روسيا وأوكرانيا، بين الشعبين الروسي والأوكراني، من خلال تنفيذ مبادئ اتفاق مينسك، ورفض قبول أوكرانيا كعضو في حلف الناتو. لكن كل هذه المحاولات الروسية قوبلت بعدم الاهتمام بل بالاستهتار من قبل الشيطان الأكبر في عالمنا المعاصر، الولايات المتحدة وحلف الناتو.وهنا لا بد وأن أذكر بعض الحقائق التاريخية، ومنها أن الغرب الإمبريالي في فترة حكم ريغان في الولايات المتحدة وحكم تاتشر في بريطانيا، بعد أن قام غورباتشوف بتفكيك حلف وارسو، كان هناك تعهد من قبل ريغان وتاتشر بعدم توسع حلف ناتو في شرق أوروبا، ولكن للأسف هذا التعهد لم يكتب، إما لغباء غورباتشوف أو بسبب وجود أحد كبار مستشاري غورباتشوف الذي كان أحد عملاء CIA.وهنا لا بد أن نقول بأنه حتى لحظة دخول روسيا واحتلالها شرق أوكرانيا، وتوقعاتي لا بد وأن تسقط كييف ونظامها النازي، كان الغرب وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا يتجاهلون المخاطر التي يمكن أن تحدث لكل من يقامر ويغامر بضم أوكرانيا إلى حلف الأشرار – الناتو.أوكرانيا التي لها حدود مشتركة واسعة مع روسيا تمثل من الناحية الجيو استراتيجية بوابة أوروبا إلى روسيا، ولها عمق ثقافي وتاريخي وديني وإنساني مع روسيا، وعدوة روسيا كقوة عظمى مؤثرة وخاصة بعد تحالفها الإستراتيجي مع الصين وإيران، عمل الغرب الإمبريالي من أجل تحويل أوكرانيا إلى ملعب للمؤامرات ضد روسيا، ولكي تصبح أوكرانيا "الخاصرة الرخوة" لروسيا، والقاعدة الأمامية للإمبريالية العالمية ضد دول وشعوب الشرق، وخاصة روسيا والشعب الروسي.كان أحد مهندسي الحرب الباردة ضد الاتحاد السوفييتي والمدعو جورج كينان قد حذر في ستينيات القرن الماضي من أية محاولة للتوسع في شرق أوروبا، مفضلًا إستراتيجية الاحتواء عن بعد، كي لا تستفز روسيا وتج ......
#نجاح
#روسيا
#المواجهة
#سيسقط
#الأحادية
#القطبية
#الأمريكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749718
فاخر جاسم : ارهاب الدولة في ظل نظام القطبية الواحدة 2 3
#الحوار_المتمدن
#فاخر_جاسم ارهاب الدولة في ظل نظام القطبية الواحدة ( 2ـ 3 ) القسم الثاني: علاقة الولايات المتحدة بالإرهاب الدولي فاخر جاسميحتل موقف موقف الولايات المتحدة من الإرهاب أهمية كبيرة، نظرا لانها من أكثر الدول المتهمة بدعم الإرهاب، وإرهاب الدولة، بشكل خاص، على الرغم من تزعمها الحملة الدولية لمكافحة الإرهاب في الظروف المعاصرة وكثرة تعرضها للأعمال الإرهابية والتي كانت ذروتها أحداث 11 سبمتر 2001 ولكي يتم تفكيك هذه الإشكالية سيتم التطرق الأسباب التي أدت إلى ذلك من خلال استعراض علاقة الدول الغربية الكبرى والولايات المتحدة بشكل خاص، باهم الأعمال الإرهاب الدولي التي ارتكبت من في مجموعة من الدول. سأل الرئيس الامريكي السابق جورج بوش" لماذا يكرهوننا؟" ويضيف متسائلاً : استيائهم من حريتنا وحبنا للديمقراطية، أو في فشل ثقافتهم الذي تعود إلى قرون عديدة، أو في عدم قدرتهم للمشاركة في شكل العولمة الذي يمكن لهم ان يشاركوا فيه بسعادة( ). وبالعودة إلى تاريخ العلاقات بين الولايات المتحدة والدول العربية ـ الإسلامية، فان أسباب كره الشعوب العربية ـ الإسلامية يعود إلى السياسة الأمريكية نفسها وقد عبر ذلك، الرئيس الأمريكي السابق، إيزنهاور، الذي قال في تصريح له عام 1958، لفت فيه نظر الإدارة الأمريكية، عن أسباب كراهية المسلمين للغرب والولايات المتحدة بشكل خاص، يقول " المشكلة في العالم العربي تتمثل في وجود حملة كراهية ضدنا وهي حملة لا توجهها الحكومات، بل تؤججها الشعوب، التي تؤيد الإستقلال الوطني العلماني "( ). وهذا القول هو تأكيد لرأي مجلس الامن القومي الأمريكي، الصادر بالعام نفسه، الذي علل أسباب كراهية العرب والمسلمين للولايات المتحدة، حيث ورد فيه:" تبدو الولايات المتحدة في أعين الأكثرية العربية كانها تعارض تحقيق أهداف القومية العربية، من خلال سعيها لحماية مصالحها النفطية في الشرق الاوسط عن طريق تأييد إبقاء الحال على ما هو عليه ومعارضة التقدم السياسي والاقتصادي"( ). وهذا التحليل دقيق حيث استمرت السياسية الأمريكية، بتحقيق مصالحها الاقتصادية والثقافية من خلال إقامة علاقات وثيقة بالنخب في المنطقة التي تترابط مصالها بمصالح مشتركة مع الغرب، أي ضامنة للمصالح الغربية على حساب مصالح شعوبها وبلدانها. وهذه السياسية هي السائدة في علاقة الغرب مع الشعوب العربية الإسلامية ، وهي السبب الأساس في تصاعد عداء الشعوب العربية الإسلامية وغيرها من شعوب البلدان النامية للسياسة الغربية. ولتأكيد هذه الأطروحة، ومن أجل إعطاء مصداقية لخطورة إرهاب الدولة، بالمقارنة مع الإرهاب الفردي او الذي تقوم به منظمات او أحزاب، بهدف بث الرعب لتحقيق أهداف خاصة ذات طبيعة سياسية أو اجتماعية او دينية، وارهاب الدولة الخارجي، الذي يهدف إلى " إحداث التدمير وايقاع الخسائر الكبيرة بالخصم بهدف التأثير على القرار القرار السياسي لدولة "( ). نستعرض بعض الممارسات الإرهابية التي قامت بها الدول الغربية في بلدان العالم الثالث بنقاط مكثفة. • أبرز أوجه الإرهاب المعاصر هو استخدام الولايات المتحدة، اللإسلحة النووية خلال الحرب العالمية الثانية ضد مدينتي هيروشيما ونجازاكي التي راح ضحيتها مئات الآلاف من المواطنين.• أدى إرهاب الدولة لجنوب أفريقيا العنصرية، إلى وفاة حوالي مليون ونصف إنسان، وكذلك إرهاب دولة الخمير الحمر في كمبوديا الذي قتل ، حوالي 3 مليون إنسان، كما ان فضائع الحرب الأمريكية في الهند الصينية، فيتنام وكبوديا ولاوس، خلال السبعينيات، ادت ......
#ارهاب
#الدولة
#نظام
#القطبية
#الواحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749792
فاخر جاسم : ارهاب الدولة في ظل نظام القطبية الواحدة 2 3
#الحوار_المتمدن
#فاخر_جاسم القسم الثاني: علاقة الولايات المتحدة بالإرهاب الدولي فاخر جاسميحتل موقف موقف الولايات المتحدة من الإرهاب أهمية كبيرة، نظرا لانها من أكثر الدول المتهمة بدعم الإرهاب، وإرهاب الدولة، بشكل خاص، على الرغم من تزعمها الحملة الدولية لمكافحة الإرهاب في الظروف المعاصرة وكثرة تعرضها للأعمال الإرهابية والتي كانت ذروتها أحداث 11 سبمتر 2001 ولكي يتم تفكيك هذه الإشكالية سيتم التطرق الأسباب التي أدت إلى ذلك من خلال استعراض علاقة الدول الغربية الكبرى والولايات المتحدة بشكل خاص، باهم الأعمال الإرهاب الدولي التي ارتكبت من في مجموعة من الدول. سأل الرئيس الامريكي السابق جورج بوش" لماذا يكرهوننا؟" ويضيف متسائلاً : استيائهم من حريتنا وحبنا للديمقراطية، أو في فشل ثقافتهم الذي تعود إلى قرون عديدة، أو في عدم قدرتهم للمشاركة في شكل العولمة الذي يمكن لهم ان يشاركوا فيه بسعادة( ). وبالعودة إلى تاريخ العلاقات بين الولايات المتحدة والدول العربية ـ الإسلامية، فان أسباب كره الشعوب العربية ـ الإسلامية يعود إلى السياسة الأمريكية نفسها وقد عبر ذلك، الرئيس الأمريكي السابق، إيزنهاور، الذي قال في تصريح له عام 1958، لفت فيه نظر الإدارة الأمريكية، عن أسباب كراهية المسلمين للغرب والولايات المتحدة بشكل خاص، يقول " المشكلة في العالم العربي تتمثل في وجود حملة كراهية ضدنا وهي حملة لا توجهها الحكومات، بل تؤججها الشعوب، التي تؤيد الإستقلال الوطني العلماني "( ). وهذا القول هو تأكيد لرأي مجلس الامن القومي الأمريكي، الصادر بالعام نفسه، الذي علل أسباب كراهية العرب والمسلمين للولايات المتحدة، حيث ورد فيه:" تبدو الولايات المتحدة في أعين الأكثرية العربية كانها تعارض تحقيق أهداف القومية العربية، من خلال سعيها لحماية مصالحها النفطية في الشرق الاوسط عن طريق تأييد إبقاء الحال على ما هو عليه ومعارضة التقدم السياسي والاقتصادي"( ). وهذا التحليل دقيق حيث استمرت السياسية الأمريكية، بتحقيق مصالحها الاقتصادية والثقافية من خلال إقامة علاقات وثيقة بالنخب في المنطقة التي تترابط مصالها بمصالح مشتركة مع الغرب، أي ضامنة للمصالح الغربية على حساب مصالح شعوبها وبلدانها. وهذه السياسية هي السائدة في علاقة الغرب مع الشعوب العربية الإسلامية ، وهي السبب الأساس في تصاعد عداء الشعوب العربية الإسلامية وغيرها من شعوب البلدان النامية للسياسة الغربية. ولتأكيد هذه الأطروحة، ومن أجل إعطاء مصداقية لخطورة إرهاب الدولة، بالمقارنة مع الإرهاب الفردي او الذي تقوم به منظمات او أحزاب، بهدف بث الرعب لتحقيق أهداف خاصة ذات طبيعة سياسية أو اجتماعية او دينية، وارهاب الدولة الخارجي، الذي يهدف إلى " إحداث التدمير وايقاع الخسائر الكبيرة بالخصم بهدف التأثير على القرار القرار السياسي لدولة "( ). نستعرض بعض الممارسات الإرهابية التي قامت بها الدول الغربية في بلدان العالم الثالث بنقاط مكثفة. • أبرز أوجه الإرهاب المعاصر هو استخدام الولايات المتحدة، اللإسلحة النووية خلال الحرب العالمية الثانية ضد مدينتي هيروشيما ونجازاكي التي راح ضحيتها مئات الآلاف من المواطنين.• أدى إرهاب الدولة لجنوب أفريقيا العنصرية، إلى وفاة حوالي مليون ونصف إنسان، وكذلك إرهاب دولة الخمير الحمر في كمبوديا الذي قتل ، حوالي 3 مليون إنسان، كما ان فضائع الحرب الأمريكية في الهند الصينية، فيتنام وكبوديا ولاوس، خلال السبعينيات، ادت إلى قتل مئات الآلاف من السكان، تعتبر أحد أشكال إرها ......
#ارهاب
#الدولة
#نظام
#القطبية
#الواحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749792
زياد عبد الفتاح الاسدي : مصير العالم بين الاحادية القطبية والتعددية القطبية .....
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي كما نعلم فقد مضى على الاجتياح الروسي لأوكرانيا ما يزيد عن ستة اسابيع .. ورغم وجود بعض المُؤشرات الايجابية في استمرار المفاوضات المُتعثرة بين الجانبين وخفض التصعيد العسكري في بعض مناطق القتال مع انسحاب القوات الروسية من العديد من المواقع في شمال وشمال غرب اوكرانيا ومحيط العاصمة كييف , إلا أنه لاتوجد دلائل قوية في المنظور القريب على إنتهاء شامل لهذه الحرب المُدمرة مع المتغيرات المُتوقعة في استراتيجية الاجتياح العسكري الروسي بسبب الصعوبات والخسائر الجسيمة التي واجهتها القوات الروسية في احتلال المدن الرئيسية وفي مقدمتها العاصمىة كييف بهدف إسقاط النظام اليميني المُتطرف فيها .. وهذا التغيير في الاستراتيجية العسكرية الروسية ظهرت نتائجه في تصاعد حدة المعارك الطاحنة في اقليم دونباس ومُدن ماريوبول وخاركيف وميكولاي وغيرها من مناطق الشرق وجنوب الشرق الاوكراني في إطار الاستراتيجية الروسية الجديدة في إحكام السيطرة على إقليم دونباس .. رغم أنه كان بإمكان روسيا منذ بدء الحرب حصر تدخلها العسكري في شرق أوكرانيا وتجنب الغزو الشامل لكل أوكرانيا والذي تسبب في سقوط آلاف الضحايا من العسكريين من كلا الطرفين ومئات المدنيين الذين لا ذنب لهم في هذه الحرب المُدمرة التي طالت كل مناحي الحياة سواء من تدمير البنى التحتية أو الابنية المدنية والخدمية والاسواق التجارية وحتى المناطق السكنية , هذا عدا عن الدمار الهائل للعتاد العسكري في كلا الجانبين .. بالاضافة الى مآسي وكوارث اللجوء والتشرد لما يزيد عن اثناعشر مليون لاجئ أوكراني من النساء والشيوخ والاطفال الذين لاذنب لهم .وفي هذا الاطار سنحاول أن نتطرق لبعض الاعتبارات الهامة :1 . الحرب الاوكرانية هي كما نعلم نتيجة التوتر والتحريض المُباشر بين قوى الشرق والغرب في اطار الصراع القائم بين القطب الروسي في الشرق ومعه العديد من الدول من أهمها اصين وبين تحالف الغرب الامبريالي وحلف الناتو بقياة الولايات المُتحدة وبريطانيا وفرنسا ومشاركة المانيا وإيطاليا ومعظم دول الاتحاد الاوروبي , بالاضافة الى كندا واستراليا واليابان وكوريا الجنوبية ...الخ .2 . نستطيع القول أنه في عالمنا المعاصر (وهذا برأيي الشخصي) سيكون العالم أكثر أماناً وعدلاً واستقراراً إذا لم يكن هنالك أي شكل من أشكال الهيمنة والمحاور القطبية , سواء كانت أحادية قطبية أو تعددية قطبية .. فكلما تعددت المحاور والتكتلات القطبية في العالم كلما ازدادت الازمات والصراعات العالمية والانفاقات العسكرية الهائلة على الجيوش والحروب التي يسقط فيها مئات الالوف من الَضحايا .. ويكون ذلك للاسف على حساب الانفاق على الاستثمارات والتنمية والازدهار والتعاون الاقتصادي والتجاري بين الدول ... فصراع القوى العظمى في إطار التعددية القطبية يُؤدي حكماً الى تفاقم الازمات الاقتصادية والمعيشية وازدياد الكوارث الانسانية والامنية والبيئية على جميع شعوب العالم ولا سيما الشعوب المستضعفة في العالم الثالث . 3 . مُخطئ من يعتقد ( وربما أكون مُخطئاً ) ان العالم سيكون اكثر امانا وازدهاراً في وجود التعددية القطبية .. وهذا لا يعني أبداً أن الاحادية القطبية مُتمثلة في الهيمنة الامبريالية للغرب لم تسبب الحروب المُدمرة والقتل والمجازر والفقر والازمات الاقتصادية لشعوب العالم الثالث والناتجة عن الهيمنة على مقدرات الشعوب وثرواتها ... ولكن من جهة أخرى فإن مصير العالم لن يُصبح أفضل بالانتقال الى عالم مُتعدد الاقطاب الذي شهدناه في العقدين الاخيرين والذي تتنازعه الصراعات بين منظومة الغرب من جهة والقوى العظمى في الشرق (روسي ......
#مصير
#العالم
#الاحادية
#القطبية
#والتعددية
#القطبية
#.....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752452
ماجد احمد الزاملي : انعكاسات القطبية الأحادية على قضايانا المصيرية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي التَغيِّر الاقتصادي جزء من عملية مجتمعية عامة تعكس الأدوار التي تقوم بها الجماعات المختلفة على المستويين المحلي والدولي، وبالتالي لا يُعتبر التغير الاقتصادي عملية آلية. ولا يمكن دراسة المشاكل الحالية لتخلف التنمية في العالم الثالث بمعزل عن بيئتها التاريخية والعالمية، وبالتالي ترتبط هذه المشاكل وسبل مواجهتها بالنظام العالمي والتغير الذي يشهده. إنّ النظام الإقليمي العربي يملك من الإمكانيات المعنوية المادية ما يؤهله لأن يكون له قدرة من الاستقلال في تفاعلاته على التأثير في مجريات النظام الدولي وليس مجرد التأثر بسلوك الفاعلين القياديين فيه. ولكن هذه الإمكانات لا يمكن أن تتحول إلى قدرة إلاّ إذا تحرك النظام كنظام واحد وليس كوحدات منفصلة، يختلف سلوكها، إن لم يتضارب، فيما بين بعضها، وهو ما لم يمكن أن يتم بدوره دون قيادة. ولهذا فان النظام الإقليمي العربي قد مارس دوراً فاعلاً بدرجة أو بأخرى، سواءً فيما يتعلق بشؤنه الذاتية أو فيما يرتبط بمواجهة النظام الدولي عندما توفرت له هذه القيادة، بينما تفكك وفقد تماسكه ومن ثم قدرته على الفعل المستقل الناجح حينما غابت هذه القيادة. وهذا ما تؤكده الخبرة الواقعية لعلاقة النظام الإقليمي العربي بالنظام الدولي القائد في أعقاب الحرب العالمية الثانية وحتى الآن، حيث أظهر النظام العربي من خلال محاولات التكيف والمواجهة مع النظام الدولي أنه لم يكن أبدا أداة في يد قيادة النظام الدولي. ومن مؤشرات ذلك استغلاله للصراع على قمة النظام الدولي في فترة الخمسينيات والستينيات والسبعينيات، ثم تكيفه مع النظام الدولي في مرحلة الوفاق الحاصلة على هذه القمة منذ أوائل الثمانينيات وحتى بداية التسعينيات(1). أن مستوى الاعتماد المتبادل بين النظام العالمي ومكوناته الفرعية تختلف جذريا من حالة إلى أخرى. فانهيار نظام فرعي إذا كان نظاماً مسيطراً قد ينتهي بتدمير النظام العالمي، كما قد لا يؤثر فيه، وفي حالة ثالثة قد يساعد على تهيئة ظروف أفضل لنمو النظام العالمي، وذلك بتعزيز الإمكانات التي يعتمد عليها أداؤه الوظيفي. وعلى الجانب الآخر، فإن انهيار النظام العالمي قد يؤدي بالتبعية إلى تدمير نظام فرعي معين (كانهيار تحالفات دولية دفاعية قامت في ظروف دولية معينة)، كما قد لا يؤثر هذا الانهيار في تماسك الكيان العام لهذا النظام الفرعي، وقد يساعد على تدعيم فرص نموه أو رفع كفاءة أدائه. لقد هيمن نزوع السيطرة وفرض الزعامة الأحادية الأمريكية على العالم وبشكل لافت للنظر، على العقل الإستراتيجي الأمريكي منذ نجاح الولايات المتحدة في قيادة التحالف العالمي لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي. واعتبر الأمريكيون أن هذه الحرب كانت مرحلة فاصلة في التاريخ الأمريكي وفي الدور الأمريكي العالمي. وقد عبَّر عن ذلك بصراحة شديدة الرئيس الأمريكي جورج بوش (الأب) عقب انتهاء تلك الحرب بقوله: "إن عقدة فيتنام قد دُفِنت في صحراء الجزيرة العربية"، وبمناسبة الاحتفال بذكرى الاستقلال الأمريكي قال: "إن حرب الخليج (الثانية) قد أثبتت للعالم أن الولايات المتحدة يمكنها التغلب على أي عدو ولا يمكن لأحد أن يوقفنا"، ولم يكن إدراك الرئيس الأمريكي (الأسبق) بيل كلينتون مختلفًا كثيرًا عن ذلك الإدراك. ففي استقباله للجنود الأمريكيين العائدين من عملية "إعادة الأمل" في الصومال قال: "إن الولايات المتحدة هي قائدة العالم. وأن المهمة العسكرية الإنسانية في الصومال تبشِّر بعهد جديد في مشاركة الولايات المتحدة في مختلف أنحاء العالم. وقال: "نحن نقف جاهزين للدفاع عن مصالحنا بالعمل مع آخرين كلما كان ذلك ممكنًا وبأنفسنا عند ......
#انعكاسات
#القطبية
#الأحادية
#قضايانا
#المصيرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754571
مشعل يسار : جوهر الصراع بين رأسماليي القطب الواحد وتعدد القطبية وموقفنا منه
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار إذا ما نزعنا عن أعيننا غشاوة الحماس المرافق للمعركة الدائرة ظاهرياً على أرض أوكرانيا بين روسيا البرجوازية مدعومة من قبل حلفائها الصين وإيران والكثير غيرها من الدول من جهة، وحلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة مشعلة الحروب العسكرية والاقتصادية ضد الشعوب من يوغوسلافيا إلى أفغانستان والعراق وليبيا واليمن وسوريا ولبنان، وبدعم من الحاشية الملكية المتمثلة في أوروبا وأستراليا واليابان وغيرها من جهة أخرى، الحماس المتعاطف مع روسيا باعتبارها تتصدر الكفاح الجدي لمعظم البشرية ضد هيمنة التنين الأميركي على العالم؛ وإذا في الوقت نفسه استدعينا ماركس ولينين وموقفهما الطبقي من كل الشؤون بما فيها الحروب الإمبريالية، لأدركنا أن البشرية التي تراجعت إلى الوراء في مسيرتها التقدمية نحو الاشتراكية والتملك الجماعي للثروة وقيادة الشعوب لحكوماتها عبر ممثلي الكادحين لا ممثلي رأس المال، ليست بعد في وارد العودة إلى البناء الاشتراكي وإلى العولمة البروليتارية وتآخي الشعوب.فالمطلب الرئيسي السائد اليوم للقوى المعارضة لرأس المال المالي الطفيلي المتمترس خاصة في الولايات المتحدة والمستقوي بجبروتها وفي نظام الاحتياطي الفدرالي وفي البنوك والمؤسسات الدولية المهيمن عليها هو تعدد القطبية بمقابل هيمنة القطب الواحد، أي الصراع على "الديمقراطية" بين الأجيال الصاعدة من الرأسمالية التقليدية الناشئة في البلدان التي كانت إما بلدانا اشتراكية عبرت إلى الاشتراكية من أنظمة إقطاعية أو رأسمالية جنينية كبحت تطورها الثورات الاشتراكية وهي في المهد، وإما بلداناً من العالم الثالث ذات أنظمة بدائية متخلفة انتقل إليها رأس المال الغربي الطامع بأرباح زائدة وبقوانين ناظمة أقل كمثل حرية تلويث للبيئة أكبر دون أن يدفع مقابله الكثير من المال، فنفض عنها غبار التخلف عبر البوابة الرأسمالية والتنمية الاستغلالية. فالحديث لا يدور الآن أبداً بشكل رئيسي حول صراع متجدد بين الاشتراكية والرأسمالية. ومن هنا لن يكون انحياز وحماس الشيوعيين للرأسمالية المنتجة في معركتها مع رأس المال المالي الطفيلي والاشتراكيين مبرراً إلا بكون الأولى تقود حاليا مسيرة التحرر الوطني المشروع ضد الثانية. وهذا يشبه إلى حد بعيد تأييدنا في حينه للتيارات القومية العربية الناصرية والبعثية وحركات التحرر غير العربية التي ناهضت الاستعمار والإمبريالية والتخلف وبدأت في الوقت نفسه خطوات تساير الاشتراكية إلى حد ما.إن طريق تقدم البشرية نحو المزيد من اكتشاف الطبيعة واعتماد العلم وبنتيجته التكنولوجيا المتقدمة في استغلال ثروات الأرض والفضاء الكوني بما فيه من أجرام سماوية نافعة للإنسان كمصدر للطاقة وغيرها من الموارد هو طريق متعرج كما هو معروف. والتقدم لا يتم على خط مستقيم. ذلك أن الوعي الإنساني لا يزال في مراحل بدائية يتأرجح بين التقدم والتخلف، بين التحرر والعصبيات القديمة، ولم يصبح وعيا ذا توازن مستقر وثابت. وليس بالضرورة أن يؤتي التطور العلمي والتكنولوجي المطرد تطورا مماثلا في البنية الفوقية أي في الوعي الإنساني بصورة آلية مباشرة. بناء عليه ينبغي أن يكون دعمنا للبرجوازية المنتجة التي تسعى للإبقاء على العبودية الرأسمالية ولكن دون التطاول على حياة القسم الأعظم من البشرية انطلاقا من نظرية مالتوس الفاشية وحجتها في عدم كفاية خيرات الأرض لسكانها المتزايدين عدداً دعماً مشروطاً ومحدوداً بنتائج كفاحنا مجددا من أجل الاشتراكية والملكية العامة كأساس ثابت يشكل سدا منيعا أمام بروز الفاشية كل مرة تدخل فيها الرأسمالية بوابة أزماتها المستعصية.فالتحرر القومي من الهيمنة ا ......
#جوهر
#الصراع
#رأسماليي
#القطب
#الواحد
#وتعدد
#القطبية
#وموقفنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762946
سليم يونس الزريعي : -الفيتو- في ظل الثنائية القطبية 3 8
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي كان من نتائج الحرب العالمية الثانية المباشرة أن برزت على مسرح السياسة الدولية قوتان كبيرتان، مع تراجع ظاهرة تكاثر وتعدد الدول الكبرى، ومن ثم كانت ظاهرة الثنائية القطبية، أي التفوق والغلبة بلا منازع، وهو الأمر الذي ترك بصماته على المشهد السياسي الدولي من خلال وجود معسكرين رئيسيين، المعسكر الرأسمالي بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية، والمعسكر الاشتراكي بزعامة الاتحاد السوفيتي.فكان أن استخدم حق الاعتراض في مجال الصراع بين المعسكرين، وبما يخدم مصالح بعض تلك الدول ومصالح حلفائها حتى لو كانت على حساب قضايا الشعوب وقضايا الحق والعدل، وهو ما أتاح للدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية من استغلال ذلك الامتياز من أجل توفير الحماية والدعم للأنظمة الفاشية والعنصرية في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، وضد حركات التحرر التي تسعى من أجل نيل حريتها واستقلالها التي كانت تلقى الدعم من الاتحاد السوفيتي آنذاك.ففي سياق حمايتها للنظم العنصرية بالضد من إرادة الغالبية الساحقة من المجتمع الدولي، لم تتورع الولايات المتحدة من استخدام حق الاعتراض ضد مشروع القرار رقم س 11543، الذي تقدمت به كلا من كينيا والعراق وموريتانيا والكاميرون يوصون فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة، الإقصاء العاجل لنظام الميز العنصري (السابق) في جنوب أفريقيا عن الأمم المتحدة، طبقا للمادة السادسة من الميثاق.وفي إطار نفس سياسة الدول الامبريالية التي توفر الحماية للأنظمة العنصرية والقمعية استخدمت أيضا بريطانيا امت&#1740از حق الاعتراض ضد مشروع قرار مجلس الأمن رقم س 10909 المقدم من غينيا والصومال والسودان عندما عرض ذلك المشروع الذي يستنكر أحداث القتل بالإضافة إلى حجز وجرح مدنيين من طرف الحكم اللا شرعي في جنوب أفريقيا العنصرية في حينها، ودعا بريطانيا إلى اتخاذ الإجراءات المناسبة لسلامة المواطنين الإفريقيين، في جنوب أفريقيا ضد أي إجراءات من أعسال القمع والإرهاب التي تمارس من قبل الحكم اللا شرعي، للتصويت عليه في جلسة مجلس الأمن رقم 1659 بتاريخ 4/2/1972، إنما يوضح إلى أي حد جرى توظيف ذلك الامتياز لحماية الأنظمة التي تدور في فلكها، وبما يناهض حق الشعوب في تقرير مصيرها.وتبدو الصورة أكثر فظاظة وابتعادا عن أي معيار من معايير العدل وحتى الأخلاق، عندما يتعلق الأمر بالكيان الصهيوني، ففي مجال مساندتها لوقائع الاحتلال وهتكها لعرض القانون الدولي، كانت الحكومة الأمريكية دائما في الموقع المناهض لآمال وطموحات وحقوق الشعوب، فبينما كانت الجمعية العامة لهيئة الأمم المتحدة المجتمعة في باريس عام 1947 تقرر إنشاء الكيان الصهيوني حسب قرار التقسيم، أعلن الرئيس الأمريكي ترومان: أن كل أرض يفتتحها اليهود في فلسطين ليست داخلة في الحدود التي حددها مشروع التقسيم، يجب أن يحتفظ بها اليهود "بحق الفتح"، ومما يجدر ذكره أن هذا الحق كان مستخدما في احتلال القارة الأمريكية نفسها أوائل الأزمنة الحديثة، في ظل نوبات التوسع الاستعماري والكشف الجغرافي المرافق له، حين كان الغزاة يحكمون البلاد استنادا إلى سلطة ما يسمى "حق الفتح"(1).ويبدو أن الرئيس الذي أمر باستخدام السلاح الذري لأول مرة في التاريخ ليبيد مئات الآلاف في لحظات في مدن اليابان، في وقت كانت فيه العسكرية اليابانية تستعد للتسليم للحلفاء في الحرب العالمية الثانية، لم يتذكر سوى قانون أجداده الأوائل الذي استخدموه في القارة الأمريكية ضد السكان الأصليين وفي غيرها من القارات، أما قانون العالم المتحضر، فقد أدارت له السياسة الأمريكية ظهرها، الأمر الذي مكن الكيان الصهيوني ......
#-الفيتو-
#الثنائية
#القطبية 3

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766653
علي ابوحبله : في الذكرى الحادي عشر من سبتمبر ونهاية أمريكا كقوة أحادية القطبية
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله تأتى الذكرى الواحد و العشرون على أحداث الحادي عشر من سبتمبر مختلفة عن ذي قبل، فقد عادت حركة طالبان إلى كابل لتحكم أفغانستان والعراق يعاني من الانقسام بفعل تداعيات الغزو الأمريكي واحتلال العراق ، وليس اختلاف الذكرى الواحد العشرين لأحداث سبتمبر هو الأكبر في تاريخ الإرهاب العالمي لهذا السبب وحده، ولكن لملامح ومتغيرات عديدة طرأت على المشهد العالمي؛ منها توقيع الاتفاق الأمريكي – العراقي، في 26 يوليو 2021، بإتمام انسحاب القوات الأمريكية بحلول نهاية هذا العام 30 ديسمبر 2021، واستمرار الأزمات الإقليمية والوطنية والاقتصادية في عدد من المناطق العالم وغيرها؛ ما قد يمثل مزيداً من الفرص لصعود الجماعات الجهادية في العالم.باستحضار الذكرى الواحد والعشرين لأكبر العمليات الإرهابية في تاريخ الإرهاب العالمي، في الحادي عشر من سبتمبر 2001، لعل من أولى الملاحظات هو غياب تأثير شبكة القاعدة، في مشهد الإرهاب العالمي، بعد أن كانت تنفرد بقيادته وإدارته تماماً عند وقوع هذه الأحداث قبل واحد وعشرين عاماً.في هذا السياق، تُطرح العديد من الأسئلة المهمة، ونحن نستقبل ذكرى مرور أكثر من عقدين على أحداث الحادي عشر من سبتمبر: فماذا عن جدوى الحرب على الإرهاب؟ وهل نجحت أم فشلت أم راوحت مكانها بين النجاح والفشل؟ وما تغيرات مشهد الإرهاب الـمُعَولَم وصراع أيديولوجياته وأزمة رموزه وتنظيماته؟ وهل ستكون تجربة طالبان وعودتها ملهمة لغيرها من جماعات التطرف والتطرف العنيف؟ وهل يمكن عودة داعش من جديد كما نجحت في العودة سابقاً حين سقطت دولة العراق الإسلامية وعاصمتها الأنبار عام 2007، ثم عادت ثانية عام 2013 محمولة على سياسات التمييز الطائفي التي انتهجها رئيس الوزراء العراقي الأسبق، نوري المالكي، وعلى التوحش الصاعد في سوريا منذ فبراير 2011؟تغيرات شهدها العالم أدت إلى انحسار النفوذ الأمريكي بعد الخسائر الجسيمة التي لحقت بها في العراق وأفغانستان وساهمت في تقليص وجودها في الشرق الأوسط لتدخل في صراع أممي على المصالح والنفوذ مع الصين وروسيا تمثل الحرب الروسية– الأوكرانية، من وجهة نظر كثيرين، النهاية الحاسمة للحظة أحادية القطب للولايات المتحدة. ويُنظر إلى هذه الحرب بشكل أكثر دقة على أنها النهاية الرسمية لشبه السلام المؤقت الذي أعقب نهاية الحرب الباردة، وتعيد العالم إلى القطبية الثنائية بين الولايات المتحدة الأميركية والصين أو إلى نظام جديد تلعب فيه واشنطن وبكين دوراً أساسياً، بينما تتمحور الدول الأخرى حولهما أو تتلاعب بهما لتحقيق مصالحها.ولكن، لماذا لم تتمكن واشنطن من الحفاظ على قيادتها العالم بمفردها لفترات أطول بعد انهيار الاتحاد السوفييتي واستغلال احداث الحادي عشر من سبتمبر تحت شعار محاربة الإرهاب ، وما الذي عجل بنهاية حقبة القطب الواحد، وهل كان صانعو السياسة في الولايات المتحدة أقل ذكاءً، وأكثر توجهاً نحو الأيديولوجيات أم كانوا أقل واقعية؟يتفق معظم المراقبين والمحللين السياسيين في واشنطن على أنه مهما كانت نتيجة القتال في أوكرانيا، فسيكون لها تأثير عميق على الحالة الأوسع للسياسة العالمية، وأن الحرب تمثل لحظة فاصلة، ومفترق طرق سيحدد شكل النظام العالمي ومستقبله. فإذا ما خسرت روسيا وانسحبت بشكل كامل (وهو أمر غير مرجح بدرجة كبيرة) سوف يحصل النظام الليبرالي العالمي على فرصة للحياة، فيما تعاني الدول الشمولية من نكسة كبيرة. وإذا ما حققت روسيا نوعاً من الانتصار وفقدت القوات الأوكرانية القدرة على القتال (وهو غير متوقع حتى الآن)، سوف تكون نكسة للنظام الليبرالي، وتتآكل معايير الاستيلاء ......
#الذكرى
#الحادي
#سبتمبر
#ونهاية
#أمريكا
#كقوة
#أحادية
#القطبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768350