الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : مجموعة الجرح الشمالي محمود الريماوي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري مجموعة الجرح الشماليمحمود الريماويبداية، اعترف بأننا قصرنا مع العديد من الكتاب الفلسطينيين في الشتات، ولم نوفيهم حقهم، حتى أن بعضهم غادرنا دون أن نتوقف عند أعماله، أو نطبع له أحد كتبه، لن أبحث في الأسباب، واترك هذا الأمر للمؤسسات الرسمية فهي صاحبة الشأن، رغم تناولي المتأخر، والمتأخر جدا لأحد أعمال "محمود الريماوي"، إلا أنني أرجو أن نوفيه شيئا مما له علينا من جمائل وفضائل. الأدب الفلسطيني يحمل مجموعة فضائل، أحداها تدوين الأحداث التي مر بها الشعب الفلسطيني، ففي الأدب نجد رد على من يتهمنا بالتخاذل، ونجد فيه إنسانية الفلسطيني وانتمائه عطاءه غير المحدود، في هذه المجموعة الصارد عام 1980، يمكننا أن نأخذها كنموذج لأدب الثورة الفلسطينية، وكيف أن الإيمان بالتحرير هو الهاجس الذي سيطر على الفلسطيني، في قصة "الرصاصة الرابعة" يحدثنا "الشيخ" الذي خبر الحياة وما فيه، وعرف حقيقة الواقع العربي: "هل تظل الإذاعة تقول: أمجاد يا عرب أمجاد والأرض محتلة إلى ما شاء الله، هل يصدقها أحد بعد ذلك؟، هل الحرب تصلح كل شعوب الدنيا ما عدا العرب؟" ص 10و11، فبعد ثلاثين سنة على صدور المجموعة يذكر القاص بأن النظام الرسمي العربي هو الذي وقف مكتوف الأيدي أمام احتلال فلسطين، وأن الفلسطيني كان منتما لوطنه حتى وهو في المخيم: "...أحببت هذا المخيم كما أحببت أرضي، وعندما تسأله: وكيف يحب اللاجئ مخيمه بكل ما فيه من مرارة وقساوة وصعوبة؟ يقول لك، وهو لا ينكر عليك استغرابك: لا أشم رائحة البلاد إلا في هؤلاء العباد، ...نحن هنا على حدود الأرض، أول ريح تهب تحمل لنا أخبارها" ص14، للافت في هذه المقطع أن تقديم الفكرة ببساطة، وبلغة (عادية)، تتماثل مع طبيعة شخصية الشيخ البسيط، فهو جبل بالحياة وصل إلى هذه القناعة/الأفكار بعد تجربة شاقة وطويلة.أما أمنيته فكانت: " يا رب لقد زرت حرمك وبيتك وقبر رسولك وأريد أن أحج الأخيرة إلى بيتي، حتى بهدأ قلبي ويكتمل إيماني، يا رـ أن المؤمن يتعلق بحيطان بيته، مثلما يتعلق بنورك، فهل أكون حاجا، يا رب يسقط الشباب على أرضهم حتى تتطهر وتتحرر، كما سقط الصحابة الأبرار من أجل دعوتك... فإذا لم أدخل بيتي قبل أن أموت، فمتى أدخله؟ يا رب أعطني ثواب الجنة في الآخرة، ولكن أعطني نعمة الأرض في الحياة الدنيا ولا تمتني محروما،" ص15و16، بهذا الدعاء يتأكد القارئ أنه أمام شخصية (عادية) تتحدث باللغة المتداولة، و فهو يدعو ربه كما يدعو بقية الناس، لكن نلاحظ أن الشيخ يذكرنا بأن الدعاء لم يكن مجرد دعاء، بل دعاء مقرون بالعمل، بالفعل، فالقاص من خلال هذه القصة كان يرد على من كفروا الثورة ودعوا لإيقافها أو استبدالها، مؤكدا أنها ثورة مؤمنة بالله ومؤمنة بالوطن، "فالشيخ" ربط الإيمان والعبادة بحب الأرض والعمل على تحريرها.ويذكرنا بإحدى المعارك التي خاضها، وكيف أن الإيمان بقضيته هو الذي جعله يستمر القتال رغم أصابته بالرصاص: "... كنا عشرات المقاتلين يقودنا البطل عبد القادر، بعض المجاهدين سبقونا وزرعوا الالغام انتظرنا حتى انفجرت، وبدأنا هجومنا، فأصبت برصاصة في ساقي قبل أن أفعل شيئا، ... سقطت على الأرض وأخذت أزحف على بطني غي حقل النار والبارود، أرمي الجنود بكل ما أعطاني الله من عزم، وتقدمت قليلا وزاد حماسي بعد أن تأكدت أني يمكن أن أقاتل رغم اصابتي، ... فإذا برصاصة ثانية تستقر في كتفي الأيسر، فسقطت مني البندقية وكانت لحظة قاسية، . ذاقت أنفاسي وشعرت بالخجل بيني وبين نفسي، وكان ذلك مؤلما، كأن ثوبك يسقط على بدنك على مرأى من الناس، ولم أتحمل الموقف، لكني تحاملت على نفسي أخيرا وتأبطت الب ......
#مجموعة
#الجرح
#الشمالي
#محمود
#الريماوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713815
علي أبو هلال : الحرية للصحفي علاء الريماوي
#الحوار_المتمدن
#علي_أبو_هلال * المحامي علي أبوهلال في إطار ممارساتها القمعية ضد الصحفيين الفلسطينيين وانتهاكاتها المتواصلة لحرية الرأي والتعبير، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الصحفي، علاء الريماوي، يوم الأربعاء الماضي الموافق 21/4/2021، وكانت قوات الاحتلال قد اقتحمت منزله في شارع الارسال في مدينة رام الله، واعتقلته ومن ثم اقتادته للتحقيق، وقد أدانت العديد من الأطر والنقابات من ضمنها نقابة الصحفيين اعتقال الريماوي واستمرار اعتقال صحفيين آخرين، وطالبت المؤسسات الحقوقية الدولية بالتدخل لحماية الصحفيين، من جهتها استنكرت لجنة دعم الصحفيين، اعتقال الصحفي الريماوي من منزله، مطالبة بالإفراج عنه "إلى جانب 25 صحفيا داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي"، وأكد منسق لجنة دعم الصحفيين في الأراضي الفلسطينية، صالح المصري، أن الصحفي الريماوي أعلن إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ لحظة اعتقاله رفضا للاعتقال بحق الصحفيين الفلسطينيين، الذين يقبعون في ظروف صحية لا إنسانية قاسية في سجون الاحتلال، ويستخدم بحقهم أساليب الضرب والشبح والحرمان من النوم ومن الطعام، والتهديد والشتائم، والحرمان من الزيارة، ويستخدم معهم أبشع وسائل التعذيب النفسية والبدنية.يعمل الريماوي مراسلا لقناة الجزيرة مباشر ومديرا لموقع (جي ميديا) الإعلامي، كما أنه باحث في الشأن السياسي والشأن الإسرائيلي، وأمضى الريماوي في سجون الاحتلال أكثر من 10 أعوام، عدد منها في الاعتقال الإداري، وباعتقال الصحفي الريماوي، يرتفع عدد الأسرى الصحفيين في سجون الاحتلال إلى 26 صحفيا وإعلاميا، بينهم صحفية. وقد تعرض الصحفيون الفلسطينيون، منذ بداية العام حتى الآن إلى ما يزيد على 250 انتهاكا بحقهم.مددت محكمة الاحتلال العسكرية في "عوفر" يوم الخميس الماضي، اعتقال الصحفي علاء الريماوي لـ 72 ساعة إضافية، لاستكمال التحقيق، وذكر خالد زبارقة محامي الصحفي الريماوي، إنه يخضع للتحقيق في مركز توقيف "عتصيون" حول عمله في قناة الجزيرة الإخبارية، وتغطيته الإعلامية الأخيرة المتعلقة بالانتخابات الفلسطينية. وأصدرت سلطات الاحتلال يوم الأحد الماضي 25/4/2021 أمر اعتقال إداري لمدة 3 أشهر بحق الصحفي الأسير علاء الريماوي، وقبل ذلك أخضعته للتحقيق والتعذيب والمعاملة القاسية والمهينة، على خلفية عمله الإعلامي، لحظة وصوله مركز اعتقال "عتصيون" واحتجز في زنزانة انفرادية معتمة، كما منعوا عنه الماء لمدة 24 ساعة، وحرم من النوم لساعات طويلة، حيث تدهورت أوضاعه الصحية. لم تتوقف ممارسات الاحتلال الإسرائيلي يوما ضد الصحفيين الفلسطينيين، وتتعمد استهداف الصحفيين الفلسطينيين، خلال تأديتهم العمل الصحفي وتغطيتهم الأحداث، وتقوم قوات الاحتلال الإسرائيلي بإيقاع الأذى في صفوف الصحفيين ومنعهم من نقل الحقيقة، أثناء الاحتجاجات الشعبية، كما حدث مع الصحفي معاذ عمارنة الذي فقد عينه اليسرى في نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، خلال تغطيته تعامل تلك القوات مع متظاهرين في مدينة الخليل".تستهدف قوات الاحتلال وسائل الإعلام المختلفة عبر قصف وتدمير مقراتها ومركباتها، أو إغلاق وسائل الإعلام على خلفية تغطيتها الإعلامية، أو قرصنة ترددات البث للفضائيات الفلسطينية". ويذكر أن قوات الاحتلال قتلت صحفيَّين اثنين خلال تغطيتهما أحداث مسيرة العودة وكسر الحصار، التي انطلقت نهاية مارس/آذار 2018، قرب الحدود الشرقية لقطاع غزة. كما تواصل اعتقال العشرات من الصحفيين، أقدمهم المعتقل محمود عيسى من مدينة القدس منذ عام 1993، والمحكوم بالسجن المؤبد، وتنتهج بحقهم سياسة الاعتقال الإداري في محاولة لمصادرة حرية الرأي والتعبير، ومثال ذلك الصحف ......
#الحرية
#للصحفي
#علاء
#الريماوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716819
نهاد ابو غوش : لمناسبة رحيل القائدة آمنة الريماوي
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشفي مجتمعاتنا العربية – الإسلامية والمشرقية بشكل عام، قليلات ونادرات هن النساء اللواتي تبوّأن مواقع قيادية بارزة سواء في الدولة أو المجتمع أو في مجرى النضال السياسي. ومن برزت من النساء تكون في الغالب من قريبات أحد القادة المشهورين وغالبا زوجته أو ابنته، أو ممن اختصصن وتميّزن في مجالات العمل النسوي بشكل ضيّق، والاجتماعي – الإنساني – الخيري بشكل عام، في تكريس للصورة النمطية الشرقية للمرأة ، والموجودة عالميا لدى كثير من الأوساط الرجعية واليمينية، حيث يقبل لها المجتمع أن تعمل في ميادين محدودة ومحصورة وكأنها وجدت للمرأة مثل التعليم للمراحل الابتدائية والتمريض وبعض مهام العمل الخيري والرعاية الإنسانية. لذلك كثيرا ما نرى أن أول وزيرة في هذا القطر أو ذاك هي وزيرة الشؤون الاجتماعية، وأن الأعمال الخيرية ترعاها وتشرف عليها السيدة الأولى أي زوجة الزعيم القائد.في فلسطين التي تخوض نضالا وطنيا واجتماعيا مريرا ومديدا منذ أكثر من قرن، كسرت هذه الصورة منذ عقود مع صعود الثورة الفلسطينية، وظهور قيادات ثورية مثل الفدائية ليلى خالد القيادية في الجبهة الشعبية، ووجود عدد من القيادات النسائية في تنظيمات اليسار الفلسطيني بشكل خاص مثل الراحلة نهاية محمد التي قادت تنظيم الجبهة الديمقراطية في سوريا قبل انتقالها للوطن، وزهيرة كمال التي انتخبت أمينا عاما لحزب فدا، كما لعبت المرأة الفلسطينية دورا خاصا ومميزا في مختلف مراحل الثورة والنضال ضد الاحتلال، ووجدت عشرات آلاف النسوة أنفسهن مسؤولات عن تدبير شؤون العائلة على أثر اعتقال الزوج أو استشهاده، ولعل هذه الصلة باعتقال الزوج وزيارته في السجن هي التي شكلت مدخلا لانخراط كثير من النساء في العمل العام الوطني والاجتماعي. كما كسرت هذه الصورة السلبية جزئيا، في المرحلة الراهنة من خلال نماذج فردية مثل القائدة خالدة جرار القيادية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والتي انتخبت لعضوية المجلس التشريعي وجرى اعتقالها عدة مرات خلال السنوات الأخيرة، نموذج آخر هو المناضلة آمنة الريماوي التي رحلت أواخر تشرين الثاني / نوفمبر 2021 بعد حياة حافلة بالنضال والعطاء والتضحية تميزت فيها بدورها النقابي العمالي البارز، ودفاعها الصلب عن حقوق العمال والعاملات، كما لعبت دورا ممزا في قيادة الانتفاضة الأولى من موقعها في قيادة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. ويمكن لنا أن نجد عددا من النساء المميزات في حقول متعددة من بينهن عدد من الوزيرات ومسؤولات المؤسسات المهمة غير المتصلة بشؤون المرأة والشؤون الاجتماعية، مثل ديوان الرئاسة، ووزارة الصحة وجهاز الإحصاء المركزي، وسلطة البيئة. وخلال هذا العام شهدت نقابة المهندسين الفلسطينيين وهي كبرى النقابات المهنية الفلسطينية فوز السيدة ناديا حبش بمنصب النقيبة علما أن حبش وهي سيدة يسارية ومسيحية ( وهذه لوحدها إنجاز حقيقي)، سبق أن اوقفتها السلطة الفلسطينية لمشاركتها في فعاليات ضد القمع. لم تكن مسيرة النساء هذه صاعدة باستمرار، بل على العكس، شهد المجتمع الفلسطيني سلسلة من الانتكاسات والردّة إلى الوراء، وهو ما نعثر عليه ونجده بسهولة في التهميش المنهجي للنساء واستمرار وجود قوانين تمييزية تجحف بحقهن، وتردُّد السلطة السياسية في إقرار اتفاقية سيداو ومواءمة القوانين بما يتناسب مع مطلب المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة في الحقوق والواجبات والفرص، وتطبيق مبدا الأجر المتساوي للعمل المتساوي، ونحن نجد أثر هذه الردة في مظهرين بارزين: إحجام مختلف القوى السياسية يمينها ويسارها، علمانييها وإسلامييها، عن الالتزام بميثاق ا ......
#لمناسبة
#رحيل
#القائدة
#آمنة
#الريماوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739610