فلاح هادي الجنابي : السياسة الصحيحة حيال نظام الملالي تكمن في إبداء الصرامة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي أکثر ماتميز ويتميز به نظام الملالي عن غيره من الانظمة السياسية المختلفة في العالم، إنه يتعامل بأسلوب وعقلية وفهم خاص به يرتکز على إنه لايأبه ولايهتم لکل تهديد إذا ماکان نظريا ولم يتم تفعيله على أرض الواقع کما إنه يعتبر أيضا اإلتزام الصمت والتجاهل حيال أعماله العدوانية والشريرة بأنه خوف منه وعدم التمکن من الرد عليه ومواجهته ولذلك فإنه يتمادى أکثر، وعلى مر ال41 عاما المنصرمة وبسبب من السياسة الخاطئة للمجتمع الدولي حيال هذا النظام وغض الطرف عنه، فإن الشعب الايراني وشعوب المنطقة والعالم قد عانت الامرين على يده الآثمة.خلال مٶ-;-تمر من أجل إيران حرة الاخير وفي الجلسة الثالثـة له والذي کان بعنوان" إرهاب النظام الإيراني – أغلقوا سفارات النظام واطردوا عملائه ومرتزقته"، فإن السيدة مريم رجوي، رئيسة الجمهورية المنتخبة من جانب المقاومة الايرانية قد أشارت الى المردودات السلبية للسياسة الدولية الخاطئة للمجتمع الدولي تجاه النظام الايراني وطالبت بإتباع سياسة صحيحة ضده وقد إختصرت السيدة رجوي السياسة الصحيحة بكلمة واحدة هي الصرامة، لکن السيدة رجوي إستطردت في کلامها لتوضح للعالم ماهية وحقيقة هذه الصرامة التي تعني کما قالت في کلمتها:" أي إغلاق جميع مجالات الأنشطة الإرهابية للنظام بحزم والرد بصرامة على أي من خططه الإجرامية." غيڕ-;- إن الذي يلفت النظر کثيرا هو إن السيدة رجوي تتابع في کلمتها أخطاء السياسة الدولية تجاه الملالي وتجعل العالم يرون الوجهة الصحيحة للأمور ولاسيما عندما قالت في کلمتها:" دعونا ننتقل الآن إلى السؤال الثاني: ما هي الحيل والأساليب التي تستخدمها الفاشية الدينية لتحقيق أهدافها الإرهابية في أوروبا؟ من الواضح أن:ـ استغلال التسهيلات القانونية والدبلوماسية والمصرفية والتكنولوجية للدول الغربية وظروفها الديمقراطية.ـ الاستفادة من صمت الحكومات الغربية في إنكار أفعالها الإرهابية- من خلال التعاون الاستخباراتي الخادع، تغري أجهزة الأمن الغربية وتستخدم صفقاتها لحماية عناصرها الإرهابية.- تصوير عملائها على أنهم معارضون سياسيون وعرض أعمالهم التجسسية والإرهابية تحت عنوان معارضين لمجاهدي خلق." وتستنتج أخيرا بأنه:" الترويج إلى الوهم بأنه إذا تبنت الحكومات الغربية الصرامة، فإنها ستدفع ثمنا باهظا. لكن في العامين الماضيين، شهد العالم أن النظام اضطر إلى سحب بساطه والتحرك بحذر بعد ما قامت الحكومة الألبانية بخطوة شجاعة في طرد سفير هذا النظام من ألبانيا، وكذلك قيام فرنسا وهولندا بطرد دبلوماسيي هذا النظام، واعتقال دبلوماسيه في ألمانيا، ومقتل قائد فيلق القدس، ولو لم تكن هذه الخطوات لكانت تصرفات هذا النظام بجرأة أكثر."، ولذلك فإن العالم يجب أن يعلم جيدا بأنه قد آن أوان المواقف الجدية الصحيحة المتسمـة بالحزم والصرامة حيال هذا النظام لأنه لايفهم أي اسلوب آخر کما يفهم هذا الاسلوب وينصاع له رغما عن أنفه. ......
#السياسة
#الصحيحة
#حيال
#نظام
#الملالي
#تكمن
#إبداء
#الصرامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686437
#الحوار_المتمدن
#فلاح_هادي_الجنابي أکثر ماتميز ويتميز به نظام الملالي عن غيره من الانظمة السياسية المختلفة في العالم، إنه يتعامل بأسلوب وعقلية وفهم خاص به يرتکز على إنه لايأبه ولايهتم لکل تهديد إذا ماکان نظريا ولم يتم تفعيله على أرض الواقع کما إنه يعتبر أيضا اإلتزام الصمت والتجاهل حيال أعماله العدوانية والشريرة بأنه خوف منه وعدم التمکن من الرد عليه ومواجهته ولذلك فإنه يتمادى أکثر، وعلى مر ال41 عاما المنصرمة وبسبب من السياسة الخاطئة للمجتمع الدولي حيال هذا النظام وغض الطرف عنه، فإن الشعب الايراني وشعوب المنطقة والعالم قد عانت الامرين على يده الآثمة.خلال مٶ-;-تمر من أجل إيران حرة الاخير وفي الجلسة الثالثـة له والذي کان بعنوان" إرهاب النظام الإيراني – أغلقوا سفارات النظام واطردوا عملائه ومرتزقته"، فإن السيدة مريم رجوي، رئيسة الجمهورية المنتخبة من جانب المقاومة الايرانية قد أشارت الى المردودات السلبية للسياسة الدولية الخاطئة للمجتمع الدولي تجاه النظام الايراني وطالبت بإتباع سياسة صحيحة ضده وقد إختصرت السيدة رجوي السياسة الصحيحة بكلمة واحدة هي الصرامة، لکن السيدة رجوي إستطردت في کلامها لتوضح للعالم ماهية وحقيقة هذه الصرامة التي تعني کما قالت في کلمتها:" أي إغلاق جميع مجالات الأنشطة الإرهابية للنظام بحزم والرد بصرامة على أي من خططه الإجرامية." غيڕ-;- إن الذي يلفت النظر کثيرا هو إن السيدة رجوي تتابع في کلمتها أخطاء السياسة الدولية تجاه الملالي وتجعل العالم يرون الوجهة الصحيحة للأمور ولاسيما عندما قالت في کلمتها:" دعونا ننتقل الآن إلى السؤال الثاني: ما هي الحيل والأساليب التي تستخدمها الفاشية الدينية لتحقيق أهدافها الإرهابية في أوروبا؟ من الواضح أن:ـ استغلال التسهيلات القانونية والدبلوماسية والمصرفية والتكنولوجية للدول الغربية وظروفها الديمقراطية.ـ الاستفادة من صمت الحكومات الغربية في إنكار أفعالها الإرهابية- من خلال التعاون الاستخباراتي الخادع، تغري أجهزة الأمن الغربية وتستخدم صفقاتها لحماية عناصرها الإرهابية.- تصوير عملائها على أنهم معارضون سياسيون وعرض أعمالهم التجسسية والإرهابية تحت عنوان معارضين لمجاهدي خلق." وتستنتج أخيرا بأنه:" الترويج إلى الوهم بأنه إذا تبنت الحكومات الغربية الصرامة، فإنها ستدفع ثمنا باهظا. لكن في العامين الماضيين، شهد العالم أن النظام اضطر إلى سحب بساطه والتحرك بحذر بعد ما قامت الحكومة الألبانية بخطوة شجاعة في طرد سفير هذا النظام من ألبانيا، وكذلك قيام فرنسا وهولندا بطرد دبلوماسيي هذا النظام، واعتقال دبلوماسيه في ألمانيا، ومقتل قائد فيلق القدس، ولو لم تكن هذه الخطوات لكانت تصرفات هذا النظام بجرأة أكثر."، ولذلك فإن العالم يجب أن يعلم جيدا بأنه قد آن أوان المواقف الجدية الصحيحة المتسمـة بالحزم والصرامة حيال هذا النظام لأنه لايفهم أي اسلوب آخر کما يفهم هذا الاسلوب وينصاع له رغما عن أنفه. ......
#السياسة
#الصحيحة
#حيال
#نظام
#الملالي
#تكمن
#إبداء
#الصرامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686437
الحوار المتمدن
فلاح هادي الجنابي - السياسة الصحيحة حيال نظام الملالي تكمن في إبداء الصرامة
حيدر حسين سويري : إبداء الصدقات من وجهة نظر اجتماعية
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري حثت الأديان ترافقها العقول والقلوب على المساعدة، فهي عمل انساني سواء كانت المساعدة مالية او غير ذلك، وانما تركزت على الأمور المالية بسبب حب الانسان للمال وصعوبة اتفاقه على غيره؛ بالمقابل فان هذا الموضوع يثير خجلاً واحراجاً لمستلم المساعدة، خصوصاً إذا كانت مادية عينية، ولكيلا يكون ثمة احراج للمُساعد وجب اخفاء المتصدق شخصيته وعدم التكلم بها، بل العمل على عدم معرفة الاخرين بنوع المساعدة او الشخص المُساعد. نورد هنا بعض القصص لنأخذ منها العبرة والموعظة:القصة الأولى: دخل رجل إلى المطعم وطلب الطعام. وحينما أكمل غذائه وطلب الفاتورة. مدّ يد إلى جيبه فلم يجد محفظة النقود. اصفرّ وجهه وتذكر انه قد نسيها في المكتب. بعدما أخرج منها بطاقته. احتار كيف سيخرج من هذا الموقف، وظل يفتش جيوبه بهستيريا أملاً في العثور على نقود، لكن دون جدوى فقرر أخيراً أن يذهب إلى صاحب المطعم ويرهن ساعته حتى يأتي بالمبلغ ويعود. ما إن همّ بالكلام حتى بادره صاحب المطعم بالقول: حسابك مدفوع يا أخي. تعجب الرجل وقال: من دفع حسابي؟ أجابه صاحب المطعم: الرجل الذي خرج قبلك. فقد لاحظ اضطرابك فدفع فاتورتك وخرج. تعجب الرجل وسأل: وكيف سأردّ له المبلغ وأنا لا أعرف من هو؟ قال: لا عليك يمكنك أن تردها عن طريق دفع فاتورة شخص آخر في مكان آخر. وهكذا يستمر المعروف بين الناس.القصة الثانية: تمكن شاب فقير من اجتياز الامتحانات الوزارية الإعدادية النهائية وبمعدل يمكنه من دخول مدينة الطب، لكن مصاريف هذه الكلية وكلفة الدراسة فيها كبيرة، ووالده موظف راتبه لا يكاد يكفي مصاريف البيت، فماذا يفعل؟ هو لا يملك عملاً يستعين به، ولا يريد ان يثقل كاهل والده. ظل حيراناً فذهب الى الجامع يصلي ويدعو الله حل وعلا ان يساعده. فقال وهو ساجد: ربي انت اعلم بحالي فكما ساعدتني فيما سبق ساعدني فيما لحق، فصل على محمد وال محمد وجد لي حلاً لإتمام دراستي التي تحب وأحب؛ وسالت دموعه. وما ان رفع راسه من السجود حتى رأى رجلاً باسماً بجانبه قال الرجل: قد أجاب الله دعوتك، انا اكفل مصاريف دراستك. فقال الشاب متعجباً: إنك لا تعرفني!؟ فقال الرجل: إنما انا أقرض الله كما أمرني حين قال تعالى (مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ). فقال الشاب: مع ذلك فيتوجب عليَّ رد الدين. فقال: إذا كان ذلك ما يرضيك فافعل كما فعلت انا واقض حاجة مؤمن، كي لا ينقطع المعروف بين الناس. نستشف من القصتين أعلاه ان من مردودات المساعدة انتشار المعروف بين الناس، كذلك فان القصة الأولى اقتضت المساعدة عدم اظهار الشخص لشخصه كي لا يحرج الرجل المحرج اصلاً، واما الثانية فاقتضت اظهار الشخص لنفسه ليطمئن الشاب ولأن العملية تحتاج الظهور لطول المدة مثلاً، وبالنتيجة تكون القصتان مصداق للآية (إِن تُبْدُواْ الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاء فَهُوَ خَيْرٌ لُّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [البقرة: 271])؛ لكن ما يحصل أحيانا من ظهور المتصدقين بشخصهم والمحتاجين بشخصهم يؤدي الى الرياء للمتصدق كما يراه المجتمع وان لم يكن كذلك، وجرح واذلال للفقير، وهذا ما نهت عن الآية فامرت بالإخفاء، فبعض النفوس عزيزة ولو كان بها شح. كما سنرى في القصة الثالثة:كان شاب (أحد طلبة العلوم الإسلامية) يمر كل يوم من امام دكان يزاز (بائع قماش) حين ذهابه الى المدرسة، وكان الشاب مهذباً مؤدباً عالماً ورعاً، وكان البزاز يريد أن يهديه ملابساً، لأنه يعرف ببؤس حالته المادية، في ......
#إبداء
#الصدقات
#وجهة
#اجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760957
#الحوار_المتمدن
#حيدر_حسين_سويري حثت الأديان ترافقها العقول والقلوب على المساعدة، فهي عمل انساني سواء كانت المساعدة مالية او غير ذلك، وانما تركزت على الأمور المالية بسبب حب الانسان للمال وصعوبة اتفاقه على غيره؛ بالمقابل فان هذا الموضوع يثير خجلاً واحراجاً لمستلم المساعدة، خصوصاً إذا كانت مادية عينية، ولكيلا يكون ثمة احراج للمُساعد وجب اخفاء المتصدق شخصيته وعدم التكلم بها، بل العمل على عدم معرفة الاخرين بنوع المساعدة او الشخص المُساعد. نورد هنا بعض القصص لنأخذ منها العبرة والموعظة:القصة الأولى: دخل رجل إلى المطعم وطلب الطعام. وحينما أكمل غذائه وطلب الفاتورة. مدّ يد إلى جيبه فلم يجد محفظة النقود. اصفرّ وجهه وتذكر انه قد نسيها في المكتب. بعدما أخرج منها بطاقته. احتار كيف سيخرج من هذا الموقف، وظل يفتش جيوبه بهستيريا أملاً في العثور على نقود، لكن دون جدوى فقرر أخيراً أن يذهب إلى صاحب المطعم ويرهن ساعته حتى يأتي بالمبلغ ويعود. ما إن همّ بالكلام حتى بادره صاحب المطعم بالقول: حسابك مدفوع يا أخي. تعجب الرجل وقال: من دفع حسابي؟ أجابه صاحب المطعم: الرجل الذي خرج قبلك. فقد لاحظ اضطرابك فدفع فاتورتك وخرج. تعجب الرجل وسأل: وكيف سأردّ له المبلغ وأنا لا أعرف من هو؟ قال: لا عليك يمكنك أن تردها عن طريق دفع فاتورة شخص آخر في مكان آخر. وهكذا يستمر المعروف بين الناس.القصة الثانية: تمكن شاب فقير من اجتياز الامتحانات الوزارية الإعدادية النهائية وبمعدل يمكنه من دخول مدينة الطب، لكن مصاريف هذه الكلية وكلفة الدراسة فيها كبيرة، ووالده موظف راتبه لا يكاد يكفي مصاريف البيت، فماذا يفعل؟ هو لا يملك عملاً يستعين به، ولا يريد ان يثقل كاهل والده. ظل حيراناً فذهب الى الجامع يصلي ويدعو الله حل وعلا ان يساعده. فقال وهو ساجد: ربي انت اعلم بحالي فكما ساعدتني فيما سبق ساعدني فيما لحق، فصل على محمد وال محمد وجد لي حلاً لإتمام دراستي التي تحب وأحب؛ وسالت دموعه. وما ان رفع راسه من السجود حتى رأى رجلاً باسماً بجانبه قال الرجل: قد أجاب الله دعوتك، انا اكفل مصاريف دراستك. فقال الشاب متعجباً: إنك لا تعرفني!؟ فقال الرجل: إنما انا أقرض الله كما أمرني حين قال تعالى (مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ). فقال الشاب: مع ذلك فيتوجب عليَّ رد الدين. فقال: إذا كان ذلك ما يرضيك فافعل كما فعلت انا واقض حاجة مؤمن، كي لا ينقطع المعروف بين الناس. نستشف من القصتين أعلاه ان من مردودات المساعدة انتشار المعروف بين الناس، كذلك فان القصة الأولى اقتضت المساعدة عدم اظهار الشخص لشخصه كي لا يحرج الرجل المحرج اصلاً، واما الثانية فاقتضت اظهار الشخص لنفسه ليطمئن الشاب ولأن العملية تحتاج الظهور لطول المدة مثلاً، وبالنتيجة تكون القصتان مصداق للآية (إِن تُبْدُواْ الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاء فَهُوَ خَيْرٌ لُّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ [البقرة: 271])؛ لكن ما يحصل أحيانا من ظهور المتصدقين بشخصهم والمحتاجين بشخصهم يؤدي الى الرياء للمتصدق كما يراه المجتمع وان لم يكن كذلك، وجرح واذلال للفقير، وهذا ما نهت عن الآية فامرت بالإخفاء، فبعض النفوس عزيزة ولو كان بها شح. كما سنرى في القصة الثالثة:كان شاب (أحد طلبة العلوم الإسلامية) يمر كل يوم من امام دكان يزاز (بائع قماش) حين ذهابه الى المدرسة، وكان الشاب مهذباً مؤدباً عالماً ورعاً، وكان البزاز يريد أن يهديه ملابساً، لأنه يعرف ببؤس حالته المادية، في ......
#إبداء
#الصدقات
#وجهة
#اجتماعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760957
الحوار المتمدن
حيدر حسين سويري - إبداء الصدقات من وجهة نظر اجتماعية