الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رقية محمد محمود : تأجيج الأزمة الأوكرانية والروسية والعودة إلى الوراء
#الحوار_المتمدن
#رقية_محمد_محمود ان هذه الأزمة تعود إلى عدة سنوات فأبين الحين والأخر تقرع طبول الحرب بين الدولتين، الأمر الذي يعود إلى ان دولة أوكرانيا كانت جزء من الاتحاد السوفيتي الذي تفكك في نهاية الحرب الباردة عام 1991 وحصلت أوكرانيا استقلالها واستطاعت ان تكون دولة مستقلة لنفسها، لكن الأمر لم ينتهي إلى هذا البعد وانما بدأت تشتق البلاد طريقها المتزاحم بالصراعات مع روسيا، فانطلق الأمر من (شبه جزيرة القرم) التي تقع في شمال البحر الاسود المطلة عليه كلا الدولتين، في بادئ الأمر وحين استقلت أوكرانيا ضمت (القرم) إلى أراضيها، ومع اعتلى (فلاديمير بوتين) السلطة عام 2000، بدأ لإستعادة نفوذه والسيطرة على مناطقه السابقة (شبه جزيرة القرم) والتي عدتها روسيا تابعة لها وليس لأوكرانيا وازدادت الامور سوءاً عندما صعد سدة الحكم (فيكتور يوشينكو) الموالي للغرب في الانتخابات الأوكرانية لعام 2004. ومن هنا اصبح نهج (بوتين) اكثر عدوانية، وبلغت ذروة الأزمة عام 2014 بضم روسيا غير القانوني (شبه جزيرة القرم الاوكرانية) اليها، ولم يكتفي هذا الأمر إلى هذا الحد وانما بدأت روسيا تتداخل في الشؤون الاوكرانية لتمد يد العون للمقاطعتين (دونيتسك، لوهانسك) والتي تعرف باسم (دونباس)، إذ قامت روسيا بدعم المتمردين الذين كانوا يحاولون الانفصال عن البلاد، بالمقابل الأمر الذي راح ضحيته الاف الاشخاص من الاوكرانيين .وفي غضون هذه الصراعات كان للدول العظمى دور في خفض التوترات بين كلا الدولتين، لاسيما ان فرنسا والمانيا قادت اتفاقية سلام بين الطرفين في عام 2015، لكنها باءت بالفشل فاستمرت هذه الاضطرابات على نطاق صغير منذ ذلك الحين.وبعدما اصبحت أوكرانيا دولة هشة والخوف يلاحقها من الغزو في أي لحظة من الجانب الروسي ارادات ان تقوي دولتها عبر انضمامها إلى حلف الناتو (منظمة حلف شمال الأطلسي) والذي يضم (30) دولة، هنا رفضت روسيا ذلك وطلبت من الغرب إنهاء توسع الناتو بشرق أوروبا، لاسيما في دول (الاتحاد السوفيتي) السابق، وتحجيم النشاط العسكري لدول حلف الناتو على حدود روسيا.ومن هنا شهدت الفترة الاخيرة الكثير من الاضطرابات والاتهامات المتبادلة في هذا الإطار، إذ شهد البر الروسي والأوكراني والبحر الاسود مناورات عدة ، اقترن بالوجود العسكري الذي يقدر ما يقارب اكثر من (100) الف جندي. ......
#تأجيج
#الأزمة
#الأوكرانية
#والروسية
#والعودة
#الوراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747224
رضي السماك : تطور العلاقة التاريخية بين اللغتين العربية والروسية
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك والروسية من أكثر لغات العالم انتشاراً وعطاءً في أعمالهما الإبداعية، وكلتاهما من اللغات الست الأساسية المعتمدة في الأمم المتحدة، ومع أن العربية لا تقل عطاءً في نتاجاتها الإبداعية عن الروسية وبرز ذلك منذ بواكير النهضة العربية الإسلامية، إلا أن نصيبها من جوائز نوبل أقل من الروسية، ذلك بأن ما يُترجم من العربية إلى لغات العالم من أعمال رائدة أقل من الروسية. علماً بأن ثمة ألف عام تقريباً يفصل بين نشأة اللغتين، فالعربية تعود كتاباتها إلى القرون الأولى من الألفية الأولى،فيما الثانية تعود نشأتها إلى أواخر الألفية ذاتها، ولم تتبلور إبداعاتها إلا في القرن التاسع عشر. وتنحدر الروسية من مجموعة اللغات السلافية التي تنقسم إلى "سلافية غربية" : تشيكية وسلوفاكية وبولندية وصربية، و"سلافية جنوبية": بلغارية وكرواتية ومقدونية وصربية وسوليفنية، و "سلافية شرقية": الروسية والأوكرانية والبيلوروسية. أما اللغة العرببة فهي لغة سامية تعود جذورها إلى اللغتين الآرامية والأكادية اللتين سبقتاها في النشأة، لكن عالم اللغة البريطاني نيقولاس أوستلر يرى أن جذور العربية تمتد إلى القرن الرابع ق.م . ومع أن أتصال الروسية بالعربية بدأ منذ نشأة الأولى أواخر الألفية الأولى،سيما في العصر العباسي،من خلال العلاقات التجارية حيث أستعارت الروسية ألفاظاً عربية، فإن أواخر القرن التاسع عشر هي بدايات تدفق مفردات عربية عليها من لغات اوروبيةأشتقتها بدورها من لغتنا. وحروفنا العربية 28 حرفاً، بينما الروسية 33 حرفاً،وحسب الأستاذ اللغوي العراقي د. عبد الله الجبوري فإن ألفاظ العربية تصل إلى ستة ملايين وستمائة وتسع وتسعين لفظاً(مجلة آداب المستنصرية، العدد الرابع، 1979) وهو رقم موضع شك لايوضح الجبوري كيف أستخلصه بهذه الدقة الرقمية، وهذا ما أكده لنا استاذنا بدوره اللغوي اللبناني د. إميل يعقوب . أما عدد مفردت الروسية فلا يتجاوز مئتي ألف مفردة.وبظهور الاستشراق الروسي، وخصوصاً في عهد بطرس الأكبر، جرت أول ترجمة للقرآن الكريم عام 1716م إلى اللغة الروسية من اللغة الفرنسية، وكانت ترجمة رديئة. أما في عهد كاترين الثانية فجرى التواصل مع العربية بشكل أوسع، إذ صدر مرسوم يقضي بتعلم العربية بجانب اللغتين التترية والفارسية في الأقاليم الإسلامية الجنوبية. وتزايد إدخال الحرف العربي في الطباعة لوروده في اللغة التركية،كما جرى طبع عدد من الكتب العربية والإسلامية،ومرد ذلك تزايد أهتمام روسيا بشؤون الامبراطورية العثمانية التي دخلت معها حينئذ في حروب. على أن العصر الذهبي لتواصل اللغتين جرى في أعقاب ثورة 1917 الاشتراكية.وقد لعب المستشرق الروسي المخضرم كراتشكوفسكي،شيخ المدرسة الاستعرابية، دوراً مهماً في أهتمام الروس باللغة العربية والاستشراق،إذ سبق له أن حصل على منحة في العهد القيصري عام 1908 إلى الشرق العربي، وتمكن بفضل هذه المنحة من تعميق دراساته العربية والتعرف على اللهجات العربية والأدب العربي، وواصل مهمته هذه بعد ثورة أكتوبر الاشتراكية 1917، وهو صاحب أول ترجمة ناجزة رفيعة المستوى للقرآن الكريم من العربية إلى الروسية، ومازالت أجيال متعاقبة من المستعربين ودارسي العربية مدينة له في هذا الصدد.وتوضح إحدى تلميذاته المستعربة آنا دولينيا بأنه المكتشف الحقيقي للأدب العربي الجديد بين المستشرقين الغربيين، وهو مدشن الرواية التاريخية العربية. وفي مقال له عام 1922 في مجلة "الشرق" عن نشوء وتطور الأدب العربي الجديد أستطاع توقع الأماكن العربية التي سيشهدها هذا التطور وهي مصر وسوريا ولبنان وفلسطين والعراق، وقد أثبتت الحياة الأدبية في ه ......
#تطور
#العلاقة
#التاريخية
#اللغتين
#العربية
#والروسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761389
رضي السماك : من تاريخ العلاقة بين اللغتين العربية والروسية
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك اللغتان العربية والروسية من أكثر لغات العالم انتشاراً وعطاءً في أعمالهما الإبداعية، وكلتاهما من اللغات الست الأساسية المعتمدة في الأمم المتحدة، ومع أن العربية لا تقل عطاءً في نتاجاتها الإبداعية عن الروسية وبرز ذلك منذ بواكير النهضة العربية الإسلامية، إلا أن نصيبها من جوائز نوبل أقل من الروسية، ذلك بأن ما يُترجم من العربية إلى لغات العالم من أعمال رائدة أقل من الروسية. علماً بأن ثمة ألف عام تقريباً يفصل بين نشأة اللغتين، فالعربية تعود كتاباتها إلى القرون الأولى من الألفية الأولى،فيما الثانية تعود نشأتها إلى أواخر الألفية ذاتها، ولم تتبلور إبداعاتها إلا في القرن التاسع عشر. وتنحدر الروسية من مجموعة اللغات السلافية التي تنقسم إلى "سلافية غربية" : تشيكية وسلوفاكية وبولندية وصربية، و"سلافية جنوبية": بلغارية وكرواتية ومقدونية وصربية وسوليفنية، و "سلافية شرقية": الروسية والأوكرانية والبيلوروسية. أما اللغة العرببة فهي لغة سامية تعود جذورها إلى اللغتين الآرامية والأكادية اللتين سبقتاها في النشأة، لكن عالم اللغة البريطاني نيقولاس أوستلر يرى أن جذور العربية تمتد إلى القرن الرابع ق.م . ومع أن أتصال الروسية بالعربية بدأ منذ نشأة الأولى أواخر الألفية الأولى،سيما في العصر العباسي،من خلال العلاقات التجارية حيث أستعارت الروسية ألفاظاً عربية، فإن أواخر القرن التاسع عشر هي بدايات تدفق مفردات عربية عليها من لغات اوروبيةأشتقتها بدورها من لغتنا. وحروفنا العربية 28 حرفاً، بينما الروسية 33 حرفاً،وحسب الأستاذ اللغوي العراقي د. عبد الله الجبوري فإن ألفاظ العربية تصل إلى ستة ملايين وستمائة وتسع وتسعين لفظاً(مجلة آداب المستنصرية، العدد الرابع، 1979) وهو رقم موضع شك لايوضح الجبوري كيف أستخلصه بهذه الدقة الرقمية، وهذا ما أكده لنا استاذنا بدوره اللغوي اللبناني د. إميل يعقوب . أما عدد مفردت الروسية فلا يتجاوز مئتي ألف مفردة.وبظهور الاستشراق الروسي، وخصوصاً في عهد بطرس الأكبر، جرت أول ترجمة للقرآن الكريم عام 1716م إلى اللغة الروسية من اللغة الفرنسية، وكانت ترجمة رديئة. أما في عهد كاترين الثانية فجرى التواصل مع العربية بشكل أوسع، إذ صدر مرسوم يقضي بتعلم العربية بجانب اللغتين التترية والفارسية في الأقاليم الإسلامية الجنوبية. وتزايد إدخال الحرف العربي في الطباعة لوروده في اللغة التركية،كما جرى طبع عدد من الكتب العربية والإسلامية،ومرد ذلك تزايد أهتمام روسيا بشؤون الامبراطورية العثمانية التي دخلت معها حينئذ في حروب. على أن العصر الذهبي لتواصل اللغتين جرى في أعقاب ثورة 1917 الاشتراكية.وقد لعب المستشرق الروسي المخضرم كراتشكوفسكي،شيخ المدرسة الاستعرابية، دوراً مهماً في أهتمام الروس باللغة العربية والاستشراق،إذ سبق له أن حصل على منحة في العهد القيصري عام 1908 إلى الشرق العربي، وتمكن بفضل هذه المنحة من تعميق دراساته العربية والتعرف على اللهجات العربية والأدب العربي، وواصل مهمته هذه بعد ثورة أكتوبر الاشتراكية 1917، وهو صاحب أول ترجمة ناجزة رفيعة المستوى للقرآن الكريم من العربية إلى الروسية، ومازالت أجيال متعاقبة من المستعربين ودارسي العربية مدينة له في هذا الصدد.وتوضح إحدى تلميذاته المستعربة آنا دولينيا بأنه المكتشف الحقيقي للأدب العربي الجديد بين المستشرقين الغربيين، وهو مدشن الرواية التاريخية العربية. وفي مقال له عام 1922 في مجلة "الشرق" عن نشوء وتطور الأدب العربي الجديد أستطاع توقع الأماكن العربية التي سيشهدها هذا التطور وهي مصر وسوريا ولبنان وفلسطين والعراق، وقد أثبتت الح ......
#تاريخ
#العلاقة
#اللغتين
#العربية
#والروسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761515