الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد ربيع : - اللي يعوزه الجامع-...
#الحوار_المتمدن
#محمد_ربيع معظمنا يعرف المثل الشائع " اللى يعوزه البيت يحرم على الجامع " حيث يظن الكثير أن المقصود هنا هو الجامع او المسجد وحاشا لله ان المصريين يبخلوا على المساجد حتى ولو على حساب بيوتهم ولكن لهذا المثل اصل تاريخى يرجع الى ايام الحكم العثمانى.حيث كان ( جامع الأموال ) يمر لتحصيل الضرائب وكان يسمي الملتزم او مقاطعجي يجمع الضرائب من المصريين بحسب قانون الالتزام ومع الحالة السيئة والاحوال المعيشية المتردية لم يجد المصريون ما يعطونه الى(جامع الاموال ) فجاء قولهم : ( اللى يحتاجه البيت يحرم علي الجامع)وارتبط هذا الحدث مع مثل آخر يقوله المصريون.. فمع اقتراب مرور (جامع) الأموال يكون على الجميع تدبير الأموال المفروضة فقد يحدث ان لا يمر (الجامع) لأي ظرف فجاء قول ( بركه يا جامع جات منك وماجاتش مني ). ......
#اللي
#يعوزه
#الجامع-...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720634
كامل النجار : إله القرآن يعوزه المنطق
#الحوار_المتمدن
#كامل_النجار المنطق آلة ذهنية تعصم مراعاتها الذهن عن الخطأ أثناء التفكير. والمنطق هو اللاعب الجوهري في علم الفلسفة وفي العلوم الطبيعية مثل علم الحساب والهندسة. إذا افتقد الإنسان المنطق تصبح كل آرائه بلا قيمة للسامع. والشخص الذي يقرأ القرآن بتمعن لا بد أن يكتشف أن إله القرآن يعوزه المنطق في كثير من الأحيان، وسوف أعطي بعض الأمثلة هنا حتى أبيّن للقارئ ما أرمي إليه.عندما قرر إله القرآن أن يخلق البشر، قال للملائكة (إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ) (البقرة 30). فهو منذ البداية كان قد قرر أن يخلق الإنسان ليكون خليفته في الأرض، ولكن ليظهر لملائكته مدى مكره، وهو خير الماكرين، قرر أن يخلق آدم في الجنة، ولكي ينزله إلى الأرض ليكون خليفته قرر أن يمنعه أن يأكل من شجرة معينة في الجنة وهو يدرك أن آدم سوف يأكل منها لأن كل ممنوع مرغوب. وعندما أكل آدم من تلك الشجرة طردهما من الجنة وأنزلهما إلى الأرض. وقد كان بإمكانه أن يخلقهما في الأرض كما قال للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة. وهذا أسلوب المخادعة الذي يجافي المنطق. وعندما خاطب إله القرآن آدم بعد أن سجدت له الملائكة ورفض إبليس أن يسجد، قال له (يا آدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى إنّ لك ألا تجوع فيها ولا تعرى) (طه 118) إله القرآن وعد آدم ألا يجوع في الجنة ولا يعرى، ولكن في الحقيقة أن آدم وزوجته كانا عاريين في الجنة. ولما أغراهما الشيطان وأكلا من الشجرة المحرمة ظهرت لهما أعضاؤهما التناسلية. وهذا يثبت أنهما كانا عاريين، فكيف يقول لآدم الا تجوع فيها ولا تعرى. منطق إله القرآن هنا لا يقبله العقل. كيف يكون آدم وحواء عاريين ولا يريان عورتاهما بينما كانا يريان بعضهما البعض ويريان الأشجار والفواكه، ولا شك، يتبولان عن طريق هذه الأعضاء التناسلية. هل كان على أعينهما غشاوة تمنع فقط رؤية العورة، وزالت هذه الغشاوة عندما أكلا التفاحة؟ ثم أن إله القرآن قال لآدم إن الشيطان عدو لك ولزوجك فلا تجعله يخرجكما من الجنة، وطوال الوقت هو يعلم أن مصيرهما الخروج من الجنة ليكونا خليفته في الأرض، كما قال للملائكة قبل أن يخلق آدم. هذا الأسلوب في السلوك تحترفه مخابرات الدول لكنه لا يصلح لإله يتعامل مع مخلوقاته.عندما تحدث إله القرآن عن الجنة قال (يدعون فيها بكل فاكهة آمنين لا يذوقون فيها الموت إلا الموتة الأولى) (الدخان 51). نحن نعرف أن الحرف إلا أداة استثناء، تستثني شيئاً من عدة أشياء. فالمؤمنون الذين يدخلون الجنة لا يموتون إلا الموتة الأولى، وهذا يعني أن هناك موتة أولى في الجنة تتبعها ميتات أخرى، ولكن المؤمنين في الجنة لا يذوقون إلا الموتة الأولى. المفسرون يقولون إن الموتة الأولى هي الموت في الدنيا قبل دخول الجنة. إذا كان هذا صحيحاً فإن إله القرآن لا يستطيع أن يعبر عن نفسه باللغة العربية ومنطقه أعرج. فلو قال (لا يذوقون فيها الموت) لفهمنا أنهم لا يموتون، ولم يكن هناك أي داع لحرف الاستثناء. إله القرآن يُكثر الحديث عن الجنة والنار، فهو يقول لنا إنه خلق جنةً عرضها السماوات والأرض. ثم يخبرنا أن أهل الجنة يتكلمون مع أهل النار (وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قَالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّـهِ عَلَى الظَّالِمِينَ (الأعراف 44 ). هذه جنة عرضها السماوات والأرض وبها مؤمنون من عدة أمم ويتكلمون عدة لغات، ومع ذلك يتكلمون مع أه ......
#القرآن
#يعوزه
#المنطق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739173