سعيد علام : لماذا نرفض الدولة الدينية؟ لماذا نرفض الدولة العسكرية، كما الدولة الدينية، في مصر؟ -3- الكارثة المركبة، عندما تكون الدولة عسكرية ودينية في آن.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام ثالثاً، لماذا نرفض الدولة الدينية؟!نرفض الدولة الدينية لانه في الدولة الدينية يحصل اتباع ديانة الدولة بأمتيازات تخصهم هم ولا يتمتع بها باقي مواطني الدولة، هؤلاء المواطنون المفترض انهم متساوون في الحقوق والمزايا مع اصحاب اي ديانة في الدولة السياسية "المدنية".لا يمكن الغاء التناقض بين امتيازات اصحاب الديانات المختلفة، الا بأن نجعل التناقض نفسه مستحيلاً، بجعل الدولة لا دينية، دولة سياسية "مدنية"، دولة مواطنة، فينتفي التناقض في المزايا من العلاقة بين اصحاب الديانات المختلفة، فتصبح العلاقة بينهم علاقة انسانية فحسب، ليصبح كل صاحب دين مواطناً رغم كونه متديناً.ان الحريات العامة الدستورية والقانونية – التي يتساوى فيها جميع المواطنين - في الحياة التي تسيطر عليها وتقسمها الامتيازات الدينية تصبح محددة، وانعدام الحرية العامة هذه تنعكس في الدستور والقانون اللذان يرغمان بدورهما على تقسيم المواطنين – المفترض انهم متساون في الدولة السياسية "المدنية" – الى مضطهدين ومضطهدون.ان "الاساس الدستوري الديني" للدولة الدينية، يعيق دستور وقوانين الدولة السياسية "المدنية"، كما يعطي امتيازات خاصة لمواطني الدولة من اصحاب هذه الديانة، دوناً عن باقي مواطني الدولة. بعكس مواطني الدولة السياسية "المدنية"، التي يؤدى فيها الماطنون واجباتهم الدينية كمسألة شخصية تخصهم، ولكنهم لا يتمتعون بامتيازات خاصة التي يحصلون عليها تميزاً بسبب انتمائهم لدين الدولة الدينية. ان الدولة الدينية التي تشترط وتميز لصالح دين معين، لم تعد الدولة السياسية "المدنية"، بل اصبحت تنظيم لفئة معينة.هل الدولة السياسية "المدنية" تطلب من المواطن التخلي عن دينه؟!ليست المشكلة في ان يكون المواطن "مواطن ديني"، المشكلة في ان تكون الدولة "دولة دينية"، دولة لاهوتية، وبخلاف ان المواطنين اصاحب الديانات المخالفة يجدوا انفسهم في تناقض مع الدولة التي يشكل اساسها دين مخالف لديانتهم، دين الاغلبية، ذلك الذي ينتقص من حقوقهم كمواطنين، بخلاف ذلك، فان الدولة التي نظامها الدستوري ينص على دين معين، لم تعد دولة يتساوى فيها المواطنين جميعاً امام الدستور والقانون، اى تخلت عن كونها دولة مواطنة، دولة سياسة "مدنية". الدور الضار لبعض النخب المدعية للعلمانية!بخلاف الضرر الرئيسي في سمعة العلمانية ذاتها، تمارس بعض النخب التي تدعي العلمانية، التدليس الفج في مسألة توظيف الدولة المصرية للدين – منذ 1952 – لتحقيق اهدافها في كافة مناحي انشطتها، فان مدعي العلمانية، يهاجم بانتهازية مفضوحة، ليل نهار جماعات الاسلام السياسي التى توظف الدين لتحقيق اهداف سياسية – وهى بالفعل تفعل – ولكنه لا ينطق بكلمة واحدة عن توظيف السلطة للدين لتحيق اهداف سياسية وغير سياسية، وايضاً ليل نهار، في محاولة منه للتقرب الانتهازي الرخيص للنظام بمهاجمة خصومه، وهو بالاضافة لجبنه الفاضح، وتشويهه لسمعة العلمانية، فهو ايضاً، مغفل، لانه لا يدرك، او انه يدرك ولكنه يدعي انه لا يدرك، ان نظام يوليو لا يمكن له ان يعيش بدون هذه الجماعات، ويحافظ عليها، ليستخدمها عند كل انتقاص لشرعيته امام شعبه والعالم، مرة كفزاعة لاخافة الشعب والغرب، ومرة كمحلل "كوبري"، مثلما استخدم جماعة الاخوان للالتفاف على ثورة الشعب عندما اعلن "الطلاق" من نظام يوليو "نسخة مبارك" في يناير 2011.ان المشكلة الخاصة ببعض النخب المدنية تتمثّل في تجاهل نقد السّلطة، وبحثها عن موطئ قدم داخل السلطة من الجهة الأخرى. ففي سياق حرب السّلطة على الإرهاب، يعتقد هذا ا ......
#لماذا
#نرفض
#الدولة
#الدينية؟
#لماذا
#نرفض
#الدولة
#العسكرية،
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763503
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام ثالثاً، لماذا نرفض الدولة الدينية؟!نرفض الدولة الدينية لانه في الدولة الدينية يحصل اتباع ديانة الدولة بأمتيازات تخصهم هم ولا يتمتع بها باقي مواطني الدولة، هؤلاء المواطنون المفترض انهم متساوون في الحقوق والمزايا مع اصحاب اي ديانة في الدولة السياسية "المدنية".لا يمكن الغاء التناقض بين امتيازات اصحاب الديانات المختلفة، الا بأن نجعل التناقض نفسه مستحيلاً، بجعل الدولة لا دينية، دولة سياسية "مدنية"، دولة مواطنة، فينتفي التناقض في المزايا من العلاقة بين اصحاب الديانات المختلفة، فتصبح العلاقة بينهم علاقة انسانية فحسب، ليصبح كل صاحب دين مواطناً رغم كونه متديناً.ان الحريات العامة الدستورية والقانونية – التي يتساوى فيها جميع المواطنين - في الحياة التي تسيطر عليها وتقسمها الامتيازات الدينية تصبح محددة، وانعدام الحرية العامة هذه تنعكس في الدستور والقانون اللذان يرغمان بدورهما على تقسيم المواطنين – المفترض انهم متساون في الدولة السياسية "المدنية" – الى مضطهدين ومضطهدون.ان "الاساس الدستوري الديني" للدولة الدينية، يعيق دستور وقوانين الدولة السياسية "المدنية"، كما يعطي امتيازات خاصة لمواطني الدولة من اصحاب هذه الديانة، دوناً عن باقي مواطني الدولة. بعكس مواطني الدولة السياسية "المدنية"، التي يؤدى فيها الماطنون واجباتهم الدينية كمسألة شخصية تخصهم، ولكنهم لا يتمتعون بامتيازات خاصة التي يحصلون عليها تميزاً بسبب انتمائهم لدين الدولة الدينية. ان الدولة الدينية التي تشترط وتميز لصالح دين معين، لم تعد الدولة السياسية "المدنية"، بل اصبحت تنظيم لفئة معينة.هل الدولة السياسية "المدنية" تطلب من المواطن التخلي عن دينه؟!ليست المشكلة في ان يكون المواطن "مواطن ديني"، المشكلة في ان تكون الدولة "دولة دينية"، دولة لاهوتية، وبخلاف ان المواطنين اصاحب الديانات المخالفة يجدوا انفسهم في تناقض مع الدولة التي يشكل اساسها دين مخالف لديانتهم، دين الاغلبية، ذلك الذي ينتقص من حقوقهم كمواطنين، بخلاف ذلك، فان الدولة التي نظامها الدستوري ينص على دين معين، لم تعد دولة يتساوى فيها المواطنين جميعاً امام الدستور والقانون، اى تخلت عن كونها دولة مواطنة، دولة سياسة "مدنية". الدور الضار لبعض النخب المدعية للعلمانية!بخلاف الضرر الرئيسي في سمعة العلمانية ذاتها، تمارس بعض النخب التي تدعي العلمانية، التدليس الفج في مسألة توظيف الدولة المصرية للدين – منذ 1952 – لتحقيق اهدافها في كافة مناحي انشطتها، فان مدعي العلمانية، يهاجم بانتهازية مفضوحة، ليل نهار جماعات الاسلام السياسي التى توظف الدين لتحقيق اهداف سياسية – وهى بالفعل تفعل – ولكنه لا ينطق بكلمة واحدة عن توظيف السلطة للدين لتحيق اهداف سياسية وغير سياسية، وايضاً ليل نهار، في محاولة منه للتقرب الانتهازي الرخيص للنظام بمهاجمة خصومه، وهو بالاضافة لجبنه الفاضح، وتشويهه لسمعة العلمانية، فهو ايضاً، مغفل، لانه لا يدرك، او انه يدرك ولكنه يدعي انه لا يدرك، ان نظام يوليو لا يمكن له ان يعيش بدون هذه الجماعات، ويحافظ عليها، ليستخدمها عند كل انتقاص لشرعيته امام شعبه والعالم، مرة كفزاعة لاخافة الشعب والغرب، ومرة كمحلل "كوبري"، مثلما استخدم جماعة الاخوان للالتفاف على ثورة الشعب عندما اعلن "الطلاق" من نظام يوليو "نسخة مبارك" في يناير 2011.ان المشكلة الخاصة ببعض النخب المدنية تتمثّل في تجاهل نقد السّلطة، وبحثها عن موطئ قدم داخل السلطة من الجهة الأخرى. ففي سياق حرب السّلطة على الإرهاب، يعتقد هذا ا ......
#لماذا
#نرفض
#الدولة
#الدينية؟
#لماذا
#نرفض
#الدولة
#العسكرية،
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763503
الحوار المتمدن
سعيد علام - لماذا نرفض الدولة الدينية؟! لماذا نرفض الدولة العسكرية، كما الدولة الدينية، في مصر؟! -3- الكارثة المركبة، عندما تكون…
سري القدوة : حماية الحرية الدينية والمسؤولية الدولية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة قيام المجتمع الدولي باتخاذ خطوات سريعة من اجل الضغط على حكومة الاحتلال، لضمان حرية العبادة في القدس المحتلة اصبح ضرورة ملحة وذلك للجم اعتداءات المتطرفين الإسرائيليين على الكنائس ورجال الدين المسيحي كون حماية الحرية الدينية يجب أن تكون عنصرا حاسما في السياسة الخارجية لمختلف الدول التي تنتمي للمجتمع الدولي باعتبارها قيمة انسانية وروحية وحق إنساني عالمي يتطلب من الجميع التحرك من اجل الدفاع عن حقوق الأشخاص الضعفاء في جميع أنحاء العالم وخاصة في القدس ووقف مسلسل الاعتداء الهمجي المتكرر على المسجد الاقصى المبارك وما يقوم به قطعان المستوطنين .المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية ما يجري في المسجد الاقصى من اجراءات باتت تقيد حرية العبادة وتنتهك حقوق الانسان ويجب أن تحافظ على دعمها الثابت لتعزيز وحماية حرية الدين والمعتقد للجميع، حيث يسهم ذلك في تعميق ممارسة العنصرية ويعبر عن الاضطهاد بين البشر ويعمق مشاعر القلق والخوف وخاصة بعد ان تصاعدت الهجمات الاسرائيلية ضد المجتمع المسيحي في القدس .وخلال الفترة الماضية وبالتحديد في كانون الأول 2020 قام احد المستوطنين بإضرام النار في الكنيسة الجثمانية "كل الأمم" الواقعة على جبل الزيتون بالقدس، وفي غضون شهر واحد من 2021 تعرض دير الكنيسة الرومانية في المدينة لأربعة أعمال تخريب وفي هذا السياق فأن رجال الدين المسيحيين هم أيضا أهداف للهجمات حيث تواصلت الممارسات القمعية ليم التعرض لقسيس ارمني في مايو 2021 لهجوم من قبل ثلاثة إسرائيليين بينما كان في طريقه إلى كنيسة القيامة في القدس، هذه مجرد أمثلة قليلة للهجمات التي تعرضت لها ممتلكات رجال الدين والكنيسة كون ان الاستهداف الاسرائيلي بات يهدف الى تقويض الشعائر الدينية في القدس مما يعكس خطورة ممارسات سلطات الحكم العسري الاسرائيلي وأفعال الجماعات المتطرفة والتي باتت تشكل تهديدا خطيرا لاستمرار الوجود المسيحي والإسلامي في القدس على المدى الطويل .من الملاحظ انه وفي جميع أنحاء الأرض المقدسة، أصبح المسيحيون هدفا لهجمات متكررة ومستمرة من قبل الجماعات المتطرفة، فمنذ عام 2012 كانت هناك حوادث لا حصر لها من الاعتداءات الجسدية واللفظية ضد الكهنة ورجال الدين الآخرين والهجمات على الكنائس المسيحية، مع تخريب الأماكن المقدسة بانتظام وتدنيسها، وترهيب مستمر للمسيحيين الذين يسعون ببساطة إلى العبادة بحرية وممارسة حياتهم اليومية حيث تهدف سلطات الاحتلال والجماعات المتطرفة وفي محاولة منهجية لطرد المجتمع المسيحي من القدس وأجزاء أخرى من الأرض المقدسة.ومن هذا المنطلق فأننا نستنتج وبتقدير موقف أن تراجع الوجود المسيحي في القدس ليس فقط ضربة للحرية الدينية ولكن له عواقب إنسانية، إذا استمرت الجماعات المتطرفة في طرد المجتمع المسيحي والإسلامي فأنها تهدد بشكل مباشر الحرية الدينية للمجتمع المسيحي والإسلامي في القدس وتقوض التاريخ الثري للتعاون بين الأديان داخل المدينة الذي تواصل عبر التاريخ .المجموعات المتطرفة باتت تشكل تهديدا وجوديا ليس فقط للمسيحية ولكن للقدس، ومن هنا يجب على المجتمع الدولي وضع حد لتلك الممارسات عبر الزام سلطات الاحتلال ومطالبتها بإعلان التزامها بحرية الدين والعبادة لجميع الأديان ومحاسبة الجماعات المتطرفة المنخرطة في الهجمات المستمرة ضد رجال الدين المسيحيين، وتدمير ممتلكات الكنيسة ووقف الهجمات المستمرة على المسجد الاقصى المبارك ويجب العمل على أن تكون القدس مكانا يمكن للجميع ممارسة الشعائر الدينية فيه بحرية دون خوف من التعرض للاعتداء .سفير الاعلام العربي في ......
#حماية
#الحرية
#الدينية
#والمسؤولية
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763781
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة قيام المجتمع الدولي باتخاذ خطوات سريعة من اجل الضغط على حكومة الاحتلال، لضمان حرية العبادة في القدس المحتلة اصبح ضرورة ملحة وذلك للجم اعتداءات المتطرفين الإسرائيليين على الكنائس ورجال الدين المسيحي كون حماية الحرية الدينية يجب أن تكون عنصرا حاسما في السياسة الخارجية لمختلف الدول التي تنتمي للمجتمع الدولي باعتبارها قيمة انسانية وروحية وحق إنساني عالمي يتطلب من الجميع التحرك من اجل الدفاع عن حقوق الأشخاص الضعفاء في جميع أنحاء العالم وخاصة في القدس ووقف مسلسل الاعتداء الهمجي المتكرر على المسجد الاقصى المبارك وما يقوم به قطعان المستوطنين .المجتمع الدولي يتحمل مسؤولية ما يجري في المسجد الاقصى من اجراءات باتت تقيد حرية العبادة وتنتهك حقوق الانسان ويجب أن تحافظ على دعمها الثابت لتعزيز وحماية حرية الدين والمعتقد للجميع، حيث يسهم ذلك في تعميق ممارسة العنصرية ويعبر عن الاضطهاد بين البشر ويعمق مشاعر القلق والخوف وخاصة بعد ان تصاعدت الهجمات الاسرائيلية ضد المجتمع المسيحي في القدس .وخلال الفترة الماضية وبالتحديد في كانون الأول 2020 قام احد المستوطنين بإضرام النار في الكنيسة الجثمانية "كل الأمم" الواقعة على جبل الزيتون بالقدس، وفي غضون شهر واحد من 2021 تعرض دير الكنيسة الرومانية في المدينة لأربعة أعمال تخريب وفي هذا السياق فأن رجال الدين المسيحيين هم أيضا أهداف للهجمات حيث تواصلت الممارسات القمعية ليم التعرض لقسيس ارمني في مايو 2021 لهجوم من قبل ثلاثة إسرائيليين بينما كان في طريقه إلى كنيسة القيامة في القدس، هذه مجرد أمثلة قليلة للهجمات التي تعرضت لها ممتلكات رجال الدين والكنيسة كون ان الاستهداف الاسرائيلي بات يهدف الى تقويض الشعائر الدينية في القدس مما يعكس خطورة ممارسات سلطات الحكم العسري الاسرائيلي وأفعال الجماعات المتطرفة والتي باتت تشكل تهديدا خطيرا لاستمرار الوجود المسيحي والإسلامي في القدس على المدى الطويل .من الملاحظ انه وفي جميع أنحاء الأرض المقدسة، أصبح المسيحيون هدفا لهجمات متكررة ومستمرة من قبل الجماعات المتطرفة، فمنذ عام 2012 كانت هناك حوادث لا حصر لها من الاعتداءات الجسدية واللفظية ضد الكهنة ورجال الدين الآخرين والهجمات على الكنائس المسيحية، مع تخريب الأماكن المقدسة بانتظام وتدنيسها، وترهيب مستمر للمسيحيين الذين يسعون ببساطة إلى العبادة بحرية وممارسة حياتهم اليومية حيث تهدف سلطات الاحتلال والجماعات المتطرفة وفي محاولة منهجية لطرد المجتمع المسيحي من القدس وأجزاء أخرى من الأرض المقدسة.ومن هذا المنطلق فأننا نستنتج وبتقدير موقف أن تراجع الوجود المسيحي في القدس ليس فقط ضربة للحرية الدينية ولكن له عواقب إنسانية، إذا استمرت الجماعات المتطرفة في طرد المجتمع المسيحي والإسلامي فأنها تهدد بشكل مباشر الحرية الدينية للمجتمع المسيحي والإسلامي في القدس وتقوض التاريخ الثري للتعاون بين الأديان داخل المدينة الذي تواصل عبر التاريخ .المجموعات المتطرفة باتت تشكل تهديدا وجوديا ليس فقط للمسيحية ولكن للقدس، ومن هنا يجب على المجتمع الدولي وضع حد لتلك الممارسات عبر الزام سلطات الاحتلال ومطالبتها بإعلان التزامها بحرية الدين والعبادة لجميع الأديان ومحاسبة الجماعات المتطرفة المنخرطة في الهجمات المستمرة ضد رجال الدين المسيحيين، وتدمير ممتلكات الكنيسة ووقف الهجمات المستمرة على المسجد الاقصى المبارك ويجب العمل على أن تكون القدس مكانا يمكن للجميع ممارسة الشعائر الدينية فيه بحرية دون خوف من التعرض للاعتداء .سفير الاعلام العربي في ......
#حماية
#الحرية
#الدينية
#والمسؤولية
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763781
الحوار المتمدن
سري القدوة - حماية الحرية الدينية والمسؤولية الدولية
سليمان يوسف يوسف : أردوغان والعودة الى الحروب الدينية
#الحوار_المتمدن
#سليمان_يوسف_يوسف الرئيس التركي (رجب طيب اردوغان)، ذو النشأة الاسلامية، يتزعم حزب( العدالة والتنمية) الاسلامي الحاكم لتركيا، يريد العودة بالمنطقة والعالم الى زمن (الحروب الدينية)، التي من المفترض أن تكون البشرية قد تجاوزتها الى عصر (التسامح الديني والتعايش بين أتباع مختلف الديانات والثقافات) . ففي أكثر من مناسبة ردد أمام أنصاره (أبيات الشعر)، التي أدخلته السجن عام 1999 بتهمة (التحريض على الكراهية الدينية) " المآذن حرابنا، والقباب خوذاتنا، والمساجد ثكناتنا، والمؤمنون جنود، لا شيء يهزمني، لو فتحت السماء، وتدفق علينا الطوفان والبراكين، إن أجدادنا الذين افتخروا بدينهم لم يركعوا لأحد ". أردوغان يلجأ الى استدعاء التاريخ بحثاً عن ما يبرر (حروبه الدينية) في محاولة بائسة منه لإحياء أمجاد أجداده العثمانيين. في إطار هذه السياسة جاء قرار أردوغان " تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد ". هذه الكنيسة تعد معلم تاريخي وحضاري نفيس يعود تاريخها الى العهد الروماني(البيزنطي) بنيت عام 532 ميلادية. بعد سقوط القسطنطينية سنة 1453 بيد الغزاة العثمانيين المسلمين حولوا الكنيسة الى مسجد. كمال أتاتورك ، باني تركيا الحديثة العلمانية، انهى حكم (دولة الخلافة العثمانية الإسلامية) ، حول كنيسة (آيا صوفيا) من مسجد الى (متحف – معلم تاريخي) مفتوح للسياح من كل أنحاء العالم. لأجل تحقيق أحلامه العثمانية وخدمة مشروعه الاسلامي ، لم يتردد أردوغان باستغلال النزعات (المحلية والإقليمية ) واستثمار التنظيمات الإسلامية المتشددة و الإرهابية التي أفرزتها المرحلة في الحروب المحلية والإقليمية . بالإضافة الى التدخل العسكري المباشر أو دعم ومساندة التيارات والقوى الاسلامية و الزج بالمرتزقة في (حروبه الدينية) . هذا ما فعله ويفعله في إقليم (قارا باخ) الأرمني ، كذلك في سوريا وليبيا ولبنان والعراق وقبرص ومصر ومناطق أخرى من العالم. تركيا اليوم لها أكبر انتشار عسكري خارج الحدود التركية منذ سقوط وتفكيك (الإمبراطورية العثمانية). اردوغان استغل الأزمة السورية لاحتلال مناطق مهمة من سوريا، ودعم ،بالمال والسلاح والرجال، التنظيمات الاسلامية المتشددة والارهابية بما فيها داعش والنصرة والقاعدة، لأسقاط الحكم القائم في سوريا، ليس لأجل الديمقراطية والحرية التي انتفض الشعب السوري لأجلها، وإنما لإقامة (نظام حكم اسلامي) يكون دعماً وسنداً له في تحقيق مشروعه الاسلامي العثماني" إحياء دولة الخلافة العثمانية الاسلامية". أردوغان يهوى (نبش القبور) وفتح جروح الماضي لابتزاز العالم المسيحي وإثارة مشاعر الحقد والكراهية الدينية بين المسلمين والمسيحيين. فبدلا من أن يعتذر عما اقترفه أجداده العثمانيين من مذابح (إبادة جماعية) بحق المسيحيين( الأرمن والآشوريين واليونانيين) عام 1915، أقرت بوقوعها عشرات الدول والمنظمات والهيئات الدولية المعنية بحقوق الشعوب ، (اردوغان) تفاخر بما ارتكبه أجداه من (جرائم ضد الإنسانية). في مؤتمر صحافي يوم 4 ايار 2020 استخدم (اردوغان) أشد العبارات المهينة في اللغة التركية "بقايا السيف" في إشارة واضحة للناجين من الإبادة لعام 1915، قائلاً: " لن نسمح للإرهابيين من بقايا السيف في بلدنا بمحاولة تنفيذ أعمالهم الإرهابية. لقد قلّ عددهم ولكنهم لايزالون موجودين". هكذا، بدافع (الحقد والكراهية الدينية) ومن غير تأنيب ضمير، أردوغان وصف أحفاد الضحايا الناجين من الإبادة بـ"الإرهابيين" والتهديد بالتخلص منهم . فيما الحقيقة ، أن (تركيا) في عهد اردوغان، تُعد من أكثر الدول الداعمة للجماعات الاسلامية المتطرفة والإرهابيين الحقيقيين في المنطقة والعالم ......
#أردوغان
#والعودة
#الحروب
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763859
#الحوار_المتمدن
#سليمان_يوسف_يوسف الرئيس التركي (رجب طيب اردوغان)، ذو النشأة الاسلامية، يتزعم حزب( العدالة والتنمية) الاسلامي الحاكم لتركيا، يريد العودة بالمنطقة والعالم الى زمن (الحروب الدينية)، التي من المفترض أن تكون البشرية قد تجاوزتها الى عصر (التسامح الديني والتعايش بين أتباع مختلف الديانات والثقافات) . ففي أكثر من مناسبة ردد أمام أنصاره (أبيات الشعر)، التي أدخلته السجن عام 1999 بتهمة (التحريض على الكراهية الدينية) " المآذن حرابنا، والقباب خوذاتنا، والمساجد ثكناتنا، والمؤمنون جنود، لا شيء يهزمني، لو فتحت السماء، وتدفق علينا الطوفان والبراكين، إن أجدادنا الذين افتخروا بدينهم لم يركعوا لأحد ". أردوغان يلجأ الى استدعاء التاريخ بحثاً عن ما يبرر (حروبه الدينية) في محاولة بائسة منه لإحياء أمجاد أجداده العثمانيين. في إطار هذه السياسة جاء قرار أردوغان " تحويل كنيسة آيا صوفيا إلى مسجد ". هذه الكنيسة تعد معلم تاريخي وحضاري نفيس يعود تاريخها الى العهد الروماني(البيزنطي) بنيت عام 532 ميلادية. بعد سقوط القسطنطينية سنة 1453 بيد الغزاة العثمانيين المسلمين حولوا الكنيسة الى مسجد. كمال أتاتورك ، باني تركيا الحديثة العلمانية، انهى حكم (دولة الخلافة العثمانية الإسلامية) ، حول كنيسة (آيا صوفيا) من مسجد الى (متحف – معلم تاريخي) مفتوح للسياح من كل أنحاء العالم. لأجل تحقيق أحلامه العثمانية وخدمة مشروعه الاسلامي ، لم يتردد أردوغان باستغلال النزعات (المحلية والإقليمية ) واستثمار التنظيمات الإسلامية المتشددة و الإرهابية التي أفرزتها المرحلة في الحروب المحلية والإقليمية . بالإضافة الى التدخل العسكري المباشر أو دعم ومساندة التيارات والقوى الاسلامية و الزج بالمرتزقة في (حروبه الدينية) . هذا ما فعله ويفعله في إقليم (قارا باخ) الأرمني ، كذلك في سوريا وليبيا ولبنان والعراق وقبرص ومصر ومناطق أخرى من العالم. تركيا اليوم لها أكبر انتشار عسكري خارج الحدود التركية منذ سقوط وتفكيك (الإمبراطورية العثمانية). اردوغان استغل الأزمة السورية لاحتلال مناطق مهمة من سوريا، ودعم ،بالمال والسلاح والرجال، التنظيمات الاسلامية المتشددة والارهابية بما فيها داعش والنصرة والقاعدة، لأسقاط الحكم القائم في سوريا، ليس لأجل الديمقراطية والحرية التي انتفض الشعب السوري لأجلها، وإنما لإقامة (نظام حكم اسلامي) يكون دعماً وسنداً له في تحقيق مشروعه الاسلامي العثماني" إحياء دولة الخلافة العثمانية الاسلامية". أردوغان يهوى (نبش القبور) وفتح جروح الماضي لابتزاز العالم المسيحي وإثارة مشاعر الحقد والكراهية الدينية بين المسلمين والمسيحيين. فبدلا من أن يعتذر عما اقترفه أجداده العثمانيين من مذابح (إبادة جماعية) بحق المسيحيين( الأرمن والآشوريين واليونانيين) عام 1915، أقرت بوقوعها عشرات الدول والمنظمات والهيئات الدولية المعنية بحقوق الشعوب ، (اردوغان) تفاخر بما ارتكبه أجداه من (جرائم ضد الإنسانية). في مؤتمر صحافي يوم 4 ايار 2020 استخدم (اردوغان) أشد العبارات المهينة في اللغة التركية "بقايا السيف" في إشارة واضحة للناجين من الإبادة لعام 1915، قائلاً: " لن نسمح للإرهابيين من بقايا السيف في بلدنا بمحاولة تنفيذ أعمالهم الإرهابية. لقد قلّ عددهم ولكنهم لايزالون موجودين". هكذا، بدافع (الحقد والكراهية الدينية) ومن غير تأنيب ضمير، أردوغان وصف أحفاد الضحايا الناجين من الإبادة بـ"الإرهابيين" والتهديد بالتخلص منهم . فيما الحقيقة ، أن (تركيا) في عهد اردوغان، تُعد من أكثر الدول الداعمة للجماعات الاسلامية المتطرفة والإرهابيين الحقيقيين في المنطقة والعالم ......
#أردوغان
#والعودة
#الحروب
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763859
الحوار المتمدن
سليمان يوسف يوسف - أردوغان والعودة الى (الحروب الدينية)
كلكامش نبيل : منظور تطوري لتفسير الأخلاق: ردود على النظرة الدينية للأخلاق
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل مؤخرًا، تكررت مناقشاتي مع صديق مسلم مثقف من سوريا، عن إشكالية الأخلاق وتفسيرها وفق المنظور اللاديني، حيث يرى أن هناك غياب للمعيار في الفكر المادي لماهية الصواب والخطأ، وأن النسبية تجعلنا غير قادرين على الحكم على الأشياء. وقد دعاني لحضور غرفة صوتية على كلابهاوس للاستماع لبعضٍ ممن يقولون أنهم سيبينون عجز المادية واللادينية على تفسير الأخلاق، أو كما يقولون "عدم وجود إلحاد أخلاقي". من جملة النقاشات، لخصتُ هذه الأفكار لوضع مفهوم تطوري للأخلاق.النسبية والبراغماتية عامّةفي البداية، أعتقد أن الأخلاق نسبية وخاضعة للسياق، وأنه ليس هناك شيء صحيح أو خطأ، بشكلٍ دائم وفي كل الظروف، وأن المؤمنين أيضًا يعرفون ذلك ولكنهم يعيبون على التيارات اللادينية ذلك. الأخلاق برأيي نتيجة تطورية لضمان بقاء المجموعة أولا، والفرد ثانيا في سياقات أخرى، وأنها نتيجة لتلبية الحاجات المتغيرة وفق الظروف، وهي في كثيرٍ من الأحوال نفعية مصلحية، ولها جوانب ثقافية لا يمكن إغفالها، أي أنها ببساطة حصيلة عوامل كثيرة متباينة ونسبية ودائمة التغيّر. لا يمكن اختزال هذا الموضوع بالسؤال ما معيارك؟ الحرية؟ الحياة؟ أم المصلحة؟ هذا سؤال غير منطقي واختزالي، لأننا نتعامل مع كل مسألة بشكل منفصل وفي ظرف منفصل، ولتحقيق مصلحة منفصلة، وبالطبع محكومين بالبيئة والثقافة المحيطة، وحصيلتنا المعرفية التي تشكل منظورنا للحياة.اللادينية تيارات كثيرةالخطأ الآخر الذي يقعون فيه، نقاش ما يسمونه "أخلاق الإلحاد"، ولا شيء من هذا القبيل في العالم. الإلحاد موقف من وجود الإله، وانتهى الموضوع. هناك ملحدين قوميين سيقدمون مصلحة جماعتهم على غيرها، مثل الأديان بالضبط، لأنها أخلاق تحقق مصلحة جماعتها، وهناك ملحدين شيوعيين هدفهم الأخلاقي "المعلن" تحقيق مصلحة الطبقات الكادحة والمهمشة، وهناك ملحدين ليبراليين معيارهم الأساس حرية الفرد، مع أن الحرية الليبرالية في شكلها الأساسي حرية اقتصادية وليست اجتماعية، ولكن الافكار تتطور وتتغير. إذن، لا يمكن مناقشة شيء اسمه الأخلاق الإلحادية، بل أخلاق الليبرالية، النفعية، البراغماتية، وغيرها من تيارات فكرية. حتى الشخص المادي قد يكون ليبراليا، وقد يكون شيوعيا، وعليه لا يمكن نقاش التفسير المادي للأخلاق. المادية هي طريقة نظر للموجودات، وليس لعالم الأفكار. ولا قيمة لنقاش كيف تولد المادة العمياء أفكار، لأننا نقول بوجود جهاز عصبي متطوّر يولد الأفكار، والأفكار موجودة، وكتابتي هذه من بنات أفكاري وأنا أطبع على اللابتوب بإيعازات عصبية للأصابع لتجسيد أفكار يولدها الدماغ بناءًا على حصيلتي المعرفية ورؤيتي للحياة. نسبية كل شيءسوف نقول بوجود أخلاق طبيعية، وهو ما يسمونه بالفطرة أو الغريزة، ولكن هذه الأخلاق برأيي نتيجة لقوانين التطور وتحقيق بقاء الفرد. لنأخذ موضوع القتل على سبيل المثال، كمبدأ أساسي يرفض الإنسان القتل لأنه يضر تطوريا بهدف بقاء الجنس البشري، ولكن التطور نفسه ليس الدافع الوحيد، فذات القتل يصبح مبررا للانتقام من قاتل أو معتدٍ أو شخص أضرّ بالمجموعة وبقائها، ولهذا قلت أن مصلحة الجماعة تطوريا قبل مصلحة الفرد في الغالب. في ذات الوقت، يقتل الإنسان من أجل التنافس ويدخل في حروب يبرر فيها قتل العدو، بل وقدّم البشر قرابين بشرية في العالم القديم. إذن، لا يمكن إنكار أن حتى الأفعال المرفوضة مبدئيًا لا تكون كذلك على الدوام، فإعدام القاتل طبيعي، وإن كانت هناك تيارات ليبرالية ترفضه اليوم وتراه فعلا بدائيا، وهناك تبرير للقتل في الحروب، بل ومن الدول المتقدمة تحت مصطلح co ......
#منظور
#تطوري
#لتفسير
#الأخلاق:
#ردود
#النظرة
#الدينية
#للأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763879
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل مؤخرًا، تكررت مناقشاتي مع صديق مسلم مثقف من سوريا، عن إشكالية الأخلاق وتفسيرها وفق المنظور اللاديني، حيث يرى أن هناك غياب للمعيار في الفكر المادي لماهية الصواب والخطأ، وأن النسبية تجعلنا غير قادرين على الحكم على الأشياء. وقد دعاني لحضور غرفة صوتية على كلابهاوس للاستماع لبعضٍ ممن يقولون أنهم سيبينون عجز المادية واللادينية على تفسير الأخلاق، أو كما يقولون "عدم وجود إلحاد أخلاقي". من جملة النقاشات، لخصتُ هذه الأفكار لوضع مفهوم تطوري للأخلاق.النسبية والبراغماتية عامّةفي البداية، أعتقد أن الأخلاق نسبية وخاضعة للسياق، وأنه ليس هناك شيء صحيح أو خطأ، بشكلٍ دائم وفي كل الظروف، وأن المؤمنين أيضًا يعرفون ذلك ولكنهم يعيبون على التيارات اللادينية ذلك. الأخلاق برأيي نتيجة تطورية لضمان بقاء المجموعة أولا، والفرد ثانيا في سياقات أخرى، وأنها نتيجة لتلبية الحاجات المتغيرة وفق الظروف، وهي في كثيرٍ من الأحوال نفعية مصلحية، ولها جوانب ثقافية لا يمكن إغفالها، أي أنها ببساطة حصيلة عوامل كثيرة متباينة ونسبية ودائمة التغيّر. لا يمكن اختزال هذا الموضوع بالسؤال ما معيارك؟ الحرية؟ الحياة؟ أم المصلحة؟ هذا سؤال غير منطقي واختزالي، لأننا نتعامل مع كل مسألة بشكل منفصل وفي ظرف منفصل، ولتحقيق مصلحة منفصلة، وبالطبع محكومين بالبيئة والثقافة المحيطة، وحصيلتنا المعرفية التي تشكل منظورنا للحياة.اللادينية تيارات كثيرةالخطأ الآخر الذي يقعون فيه، نقاش ما يسمونه "أخلاق الإلحاد"، ولا شيء من هذا القبيل في العالم. الإلحاد موقف من وجود الإله، وانتهى الموضوع. هناك ملحدين قوميين سيقدمون مصلحة جماعتهم على غيرها، مثل الأديان بالضبط، لأنها أخلاق تحقق مصلحة جماعتها، وهناك ملحدين شيوعيين هدفهم الأخلاقي "المعلن" تحقيق مصلحة الطبقات الكادحة والمهمشة، وهناك ملحدين ليبراليين معيارهم الأساس حرية الفرد، مع أن الحرية الليبرالية في شكلها الأساسي حرية اقتصادية وليست اجتماعية، ولكن الافكار تتطور وتتغير. إذن، لا يمكن مناقشة شيء اسمه الأخلاق الإلحادية، بل أخلاق الليبرالية، النفعية، البراغماتية، وغيرها من تيارات فكرية. حتى الشخص المادي قد يكون ليبراليا، وقد يكون شيوعيا، وعليه لا يمكن نقاش التفسير المادي للأخلاق. المادية هي طريقة نظر للموجودات، وليس لعالم الأفكار. ولا قيمة لنقاش كيف تولد المادة العمياء أفكار، لأننا نقول بوجود جهاز عصبي متطوّر يولد الأفكار، والأفكار موجودة، وكتابتي هذه من بنات أفكاري وأنا أطبع على اللابتوب بإيعازات عصبية للأصابع لتجسيد أفكار يولدها الدماغ بناءًا على حصيلتي المعرفية ورؤيتي للحياة. نسبية كل شيءسوف نقول بوجود أخلاق طبيعية، وهو ما يسمونه بالفطرة أو الغريزة، ولكن هذه الأخلاق برأيي نتيجة لقوانين التطور وتحقيق بقاء الفرد. لنأخذ موضوع القتل على سبيل المثال، كمبدأ أساسي يرفض الإنسان القتل لأنه يضر تطوريا بهدف بقاء الجنس البشري، ولكن التطور نفسه ليس الدافع الوحيد، فذات القتل يصبح مبررا للانتقام من قاتل أو معتدٍ أو شخص أضرّ بالمجموعة وبقائها، ولهذا قلت أن مصلحة الجماعة تطوريا قبل مصلحة الفرد في الغالب. في ذات الوقت، يقتل الإنسان من أجل التنافس ويدخل في حروب يبرر فيها قتل العدو، بل وقدّم البشر قرابين بشرية في العالم القديم. إذن، لا يمكن إنكار أن حتى الأفعال المرفوضة مبدئيًا لا تكون كذلك على الدوام، فإعدام القاتل طبيعي، وإن كانت هناك تيارات ليبرالية ترفضه اليوم وتراه فعلا بدائيا، وهناك تبرير للقتل في الحروب، بل ومن الدول المتقدمة تحت مصطلح co ......
#منظور
#تطوري
#لتفسير
#الأخلاق:
#ردود
#النظرة
#الدينية
#للأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763879
الحوار المتمدن
كلكامش نبيل - منظور تطوري لتفسير الأخلاق: ردود على النظرة الدينية للأخلاق
كاظم ناصر : ذكرى عاشوراء وأهمية التخلي عن الخلافات الدينية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر أحيا المسلمون الشيعة والسنة في العاشر من شهر محرم الجاري 1444 هجرية يوم عاشوراء وسط اختلاف كبير في طقوسه ودلالاته؛ فأبناء الطائفة السنية يعتبرونه يوم فرح لأنه اليوم الذي نجّا الله فيه النبي موسى ومن معه من قوم فرعون، حيث فلق موسى البحر بعصاه وتمكن من الفرار هو وقومه، بينما غرق فرعون وجنوده؛ أما عند أبناء الشيعة فهو يوم حزن يذكرهم باستشهاد الإمام الحسين بن علي حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي لقي حتفه في معركة كربلاء سنة 680 ميلادية في صراع على السلطة، ويحيونه بمظاهر حزن رمزية لتأنيب الذات، وإظهار الأسى والندم على مقتله أثناء ثورته ضد الحاكم الأموي يزيد بن معاوية.لا شك بأن الخلافات السنية – الشيعية العقائدية والفقهية عديدة، وتتمحور حول موضوع خلافة رسول الله ومن له الحق بالخلافة بين الخلفاء الثلاثة أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وبين الامام على بن أبي طالب، والموقف من الصحابة، وكيفية الاجتهاد وغيرها من القضايا الفقهية التي ما زالت عالقة ولها تأثيرها على العلاقات بين الطرفين؛ وعلى الرغم من هذه الخلافات فإن السنة والشيعة أخوة في الدين يؤمنون بالله الواحد الأحد، ويحجون إلى البيت الحرام في مكة المكرمة، ويصومون شهر رمضان، ويصلون باتجاه قبلة واحدة، ويقرأون في قرآن كريم واحد، وتربطهم مساحات فقهية وعقائدية وفكرية واجتماعية وجغرافية واقتصادية مشتركة، ولا يحق لأي طرف منهما أن يكفر الآخر أو يشكك في صحة دينه ومصداقيته!لكن المشكلة الكبرى التي أدت وما زالت تؤدي إلى تأزم وتدهور العلاقات بين السنة والشيعة في العديد من الدول العربية والإسلامية هي الصراعات السياسية والخلافات على التي يؤججها رجال الدين والسياسة المحليين من اجل الهيمنة على مفاصل الحكم وإدارة البلاد، وعلى المكاسب والمناصب والوجاهة الاجتماعية، وتدعمها بعض الدول العربية والإسلامية التي تستخدم الدين والتفرقة الدينية كغطاء لستر عيوبها وحماية أنظمتها الديكتاتورية التسلطية الفاسدة المفسدة من شعوبها.ولهذا يمكن القول بان الخلافات الدينية في عدد من الدول العربية والإسلامية باتت سببا للفرقة والانقسامات، وليس للتعاون والوحدة والعيش المشترك، ونتجت عنها حروب أدمت الطرفين السني والشيعي في العراق وسوريا واليمن والصومال وأفغانستان وباكستان وغيرها. والمؤسف حقا هو أن ذكرى عاشوراء قد مرت هذا العام والعديد من الدول العربية والإسلامية ما زالت تعاني من الفرقة والخلافات الطائفية والمذهبية التي لا يبدو ان هناك نهاية قريبة لها. والملاحظ أيضا أنه بعد أن تنتهي الحروب بين الطوائف المتناحرة، تندلع مرة أخرى في داخل مكونات الطائفة نفسها كما حدث للفرق السنية في أفغانستان وسوريا واليمن، وهنالك إمكانية أن يحدث الشيء نفسه للفرق الشيعية المتنافسة على الحكم في العراق، وقد تقود هذه الخلافات والحروب الدينية في حالة استمرارها إلى عملية شرذمة طائفية عربية إسلامية لا نهاية لها تمزق العديد من المجتمعات العربية والإسلامية، وتقوض أركان دولها، وتنتج دويلات لا حول لها ولا قوة تتسبب في حالة من الفوضى وعدم الاستقرار لا يعلم مدى استحقاقات تداعياتها السيئة أحد، ولا تخدم إلا أعداء الأمتين، خاصة أعداء الأمة العربية! ......
#ذكرى
#عاشوراء
#وأهمية
#التخلي
#الخلافات
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765399
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر أحيا المسلمون الشيعة والسنة في العاشر من شهر محرم الجاري 1444 هجرية يوم عاشوراء وسط اختلاف كبير في طقوسه ودلالاته؛ فأبناء الطائفة السنية يعتبرونه يوم فرح لأنه اليوم الذي نجّا الله فيه النبي موسى ومن معه من قوم فرعون، حيث فلق موسى البحر بعصاه وتمكن من الفرار هو وقومه، بينما غرق فرعون وجنوده؛ أما عند أبناء الشيعة فهو يوم حزن يذكرهم باستشهاد الإمام الحسين بن علي حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي لقي حتفه في معركة كربلاء سنة 680 ميلادية في صراع على السلطة، ويحيونه بمظاهر حزن رمزية لتأنيب الذات، وإظهار الأسى والندم على مقتله أثناء ثورته ضد الحاكم الأموي يزيد بن معاوية.لا شك بأن الخلافات السنية – الشيعية العقائدية والفقهية عديدة، وتتمحور حول موضوع خلافة رسول الله ومن له الحق بالخلافة بين الخلفاء الثلاثة أبو بكر الصديق، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وبين الامام على بن أبي طالب، والموقف من الصحابة، وكيفية الاجتهاد وغيرها من القضايا الفقهية التي ما زالت عالقة ولها تأثيرها على العلاقات بين الطرفين؛ وعلى الرغم من هذه الخلافات فإن السنة والشيعة أخوة في الدين يؤمنون بالله الواحد الأحد، ويحجون إلى البيت الحرام في مكة المكرمة، ويصومون شهر رمضان، ويصلون باتجاه قبلة واحدة، ويقرأون في قرآن كريم واحد، وتربطهم مساحات فقهية وعقائدية وفكرية واجتماعية وجغرافية واقتصادية مشتركة، ولا يحق لأي طرف منهما أن يكفر الآخر أو يشكك في صحة دينه ومصداقيته!لكن المشكلة الكبرى التي أدت وما زالت تؤدي إلى تأزم وتدهور العلاقات بين السنة والشيعة في العديد من الدول العربية والإسلامية هي الصراعات السياسية والخلافات على التي يؤججها رجال الدين والسياسة المحليين من اجل الهيمنة على مفاصل الحكم وإدارة البلاد، وعلى المكاسب والمناصب والوجاهة الاجتماعية، وتدعمها بعض الدول العربية والإسلامية التي تستخدم الدين والتفرقة الدينية كغطاء لستر عيوبها وحماية أنظمتها الديكتاتورية التسلطية الفاسدة المفسدة من شعوبها.ولهذا يمكن القول بان الخلافات الدينية في عدد من الدول العربية والإسلامية باتت سببا للفرقة والانقسامات، وليس للتعاون والوحدة والعيش المشترك، ونتجت عنها حروب أدمت الطرفين السني والشيعي في العراق وسوريا واليمن والصومال وأفغانستان وباكستان وغيرها. والمؤسف حقا هو أن ذكرى عاشوراء قد مرت هذا العام والعديد من الدول العربية والإسلامية ما زالت تعاني من الفرقة والخلافات الطائفية والمذهبية التي لا يبدو ان هناك نهاية قريبة لها. والملاحظ أيضا أنه بعد أن تنتهي الحروب بين الطوائف المتناحرة، تندلع مرة أخرى في داخل مكونات الطائفة نفسها كما حدث للفرق السنية في أفغانستان وسوريا واليمن، وهنالك إمكانية أن يحدث الشيء نفسه للفرق الشيعية المتنافسة على الحكم في العراق، وقد تقود هذه الخلافات والحروب الدينية في حالة استمرارها إلى عملية شرذمة طائفية عربية إسلامية لا نهاية لها تمزق العديد من المجتمعات العربية والإسلامية، وتقوض أركان دولها، وتنتج دويلات لا حول لها ولا قوة تتسبب في حالة من الفوضى وعدم الاستقرار لا يعلم مدى استحقاقات تداعياتها السيئة أحد، ولا تخدم إلا أعداء الأمتين، خاصة أعداء الأمة العربية! ......
#ذكرى
#عاشوراء
#وأهمية
#التخلي
#الخلافات
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765399
الحوار المتمدن
كاظم ناصر - ذكرى عاشوراء وأهمية التخلي عن الخلافات الدينية
صوت الانتفاضة : المزارات الدينية...اماكن لغياب الوعي والموت
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة بعد احداث 2003 وتسلم الإسلاميين للسلطة في العراق، تحول البلد -يكاد يكون كٌله- الى مكان مقدس، فقد أطلقت هذه القوى الإسلامية العنان لميليشياتها وقواها واتباعها بإنتاج المزيد من هذه الأماكن، فبدأت اللافتات التعريفية توضع في كل مكان، فأين ما تول وجهك فثمة لافتة مكتوب عليها "الى مقام الامام الفلاني" "الى مقام السيدة او العلوية الفلانية" "الى مقام الشيخ الفلاني" "الى ضريح أبناء او بنات فلان" "هنا خطوة الامام الفلاني" " هنا قدم الامام الفلاني"...... الخ.الالة الإعلامية كانت هائلة جدا وهي ترافق انشاء هذا المزار او ذلك الضريح، فهي تنشر "الكرامات والمعجزات والخوارق"، فهذه الالة الإعلامية لديها مجموعة معممين من الذين يروجون عبر منابرهم لمعجزات هذا القبر او ذاك، في عملية تغييب للوعي سافرة؛ ثم هناك المساهمة من قبل الوزارات الرسمية بموافقة بناء الاضرحة والمزارات، بل وتمويل بعضا منها.لا ننسى جوقة "المثقفين" الذين "يشرحون، يحللون، يقيمون، يفسرون، يدعمون" هذه الأماكن، ويجدوا لها مبررات شتى، من مثل "الطقوس الدينية شأن الشعوب" "هاي تقاليد الناس وعاداتها وما ندخل بيها" هذا إذا كانوا "متنورين قليلا"، اما ممن يكون دواخله "لا وعيه" دينية-طائفية صرف، فذلك امر آخر.المشكلة ان لا أحد يأخذ كثرة وانتشار هذه الأماكن برؤية سياسية، فالقضية ابدا لا تقتصر على مجال التقاليد، انها قضية مدروسة بشكل دقيق من قبل النظام الإسلامي الحاكم، هو يعيش على تجهيل الناس وتغبيتهم وتحميقهم، بالتالي فهذه الأماكن هي جزء أساس من تغييب الوعي وتخديره، انه يكبلهم ويقيدهم بسلاسل ذهبية، قيود مزخرفة بالآمال الوهمية، انه يحول تعاستهم وواقعهم البائس والمزري الى الأوهام، حتى يبقى بمأمن من اية مطالبة بحياة حقيقية وعيش كريم.حتى البعد الاقتصادي لا أحد يتطرق له، علاقة الطقوس الدينية بالبطالة، فالقضية لا تؤخذ فقط ان هؤلاء الناس يذهبون لزيارة هذا الضريح او ذاك، ويبقون بلا عمل لفترات طويلة، فبعض الطقوس مثلا تأخذ أشهرا، فهؤلاء الناس اكيد هم بلا عمل، انهم معطلون عن العمل، والا لا يمكن ان ترى هذه الأماكن وهي مكتظة بالناس على مدار العام، القضية لا يمكن ابداً ان تكون "ايمانات" دينية فقط.ان خيوط اللعبة الدينية التي تمارسها السلطة على المجتمع باتت مكشوفة وواضحة، هم مجموعة عصابات نهب وسلب وسرقة ولصوصية، كيف يعيشون في مجتمع بعد ان تسلموا السلطة فيه؟ بنشر الجهل والتخلف، ونشر الأفكار الظلامية للقرون الوسطى، عند ذاك فقط يسهل قيادة هذا المجتمع.الأماكن الدينية "مزارات واضرحة" هي أماكن لتغييب الوعي أكثر وأكثر، يلجأ اليها من هده الشقاء والبؤس، يطلب من الجماد حياة، انها مقر "السعادة الوهمية للشعب"، لهذا وجب نقدها ورفضها، فعلى الانسان في هذا البلد ان يبلغ سن الرشد ويدور حول نفسه، (فالدين شمس وهمية تدور حول الانسان ما دام الانسان لا يدور حول نفسه" ماركس. #طارق_فتحي ......
#المزارات
#الدينية...اماكن
#لغياب
#الوعي
#والموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766195
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة بعد احداث 2003 وتسلم الإسلاميين للسلطة في العراق، تحول البلد -يكاد يكون كٌله- الى مكان مقدس، فقد أطلقت هذه القوى الإسلامية العنان لميليشياتها وقواها واتباعها بإنتاج المزيد من هذه الأماكن، فبدأت اللافتات التعريفية توضع في كل مكان، فأين ما تول وجهك فثمة لافتة مكتوب عليها "الى مقام الامام الفلاني" "الى مقام السيدة او العلوية الفلانية" "الى مقام الشيخ الفلاني" "الى ضريح أبناء او بنات فلان" "هنا خطوة الامام الفلاني" " هنا قدم الامام الفلاني"...... الخ.الالة الإعلامية كانت هائلة جدا وهي ترافق انشاء هذا المزار او ذلك الضريح، فهي تنشر "الكرامات والمعجزات والخوارق"، فهذه الالة الإعلامية لديها مجموعة معممين من الذين يروجون عبر منابرهم لمعجزات هذا القبر او ذاك، في عملية تغييب للوعي سافرة؛ ثم هناك المساهمة من قبل الوزارات الرسمية بموافقة بناء الاضرحة والمزارات، بل وتمويل بعضا منها.لا ننسى جوقة "المثقفين" الذين "يشرحون، يحللون، يقيمون، يفسرون، يدعمون" هذه الأماكن، ويجدوا لها مبررات شتى، من مثل "الطقوس الدينية شأن الشعوب" "هاي تقاليد الناس وعاداتها وما ندخل بيها" هذا إذا كانوا "متنورين قليلا"، اما ممن يكون دواخله "لا وعيه" دينية-طائفية صرف، فذلك امر آخر.المشكلة ان لا أحد يأخذ كثرة وانتشار هذه الأماكن برؤية سياسية، فالقضية ابدا لا تقتصر على مجال التقاليد، انها قضية مدروسة بشكل دقيق من قبل النظام الإسلامي الحاكم، هو يعيش على تجهيل الناس وتغبيتهم وتحميقهم، بالتالي فهذه الأماكن هي جزء أساس من تغييب الوعي وتخديره، انه يكبلهم ويقيدهم بسلاسل ذهبية، قيود مزخرفة بالآمال الوهمية، انه يحول تعاستهم وواقعهم البائس والمزري الى الأوهام، حتى يبقى بمأمن من اية مطالبة بحياة حقيقية وعيش كريم.حتى البعد الاقتصادي لا أحد يتطرق له، علاقة الطقوس الدينية بالبطالة، فالقضية لا تؤخذ فقط ان هؤلاء الناس يذهبون لزيارة هذا الضريح او ذاك، ويبقون بلا عمل لفترات طويلة، فبعض الطقوس مثلا تأخذ أشهرا، فهؤلاء الناس اكيد هم بلا عمل، انهم معطلون عن العمل، والا لا يمكن ان ترى هذه الأماكن وهي مكتظة بالناس على مدار العام، القضية لا يمكن ابداً ان تكون "ايمانات" دينية فقط.ان خيوط اللعبة الدينية التي تمارسها السلطة على المجتمع باتت مكشوفة وواضحة، هم مجموعة عصابات نهب وسلب وسرقة ولصوصية، كيف يعيشون في مجتمع بعد ان تسلموا السلطة فيه؟ بنشر الجهل والتخلف، ونشر الأفكار الظلامية للقرون الوسطى، عند ذاك فقط يسهل قيادة هذا المجتمع.الأماكن الدينية "مزارات واضرحة" هي أماكن لتغييب الوعي أكثر وأكثر، يلجأ اليها من هده الشقاء والبؤس، يطلب من الجماد حياة، انها مقر "السعادة الوهمية للشعب"، لهذا وجب نقدها ورفضها، فعلى الانسان في هذا البلد ان يبلغ سن الرشد ويدور حول نفسه، (فالدين شمس وهمية تدور حول الانسان ما دام الانسان لا يدور حول نفسه" ماركس. #طارق_فتحي ......
#المزارات
#الدينية...اماكن
#لغياب
#الوعي
#والموت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766195
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - المزارات الدينية...اماكن لغياب الوعي والموت
فارس خليل إبراهيم : الرقم أربعون في الميثولوجيا والمعتقدات الدينية
#الحوار_المتمدن
#فارس_خليل_إبراهيم اقترن ظهور دور الأيام والسنوات الأربعين بالانتقالات النوعية التي تحدث للأشخاص والجماعات في المعتقدات الدينية، بظهور المدنية في حضارات الشرق الأدنى. فكل مكونات النصوص التي تحتوي على الرقم أربعين هي مكونات مترشحة من المجتمع المدني لتلك الحضارات وظواهره، فقد كان الرقم أربعون رمزَ الإلهِ "انكي" السومري الذي ساهم في خلق الإنسان وعمل جاهداً على نجاته في قصة الطوفان الرافدينية.واعتقد المصريون أن الروح تبقى في جسد الإنسان مدة أربعين يوماً بعد موته.أما في الكتاب المقدس فقد ورد ذكر الرقم أربعين بمواضع كثيرة للإشارة الى جملة من الأحداث الممهدة للانتقال بالشخوص والجماعات الى مستوى أخر يختلف عن المستوى الذي سبقه؛ فقد عاش موسى "عليه السلام" 120 سنة مقسمة على ثلاثة مراحل كل مرحلة منها استمرت 40 سنة (سفر الأعمال 7: 23، 30، 36).الأربعون سنة الأولى من حياة موسى "ع" كانت في كنف فرعون اكتسب فيها المعرفة والحكمة المصرية، أما الأربعون سنة الثانية فقد كان فيها موسى "ع" راعياً للغنم في مدين، بعد هروبه من فرعون، ليتجلى له يهوه بهيئة نار وسط شجرة العليق ليأمره بقيادة شعبه الى الأرض الموعودة. في حين قضى الأربعين سنة الأخيرة من عمره مع قومه في التيه بعد أن عاقب يهوه شعبه المختار عقب طلبهم إلهاً يشبه آلهة مصر إثر غياب موسى "ع" عنه أربعون يوماً "ولما رأى الشعب أن موسى أبطأ في النزول من الجبل اجتمع الشعب على هارون وقالوا له قم اصنع لنا آلهة تسير امامنا لان هذا موسى الرجل الذي اصعدنا من ارض مصر لا نعلم ماذا أصابه" (سفر الخروج 1- 32).وقد ملك أول ثلاثة ملوك في بني إسرائيل (شاؤول، داوود، سليمان) حسب الرواية التوراتية، أربعين سنة لكل منهم، واستمر حكم القضاة من بعدهم أربعين سنة أيضا.وفي الإنجيل صام يسوع في البرية أربعين يوماً وليلة، نجح فيها بالتغلب على اغراءآت ابليس والعودة الى قومه ليزف لهم البشارة بملكوت الرب "ثُمَّ أُصْعِدَ يَسُوعُ إِلَى الْبَرِّيَّةِ مِنَ الرُّوحِ لِيُجَرَّبَ مِنْ إِبْلِيسَ. فَبَعْدَ مَا صَامَ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً، جَاعَ أَخِيرًا. فَتَقَدَّمَ إِلَيْهِ الْمُجَرِّبُ وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ فَقُلْ أَنْ تَصِيرَ هذِهِ الْحِجَارَةُ خُبْزًا». فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ" (متى 4: 1-11) .وقد استمر يسوع يظهر لتلامذته ـ بعد حادثة الصلب ـ أربعين يوماً، يعلمهم فيها الحكمة، ليكونوا مهيئين لحمل رسالته الى العالم "اَلَّذِينَ أَرَاهُمْ أَيْضًا نَفْسَهُ حَيًّا بِبَرَاهِينَ كَثِيرَةٍ، بَعْدَ مَا تَأَلَّمَ، وَهُوَ يَظْهَرُ لَهُمْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، وَيَتَكَلَّمُ عَنِ الأُمُورِ الْمُخْتَصَّةِ بِمَلَكُوتِ اللهِ." (أعمال الرسل 1: 3).وهناك شواهد كثيرة في الكتاب المقدس تربط الرقم أربعين بالتحولات الجذرية في حياة الأشخاص والجماعات المذكورة في الكتاب.كما أن الديانات الأخرى في المنطقة لم تخلُ من هذه الرقم وأسراره، ففي فارس بعث زرادشت نبياً بعد بلوغه الأربعين من العمر، وكذلك النبي الاكرم محمد "صلى الله عليه وآله وسلم" قد نزل عليه الوحي في هذا العمر. وفي القرآن الكريم ورد ذكر هذا الرقم ثلاث مرات للإشارة الى انتقال الانسان الى مستوى آخر يختلف عن الذي سبقه.﴿-;-.. حتى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ-;- وَالِ ......
#الرقم
#أربعون
#الميثولوجيا
#والمعتقدات
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766598
#الحوار_المتمدن
#فارس_خليل_إبراهيم اقترن ظهور دور الأيام والسنوات الأربعين بالانتقالات النوعية التي تحدث للأشخاص والجماعات في المعتقدات الدينية، بظهور المدنية في حضارات الشرق الأدنى. فكل مكونات النصوص التي تحتوي على الرقم أربعين هي مكونات مترشحة من المجتمع المدني لتلك الحضارات وظواهره، فقد كان الرقم أربعون رمزَ الإلهِ "انكي" السومري الذي ساهم في خلق الإنسان وعمل جاهداً على نجاته في قصة الطوفان الرافدينية.واعتقد المصريون أن الروح تبقى في جسد الإنسان مدة أربعين يوماً بعد موته.أما في الكتاب المقدس فقد ورد ذكر الرقم أربعين بمواضع كثيرة للإشارة الى جملة من الأحداث الممهدة للانتقال بالشخوص والجماعات الى مستوى أخر يختلف عن المستوى الذي سبقه؛ فقد عاش موسى "عليه السلام" 120 سنة مقسمة على ثلاثة مراحل كل مرحلة منها استمرت 40 سنة (سفر الأعمال 7: 23، 30، 36).الأربعون سنة الأولى من حياة موسى "ع" كانت في كنف فرعون اكتسب فيها المعرفة والحكمة المصرية، أما الأربعون سنة الثانية فقد كان فيها موسى "ع" راعياً للغنم في مدين، بعد هروبه من فرعون، ليتجلى له يهوه بهيئة نار وسط شجرة العليق ليأمره بقيادة شعبه الى الأرض الموعودة. في حين قضى الأربعين سنة الأخيرة من عمره مع قومه في التيه بعد أن عاقب يهوه شعبه المختار عقب طلبهم إلهاً يشبه آلهة مصر إثر غياب موسى "ع" عنه أربعون يوماً "ولما رأى الشعب أن موسى أبطأ في النزول من الجبل اجتمع الشعب على هارون وقالوا له قم اصنع لنا آلهة تسير امامنا لان هذا موسى الرجل الذي اصعدنا من ارض مصر لا نعلم ماذا أصابه" (سفر الخروج 1- 32).وقد ملك أول ثلاثة ملوك في بني إسرائيل (شاؤول، داوود، سليمان) حسب الرواية التوراتية، أربعين سنة لكل منهم، واستمر حكم القضاة من بعدهم أربعين سنة أيضا.وفي الإنجيل صام يسوع في البرية أربعين يوماً وليلة، نجح فيها بالتغلب على اغراءآت ابليس والعودة الى قومه ليزف لهم البشارة بملكوت الرب "ثُمَّ أُصْعِدَ يَسُوعُ إِلَى الْبَرِّيَّةِ مِنَ الرُّوحِ لِيُجَرَّبَ مِنْ إِبْلِيسَ. فَبَعْدَ مَا صَامَ أَرْبَعِينَ نَهَارًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً، جَاعَ أَخِيرًا. فَتَقَدَّمَ إِلَيْهِ الْمُجَرِّبُ وَقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللهِ فَقُلْ أَنْ تَصِيرَ هذِهِ الْحِجَارَةُ خُبْزًا». فَأَجَابَ وَقَالَ: «مَكْتُوبٌ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ تَخْرُجُ مِنْ فَمِ اللهِ" (متى 4: 1-11) .وقد استمر يسوع يظهر لتلامذته ـ بعد حادثة الصلب ـ أربعين يوماً، يعلمهم فيها الحكمة، ليكونوا مهيئين لحمل رسالته الى العالم "اَلَّذِينَ أَرَاهُمْ أَيْضًا نَفْسَهُ حَيًّا بِبَرَاهِينَ كَثِيرَةٍ، بَعْدَ مَا تَأَلَّمَ، وَهُوَ يَظْهَرُ لَهُمْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا، وَيَتَكَلَّمُ عَنِ الأُمُورِ الْمُخْتَصَّةِ بِمَلَكُوتِ اللهِ." (أعمال الرسل 1: 3).وهناك شواهد كثيرة في الكتاب المقدس تربط الرقم أربعين بالتحولات الجذرية في حياة الأشخاص والجماعات المذكورة في الكتاب.كما أن الديانات الأخرى في المنطقة لم تخلُ من هذه الرقم وأسراره، ففي فارس بعث زرادشت نبياً بعد بلوغه الأربعين من العمر، وكذلك النبي الاكرم محمد "صلى الله عليه وآله وسلم" قد نزل عليه الوحي في هذا العمر. وفي القرآن الكريم ورد ذكر هذا الرقم ثلاث مرات للإشارة الى انتقال الانسان الى مستوى آخر يختلف عن الذي سبقه.﴿-;-.. حتى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ-;- وَالِ ......
#الرقم
#أربعون
#الميثولوجيا
#والمعتقدات
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766598
الحوار المتمدن
فارس خليل ابراهيم - الرقم أربعون في الميثولوجيا والمعتقدات الدينية
عزالدين مبارك : انفصام شخصية المؤمن بين نتائج العلم والنصوص الدينية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك المشكل موجود بوضوع في دراسة العلوم وخاصة علوم الكون والبيولوجيا والجيولوجيا فالمؤمن عنده انفصام فكري وعقلي يرى كروية الأرض وثبات الشمس ودوران الأرض حولها وتكون الجبال من البراكين والزلازل لمدة طويلة وتكون الجنين من التقاء بويضة الأنثى بالسائل الذكري وأن السماء هو فضاء تسبح فيه الكواكب وهناك قوانين وقوى مثل الجاذبية هي التي تتحكم في الكون ويمتحن في الجامعة على أساس هذه المعارف العلمية لكنه عندما يختلي بنفسه يرمي بكل ما درسه عرض الحائط ولا يعترف إلا بما تقوله النصوص الدينية رغم ثبوت خطئها وعدم صدقيتها فهو لا يعترف إلا بالأرض المنبسطة ومركزيتها للكون وثباتها وأن الشمس هي التي تتحرك وتغيب في عين حمئة وأن خلق الأرض كان قبل خلق الفضاء الذي تسبح فيه وفي مدة مضاعفة وتعد بالأيام فقط. كما يصدق أن الجبال خلقت دفعة واحدة وذلك لتستقر الأرض ولا تتزعزع مثل أوتاد الخيمة في الصحراء وأن السماء بناء وسقف رفع بدون أعمدة يمسكه الإله حتى لا يسقط وأن الإنسان خلق من طين مثل أواني الطبخ .وهذا ما يجعل المؤمن الدارس للعلوم يعيش أزمة حقيقية وفي صراع عقلي ونفسي بين الحقيقة العلمية وبين الخرافة والأسطورة الدينية. فالتطور العلمي وانتشار التعليم في أوروبا مثلا قوض سلطة الكنيسة الدينية وأصبح الفكر الديني أمرا شخصيا فحسم الأمر نهائيا لصالح العلم وتقهقرت سطوة الكهنوت وتلاشت مقابل الحضوة الفائقة التي يتمتع بها العلماء مما مكن المجتمعات الغربية من التطور الحضاري بفضل التطبيقات العلمية والتحكم في المادة والطبيعة.أما البلدان التي تشبثت بأولوية النصوص الدينية والفقهية على حساب العلم ومازالوا يعتبرون مجازا الفقهاء وأصحاب الكلام والحفظ "علماء" مثل علماء الذرة والطب والفيزياء ويقدسونهم ولهم مكانة أرفع بكثير من الجامعيين والباحثين ولهم حضوة وشأن كبير من طرف أصحاب السلطة القائمة مما مكن الغوغائيين من التحكم في الشأن العام ونشر الفكر القروسطي الماضوي بين الناس مما خلق جمودا في المجتمع الذي بات يجتر تراثا عفا عنه الدهر وشرب ولم يعد يتماشى مع العصر الحديث وترك أثرا سلبيا على تطور وتقدم هذه المجتمعات التي تعاني التخلف والإنحطاط في جميع مجالات الحياة. ......
#انفصام
#شخصية
#المؤمن
#نتائج
#العلم
#والنصوص
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767567
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_مبارك المشكل موجود بوضوع في دراسة العلوم وخاصة علوم الكون والبيولوجيا والجيولوجيا فالمؤمن عنده انفصام فكري وعقلي يرى كروية الأرض وثبات الشمس ودوران الأرض حولها وتكون الجبال من البراكين والزلازل لمدة طويلة وتكون الجنين من التقاء بويضة الأنثى بالسائل الذكري وأن السماء هو فضاء تسبح فيه الكواكب وهناك قوانين وقوى مثل الجاذبية هي التي تتحكم في الكون ويمتحن في الجامعة على أساس هذه المعارف العلمية لكنه عندما يختلي بنفسه يرمي بكل ما درسه عرض الحائط ولا يعترف إلا بما تقوله النصوص الدينية رغم ثبوت خطئها وعدم صدقيتها فهو لا يعترف إلا بالأرض المنبسطة ومركزيتها للكون وثباتها وأن الشمس هي التي تتحرك وتغيب في عين حمئة وأن خلق الأرض كان قبل خلق الفضاء الذي تسبح فيه وفي مدة مضاعفة وتعد بالأيام فقط. كما يصدق أن الجبال خلقت دفعة واحدة وذلك لتستقر الأرض ولا تتزعزع مثل أوتاد الخيمة في الصحراء وأن السماء بناء وسقف رفع بدون أعمدة يمسكه الإله حتى لا يسقط وأن الإنسان خلق من طين مثل أواني الطبخ .وهذا ما يجعل المؤمن الدارس للعلوم يعيش أزمة حقيقية وفي صراع عقلي ونفسي بين الحقيقة العلمية وبين الخرافة والأسطورة الدينية. فالتطور العلمي وانتشار التعليم في أوروبا مثلا قوض سلطة الكنيسة الدينية وأصبح الفكر الديني أمرا شخصيا فحسم الأمر نهائيا لصالح العلم وتقهقرت سطوة الكهنوت وتلاشت مقابل الحضوة الفائقة التي يتمتع بها العلماء مما مكن المجتمعات الغربية من التطور الحضاري بفضل التطبيقات العلمية والتحكم في المادة والطبيعة.أما البلدان التي تشبثت بأولوية النصوص الدينية والفقهية على حساب العلم ومازالوا يعتبرون مجازا الفقهاء وأصحاب الكلام والحفظ "علماء" مثل علماء الذرة والطب والفيزياء ويقدسونهم ولهم مكانة أرفع بكثير من الجامعيين والباحثين ولهم حضوة وشأن كبير من طرف أصحاب السلطة القائمة مما مكن الغوغائيين من التحكم في الشأن العام ونشر الفكر القروسطي الماضوي بين الناس مما خلق جمودا في المجتمع الذي بات يجتر تراثا عفا عنه الدهر وشرب ولم يعد يتماشى مع العصر الحديث وترك أثرا سلبيا على تطور وتقدم هذه المجتمعات التي تعاني التخلف والإنحطاط في جميع مجالات الحياة. ......
#انفصام
#شخصية
#المؤمن
#نتائج
#العلم
#والنصوص
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767567
الحوار المتمدن
عزالدين مبارك - انفصام شخصية المؤمن بين نتائج العلم والنصوص الدينية
طلال بركات : ما يجري في العراق توظيف العقائد الدينية في صراع النفوذ
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات بقلم : طلال بركات المالكي اكثر من وظف التشيع في العمل السياسي حينما جسد المعارك السياسية كونها امتداد للمعركة بين يزيد والحسين اي استخدام الطائفية في تفتيت الدولة وفق استراتيجية قاسم سليماني بتقوية الميليشيات الولائية على حساب الدولة العراقية لان هم ايران الاكبر هو تحطيم العراق من خلال استخدام الاحزاب السياسية الموالية لها للسيطرة على مؤسسات الدولة عن طريق الميليشيات المسلحة التابعة لتلك الاحزاب ليتسنى تحويلها الى حرس ثوري بديل عن الجيش والقوى الامنية على غرار الحرس الثوري في ايران .. بينما الحرس الثوري في ايران لم يكن بديل عن الجيش او المؤسسات العسكرية والامنية وانما جزء من تلك المؤسسات التي تم توظيفها لخدمة مشروع الدولة الدينية حسب ترتيب الاولويات بجعل الحرس الثوري في الواجهة لتنفيذ سياسات ايران الخارجية لتحقيق اهدافها التوسعية .. بينما ايران عملت في العراق ولبنان وسوريا واليمن على تشكيل فصائل مسلحة خارج اطار الدولة لتكون بديلاً عن الجيوش الوطنية من اجل احكام نفوذ ايران على تلك الدول وعلى شعوبها وثرواتها .. مما يعني ان مهمة الحرس الثوري في ايران لحماية نظام الحكم في الداخل من جهة ولتحقيق مشروعها الفارسي في الخارج من جهة اخرى .. بينما الحرس الثوري المراد تشكيله في دول المنطقة الغرض منه اختطاف مؤسسات الدولة واستخدامها لخدمة المشروع القومي الفارسي أي ان ايران اسست الميليشيات الموالية لها بمفهوم عقائدي لتكون حرس ثوري يسخّر لخدمة الدولة الفارسية اي مهمة الميليشيات الموالية لها تحطيم المؤسسات الوطنية وبالاخص العسكرية والامنية لتجعل منهم قوة ضاربة لخدمة مصالحها وليس لخدمة دولهم .. بينما لو عملت الطبقة السياسية التي تمسك الحكم اليوم في العراق على تقوية مؤسسات الدولة السياسية والاقتصادية والعسكرية والامنية لخدمة الوطن وجعلها نموذج يحقق مصالح العراق لما تمكنت قوى خارجية من التدخل في شأنه الداخلي لانه لا يوجد دولة في العالم تدعي السيادة وتهيمن عليها عصابات تابعة لقوى خارجية، وايضاً لما كانت مكانتهم في مرتبة العملاء والذيول، مما يعني ان هذا الفخ الايراني الذي وقع في شباكه قيادات سياسية عربية وادى الى قيامهم باضعاف المؤسسات الرسمية لدولهم وتهميش جيوشهم النظامية من اجل تشكيل فصائل عقائدية مسلحة بحجة حماية المذهب وعندما تمكنت تلك الفصائل باتت تنقلب على الدولة لحماية المصالح الايرانية على حساب مصالح اوطانهم وشعوبهم، وهو نفس الفخ الذي وقعت فيه القوى السياسية في العراق التي عملت بايديها على تفتيت الدولة العراقية التي يفترض تقويتها لصالح تثبيت حكمهم لا لتكون كانتونات وضيعات تابعة لايران .. لهذا يجب ان يسأل قادة الفصائل الميليشياوية انفسهم لماذا لا تسمح ايران بتوحيدهم في فصيل واحد .. الجواب القوى المشتته يسهل السيطرة عليها خصوصاً عند اي تمرد يحصل من فصيل يمكن ان يضرب من قبل فصيل اخر وهذا ما يحصل اليوم من دعم بعض الفصائل الولائية لمواجهة فصيل بات يحسب متمرداً على تقديم فروض الطاعة لايران .. مما يعني ان ما يحصل في العراق صراع نفوذ ومصالح باستخدام قوى شيعية اكثر ولاء لايران ضد قوى شيعية اعتبرتها ايران متمردة وفق سياقات الولاء الاعمى لولي الفقية الذي يطلب من شيعة العالم الركوع تحت قدميه وفق مفهوم القدسية كونه نائب الامام الغائب، وذلك وفق نظرية ولي الفقية التي ترمي الى تفتيت سيادة الدول وجعل فضاء المذهب عابر للحدود والاوطان ليتسنى احتواء الشيعة في كل مكان وتحويلهم الى فصائل مسلحة تعمل على اذابة اوطانهم في مشروع ولاية الفقية لتكون الكلمة العليا لايران وهذا ما ......
#يجري
#العراق
#توظيف
#العقائد
#الدينية
#صراع
#النفوذ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767988
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات بقلم : طلال بركات المالكي اكثر من وظف التشيع في العمل السياسي حينما جسد المعارك السياسية كونها امتداد للمعركة بين يزيد والحسين اي استخدام الطائفية في تفتيت الدولة وفق استراتيجية قاسم سليماني بتقوية الميليشيات الولائية على حساب الدولة العراقية لان هم ايران الاكبر هو تحطيم العراق من خلال استخدام الاحزاب السياسية الموالية لها للسيطرة على مؤسسات الدولة عن طريق الميليشيات المسلحة التابعة لتلك الاحزاب ليتسنى تحويلها الى حرس ثوري بديل عن الجيش والقوى الامنية على غرار الحرس الثوري في ايران .. بينما الحرس الثوري في ايران لم يكن بديل عن الجيش او المؤسسات العسكرية والامنية وانما جزء من تلك المؤسسات التي تم توظيفها لخدمة مشروع الدولة الدينية حسب ترتيب الاولويات بجعل الحرس الثوري في الواجهة لتنفيذ سياسات ايران الخارجية لتحقيق اهدافها التوسعية .. بينما ايران عملت في العراق ولبنان وسوريا واليمن على تشكيل فصائل مسلحة خارج اطار الدولة لتكون بديلاً عن الجيوش الوطنية من اجل احكام نفوذ ايران على تلك الدول وعلى شعوبها وثرواتها .. مما يعني ان مهمة الحرس الثوري في ايران لحماية نظام الحكم في الداخل من جهة ولتحقيق مشروعها الفارسي في الخارج من جهة اخرى .. بينما الحرس الثوري المراد تشكيله في دول المنطقة الغرض منه اختطاف مؤسسات الدولة واستخدامها لخدمة المشروع القومي الفارسي أي ان ايران اسست الميليشيات الموالية لها بمفهوم عقائدي لتكون حرس ثوري يسخّر لخدمة الدولة الفارسية اي مهمة الميليشيات الموالية لها تحطيم المؤسسات الوطنية وبالاخص العسكرية والامنية لتجعل منهم قوة ضاربة لخدمة مصالحها وليس لخدمة دولهم .. بينما لو عملت الطبقة السياسية التي تمسك الحكم اليوم في العراق على تقوية مؤسسات الدولة السياسية والاقتصادية والعسكرية والامنية لخدمة الوطن وجعلها نموذج يحقق مصالح العراق لما تمكنت قوى خارجية من التدخل في شأنه الداخلي لانه لا يوجد دولة في العالم تدعي السيادة وتهيمن عليها عصابات تابعة لقوى خارجية، وايضاً لما كانت مكانتهم في مرتبة العملاء والذيول، مما يعني ان هذا الفخ الايراني الذي وقع في شباكه قيادات سياسية عربية وادى الى قيامهم باضعاف المؤسسات الرسمية لدولهم وتهميش جيوشهم النظامية من اجل تشكيل فصائل عقائدية مسلحة بحجة حماية المذهب وعندما تمكنت تلك الفصائل باتت تنقلب على الدولة لحماية المصالح الايرانية على حساب مصالح اوطانهم وشعوبهم، وهو نفس الفخ الذي وقعت فيه القوى السياسية في العراق التي عملت بايديها على تفتيت الدولة العراقية التي يفترض تقويتها لصالح تثبيت حكمهم لا لتكون كانتونات وضيعات تابعة لايران .. لهذا يجب ان يسأل قادة الفصائل الميليشياوية انفسهم لماذا لا تسمح ايران بتوحيدهم في فصيل واحد .. الجواب القوى المشتته يسهل السيطرة عليها خصوصاً عند اي تمرد يحصل من فصيل يمكن ان يضرب من قبل فصيل اخر وهذا ما يحصل اليوم من دعم بعض الفصائل الولائية لمواجهة فصيل بات يحسب متمرداً على تقديم فروض الطاعة لايران .. مما يعني ان ما يحصل في العراق صراع نفوذ ومصالح باستخدام قوى شيعية اكثر ولاء لايران ضد قوى شيعية اعتبرتها ايران متمردة وفق سياقات الولاء الاعمى لولي الفقية الذي يطلب من شيعة العالم الركوع تحت قدميه وفق مفهوم القدسية كونه نائب الامام الغائب، وذلك وفق نظرية ولي الفقية التي ترمي الى تفتيت سيادة الدول وجعل فضاء المذهب عابر للحدود والاوطان ليتسنى احتواء الشيعة في كل مكان وتحويلهم الى فصائل مسلحة تعمل على اذابة اوطانهم في مشروع ولاية الفقية لتكون الكلمة العليا لايران وهذا ما ......
#يجري
#العراق
#توظيف
#العقائد
#الدينية
#صراع
#النفوذ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767988
الحوار المتمدن
طلال بركات - ما يجري في العراق توظيف العقائد الدينية في صراع النفوذ
صوت الانتفاضة : بلد الطقوس الدينية
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة يخرج من منطقته البائسة والمزرية، التي تملاؤها النفايات وتتكدس بها الازبال، فهي تفتقد لأبسط مقومات الحياة الطبيعية، لا طرق معبدة ونظيفة، ولا واقع صحي، فهي تخلو من المستوصفات او العيادات الصحية، وان وجدت فوجودها مساويا لعدمها؛ لا مدارس او رياض أطفال، او قل ان الدراسة صارت شيئا ثانويا، بيوت متهالكة او آيلة للسقوط؛ هو معطل عن العمل، او في أفضل الأحوال يعمل في قطاع "العمل الهش".يخرج من منطقته البائسة والمزرية، يحمل "الراية"، يرتدي ملابس سوداء في بلد توصف اجواءه دائما ب "المغبرة" ولك ان تتخيل الصورة، يقطع عشرات او مئات الكيلومترات سيرا على الاقدام، يمر على مناطق صحراوية قاحلة، ويمشي بشوارع تملاؤها الحفر والمطبات، بدرجات حرارة الى الان لم تنخفض الى ما دون ال 45 درجة مئوية.يخرج من منطقته البائسة والمزرية، والتي تفتقد الى الكهرباء والماء الصالح للشرب، يفكر في كيفية دفع فواتير الكهرباء لصاحب المولدة، ثم عليه دفع أجور الماء الصالح للشرب "ارو"، ويفكر في شراء كارت شحن الموبايل، ويفكر في دفع فاتورة الاشتراك الشهري للنت، ويقلق من ان يصاب أحد افراد عائلته بالمرض، فالصحة مكلفة جدا، ويفكر في دفع أجور التدريس الخصوصي.يخرج من منطقته البائسة والمزرية، وهو غارق بوحل الفتاوى والأحاديث الدينية، فهي تفرض سيطرتها على كل كيانه، انها تفرض طوقا كاملا على عقله، انها تلجم تفكيره، هو اسير لها؛ ينتابه إحساس بأنه ينجز شيئا كبيرا وثمينا، انه يريد رضى الالهة، فهي قد توفقه او تشفيه او تنجز له أشياء لم يستطيع إنجازها، يتحدث مع زميل دربه بأن الزيارة هذه المرة "ستوفقه"، لكنه برجوعه الى منطقته البائسة والمزرية سيرجع الى الواقع، لكنه سينتظر الزيارة القادمة، وكأنه في لعبة قمار.تخرج من وضعها البائس والمزري، محملة بهموم السنين، ترتدي كعادة المرأة في هذا البلد الملابس السوداء، فهو لون ملاصق للمرأة، حتى اضحى تقليدا وعادة تتربى عليه النساء، تخرج تحمل طفلها على كتفها او يسير معها، مسموح لها بالخروج وممارسة الطقوس فقط، رغم ان الحديث العام يرفض مشاركة النساء في هذه الطقوس، فهم يرونها سبب فشل الطقوس او تشويه سمعة هذه الطقوس، ولولا خوف رجال الدين والقائمين على هذه الطقوس من تناقص الاعداد لأفتوا بعدم جواز خروجها.يخرج من منطقته البائسة والمزرية، وهو يسير يرى نوابا وقادة ميليشيات ورؤساء وزراء سابقين ولاحقين، يراهم يطبخون ويوزعون المواد الغذائية، يرى سبب بؤسه وفقره، يرى جلاده وقاتله، يرى سارقه وناهب الثروات، يرى من يسلب حياته وحياة عائلته، وهو يقدم له الطعام والشراب، فيقنع نفسه بأن "الزيارة لا تخص أحدا".الأكثر ايلاما وبؤسا هو مشاهدة "المثقفين" من "العلمانيين واليساريين" وهم يمارسون الطقوس الدينية، ويجهدون أنفسهم في البحث عن تبريرات لهذه الطقوس، اما الأشد وقعا في النفس مشاهدة "مواكب ثوار تشرين"، والتي تجعلك تتساءل مع نفسك: ترى ما الذي سيحدثونه هؤلاء من تغيير؟ او ما هو التغيير الذي ينشدونه؟طقوس تسلم على طقوس أخرى، عندما تنتهي هذه الطقوس تبدأ طقوس أخرى، وما بين هذه وتلك هناك أيضا طقوس، فهذا بلد الطقوس، تعيش الناس بها وتموت عليها، لا تفكر بحياة كريمة، بل فكر في كيفية تنظيم هذه الطقوس او تلك، وأبقى غارقا في ممارسة الطقوس الدينية، فهي حياتك وهي مماتك، خطاب السلطة. #طارق_فتحي ......
#الطقوس
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768111
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة يخرج من منطقته البائسة والمزرية، التي تملاؤها النفايات وتتكدس بها الازبال، فهي تفتقد لأبسط مقومات الحياة الطبيعية، لا طرق معبدة ونظيفة، ولا واقع صحي، فهي تخلو من المستوصفات او العيادات الصحية، وان وجدت فوجودها مساويا لعدمها؛ لا مدارس او رياض أطفال، او قل ان الدراسة صارت شيئا ثانويا، بيوت متهالكة او آيلة للسقوط؛ هو معطل عن العمل، او في أفضل الأحوال يعمل في قطاع "العمل الهش".يخرج من منطقته البائسة والمزرية، يحمل "الراية"، يرتدي ملابس سوداء في بلد توصف اجواءه دائما ب "المغبرة" ولك ان تتخيل الصورة، يقطع عشرات او مئات الكيلومترات سيرا على الاقدام، يمر على مناطق صحراوية قاحلة، ويمشي بشوارع تملاؤها الحفر والمطبات، بدرجات حرارة الى الان لم تنخفض الى ما دون ال 45 درجة مئوية.يخرج من منطقته البائسة والمزرية، والتي تفتقد الى الكهرباء والماء الصالح للشرب، يفكر في كيفية دفع فواتير الكهرباء لصاحب المولدة، ثم عليه دفع أجور الماء الصالح للشرب "ارو"، ويفكر في شراء كارت شحن الموبايل، ويفكر في دفع فاتورة الاشتراك الشهري للنت، ويقلق من ان يصاب أحد افراد عائلته بالمرض، فالصحة مكلفة جدا، ويفكر في دفع أجور التدريس الخصوصي.يخرج من منطقته البائسة والمزرية، وهو غارق بوحل الفتاوى والأحاديث الدينية، فهي تفرض سيطرتها على كل كيانه، انها تفرض طوقا كاملا على عقله، انها تلجم تفكيره، هو اسير لها؛ ينتابه إحساس بأنه ينجز شيئا كبيرا وثمينا، انه يريد رضى الالهة، فهي قد توفقه او تشفيه او تنجز له أشياء لم يستطيع إنجازها، يتحدث مع زميل دربه بأن الزيارة هذه المرة "ستوفقه"، لكنه برجوعه الى منطقته البائسة والمزرية سيرجع الى الواقع، لكنه سينتظر الزيارة القادمة، وكأنه في لعبة قمار.تخرج من وضعها البائس والمزري، محملة بهموم السنين، ترتدي كعادة المرأة في هذا البلد الملابس السوداء، فهو لون ملاصق للمرأة، حتى اضحى تقليدا وعادة تتربى عليه النساء، تخرج تحمل طفلها على كتفها او يسير معها، مسموح لها بالخروج وممارسة الطقوس فقط، رغم ان الحديث العام يرفض مشاركة النساء في هذه الطقوس، فهم يرونها سبب فشل الطقوس او تشويه سمعة هذه الطقوس، ولولا خوف رجال الدين والقائمين على هذه الطقوس من تناقص الاعداد لأفتوا بعدم جواز خروجها.يخرج من منطقته البائسة والمزرية، وهو يسير يرى نوابا وقادة ميليشيات ورؤساء وزراء سابقين ولاحقين، يراهم يطبخون ويوزعون المواد الغذائية، يرى سبب بؤسه وفقره، يرى جلاده وقاتله، يرى سارقه وناهب الثروات، يرى من يسلب حياته وحياة عائلته، وهو يقدم له الطعام والشراب، فيقنع نفسه بأن "الزيارة لا تخص أحدا".الأكثر ايلاما وبؤسا هو مشاهدة "المثقفين" من "العلمانيين واليساريين" وهم يمارسون الطقوس الدينية، ويجهدون أنفسهم في البحث عن تبريرات لهذه الطقوس، اما الأشد وقعا في النفس مشاهدة "مواكب ثوار تشرين"، والتي تجعلك تتساءل مع نفسك: ترى ما الذي سيحدثونه هؤلاء من تغيير؟ او ما هو التغيير الذي ينشدونه؟طقوس تسلم على طقوس أخرى، عندما تنتهي هذه الطقوس تبدأ طقوس أخرى، وما بين هذه وتلك هناك أيضا طقوس، فهذا بلد الطقوس، تعيش الناس بها وتموت عليها، لا تفكر بحياة كريمة، بل فكر في كيفية تنظيم هذه الطقوس او تلك، وأبقى غارقا في ممارسة الطقوس الدينية، فهي حياتك وهي مماتك، خطاب السلطة. #طارق_فتحي ......
#الطقوس
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768111
الحوار المتمدن
صوت الانتفاضة - بلد الطقوس الدينية
صادق إطيمش : المراجِع الدينية بين الجباية والهداية
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش بالرغم من عدم استطاعتنا الحديث عن مرجعية دينية سنية كتلك التي يمارسها الشيعة بكل تفاصيلها، إلا ان هناك مرجعيات سنية تحضى بالتقدير والإحترام، بل حتى بالإمتثال لقراراتها من قبل اتباع المذهب، كالأزهر مثلاً، او الوقف السني، او المؤتمر الإسلامي، وما شابه.وما يُشاع عن المتدينين من اتباع المذهبين السني والشيعي، خاصة في العراق، بانهم يلتزمون بتعاليم مرجعياتهم ويحاولون تطبيقها في حياتهم اليومية. فهم يلزمون انفسهم مثلاً بالوقوف الى جانب مرجعياتهم في تنفيذ مشاريعها التي تريد لها صبغة اجتماعية او منفعة عامة، كالمراكز الدينية، او المراكز الصحية، او المؤسسات الخيرية للمساعدات الإجتماعية المختلفة، وغيرها.بالمقابل من ذلك يُناط بالمرجعية الدينية واجب التوجيه والإرشاد لما فيه خير التابعين ومن ثم خير المجتمع برمته. فالأموال التي يجبيها الوقفان الشيعي والسني في العراق مثلاً، سواءً من الدولة او من التابعين، او مما يحصل عليه هذان الوقفان من التبرعات والنذور والإلتزامات الشرعية الأخرى كالخمس والزكاة والصدقات ومردود المراقد المقدسة، تشكل اموالاً طائلة قد تصل الى ميزانيات بعض دول اسيا او افريقيا، ومن المنطق، وحسب المفهوم الشرعي لواجبات هذين الوقفين، يجب ان تصرف هذه الأموال لقضاء حاجات الناس، خاصة المعدمين منهم، وتسييرها لمنفعة المؤسسات التي تعني بالتوجيه الديني وتربية التابعين بالمثل العليا التي يعتقدون انها من صميم تعايم دينهم. وبعبارة اخرى يمكن القول ان المرجعيات الدينية ليس لها ولا لتابعيها اية مصلحة شرعية بالتوجه لإستعمال ما تجبيه من اموال سواءً من تابعيها او حتى من قبل الدولة للدخول في مشاريع تجارية ذات مردود ربحي، كالمولات والجامعات والشركات التجارية وغيرها، مما يجعل كثيراً من هذه الاموال تُصرف لغير الغرض الذي جُبيت من اجله.وبمعنى آخر فإن واجب التوجيه والإرشاد يظل هو العمل الأساسي الذي تقوم به المراجع الدينية. إلا اننا نرى، ومع الاسف الشديد، ان مثل هذه المؤسسات المرجعية جعلت الجباية قبل الهداية في مجمل عملها القيادي في المجال الديني. ومما يؤكد ذلك ازدياد نشاط بعض القوى المنتمية الى هذين الوقفين بإثارة المشاكل الإجتماعية التي تؤجج لصراعات تهدد السلم الإجتماعي وتفرق المجتمع العراقي، وقد تقود الى اسوأ من ذلك بكثير، كالنعرات الطائفية التي برزت اليوم وكانها تريد ان تعيد مآسيها لأعوام الصراعات الطائفية التي تسببت في كثير من الجرائم في وطننا.كثيرة هي الأمثال التي تتناول تقييم سلوكية وشخصية الإنسان من خلال ما يقوله او ما يتحدث به في المجتمع الذي يعيش فيه او بين جلاسه ومعارفه. فالمثل الذي ينص على ان لسان الإنسان حصانه يهينه ويصينه، او تجنب الكلام حينما يكون السكوت من ذهب، او الدعوة إلى مضغ الكلام قبل إطلاقه على السامعين، وغير ذلك الكثير من هذه الأمثلة التي تشير حقيقة إلى تربية الشخص البيتية والمدرسية والإجتماعية التي تخوله لأن يكون صاحب حديث محترم وقول مقبول امام مستمعيه او قارئيه. هذه هي المبادئ العامة التي يحرص على الإهتمام بها كل انسان يملك شيئأ من الإحترام لنفسه ولمجتمعه وحتى لتاريخه العائلي او المدرسي . إلا اننا نجد وخاصة في هذا الزمن الذي كثرت فيه وسائل توسيخ المجتمعات بافكار واقوال تعافها المزابل اصلاً، والصادرة من بعض مَن سلكوا طريق الدين ليجعلوا من قذاراتهم الطائفية وتقيؤاتهم المذهبية وخزعبلاتهم واكاذيبهم الدينية حديثاً يخرجون به على الناس بكل ما يحتويه هذا الحديث من ابتذال خُلقي وأدب اجتماعي.لا فرق هنا بين مذهب وآخر من مذاهب الطائفيين الذين ......
#المراجِع
#الدينية
#الجباية
#والهداية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768520
#الحوار_المتمدن
#صادق_إطيمش بالرغم من عدم استطاعتنا الحديث عن مرجعية دينية سنية كتلك التي يمارسها الشيعة بكل تفاصيلها، إلا ان هناك مرجعيات سنية تحضى بالتقدير والإحترام، بل حتى بالإمتثال لقراراتها من قبل اتباع المذهب، كالأزهر مثلاً، او الوقف السني، او المؤتمر الإسلامي، وما شابه.وما يُشاع عن المتدينين من اتباع المذهبين السني والشيعي، خاصة في العراق، بانهم يلتزمون بتعاليم مرجعياتهم ويحاولون تطبيقها في حياتهم اليومية. فهم يلزمون انفسهم مثلاً بالوقوف الى جانب مرجعياتهم في تنفيذ مشاريعها التي تريد لها صبغة اجتماعية او منفعة عامة، كالمراكز الدينية، او المراكز الصحية، او المؤسسات الخيرية للمساعدات الإجتماعية المختلفة، وغيرها.بالمقابل من ذلك يُناط بالمرجعية الدينية واجب التوجيه والإرشاد لما فيه خير التابعين ومن ثم خير المجتمع برمته. فالأموال التي يجبيها الوقفان الشيعي والسني في العراق مثلاً، سواءً من الدولة او من التابعين، او مما يحصل عليه هذان الوقفان من التبرعات والنذور والإلتزامات الشرعية الأخرى كالخمس والزكاة والصدقات ومردود المراقد المقدسة، تشكل اموالاً طائلة قد تصل الى ميزانيات بعض دول اسيا او افريقيا، ومن المنطق، وحسب المفهوم الشرعي لواجبات هذين الوقفين، يجب ان تصرف هذه الأموال لقضاء حاجات الناس، خاصة المعدمين منهم، وتسييرها لمنفعة المؤسسات التي تعني بالتوجيه الديني وتربية التابعين بالمثل العليا التي يعتقدون انها من صميم تعايم دينهم. وبعبارة اخرى يمكن القول ان المرجعيات الدينية ليس لها ولا لتابعيها اية مصلحة شرعية بالتوجه لإستعمال ما تجبيه من اموال سواءً من تابعيها او حتى من قبل الدولة للدخول في مشاريع تجارية ذات مردود ربحي، كالمولات والجامعات والشركات التجارية وغيرها، مما يجعل كثيراً من هذه الاموال تُصرف لغير الغرض الذي جُبيت من اجله.وبمعنى آخر فإن واجب التوجيه والإرشاد يظل هو العمل الأساسي الذي تقوم به المراجع الدينية. إلا اننا نرى، ومع الاسف الشديد، ان مثل هذه المؤسسات المرجعية جعلت الجباية قبل الهداية في مجمل عملها القيادي في المجال الديني. ومما يؤكد ذلك ازدياد نشاط بعض القوى المنتمية الى هذين الوقفين بإثارة المشاكل الإجتماعية التي تؤجج لصراعات تهدد السلم الإجتماعي وتفرق المجتمع العراقي، وقد تقود الى اسوأ من ذلك بكثير، كالنعرات الطائفية التي برزت اليوم وكانها تريد ان تعيد مآسيها لأعوام الصراعات الطائفية التي تسببت في كثير من الجرائم في وطننا.كثيرة هي الأمثال التي تتناول تقييم سلوكية وشخصية الإنسان من خلال ما يقوله او ما يتحدث به في المجتمع الذي يعيش فيه او بين جلاسه ومعارفه. فالمثل الذي ينص على ان لسان الإنسان حصانه يهينه ويصينه، او تجنب الكلام حينما يكون السكوت من ذهب، او الدعوة إلى مضغ الكلام قبل إطلاقه على السامعين، وغير ذلك الكثير من هذه الأمثلة التي تشير حقيقة إلى تربية الشخص البيتية والمدرسية والإجتماعية التي تخوله لأن يكون صاحب حديث محترم وقول مقبول امام مستمعيه او قارئيه. هذه هي المبادئ العامة التي يحرص على الإهتمام بها كل انسان يملك شيئأ من الإحترام لنفسه ولمجتمعه وحتى لتاريخه العائلي او المدرسي . إلا اننا نجد وخاصة في هذا الزمن الذي كثرت فيه وسائل توسيخ المجتمعات بافكار واقوال تعافها المزابل اصلاً، والصادرة من بعض مَن سلكوا طريق الدين ليجعلوا من قذاراتهم الطائفية وتقيؤاتهم المذهبية وخزعبلاتهم واكاذيبهم الدينية حديثاً يخرجون به على الناس بكل ما يحتويه هذا الحديث من ابتذال خُلقي وأدب اجتماعي.لا فرق هنا بين مذهب وآخر من مذاهب الطائفيين الذين ......
#المراجِع
#الدينية
#الجباية
#والهداية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768520
الحوار المتمدن
صادق إطيمش - المراجِع الدينية بين الجباية والهداية
خليل قانصوه : الدين السياسي و المؤامرة الدينية .
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه الدين السياسي و الموامرة الدينية "اعتقلت في ايران فتاة في الثانية و العشرون من العمر بسبب خروجها حاسرة الرأس واودعت السجن حيث ما لبثت أن فارقت الحياة" . هذا هو" الخبر الخام" كما تتناقله وسائل الإعلام في المعسكر الغربي ،قبل أن تشبعه شرحا و تأويلا . فهو بمثابة الزيت على النار التي أوقدها هذا الأخير في هجومه الشامل من أجل تصفية آخر مواقع المعارضة ضد هيمنته على العالم . نفهم بمناسبة وقوع هذه الحادثة ، أن ألوية الرشاد في إيران هي صنو ألوية المطاوعة الوهابية في السعودية ، علما أن هذه الأخيرة ُحلّت في مطلع هذا العام . هنا تجدر الملاحظة بأن إظهار الإشارات الدالة على الإنتماء الديني في المجال العام هي واحدة من المنغصات الإجتماعية الكبيرة التي تعترض المواطن الفرنسي من أصول عربية مشرقية أو شمالي إفريقية في عمله و في حياته يوميا ، و هي في جوهرها إشارات ذات مغزى سياسي عموما ، أكثر مما هو ديني . لا إكراه في الدين . و أنما الإكراه في اللباس " السياسي " وفي إطاعة الحاكم . من المعروف أن هذا الإكراه مورس في لبنان ، و لم يكن بالقطع دينيا ، كما يجري الإعتداء " السياسي " على المجال العام ، في طول البلاد و عرضها باسم "الحزبية الدينية " ، التي تمحو الأمور المعيشية و مسبباتها الحقيقة من لائحة الإهتمام و تسفِّه كل من يدعو لكفاح الفساد و الجهالة في الحاضر حتى لا تبقى أبواب المستقبل موصدة أمام الأجيال الصاعدة .، اضع هذه التوطئة تمهيدا لمداورة قضية وفاة في ظروف يمكننا نعتها بانها على الأرجح غامضة ، بمعنى أن رواية إعلام المعسكر الغربي هي غير صحيحة و مغرضة كما لو أنها ابتهاج بتحقيق هدف ،مثلما أن الرواية الإيرانية هي غير صحيحة أيضا كا لو أنها محاولة لتغطية فشل ، أمني لا يقل عن الفشل الذي تمثله الإغتيالات المتكررة في تلك البلاد . فمن البديهي أن الوفاة المفاجئة في سن مبكرة ، و في السجن ، لا تقع تلقائيا إلا ندرة . وهذا أمر لا يجهله بالقطع الإيرانيون و هم الذين استطاعوا بحنكة منذ انتصار الثورة الإسلامية ، أن يردوا سهام المتآمرين عليهم إلى نحورهم .استنادا إليه ، ليس مستبعدا أن تكون الفتاة توفيت مقتولة في السجن . و هنا يحسن التذكير بأن الوفيات في السجون نتيجة المعاملة الشرطية السيئة ، تقع في كل بلدان العالم و من ضمنها الأكثر تقدما ، و إن بدرجات متفاوتة ، حيث تقتل الشرطة أحيانا خنقا على قارعة الطريق أو تفقأ أعين المتظاهرين أو تموت عجوز في منزلها إختناقا بقنبلة مسيلة للدموع اطلقتها الشرطة فانحرفت عن الهدف و دخلت من النافدة . ينبني عليه أن الفتاة الإيرانية قتلت على الأرجح في السجن ، الذي كان لا يجب أن تتواجد فية . هذه فرضية لا يجوز منطقيا أن لا تؤخذ بالحسبان ، لا سيما أن لواء " الإرشاد " الشرطي ، يمثل في حد ذاته ، اعتداءً على حرية الإنسان و على شخصه . و بالتالي من المحتمل جدا ان تكون الوفاة نتيجة التعذيب . و لكن التسليم بهذا لا يمنعنا من أن نتفحّص فرضيات أو تساؤلات أخرى . منها عن الأسباب التي حدت بهذه الفتاة منفردة لتحدي جهاز شرطي قمعي في مسألة غطاء الرأس ؟ يمكننا أن نطرح هذا السؤال بطريقة مغايرة . لماذا لم تخرج التظاهرات إحتجاجا على منع سفور المرأة ، التي يبدوا أنها خرجت في ساحات البلاد ، على ذمة وسائل الإعلام ،قبل وقوع الحادثة ، مما أجبر السلطات على نشر شريط مصور عما جرى، و الشريط المصور ليس حجة مقنعة ، بالإضافة إلى قيام مرشد الثورة ......
#الدين
#السياسي
#المؤامرة
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769264
#الحوار_المتمدن
#خليل_قانصوه الدين السياسي و الموامرة الدينية "اعتقلت في ايران فتاة في الثانية و العشرون من العمر بسبب خروجها حاسرة الرأس واودعت السجن حيث ما لبثت أن فارقت الحياة" . هذا هو" الخبر الخام" كما تتناقله وسائل الإعلام في المعسكر الغربي ،قبل أن تشبعه شرحا و تأويلا . فهو بمثابة الزيت على النار التي أوقدها هذا الأخير في هجومه الشامل من أجل تصفية آخر مواقع المعارضة ضد هيمنته على العالم . نفهم بمناسبة وقوع هذه الحادثة ، أن ألوية الرشاد في إيران هي صنو ألوية المطاوعة الوهابية في السعودية ، علما أن هذه الأخيرة ُحلّت في مطلع هذا العام . هنا تجدر الملاحظة بأن إظهار الإشارات الدالة على الإنتماء الديني في المجال العام هي واحدة من المنغصات الإجتماعية الكبيرة التي تعترض المواطن الفرنسي من أصول عربية مشرقية أو شمالي إفريقية في عمله و في حياته يوميا ، و هي في جوهرها إشارات ذات مغزى سياسي عموما ، أكثر مما هو ديني . لا إكراه في الدين . و أنما الإكراه في اللباس " السياسي " وفي إطاعة الحاكم . من المعروف أن هذا الإكراه مورس في لبنان ، و لم يكن بالقطع دينيا ، كما يجري الإعتداء " السياسي " على المجال العام ، في طول البلاد و عرضها باسم "الحزبية الدينية " ، التي تمحو الأمور المعيشية و مسبباتها الحقيقة من لائحة الإهتمام و تسفِّه كل من يدعو لكفاح الفساد و الجهالة في الحاضر حتى لا تبقى أبواب المستقبل موصدة أمام الأجيال الصاعدة .، اضع هذه التوطئة تمهيدا لمداورة قضية وفاة في ظروف يمكننا نعتها بانها على الأرجح غامضة ، بمعنى أن رواية إعلام المعسكر الغربي هي غير صحيحة و مغرضة كما لو أنها ابتهاج بتحقيق هدف ،مثلما أن الرواية الإيرانية هي غير صحيحة أيضا كا لو أنها محاولة لتغطية فشل ، أمني لا يقل عن الفشل الذي تمثله الإغتيالات المتكررة في تلك البلاد . فمن البديهي أن الوفاة المفاجئة في سن مبكرة ، و في السجن ، لا تقع تلقائيا إلا ندرة . وهذا أمر لا يجهله بالقطع الإيرانيون و هم الذين استطاعوا بحنكة منذ انتصار الثورة الإسلامية ، أن يردوا سهام المتآمرين عليهم إلى نحورهم .استنادا إليه ، ليس مستبعدا أن تكون الفتاة توفيت مقتولة في السجن . و هنا يحسن التذكير بأن الوفيات في السجون نتيجة المعاملة الشرطية السيئة ، تقع في كل بلدان العالم و من ضمنها الأكثر تقدما ، و إن بدرجات متفاوتة ، حيث تقتل الشرطة أحيانا خنقا على قارعة الطريق أو تفقأ أعين المتظاهرين أو تموت عجوز في منزلها إختناقا بقنبلة مسيلة للدموع اطلقتها الشرطة فانحرفت عن الهدف و دخلت من النافدة . ينبني عليه أن الفتاة الإيرانية قتلت على الأرجح في السجن ، الذي كان لا يجب أن تتواجد فية . هذه فرضية لا يجوز منطقيا أن لا تؤخذ بالحسبان ، لا سيما أن لواء " الإرشاد " الشرطي ، يمثل في حد ذاته ، اعتداءً على حرية الإنسان و على شخصه . و بالتالي من المحتمل جدا ان تكون الوفاة نتيجة التعذيب . و لكن التسليم بهذا لا يمنعنا من أن نتفحّص فرضيات أو تساؤلات أخرى . منها عن الأسباب التي حدت بهذه الفتاة منفردة لتحدي جهاز شرطي قمعي في مسألة غطاء الرأس ؟ يمكننا أن نطرح هذا السؤال بطريقة مغايرة . لماذا لم تخرج التظاهرات إحتجاجا على منع سفور المرأة ، التي يبدوا أنها خرجت في ساحات البلاد ، على ذمة وسائل الإعلام ،قبل وقوع الحادثة ، مما أجبر السلطات على نشر شريط مصور عما جرى، و الشريط المصور ليس حجة مقنعة ، بالإضافة إلى قيام مرشد الثورة ......
#الدين
#السياسي
#المؤامرة
#الدينية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769264
الحوار المتمدن
خليل قانصوه - الدين السياسي و المؤامرة الدينية .
ازهر عبدالله طوالبه : المؤسّسة الدّينيّة في خدمةِ السُلطة السياسيّة
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه إنَّ الابتِعاد عن الوعي الاجتماعيّ والثّقافيّ والعلميّ، والإنجراف خلفَ ثقافةٍ دينيّةٍ منقوصة، تجعلنا نرتكِب أخطاءً كبيرة، لن يكونَ مِن السّهلِ تجاوزها ؛ وذلكَ لأنَّنا في حقيقةِ الأمر، نعيش في مُجتمعاتِ تقدِّس الأديان، وتؤمِن بكلِّ ما تتضمّنهُ هذه الأديان، وبكلّ ما يقولهُ رجالها.فهذا الأمر، وبالنّتيجة الحتميّة، سيولِّد الإنسان الضّعيف..والإنسان الضّعيف ؛ هو ذاكَ الإنسان الذي كُوِّن على أساس "التّلقين" وليس على أساس "التَّفكير" بعدَ أن أُقنِعَ بأنَّ التّفكير طريق مِن طُرقِ هلاك الإنسان. وللأسَف، فإنَّ الكثيرينَ مِن بني الإنسان لا يتقدَّمونَ في أيٍّ مِن مساعيهم ؛ إلّا في مسعاهم للمُنافسة على الغَباء.إذ أنَّ هذا الغباء المُجلجِل لا يجعَلهم يُدرِكون قيمتهم الحقيقيّة، ويجعلهُم يقِفون عن الحُدود التي يجب ألّا يتجاوزوها وهُم في هذا الحال، بل يجعلهُم ينظُرونَ لأنفُسهِم على أنَّهُم أفضَل وأشرَف وأرقى مِن غيرهِم في كُلّ شيء.ولذا، ونتيجةً لهذا الإبتِعاد، وتجنُّبًا لولادةِ الإنسان الضّعيف، فإنَّهُ مِن الطبيعيّ -جدًّا- أن نلحظَ ارتفاعًا بمنسوبِ الكُفرِ بالأدّيان، ليسَ الأديانِ الحقيقيّة، وإنَّما الأديانِ السياسيّة، التي حوَّلت حياة البشرِ إلى جحيمٍ مُستعِر، وحكَمت على الإنسانِ بأن يبّقى في صراعٍ دائم..صراع جعلَ الإنسان يصِل إلى قناعةٍ مفادها ؛ أنّ الأديانَ، بمُختلفِ تقسيماتها وتعدُّدِ فِرقها، ما هي إلّا أديانٌ سلطويّة كهنوتيّة، وأنَّها مِن حيث المنشأ ومِن حيث طُقوسها أقرَب إلى الوثنيّة.وهذا واضحٌ وجليّ في مُعظَم كُتبِ مفسّري النُّصوص الدّينيّة..فمَن يسعونَ لتضييقِ الخِناق على مُعتنقي الأديان، يُفسّرونَ النُصوص الدينيّة كيفما يشاؤون، وبالطريقة التي تتوافَق وتتلاءم مع أهدافهم. فيُسرفونَ بأحاديثِ التّحريم، ويُبدعونَ بإحكامِ قبضتهم التفسيريّة على أعناقِ النصوص.هذا مَع عدمَ إنكارهم بأنَّ النُصوص الدّينيّة تصلُح لكلّ زمان، كما تصلُح لكُلِّ مكان، إلّا أنّ هذا يصطَدم بإغلاقِ بابِ "الإجتهاد" الذي يقوم على تفسيرِ النُّصوص الدينيّة بما يتوافَق مَع قيمِ كلّ عصرٍ وكُلّ زَمان.وردًّا على كُلّ هذه التّضييقاتِ التي مورِسَت، وتُمارَس عليه ؛ راحَ الإنسان يعمَل على إرساءِ قواعِد ما يُصطَلح على تسمِيته ب" الدّين القيَميّ والأخلاقيّ" . إذ أنّ هذا الدّين لا اعتِبارَ فيهِ إلّا للإنسانيّة، وبالتّأكيدِ، هذه الإنسانيّة هي مِن صُلبِ مهامِ الأديانِ الحقيقيّة . فمِن مهام الأديان "الحِفاظ على النَّفس البشريّة". وما كانَ لهذهِ القواعِد أن تُرسى لولا إدراكِ الإنسان لإرتقاءِ وتقدُّمِ القيمةِ الإنسانيّة المُعاصِرة، العادِلة والمُتطوّرة، والتي سيعمَل الإنسان جاهدًا مِن أجلِ تثبيتها.وعليه، فإنَّ السُلطة التي تتمتَّع بها المؤسسة الدينيّة في الشرقِ الأوسطِ عُمومًا، والمنطقة العربيّة على وجهِ الخُصوص، هي التي تجعَل السُلطة السياسية مُهادنة لها طوال الوقت. فصحيح، أنَّ الفساد مستشري في كلّ مؤسساتِ الدُّول، إلّا أنَّ هُناكَ فسادٌ مِن نوعٍ خاص، يستَشري في( وزارات الأوقاف، المؤسسات الدّينية) التي لا مُهمّة لها إلّا مُحارَبة العقِل وتفريخِ الجَهل وحِمايته بعدَ أن تُطلِق عليه اسم "الدّين"، وهو في حقيقة الأمر ليسَ دينًا، ولا يُمكِن أن يكونَ دينًا . إذ أنَّ لا وظيفة لهُ إلّا خدمَة الحُكام.حيث أنَّ استمالة العاطفة الدينية، والتّرويج لمفاهيمٍ شكَّلت مجموعة من الصّور النمطية، هي من بينِ الأساليب التي دأبَ عليها الكثيرون لتمريرِ اهدافهم، والتّلاعب بعقول ......
#المؤسّسة
#الدّينيّة
#خدمةِ
#السُلطة
#السياسيّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769272
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه إنَّ الابتِعاد عن الوعي الاجتماعيّ والثّقافيّ والعلميّ، والإنجراف خلفَ ثقافةٍ دينيّةٍ منقوصة، تجعلنا نرتكِب أخطاءً كبيرة، لن يكونَ مِن السّهلِ تجاوزها ؛ وذلكَ لأنَّنا في حقيقةِ الأمر، نعيش في مُجتمعاتِ تقدِّس الأديان، وتؤمِن بكلِّ ما تتضمّنهُ هذه الأديان، وبكلّ ما يقولهُ رجالها.فهذا الأمر، وبالنّتيجة الحتميّة، سيولِّد الإنسان الضّعيف..والإنسان الضّعيف ؛ هو ذاكَ الإنسان الذي كُوِّن على أساس "التّلقين" وليس على أساس "التَّفكير" بعدَ أن أُقنِعَ بأنَّ التّفكير طريق مِن طُرقِ هلاك الإنسان. وللأسَف، فإنَّ الكثيرينَ مِن بني الإنسان لا يتقدَّمونَ في أيٍّ مِن مساعيهم ؛ إلّا في مسعاهم للمُنافسة على الغَباء.إذ أنَّ هذا الغباء المُجلجِل لا يجعَلهم يُدرِكون قيمتهم الحقيقيّة، ويجعلهُم يقِفون عن الحُدود التي يجب ألّا يتجاوزوها وهُم في هذا الحال، بل يجعلهُم ينظُرونَ لأنفُسهِم على أنَّهُم أفضَل وأشرَف وأرقى مِن غيرهِم في كُلّ شيء.ولذا، ونتيجةً لهذا الإبتِعاد، وتجنُّبًا لولادةِ الإنسان الضّعيف، فإنَّهُ مِن الطبيعيّ -جدًّا- أن نلحظَ ارتفاعًا بمنسوبِ الكُفرِ بالأدّيان، ليسَ الأديانِ الحقيقيّة، وإنَّما الأديانِ السياسيّة، التي حوَّلت حياة البشرِ إلى جحيمٍ مُستعِر، وحكَمت على الإنسانِ بأن يبّقى في صراعٍ دائم..صراع جعلَ الإنسان يصِل إلى قناعةٍ مفادها ؛ أنّ الأديانَ، بمُختلفِ تقسيماتها وتعدُّدِ فِرقها، ما هي إلّا أديانٌ سلطويّة كهنوتيّة، وأنَّها مِن حيث المنشأ ومِن حيث طُقوسها أقرَب إلى الوثنيّة.وهذا واضحٌ وجليّ في مُعظَم كُتبِ مفسّري النُّصوص الدّينيّة..فمَن يسعونَ لتضييقِ الخِناق على مُعتنقي الأديان، يُفسّرونَ النُصوص الدينيّة كيفما يشاؤون، وبالطريقة التي تتوافَق وتتلاءم مع أهدافهم. فيُسرفونَ بأحاديثِ التّحريم، ويُبدعونَ بإحكامِ قبضتهم التفسيريّة على أعناقِ النصوص.هذا مَع عدمَ إنكارهم بأنَّ النُصوص الدّينيّة تصلُح لكلّ زمان، كما تصلُح لكُلِّ مكان، إلّا أنّ هذا يصطَدم بإغلاقِ بابِ "الإجتهاد" الذي يقوم على تفسيرِ النُّصوص الدينيّة بما يتوافَق مَع قيمِ كلّ عصرٍ وكُلّ زَمان.وردًّا على كُلّ هذه التّضييقاتِ التي مورِسَت، وتُمارَس عليه ؛ راحَ الإنسان يعمَل على إرساءِ قواعِد ما يُصطَلح على تسمِيته ب" الدّين القيَميّ والأخلاقيّ" . إذ أنّ هذا الدّين لا اعتِبارَ فيهِ إلّا للإنسانيّة، وبالتّأكيدِ، هذه الإنسانيّة هي مِن صُلبِ مهامِ الأديانِ الحقيقيّة . فمِن مهام الأديان "الحِفاظ على النَّفس البشريّة". وما كانَ لهذهِ القواعِد أن تُرسى لولا إدراكِ الإنسان لإرتقاءِ وتقدُّمِ القيمةِ الإنسانيّة المُعاصِرة، العادِلة والمُتطوّرة، والتي سيعمَل الإنسان جاهدًا مِن أجلِ تثبيتها.وعليه، فإنَّ السُلطة التي تتمتَّع بها المؤسسة الدينيّة في الشرقِ الأوسطِ عُمومًا، والمنطقة العربيّة على وجهِ الخُصوص، هي التي تجعَل السُلطة السياسية مُهادنة لها طوال الوقت. فصحيح، أنَّ الفساد مستشري في كلّ مؤسساتِ الدُّول، إلّا أنَّ هُناكَ فسادٌ مِن نوعٍ خاص، يستَشري في( وزارات الأوقاف، المؤسسات الدّينية) التي لا مُهمّة لها إلّا مُحارَبة العقِل وتفريخِ الجَهل وحِمايته بعدَ أن تُطلِق عليه اسم "الدّين"، وهو في حقيقة الأمر ليسَ دينًا، ولا يُمكِن أن يكونَ دينًا . إذ أنَّ لا وظيفة لهُ إلّا خدمَة الحُكام.حيث أنَّ استمالة العاطفة الدينية، والتّرويج لمفاهيمٍ شكَّلت مجموعة من الصّور النمطية، هي من بينِ الأساليب التي دأبَ عليها الكثيرون لتمريرِ اهدافهم، والتّلاعب بعقول ......
#المؤسّسة
#الدّينيّة
#خدمةِ
#السُلطة
#السياسيّة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769272
الحوار المتمدن
ازهر عبدالله طوالبه - المؤسّسة الدّينيّة في خدمةِ السُلطة السياسيّة