الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : مشكلة الرواتب، وعجز الموازنات، وأزمة الإدارة الماليّة في العراق
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم في حوارٍ طويلٍ ، وعميقٍ ، ومُمتع .. مع استاذي الجليل ، والجميل ، أحمد إبريهي علي ، حول "مشكلة" تأخير دفع رواتب الموظّفين ، يرى الأستاذ إبريهي أنّ هذه "المشكلة تبدو "مُختَلَقة" و "مُفتَعَلة" ، ويتمّ تهويلها في الأجل القصير ، وأنّها قابلة للحلّ على المدى الطويل .. وأنّ المؤسسات (والسلطات) النقديّة والماليّة في البلد تعرف أسباب وأبعاد هذه "المشكلة" جيّداً ، وتعرفُ(وهذا هو المهمّ) أنّها قادرة على وضع الحلول المناسبة لها ، بما يتوفر لديها من وسائل وموارد متاحة.ويؤكّد الأستاذ إبريهي على أنّ المشكلة ليست في الرواتب ، إذ يُمكن إدارة الأزمة الحالية بالأقتراض الداخلي ، و يقوم البنك المركزي بمساعدة المصارف الحكومية على أداء هذه المهمة، لما بقي من سنة 2020 وعام 2021. وهو يعتقد أنّ تأخر دفع الرواتب قد حدث بسبب عقبات ذات طبيعة تنسيقية وإجرائية بين الحكومة ومجلس النواب. ويرى أنّ من السهل تذليل تلك العقبات ، ويتوقّع، منطقيا ، أن الرواتب لن تتأخر، ولا يجب أنْ تتأخّر.ويضيف الأستاذ إبريهي أنّهُ كان يخشى على الدوام من التهويل والألتباس بين أهداف الأمد المتوسط والبعيد، أي بين تلك الأهداف التي تتعلق بالتنمية والتنويع، من جهة، و بين الإدارة الجارية للعمليات المالية والنقدية من جهة أخرى.وهنا لا يخفى على أي عراقي، أو مطلع على الشأن الأقتصادي للعراق، أنّ إيرادات الموازنة العامة من غير النفط الخام، تبدو و كأنها لا توجد، وان القطاع المالي Financial sector عجيبٌ في تخلفه. فلا ضرائب تُرتجى ، ولا سندات يشتريها الجمهور .. فماذا يبقى سوى الأقتراض من الجهاز المصرفي، وماذا يبقى غير المزايدات ، وقصائد الهجاء التي لا تنفع. ويُشدّد الإستاذ إبريهي على بديهيّة مفادها أن العجز في العراق هو توأم ، أو مزدوج : عجز في ميزان المدفوعات، وعجز في الموازنة العامة للدولة. ويحدث ذلك لأن صادرات النفط هي المصدر الوحيد،تقريبا، للنقد الأجنبي، الذي ينخفض عند إنهيار السعر دون الحجم المطلوب لتمويل الأستيرادات من السلع والخدمات والمدفوعات الأخرى. ولقد سبق للإستاذ إبريهي وإنْ شَرَح تفاصيل ذلك في كتب عديدة منها : " الأقتصاد المالي الدولي والسياسة النقدية 2012 " ؛ و" قيد ميزان المدفوعات على التنمية الأقتصادية 2015" ، وفي دراسات أخرى منها : "نمو الأقتصاد العراقي نحو عام 2040" .. وبيّنَ أنّ مشكلة العراق والخطر المحدق به في المستقبل هو العجز المحتمل لميزان المدفوعات ، وليس العجز في الموازنة العامة للدولة. كما كان الأستاذ إبريهي يؤكّد دائماً على ضرورة إعداد الموازنة النقدية (أو إدارة النقد) Management Cash باعتبارها عنصر اساس في إدارة الأنفاق العام لتجنب المفاجآت والتغيرات الحادة، قدر الإمكان، وايضا لتنظيم الإقتراض الذي لاتخفى صلته الوثيقة بالسياسة النقدية والإحتياطيات الدولية للبنك المركزي. وهو يرى أنّ المسألة الجوهرية في الموازنات النقدية في العراق هي التمييز، دون لبس، بين منظومتين من الأرصدة والتدفقات الداخلة والخارجة هما : أرصدة وموارد وإستخدامات بالعملة الأجنبية ، وأخرى بالعملة الوطنية. وهنا لابد من التخلي عن المقاربة المتعارف عليها في وزارة المالية ، وهي أنّ الموارد والإستخدامات واحدة ، ويُعبّر عنها بعملتين: دينار ودولار. فالموازنة، حسب التصور السائد والنافذ في دوائر القرار، هي إيرادات نفط بالدولار تترجم ، حسابيا، الى الدينار وتُنفَق. لقد كان هذا الفهم وراء الكثير من الإلتباس ، وسوء الفهم ، وكان سبباً رئيساً أيضاً في إعاقة مقترحات التطوير. وهذا الفهم هو أصدق تعبير عن علّ ......
#مشكلة
#الرواتب،
#وعجز
#الموازنات،
#وأزمة
#الإدارة
#الماليّة
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694728
اسعد عبدالله عبدعلي : الاحتيال الضريبي وعجز الموازنة ومكر الاحزاب
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي تطورت طرق الفساد في العراق واصبح هنالك خبراء في فن الاحتيال والتلاعب, بحسب خبرات 17 سنة من العمل الفاسد المستمر, فاحتاج هذا الفساد لعمل احترافي في فن الاحتيال, تحت مظلة الاحزاب والصنمية, والكلام هنا عن الاحتيال الضريبي المتفشي في العراق نتيجة الاحترافية في الاحتيال بالاضافة الى انتشار الرشوة وسطوة السلاح.الاحتيال الضريبي يعد من الجرائم التي تمس قانون الضريبة, باعتباره وسيلة غير شرعية للتهرب من دفع الاستحقاق الضريبي الحقيقي.انه عملية تضليل مقصودة بهدف تقليل ما يتم دفعه, حيث يتم ايهام السلطة المالية بوضع مالي ظاهر غير حقيقي, من قبيل تقديم قوائم شراء سلع او خدمات وهمية, او ذكر مصروفات غير حقيقية او تضخيمها, او اتلاف بيانات بيع او شراء, او اخفاء بينات الايرادات, او احداث خطأ في السجلات والدفاتر التجارية, او الانفاق على عقود صورية غير حقيقية يتوجب بموجبها التزامات مالية على المكلف تقلل من حجم الوعاء الضريبي, او ان يتم التواطؤ بين صاحب المشروع مع احدى الجمعيات الخيرية, باعتبار ان من ينفق على مشاريع خيرية يتحصل على سماحات ضريبية كبيرة, او تعمد مسك نوعين من الدفاتر المحاسبية, احدهما صحيح والاخر مزور, مما يدفع السلطة المالية لمنحهم اعفاءات ضريبية بحسب الوضع الظاهرويعتبر المشرع العراقي قضية الاحتيال الضريبي جريمة, بل هي من اخطر الجرائم, وان مرتكبها يكلف الدولة مبالغ مالية كبيرة, ويعمل على حرمان خزينة البلد من مواردها, ويعمل بالضد من سيادة البلد التي من اهم ادوارها تنظيم اعمالها المالية, وهو فعل على الضد من سيادة القانون على الكل, فهي عملية منع للعدالة على جميع المواطنين حيث يحصل المتهرب الضريبي على فرص غير مستحقة.ان جزء كبير من الاحتيال الضريبي هو من نتاج احزاب السلطة! فقد استفحلت قضية التهرب الضريبي كنتاج للعملية السياسية الفاسدة, التي تعتمد على نظام المحاصصة سيء الصيت, حيث ضمنت الاحزاب لاتباعها ان يكونوا فوق القانون ومحميين دائما, مما يعني ان تحايلهم الضريبي عليه حصانة الحزب, فلا تصل اليهم يد القضاء ابدا, لذلك لا تجد اي قضية تهرب ضريبي في المحاكم العراقية بسبب سيطرة الاحزاب على القانون حتى مات اي فعل للقانون بوجه التجاوزات الصريحة عليه.فمن يريد معالجة عجز الموازنة عليه ان يحارب الاحزاب التي تمنح حصانة لأفرادها, وتسهل لهم عمليات الاحتيال الضريبي وحرمان البلد من المليارات الواجب جمعها من الاعمال التجارية المتحققة فعلا لأبناء الاحزاب. ......
#الاحتيال
#الضريبي
#وعجز
#الموازنة
#ومكر
#الاحزاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708112
بثينة تروس : السلام الحلو وعجز القادرين على التمام
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس أن اتفاق المبادئ بين الحكومة الانتقالية والحركة الشعبية شمال بقيادة القائد الأستاذ عبد العزيز الحلو، ورئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان يمثل نصراً لأنسان السودان في جميع البلاد، وأملاً في السلام المستدام والتحول الديموقراطي، وتوجهاً نحو اهداف ثورته في الحرية والسلام والعدالة، وتخصيصا نصراً عزيزاً لتلك النسوة والأمهات واطفالهن من الذين كان نصيبهن ابان الحروب في جبال النوبة وكردفان، القتل والتشريد والاغتصابات، يحتمون بكهوف الجبال، والمغارات، يصارعون الجوع والامراض، وقصف المولوتوف، والبراميل الحارقة، والأسلحة المحرمة دولياً في حكم الاسلامويين الفاشل. والذي زان اتفاقية المبادئ قطعها الطريق امام الهوس الديني، والعبث بالأديان ما بين شرائع (مدغمسة) تمتهن كرامة الانسان، وحروب جهادية، وكهانة علماء السلطان، وبنود الاتفاقية تتيح وتحترم حرية الأديان والمعتقدات، وتوطن لحقوق الانسان والمواطنة التي يكفلها الدستور، لقد اكدت جميع بنود الاتفاقية بجلاء على ان هذا البلد السوداني عظمته في تنوعه الديني، والثقافي، والعرقي الاثني، وبهذه الاتفاقية تطوي البلاد صحائف النعرات العنصرية والتهميش البغيض الذي اجاد استخدامها الاخوان المسلمين لثلاث عقود. لكن ما يسترعي الانتباه، ويثير الدهشة وسط هذا الترحاب المتفائل، (دغمسة) بنود قوانين الأحوال الشخصية في المادة 2-4 (يجب ان تستند قوانين الأحوال الشخصية على الدين والعرف والمعتقدات بطريقة لا تتعارض مع الحقوق الأساسية) انتهت.. وهي فقرة ارجعتنا لذاكرة قوانين سبتمبر1983 التي عجزت الأحزاب عن الغائها بتفسيرات تشابه الفقرة أعلاه في اعلان المبادئ! وظلت تلك القوانين سيفاً مسلطاً على رقاب السودانيين طوال عهود الظلام الإسلاموي بحجة انها قوانين الشريعة الإسلامية، بقوانينها جلد الشباب الشيوخ، وتم قطع الايدي والارجل من خلاف للسارقين من الفقراء والنازحين من أبناء الهامش. واليوم هل عاب قوانين الأحوال الشخصية غير مفارقتها لحقوق الانسان؟! وعدم احترامها للمرأة، وهل يجهل القائد الحلو وصناع المبادرة ان قوانين الأحوال الشخصية لا يمكن ان ترقي لمستوي بنود تلك المعاهدة التي نظرت في فصل الدين عن الدولة، والعلمانية كحل جذري لازمة الحكم، ثم ارتدت لتضع جميع شأن النساء حريتهن، تقدمهن، وشراكتهن في السياسة والتنمية، تحت رحمة الفقهاء والمهووسين من رجال الدين! هل يجهلون ان تلك القوانين متخلفة حتى عن بعض الجوانب المستنيرة المشرقة في الشريعة الإسلامية نفسها! وانه لا توجد دولتين في بلاد العرب او المسلمين، تتطابق فيها مفاهيم قوانين الأحوال الشخصية، مع انها جميعاً تستند في مرجعيتها لقوانين الشريعة الاسلامية! وان من أبرز قصور قوانين الأحوال الشخصية تمييزها بين الرجل والمرأة، فهي لا توجد فيها مساواة امام القانون، وشهادة المرأة بالنصف من الرجل ولو كانت رئيسة قضاء!! خل عنك ان تدين بدين غير الإسلام! وفيها الرجل يحق له الزواج بأربعة، يتزوجها قاصر ان شاء متجاوزاً لقوانين الطفل والسن القانونية للزواج، فيكون نصيب المرأة في زوجها ربع رجل، يطلقها ويستردها الي عصمته متي شاء وكيف شاء، يعلقها، ويطلبها في بيت الطاعة، بل يحق له ضربها وتعنيفها بنص قراني محكم! وان ارادت ان تقرر في امر زواجها ليس لها من الامر شي بدون وصاية من ولي امرها، ان مفاهيم الفقهاء ورجال الدين لقضية المرأة ما بين الشريعة وقوانين الأحوال الشخصية لحوب كبير! وتاريخ المرأة الطويل في الاستضعاف سببه فهوم رجال الدين ورجعية الفقهاء الذين عجزوا عن مسايرة التطور الإنساني، وما اكتسبته المرأة من حقوق بنضالاتها الطويلة الش ......
#السلام
#الحلو
#وعجز
#القادرين
#التمام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713996
بثينة تروس : النوع الاجتماعي ازمة المهووسين وعجز الحاكمين
#الحوار_المتمدن
#بثينة_تروس في موجة تهافت الاخوان المسلمين على أوهام المصالحة، وانفتاح شهيتهم والحنين لعودة تنشيط دورة جديدة من الفساد في العلن، مستغلين لتراخي الحكومة الانتقالية في التطهير السياسي، حتى قد اطل علينا من يقول عجباً (ان الإسلاميين الحقيقين لم يحكموا بعد)! نعم لقد ورثنا منذ الاستقلال سياسة (الهبوط الناعم) لحكومات النخب السياسية حين فارقت قيم التفكير السياسي السليم والتنوير واعلاء قيم المواطنة، وأسلمت قيادها لرجال الدين والمشايخ والطائفية، كما ان الارتهان للمحاور الخارجية ليس بالجديد، لان الدبلوماسية هي ترجمان برامج الدولة خارجيا، فإذا ساد الأخيرة غباش الرؤية كان خطاب الاولي التخبط، فقد رضع الساسة عندنا لبان التبعية ولم ينفطموا بعد، ما بين مصر وجامعة الدول العربية والسعودية واوهام العروبة.. لكن السوء الذي ورثناه من تجربة حكم الإخوان المسلمين ضاربٌ الجذور في الانحطاط القيمي، اذ لم يسبق خلال جميع تلك الحقب السياسية وتعاقب الحكومات فيها، ان اهينت المرأة السودانية بهذا المستوي حتى صارت مفردات اغتصاب، وعنف، وتحرش، وجلد، وحد، ونظام عام هي الأسس التي قامت عليها دعائم دولتهم لثلاثين عام. فلقد تواترت التعليقات حول تعيين الأستاذة عائشة حمد محمد مستشارة لشؤون النوع الاجتماعي بتاريخ الاحد 25 يوليو 2021، وضجت مواقع التواصل الاجتماعي على إثر ذلك بنقاشات وتساؤلات متفرعة باتجاهات عديدة، لكن من اخطرها تعريف وظيفة شئون النوع الاجتماعي بانها وزارة معنية بالمثليين! وهذا ينم عن جهالة وتربص من فلول الهوس الديني، ويسترعي الانتباه الي ان الحوجة الماسة بعد الثورة ليست المصالحة مع الإخوان المسلمين وانما كيفية إزالة ارث الجهالات المكرسة لهزيمة قضايا النساء، بتصحيح مكتسبات المرأة في الفترة الانتقالية والتي لاتزال اوضاعها بالرغم من التعديلات القانونية العديدة التي استبشرت بها المرأة، وتصب في معين مطالبها، الا انها اقل من مطالب ثورة ديسمبر في رفع كافة اشكال التمييز بين الجنسين.. فقد وقع على كاهل النساء استضعاف قوانين الحكم الإسلاموي وما عرف بتطبيق قوانين الشريعة الإسلامية، والذي لايزال يوظف طاقاته الرجعية بعد ثورة ديسمبر العظيمة لعرقلة مستحقات النساء السياسية والمدنية. ولقد شهدنا نموذج لذلك الاستهداف المهووس في تشويه مهام وظيفة شؤون النوع الاجتماعي، وهي في تعريفاتها تحقيق التنمية المستدامة بعون الرجال والنساء معاً، وإعادة اعمار الدول بعد تجاربها المريرة، كما هو وضع السودان بعد دمار حكم الاخوان، كذلك ضمان احترام كافة حقوق النساء بالمساواة التامة ورفع التمييز بين الجنسين، وحمايتهن الصحية والنفسية، والتكافؤ في فرص العمل والأجور.. والشاهد ان الراي العام في تلك القضايا يتصدره الجهلاء والفقهاء من الذين عجزوا عن إيجاد حلول تواكب مكتسبات المرأة، لذلك تجدهم يصبغون على فتاويهم شيء من القداسة الدينية، وللأسف فقد وقع البسطاء المحبين للدين ضحية لهذه البلبلة، مما أعاق تكوين راي عام سمح يدفع بمطالب النساء حول رفع التحفظات عن اتفاقية القضاء على كافة اشكال التمييز ضد المرأة (سيداو).وفي خضم عداء الاخوان المسلمين للمرأة، واحتكار الاعلام، تم تعتيم الوعي الجمعي بتجاهل ان الحركة النسوية السودانية لها سجل عريض في العمل في توعية المُجتمع بمفاهيم القوانين والمرأة والجندر، حتي تم تناسي ان بيننا من الرائدات من تناولن دراسات الجندر والنوع والمساواة والعلاقات الثقافية والمجتمعية في وقت باكر سبقن فيه نساء الجوار، من ابرزهن الدكتورة فاطمة بابكر محمود التي كانت اول من اضاف مصطلح جندر لطلبة وطالبات الاقتصاد وال ......
#النوع
#الاجتماعي
#ازمة
#المهووسين
#وعجز
#الحاكمين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726536
غادة حداد : بقايا انتفاضة وعجز
#الحوار_المتمدن
#غادة_حداد "اذهبوا إلى الحربأو إلى الجحيم،فقطأغلقوا الباب وراءكم"بسام حجّارقرر والدا الطفلة الصغيرة لف رأسها بالعلم اللبناني، فيما إخوتها الأكبر يتشبثون بعصا يرأسها العلم، يسيرون بجانب ذويهم باتجاه ساحة الشهداء. الإرسال مقطوع بسبب الضغط على الشبكة. توقف العد عند امتلاء الساحة. خط بشري وصل ساحة رياض الصلح بمنطقة الصيفي. تختلف الأغاني والشعارات مع اختلاف الساحة وقاصديها. الأيام الأولى لانتفاضة 17 تشرين الأول كانت عاطفية بدرجةٍ أساسية، وكلما تقدمت الأيام وكبر الحشد، كبر التورط العاطفي، ولم يخرج ما هو عقلاني إلا من قبل بعض النخب، التي تخاصمت حكماً.كبر الحشد، من عكار حتى بنت جبيل. فجأة، نزل اللبنانيون إلى الشارع، وأقفلت طرقات لم تعتد على التظاهر، وكبرت العاطفة، ما أدى بطبيعة الحال إلى نكسة عاطفية أيضاً. مع ازدياد عدد المتظاهرين، تعمقت قوة الفرد/ الجماعة، هنا يذوب الفرد بالجماعة، ويتحول العجز الفردي إلى القوة الجماعية. ويوم انفجرت هذه القوة، بقي العجز.***احترقت أحراج في الشوف وإقليم الخروب، ووصلت النيران إلى بيوت السكان، ولم تتمكن وزارة الداخلية من السيطرة عليها. تطوع شبان وشابات للمساعدة في إخماد الحرائق وإغاثة السكان. بدأ شح البنزين، ومعه ظهرت طوابير على المحطات. بدوره كارتيل القمح أوقف الناس صفوفاً أمام الأفران. قلق حول تغيرات بدت طفيفة في البداية، لكنها شحنت الناس على أزمة وشيكة. خرج أحد عباقرة النظام مقترحاً وضع ضريبة 6 دولار على خدمة واتساب، في تمظهر لوقاحة غير مسبوقة لأركان هذا النظام. اعتراضاً على الاقتراح، توجه العشرات للتظاهر في محيط السراي، وعند خروج موكب الوزير أكرم شهيّب، قام مرافقه بإطلاق النار على المتظاهرين، ليبدأ التوافد الشعبي، الذي استمر أشهراً. لم يتظاهر الناس بسبب الدولارات الستّة، بل انفجروا أمام ذلٍّ ممنهج أسقط عليهم.اجتاح فيروس كورونا العالم، وألزم الناس منازلهم، ومعه تفاقمت الأزمة الاقتصادية في لبنان. صيف 2020، تقلصت إجراءات الإقفال العام. خرج المواطنون لاستعادة بعض الشيء من حياتهم، فانفجرت بهم العاصمة، ودُمّر المرفأ. اعترضوا ليوم واحد، وعادوا يلملمون ما بقيَ من العاصمة وسكانها.***منذ تشرين الأول 2019 ولبنان في حالة سقوط حرّ. قيل الكثير عن أسباب الأزمة وقُدمت حلول تقنية وأخرى أيديولوجية، لكن لم يقل أحدٌ ماذا سيحصل حقاً. ربما لأن أحداً لا يعلم. ترقب لحرب أو خضات أمنية، مع ارتفاع وانخفاض سعر الصرف، ورفع تدريجي للدعم على المواد الأساسية. الواقع لا يُحتمَل، ولا أحد يتحرك. سابقاً تحركوا، انتفضوا، ولم يحققوا أي مطلب. تظاهروا عام 2015، وقبلها عام 2011، في وتيرة متطابقة للتظاهر، التي يشرحها ديفيد هارفي قائلاً: "إن سرعة صعود وهبوط الحركات الاحتجاجية وتقلباتها في العقود القليلة الماضية تستحق التعليق. إن فهم الإمكانيات السياسية والثورية لمثل هذه الحركات يمثل تحدياً كبيراً. والتقلبات في تاريخ ومصائر الحركة المناهضة أو البديلة للعولمة من أواخر التسعينيات توحي بأننا في مرحلة شديدة الخصوصية، وربما تكون مختلفة جذرياً، من النضال ضد الرأسمالية. فالحركة التي تشكلت في المنتدى الاجتماعي العالمي وفروعه الإقليمية، وتحولت بشكل متزايد إلى طقس دوري من المظاهرات ضد البنك الدولي، وصندوق النقد الدولي، ومجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (والآن ضد مجموعة العشرين)، أو تقريباً في كل اجتماع دولي عن أي قضية، من الصعب الإمساك بها، لأنها "حركة للحركات"، وليست منظمة فكر واحد. ولا يعني ذلك أن الأشكال التقليدية لمنظمات اليسار قد ......
#بقايا
#انتفاضة
#وعجز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735532
ياسر كاظم محمد : الازدحام المروري وتأثيره على دخل المواطن العراقي وعجز وهدر في الثروة النفطية
#الحوار_المتمدن
#ياسر_كاظم_محمد وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا &#1754-;- وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى&#1648-;- شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا &#1751-;- كَذَ&#1648-;-لِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَصدق الله العظيم من خلال التحديات التي يمر بها بلدنا ظهرت مؤخرة مع نزول في مستوى الاقتصاد العراقي وتفاقم حل مشاكل النمو السكاني المتزايد سنويا في مناطق حيوية في العراق ظهرت تحديات جديدة منها الازدحام المروري الذي بات يستنفذ قوى الاقتصاد العراقي مع مرور الوقت والذي صار يكهل بالدرجة الاولى المواطن العراقي من قوته اليومي ووصل بنا الحال من المحال بسبب الفساد والمفسدين للمعالجة السريعة فحسب تقارير العراق جاء بالمرتبة السادسة بااستيراد اكثر من ( 85.400 ) سيارة خلال عام 2021 من بين 12 دولة عربية حيث تصدرت السعودية بحسب الأرقام المعلنة موقع فوكس تو موف المتخصص في السيارات أن العراق يعاني في السنوات العشر الأخيرة زخماً مرورياً بسبب أعداد السيارات الكبيرة التي دخلت إلى العراق بشكل عشوائي وغير مدروس ولم تستطع جميع الحكومات المتعاقبة من 2003 إلى الآن وضع آلية عمل تخفف من الازدحامات الحاصلة في شوارع المحافظات وخاصة العاصمة بغداد التي تشهد زخماً مرورياً في جانبي الكرخ والرصافة على مدار اليوم مما يحتم على الدولة والحكومة والجهات المتخصصة في الوزارات والهيئات المعنية ومديرية المرور العامة، وضع خطط ودراسات عصرية وحديثة ومتطورة والعمل توسيع البنى التحتية والشوارع العامة واستحداث طرق جديدة وذلك بسبب ارتفاع أعداد النسب السكانية في البلاد مجموع السيارات في العراق حسب تقارير 2022 : اكثر من 8 مليون سيارة في العراق معدل السيارات : 3,500,000 سيارة معدل التشغيل : 6 ساعات نسبة استهلاك الوقود في الساعة : 150 مل لكل سيارة سعر الوقود ( البانزين ) : 450 دينار لكل لتر حيث ان كل 150 مل من البانزين لاستخدامه للسيارة الواحدة في الساعة للازدحامات مع عدد السيارات البالغة ( 3.500.000 ) ثلاث ملايين وخمسمائة الف سيارة سيكون الناتج الاجمالي في الساعة الواحدة هو ( 525.000.000 ) 525 مليون مل وبطريقة رياضية لتحويل كمية المل الى لتر 525000000 / 1000 = 525000 ( خمسمائة وخمس وعشرون ) لتر في الساعة الواحدة 525000 * 6 = 3.150.000 ( ثلاث ملايين ومئة وخمسون الف ) لتر بمعدل تشغيل 6 ساعات للسيارات بالواحدة باليوم 3.150.000 * 450 = 1.417.500.000 ( مليار واربعمائة وسبعة عشر مليون وخمسمائة الف دينار عراقي ) في اليوم 1.417.500.000 * 30 = 42.525.000.000 ( اثنان وأربعون مليار وخمسمائة وخمس وعشرون مليون دينار عراقي ) 42.525.000.000 * 12 = 510.300.000.000 ( خمسمائة وعشر مليار وثلاثمائة مليون دينار عراقي ) سنويا وبالتالي نأخذ الناتج السنوي المقدر ب خمسمائة وعشر مليار وثلاثمائة مليون دينار عراقي للتحويلة بسعر صرف 1340 لكل دولار حسب سوق البورصة 2021 .510.300.000.000 * 1340 = 380.820.895 --$-- ( ثلاثمائة وثمانون مليون وثمانمائة وعشرون الف وثمانمائة وخمس وتسعون دولار امريكي ) سنويا يعتبر أجمالي المبلغ سنويا هو هدر قائم على مدار سنوات ما بعد 2003 مما جعل الاقتصاد العراقي ضعيف يصعب معالجته جراء ما يحدث من فساد نهش البلد منذ سنين ولمعلومات م ......
#الازدحام
#المروري
#وتأثيره
#المواطن
#العراقي
#وعجز
#وهدر
#الثروة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766181