علي محمد اليوسف : وحدة الوجود المطلق بين العقل والميتافيزيقا
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديممذهب وحدة الوجود لا تنحصر مداولته فلسفيا فقط بعيدا عن الاديان حيث لا يخلو دين من الاديان في العالم قديما وحديثا من مذهب وحدة الوجود والفرق الصوفية التي تدين به. ومذهب وحدة الوجود مبحثا إشكاليا على صعيدي الاديان والفلسفة على السواء. وتختلف معالجته في تداخله بين الدين والفلسفة, ونتطرق بهذه المقالة الى مفهوم وحدة الوجود في فلسفتي اسبينوزا المثالية وهيجل ألتأملية المادية.وحدة الوجود في الفلسفة" مذهب وحدة الوجود عند اسبينوزا يشبه الى حد كبير وحدة الوجود عند هيجل. وأكثر مما يشبه وحدة الوجود عند هنود ألمايا), ويقرّ هيجل على أن اسبينوزا كان محّقا الى حد ما عندما تصّور المطلق جوهرا واحدا, لكن المطلق بالفهم الفلسفي الهيجلي أبعد ما يكون عن فهمه أنه جوهر. لذا نجد وجوب معاملة الجوهر "ذاتا" وليس هناك شيء بالمطلق لا يكون عقليا, من الممكن معرفته وتصوره عقليا(. 1 ..توضيح مبدئيوحدة الوجود عند اسبينوزا حين يلتقي مع فهم هيجل , فهذا مؤشر على وجود إختلاف جوهري كبير بينهما يصل مرحلة التضاد. أهمها بداية أن أسبينوزا يفهم وحدة الوجود فلسفيا بمرجعية لاهوت الإيمان الديني بالخالق خارج الإيمان بالمعجزات, في حين يعمد هيجل فهم وحدة الوجود من منطلق فلسفي مادي على صعيد الفكر لا ديني يقوم على وحدة الادراك الكليّة العقلية في نزعة واقعية مثالية لا ميتافيزيقية..اسبينوزا يرى بالمطلق الأزلي الشامل الإلهي جوهرا لا يمكن إدراكه خالق غير مخلوق, بدلالته ندرك الجواهر الاخرى في الطبيعة والاشياء. بينما نجد النزعة العقلية لدى هيجل تذهب خلاف اسبينوزا أن الله والطبيعة والانسان والميتافيزيقا تقوم على فكرة مطلقة واحدة عقلية لا دينية تجد أنه لا يوجد شيء حتى الروح لا يطالها الإدراك العقلي. فكرة المطلق الهيجلية تجدها تمّثل مدركات موجودات الواقع في كل شيء يدركه العقل. بل هيجل ابعد من ذلك في امكانية العقل ادراك قضايا الميتافيزيقا. ولا يوجد شيء لا يدركه العقل.مفهوم الجوهر يختلف تماما بين الفيلسوفين, ونجد هيجل متناقضا مهزوزا في فهمه الجوهر الذي يقصده اسبينوزا ولا يؤمن به, حيث يقول هيجل : اسبينوزا على حق في إعتباره المطلق هو جوهر لا يمكن إدراكه, ليعود ينقض قوله هذا أن المطلق لا يلتقي الجوهر وهو خال من جوهر لا يدركه العقل. تناقض هيجل يتعدّى هنا مفهوم الجوهرفي الوجود الى الفكرة المطلقة التي يطال فيها العقل كل شيء. هيجل يرى المطلق هو الواقع الذي يدركه العقل. مطلق وحدة الوجود عند هيجل هو مطلق إدراك العقل لكل شيء يكون موضوعا لتفكير العقل به. الفكرة المطلقة عند هيجل لا يمكن تحديدها فهي الوجود والصيرورة وهي الكيف وهي الماهية وهي الطبيعة والفكرة الشاملة.هيجل لا يؤمن بجوهرمثالي غير عيني غير مدرك لا على مستوى الطبيعة ولا على مستوى المطلق الكوني الالهي. لذا يدعو الى معاملة الجوهر "ذاتا" يمكن حدّها وإدراكها العقلي المباشر في التعامل معها, وهو خلاف صميمي بالإجهاز على فكر اسبينوزا وجود جوهر كليّ شامل متكامل نعرف الوجود كاملا بدلالته. حينما نعامل الجوهر) ذاتا ) كما يرغب هيجل نعامله كمدرك عقلي, يمكن تذويته بالموجودات التي ندركها على أنها صفات خارجية هي ماهيّة لا يحتجب جوهرا وراءها, وهذا ينطبق على الحيوان والنبات والجمادات التي تكون جواهرها هي صفاتها الخارجية المدركة في ملازمة وجودها الواقعي. لذا يوجد من يعتبر كائنات الطبيعة ما عدا الانسان جواهرها الماهوية تسبق وجودها في الطبيعة وعلاقة الانسان بها. بخلاف الانسان وجوده المادي يسبق ماهيته كما رسّخت ذلك الفلسفة الوجودية الحديثة.نستدرك أن ......
#وحدة
#الوجود
#المطلق
#العقل
#والميتافيزيقا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767147
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديممذهب وحدة الوجود لا تنحصر مداولته فلسفيا فقط بعيدا عن الاديان حيث لا يخلو دين من الاديان في العالم قديما وحديثا من مذهب وحدة الوجود والفرق الصوفية التي تدين به. ومذهب وحدة الوجود مبحثا إشكاليا على صعيدي الاديان والفلسفة على السواء. وتختلف معالجته في تداخله بين الدين والفلسفة, ونتطرق بهذه المقالة الى مفهوم وحدة الوجود في فلسفتي اسبينوزا المثالية وهيجل ألتأملية المادية.وحدة الوجود في الفلسفة" مذهب وحدة الوجود عند اسبينوزا يشبه الى حد كبير وحدة الوجود عند هيجل. وأكثر مما يشبه وحدة الوجود عند هنود ألمايا), ويقرّ هيجل على أن اسبينوزا كان محّقا الى حد ما عندما تصّور المطلق جوهرا واحدا, لكن المطلق بالفهم الفلسفي الهيجلي أبعد ما يكون عن فهمه أنه جوهر. لذا نجد وجوب معاملة الجوهر "ذاتا" وليس هناك شيء بالمطلق لا يكون عقليا, من الممكن معرفته وتصوره عقليا(. 1 ..توضيح مبدئيوحدة الوجود عند اسبينوزا حين يلتقي مع فهم هيجل , فهذا مؤشر على وجود إختلاف جوهري كبير بينهما يصل مرحلة التضاد. أهمها بداية أن أسبينوزا يفهم وحدة الوجود فلسفيا بمرجعية لاهوت الإيمان الديني بالخالق خارج الإيمان بالمعجزات, في حين يعمد هيجل فهم وحدة الوجود من منطلق فلسفي مادي على صعيد الفكر لا ديني يقوم على وحدة الادراك الكليّة العقلية في نزعة واقعية مثالية لا ميتافيزيقية..اسبينوزا يرى بالمطلق الأزلي الشامل الإلهي جوهرا لا يمكن إدراكه خالق غير مخلوق, بدلالته ندرك الجواهر الاخرى في الطبيعة والاشياء. بينما نجد النزعة العقلية لدى هيجل تذهب خلاف اسبينوزا أن الله والطبيعة والانسان والميتافيزيقا تقوم على فكرة مطلقة واحدة عقلية لا دينية تجد أنه لا يوجد شيء حتى الروح لا يطالها الإدراك العقلي. فكرة المطلق الهيجلية تجدها تمّثل مدركات موجودات الواقع في كل شيء يدركه العقل. بل هيجل ابعد من ذلك في امكانية العقل ادراك قضايا الميتافيزيقا. ولا يوجد شيء لا يدركه العقل.مفهوم الجوهر يختلف تماما بين الفيلسوفين, ونجد هيجل متناقضا مهزوزا في فهمه الجوهر الذي يقصده اسبينوزا ولا يؤمن به, حيث يقول هيجل : اسبينوزا على حق في إعتباره المطلق هو جوهر لا يمكن إدراكه, ليعود ينقض قوله هذا أن المطلق لا يلتقي الجوهر وهو خال من جوهر لا يدركه العقل. تناقض هيجل يتعدّى هنا مفهوم الجوهرفي الوجود الى الفكرة المطلقة التي يطال فيها العقل كل شيء. هيجل يرى المطلق هو الواقع الذي يدركه العقل. مطلق وحدة الوجود عند هيجل هو مطلق إدراك العقل لكل شيء يكون موضوعا لتفكير العقل به. الفكرة المطلقة عند هيجل لا يمكن تحديدها فهي الوجود والصيرورة وهي الكيف وهي الماهية وهي الطبيعة والفكرة الشاملة.هيجل لا يؤمن بجوهرمثالي غير عيني غير مدرك لا على مستوى الطبيعة ولا على مستوى المطلق الكوني الالهي. لذا يدعو الى معاملة الجوهر "ذاتا" يمكن حدّها وإدراكها العقلي المباشر في التعامل معها, وهو خلاف صميمي بالإجهاز على فكر اسبينوزا وجود جوهر كليّ شامل متكامل نعرف الوجود كاملا بدلالته. حينما نعامل الجوهر) ذاتا ) كما يرغب هيجل نعامله كمدرك عقلي, يمكن تذويته بالموجودات التي ندركها على أنها صفات خارجية هي ماهيّة لا يحتجب جوهرا وراءها, وهذا ينطبق على الحيوان والنبات والجمادات التي تكون جواهرها هي صفاتها الخارجية المدركة في ملازمة وجودها الواقعي. لذا يوجد من يعتبر كائنات الطبيعة ما عدا الانسان جواهرها الماهوية تسبق وجودها في الطبيعة وعلاقة الانسان بها. بخلاف الانسان وجوده المادي يسبق ماهيته كما رسّخت ذلك الفلسفة الوجودية الحديثة.نستدرك أن ......
#وحدة
#الوجود
#المطلق
#العقل
#والميتافيزيقا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767147
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - وحدة الوجود المطلق بين العقل والميتافيزيقا
احمد جمعة : مشكلتنا إلغاء العقل ودفنه مع التابوت
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة من دون عقلانية وخروج من عباءة الدين، ومن دون إيمان بحرية غير مقيدة بحاشية من مفردات مخادعة، وعلمانية وليبرالية غير منحازة ومنفتحة على العلوم والحريات والديمقراطيات، لن يكون هناك افلات من عتمة مجتمعاتنا المتكلسة ولو تحالفت الشياطين والملائكة، فكل الدعوات والشعارات الرنانة كالطبول، لن تسدّ فجوة بحجم إبرة في مجرّة مهترئة قوامها الجهل والتخلف حتى بأوساط الطبقات الوسطى الشبه منقرضة بفعل زخم الفقر الذي بدأ يزحف، ليست تلك رؤية سوداوية رغم معنى السواد الجوهري، فقط انتظروا عقدين وربما أقل ليولد من رحم هذه الارهاصات اليوم عالمًا هجينًا يلخص نتاج موروثنا الذي ما زلنا نحمده ونسبح به. مشكلتنا ألغاء العقل؟هذا يقودنا لمنعطف له علاقة بالخروج من تابوت مفصل لنا وحدنا: هل يمكن أن يجتمع في كاتب أو سياسي، متناقضين، إنساني وانتهازي، ولن أقول وطني لأن الوطنية مصطلح ذاب وسط تراكم تاريخ طويل من تبادل الطعنات بين طرفي أو أكثر، كلٍ يرى الوطنية من منظور وزاوية تعنيه هو وليس الآخر، في العالم الأكثر انفتاحًا فيه المواطن تُعرف الوطنية هناك بمعنى صد أيّ اعتداء خارجي على الوطن.سؤال مرادف ما هو الخيط الفاصل بين الولاء والمعارض؟ دعنا من الخيانة لأن ذلك سوف يجرنا لبحرٍ عميق هائل الموج يتطلب أكبر من مقال صحفي وإنما تحليل فلسفي وعقلاني وكثير من الأدوات لفك الطلاسم من مفردة الخيانة، لأن الكل يرى نفسه فوق الخيانة ما دام يخدم مصطلحه هو بالذات، فاليوم على سبيل المثال ينظر البعض للعلاقة مع إسرائيل خيانة، بينما يرى البعض الآخر العلاقة مع إيران خيانة ولو أن لي وجهة نظر أنا شخصيًا في هذا الموقف لكنني سأوجلها حتى ننتهي من تصنيف مفهوم الخيانة بمجال أرحب.طرحت هذا الموضوع اليوم بالذات وبهذه الساعة، لأن مجتمعنا العربي والخليجي والمحلي يختلج من الداخل كما ترتعد فرائصه وهي عظام بين الكتف والصدر! من الخارج وهو ينصهر وسط مستنقع من تعاطي المفاهيم بصورة مجانية، دون وازع أو ضمير أو وقفة مع الذات وتأمّل تلك الاسقاطات التي يتداولها كتاب وسياسيين وصحفيين، وما علينا من العامة لأن أولئك ليسوا سوى صدى رنان لما يتداول على ساحة خرافية راسخة بموروثات متوالية على مدى عقود بل قرون أفرزت كل تلك الكتل من المفاهيم التي أضحت لدى البعض بعد كل هذه الممارسات مقولات ومفاهيم بل وقيم وشرائع منزلة لا يمكن الاقتراب ومنها.من أسّس لهذه المفاهيم وأدرجها بساحة التداول حتى بين أعتى الكتاب والسياسيين وخاصة بواقعنا المحلي الذي بالطبع استورده من واقعنا العربي والإسلامي في وقت تغيّر فيه العالم بالقارات الخمس، حتى القارة الأمريكية، اللاتينية، الوسطى والجنوبية، تمكن كتابها بالأخص من كسر تابو التكلس والتقولب واحتكار المفاهيم الموروثة من قبل العوالم السفلية في الخروج من هذ التابو والانطلاق بقاراتهم فكريًا وأدبياً وحتى سياسيًا بعدما كفروا بالأنظمة الدكتاتورية التي حكمتهم مئات السنيين وفلتوا مؤخرًا في انتفاضة اجتاحت أغلب الدول هناك للخروج من عنق مجتمعات سيطرت عليها لعقودٍ دموية قوى شركات الموز الأمريكية بالتضامن والعسكرية المحلية. خلاصة، عالمنا الحجري الآن لا علاقة له بالعالم الحضاري من حولنا، قصائدنا وأهازيجنا ودعواتنا الدينية هي الخلاصة، صحيح بكل العالم أديان ولكن ليست سجون كحالنا!! ......
#مشكلتنا
#إلغاء
#العقل
#ودفنه
#التابوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767164
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة من دون عقلانية وخروج من عباءة الدين، ومن دون إيمان بحرية غير مقيدة بحاشية من مفردات مخادعة، وعلمانية وليبرالية غير منحازة ومنفتحة على العلوم والحريات والديمقراطيات، لن يكون هناك افلات من عتمة مجتمعاتنا المتكلسة ولو تحالفت الشياطين والملائكة، فكل الدعوات والشعارات الرنانة كالطبول، لن تسدّ فجوة بحجم إبرة في مجرّة مهترئة قوامها الجهل والتخلف حتى بأوساط الطبقات الوسطى الشبه منقرضة بفعل زخم الفقر الذي بدأ يزحف، ليست تلك رؤية سوداوية رغم معنى السواد الجوهري، فقط انتظروا عقدين وربما أقل ليولد من رحم هذه الارهاصات اليوم عالمًا هجينًا يلخص نتاج موروثنا الذي ما زلنا نحمده ونسبح به. مشكلتنا ألغاء العقل؟هذا يقودنا لمنعطف له علاقة بالخروج من تابوت مفصل لنا وحدنا: هل يمكن أن يجتمع في كاتب أو سياسي، متناقضين، إنساني وانتهازي، ولن أقول وطني لأن الوطنية مصطلح ذاب وسط تراكم تاريخ طويل من تبادل الطعنات بين طرفي أو أكثر، كلٍ يرى الوطنية من منظور وزاوية تعنيه هو وليس الآخر، في العالم الأكثر انفتاحًا فيه المواطن تُعرف الوطنية هناك بمعنى صد أيّ اعتداء خارجي على الوطن.سؤال مرادف ما هو الخيط الفاصل بين الولاء والمعارض؟ دعنا من الخيانة لأن ذلك سوف يجرنا لبحرٍ عميق هائل الموج يتطلب أكبر من مقال صحفي وإنما تحليل فلسفي وعقلاني وكثير من الأدوات لفك الطلاسم من مفردة الخيانة، لأن الكل يرى نفسه فوق الخيانة ما دام يخدم مصطلحه هو بالذات، فاليوم على سبيل المثال ينظر البعض للعلاقة مع إسرائيل خيانة، بينما يرى البعض الآخر العلاقة مع إيران خيانة ولو أن لي وجهة نظر أنا شخصيًا في هذا الموقف لكنني سأوجلها حتى ننتهي من تصنيف مفهوم الخيانة بمجال أرحب.طرحت هذا الموضوع اليوم بالذات وبهذه الساعة، لأن مجتمعنا العربي والخليجي والمحلي يختلج من الداخل كما ترتعد فرائصه وهي عظام بين الكتف والصدر! من الخارج وهو ينصهر وسط مستنقع من تعاطي المفاهيم بصورة مجانية، دون وازع أو ضمير أو وقفة مع الذات وتأمّل تلك الاسقاطات التي يتداولها كتاب وسياسيين وصحفيين، وما علينا من العامة لأن أولئك ليسوا سوى صدى رنان لما يتداول على ساحة خرافية راسخة بموروثات متوالية على مدى عقود بل قرون أفرزت كل تلك الكتل من المفاهيم التي أضحت لدى البعض بعد كل هذه الممارسات مقولات ومفاهيم بل وقيم وشرائع منزلة لا يمكن الاقتراب ومنها.من أسّس لهذه المفاهيم وأدرجها بساحة التداول حتى بين أعتى الكتاب والسياسيين وخاصة بواقعنا المحلي الذي بالطبع استورده من واقعنا العربي والإسلامي في وقت تغيّر فيه العالم بالقارات الخمس، حتى القارة الأمريكية، اللاتينية، الوسطى والجنوبية، تمكن كتابها بالأخص من كسر تابو التكلس والتقولب واحتكار المفاهيم الموروثة من قبل العوالم السفلية في الخروج من هذ التابو والانطلاق بقاراتهم فكريًا وأدبياً وحتى سياسيًا بعدما كفروا بالأنظمة الدكتاتورية التي حكمتهم مئات السنيين وفلتوا مؤخرًا في انتفاضة اجتاحت أغلب الدول هناك للخروج من عنق مجتمعات سيطرت عليها لعقودٍ دموية قوى شركات الموز الأمريكية بالتضامن والعسكرية المحلية. خلاصة، عالمنا الحجري الآن لا علاقة له بالعالم الحضاري من حولنا، قصائدنا وأهازيجنا ودعواتنا الدينية هي الخلاصة، صحيح بكل العالم أديان ولكن ليست سجون كحالنا!! ......
#مشكلتنا
#إلغاء
#العقل
#ودفنه
#التابوت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767164
الحوار المتمدن
احمد جمعة - مشكلتنا إلغاء العقل ودفنه مع التابوت!
عمران مختار حاضري : لا للظلامية و نفي العقل و عصابات النكوص إلى دهاليز الماضي السحيق...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري لا للظلامية و نفي العقل و عصابات النكوص إلى دهاليز الماضي السحيق ...!* حاضرَ الداعية الإسلاموي المتطرف شريف طه يونس ، القيادي في حزب النور السلفي المصري و ذلك يوم السبت 20 / 8/ 2022 بقصر العلوم بالمنستير و هو مرفق عمومي يرجع بالنظر إلى وزارة التعليم العالي و هي خطوة أخرى لم تقطع مع توافد دعاة تكفيريين أمثال العريفي و وجدي غنيم و غيرهما الذين استجلبتهم حركة النهضة الإخوانية فترة حكمها و هاهي نفس الممارسة تتجدد في ظل حكم الرئيس سعيد الشعبوي المحافظ على إيقاع دستوره الذي ينص على مقاصد الاسلام و تربية الناشئة على تعاليم الدين...! فضلاً عن عدم التنصيص على مدنية الدولة و إلغاء خطة "مفتي الجمهورية " ربما تمهيداً لإحداث هيكل "مجلس إسلامي " أو ما شابه ذلك في إنتظار صدور القوانين المتسقة مع روح دستور الأمر الواقع و ما تضمنته بعض الفصول ما قبل حداثية و المهددة جدياً لهامش الحرية المحدود و مخاطر الارتداد على بعض المكاسب التحديثية النسبية كمجلة الأحوال الشخصية و الاختلاط في التعليم و الفضاء العام و التي تحققت رغم محدوديتها و الحاجة الماسة إلى التحيين و التطوير بفضل تضحيات أجيال على امتداد عقود من الزمن ...!*هذا التمشي في لوثة الوعي و نفي العقل و النكوص إلى دهاليز الماضي السحيق، يعكس إلى حد كبير هشاشة البديل الحداثي الديموقراطي الحقيقي و تخلف مناهج التعليم و عدم علمنتها و دمقرطتها و هشاشة التربية على النقد العلمي كما هشاشة البرامج الدراسية و بخاصةً شبه غياب الفلسفة التنويرية العقلانية...! فالتعليم العصري يعد من أهم الأسلحة في مواجهة اللاعقل المقدس و الجهل المكدس، بالتالي لابد من العودة على سبيل المثال، إلى ابن رشد و المعري و إبن المقفع وطه حسين و نجيب محفوظ و غيرهم من الاعلام العقلانية ... إلى جانب ديكارت وكانط و روسو و فولتير وجون لوك و ماركس ،،، الى مدارسنا وجامعاتنا عسانا نغالب طوفان الجهل المكدس الذي اجتاح وطننا ... !* نحن نعتقد بوجود "متأسلمين" أكثر وضوحاً و تجليا من المسلمين ، فالدين الاسلامي منذ اقحامه في السياسة بدأ تدريجياً يفقد صبغته الروحية و المعنوية و اصبح دين مغانم و مآرب ،،، لا تنتمي إليه غالبية الناس اقتناعا بل اصطناعا و تظاهرا و من هنا كلمة " التأسلم"التي تختزل السعي إلى التوظيف و تحقيق الغاية بدل الايمان... فضلاً عن عملية " البرجزة" التي داخلت عملية " الأسلمة" ليتسلل الخطاب من المساجد و دور العبادة ، ليسوّق في "السوق الكبير" ناهيك عن التيارات السياسية الشعبوية المحافظة كالتي تشهدها تونس حاليا و التي تبدت في تناغم و اتساق مع هذه الظاهرة سعيا وراء السلطة و التمدد شعبيا و لو اختلفت زوايا النظر بين الاسلامويين و المحافظين بمختلف تمثلاتهم فمشروع الرئيس سعيد الشعبوي النيوليبرالي التبعي المحافظ لا يشكل بديلاً لا سياسياً و لا طبقيا عن مشروع الاسلام الإخواني الذي بدأ يتهاوى و انتحر على اسوار سوريا و بغداد و بدأ زوال سحره الخادع من وجدان البسطاء... بل هو وجه آخر و ثورة في الإسلام السياسي الحديث ...! هناك عدة أمثلة تشكل هذا البعد الطبقي "المتبرجز" مثل " جماعة نمور الاناظول" بتركيا كما إنتشار "التجارة الحلال" و " السياحة الحلال" في عدة بلدان عربية و إسلامية و من بينها تونس...! و لا خيار أمام الأطياف الوطنية التقدمية الناهضة و الديموقراطية الاجتماعية و الحداثية الحقيقية غير التشاور و التناقش و تجاوز العفوية و الشخوص و التشتت و وعي اللحظة الفارقة و تحدياتها من أجل بلورة رؤية استراتيجية بديلة واضحة المعالم و تشييد قطب تقدمي ديم ......
#للظلامية
#العقل
#عصابات
#النكوص
#دهاليز
#الماضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767427
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري لا للظلامية و نفي العقل و عصابات النكوص إلى دهاليز الماضي السحيق ...!* حاضرَ الداعية الإسلاموي المتطرف شريف طه يونس ، القيادي في حزب النور السلفي المصري و ذلك يوم السبت 20 / 8/ 2022 بقصر العلوم بالمنستير و هو مرفق عمومي يرجع بالنظر إلى وزارة التعليم العالي و هي خطوة أخرى لم تقطع مع توافد دعاة تكفيريين أمثال العريفي و وجدي غنيم و غيرهما الذين استجلبتهم حركة النهضة الإخوانية فترة حكمها و هاهي نفس الممارسة تتجدد في ظل حكم الرئيس سعيد الشعبوي المحافظ على إيقاع دستوره الذي ينص على مقاصد الاسلام و تربية الناشئة على تعاليم الدين...! فضلاً عن عدم التنصيص على مدنية الدولة و إلغاء خطة "مفتي الجمهورية " ربما تمهيداً لإحداث هيكل "مجلس إسلامي " أو ما شابه ذلك في إنتظار صدور القوانين المتسقة مع روح دستور الأمر الواقع و ما تضمنته بعض الفصول ما قبل حداثية و المهددة جدياً لهامش الحرية المحدود و مخاطر الارتداد على بعض المكاسب التحديثية النسبية كمجلة الأحوال الشخصية و الاختلاط في التعليم و الفضاء العام و التي تحققت رغم محدوديتها و الحاجة الماسة إلى التحيين و التطوير بفضل تضحيات أجيال على امتداد عقود من الزمن ...!*هذا التمشي في لوثة الوعي و نفي العقل و النكوص إلى دهاليز الماضي السحيق، يعكس إلى حد كبير هشاشة البديل الحداثي الديموقراطي الحقيقي و تخلف مناهج التعليم و عدم علمنتها و دمقرطتها و هشاشة التربية على النقد العلمي كما هشاشة البرامج الدراسية و بخاصةً شبه غياب الفلسفة التنويرية العقلانية...! فالتعليم العصري يعد من أهم الأسلحة في مواجهة اللاعقل المقدس و الجهل المكدس، بالتالي لابد من العودة على سبيل المثال، إلى ابن رشد و المعري و إبن المقفع وطه حسين و نجيب محفوظ و غيرهم من الاعلام العقلانية ... إلى جانب ديكارت وكانط و روسو و فولتير وجون لوك و ماركس ،،، الى مدارسنا وجامعاتنا عسانا نغالب طوفان الجهل المكدس الذي اجتاح وطننا ... !* نحن نعتقد بوجود "متأسلمين" أكثر وضوحاً و تجليا من المسلمين ، فالدين الاسلامي منذ اقحامه في السياسة بدأ تدريجياً يفقد صبغته الروحية و المعنوية و اصبح دين مغانم و مآرب ،،، لا تنتمي إليه غالبية الناس اقتناعا بل اصطناعا و تظاهرا و من هنا كلمة " التأسلم"التي تختزل السعي إلى التوظيف و تحقيق الغاية بدل الايمان... فضلاً عن عملية " البرجزة" التي داخلت عملية " الأسلمة" ليتسلل الخطاب من المساجد و دور العبادة ، ليسوّق في "السوق الكبير" ناهيك عن التيارات السياسية الشعبوية المحافظة كالتي تشهدها تونس حاليا و التي تبدت في تناغم و اتساق مع هذه الظاهرة سعيا وراء السلطة و التمدد شعبيا و لو اختلفت زوايا النظر بين الاسلامويين و المحافظين بمختلف تمثلاتهم فمشروع الرئيس سعيد الشعبوي النيوليبرالي التبعي المحافظ لا يشكل بديلاً لا سياسياً و لا طبقيا عن مشروع الاسلام الإخواني الذي بدأ يتهاوى و انتحر على اسوار سوريا و بغداد و بدأ زوال سحره الخادع من وجدان البسطاء... بل هو وجه آخر و ثورة في الإسلام السياسي الحديث ...! هناك عدة أمثلة تشكل هذا البعد الطبقي "المتبرجز" مثل " جماعة نمور الاناظول" بتركيا كما إنتشار "التجارة الحلال" و " السياحة الحلال" في عدة بلدان عربية و إسلامية و من بينها تونس...! و لا خيار أمام الأطياف الوطنية التقدمية الناهضة و الديموقراطية الاجتماعية و الحداثية الحقيقية غير التشاور و التناقش و تجاوز العفوية و الشخوص و التشتت و وعي اللحظة الفارقة و تحدياتها من أجل بلورة رؤية استراتيجية بديلة واضحة المعالم و تشييد قطب تقدمي ديم ......
#للظلامية
#العقل
#عصابات
#النكوص
#دهاليز
#الماضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767427
الحوار المتمدن
عمران مختار حاضري - لا للظلامية و نفي العقل و عصابات النكوص إلى دهاليز الماضي السحيق...!
عباس علي العلي : المنقذ التاريخي أوهام الخلاص وظنون العقل التأملي ح1
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي صورة المنقذ الذي يأتي في أخر الزمن فكرة قديمة قدم الإنسانية فهي لا بدعة دينية ولا نظرة فلسفية أبدا إنها أحدى نتائج حلم آدم الأرضي عندما فشل في التكيف مع الواقع الجديد وعدم قدرته على العودة لسالف المكان والزمان ، فصار يحلم بالعودة بواسطة المنقذ الذي يأت عندما لا يجد طريقا مهيأ ومعبدا للعودة للجنة وأنه يستند بذلك لقاعدة إيمانية أن البقاء كما في العهد إلى أجل وبالتالي فهو محكوم والرب بهذا العقد الأساسي ، عقد الزمن الذي لا بد أن يكون في وقت ما ، وحيث أن التاريخ الحقيقي له بدأ من أول حركة أبتدأ بها على الكرة الأرضية، فمن المحتم يكون أخر الزمن وليس أخر لحظة منه هي الفترة التي تسبق وترافق العودة للجنة، حينما يختفي الزمن الأرضي ويبدأ تاريخ جديد لذا أمن الجميع أن موعد الإنقاذ هو أخر الزمان .إذا فكرة المخلص المنتظر واحدة من الأفكار الإنسانية التي ما أنفك الكثيرون في رجاء أنتظارها كحل لإشكاليات الوجود، ويعدون الأمر هو نتيجة منطقية لأنتشار ظاهرة عدم التوازن بين واقع الإنسان الراهن وبين ضروريات العدل، وإعادة تموضعه في منظومة ترتكز على المساواة والتساوي المطلق المنشود، هذه الظاهرة في التفكير البشري وخاصة فيما يتعلق منها بوعي الإنسان الذي تصنعه فكرة الدين، وتتناغم مع حلمه بعالم يسوده الأمان والأستقرار وتخفيف حدة التفاوت بين أفراده، جذرت في العقول فكرة الأنتظار لهذه اللحظة التأريخية، والصبر على تحمل نتائج خطأ الأخر وخطيئته في محاولة منه لأستيعاب وأحتواء العجز الذاتي عن مقاومة كل أشكال الانحراف والتزييف والقهر.وهذا ما جعل من الفكرة كشكل عام واحدة من عناصر التخريب والتسويف وفقدان الإنسان القدرة على التحدي والعجز عن خلق حالة نهوض مستمر له في عالم لا يؤمن أصلا بالمجهول المنتظر، بقدر ما يؤمن بالحقائق الواقعية والمنطق العملي للبقاء، فكرة المهدوية بحقيقتها الجوهرية ليست أنتظارا للمجهول القادم أذن على أفتراض صحة الإيمان بها، بل خلق حالة وعي يومي وتفصيلي وممارسة لا تنقطع من أننا يجب أن نكون عنصرا خالقا لها وموجدا لمعطياتها ومقدمتها العملية، وأول الطريق أن يجعل كل منا من نفسه مهدي لنفسه ومخلص لها من أثام الظلم الذاتي أبتدأ، فسر المهدوية هو سر خلاص الإنسان من حالة الظلم لنفسه ومنها للغير، حتى يستطيع أن ينشر العدل والإحسان ويحيي قيمة الإنسان المصلح في واقعه قبل أن ينتظر من يصلح له حاله.البعض من النظريات أثبتت فشلها بالتوقيت وربطها بأحداث ما معتمدا على قراءة أما نصية خاصة أو لتنظيرات تستمد روحها من نص وبالتالي فمسألة الربط هذه أضعفت كثيرا من كونية الحدث كما أضعفت الإيمان بالفكرة أساسا ، فلجأت للتورية والتمويه والتأويل كما حدث فبي تاريخ قريب لنا التاريخ الإسلامي والمسيحي التوراتي، لكن تبقى الحياة مستمرة تعتمد على الفعل وردة الفعل وتنساق لناموس طبيعي وسنة تأريخية تتحكم بمجريات الفعل الإنساني، دون تعليق الأمر على ظاهرة المنقذ وخاصة إذا تجردنا من حشر العقيدة في كل تفصيل مادي أو علمي .لله يطلب من الإنسان العمل والكدح والتعالي عن حيوانيته الطبيعية من خلال الإيمان برسالته الأولى وهي إعمار الأرض وإخراج زينتها، ولو فعل كما أمره الله لم يعد للحلم هذا مكان في تفكيره، لأن الله سيفتح بركات كل شيء كما في العهد الأول، فوق هذا أن الله كذلك ومن جانب الألتزام الثاني كتب على نفسه الرحمة في أن يخلقهم لأجلها، والرحمة ليست شرطا أن تكون العودة للجنة ولكن تهيئة أسبابها للعودة الفردية بموجب قاعدة العمل والإخلاص والخيرية في التعاطي الوجودي، أما فكرة الأنتقال الجماعي كما يصورها الإنسان ......
#المنقذ
#التاريخي
#أوهام
#الخلاص
#وظنون
#العقل
#التأملي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767731
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي صورة المنقذ الذي يأتي في أخر الزمن فكرة قديمة قدم الإنسانية فهي لا بدعة دينية ولا نظرة فلسفية أبدا إنها أحدى نتائج حلم آدم الأرضي عندما فشل في التكيف مع الواقع الجديد وعدم قدرته على العودة لسالف المكان والزمان ، فصار يحلم بالعودة بواسطة المنقذ الذي يأت عندما لا يجد طريقا مهيأ ومعبدا للعودة للجنة وأنه يستند بذلك لقاعدة إيمانية أن البقاء كما في العهد إلى أجل وبالتالي فهو محكوم والرب بهذا العقد الأساسي ، عقد الزمن الذي لا بد أن يكون في وقت ما ، وحيث أن التاريخ الحقيقي له بدأ من أول حركة أبتدأ بها على الكرة الأرضية، فمن المحتم يكون أخر الزمن وليس أخر لحظة منه هي الفترة التي تسبق وترافق العودة للجنة، حينما يختفي الزمن الأرضي ويبدأ تاريخ جديد لذا أمن الجميع أن موعد الإنقاذ هو أخر الزمان .إذا فكرة المخلص المنتظر واحدة من الأفكار الإنسانية التي ما أنفك الكثيرون في رجاء أنتظارها كحل لإشكاليات الوجود، ويعدون الأمر هو نتيجة منطقية لأنتشار ظاهرة عدم التوازن بين واقع الإنسان الراهن وبين ضروريات العدل، وإعادة تموضعه في منظومة ترتكز على المساواة والتساوي المطلق المنشود، هذه الظاهرة في التفكير البشري وخاصة فيما يتعلق منها بوعي الإنسان الذي تصنعه فكرة الدين، وتتناغم مع حلمه بعالم يسوده الأمان والأستقرار وتخفيف حدة التفاوت بين أفراده، جذرت في العقول فكرة الأنتظار لهذه اللحظة التأريخية، والصبر على تحمل نتائج خطأ الأخر وخطيئته في محاولة منه لأستيعاب وأحتواء العجز الذاتي عن مقاومة كل أشكال الانحراف والتزييف والقهر.وهذا ما جعل من الفكرة كشكل عام واحدة من عناصر التخريب والتسويف وفقدان الإنسان القدرة على التحدي والعجز عن خلق حالة نهوض مستمر له في عالم لا يؤمن أصلا بالمجهول المنتظر، بقدر ما يؤمن بالحقائق الواقعية والمنطق العملي للبقاء، فكرة المهدوية بحقيقتها الجوهرية ليست أنتظارا للمجهول القادم أذن على أفتراض صحة الإيمان بها، بل خلق حالة وعي يومي وتفصيلي وممارسة لا تنقطع من أننا يجب أن نكون عنصرا خالقا لها وموجدا لمعطياتها ومقدمتها العملية، وأول الطريق أن يجعل كل منا من نفسه مهدي لنفسه ومخلص لها من أثام الظلم الذاتي أبتدأ، فسر المهدوية هو سر خلاص الإنسان من حالة الظلم لنفسه ومنها للغير، حتى يستطيع أن ينشر العدل والإحسان ويحيي قيمة الإنسان المصلح في واقعه قبل أن ينتظر من يصلح له حاله.البعض من النظريات أثبتت فشلها بالتوقيت وربطها بأحداث ما معتمدا على قراءة أما نصية خاصة أو لتنظيرات تستمد روحها من نص وبالتالي فمسألة الربط هذه أضعفت كثيرا من كونية الحدث كما أضعفت الإيمان بالفكرة أساسا ، فلجأت للتورية والتمويه والتأويل كما حدث فبي تاريخ قريب لنا التاريخ الإسلامي والمسيحي التوراتي، لكن تبقى الحياة مستمرة تعتمد على الفعل وردة الفعل وتنساق لناموس طبيعي وسنة تأريخية تتحكم بمجريات الفعل الإنساني، دون تعليق الأمر على ظاهرة المنقذ وخاصة إذا تجردنا من حشر العقيدة في كل تفصيل مادي أو علمي .لله يطلب من الإنسان العمل والكدح والتعالي عن حيوانيته الطبيعية من خلال الإيمان برسالته الأولى وهي إعمار الأرض وإخراج زينتها، ولو فعل كما أمره الله لم يعد للحلم هذا مكان في تفكيره، لأن الله سيفتح بركات كل شيء كما في العهد الأول، فوق هذا أن الله كذلك ومن جانب الألتزام الثاني كتب على نفسه الرحمة في أن يخلقهم لأجلها، والرحمة ليست شرطا أن تكون العودة للجنة ولكن تهيئة أسبابها للعودة الفردية بموجب قاعدة العمل والإخلاص والخيرية في التعاطي الوجودي، أما فكرة الأنتقال الجماعي كما يصورها الإنسان ......
#المنقذ
#التاريخي
#أوهام
#الخلاص
#وظنون
#العقل
#التأملي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767731
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - المنقذ التاريخي أوهام الخلاص وظنون العقل التأملي ح1
عطا درغام : تشريح العقل الإسرائيلي- السيد يسين
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يتضمن الكتاب مجموعة من الدراسات الأكاديمية ،ومجموعة كاملة من المقالات الصحفية، والدراسة الأولي عنوانها" الصهيونية إيديولوجيةعنصرية""،وكما يذكر الكاتب أنه طبق فيها منهجية "التحليل الثانوي "؛ وتعني إعادة تحليل البيانات الإحصائية والميدانية الإسرائيلية وفق إطار نظري يختلف عن الأطر النظرية التي تبناها الباحثون الإسرائيليون لإخفاء حقيقة المجتمع الاستيطاني الإسرائيلي والالتفاف حول الاتجاهات العنصرية التي تسوده.والدراسة الثانية دراسة مستقبلية حاول فيها تطبيق إطار نظري متماسك عن الصراع والتباين في العلاقات الدولية أن استكشاف مختلف انواع التقاعلات بين مصر وإسرائيل في المستقبل.ويبدأ الكتاب في الفصل الأول بالدراسة الأولي، وبدأه التعريف بمصطلحات الأيديولوجية والعنصرية وتطرق إلي أن الصهونية الحل العنصري للمشكلة اليهودية، وانتهي إلي أن العنصرية قد رافقت الصهيونية كأيديولوجية منذ نشأتها وأن الفكرتين الجوهريتين: الأولي المتعلقة بوحدة الشعب اليهودي عبر التاريخ وفي الوقت الراهن والثانية الخاصة بمعاداة السامية قد انبنت عليهما في التطبيق الصهيوني والإسرائيلي سياسات إسرائيلية عنصرية متعددة.ويمكن القول إن الطابع العنصري الذي يسم الصهيونية منذ ظهورها في القرن التاسع عشر قد أدي بعد إنشاء إسرائيل عام 1948 إلي ظهور مجتمع عنصري بكل ماتعنيه الكلمة من معني.ولذلك كان ظهور كتاب العالم الإسرائلي إسرائيل شاحاك رئيس لجنة حقوق الإنسان الإسرائيلية وعنوانه (عنصرية دولة إسرائيل) صدمة لكثير من الدوائر الثقافية العربية التي خدعت طويلا بدعاوي الاشتراكية والديمقراطية ومجتمع المساواة في إسرائيل.كما أن بحوث عالم النفس الإسرائيلي جورج تامارين والتي نشرها في كتابه (المعضلة الإسرائيلية) والتي تسببت في فصله من عمله كأستاذ في جامعة تل أبيب، وكلها بحوث ميدانية لتثبيت بما لا يدع مجالا للشك كيف أدت مسلمات الصهيونية العنصرية وسياساتها التتطبيقية إلي صياغة شخصية إسرائيلية تتسم بكونها عدوانية وتسلطية ومتعصبة ومنغلقة.ومن الجدير بالاهتمام أن السمات التي يشترك فيها إلي حد كبير عديدة ،.ومن هنا تكتسب الدراسات المقارنة لهذه النظم أهمية خاصة نظرًا لأنها جديرة بكشف البنية الأساسية لهذه النظم من ناحية ،وتبرز مكونات العقلية الاستيطانية من ناحية أخري.إن نتائج هذه الدراسات العلمية المقارنة يمكن أن تكون ذات قيمة بالغة لصانعي السياسة في البلاد التي تقاوم هذه النظم الاستعمارية ؛ فعلي صوتها يمكن رسم الإستراتيجية الثورية لمجبهتها،مهما ظنت هذه النظم أنها قادرة علي البقاء إلي الأبد. ومن خلال الإستراتيجية يمكن القضاء- ولو في الأجل الطويل- علي هذه الأوهام الاستعمارية من خلال العمل الفكري والنضال السياسي والعسكري. ويتبعه الفصل الثاني الذي جمع فيها الكاتب مقالاته عن بنية وسيكولوجية المجتمع الإسرائيلي. وتضمنت ثمانية عشر مقالًا منشورة بجريدة الأهرام، بدءًا بمقال "إسرائيل بين خرافة المجتمع اللاطبقي وحقيقة الصراع الاجتماعي، وإسرائيل العقيدة والروح المعنوية، وانهيار فلسفة الكيبوتز، وأبعاد الصراع بين الدولة في المجتمع الإسرائيلي، والصورة القومية للعرب عند الإسرائيليين وتأثيرها في الصراع الراهن، وقراءة سياسية لخريطة الشخصية الإسرائيلية، وتأثير العوامل النفسية علي الصراع العرب يالإسرائيلي، واتجاهات الوعي الصهيوني في إسرائيل، وتناول المثقف الإسرائيلي بين الانتهازية والنقد المبدئي للصهيونية، وتشريح العقل الإسرائيلي، وكيف يري الكاتب أن العقل الإسرائيلي وريث العقل اليهودي الصهيوني المتعصب، وهو فريد في ......
#تشريح
#العقل
#الإسرائيلي-
#السيد
#يسين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767728
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يتضمن الكتاب مجموعة من الدراسات الأكاديمية ،ومجموعة كاملة من المقالات الصحفية، والدراسة الأولي عنوانها" الصهيونية إيديولوجيةعنصرية""،وكما يذكر الكاتب أنه طبق فيها منهجية "التحليل الثانوي "؛ وتعني إعادة تحليل البيانات الإحصائية والميدانية الإسرائيلية وفق إطار نظري يختلف عن الأطر النظرية التي تبناها الباحثون الإسرائيليون لإخفاء حقيقة المجتمع الاستيطاني الإسرائيلي والالتفاف حول الاتجاهات العنصرية التي تسوده.والدراسة الثانية دراسة مستقبلية حاول فيها تطبيق إطار نظري متماسك عن الصراع والتباين في العلاقات الدولية أن استكشاف مختلف انواع التقاعلات بين مصر وإسرائيل في المستقبل.ويبدأ الكتاب في الفصل الأول بالدراسة الأولي، وبدأه التعريف بمصطلحات الأيديولوجية والعنصرية وتطرق إلي أن الصهونية الحل العنصري للمشكلة اليهودية، وانتهي إلي أن العنصرية قد رافقت الصهيونية كأيديولوجية منذ نشأتها وأن الفكرتين الجوهريتين: الأولي المتعلقة بوحدة الشعب اليهودي عبر التاريخ وفي الوقت الراهن والثانية الخاصة بمعاداة السامية قد انبنت عليهما في التطبيق الصهيوني والإسرائيلي سياسات إسرائيلية عنصرية متعددة.ويمكن القول إن الطابع العنصري الذي يسم الصهيونية منذ ظهورها في القرن التاسع عشر قد أدي بعد إنشاء إسرائيل عام 1948 إلي ظهور مجتمع عنصري بكل ماتعنيه الكلمة من معني.ولذلك كان ظهور كتاب العالم الإسرائلي إسرائيل شاحاك رئيس لجنة حقوق الإنسان الإسرائيلية وعنوانه (عنصرية دولة إسرائيل) صدمة لكثير من الدوائر الثقافية العربية التي خدعت طويلا بدعاوي الاشتراكية والديمقراطية ومجتمع المساواة في إسرائيل.كما أن بحوث عالم النفس الإسرائيلي جورج تامارين والتي نشرها في كتابه (المعضلة الإسرائيلية) والتي تسببت في فصله من عمله كأستاذ في جامعة تل أبيب، وكلها بحوث ميدانية لتثبيت بما لا يدع مجالا للشك كيف أدت مسلمات الصهيونية العنصرية وسياساتها التتطبيقية إلي صياغة شخصية إسرائيلية تتسم بكونها عدوانية وتسلطية ومتعصبة ومنغلقة.ومن الجدير بالاهتمام أن السمات التي يشترك فيها إلي حد كبير عديدة ،.ومن هنا تكتسب الدراسات المقارنة لهذه النظم أهمية خاصة نظرًا لأنها جديرة بكشف البنية الأساسية لهذه النظم من ناحية ،وتبرز مكونات العقلية الاستيطانية من ناحية أخري.إن نتائج هذه الدراسات العلمية المقارنة يمكن أن تكون ذات قيمة بالغة لصانعي السياسة في البلاد التي تقاوم هذه النظم الاستعمارية ؛ فعلي صوتها يمكن رسم الإستراتيجية الثورية لمجبهتها،مهما ظنت هذه النظم أنها قادرة علي البقاء إلي الأبد. ومن خلال الإستراتيجية يمكن القضاء- ولو في الأجل الطويل- علي هذه الأوهام الاستعمارية من خلال العمل الفكري والنضال السياسي والعسكري. ويتبعه الفصل الثاني الذي جمع فيها الكاتب مقالاته عن بنية وسيكولوجية المجتمع الإسرائيلي. وتضمنت ثمانية عشر مقالًا منشورة بجريدة الأهرام، بدءًا بمقال "إسرائيل بين خرافة المجتمع اللاطبقي وحقيقة الصراع الاجتماعي، وإسرائيل العقيدة والروح المعنوية، وانهيار فلسفة الكيبوتز، وأبعاد الصراع بين الدولة في المجتمع الإسرائيلي، والصورة القومية للعرب عند الإسرائيليين وتأثيرها في الصراع الراهن، وقراءة سياسية لخريطة الشخصية الإسرائيلية، وتأثير العوامل النفسية علي الصراع العرب يالإسرائيلي، واتجاهات الوعي الصهيوني في إسرائيل، وتناول المثقف الإسرائيلي بين الانتهازية والنقد المبدئي للصهيونية، وتشريح العقل الإسرائيلي، وكيف يري الكاتب أن العقل الإسرائيلي وريث العقل اليهودي الصهيوني المتعصب، وهو فريد في ......
#تشريح
#العقل
#الإسرائيلي-
#السيد
#يسين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767728
الحوار المتمدن
عطا درغام - تشريح العقل الإسرائيلي- السيد يسين
عباس علي العلي : المنقذ التاريخي أوهام الخلاص وظنون العقل التأملي ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إذا الفكرة مع الإيمان بالنصوص الدينية أو إبعادها عن رسم الصورة لا تتعدى حلم قديم توافقت عليه البشرية بعدما وجدت في جذور الفطرة روحية الإيمان الأولى المعلقة بالسماء من حيث لا تعلم، وتوقها المضطرد للحاق بالرب فوق على أمل تحقيق الصورة المثالية المطلقة للحياة السرمدية الأبدية، التي تعط الإنسان حدود تمتع لا يمكن أن يجد مثيلا لها في الأرض، أو يتصور أن ذلك من الممكنات ،وبدأ يبني على هذا الحلم فكرة وإشارة كل أمالها من خلال توثيق الحلم وإدراجه في النص الذي وافق الظاهر الإنساني في البناء دون أن يوافقها في القصد، الفكرة القرآنية الخاصة بالمنقذ لا تتناول شخصية محددة بل تتناول حالة تتوقف عندها تغيرات في الملامح السلوكية للمجتمع عندما يرث الأرض العباد الصالحون، وهي نتيجة متوقعة من الصراع بين الخير والشر، وبالتالي الفكرة لا تتكلم عن منقذ بل تتكلم عن حالة تاريخية بانتصار منهج الله وطريقته في الحياة عندما يكون للعنصر الإيجابي الوجود القائد المتفرد بالحق وسلطانه، عندها سيصبح عالم الفضيلة والمثالية ممكن فتنزل إرادة الله في فتح بركات كل شيء ويصبح الوجود الحالي من سنخ الوجود الأخروي، ويكون الأنتقال أيضا فرديا بالمرحلة الأولى وجماعيا عندما تتحقق كلمة الرب الأولى وتنتهي مفاعيل علة الخلق الأبدية .إن من أسباب شيوع الظاهرة وتفاقهما في الفكر الديني لها علل تاريخية وعقائدية من خلال ربط الظاهرة بالمظاهر التي يمكن أن تكون عوارض واقعية تنشأ في ظل نظام كوني لا يمكنه نكرانها، ولا يمكن القبول بها على أنها معجز تاريخي مثل الزلازل والنار التي تخرج من المشرق والصيحة في السماء وغيرها من الأحدث التي جعلت مواقيت ومواعيد للظهور، الهدف من إشاعة الفكرة أساسا هو جعل الإنسان مترقب حائر يخضع في تقدير وتدبير الحوادث لعقلية تسعى للسيطرة والتوجيه من خلال فرز المجتمع إلى مؤمن بالفكرة، وبالتالي منحه صفة الإيمان بالله وفكرة أخرى لا يتم وصفها كذلك، وهنا يسهل على الفئة المتسلطة أن تعبئ أنصارها بسلسلة من التحليلات والتخريجات التي تقود إلى السلبية من حركة الزمن وعادة الواقع والتشبث بالرأي التأويلي دون الوعي بأصلية النص وقدرته على أن يعبر الفكرة الموهومة .نجد أن الفكرة تنمو في البيئة التي تصاب بالإحباط وبعدم القدرة على الوعي بالوعي ومن ثم الوعي بالوجود، وهنا يصبح نشر الفكرة تبرير للعجز وتخاذل عن نصرة النفس التي هي أساس طبيعي وتمهيدي لطلب النصرة من الله حسب النص الديني الإسلامي، بالطريقة هذا على المؤمن الإسلامي أن يربط الانتظار بواقعه مما يحده من العمل الحر والخروج عن قدسية البناء النصي، لأنه لا يعلم بالتحديد أولا في أي لحظة الخروج، وقد يكون في زمنها وبالتالي سيواجه بفضيحة سطرها مخترع ومروج الفكرة، أو أن المنقذ والذي هو حسب الزعم حاضر غائب سيتدخل بشكل فردي للانتقام ممن حاول الخروج على الرأي التأويلي ويناصر داع الانتظار، وبكلا الحالين يتحول الدين من ممارسة عقلية تحرر العقل من سطوة الواقع المادي الجسدي إلى إدخاله في سجن أكثر ضيقا وأقل حرية ليوافي أصل الفكرة التي من المحبذ بل المأمور بها شرعا أن تكون من أركان الدين الأساسية .هذا الرأي لا يعني أبدا أن ننفي فكرة المنقذ وضرورتها الواقعية على الإنسان، ولكن نفترق في القراءة على مخارج الفكرة وتصورها عقليا عن المتاح من تفسير وتأويل، نعم يحتاج الإنسان للحظة محاسبة مفصلية ويحتاج أيضا لرقيب يترقب سلوكه وكأنه حاضر غائب طالما أنه مأمور بالحساب في الدنيا قبل الأخرة (حاسب نفسك قبل أن تحاسب)، لكن هذا لا يعني تعطيل مدركات الإنسان بالزمن والتوقف في كل صغيرة وكب ......
#المنقذ
#التاريخي
#أوهام
#الخلاص
#وظنون
#العقل
#التأملي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767732
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إذا الفكرة مع الإيمان بالنصوص الدينية أو إبعادها عن رسم الصورة لا تتعدى حلم قديم توافقت عليه البشرية بعدما وجدت في جذور الفطرة روحية الإيمان الأولى المعلقة بالسماء من حيث لا تعلم، وتوقها المضطرد للحاق بالرب فوق على أمل تحقيق الصورة المثالية المطلقة للحياة السرمدية الأبدية، التي تعط الإنسان حدود تمتع لا يمكن أن يجد مثيلا لها في الأرض، أو يتصور أن ذلك من الممكنات ،وبدأ يبني على هذا الحلم فكرة وإشارة كل أمالها من خلال توثيق الحلم وإدراجه في النص الذي وافق الظاهر الإنساني في البناء دون أن يوافقها في القصد، الفكرة القرآنية الخاصة بالمنقذ لا تتناول شخصية محددة بل تتناول حالة تتوقف عندها تغيرات في الملامح السلوكية للمجتمع عندما يرث الأرض العباد الصالحون، وهي نتيجة متوقعة من الصراع بين الخير والشر، وبالتالي الفكرة لا تتكلم عن منقذ بل تتكلم عن حالة تاريخية بانتصار منهج الله وطريقته في الحياة عندما يكون للعنصر الإيجابي الوجود القائد المتفرد بالحق وسلطانه، عندها سيصبح عالم الفضيلة والمثالية ممكن فتنزل إرادة الله في فتح بركات كل شيء ويصبح الوجود الحالي من سنخ الوجود الأخروي، ويكون الأنتقال أيضا فرديا بالمرحلة الأولى وجماعيا عندما تتحقق كلمة الرب الأولى وتنتهي مفاعيل علة الخلق الأبدية .إن من أسباب شيوع الظاهرة وتفاقهما في الفكر الديني لها علل تاريخية وعقائدية من خلال ربط الظاهرة بالمظاهر التي يمكن أن تكون عوارض واقعية تنشأ في ظل نظام كوني لا يمكنه نكرانها، ولا يمكن القبول بها على أنها معجز تاريخي مثل الزلازل والنار التي تخرج من المشرق والصيحة في السماء وغيرها من الأحدث التي جعلت مواقيت ومواعيد للظهور، الهدف من إشاعة الفكرة أساسا هو جعل الإنسان مترقب حائر يخضع في تقدير وتدبير الحوادث لعقلية تسعى للسيطرة والتوجيه من خلال فرز المجتمع إلى مؤمن بالفكرة، وبالتالي منحه صفة الإيمان بالله وفكرة أخرى لا يتم وصفها كذلك، وهنا يسهل على الفئة المتسلطة أن تعبئ أنصارها بسلسلة من التحليلات والتخريجات التي تقود إلى السلبية من حركة الزمن وعادة الواقع والتشبث بالرأي التأويلي دون الوعي بأصلية النص وقدرته على أن يعبر الفكرة الموهومة .نجد أن الفكرة تنمو في البيئة التي تصاب بالإحباط وبعدم القدرة على الوعي بالوعي ومن ثم الوعي بالوجود، وهنا يصبح نشر الفكرة تبرير للعجز وتخاذل عن نصرة النفس التي هي أساس طبيعي وتمهيدي لطلب النصرة من الله حسب النص الديني الإسلامي، بالطريقة هذا على المؤمن الإسلامي أن يربط الانتظار بواقعه مما يحده من العمل الحر والخروج عن قدسية البناء النصي، لأنه لا يعلم بالتحديد أولا في أي لحظة الخروج، وقد يكون في زمنها وبالتالي سيواجه بفضيحة سطرها مخترع ومروج الفكرة، أو أن المنقذ والذي هو حسب الزعم حاضر غائب سيتدخل بشكل فردي للانتقام ممن حاول الخروج على الرأي التأويلي ويناصر داع الانتظار، وبكلا الحالين يتحول الدين من ممارسة عقلية تحرر العقل من سطوة الواقع المادي الجسدي إلى إدخاله في سجن أكثر ضيقا وأقل حرية ليوافي أصل الفكرة التي من المحبذ بل المأمور بها شرعا أن تكون من أركان الدين الأساسية .هذا الرأي لا يعني أبدا أن ننفي فكرة المنقذ وضرورتها الواقعية على الإنسان، ولكن نفترق في القراءة على مخارج الفكرة وتصورها عقليا عن المتاح من تفسير وتأويل، نعم يحتاج الإنسان للحظة محاسبة مفصلية ويحتاج أيضا لرقيب يترقب سلوكه وكأنه حاضر غائب طالما أنه مأمور بالحساب في الدنيا قبل الأخرة (حاسب نفسك قبل أن تحاسب)، لكن هذا لا يعني تعطيل مدركات الإنسان بالزمن والتوقف في كل صغيرة وكب ......
#المنقذ
#التاريخي
#أوهام
#الخلاص
#وظنون
#العقل
#التأملي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767732
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - المنقذ التاريخي أوهام الخلاص وظنون العقل التأملي ح2
أمين ثابت : 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 13 - منهاجية ذاتية للتفكير والاستقراء المغاير . . فيما يخصنا ذات تنفي نفسها
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت كلما تضغطني نفسي للاستمرار في حربي المعلنة قضية – حقنا في الوجود لكبف يجب أن نكون ، نعرف عيبنا ، ونعرف أنا من يجب عليه صنع ذلك الوجود الذي يليق بنا وإنسانيتنا – أجدني حين تتجهز أنامل يدي للكتابة وعقلي ينزف ببانوراما شديدة التعقيد في تفاصيلها اللامتناهية المصاحبة بخرائط متداخلة المنظور من الابعاد والاتجاهات والزوايا المتقابلة والمتماثلة والمتشابهة خطيا او شكلا و . . المتقابلة او المتقاطعة او المتشابكة . . حتى المتخالفة والمتضادة فيما بينها البين ، وتردني متخيلات النهج والسببية والاستدلالات التحليلية والتعميمية الجزية في منحى تلك التفاصيل ، ما يكشف أن الخوض فيما اخوض فيه سينفذ مداد الكتابة بما لا يغطي ولو جزء يسيرا مما يريد عقلي قوله - ترتبك يدي وتضيق نفسي بمحدودية المدى القادرة على الذهاب فيه ، وتأكلني الحسرة حين وهبت نفسك للكتابة الحرة لإنقاذ انسانية إنساننا والارتقاء به نحو ما يجب عليه أن يكون عليه أو يصل إليه ، حسرة لعيشي ووجودي في مجتمع متطبع إنسانه أن يدار لا أن يدير حياته بذاته ، بلد تتآزر فيه تفاهة وهمجية وابتذال حاكميه ونافذيه الفاسدين المنحلين الموسومين بالكذب والتحايل والخداع . . تتجاوب معه طبيعة إنسان مجتمعاتنا العربية المطبوعين على الانقياد الطوعي والتشكل في موقفها المؤازر في كراهية العلم والفكر ، والعداء للحرية ، ونفي من يسعى الى قول الحقيقة ، نفيا في سجن داخلي لا يمنعه فقط عن التفكير والكتابة ، بل يحرمه العيش في ابسط وادنى حالاته و . . يحرمه الوجود بتغريب كل الفرص – حتى البسيطة – للنشر او توفير ادوات كتابته أو العلاج او نيل وجبات غذائية واسرته بما يمكنهم من مواصلة الحياة والخوض في غمارها تحديا لفرض وجودها وحقوقها ، حتى يصل الأذى الى افقاره وقطع عليه الطريق أن يخرج بحثا عن وطن بديل واسرته يمنحهم الكرامة المصادرة عنهم في موطنهم . . . . أعرف أني شطحت خارج عنوان الموضوع ، ولا ذكر لأي متعلق يرتبط به - لكني لن أحاسب نفسي كما ستحاسبونني على ذلك ، ما دمت اعلنت تحرري . . لن أكون رقيبا على دماغي فيما يخرجه ، واعرف أنه لم ينز اسطر الفقرة الاولى السابقة . . إلا لأنه يدرك ضمنيا ما يريدني في كتابتي أن أصل إليه ، بمعنى ما يظهر لك عزيزي القارئ بأن ذلك المدخل شاردا عن الموضوع ، فهو بالنسبة للدماغ الذي سيسكب عليك محتوى الموضوع للمقالة ،. . يعرف أن ذلك المدخل ( الشارد ) يمثل مدخلا جوهريا ضمنيا ببعد إيحائي عالي التجريد . ارتأيت في حلقتنا هذه من سلسلة موضوعنا الرئيسي العام أن اخصصه بنقل موجز وسريع لمنهاجية شخصية التجربة اسجلها – عسى أن تجد من يجد فيها ضالة له في ملاحقته للبحث عن الحقيقة – وأزعم أن أزمة اشكاليتنا التاريخية الفارضة نفسها على العقل والحياة . . ستظل حتى لأجيالنا القادمة لمئات من السنين ، ما لم نستحدث ثورة فكرية-علمية تمكن انساننا معرفيا من الادراك التفكيكي لأزمته التاريخية ، ما يمكنه الاعتراف بحقيقته ووجوده المفروضين عليه . . ليكون قابلا للتحرر الذاتي لخلق انسانيته ووجوده القادم لأجياله بما يليق بهم . وعودة لموضوع حلقتنا – المخاطبة استفهاما وكتعرية علاجية لفصامية إنساننا العربي واليمني منهم بصورة خاصة – يعرف كل بشري في أي مكان من العالم ، متعلما او اميا ، عارفا او جاهلا ↔-;- أن الفرد يعرف نفسه اكثر من معرفته بنفسه ، حتى بصورة عفوية غير مفكرة ، ويعرف هو والاخرين أن غيره مستحيل أن يكون هو ذاته ، بل أنه بذاته لا يمكن أن يوجد مرة ثانية عبر كل التاريخ البشري منذ ظهر وحتى ينتهي – إذا ما وج ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767919
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت كلما تضغطني نفسي للاستمرار في حربي المعلنة قضية – حقنا في الوجود لكبف يجب أن نكون ، نعرف عيبنا ، ونعرف أنا من يجب عليه صنع ذلك الوجود الذي يليق بنا وإنسانيتنا – أجدني حين تتجهز أنامل يدي للكتابة وعقلي ينزف ببانوراما شديدة التعقيد في تفاصيلها اللامتناهية المصاحبة بخرائط متداخلة المنظور من الابعاد والاتجاهات والزوايا المتقابلة والمتماثلة والمتشابهة خطيا او شكلا و . . المتقابلة او المتقاطعة او المتشابكة . . حتى المتخالفة والمتضادة فيما بينها البين ، وتردني متخيلات النهج والسببية والاستدلالات التحليلية والتعميمية الجزية في منحى تلك التفاصيل ، ما يكشف أن الخوض فيما اخوض فيه سينفذ مداد الكتابة بما لا يغطي ولو جزء يسيرا مما يريد عقلي قوله - ترتبك يدي وتضيق نفسي بمحدودية المدى القادرة على الذهاب فيه ، وتأكلني الحسرة حين وهبت نفسك للكتابة الحرة لإنقاذ انسانية إنساننا والارتقاء به نحو ما يجب عليه أن يكون عليه أو يصل إليه ، حسرة لعيشي ووجودي في مجتمع متطبع إنسانه أن يدار لا أن يدير حياته بذاته ، بلد تتآزر فيه تفاهة وهمجية وابتذال حاكميه ونافذيه الفاسدين المنحلين الموسومين بالكذب والتحايل والخداع . . تتجاوب معه طبيعة إنسان مجتمعاتنا العربية المطبوعين على الانقياد الطوعي والتشكل في موقفها المؤازر في كراهية العلم والفكر ، والعداء للحرية ، ونفي من يسعى الى قول الحقيقة ، نفيا في سجن داخلي لا يمنعه فقط عن التفكير والكتابة ، بل يحرمه العيش في ابسط وادنى حالاته و . . يحرمه الوجود بتغريب كل الفرص – حتى البسيطة – للنشر او توفير ادوات كتابته أو العلاج او نيل وجبات غذائية واسرته بما يمكنهم من مواصلة الحياة والخوض في غمارها تحديا لفرض وجودها وحقوقها ، حتى يصل الأذى الى افقاره وقطع عليه الطريق أن يخرج بحثا عن وطن بديل واسرته يمنحهم الكرامة المصادرة عنهم في موطنهم . . . . أعرف أني شطحت خارج عنوان الموضوع ، ولا ذكر لأي متعلق يرتبط به - لكني لن أحاسب نفسي كما ستحاسبونني على ذلك ، ما دمت اعلنت تحرري . . لن أكون رقيبا على دماغي فيما يخرجه ، واعرف أنه لم ينز اسطر الفقرة الاولى السابقة . . إلا لأنه يدرك ضمنيا ما يريدني في كتابتي أن أصل إليه ، بمعنى ما يظهر لك عزيزي القارئ بأن ذلك المدخل شاردا عن الموضوع ، فهو بالنسبة للدماغ الذي سيسكب عليك محتوى الموضوع للمقالة ،. . يعرف أن ذلك المدخل ( الشارد ) يمثل مدخلا جوهريا ضمنيا ببعد إيحائي عالي التجريد . ارتأيت في حلقتنا هذه من سلسلة موضوعنا الرئيسي العام أن اخصصه بنقل موجز وسريع لمنهاجية شخصية التجربة اسجلها – عسى أن تجد من يجد فيها ضالة له في ملاحقته للبحث عن الحقيقة – وأزعم أن أزمة اشكاليتنا التاريخية الفارضة نفسها على العقل والحياة . . ستظل حتى لأجيالنا القادمة لمئات من السنين ، ما لم نستحدث ثورة فكرية-علمية تمكن انساننا معرفيا من الادراك التفكيكي لأزمته التاريخية ، ما يمكنه الاعتراف بحقيقته ووجوده المفروضين عليه . . ليكون قابلا للتحرر الذاتي لخلق انسانيته ووجوده القادم لأجياله بما يليق بهم . وعودة لموضوع حلقتنا – المخاطبة استفهاما وكتعرية علاجية لفصامية إنساننا العربي واليمني منهم بصورة خاصة – يعرف كل بشري في أي مكان من العالم ، متعلما او اميا ، عارفا او جاهلا ↔-;- أن الفرد يعرف نفسه اكثر من معرفته بنفسه ، حتى بصورة عفوية غير مفكرة ، ويعرف هو والاخرين أن غيره مستحيل أن يكون هو ذاته ، بل أنه بذاته لا يمكن أن يوجد مرة ثانية عبر كل التاريخ البشري منذ ظهر وحتى ينتهي – إذا ما وج ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767919
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - منهاجية ذاتية للتفكير والاستقراء المغاير . . فيما يخصنا ( ذات تنفي نفسها )
كريم عبدالله : رواية خيانة في تلافيف العقل للكاتب والشاعر كريم عبد الله. بقلم : فاضل حاتم
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله رواية خيانة في تلافيف العقلللكاتب والشاعر كريم عبد الله.تتخذ الرواية على عاتقها كشف الاوراق المستورة والتي لا يمكن حتى الاشارة لها بطرف خفي في وقتها.. وهذه الاوراق تحمل تاريخا انطبع على وجوه وارواح واجساد من عايشوا تلك الفترة من تاريخ الجحيم العراقي. وقد تناول الكثير من الروائيين العراق مراحل الحرب والحصار والدكتاتورية باشكال متنوعة وصلت حد الابداع... وهناك الكثير من الاماكن التي ظلت مغلقة على اسرارها لعدم تمكن الوصول لها من جانب ومن جانب فقدان الكاتب المعبر عن تلك الاماكن التي شكلت منعطفا حادا في حياة شريحة واسعة من المجتمع. ومستشفى الامراض العقلية والنفسية في بغداد والمعروفة باسم(الشماعية) نسبة للمكان الذي وجدت فيه، من الاماكن التي اكتظّت بمئات الالاف من الاوراق السرية وانتهاك حقوق الانسان المريض والذي كان باحوج اساليب الرعاية..في الكشف عن هذه البؤرة المظلمة وتسليط الاضواء عما جرى داخل جدرانها تبرز رواية الكاتب والشاعر كريم عبد الله ( خيانة في تلافيف العقل) فهو الشاهد والكاتب على مرحلة الظلم داخل هذا المشفى لاكثر من ثلاثين عاما استطاع خلالها مراقبة وتدوين الاحداث اليومية في ذاكرة امتلات بالكثير حتى وصلت حد الانفجار، الأمر الذي دفعه للتخلص من هذا العبء الثقيل بتحويله الى رواية ممتلئة بالاحداث والمعلومات والاسرار التي تظهر للمرة الاولى وبهذا الشكل والاسهاب والتداول العلني لكل ماكان يقع سراً في دهاليز مستشفى الأمراض العقلية... ......
#رواية
#خيانة
#تلافيف
#العقل
#للكاتب
#والشاعر
#كريم
#الله.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768205
#الحوار_المتمدن
#كريم_عبدالله رواية خيانة في تلافيف العقلللكاتب والشاعر كريم عبد الله.تتخذ الرواية على عاتقها كشف الاوراق المستورة والتي لا يمكن حتى الاشارة لها بطرف خفي في وقتها.. وهذه الاوراق تحمل تاريخا انطبع على وجوه وارواح واجساد من عايشوا تلك الفترة من تاريخ الجحيم العراقي. وقد تناول الكثير من الروائيين العراق مراحل الحرب والحصار والدكتاتورية باشكال متنوعة وصلت حد الابداع... وهناك الكثير من الاماكن التي ظلت مغلقة على اسرارها لعدم تمكن الوصول لها من جانب ومن جانب فقدان الكاتب المعبر عن تلك الاماكن التي شكلت منعطفا حادا في حياة شريحة واسعة من المجتمع. ومستشفى الامراض العقلية والنفسية في بغداد والمعروفة باسم(الشماعية) نسبة للمكان الذي وجدت فيه، من الاماكن التي اكتظّت بمئات الالاف من الاوراق السرية وانتهاك حقوق الانسان المريض والذي كان باحوج اساليب الرعاية..في الكشف عن هذه البؤرة المظلمة وتسليط الاضواء عما جرى داخل جدرانها تبرز رواية الكاتب والشاعر كريم عبد الله ( خيانة في تلافيف العقل) فهو الشاهد والكاتب على مرحلة الظلم داخل هذا المشفى لاكثر من ثلاثين عاما استطاع خلالها مراقبة وتدوين الاحداث اليومية في ذاكرة امتلات بالكثير حتى وصلت حد الانفجار، الأمر الذي دفعه للتخلص من هذا العبء الثقيل بتحويله الى رواية ممتلئة بالاحداث والمعلومات والاسرار التي تظهر للمرة الاولى وبهذا الشكل والاسهاب والتداول العلني لكل ماكان يقع سراً في دهاليز مستشفى الأمراض العقلية... ......
#رواية
#خيانة
#تلافيف
#العقل
#للكاتب
#والشاعر
#كريم
#الله.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768205
الحوار المتمدن
كريم عبدالله - رواية خيانة في تلافيف العقل للكاتب والشاعر كريم عبد الله./ بقلم : فاضل حاتم
عبد الحسين شعبان : عبد الحسين شعبان في كتاب -دين العقل و فقه الواقع- مغامرة التساؤل ورفعة الروح والقيمة الإنسانية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان د. إلهام كلاب رئيسة جامعة اللّاعنف وحقوق الإنسان في لبنان بقدر ما إجتذبني سريعا" العنوان الثاقب لهذا الكتاب "دين العقل و فقه الواقع" في تقاطع عباراته و تصادمها و تفاعلها و التوق إلى آفاق تلاقيها .بقدر ما إستغرقتني طويلا" قراءة محتواه الغزير، المتنوع، المتشعب، المفاجئ و الفريد. ما يثير إعجاب القارئ و تقديره أولا"،هو إستهلال حوار ديني فسيح الضفاف بإطار منهجي و مفهومي نفتقده في العديد من المؤلفات العربية في هذا المجال، و هو ما يتميز به د. شعبان في كل ما صاغه من مؤلفات.في هذا الكتاب يتقاطع صوتان جليلان يتشاركا أو يتبادلا التساؤل و المعرفة، الإيمان و الحدس، القلق و اليقين، النقد و التعجب، و حتى الفكاهة، حصيلة إحتكاك فكري سابق، و إلفة إنسانية عريقة، و نضج في الكلمة و عمق في الإصغاء. هو كتاب يجتاز كل المسافات و التساؤلات الدينية و الفكرية و الإجتماعية و السياسية، برصانة مفكر انحنى خصب سنابله على الآخرين، و بخفة فارس بارع يجتاز تلابيب الفكر الإنساني و يخترق ثوابته بالمعرفة و السماحة، بالقول و بالإصغاء.لذا ينساب الكتاب بسلاسة بين حواجز و أسلاك شائكة إنتصبت بين العقل و الدين في مقاربة هادفة للمقدس و الشريعة و القانون و الطائفة و العنف و الفقه و المرأة و العصمة و غيرها مما لا يختصر في هذه الدقائق القليلة المتاحة لهذه المداخلة. في متابعة النص من داخل ، أي من منهجية و إيقاع و تقنيات الحوار ، نجد الكاتب يصغي إلى السيد أحمد حسني البغدادي بإنصات و إحترام، و يتوجه إليه بنقاش هادف و صادق، يحاول من خلاله صقل الفكرة كي تتجوهر و تفيض إيحاء ، دون أن يفارق ذهنه السؤال الأساسي الذي إختطه لنفسه في مؤلفاته الغزيرة في مواجهة النص الديني بتساؤل رحب و هدف إصلاحي و رؤية معاصرة.لقد كرّس د. شعبان حياته و فكره للبحث عن الحقيقة و لتكريس اللقاء الإنساني مهما تنوعت الآفاق في جولات فكرية رصينة وسيعة الأبعاد،بين الحوار و الاجتهاد و التعايش و الحرية و الدين و الماركسية و الحضارة و المواطنة و السلطة و الهويات ، لذا شكلت كتاباته "قاموس الواقع العربي المعاصر" المتسائل المتحرك،قاموس يجمع و لا يبعثر، يثير التفكير و يفكك ضيق الهويات.يتميز هذا النص خاصة" بالدينامية (في الحوار المتنامي) بالشمولية (في المعرفة و عمق الثقافة) ، بالصدق (في القول و المواجهة )، كما بمحاولات التخطي المتواصلة في مواجهة أسوار التقاليد و الشرائع و بإحترام الإختلاف الذي غذى شعلة الحوار الحر و بغزارة المراجع المتنوعة. الدقائق ظالمة و لكن دعوني أتوقف سريعا" عند نقطتين:الدينامية و محاولات التخطي .هي دينامية الفكر و اليقظة الذهنية بين شيخ جليل فقيه عالم و مرجعي ، و مفكر علماني عريق، فسيح العقل ،عميق المعرفة، غزير الثقافة، رشيق العبارة، حداثي معاصر، في مسار حواري متدفق، متعرج أو دقيق في أويقات إستعادته و مواقع تردده و تحرره.و هي محاولات التخطي للخلفيات المتناقضة في خريطة التدين ، و لبعض مظاهر الدين التي لا تدل عليه ، كإختزاله إلى متناقضات، و إستغلاله للعنف و الحروب ، و إستدعاء العصبيات التي تلاقي أرضا" خصبة في الشرائع الدينية. يسير الكاتب ببراعة و معرفة و دقة و إنفتاح على هذه الأرض الملغمة بالتحريم و التجهيل و التكفير، مبشرا" بدين المعرفة و العقل و الإنسانية مقابل دين الجهل و الخرافة و العصبيات .و في إحساسه العميق بالمسؤولية التاريخية يدعو إلى السماحة لتقبل الإختلاف و قراءة التراث بعين معاصرة هدفها الإنسان أولا". ......
#الحسين
#شعبان
#كتاب
#-دين
#العقل
#الواقع-
#مغامرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768263
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان د. إلهام كلاب رئيسة جامعة اللّاعنف وحقوق الإنسان في لبنان بقدر ما إجتذبني سريعا" العنوان الثاقب لهذا الكتاب "دين العقل و فقه الواقع" في تقاطع عباراته و تصادمها و تفاعلها و التوق إلى آفاق تلاقيها .بقدر ما إستغرقتني طويلا" قراءة محتواه الغزير، المتنوع، المتشعب، المفاجئ و الفريد. ما يثير إعجاب القارئ و تقديره أولا"،هو إستهلال حوار ديني فسيح الضفاف بإطار منهجي و مفهومي نفتقده في العديد من المؤلفات العربية في هذا المجال، و هو ما يتميز به د. شعبان في كل ما صاغه من مؤلفات.في هذا الكتاب يتقاطع صوتان جليلان يتشاركا أو يتبادلا التساؤل و المعرفة، الإيمان و الحدس، القلق و اليقين، النقد و التعجب، و حتى الفكاهة، حصيلة إحتكاك فكري سابق، و إلفة إنسانية عريقة، و نضج في الكلمة و عمق في الإصغاء. هو كتاب يجتاز كل المسافات و التساؤلات الدينية و الفكرية و الإجتماعية و السياسية، برصانة مفكر انحنى خصب سنابله على الآخرين، و بخفة فارس بارع يجتاز تلابيب الفكر الإنساني و يخترق ثوابته بالمعرفة و السماحة، بالقول و بالإصغاء.لذا ينساب الكتاب بسلاسة بين حواجز و أسلاك شائكة إنتصبت بين العقل و الدين في مقاربة هادفة للمقدس و الشريعة و القانون و الطائفة و العنف و الفقه و المرأة و العصمة و غيرها مما لا يختصر في هذه الدقائق القليلة المتاحة لهذه المداخلة. في متابعة النص من داخل ، أي من منهجية و إيقاع و تقنيات الحوار ، نجد الكاتب يصغي إلى السيد أحمد حسني البغدادي بإنصات و إحترام، و يتوجه إليه بنقاش هادف و صادق، يحاول من خلاله صقل الفكرة كي تتجوهر و تفيض إيحاء ، دون أن يفارق ذهنه السؤال الأساسي الذي إختطه لنفسه في مؤلفاته الغزيرة في مواجهة النص الديني بتساؤل رحب و هدف إصلاحي و رؤية معاصرة.لقد كرّس د. شعبان حياته و فكره للبحث عن الحقيقة و لتكريس اللقاء الإنساني مهما تنوعت الآفاق في جولات فكرية رصينة وسيعة الأبعاد،بين الحوار و الاجتهاد و التعايش و الحرية و الدين و الماركسية و الحضارة و المواطنة و السلطة و الهويات ، لذا شكلت كتاباته "قاموس الواقع العربي المعاصر" المتسائل المتحرك،قاموس يجمع و لا يبعثر، يثير التفكير و يفكك ضيق الهويات.يتميز هذا النص خاصة" بالدينامية (في الحوار المتنامي) بالشمولية (في المعرفة و عمق الثقافة) ، بالصدق (في القول و المواجهة )، كما بمحاولات التخطي المتواصلة في مواجهة أسوار التقاليد و الشرائع و بإحترام الإختلاف الذي غذى شعلة الحوار الحر و بغزارة المراجع المتنوعة. الدقائق ظالمة و لكن دعوني أتوقف سريعا" عند نقطتين:الدينامية و محاولات التخطي .هي دينامية الفكر و اليقظة الذهنية بين شيخ جليل فقيه عالم و مرجعي ، و مفكر علماني عريق، فسيح العقل ،عميق المعرفة، غزير الثقافة، رشيق العبارة، حداثي معاصر، في مسار حواري متدفق، متعرج أو دقيق في أويقات إستعادته و مواقع تردده و تحرره.و هي محاولات التخطي للخلفيات المتناقضة في خريطة التدين ، و لبعض مظاهر الدين التي لا تدل عليه ، كإختزاله إلى متناقضات، و إستغلاله للعنف و الحروب ، و إستدعاء العصبيات التي تلاقي أرضا" خصبة في الشرائع الدينية. يسير الكاتب ببراعة و معرفة و دقة و إنفتاح على هذه الأرض الملغمة بالتحريم و التجهيل و التكفير، مبشرا" بدين المعرفة و العقل و الإنسانية مقابل دين الجهل و الخرافة و العصبيات .و في إحساسه العميق بالمسؤولية التاريخية يدعو إلى السماحة لتقبل الإختلاف و قراءة التراث بعين معاصرة هدفها الإنسان أولا". ......
#الحسين
#شعبان
#كتاب
#-دين
#العقل
#الواقع-
#مغامرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768263
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - عبد الحسين شعبان في كتاب -دين العقل و فقه الواقع- مغامرة التساؤل ورفعة الروح والقيمة الإنسانية
أمين ثابت : 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 13 - فيما يخصنا – لا حل غير - ذات تعود الى أصلها
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت يعتقد إنسان المجتمعات العربية – من النخبة والعامة - الرافضين والناقمين على واقع حياة بلدانهم المسجون في متكرر حكمها بسلطة حكم مستبدة فاسدة مجيرة دولتها الريعية الجابية برمتها اداة فارضة لجعل الانسان ، المجتمع ، البلد ، المداخيل والثروات الطبيعية صورا من صور ملكيتها الخاصة بقوة التسلط ، حتى الملكيات الخاصة للأفراد والاسر مرتهنة بما تقدمه من جبايات – خارج النظام والقانون - للمتنفذين عليها من كبار تلك السلطة او اذنابهم من مختلف درجات سلاسلهم المافوية – حتى أن المتشكين المتحسرين على ماضي قديم جدا كانوا يسمعون عنه ، يولولون من قبح الحياة الممتدة من عمر ابائهم واعمارهم – أي ما يقارب مائة عام على اقل تحديد ، فهم لا يعرفون ابعد من ذلك في حياة اجدادهم ، فقط أن الحياة كانت بسيطة وتعم الطيبة بين اناس المجتمع لا اكثر ، التي اصبحت شبه معدومة اليوم وحلت محلها طباع وسلوكيات انانية ولا اخلاقية - جميع هذا الجزء بأطيافه من نوعية انسان المجتمع العربي . . يعتقد – ويؤمل انتظارا . . حتى يأتي اجله – إمكانية تغير الواقع والحياة البائسة طوال تاريخنا الاسود . . إذا ما جاء الى الحكم انسانا صالحا ( وطنيا ) يعمل من اجل البلد ومستقبل اجياله القادمة وليس من اجل مصالحه الذاتية وبقائه في الحكم – يشترط الاذكياء منهم أن يكون قويا ، فبدون ذلك لن يستطيع عمل شيئا ولن يدوم وجوده على الحكم . يجادلون العقلانيون الموضوعيون منهم لإثبات صحة ما يعتقدون به تحججا بأن الحياة لا تبقى على حالها بشكل دائم مطلق ، ومثلها الواقع . . بل كل شيء خاضع للتغير والتبدل ، والذي يعني مهما طال تاريخ زمن امتداد تلك الحياة السيئة ، وحتى متغير مفرزها الواقعي الأشد سوء للتالي عما كان قبله ، ضرورة كسنة من سنن مسار تاريخ شعوب المجتمعات البشرية وتطورها . . أن تتغير او تتبدل الحياة ووضع المجتمع والانسان الى ما هو افضل مغاير كل صفات وسمات ذلك السوء المنتج طوال ذلك التاريخ الاسود ، يتذرعون بأن تزايد السوء على المجتمع وانسانه يصل دائما الى حد العتبة الفاصلة او ظرفية اللحظة الحرجة او الحد الاقصى من الظلم والفساد والتجبر على الناس وحياتهم ، التي عندها يفرز الواقع من بين اناس المجتمع قائدا منقذا مؤازرا بمن هم على شاكلته ، وحين تظهر علامات انهيار الحكم الهرم وتشقق اركان وجوده ، يلتقط ذلك القائد الملهم ورفاقه اللحظة واعلان زمن بدء جديد لحياة المجتمع وانسانه وللبلد – أما المجموع الاخر من ذات الاعتقاد على خلفية دينية معتقديه – إيمانية – يحاجون بأقوال من كلمات الله او نبيه او من اتباعه المصلحين – كل وفق مذهبيته الدينية الطائفية – أن الله يبدل في الاحوال ، فلا يبقى ثابتا مطلقا غير وجه الله سبحانه وتعالى ، وبعد شدة العسر يسرا ، والله رحيم بعباده ( خاصة المؤمنين ) ، حين يتركهم لعذاب حياة لهم في الدنيا فإنه يتركهم الى حين ، ليرى قوة إيمانهم ، صبرهم على الشدائد وإرجاع الفرج من عنده ، حتى انه يجزي من صبروا في الاخرة و . . يجزيهم في الدنيا بقلب الاحوال وتبديلها بما يعوضهم عن عذاباتهم ومهاناتهم التي منيوا بها واسرهم واجيالهم – إنه امر الله وجعله سنة في الخلق أن يبدل في الاحوال ، وبعد شدة الضائقة يأتي الفرج من عنده . . أمرا محتوما . . . . . . لن نجادل في صحة او خطأ المعتقدية السابقة – فهي بالنسبة لنا تمثل قيمة ايجابية مقارنة بعقلية الغالبية من اناس المجتمع القابلة بعبوديتها الطوعية تحت مبرر قدرية الواقع والحياة القائمين امتدادا من القديم الى اليوم وغدا – يجب عليك التقبل بما هو موجود راضيا او غصبا عنك ، على المرء ال ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768322
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت يعتقد إنسان المجتمعات العربية – من النخبة والعامة - الرافضين والناقمين على واقع حياة بلدانهم المسجون في متكرر حكمها بسلطة حكم مستبدة فاسدة مجيرة دولتها الريعية الجابية برمتها اداة فارضة لجعل الانسان ، المجتمع ، البلد ، المداخيل والثروات الطبيعية صورا من صور ملكيتها الخاصة بقوة التسلط ، حتى الملكيات الخاصة للأفراد والاسر مرتهنة بما تقدمه من جبايات – خارج النظام والقانون - للمتنفذين عليها من كبار تلك السلطة او اذنابهم من مختلف درجات سلاسلهم المافوية – حتى أن المتشكين المتحسرين على ماضي قديم جدا كانوا يسمعون عنه ، يولولون من قبح الحياة الممتدة من عمر ابائهم واعمارهم – أي ما يقارب مائة عام على اقل تحديد ، فهم لا يعرفون ابعد من ذلك في حياة اجدادهم ، فقط أن الحياة كانت بسيطة وتعم الطيبة بين اناس المجتمع لا اكثر ، التي اصبحت شبه معدومة اليوم وحلت محلها طباع وسلوكيات انانية ولا اخلاقية - جميع هذا الجزء بأطيافه من نوعية انسان المجتمع العربي . . يعتقد – ويؤمل انتظارا . . حتى يأتي اجله – إمكانية تغير الواقع والحياة البائسة طوال تاريخنا الاسود . . إذا ما جاء الى الحكم انسانا صالحا ( وطنيا ) يعمل من اجل البلد ومستقبل اجياله القادمة وليس من اجل مصالحه الذاتية وبقائه في الحكم – يشترط الاذكياء منهم أن يكون قويا ، فبدون ذلك لن يستطيع عمل شيئا ولن يدوم وجوده على الحكم . يجادلون العقلانيون الموضوعيون منهم لإثبات صحة ما يعتقدون به تحججا بأن الحياة لا تبقى على حالها بشكل دائم مطلق ، ومثلها الواقع . . بل كل شيء خاضع للتغير والتبدل ، والذي يعني مهما طال تاريخ زمن امتداد تلك الحياة السيئة ، وحتى متغير مفرزها الواقعي الأشد سوء للتالي عما كان قبله ، ضرورة كسنة من سنن مسار تاريخ شعوب المجتمعات البشرية وتطورها . . أن تتغير او تتبدل الحياة ووضع المجتمع والانسان الى ما هو افضل مغاير كل صفات وسمات ذلك السوء المنتج طوال ذلك التاريخ الاسود ، يتذرعون بأن تزايد السوء على المجتمع وانسانه يصل دائما الى حد العتبة الفاصلة او ظرفية اللحظة الحرجة او الحد الاقصى من الظلم والفساد والتجبر على الناس وحياتهم ، التي عندها يفرز الواقع من بين اناس المجتمع قائدا منقذا مؤازرا بمن هم على شاكلته ، وحين تظهر علامات انهيار الحكم الهرم وتشقق اركان وجوده ، يلتقط ذلك القائد الملهم ورفاقه اللحظة واعلان زمن بدء جديد لحياة المجتمع وانسانه وللبلد – أما المجموع الاخر من ذات الاعتقاد على خلفية دينية معتقديه – إيمانية – يحاجون بأقوال من كلمات الله او نبيه او من اتباعه المصلحين – كل وفق مذهبيته الدينية الطائفية – أن الله يبدل في الاحوال ، فلا يبقى ثابتا مطلقا غير وجه الله سبحانه وتعالى ، وبعد شدة العسر يسرا ، والله رحيم بعباده ( خاصة المؤمنين ) ، حين يتركهم لعذاب حياة لهم في الدنيا فإنه يتركهم الى حين ، ليرى قوة إيمانهم ، صبرهم على الشدائد وإرجاع الفرج من عنده ، حتى انه يجزي من صبروا في الاخرة و . . يجزيهم في الدنيا بقلب الاحوال وتبديلها بما يعوضهم عن عذاباتهم ومهاناتهم التي منيوا بها واسرهم واجيالهم – إنه امر الله وجعله سنة في الخلق أن يبدل في الاحوال ، وبعد شدة الضائقة يأتي الفرج من عنده . . أمرا محتوما . . . . . . لن نجادل في صحة او خطأ المعتقدية السابقة – فهي بالنسبة لنا تمثل قيمة ايجابية مقارنة بعقلية الغالبية من اناس المجتمع القابلة بعبوديتها الطوعية تحت مبرر قدرية الواقع والحياة القائمين امتدادا من القديم الى اليوم وغدا – يجب عليك التقبل بما هو موجود راضيا او غصبا عنك ، على المرء ال ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768322
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - فيما يخصنا – لا حل غير - ( ذات تعود الى أصلها )
أمين ثابت : 13 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 14 - الحلال والحرام الفرد ، المجتمع ، الدين
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( ملحوظة : يتبع انتهاء موضوعنا هذا ثلاثة حلقات قادمة اخرى أبعاد من زوايا مختلفة تكشف متخالطيتها فيما بينها في الفهم المعتقدي والتصوري والممارسي عند انسان مجتمعنا العربي بما يطبعه بالمسخ العقلي وفصامية الشخصية ) . لخصوصية مجتمعاتنا العربية أن مواطني شعوبها دينية واحدية الربانية السماوية – إيمانية المعتقد ( إسلام ، مسيحية ويهودية ) ، بغض عن الفرق متعددة المذهب مجتمعيا ، كجانب انتقائي تأويلي لتفسير نصوص الكتاب الإلهي وما نقل عن سيرة وقول وفعل الرسول في كل ديانة من الثلاث ، ويكون لكل فرقة مذهبية اتباع من المجتمع ، يتم توارث هذه ( الملة ) مجتمعيا عبر التاريخ في الاجيال المتلاحقة لتصبح ركيزة من ركائز التمايز الاجتماعي من حيث البعد الايماني الديني المعتقدي الضيق ( المذهبي ) ، وتعد وجها دينيا من الانتماء المجتمعي الضيق ، وغالبا ما يكون متصلا عضويا للوجه الاخر من الانتماء المجتمعي الضيق فيما يعرف بالمناطقية ، ونادرا يكون ملاصقا لعصبوية التنظيم لمجموعة دينية بعينها – مثل الإخوان المسلمين ، القاعدة ، داعش ، السلفيين ، التكفير والهجرة ، الشباب المؤمن . . . إلخ – الذي يعنينا هنا من تلك الخصوصية المجتمعية بأنها تخلو مطلقا في بنيتها من وجود أديان وثنية غير سماوية ، وعلى ذلك سادا اللفظين المفهوميين المتقابلين حكما – أي الحلال والحرام - ليس على الجانب الديني بل الفرد والمجتمع . . حتى الطبيعة . فدينيا : المعنى المفهومي والدلالي للفظين يقوم على أن الحلال هو كل ما أحله الله ولم يأتي ذكر عنه في الكتاب او التعاليم واحاديث وسيرة النبي او الرسول ، الحاملين معهم تعاليم إلهية يبشرون بها وليس كتابا إلهيا مقدسا ، كما هو معرف به النبي عليه الصلاة والسلام حامل الرسالة السماوية برسول الله او الرسول صلى الله عليه وسلم ، بينما الحرام هو كل ما حرمه الله على المؤمنين التابعين كأصحاب معتقد ديني إلهي بمسماه الذي عرف به . ولا تختلف الفرق المذهبية حولها كأحكام قطعية ( في عموميتها ) ، ولكنها تختلف من حيث ( الجانب الخاص ) عند بعض الفرق ، التي تضع تساؤلا استفهامي حول جواز الحكم القطعي العام تحديدا فيما هو محرم – الذي يرى فيه عند غيرهم كحكم مفهومي مطلق – عند إختلاف الحالة والظرفية ومسألتي الضرورة والصدفة – هذا غير المجموعات المتشددة المغالية ، التي ترى تحريما جرميا – من أكبر الكبائر - حتى في وضع ( تلك الاحكام المطلقة وفق فهمها ) موضع نقاش او اجتهاد تصوري – ما هو حدا بائنا منصوص عليه من الخالق في كتابه او خلال نبيه الذي يوحى إليه من الخالق عبر جبريل . . لا يجوز مطلقا وضعه موضع القول البشري – أي بمعنى تحرى تحريما مطلقا تعديل احكام التحريم بشريا ، فهي إلهية جاء بها وهو اعلم من الانسان في عموميته وخاصته وفرديته ، ويعلم ما يبطن ويجهر به ، ولذا فإن التعرض التعديلي للحدود في ما هو محرم هو فعل انتقاصي للدين وتعريضا بالخالق . من هنا فالمحرمات محدودة بذكرها على المؤمنين و . . ما بقي فهو حلال . كما وهناك المجاميع الفرقية الدينية المجتمعة في معرف يطلق عليه النصيين المغالين ، وصلوا الى افتراض بعض المحرمات كجانب تأويلي التخمين تشددا لأمور فيها خلاف في الفهم ، فلم يأتي على ذكرها نص صريح في الكتاب – أي ك . . حرم عليكم . . . – وإن كنا قد اوضحنا سابقا فيما هو مجمع عليه بوجود نص في الكتاب عليه عموما . . لم يمنع وجود الاختلاف من حيث خصوصية الحالة والظرفية – مثل ذلك مسألة الخمر – يقولون المتشددون عن قول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ( : ما أسكر كثيره فقليله حرام ) ، بينما ل ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
#الحلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768505
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت ( ملحوظة : يتبع انتهاء موضوعنا هذا ثلاثة حلقات قادمة اخرى أبعاد من زوايا مختلفة تكشف متخالطيتها فيما بينها في الفهم المعتقدي والتصوري والممارسي عند انسان مجتمعنا العربي بما يطبعه بالمسخ العقلي وفصامية الشخصية ) . لخصوصية مجتمعاتنا العربية أن مواطني شعوبها دينية واحدية الربانية السماوية – إيمانية المعتقد ( إسلام ، مسيحية ويهودية ) ، بغض عن الفرق متعددة المذهب مجتمعيا ، كجانب انتقائي تأويلي لتفسير نصوص الكتاب الإلهي وما نقل عن سيرة وقول وفعل الرسول في كل ديانة من الثلاث ، ويكون لكل فرقة مذهبية اتباع من المجتمع ، يتم توارث هذه ( الملة ) مجتمعيا عبر التاريخ في الاجيال المتلاحقة لتصبح ركيزة من ركائز التمايز الاجتماعي من حيث البعد الايماني الديني المعتقدي الضيق ( المذهبي ) ، وتعد وجها دينيا من الانتماء المجتمعي الضيق ، وغالبا ما يكون متصلا عضويا للوجه الاخر من الانتماء المجتمعي الضيق فيما يعرف بالمناطقية ، ونادرا يكون ملاصقا لعصبوية التنظيم لمجموعة دينية بعينها – مثل الإخوان المسلمين ، القاعدة ، داعش ، السلفيين ، التكفير والهجرة ، الشباب المؤمن . . . إلخ – الذي يعنينا هنا من تلك الخصوصية المجتمعية بأنها تخلو مطلقا في بنيتها من وجود أديان وثنية غير سماوية ، وعلى ذلك سادا اللفظين المفهوميين المتقابلين حكما – أي الحلال والحرام - ليس على الجانب الديني بل الفرد والمجتمع . . حتى الطبيعة . فدينيا : المعنى المفهومي والدلالي للفظين يقوم على أن الحلال هو كل ما أحله الله ولم يأتي ذكر عنه في الكتاب او التعاليم واحاديث وسيرة النبي او الرسول ، الحاملين معهم تعاليم إلهية يبشرون بها وليس كتابا إلهيا مقدسا ، كما هو معرف به النبي عليه الصلاة والسلام حامل الرسالة السماوية برسول الله او الرسول صلى الله عليه وسلم ، بينما الحرام هو كل ما حرمه الله على المؤمنين التابعين كأصحاب معتقد ديني إلهي بمسماه الذي عرف به . ولا تختلف الفرق المذهبية حولها كأحكام قطعية ( في عموميتها ) ، ولكنها تختلف من حيث ( الجانب الخاص ) عند بعض الفرق ، التي تضع تساؤلا استفهامي حول جواز الحكم القطعي العام تحديدا فيما هو محرم – الذي يرى فيه عند غيرهم كحكم مفهومي مطلق – عند إختلاف الحالة والظرفية ومسألتي الضرورة والصدفة – هذا غير المجموعات المتشددة المغالية ، التي ترى تحريما جرميا – من أكبر الكبائر - حتى في وضع ( تلك الاحكام المطلقة وفق فهمها ) موضع نقاش او اجتهاد تصوري – ما هو حدا بائنا منصوص عليه من الخالق في كتابه او خلال نبيه الذي يوحى إليه من الخالق عبر جبريل . . لا يجوز مطلقا وضعه موضع القول البشري – أي بمعنى تحرى تحريما مطلقا تعديل احكام التحريم بشريا ، فهي إلهية جاء بها وهو اعلم من الانسان في عموميته وخاصته وفرديته ، ويعلم ما يبطن ويجهر به ، ولذا فإن التعرض التعديلي للحدود في ما هو محرم هو فعل انتقاصي للدين وتعريضا بالخالق . من هنا فالمحرمات محدودة بذكرها على المؤمنين و . . ما بقي فهو حلال . كما وهناك المجاميع الفرقية الدينية المجتمعة في معرف يطلق عليه النصيين المغالين ، وصلوا الى افتراض بعض المحرمات كجانب تأويلي التخمين تشددا لأمور فيها خلاف في الفهم ، فلم يأتي على ذكرها نص صريح في الكتاب – أي ك . . حرم عليكم . . . – وإن كنا قد اوضحنا سابقا فيما هو مجمع عليه بوجود نص في الكتاب عليه عموما . . لم يمنع وجود الاختلاف من حيث خصوصية الحالة والظرفية – مثل ذلك مسألة الخمر – يقولون المتشددون عن قول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ( : ما أسكر كثيره فقليله حرام ) ، بينما ل ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
#الحلال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768505
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 13 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 14 - الحلال والحرام ( الفرد ، المجتمع ، الدين )
نافع شابو : جدلية العقل والأيمان - الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو جدلية العقل والأيمان الجزء الأولمقدمةقال أحد الواعظين:"إن لم تنظر الى الوراء (التاريخ) فلن تستطيع أن تنظر الى الأمام (المستقبل) . واذا لم تكون لك مؤونة فلن تستطيع أن تواجه الحياة في المستقبل . حكمة اليوم تختلف عن حكمة ألأمس . اليوم نحن في بحرٌ من التغييرات لموجة تقودنا يمينا وشمالا . انَّ الذي ليس له مرسات سيفقد توازنه في خضم هذه الحياة . ولكن الذي يلتزم بالمبادئ السماوية، فهذه المبادئ ثابة لاتتغيّر ، لأن الله لايتغيير وليس له ظل دوران ، ويسوع المسيح سيقوده الى بر الأمان". عندما نقرأ ونتأمل ونتعمق في احداث وشخصيات الكتاب المقدس ، سواء العهد القديم او العهد الجديد ، ونغوص في تحليل هذه الأحداث ونتامل في تجارب وخبرات الشخصيات المذكورة في هذا الكتاب والذين سجلوا تجاربهم وخبراتهم مع الله ومع اخوتهم ، وعندما نتأمل في كل صفحة لابل في كل كلمة من الكتاب المقدس ،ونقرأ ونبحث عن حياة القديسين عبر تاريخ الكنيسة ، عندها سنصل الى حقيقة -لايستطيع الا الجاهل والمتكبّر أن ينكرها حقيقة في غاية الأهمية وهي: أن الله كان حاضرا في التاريخ ، وان الله كان يرافق الأنسان في كل احداث هذا التاريخ ، وليس الوحي الذي دوّن في الكتاب المقدَّس الا حقيقة ساطعة تقودنا بادلة واضحة أنَّ الله الذي خلقنا بمحبته الغير المحدودة ، هو هو في كل زمان ومكان ، وهو يرافقنا خلال التاريخ ويكشف لنا في كل مرحلة من هذا التاريخ اسراره واحكامه ووعوده للبشرية بالخلاص من خلال ابنه يسوع المسيح الذي تجسدَّ واخذ بشريتنا ليعيش معنا ويسير معنا ويتألم معنا ويفدي حياته من اجلنا ليدخلنا في مملكته الأبدية ، فهو تتويج للحقيقة وهو مصدر الحقيقة و مقياس ومعيار للحقيقة المطلقة لأن لم يأتي انسان على وجه الأرض ليقول لنا ،إلاّ يسوع المسيح الذي يقود البشرية الى الحياة الأبدية .“أنا الطريق والحق والحياة” انّ كلمات الوحي الألهي المدوّنة في الكتاب المقدس يشبّهها كاتب المزمور بانهاسراج لأقدامنا ونور تنوّر طريقنا لتقودنا الى الكمال ، الى الحقيقة ، الى الحياة الأفضل “مزمور 119 : 105“.يسوع المسيح الذي هو البداية والنهاية وهو الأنسان الكامل والأله الكامل يمثل النموذج والقدوة لنا امس و اليوم و غدا ، هو المثال الذي يمثلنا جميعا والذي يقودنا الى بلوغ هذا الكمال وهو الذي يشجّعنا لنكون كاملين “"كونوا أنتم كاملين كما أنَّ أباكم السماوي كامل "“متى 5 : 48” .يسوع المسيح يدعونا ان نضع يدنا بيده وان نثق به ونؤمن باقواله واعماله و حقيقة كونه ابن الله المتجسد ، الذي دخل في ملئ التاريخ ، ليكون وسيطا بيننا وبين ابيه السماوي ليصالحنا مع الآب ويعيد الينا انسانيتنا التي شوّهتها الخطيئة التي اساسها الكبرياء والأنتفاخ بما نمتلكه من العلم والمعرفة ، والرغبة الجامحة في ان يحاول الأنسان أن يأخذ مكان الله.اليوم يحاول الكثيرون أن يستقلوا عن الله ويعتمدوا على عقلهم وعلمهم وفلستفهم بالحياة ،فيحاولون أن يزيحوا الله عن حياتهم . ولكن التاريخ سواء الماضي والحاضر يخبرنا انَّ الذين أعتمدوا على قوتهم وحكمتهم البشرية دون الله وحكمته السماوية ، قد فشلوا وسقطوا وظلوا عن الطريق ووقعوا فريسة قوى الظلام الروحية.يقول يشوع بن سيراخ: ” بعدما تأملتُ في الكون رأيتُ أنَّ حكمة الله في الكون بعدهُ تأمَّلتُ مليّا صرتُ كالبدرِ : فأنا مليءٌ بالأفكار ، ولابدَّ من قولها” يشوع 39 : 11-14″-;-من خلال خبرتي ، المتواضعة ، في الحياة ومن خلال دراستي وتأملي في الكتاب المقدس ومن خ ......
#جدلية
#العقل
#والأيمان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768607
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو جدلية العقل والأيمان الجزء الأولمقدمةقال أحد الواعظين:"إن لم تنظر الى الوراء (التاريخ) فلن تستطيع أن تنظر الى الأمام (المستقبل) . واذا لم تكون لك مؤونة فلن تستطيع أن تواجه الحياة في المستقبل . حكمة اليوم تختلف عن حكمة ألأمس . اليوم نحن في بحرٌ من التغييرات لموجة تقودنا يمينا وشمالا . انَّ الذي ليس له مرسات سيفقد توازنه في خضم هذه الحياة . ولكن الذي يلتزم بالمبادئ السماوية، فهذه المبادئ ثابة لاتتغيّر ، لأن الله لايتغيير وليس له ظل دوران ، ويسوع المسيح سيقوده الى بر الأمان". عندما نقرأ ونتأمل ونتعمق في احداث وشخصيات الكتاب المقدس ، سواء العهد القديم او العهد الجديد ، ونغوص في تحليل هذه الأحداث ونتامل في تجارب وخبرات الشخصيات المذكورة في هذا الكتاب والذين سجلوا تجاربهم وخبراتهم مع الله ومع اخوتهم ، وعندما نتأمل في كل صفحة لابل في كل كلمة من الكتاب المقدس ،ونقرأ ونبحث عن حياة القديسين عبر تاريخ الكنيسة ، عندها سنصل الى حقيقة -لايستطيع الا الجاهل والمتكبّر أن ينكرها حقيقة في غاية الأهمية وهي: أن الله كان حاضرا في التاريخ ، وان الله كان يرافق الأنسان في كل احداث هذا التاريخ ، وليس الوحي الذي دوّن في الكتاب المقدَّس الا حقيقة ساطعة تقودنا بادلة واضحة أنَّ الله الذي خلقنا بمحبته الغير المحدودة ، هو هو في كل زمان ومكان ، وهو يرافقنا خلال التاريخ ويكشف لنا في كل مرحلة من هذا التاريخ اسراره واحكامه ووعوده للبشرية بالخلاص من خلال ابنه يسوع المسيح الذي تجسدَّ واخذ بشريتنا ليعيش معنا ويسير معنا ويتألم معنا ويفدي حياته من اجلنا ليدخلنا في مملكته الأبدية ، فهو تتويج للحقيقة وهو مصدر الحقيقة و مقياس ومعيار للحقيقة المطلقة لأن لم يأتي انسان على وجه الأرض ليقول لنا ،إلاّ يسوع المسيح الذي يقود البشرية الى الحياة الأبدية .“أنا الطريق والحق والحياة” انّ كلمات الوحي الألهي المدوّنة في الكتاب المقدس يشبّهها كاتب المزمور بانهاسراج لأقدامنا ونور تنوّر طريقنا لتقودنا الى الكمال ، الى الحقيقة ، الى الحياة الأفضل “مزمور 119 : 105“.يسوع المسيح الذي هو البداية والنهاية وهو الأنسان الكامل والأله الكامل يمثل النموذج والقدوة لنا امس و اليوم و غدا ، هو المثال الذي يمثلنا جميعا والذي يقودنا الى بلوغ هذا الكمال وهو الذي يشجّعنا لنكون كاملين “"كونوا أنتم كاملين كما أنَّ أباكم السماوي كامل "“متى 5 : 48” .يسوع المسيح يدعونا ان نضع يدنا بيده وان نثق به ونؤمن باقواله واعماله و حقيقة كونه ابن الله المتجسد ، الذي دخل في ملئ التاريخ ، ليكون وسيطا بيننا وبين ابيه السماوي ليصالحنا مع الآب ويعيد الينا انسانيتنا التي شوّهتها الخطيئة التي اساسها الكبرياء والأنتفاخ بما نمتلكه من العلم والمعرفة ، والرغبة الجامحة في ان يحاول الأنسان أن يأخذ مكان الله.اليوم يحاول الكثيرون أن يستقلوا عن الله ويعتمدوا على عقلهم وعلمهم وفلستفهم بالحياة ،فيحاولون أن يزيحوا الله عن حياتهم . ولكن التاريخ سواء الماضي والحاضر يخبرنا انَّ الذين أعتمدوا على قوتهم وحكمتهم البشرية دون الله وحكمته السماوية ، قد فشلوا وسقطوا وظلوا عن الطريق ووقعوا فريسة قوى الظلام الروحية.يقول يشوع بن سيراخ: ” بعدما تأملتُ في الكون رأيتُ أنَّ حكمة الله في الكون بعدهُ تأمَّلتُ مليّا صرتُ كالبدرِ : فأنا مليءٌ بالأفكار ، ولابدَّ من قولها” يشوع 39 : 11-14″-;-من خلال خبرتي ، المتواضعة ، في الحياة ومن خلال دراستي وتأملي في الكتاب المقدس ومن خ ......
#جدلية
#العقل
#والأيمان
#الجزء
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768607
الحوار المتمدن
نافع شابو - جدلية العقل والأيمان - الجزء الأول
أمين ثابت : 14 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 15 - قطع تبيان عرضي لمصطرعية الذات المنفصمة عقليا
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت اصبح معروفا لدينا – من خلال سلسلة حلقات المواضيع السابقة تحت عنواننا الرئيسي اعلاه – أن عقلنا العربي الذي نهرب من الوقوف عليه لقراءته حتى نعرف انفسنا ، إن كنا اسوياء او غير اسوياء او تتجاوز عقولنا كنه العقل البشري عموما ( كما يحب البعض التوهم بهذا الاخير وتصديق انفسهم ) – أن متجلى طبيعتنا العقلية لا تعد أصيلة ، والتي هي معاد توريثها كطبيعة متحولة عن تطبع امتد قبلا لتاريخ طويل تم تناقله عبر الاجيال المتعاقبة من التاريخ الاسبق ، وذلك بصفات معلمة لعقولنا بسمة ( النقلي التلقني ، التوهمي ، المنقاد ، المخدوع ، الجامد او الصنمي ، المسخي . . . إلخ ) ، والتي بتجليها الملموسي الظاهري لمعبر العقل على الصعيدين النظري المجرد والعملي الممارسي كموجه لأفعالنا وسلوكياتنا ومواقفنا بصورة محسوسة كانت قد فتحت لنا السراديب المخفية الموصلة الى موطن جوهر التشوه للعقل – الحال كموضع بديل مشوه للجوهر الطبيعي الاعتيادي الأول للعقل العربي المعد غائبا – هو ما سهل اولا فهم الاختلاف بين جوهري عقلنا العربي – الطبيعي الاصيل الغائب لحقبات طويلة من التاريخ والمتشكل جبرا بديلا عنه ذلك الاخر حتى اصبح مورثا طوعيا في انساننا – أما ثانيا مما منتحتنا معرفتنا الإكتشافية تلك القدرة – التي هي معطلة عند الغالبية العظمى لأسيري العقل الخامل – على الملامسة الادراك للمؤشرات المخفية عن حواسنا وذلك بافتراضيات بديلة لتلك التي يعتمد عليها العقل الفكري الناقد لأفراد محدودين من جملة النخب العربية ( الفكرية والبحثية او السياسية والأكاديمية ) ، والتي قادتنا لاستجلاء صورة مغايرة للصورة الافتراضية المعتمدة عند أولئك القلة المفكرة من افراد النخبة ، وذلك حول لما حدث عبر الماضي التاريخي البعيد في تبديل طبيعة عقولنا الاصيلة الى طبيعة زائفة بديلة تحولت توارثيا لتكون طبيعية خاصة بنا – وهو ما فتح امامنا بنيات من الاحتمالات لكيفية إعادة قلب عقلنا نحو طبيعته الاولى الاصيلة الطبيعية ، كعملية نسميها وفق زعمنا الشخصي ب ( إعادة تخليق العقل ) ، والتي ما زالت نقدمها ذاتيا بصورة نظرية بقالب من التطبيقات النظرية الاستدلالية والتجريبية ( غير المنشورة ) والمتضمنة في مؤلفنا المكون من اكثر من الف وثلاثمائة بعنوان ( إعادة تخليق العقل . . ضرورة عربية ) – أطروحتنا تذهب في جزء تطبيقي الإجراء من الكتاب نحو معالجة قلب جذري لبنية مكون العقل القائم ، وذلك بخطوات تجريبية ممارسيه متتابعة التماسك لا تقبل القفز بين تلك الخطوات ، تتخذ كل خطوة نوعية في موضعها بقدر ما تلعب دور الكشط او المحو لمتراكمات التوهم المنتج عن ذلك الجوهر المرضي المشوه ، وبحيث تقود كل خطوة – وفق مرحلتها التجريبية العلاجية - من تلك الخطوات الاجرائية محوا تدريجيا لمورث ذلك الجوهر العقيم المشوه المورث فينا – أي بمعنى تطهير إزالي تدرجي لجوهر عقلنا المعاق القائم - لنصل في الأخير لظهور الجوهر الطبيعي الاصلي ( الغائب ) قبل هذه العملية التي نقترحها بعد تحريره من حالة التكلس التي ضربت عليه لآلاف من السنين الماضية ثم طوق بمتراكمات التشوه الذهني والاعتقادي التي اصبحت مسلمات مطلقة في عقل كل واحد منا وبكلية انسان المجتمع ، والتي مع مرور مئات والاف من السنين تحولت الى بنية الجوهر البديل العامل كمركز للتحكم الموجه لعمل أدمغتنا في نتاجاته النظرية المجردة والعملية خلال ممارساتنا لأنشطتنا وافعالنا وسلوكياتنا بما فيها العلاقات الاجتماعية التي نمارسها بموجه ذلك الجوهر المنتج فصامية شخصيتنا العربية . كان لحلقتنا في موضوعنا هذا نوعا ما من القطع العارض لاستكمال مواضيع الح ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768894
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت اصبح معروفا لدينا – من خلال سلسلة حلقات المواضيع السابقة تحت عنواننا الرئيسي اعلاه – أن عقلنا العربي الذي نهرب من الوقوف عليه لقراءته حتى نعرف انفسنا ، إن كنا اسوياء او غير اسوياء او تتجاوز عقولنا كنه العقل البشري عموما ( كما يحب البعض التوهم بهذا الاخير وتصديق انفسهم ) – أن متجلى طبيعتنا العقلية لا تعد أصيلة ، والتي هي معاد توريثها كطبيعة متحولة عن تطبع امتد قبلا لتاريخ طويل تم تناقله عبر الاجيال المتعاقبة من التاريخ الاسبق ، وذلك بصفات معلمة لعقولنا بسمة ( النقلي التلقني ، التوهمي ، المنقاد ، المخدوع ، الجامد او الصنمي ، المسخي . . . إلخ ) ، والتي بتجليها الملموسي الظاهري لمعبر العقل على الصعيدين النظري المجرد والعملي الممارسي كموجه لأفعالنا وسلوكياتنا ومواقفنا بصورة محسوسة كانت قد فتحت لنا السراديب المخفية الموصلة الى موطن جوهر التشوه للعقل – الحال كموضع بديل مشوه للجوهر الطبيعي الاعتيادي الأول للعقل العربي المعد غائبا – هو ما سهل اولا فهم الاختلاف بين جوهري عقلنا العربي – الطبيعي الاصيل الغائب لحقبات طويلة من التاريخ والمتشكل جبرا بديلا عنه ذلك الاخر حتى اصبح مورثا طوعيا في انساننا – أما ثانيا مما منتحتنا معرفتنا الإكتشافية تلك القدرة – التي هي معطلة عند الغالبية العظمى لأسيري العقل الخامل – على الملامسة الادراك للمؤشرات المخفية عن حواسنا وذلك بافتراضيات بديلة لتلك التي يعتمد عليها العقل الفكري الناقد لأفراد محدودين من جملة النخب العربية ( الفكرية والبحثية او السياسية والأكاديمية ) ، والتي قادتنا لاستجلاء صورة مغايرة للصورة الافتراضية المعتمدة عند أولئك القلة المفكرة من افراد النخبة ، وذلك حول لما حدث عبر الماضي التاريخي البعيد في تبديل طبيعة عقولنا الاصيلة الى طبيعة زائفة بديلة تحولت توارثيا لتكون طبيعية خاصة بنا – وهو ما فتح امامنا بنيات من الاحتمالات لكيفية إعادة قلب عقلنا نحو طبيعته الاولى الاصيلة الطبيعية ، كعملية نسميها وفق زعمنا الشخصي ب ( إعادة تخليق العقل ) ، والتي ما زالت نقدمها ذاتيا بصورة نظرية بقالب من التطبيقات النظرية الاستدلالية والتجريبية ( غير المنشورة ) والمتضمنة في مؤلفنا المكون من اكثر من الف وثلاثمائة بعنوان ( إعادة تخليق العقل . . ضرورة عربية ) – أطروحتنا تذهب في جزء تطبيقي الإجراء من الكتاب نحو معالجة قلب جذري لبنية مكون العقل القائم ، وذلك بخطوات تجريبية ممارسيه متتابعة التماسك لا تقبل القفز بين تلك الخطوات ، تتخذ كل خطوة نوعية في موضعها بقدر ما تلعب دور الكشط او المحو لمتراكمات التوهم المنتج عن ذلك الجوهر المرضي المشوه ، وبحيث تقود كل خطوة – وفق مرحلتها التجريبية العلاجية - من تلك الخطوات الاجرائية محوا تدريجيا لمورث ذلك الجوهر العقيم المشوه المورث فينا – أي بمعنى تطهير إزالي تدرجي لجوهر عقلنا المعاق القائم - لنصل في الأخير لظهور الجوهر الطبيعي الاصلي ( الغائب ) قبل هذه العملية التي نقترحها بعد تحريره من حالة التكلس التي ضربت عليه لآلاف من السنين الماضية ثم طوق بمتراكمات التشوه الذهني والاعتقادي التي اصبحت مسلمات مطلقة في عقل كل واحد منا وبكلية انسان المجتمع ، والتي مع مرور مئات والاف من السنين تحولت الى بنية الجوهر البديل العامل كمركز للتحكم الموجه لعمل أدمغتنا في نتاجاته النظرية المجردة والعملية خلال ممارساتنا لأنشطتنا وافعالنا وسلوكياتنا بما فيها العلاقات الاجتماعية التي نمارسها بموجه ذلك الجوهر المنتج فصامية شخصيتنا العربية . كان لحلقتنا في موضوعنا هذا نوعا ما من القطع العارض لاستكمال مواضيع الح ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768894
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 14 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 15 - قطع تبيان عرضي لمصطرعية الذات المنفصمة عقليا
عزالدين معزًة : العقل الإسلامي المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة عقل محنط سجين داخل ما انتجه العقل العربي القر وسطي في زمن غاب فيه العقل أو غُيب لأسباب سياسية وساد فيه السيف والجوع والرعب، عقل دوغمائي أرثوذوكسي أصولي متطرف ذو نزعة تكفيرية غير متسامحة، حياة المسلمين المعاصرين أصبَحت حياة غَريبَة مثل الصَلاة فِي السجن، المُؤذن لص، والإمَام تاجر مُخدرات، والمُصلوُن قُطّاع طرق ومجرمون وقتلة، الحياة في العالم الإسلامي سجن كبير، يتجاوز سجناؤه مليار ونصف المليار سجين ، يؤدون الطقوس ويكذبون وينافقون ويخونون الأمانة ، كسالى لا ينتجون سوى الثرثرة والنميمة والحقد والبغض يركعون لكل من بيده السلطة والجاه ، عالة على الأخرين ، ماذا يخسر العالم لو هلك مليار ونصف المليار من المسلمين ؟ يوجد حاليا 30 نزاعا مسلحا في العالم ، منها 28 نزاعا مسلحا في العالم الإسلامي ، نسبة البطالة مرتفعة تتجاوز 25 بالمئة ، أكبر عدد من اللاجئين في العالم هم من المسلمين ، أمة التبس عليهم الحق والباطل ، وامتزج الخير بالشر.إن أدق تشخيص لحالة أمتنا اليوم كما أشار أحد الكتاب المعاصرين، هو أننا مصابون بما يشبه الشلل المعنوي والفكري، في جميع أجهزتنا الأخلاقية، وملكاتنا النفسية، ومواهبنا الشخصية، وطاقاتنا العقلية، والعملية والعلمية. ......
#العقل
#الإسلامي
#المعاصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768968
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزًة عقل محنط سجين داخل ما انتجه العقل العربي القر وسطي في زمن غاب فيه العقل أو غُيب لأسباب سياسية وساد فيه السيف والجوع والرعب، عقل دوغمائي أرثوذوكسي أصولي متطرف ذو نزعة تكفيرية غير متسامحة، حياة المسلمين المعاصرين أصبَحت حياة غَريبَة مثل الصَلاة فِي السجن، المُؤذن لص، والإمَام تاجر مُخدرات، والمُصلوُن قُطّاع طرق ومجرمون وقتلة، الحياة في العالم الإسلامي سجن كبير، يتجاوز سجناؤه مليار ونصف المليار سجين ، يؤدون الطقوس ويكذبون وينافقون ويخونون الأمانة ، كسالى لا ينتجون سوى الثرثرة والنميمة والحقد والبغض يركعون لكل من بيده السلطة والجاه ، عالة على الأخرين ، ماذا يخسر العالم لو هلك مليار ونصف المليار من المسلمين ؟ يوجد حاليا 30 نزاعا مسلحا في العالم ، منها 28 نزاعا مسلحا في العالم الإسلامي ، نسبة البطالة مرتفعة تتجاوز 25 بالمئة ، أكبر عدد من اللاجئين في العالم هم من المسلمين ، أمة التبس عليهم الحق والباطل ، وامتزج الخير بالشر.إن أدق تشخيص لحالة أمتنا اليوم كما أشار أحد الكتاب المعاصرين، هو أننا مصابون بما يشبه الشلل المعنوي والفكري، في جميع أجهزتنا الأخلاقية، وملكاتنا النفسية، ومواهبنا الشخصية، وطاقاتنا العقلية، والعملية والعلمية. ......
#العقل
#الإسلامي
#المعاصر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768968
الحوار المتمدن
عزالدين معزًة - العقل الإسلامي المعاصر
عبد الغني سلامه : كيف يفكر العقل الذكوري؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه كانت الشابة الإيرانية مهسا أميني (22 عاماً) في زيارة إلى طهران مع عائلتها عندما أوقفتها شرطة الآداب لأنَّ حجابها لم يكن متوافقاً مع قواعد الزي الشرعي بحسب رؤية الشرطة، فانهالوا عليها ضرباً، ما أدى إلى وفاتها.. وقبل فترة قصيرة في مدينة المنصورة، ذبحَ شابٌ مصري فتاةً جامعية بذريعة أنها تخلت عنه، أو رفضته كزوج مستقبلي.. وفي الأسبوع ذاته قتل شاب أردني فتاةً أُخرى داخل الحرم الجامعي، وبالذريعة ذاتها.. ثم تكرر الأمر في مصر مرة أخرى في مدينة الزقازيق.. ولا شك أن جرائم قتل أخرى شبيهة من حيث الذرائع والملابسات وقعت في أماكن أخرى عديدة.. وكانت الحجة في كل مرة أن الضحية لم تمتثل لمعايير المجتمع، أو أنها رفضت أن يكون القاتل شريك حياتها، وهنا تثور في عقلية القاتل فكرة أن تلك الفتاة التي اختارها من نصيبه، وهي ملكية خالصة له، ولن تكون لغيره، بغض النظر عن رغبتها ورأيها، ورغماً عن إرادتها، وإلا فمصيرها القتل. هذه الجرائم تثير أكثر من قضية، أولها: أن الأنثى (خلافاً للذكر) إذا لم تمتثل لقواعد المجتمع تُقتل.. والثانية: مسألة اعتقاد الذكر بأن هذه الأنثى ملكيته الخاصة، وعليها الرضوخ لأمره وطاعته، وله حق التصرف بها، بما ذلك قتلها.. وثالثها: ردود أفعال المجتمع تجاه الجريمة، والتي من المفترض أن تكون مجمعة على إدانة القاتل، لأن القتل بحد ذاته جريمة مروّعة، ولا يجوز تبريرها بأي شكل، لكن الغريب والمستهجن أن قطاعاً كبيراً من المجتمع تعاطف مع القاتل، وأدان الضحية، تحت مبررات مختلفة، منها مثلا أنها كانت سافرة (غير محجبة)! أو أنها تخلت عنه وطعنت كبريائه! أو أنها فضّلت عليه غيره، وبالتالي خانته! المهم تبرير جريمة القاتل لمجرد أنه ذكر، وإدانة الضحية لمجرد أنها أنثى، ودليل ذلك أنه دوماً في جرائم القتل التي ترتكبها نساء يحدث إجماع على إدانة القاتلة مهما كانت دوافعها ومبرراتها.. بل إنه لا أحد يفكر حتى بسماع تلك التبريرات، في حين تبدأ الاتهامات والشكوك تحيط بالضحية الأنثى فوراً، ويتم تداول القصص والإشاعات عنها دون تحقق، مع المبالغات والإضافات بالطبع.مثل تلك الجرائم تضعنا أمام ظاهرة «جرائم الاستحقاق الزائف».. وهي استحقاقات على عدة مستويات: أولها «الاستحقاق الذكوري»، حيث يمنح المجتمع للذكر الحق بقتل الأنثى طالما رأى ذلك مناسباً (بحجة تطهير شرف العائلة، بحجة التخلي عنه..).. ويمنحه أيضا الحق بالتحرش بالنساء، بحجة أن ملابسهن تثير شهوته.. والحق بتشويه سمعة أي فتاة، إذا ما استعصت عليه.. والحق بتشويه جسد أي سافرة، وإلقاء ماء النار على وجهها بحجة أنّ سفورها مغرٍ ويثير الفتنة.. مثل هذه الحالات حدثت كثيراً في مجتمعاتنا، حتى أنها امتدت لنساء (مشبعات بالعقلية الذكورية)، مثل حادثة الاعتداء على فتاة جامعية غير محجبة كانت ترتدي فستاناً طويلاً، وقد تم الاعتداء عليها من قبل نساء أخريات، بذريعة أن ملابسها فاتنة، وقد تصيبهن بعدوى الانحراف والضلال والفتنة!وهذا «الاستحقاق الذكوري» يعطي للرجل الحق باغتصاب زوجته بحجة أنها ملك له، فالشرع يعطيه الحق بجماعها وقت يشاء، ومن ترفض أو تتمنع فهي تستوجب الضرب والعقاب، وتلعنها الملائكة.. وهنا لا أهمية لوضعها الصحي، ولا لحالتها النفسية، ومزاجها، وهرموناتها ورغبتها.. لا يهم إن كان هناك حب ووفاق بينهما أم لا.. المهم رغبة الزوج الجامحة والملحة.وعندما ينتقل وهم الاستحقاق الذكوري إلى الأنثى ستلغي شخصيتها، وسترضخ للذكر السيد (الوالد، أو الأخ، أو الزوج، أو أي ذكر من القبيلة)، وستتقبل سبيها وانقيادها واستسلامها عن قناعة وعقيدة.. وسترضى بدو ......
#يفكر
#العقل
#الذكوري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769146
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه كانت الشابة الإيرانية مهسا أميني (22 عاماً) في زيارة إلى طهران مع عائلتها عندما أوقفتها شرطة الآداب لأنَّ حجابها لم يكن متوافقاً مع قواعد الزي الشرعي بحسب رؤية الشرطة، فانهالوا عليها ضرباً، ما أدى إلى وفاتها.. وقبل فترة قصيرة في مدينة المنصورة، ذبحَ شابٌ مصري فتاةً جامعية بذريعة أنها تخلت عنه، أو رفضته كزوج مستقبلي.. وفي الأسبوع ذاته قتل شاب أردني فتاةً أُخرى داخل الحرم الجامعي، وبالذريعة ذاتها.. ثم تكرر الأمر في مصر مرة أخرى في مدينة الزقازيق.. ولا شك أن جرائم قتل أخرى شبيهة من حيث الذرائع والملابسات وقعت في أماكن أخرى عديدة.. وكانت الحجة في كل مرة أن الضحية لم تمتثل لمعايير المجتمع، أو أنها رفضت أن يكون القاتل شريك حياتها، وهنا تثور في عقلية القاتل فكرة أن تلك الفتاة التي اختارها من نصيبه، وهي ملكية خالصة له، ولن تكون لغيره، بغض النظر عن رغبتها ورأيها، ورغماً عن إرادتها، وإلا فمصيرها القتل. هذه الجرائم تثير أكثر من قضية، أولها: أن الأنثى (خلافاً للذكر) إذا لم تمتثل لقواعد المجتمع تُقتل.. والثانية: مسألة اعتقاد الذكر بأن هذه الأنثى ملكيته الخاصة، وعليها الرضوخ لأمره وطاعته، وله حق التصرف بها، بما ذلك قتلها.. وثالثها: ردود أفعال المجتمع تجاه الجريمة، والتي من المفترض أن تكون مجمعة على إدانة القاتل، لأن القتل بحد ذاته جريمة مروّعة، ولا يجوز تبريرها بأي شكل، لكن الغريب والمستهجن أن قطاعاً كبيراً من المجتمع تعاطف مع القاتل، وأدان الضحية، تحت مبررات مختلفة، منها مثلا أنها كانت سافرة (غير محجبة)! أو أنها تخلت عنه وطعنت كبريائه! أو أنها فضّلت عليه غيره، وبالتالي خانته! المهم تبرير جريمة القاتل لمجرد أنه ذكر، وإدانة الضحية لمجرد أنها أنثى، ودليل ذلك أنه دوماً في جرائم القتل التي ترتكبها نساء يحدث إجماع على إدانة القاتلة مهما كانت دوافعها ومبرراتها.. بل إنه لا أحد يفكر حتى بسماع تلك التبريرات، في حين تبدأ الاتهامات والشكوك تحيط بالضحية الأنثى فوراً، ويتم تداول القصص والإشاعات عنها دون تحقق، مع المبالغات والإضافات بالطبع.مثل تلك الجرائم تضعنا أمام ظاهرة «جرائم الاستحقاق الزائف».. وهي استحقاقات على عدة مستويات: أولها «الاستحقاق الذكوري»، حيث يمنح المجتمع للذكر الحق بقتل الأنثى طالما رأى ذلك مناسباً (بحجة تطهير شرف العائلة، بحجة التخلي عنه..).. ويمنحه أيضا الحق بالتحرش بالنساء، بحجة أن ملابسهن تثير شهوته.. والحق بتشويه سمعة أي فتاة، إذا ما استعصت عليه.. والحق بتشويه جسد أي سافرة، وإلقاء ماء النار على وجهها بحجة أنّ سفورها مغرٍ ويثير الفتنة.. مثل هذه الحالات حدثت كثيراً في مجتمعاتنا، حتى أنها امتدت لنساء (مشبعات بالعقلية الذكورية)، مثل حادثة الاعتداء على فتاة جامعية غير محجبة كانت ترتدي فستاناً طويلاً، وقد تم الاعتداء عليها من قبل نساء أخريات، بذريعة أن ملابسها فاتنة، وقد تصيبهن بعدوى الانحراف والضلال والفتنة!وهذا «الاستحقاق الذكوري» يعطي للرجل الحق باغتصاب زوجته بحجة أنها ملك له، فالشرع يعطيه الحق بجماعها وقت يشاء، ومن ترفض أو تتمنع فهي تستوجب الضرب والعقاب، وتلعنها الملائكة.. وهنا لا أهمية لوضعها الصحي، ولا لحالتها النفسية، ومزاجها، وهرموناتها ورغبتها.. لا يهم إن كان هناك حب ووفاق بينهما أم لا.. المهم رغبة الزوج الجامحة والملحة.وعندما ينتقل وهم الاستحقاق الذكوري إلى الأنثى ستلغي شخصيتها، وسترضخ للذكر السيد (الوالد، أو الأخ، أو الزوج، أو أي ذكر من القبيلة)، وستتقبل سبيها وانقيادها واستسلامها عن قناعة وعقيدة.. وسترضى بدو ......
#يفكر
#العقل
#الذكوري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769146
الحوار المتمدن
عبد الغني سلامه - كيف يفكر العقل الذكوري؟
أمين ثابت : 15 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 16 - أ ] العشق ، الهيام ، الرومانسية ، اللذة ، الهوى والحب
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت من الغريب أن عرب الجزيرة ( البدوية ) فيما كانوا عليه قبل ظهور الاسلام – الممتد وجودهم على حواف الربع الخالي والصحراء الكبرى الى ضفاف حوض النيل ، وكلها بمتأصلاتها الارتباطية بالهوية العربية القديمة ، المنتقلة من الحجاز والقبائل اليمنية الواقعة على الربع الخالي . . مستوطنة حواف ما تعرف اليوم بالبلدان العربية ، كامتداد رابط بين قارتي اسيا وشمال افريقيا – هذا غير روابط المصاهرة التي عمقت عبر تاريخ بعيد من الاجيال – مما وصلنا عنها ما هو مثبت بما يعرف بديوان العرب ، المعرف بالشعر العربي الجاهلي و . . بعض المعارف المحدودة الواصلة بالسير وادب الرحلات والتنقل - وبقدر تحرر القبيلة وقتها . . لبعدها عن قبضة الحكم المركزي آنذاك لبلدان يومنا الراهن العربية ، التي كانت جزء من مكونات حضارات قديمة امبراطورية وشبه امبراطورية ، فقبائل الصحراء والبدو اليمنيين لم يكن تصل إليهم مؤثرات الحضارات اليمنية القديمة ، التي غالبا ما تركز في اتجاهات جغرافية من الداخل الشمالي والشمالي الشرقي والوسط والجنوب والجنوب الشرقي ليمن اليوم ، وهي الحضارات التي عرفت بمسمات ( سبأ ، حمير ، حضر الموت ) ، والتي تمثل نفوذ حكمها الواقعي على السلاسل الجبلية نحو العمق الجغرافي والهضبة الوسط والشريط الساحلي ، وباعتقادي كان حكم تلك الحضارات القديمة اشبه ما يكون مركزيا لنظام ملكي ضام لوحدة العشائر النافذة على المجتمع – وهو نفسه ما سرى بعد الاسلام بتعديل طفيف متمثل بنظام مركزي لمجموع وحدة العشائر اليمنية القديمة كموطن تابع لمركز الدولة الاسلامية – المتغير مكانه عبر سلاسل ذلك التاريخ وصولا الى أن اصبح في الاستانة –الدولة العثمانية ، وتمثلت الحضارات القديمة – التي تعرف عربيا حديثا – كالحضارة الفرعونية والاشورية وبلاد الرافدين والكنعانيين والغساسنة . . إلخ ، وبالطبع كانت هناك ثقافات شعوب تتوسط كل بلد يمكن مجازا تعريفها بحضارات مصغرة – رغم اختلافي مع من يرى ذلك – بينما كانت عمق بلدان المشرق والمغرب العربي وقتها تتبع ماهية كل من الحضارات الاغريقية والرومانية وجزء من الشرقية تتبع الحضارة الفارسية القديمة – عموما القبائل العربية الاصلية القديمة ظلت سماتها غير متغيرة عن اصلها لبعدها عن مراكز حكم الامبراطوريات ونظم حكم وحدة العشائر النافذة على المجتمع .وعودة لعنوان موضوعنا الفرعي ، نجد من مسجلات الأدب العربي الجاهلي قد عرف تلك الاصطلاحات الفهمية – السابق عرضها في العنوان – دون وجود تابو تحريمي بشأنها ، والدليل أن اشعار العشق والغزل كان يتم تداولها مجتمعيا وبشغف متابع كان يتم تلقيها – نعم كانت تجد كراهية وعداء إذا مس نص امرأة تنتمي لسادة من اسياد العشيرة القوية هذه او تلك ، لكن الطابع المجتمعي القديم لم يكن يحجر على المرأة كحرمة معزولة عن المجتمع بحجاب القعود في البيت ، بل كانت مجتمعات توجد مختلطة الجنسين – رجالا ونساء – في العمل الفلاحي او التجاري في الاسواق ، بل أن قلة من النساء كن يمتهن الفروسية والقيادة المجتمعية ، اللهم قلة من نساء سادة العشائر وكبار تجاريها كن يضعن برقعا على الوجه . . ليس تدليلا عن قيمة مجتمعية معتقديه عامة ، ولكن مظهرا اجتماعيا يكشف عن تمايز الانحدار الاسري المفرق بين الخاصة من المجتمع والعامة . . لا أكثر – وهو تأثر منقول عن الحضارات الامبراطورية الفرعونية والرومانية والاغريقية ، حيث كانت تجري بيع الحرائر كجواري ومحظيات وملكة الايمان – وفق ما جاء ذكره في الدين الاسلامي – ويفرق بينهن وسيدات الدور والقصور بمنحدرهن العائلي العالي مجتمعيا – حيث كانت اشعار الغزل العربي يدار في مجالس ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769171
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت من الغريب أن عرب الجزيرة ( البدوية ) فيما كانوا عليه قبل ظهور الاسلام – الممتد وجودهم على حواف الربع الخالي والصحراء الكبرى الى ضفاف حوض النيل ، وكلها بمتأصلاتها الارتباطية بالهوية العربية القديمة ، المنتقلة من الحجاز والقبائل اليمنية الواقعة على الربع الخالي . . مستوطنة حواف ما تعرف اليوم بالبلدان العربية ، كامتداد رابط بين قارتي اسيا وشمال افريقيا – هذا غير روابط المصاهرة التي عمقت عبر تاريخ بعيد من الاجيال – مما وصلنا عنها ما هو مثبت بما يعرف بديوان العرب ، المعرف بالشعر العربي الجاهلي و . . بعض المعارف المحدودة الواصلة بالسير وادب الرحلات والتنقل - وبقدر تحرر القبيلة وقتها . . لبعدها عن قبضة الحكم المركزي آنذاك لبلدان يومنا الراهن العربية ، التي كانت جزء من مكونات حضارات قديمة امبراطورية وشبه امبراطورية ، فقبائل الصحراء والبدو اليمنيين لم يكن تصل إليهم مؤثرات الحضارات اليمنية القديمة ، التي غالبا ما تركز في اتجاهات جغرافية من الداخل الشمالي والشمالي الشرقي والوسط والجنوب والجنوب الشرقي ليمن اليوم ، وهي الحضارات التي عرفت بمسمات ( سبأ ، حمير ، حضر الموت ) ، والتي تمثل نفوذ حكمها الواقعي على السلاسل الجبلية نحو العمق الجغرافي والهضبة الوسط والشريط الساحلي ، وباعتقادي كان حكم تلك الحضارات القديمة اشبه ما يكون مركزيا لنظام ملكي ضام لوحدة العشائر النافذة على المجتمع – وهو نفسه ما سرى بعد الاسلام بتعديل طفيف متمثل بنظام مركزي لمجموع وحدة العشائر اليمنية القديمة كموطن تابع لمركز الدولة الاسلامية – المتغير مكانه عبر سلاسل ذلك التاريخ وصولا الى أن اصبح في الاستانة –الدولة العثمانية ، وتمثلت الحضارات القديمة – التي تعرف عربيا حديثا – كالحضارة الفرعونية والاشورية وبلاد الرافدين والكنعانيين والغساسنة . . إلخ ، وبالطبع كانت هناك ثقافات شعوب تتوسط كل بلد يمكن مجازا تعريفها بحضارات مصغرة – رغم اختلافي مع من يرى ذلك – بينما كانت عمق بلدان المشرق والمغرب العربي وقتها تتبع ماهية كل من الحضارات الاغريقية والرومانية وجزء من الشرقية تتبع الحضارة الفارسية القديمة – عموما القبائل العربية الاصلية القديمة ظلت سماتها غير متغيرة عن اصلها لبعدها عن مراكز حكم الامبراطوريات ونظم حكم وحدة العشائر النافذة على المجتمع .وعودة لعنوان موضوعنا الفرعي ، نجد من مسجلات الأدب العربي الجاهلي قد عرف تلك الاصطلاحات الفهمية – السابق عرضها في العنوان – دون وجود تابو تحريمي بشأنها ، والدليل أن اشعار العشق والغزل كان يتم تداولها مجتمعيا وبشغف متابع كان يتم تلقيها – نعم كانت تجد كراهية وعداء إذا مس نص امرأة تنتمي لسادة من اسياد العشيرة القوية هذه او تلك ، لكن الطابع المجتمعي القديم لم يكن يحجر على المرأة كحرمة معزولة عن المجتمع بحجاب القعود في البيت ، بل كانت مجتمعات توجد مختلطة الجنسين – رجالا ونساء – في العمل الفلاحي او التجاري في الاسواق ، بل أن قلة من النساء كن يمتهن الفروسية والقيادة المجتمعية ، اللهم قلة من نساء سادة العشائر وكبار تجاريها كن يضعن برقعا على الوجه . . ليس تدليلا عن قيمة مجتمعية معتقديه عامة ، ولكن مظهرا اجتماعيا يكشف عن تمايز الانحدار الاسري المفرق بين الخاصة من المجتمع والعامة . . لا أكثر – وهو تأثر منقول عن الحضارات الامبراطورية الفرعونية والرومانية والاغريقية ، حيث كانت تجري بيع الحرائر كجواري ومحظيات وملكة الايمان – وفق ما جاء ذكره في الدين الاسلامي – ويفرق بينهن وسيدات الدور والقصور بمنحدرهن العائلي العالي مجتمعيا – حيث كانت اشعار الغزل العربي يدار في مجالس ......
#مدخل
#العقل
#المتصنم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769171
الحوار المتمدن
أمين ثابت - 15 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 16 - أ ] العشق ، الهيام ، الرومانسية ، اللذة ، الهوى والحب