الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وفي نوري جعفر : أيصبغ ربك؟؟ قال: نعم: صبغاً لا ينفض، أحمر وأصفر وأبيض.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر هل كان لون البشر مختلفاً قبل آلاف السنين؟؟ وكيف أتخذ جلدنا اكثر من لون؟؟ ما هو رأي العلم ورأي الدين في هذه الظاهرة؟؟تشير الدراسات والأبحاث العلمية إلى أنً أسلاف البشر لم تكن ألوان جلودهم مختلفة، فقد كانت بشرتهم داكنة، لأنًهم قبل آلاف السنين كانوا يعيشون في بلدان أفريقيا أي تحديداً في مناطق ما بين خط الأستواء ومدار الجدي، والتي تصل أشعة الشمس فيها إلى حدها الأقصى وبشكل عمودي، حيث إرتفاع درجات الحرارة، مما يعني تركيز عالي للأشعة فوق البنفسجية، ولهذا فقد تكيفت أجسامهم على إفراز كمية أكبر من صبغة الميلانين "Melanin"، وتحديداً من مادة اليوميلانين "Eumelanin" الذي يُعطي الجلد لوناً أغمق، كما أنً لليوميلانين القدرة على الحماية من الأشعة فوق البنفسجية، وبالتالي فهو يقاوم ويقلل من خطر الإصابة بسرطان الجلد الميلانوما "Melanoma"، الذي يبدأ في الخلايا المعروفة بإسم الخلايا الصبغية " Melanocyte"، مما جعلهم مُتكيفين للعيش بهذه المناطق وتمكنوا عبر آلاف السنين من توريث هذه الخاصية للأجيال الجديدة.!!إذن إختلاف تدرج الألوان عند البشر ينتج بسبب إنتاج الجسم لصبغة الجلد الرئيسية "الميلانين Melanin"، التي تعطي اللون للبشرة وللشعر وللعيون أيضاً، كما يتم تحديد لون الجلد من خلال كمية الميلانين التي تنتجها الخلايا الصبغية الميلانوسايت في طبقة الجلد، وعندما لا يتم إنتاج صبغة الميلانين، يؤدي ذلك إلى إنتاج جلد أبيض شاحب مع ظلال من اللون الوردي بسبب تدفق الدم من خلال الجلد كما هو الحال لدى الأشخاص المصابين بالبرص، ولهذا نرى ذوي البشرة البيضاء ينتجون كمية قليلة من صبغة الميلانين، بينما ينتج الأشخاص ذوو البشرة الداكنة الخفيفة كميات معتدلة، وبشكل عام فإنً صبغة الميلانين يتم توزيعها بشكل متساوٍ في الجلد.!! وحينما بدأ أسلافنا بالهجرة من مناطق أفريقيا وإنتشارهم بشكل تدريجي بعيداً في كل أنحاء الأرض، حيث قلً تعرضهم لأشعة الشمس، فأختلفت البيئات التي تكيًفَت أجسامهم عليها، ومن هنا بدأت رحلة تدرج ألوان البشرة والشعر والعيون من خلال عملية تطورية تراكمية وبسبب التأثيرات البايولوجية والخارجية التي جعلت مقدار إنتاج صبغة الميلانين يتحدد من خلال العوامل الخارجية والوراثية أو الجينية التي يرثها الإنسان من أبويه.!!إذن إختلاف لون الجلد عند البشر وعبر آلاف السنين يُعتبر إنجاز مذهل ودليل على صمود وقدرة الإنسان على التكيف، وليس للإنسان أي إختيار في تحديد لونه أو إختلافه مع باقي ألوان أقرانه من البشر، فاللون هو عبارة عن تكيف ووراثة، وعلينا أن نعلم بأنهُ مهما كان إختلاف اللون والشكل عند البشر فهو بالتأكيد لا يعكس الشخصية الإنسانية التي تشترك في الحياة مع الإنسان الآخر.!!طيب هذا هو بإختصار الرأي والتفسير العلمي حول إختلاف الألوان عند البشر من خلال الأدلة والبحوث، ولكن ماهو الرأي الديني؟؟ إليكم نموذج من الآيات القرآنية التي تدًعي الإختلاف فقط، لكنها لم تُعطِ أي تفسير لهذا الإختلاف ولم تُحدد الأسباب، فقد ترك الله تفسير هذه الظاهرة والأسباب لأحاديث نبيه المزعوم:{ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين}، {ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور}، أمًا الآية الأخيرة فهي أكيد مُزعجة لمشاعر أصحاب البشرة الداكنة: {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون}.!!كما تًرون فالآيات فقط تدًعي بأن هنالك إختلاف، أمًا تفسير الإختلاف وتوضيح الأ ......
#أيصبغ
#ربك؟؟
#قال:
#نعم:
#صبغاً
#ينفض،
#أحمر
#وأصفر
#وأبيض.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716024
سالم عاقل : قالَ الكاهِنُ الأعظَم: تَناكَحوا تَناسَلوا أُباهي بِكُم الأممَ
#الحوار_المتمدن
#سالم_عاقل العالم الأعرابي بات كنكتة مضحكة مبكية في آن واحد وفي الوقت نفسه، وترى أبطاله يتسارعون ويتبارون بالتناسل على خارطة تمتد من المحيط إلى الخليج، يتبارون بالتناسل بأقصى سرعة ليحطموا جميع الأرقام التناسلية، تنفيذا لمشورة كاهنهم الأعظم "تَناكحوا تَناسلوا أُباهي بكم الأممَ يومَ القيامةِ"،هذا الحديث فيه كثير من المآخذ منها : ان الخطاب في هذا الحديث موجه للمؤمنين فقط، مما يدل الى ان دين الكاهن الأعظم ليس لجميع الأمم وأن الأديان الأخرى ستظل منافسة لدين الكاهن الأعظم، كما ان استعمال كلمة تناكحوا لا تعني بالضرورة الزواج، بل تعني الفعل الجنسي، والدليل ما جاء بكتاب الكاهن الأعظم{الزاني لا ينكح إلا زانية} فهنا يلاحظ ان كلمة النكاح هي الزنا وكان المفروض استعمال كلمة (تزاوجوا) بدلا من الكلمة السوقية تناكحوا، كما ان المباهاة في يوم القيامة لا تكون بالكثرة كما تفضل الكاهن الأعظم، لأنه قد تفوز أمم أخرى إن كانت الكثرة هي المقياس في نظر الكاهن الأعظم، علما أن فرقان سجع الكاهن الأعظم لا يضمن للمؤمن حتى الدخول الى بيت الدعارة حسب قول اله الفرقان (وإن منكم إلا ورادها)، ونفسه الكاهن الأعظم لم يضمن لنفسه الدخول الى بيت الدعارة بحسب اعتراف الكاهن الأعظم (وما أدري ما يفعل بي ولا بكم): {حدثنا محمد بن المثنى حدثنا ابن أبي عدي عن ابن عون عن محمد عن أبي هريرة قال: قال النبي ليس أحد منكم ينجيه عمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه بمغفرة ورحمة، وقال ابن عون بيده هكذا وأشار على رأسه ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه بمغفرة ورحمة}فكيف سيتباهى الكاهن الأعظم بالمؤمنين به امام الهه، وهو نفسه غير عارف مصيره إن كان مقبول من الهه أم مرفوض، والمشكلة اننا نجد غالبية المؤمنين بالكاهن الأعظم يربطون مصيرهم في الزواج والانجاب بهذا الحديث "تناكحوا تكاثروا" ويرفضون أي محاولة او فكرة لتبنى تحديد النسل، فالمجتمعات المؤمنة مجتمعات متخلفة بفطرتها وطبيعتها، بفضل تأثير الموروثات الدينية عليها، ومما زاداها تخلفا هي الطريقة العشوائية والغير منظمه في الانجاب، الذى اصبحوا يتساوون فيه مع الحيوانات، بحيث انهم ينجبون ويتكاثرون دون أي ضوابط وحسابات وتقديرات، وظلت المرأة عندهم مستودع للأخصاب والانجاب، ومكانا لتفريغ الشهوة الجنسية دون مراعاة لرغباتها وشعورها وحالتها الصحية، وقد اصبح الافراط في العملية البيولوجية للإنجاب سبب رئيسي في تخلف الشعوب المؤمنة، ولو سلمنا بهراء الحديث "تناكحوا تكاثروا" فكيف سيباهى الكاهن الأعظم بأمه جاهله متخلفة هزيلة مريضه مهما بلغ عددها، والمباهاة بالعدد والعديد هو بالضبط منطق رئيس قبيلة او عصابة، فهم هكذا يفهمون الدنيا ويغزون بها جيرانهم ويقتلون وينهبون ويسبون، ولكن ماذا سيفعل بهم الكاهن الأعظم يوم القيامة، هل سيقوم باستعراضهم وعندها سيصاب بخيبة امل، لأنه سيجدهم اقل عددا بكثير جدا من البوذيين والهندوس والملحدين والكفار الذين في جهنم الكاهن الأعظم، ومع هذا فان الكاهن الأعظم يريدهم ان يتناكحوا ويتناسلوا ليس ليباهي بهم الأمم بما سيقدمونه من علم او فائدة للبشرية، وانما ليباهي بهم الأمم يوم القيامة امام الهه، كدليل على انه استطاع ان يكسب لشعوذته اكبر قدر من الذين عقولهم بين افخاذهم، فها هي مصر ام الدنيا، وها هو الخليج النفطي لأنه ملتهى بالاستجابة لتطبيق حديث الكاهن الأعظم " تناكحوا تكاثروا"، كاد ان يغرق في مادته السوداء لولا الكفرة، أما المادة الرمادية فيصلون عليها صلاة الغائب، وها هم الشيوخ الدجالون من اتباع الكاهن الأعظم، يبيعون أقراص الوهم وصكوك الغفران ومفا ......
#قالَ
#الكاهِنُ
#الأعظَم:
َناكَحوا
َناسَلوا
ُباهي
ِكُم
#الأممَ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732107