الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامى لبيب : للدعارة والعُهر والقوادة أصول وتاريخ
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب هذه الكتابات كتبتها من 25 سنه في مدونتي الخاصة ولا أعتبرها ترقي لعمل أدبي فني بالرغم أنها حرصت على الحبكة الدرامية والكوميدية , لذا أعتبرها كتابات ساخرة تسخر من فكر وثقافة معينة لتستثير العقل على التأمل والتفكير .عب العال هو الإسم الذي يردده أحباءه ومريديه من أصحاب المتعة .. إنه عبد العال عبد الصمد أشهر قواد فى منطقة مصر الجديدة والعباسية ومدينة نصر حيث الخدمة الدليفري التي يشهد له الجميع بكفاءته ودقته فى خدمة زبائنه فلم تتأخر عاهرة عن ميعاد صاحبها لتقوم بأداء مهمتها خير قيام .عب العال بدأ حياته عصامياً بتسريح عاهرة ليقوم بتوصيلها بنفسه للزبون والوقوف عند السلم حتى تؤدى مهمتها ليأخذها وينصرف بعد أن يتقاضى أجرته وعرق جبينه وللدقة عمل عاهرته , ليشهد له الجميع بقناعته ورضاه فلا يتوقف أمام ما يدفعه صاحب المتعة من نقود فلا يطمع طالبا المزيد , كما لديه أصول لا يحيد عنها فلا يمتنع عن إعطاء العاهرة حقها قبل أن يجف جبينها ولا يتوانى عن علاجها إذا ألم بها شئ , فهكذا عبد العال سليل عائلة عريقة في البغاء مؤمناً برسالته في خدمة أصحاب الشهوة والنزوات الخاصة .إستمر عب العال في التوسع والإنتشار ليضم عاهرات لمملكته ويقوم بتوزيعهن حسب طلبات الزبائن ويعين مجموعة من البلطجية للحفاظ على العاهرات من زبائن آخر زمن الذين يريدون أن ينكحوا ولا يدفعوا أو يماطلوا طالبين الدفع بالتقسيط علي النوتة .إنتشرت تجارة وخدمات عب العال ولكن في قرارة ذاته يحس انه لم يحقق النجاح والمال الكثير , فزبائنه متوسطي الحال والعاهرات تطلبن نسبة كبيرة علاوة على مصاريف الناضورجية والقوادين الصغار والبلطجية ليحس أنه بعد هذا المشوار فى البغاء لم يحقق الكثير وأن هناك الكثير الذى يمكن أن ينجزه بحكم ذكاءه وخبرته ولكن ما حال من إنطلاقاته هو رضاه وقناعته , ليرى عب العال فى لحظة مواجهة مع نفسه أن هناك مشاريع جديدة تتواكب مع السوق فهناك أصحاب الأموال الكثيرة والدولارات والريالات حيث الدولار سيد الموقف بعد أن تهاوى قيمة الجنيه ولم يعد يجدى مع غلاء المعيشة , ولكن الزبائن المريشة تلك لا يميلون إلى البت سوكة المنكوشة الشعر ولا البت عنايات بالقوى صاحبة البشرة السمراء ولا المتصابية نحمدو التى تظن أنها مازالت قادرة على العطاء والإبداع فى سوق البغاء بينما زميلاتها فى القبور ومنهن من يجهزن لقبورهن .. إذن لابد من تطوير العمل فمن يخلص لعمله سينعم الله عليه بالرزق الوفير فهكذا تعلم عب العال من والده عبد الصمد أن لكل مجتهد نصيب وأن على الإنسان السعي والإجتهاد وأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً .يدخل عب العال فى تفكير عميق ليهديه عقله إلى تطوير البضاعة والإستعانة بالخبرة الغربية فهاهن العاهرات الروسيات ينتشرن ويقدمن خدمات جليلة للعملاء في روسيا والغرب فلما لا نستعين بهن , فهن جميلات وذوات جسد ابيض لذيذ وشعر أصفر وعيون ملونة ولا يتقايضن كثيراً كما لن تضارعهن العاهرات المصريات اللاتي يعانين من الأنيميا والبلهارسيا .. إذن أنا ألعب هنا على رهان قوى سيقش سوق الدعارة ويجلب عملاء مريشين من المصريين الأثرياء وأشقائنا العرب ويحقق لي المجد في سوق الدعارة .أخذ عب العال يفكر عميقاً في كيفية تحقيق مشروعه الجديد والآمال والأحلام تسابقه ولكن المعوقات كثيرة ليست في أجور المومسات الروسيات فهن لسن مكلفين بشكل يُرهق , ولكن المشكلة فى كيفية إستحضارهن بشكل رسمي فماذا أحرر فى عقود عملهن .. ليتوصل عب العال إلى فكرة جريئة متهورة أن يتقدم للسلطات المصرية طالباً إنشاء بيت دعارة للروسيات يشرف عليه ليحقق من خلاله خدمات ......
#للدعارة
#والعُهر
#والقوادة
#أصول
#وتاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734032
جميل السلحوت : بدون مؤاخذة-الذكاء الصيني والعهر الأمريكي في أزمة أوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت معروف عبر التّاريخ أنّ العلاقات بين الدّول تقوم على المصالح، فأمريكا ترى أنّ مصلحتها بعد الحرب الكونيّة الثّانية تكمن بهيمنتها على اقتصاديّات العالم، وتجييرها لمصالحها، وما ترتّب على ذلك من بناء قوّة عسكريّة هائلة لحماية هذه المصالح، آخذة بعين الإعتبار هيمنتها على أوروبا، والتي أحكمت كامل سيطرتها عليها خصوصا بعد انهيار الاتّحاد السوفييتي ومجموعة الدّول الإشتراكيّة في بدايات تسعينات القرن الفارط، تماما مثلما أحكمت سيطرتها على العالم العربيّ بعد انتهاء الإستعمار البريطانيّ والفرنسيّ في خمسينات وستينات القرن العشرين، فسيطرت على البترول. وقد أدركت الصّين دور العامل الإقتصادي في انهيار الاتّحاد السوفييتي ومجموعة الدّول الإشتراكيّة، فتحوّلت إلى النّظام الرّاسماليّ والسّوق المفتوحة، وشرعت ببناء اقتصادها بسرعة صاروخيّة وبهدوء تامّ، حتّى صارت تنافس للوصول إلى قمّة الإقتصاد العالميّ الأوّل، وهذا ما تعتبره أمريكا تهديدا خطيرا لها. وبما أنّ أمريكا بنت سياساتها علىّ القوّة، ولضمان سيطرتها الكاملة فقد أسّست حلف "النّاتو"، وأقامت في دوله الأوروبّيّة قواعدها العسكريّة، ونصبت فيها أسلحتها النّوويّة، لمواجهة المعسكر الإشتراكيّ، وما عرف قبل انهيار هذا المعسكر بالحرب الباردة، إلا أنّها استمرّت بدعم وتوسيع هذا الحلف، لمواجهة روسيا ومن ورائها الصّين، ورغم البعد الذي يزيد عن عشرين ألف كيلومتر بين روسيا وأمريكا، إلا أنّ أمريكا أبقت على مخاوفها من روسيا ومن خلفها الصّين، ووصلت أطماعها إلى محاول ضمّ أوكرانيا لحلف النّاتو، لتصبح قوّات هذا الحلف على مشارف موسكو، وهذا ما اعتبرته روسيا تهديدا لأمنها القوميّ، ولهذا قامت بالهجوم على هذا البلد. وبالتّأكيد فإن القيادة الأوكرانيّة قد أخطأت بتحالفها مع أمريكا ودول أوروبّا الغربيّة، ومحاولتها الإنضمام لحلف النّاتو، دون الأخذ بعين الإعتبار مصالح جارتيها "روسيا والصّين"، مع أنّها كانت جزءا من الاتّحاد السّوفييتي قبل انهياره. وإذا كانت أهداف أمريكا في الصّراع مع روسيا والصّين هي الحفاظ على هيمنتها الإقتصاديّة، واستعملت بذلك طاحونتها الإعلاميّة الهائلة لشيطنة الرّئيس الرّوسي بوتين، إلا أنّ ذلك الخداع لم ينطلِ على القيادة الرّوسيّة التي نفذ صبرها، ودفعها إلى الهجوم على أوكرانيا، ولم تدرك القيادة الأوكرانيّة لعبة الكبار، باعتمادها على أمريكا، فلا أمريكا ولا روسيا ولا غيرها من الدّول النّوويّة مستعد لخوض حرب نوويّة، لأنّه يدرك تماما أنّه سيكون قاتلا وقتيلا في الوقت نفسه، ومع ذلك فإنّ القيادة الرّوسيّة وضعت صواريخها النّوويّة في حالة تأهّب قصوى، كرسالة ردع لأمريكا وحليفتيها النّوويّتين بريطانيا وفرنسا.ويجب التّأكيد هنا أن لا أحد يؤيّد الحروب، ولا أحد يؤيّد احتلال أوكرانيا، مع أنّ أمريكا وحلفاءها بأطماعهم الإمبرياليّة يتحمّلّون مسؤوليّة اندلاع هذه الحرب، والسّؤال الذي يطرح نفسه هو: هل عدم انضمام أوكرانيا لحلف النّاتو يعتبر تهديدا للأمن القوميّ الأمريكيّ، أو لحلفائها الأوروبّيّين، أم انضمامها لهذا الحلف يشكّل تهديدا للأمن الرّوسيّ؟ وبما أنّ أمريكا قد جُنّ جنونها، واستعملت طاحونتها الإعلاميّة الهائلة لتضليل الشّعوب والرّأي العامّ العالميّ، وتباكيها هي وحلفاؤها على حقوق الإنسان! والقانون الدّوليّ، يعبّر عن حقيتهم، أم هو تضليل للشّعوب؟ وأين حقوق الإنسان التي يتباكون عليها في فلسطين، سوريّا، العراق، أفغانستان، إيران، ليبيا، اليمن وغيرها؟ ومن خوّلها لتكون شرطيّ العالم ولتفرض "عقوبات" كما تشاء على دول وشعوب؟ وبأيّ حقّ تحارب اقتصاديّ ......
#بدون
#مؤاخذة-الذكاء
#الصيني
#والعهر
#الأمريكي
#أزمة
#أوكرانيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748684